نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 93

 يا له من احتيال!

 يا له من احتيال!

 

الفصل الثالث والتسعون – يا له من احتيال!

 

 

 

 

 


 

 

 

 قفز رين شياو سو من فوق السطح.  كان سطح المبنى المجاور على بعد عشرات الأمتار من ناطحة السحاب التي كان عليها.  ومع ذلك، كان رين شياو واثقًا من أنه سيكون على ما يرام!

تحتوي الرصاصة العادية، 7.62 ملم، على 2600 جول من الطاقة الحركية عند إطلاقها، بينما رصاصة 12.7 ملم يمكن أن تصل إلى 15000 جول من الطاقة الحركية.

 

 

 كانت كلتا يدي تشينغ شين ملطخة بالدماء.

 

 

 ولكن في الواقع، حتى مع توفر مثل هذه البيانات المبسطة، سيظل من الصعب جدًا على الناس تخيل مدى قوة رصاصة من بندقية قنص عندما تصطدم بشخص ما وتمر من خلاله.

 كانت هذه المدينة المدمرة عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة، وكان رين شياو سو قطعة شطرنج صغيرة تدور حولها.  على رقعة الشطرنج هذه، اختفت قطع الشطرنج البيضاء الأخرى في فريقه.  في هذه الأثناء، كانت تلك القطع السوداء المدججة بالسلاح تتطلع جميعًا لمطاردته وقتله.

 

 

 

 شاهد رين شياو سو بقلب مؤلم اقتراب مجموعة القوات الكثيفة والمظلمة.  لقد كان مهملاً للغاية!

 كان الحارس الشخصي لتشينغ شين كائنًا خارق.  ولكن ما كان صادمًا للغاية هو أنه في الوقت الذي كانت فيه المنظمات المختلفة تعتقل هذه الكائنات الخارقة للطبيعة، بدأ تشينغ شين في استخدامها لأغراضه الخاصة.

 

 

 

 

 أصيب رين شياو سو بالذعر.  “ألا يجب أن تطلقي رصاصة أخرى بعد الفشل في إكمال مهمتك؟  لماذا تصوبين إلي؟!”

 في هذه اللحظة، كان هذا النمر الصامت من اتحاد تشينغ ذو السمعة السيئة حتى بين المنظمات الأخرى يقف في دائرة الضوء كما لو كان هذا مسرحه.  انحنى لالتقاط الرصاصة من الأرض وقال بابتسامة  “لقد وضع المخربون أنظارهم عليّ أخيرًا؟”

 

 

 

 

 قفز رين شياو سو من فوق السطح.  كان سطح المبنى المجاور على بعد عشرات الأمتار من ناطحة السحاب التي كان عليها.  ومع ذلك، كان رين شياو واثقًا من أنه سيكون على ما يرام!

 فوجئ الناس حول تشينغ شين.  إذن كان المخربون هم من فعلوا هذا؟  تلك المجموعة الأسطورية الغامضة التي كانت تناقشها المنظمات؟

 

 

 

 

 عند رؤية القوة الكبيرة للواء القتالي لاتحاد تشينغ يقترب، أراد رين شياو سو البكاء.  “قد تهربان بقواكما الخارقة بعد جذب هذه القوة النارية، لكن هل فكرتما في أنكما قد تسببان إزعاجل للآخرين؟!”

 التفت تشينغ شين لإلقاء نظرة على ليو بو.  قال بابتسامة  “بصفتك وكيلها، لم تكن تعرف حتى أن عميلك كائن خارق.  أنت غبي إذن.  ارقد في سلام.  لا يوجد مكان لشخص عديم الفائدة … في هذا العصر”

 

 

 

 

 صدق القول: كلما كان الحيوان أجمل، كان أشد فتكًا.  إذن هذه القاعدة لم تكن صحيحة فقط في البرية!

 أمسك تشينغ شين بشعر ليو بو وطعن الرصاصة الطويلة في عينه بيديه العاريتين.  لم يستطع ليو بو أن يطلق سوى صرخة قصيرة من الألم قبل أن يتوقف عن الحركة.

 

 

 

 

 

 كانت كلتا يدي تشينغ شين ملطخة بالدماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يغطوا كل التفاصيل بتمثيلهم فقط، بل كان ذلك كافياً لخداع رين شياو سو، شو شيانشو، وليو بو.

 

 كانت ليو شينيو فتاة فقط.  مات الكثير من جنود الجيش الخاص، لكن نجت ليو شينيو حتى النهاية.  هذا في حد ذاته كان يجب أن يثير شكوك رين شياو سو.

 في الوقت الحالي، كان رين شياو سو يقف فوق السطح وهو يراقب بذهول يانغ شياو جين بينما تنزل بندقيتها وتقف دون أي تأخير.  كان الأمر كما لو كانت تعرف بالفعل أنه سيكون من الصعب جدًا القيام بمحاولة أخرى لاغتيال تشينغ شين حتى لو استمرت في إطلاق النار عليه.

 

 

 

 

 

 بعد ثانية، استدار فوهة بندقية القنص.  كانت موجهة مباشرة إلى رين شياو سو، الذي كان على السطح.  شعر رين شياو سو بأثر لنية الفتاة وراء المنظار.

 

 

 

 

 

 أصيب رين شياو سو بالذعر.  “ألا يجب أن تطلقي رصاصة أخرى بعد الفشل في إكمال مهمتك؟  لماذا تصوبين إلي؟!”

 

 

 هرع شو مان إلى حافة السطح على أمل أن يتمكن من إطلاق رصاصة أخرى على رين شياو سو.  ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الحافة، لم يستطع رؤية شخصية رين شياو سو المتراجعة وهي تهرب في المسافة نحو حافة المدينة.  صرخ شو مان في قناة الاتصالات  “الهدف يهرب نحو الساعة العاشرة!  قلصوا المحيط وأغلقوه!”

 

 ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.  كان ليانغ شياو جين وليو شينيو خدعة في سواعدهم!

 لكن يانغ شياو جين بدت هادئة جدا.  لقد فشلت، لذا فإن كل ما حدