نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 89

نتاج تعديل وراثي

نتاج تعديل وراثي

 

الفصل التاسع والثمانون – نتاج تعديل وراثي

 من الواضح أن التجربة في القفص لم تكن ميتة بعد.  كان بإمكان ليو شينيو وليو بو معرفة ذلك لأنهم لاحظوا تنفسه عبر ارتفاع وهبوط صدره.

 

 في هذا الوقت أدركت ليو شينيو أنه لم يكن هناك شيء واحد فقط من هذه الأشياء!

 

 


 

 

 

 عندما أدركوا أنه لم يكن هناك واحد فقط من هذه التجارب حولهم، فهموا أخيرًا لماذا طلبت القوات المقاتلة الدعم في أول اتصال مع التجربة.  كان ذلك لأنهم كانوا قلقين من وجود المزيد منهم في المنطقة!

نظر ليو بو وليو شينيو متفاجئين إليه.  عندما تم إعادتهم إلى هنا في وقت سابق، كانت القوات القتالية لاتحاد تشينغ لا تزال تتعامل مع التجربة.  هل كانت هذه الضجة مرتبطة بإعادة القوات للتجربة؟  بصراحة، كان كلاهما فضوليين.  فقط ما كانت تلك التجارب؟

 

 

 نظر تشينغ شين والتجربة إلى بعضهما البعض.  فجأة قال  “دون ذلك.  لقد تطورت أسنان التجربة لتصبح أكثر صلابة، واضيق بؤبؤ العين، ولديه عادة الزحف للتحرك.  لم يعد من الممكن تصنيف هذا الشيء على أنه بشري، ويُشتبه في أنه نتاج تعديل جيني.  يُشتبه في أن يكون المختبر موقعًا سريًا للاختبار لشركة بيرو من قبل الكارثة“

 

 

 لكن بعد لحظة، ذهلوا.  لقد رأوا قفصًا من الفولاذ المقوى متعدد الطبقات يتم ترحيله.  كان يرقد بداخله شيء رمادي … شخص!

 “حاضر”  أجاب ضابط من القوات المقاتلة للاتحاد.

 

 في هذه اللحظة، تذكر ليو بو جثة شو شيا المدمرة وآثار الأسنان البشرية عليها.  تقيأ على الفور عند التفكير في ذلك.  عندما قال شو شيانشو والآخرون أن مدمر جثة شو شيا كان بشرًا، لم يصدقهم.  لكن الآن، لم يكن هناك سبب لعدم تصديق ذلك.

 

 

 قام ليو بو بفحص الشخص داخل القفص بشكل مريب.  أصيب ذلك الشخص بالرصاص، لكن لم يكن هناك نزيف كثير.  بدا الأمر كما لو أنه يستطيع التحكم في جلده وعضلاته ليغلق جروحه فور دخول الرصاصة إلى جسده.

 

 

 وصف تشينغ شين هذا المخلوق الموجود في القفص بأنه شيطان، لكنه لم يكن بشريًا ولا شيطانا.  بالنسبة له، فقد هؤلاء الشياطين عقولهم البشرية، وتدهور ذكائهم إلى درجة عدم اختلافهم كثيرًا عن الوحوش.

 

 

 سيكون هذا أمرًا لا يتخيله الشخص العادي لأنه لا يمكن لأحد التحكم في جسده بهذه الطريقة.

 

 

 لكن بعد لحظة، ذهلوا.  لقد رأوا قفصًا من الفولاذ المقوى متعدد الطبقات يتم ترحيله.  كان يرقد بداخله شيء رمادي … شخص!

 

الفصل التاسع والثمانون – نتاج تعديل وراثي

 بالإضافة إلى ذلك، هذا الشكل الرمادي كان مقيّدًا من ذراعيه ورجليه!

 

 

 

 

 

 كان القصد من السلاسل حبس الشخص في مكان ما، لكنه تمكن بطريقة ما من قطعها.  هل الصوت الذي سمعه ليو بو والآخرون في الليلة الماضية جاء من هذا الشخص؟

 

 

 ولكن على عكس ذكائهم، فإن هؤلاء الشياطين يتمتعون بالقوة البدنية وخفة الحركة التي تجاوزت متوسط ​​الإنسان لدرجة أنه حتى الحيوانات البرية لم تكن ندا لهم.

 

 لكن هذه التجارب كانت مختلفة.  لم ينتموا إلى أي شيء.

 في هذه اللحظة، تذكر ليو بو جثة شو شيا المدمرة وآثار الأسنان البشرية عليها.  تقيأ على الفور عند التفكير في ذلك.  عندما قال شو شيانشو والآخرون أن مدمر جثة شو شيا كان بشرًا، لم يصدقهم.  لكن الآن، لم يكن هناك سبب لعدم تصديق ذلك.

 

 

 قام تشينغ شين بإزالة مخزن من مسدس وألقى بالمسدس في القفص.  أمسك التجربة بالمسدس الفولاذي وسحقه بفكيه!

 

 

 كانت مشاعر الرعب والاشمئزاز تجتاح معدة ليو بو كما لو كانوا يضغطون على كل شيء للخروج منها.

 

 

 

 

 

 لم يكن لديه طعام بداخلها، لذلك كان بإمكانه فقط أن يتقيأ خليطا أخضرا أصفرا باهتا من عصارة المعدة.

 

 

 

 

 نظر تشينغ شين إلى الشخص الموجود في القفص واستمر  “أظن أن هذا المختبر قد اكتشف طريقة لجعل الخلايا تنقسم إلى أجل غير مسمى.  من خلال القيام بذلك، يزيد معدل الأيض² في جسم الإنسان وعمره.  ومع ذلك، لم يفكروا في عواقب فعل شيء من هذا القبيل”

 نظر تشينغ شين إلى ليو بو باهتمام كبير.  “يبدو أن لديك أيضًا بعض الفهم لهذا الشيء هنا.  هل رأيته يمضغ جثة أيضًا؟”

 

 

 

 

 وقف تشينغ شين أمام القفص وضحك.  “ألم ألتقطهم لمعرفة سرهم؟  على سبيل المثال، تستخدم الكائنات متعددة الخلايا مثل البشر الانقسام الخلوي لأداء النمو والتكاثر.  منطقيا، يجب أن يكون انقسام الخلية عملية لا نهائية، لأنه إذا أمكن تقسيمها مرة واحدة، فيمكن تقسيمها مرة ثانية أو أكثر.  ولكن الغريب في الأمر أن الخلايا البشرية يمكنها فقط الانقسام بمعدل 50 مرة قبل أن تتوقف عن الانقسام¹.  بعد ذلك، سوف يتجهون إلى تدهور لا رجوع فيه”

 كان رد فعل ليو شينيو أكثر صرامة من ليو بو.  أجبرت نفسها على الهدوء وسألت  “فقط ما هذا الشيء؟”

 

 

 

 

 من مكان قريب، أخذ شخص ما قلم وورقة لتدوين ملاحظات تشينغ شين.  مقارنةً بمظهر ليو شينيو وليو بو المذهول، بدا الجميع وكأنهم اعتادوا على سلوك تشينغ شين الهادئ.

 “نظرًا لأنه يسمى تجربة، فهو بالطبع شيء يُستخدم لإجراء التجارب عليه”  قال تشينغ شين  “لكن لا تسيئا الفهم، هذا الشيء لا علاقة له باتحاد تشينغ الخاص بنا.  هم منتج من عصور ما قبل الكارثة.  اكتشفنا أيضًا وجودهم مؤخرًا”

 

 

 

 

 كان هذا هو الشيء الأكثر إثارة للحيرة.  كان متوسط ​​عمر الإنسان عدة عقود فقط، أو على الأكثر بقليل ما يزيد قليلاً عن مائة عام.  ولكن إذا كانت هذه التجارب بالفعل من الفترة التي سبقت الكارثة، فكيف تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى الآن في المختبر تحت الأرض؟  هذا لم يكن له معنى.

 “كان من قبل الكارثة؟”  قالت ليو شينيو بصدمة.  “كم سنة مضت منذ وقوع الكارثة؟  هل يمكنهم العيش لفترة طويلة؟  انتظر، عندما قلت ‘هم’ …”

 ومع ذلك، كانت ليو شينيو متشككة بعض الشيء.  “كان من المفترض أن تكون قد مرت قرون منذ وقوع الكارثة، أليس كذلك؟  كيف لا يزالون على قيد الحياة؟”

 

 “كان من قبل الكارثة؟”  قالت ليو شينيو بصدمة.  “كم سنة مضت منذ وقوع الكارثة؟  هل يمكنهم العيش لفترة طويلة؟  انتظر، عندما قلت ‘هم’ …”

 

 

 في هذا الوقت أدركت ليو شينيو أنه لم يكن هناك شيء واحد فقط من هذه الأشياء!

 

 

 

 

 

 قام تشينغ شين بقياس حجم ‘الشخص’ في القفص بعناية.  قال  “يبدو أنهم فروا للتو من مختبر الأبحاث.  حتى أنني أشعر بالفضول بشأن كيفية تمكنهم من العيش حتى الآن.  هذه في الأساس عينة حية”

 

 

 كان هذا هو الشيء الأكثر إثارة للحيرة.  كان متوسط ​​عمر الإنسان عدة عقود فقط، أو على الأكثر بقليل ما يزيد قليلاً عن مائة عام.  ولكن إذا كانت هذه التجارب بالفعل من الفترة التي سبقت الكارثة، فكيف تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى الآن في المختبر تحت الأرض؟  هذا لم يكن له معنى.

 

 

 ارتجف ليو بو.  كان تشينغ شين يعامل شخصًا حيًا كعينة، حتى لو لم يكن هذا الشخص بشريًا أو شيطانًا.

 

 

 

 

 

 أدركت ليو شينيو فجأة ما الذي جاء من أجله اتحاد تشينغ إلى جبال جينغ.  لقد حشدوا حتى عددًا كبيرًا من الآلات الصناعية ولم يدخروا أي قوة بشرية أو لوجستيات، كل ذلك حتى يتمكنوا من تحديد موقع معمل الأبحاث حيث تم سجن هاته الوحوش سابقًا!

 

 

 

 

 قام ليو بو بفحص الشخص داخل القفص بشكل مريب.  أصيب ذلك الشخص بالرصاص، لكن لم يكن هناك نزيف كثير.  بدا الأمر كما لو أنه يستطيع التحكم في جلده وعضلاته ليغلق جروحه فور دخول الرصاصة إلى جسده.

 عندما أدركوا أنه لم يكن هناك واحد فقط من هذه التجارب حولهم، فهموا أخيرًا لماذا طلبت القوات المقاتلة الدعم في أول اتصال مع التجربة.  كان ذلك لأنهم كانوا قلقين من وجود المزيد منهم في المنطقة!

 “كان من قبل الكارثة؟”  قالت ليو شينيو بصدمة.  “كم سنة مضت منذ وقوع الكارثة؟  هل يمكنهم العيش لفترة طويلة؟  انتظر، عندما قلت ‘هم’ …”

 

 

 

 ارتجف ليو بو.  كان تشينغ شين يعامل شخصًا حيًا كعينة، حتى لو لم يكن هذا الشخص بشريًا أو شيطانًا.

 “كم عدد التجارب التي واجهتم جميعًا، وكم عدد الأشخاص الذين أصيبوا أو قُتلوا أثناء التقاط هذه التجربة؟”  سأل تشينغ شين.

 

 

 كانت مشاعر الرعب والاشمئزاز تجتاح معدة ليو بو كما لو كانوا يضغطون على كل شيء للخروج منها.

 

 في مكان قريب، أجاب أحدهم  “لقد واجهنا هذا فقط.  حشدنا خمس فصائل، قتل ثلاثة أشخاص وأصيب 13 آخرون”

 

 

 

 

 وقف تشينغ شين أمام القفص وضحك.  “ألم ألتقطهم لمعرفة سرهم؟  على سبيل المثال، تستخدم الكائنات متعددة الخلايا مثل البشر الانقسام الخلوي لأداء النمو والتكاثر.  منطقيا، يجب أن يكون انقسام الخلية عملية لا نهائية، لأنه إذا أمكن تقسيمها مرة واحدة، فيمكن تقسيمها مرة ثانية أو أكثر.  ولكن الغريب في الأمر أن الخلايا البشرية يمكنها فقط الانقسام بمعدل 50 مرة قبل أن تتوقف عن الانقسام¹.  بعد ذلك، سوف يتجهون إلى تدهور لا رجوع فيه”

 هز تشينغ شين رأسه.  “يكفي التقاط إحدى هذه التجارب.  في المواجهات التالية، لا يهم ما إذا عاشوا أو ماتوا.  فقط دمروهم جميعا.  لا ترفعوا عدد الضحايا من جانبنا”

 من الواضح أن التجربة في القفص لم تكن ميتة بعد.  كان بإمكان ليو شينيو وليو بو معرفة ذلك لأنهم لاحظوا تنفسه عبر ارتفاع وهبوط صدره.

 

 

 

 

 “حاضر”  أجاب ضابط من القوات المقاتلة للاتحاد.

 قام تشينغ شين بقياس حجم ‘الشخص’ في القفص بعناية.  قال  “يبدو أنهم فروا للتو من مختبر الأبحاث.  حتى أنني أشعر بالفضول بشأن كيفية تمكنهم من العيش حتى الآن.  هذه في الأساس عينة حية”

 

 

 

 

 من الواضح أن التجربة في القفص لم تكن ميتة بعد.  كان بإمكان ليو شينيو وليو بو معرفة ذلك لأنهم لاحظوا تنفسه عبر ارتفاع وهبوط صدره.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، كانت ليو شينيو متشككة بعض الشيء.  “كان من المفترض أن تكون قد مرت قرون منذ وقوع الكارثة، أليس كذلك؟  كيف لا يزالون على قيد الحياة؟”

نظر ليو بو وليو شينيو متفاجئين إليه.  عندما تم إعادتهم إلى هنا في وقت سابق، كانت القوات القتالية لاتحاد تشينغ لا تزال تتعامل مع التجربة.  هل كانت هذه الضجة مرتبطة بإعادة القوات للتجربة؟  بصراحة، كان كلاهما فضوليين.  فقط ما كانت تلك التجارب؟

 

 

 

 

 كان هذا هو الشيء الأكثر إثارة للحيرة.  كان متوسط ​​عمر الإنسان عدة عقود فقط، أو على الأكثر بقليل ما يزيد قليلاً عن مائة عام.  ولكن إذا كانت هذه التجارب بالفعل من الفترة التي سبقت الكارثة، فكيف تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى الآن في المختبر تحت الأرض؟  هذا لم يكن له معنى.

 

 

 

 

 

 حتى لو كان من الممكن إطالة عمرهم الافتراضي، فما الذي أكلته هذه التجارب في المختبر تحت الأرض؟

 

 

 

 

3-      يتم ترتيب مختلف الكائنات الحية حسب تصنيف تنازلي: نوع، جنس، فصيلة، رتبة،  صف، شعبة، مملكة، نطاق، الحياة.

 وقف تشينغ شين أمام القفص وضحك.  “ألم ألتقطهم لمعرفة سرهم؟  على سبيل المثال، تستخدم الكائنات متعددة الخلايا مثل البشر الانقسام الخلوي لأداء النمو والتكاثر.  منطقيا، يجب أن يكون انقسام الخلية عملية لا نهائية، لأنه إذا أمكن تقسيمها مرة واحدة، فيمكن تقسيمها مرة ثانية أو أكثر.  ولكن الغريب في الأمر أن الخلايا البشرية يمكنها فقط الانقسام بمعدل 50 مرة قبل أن تتوقف عن الانقسام¹.  بعد ذلك، سوف يتجهون إلى تدهور لا رجوع فيه”

 

 

 

 

 وقف تشينغ شين أمام القفص وضحك.  “ألم ألتقطهم لمعرفة سرهم؟  على سبيل المثال، تستخدم الكائنات متعددة الخلايا مثل البشر الانقسام الخلوي لأداء النمو والتكاثر.  منطقيا، يجب أن يكون انقسام الخلية عملية لا نهائية، لأنه إذا أمكن تقسيمها مرة واحدة، فيمكن تقسيمها مرة ثانية أو أكثر.  ولكن الغريب في الأمر أن الخلايا البشرية يمكنها فقط الانقسام بمعدل 50 مرة قبل أن تتوقف عن الانقسام¹.  بعد ذلك، سوف يتجهون إلى تدهور لا رجوع فيه”

 هذا هو سبب تقدم البشر في العمر وموتهم.  بعد أن تنقسم الخلايا البشرية حوالي 50 مرة، تدخل الخلايا مرحلة الشيخوخة.  ثم تبدأ الأعضاء بالفشل حتى يحدث الموت.

 

 

 “كم عدد التجارب التي واجهتم جميعًا، وكم عدد الأشخاص الذين أصيبوا أو قُتلوا أثناء التقاط هذه التجربة؟”  سأل تشينغ شين.

 

 

 نظر تشينغ شين إلى الشخص الموجود في القفص واستمر  “أظن أن هذا المختبر قد اكتشف طريقة لجعل الخلايا تنقسم إلى أجل غير مسمى.  من خلال القيام بذلك، يزيد معدل الأيض² في جسم الإنسان وعمره.  ومع ذلك، لم يفكروا في عواقب فعل شيء من هذا القبيل”

 لم يكن لديه طعام بداخلها، لذلك كان بإمكانه فقط أن يتقيأ خليطا أخضرا أصفرا باهتا من عصارة المعدة.

 

 

 

 

 وصف تشينغ شين هذا المخلوق الموجود في القفص بأنه شيطان، لكنه لم يكن بشريًا ولا شيطانا.  بالنسبة له، فقد هؤلاء الشياطين عقولهم البشرية، وتدهور ذكائهم إلى درجة عدم اختلافهم كثيرًا عن الوحوش.

 

 

 في هذا الوقت أدركت ليو شينيو أنه لم يكن هناك شيء واحد فقط من هذه الأشياء!

 

 

 ولكن على عكس ذكائهم، فإن هؤلاء الشياطين يتمتعون بالقوة البدنية وخفة الحركة التي تجاوزت متوسط ​​الإنسان لدرجة أنه حتى الحيوانات البرية لم تكن ندا لهم.

 “حاضر”  أجاب ضابط من القوات المقاتلة للاتحاد.

 

 

 

 علاوة على ذلك، اتبعت الحيوانات البرية غريزة.  تمامًا كما قال رين شياو سو، لا تزال الكائنات المختلفة تنتمي لأوامر تصنيفية³.

 

 

 

 

 

 لكن هذه التجارب كانت مختلفة.  لم ينتموا إلى أي شيء.

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، بدأت التجربة التي تم إطلاق النار عليها أربع أو خمس مرات في الاستيقاظ.  قام بلف جسده وضرب القفص الحديدي بنفسه، كما لو كان يريد استخدام القوة الغاشمة لكسر القفص!

 

 

 من مكان قريب، أخذ شخص ما قلم وورقة لتدوين ملاحظات تشينغ شين.  مقارنةً بمظهر ليو شينيو وليو بو المذهول، بدا الجميع وكأنهم اعتادوا على سلوك تشينغ شين الهادئ.

 

 

 ومع ذلك، بدا أن هذا القفص قد تم بناؤه خصيصًا من قبل اتحاد تشينغ.  لقد تم تشويهه قليلاً ولكنه لم ينفتح رغم ضرب التجربة له بنفسها.

 عندما أدركوا أنه لم يكن هناك واحد فقط من هذه التجارب حولهم، فهموا أخيرًا لماذا طلبت القوات المقاتلة الدعم في أول اتصال مع التجربة.  كان ذلك لأنهم كانوا قلقين من وجود المزيد منهم في المنطقة!

 

 

 

 

 في النهاية، توقفت التجربة عن المحاولة.  لقد حدق بحقد في تشينغ شين، الذي كان أمامه.  اكتشفت ليو شينيو وليو بو أن تشينغ شين ظل هادئًا بشكل غير عادي بغض النظر عن مدى محاولة التجربة.  لم يكن هناك ما يدعو إلى التراجع بسبب الخوف.

 

 

 

 

 

 قام تشينغ شين بإزالة مخزن من مسدس وألقى بالمسدس في القفص.  أمسك التجربة بالمسدس الفولاذي وسحقه بفكيه!

 

 

 

 

 

 نظر تشينغ شين والتجربة إلى بعضهما البعض.  فجأة قال  “دون ذلك.  لقد تطورت أسنان التجربة لتصبح أكثر صلابة، واضيق بؤبؤ العين، ولديه عادة الزحف للتحرك.  لم يعد من الممكن تصنيف هذا الشيء على أنه بشري، ويُشتبه في أنه نتاج تعديل جيني.  يُشتبه في أن يكون المختبر موقعًا سريًا للاختبار لشركة بيرو من قبل الكارثة

 

 

 

 

3-      يتم ترتيب مختلف الكائنات الحية حسب تصنيف تنازلي: نوع، جنس، فصيلة، رتبة،  صف، شعبة، مملكة، نطاق، الحياة.

 من مكان قريب، أخذ شخص ما قلم وورقة لتدوين ملاحظات تشينغ شين.  مقارنةً بمظهر ليو شينيو وليو بو المذهول، بدا الجميع وكأنهم اعتادوا على سلوك تشينغ شين الهادئ.

 ومع ذلك، بدا أن هذا القفص قد تم بناؤه خصيصًا من قبل اتحاد تشينغ.  لقد تم تشويهه قليلاً ولكنه لم ينفتح رغم ضرب التجربة له بنفسها.

 

 قام تشينغ شين بإزالة مخزن من مسدس وألقى بالمسدس في القفص.  أمسك التجربة بالمسدس الفولاذي وسحقه بفكيه!

 

 كانت مشاعر الرعب والاشمئزاز تجتاح معدة ليو بو كما لو كانوا يضغطون على كل شيء للخروج منها.


 

 

1-      حد هايفليك أو ظاهرة هايفليك هو عدد المرات التي تقوم فيه الخلية البشرية العادية بالانقسام حتى يتوقف انقسام الخلية. الأدلة التجريبية تبين أن التيلومير (منطقة من تسلسل نووي كثير التكرار) الموجود في الحمض النووي للخلية يتناقص طوله مع كل انقسام جديد للخلايا. كما أظهرت التجارب أن عدد مرات الانقسام للخلية يتراوح بين 40 إلى 60 مرة قبل دخول الخلية في مرحلة الشيخوخة، عكس ما تم ذكره سابقا؛ أن الخلايا العادية خالدة.

الفصل التاسع والثمانون – نتاج تعديل وراثي

 

 

2-      الأيض هو مجموعة من التفاعلات الكيميائية في خلايا الكائن تحافظ على الحياة

 

 

 

 

 

3-      يتم ترتيب مختلف الكائنات الحية حسب تصنيف تنازلي: نوع، جنس، فصيلة، رتبة،  صف، شعبة، مملكة، نطاق، الحياة.

 في هذه اللحظة، تذكر ليو بو جثة شو شيا المدمرة وآثار الأسنان البشرية عليها.  تقيأ على الفور عند التفكير في ذلك.  عندما قال شو شيانشو والآخرون أن مدمر جثة شو شيا كان بشرًا، لم يصدقهم.  لكن الآن، لم يكن هناك سبب لعدم تصديق ذلك.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط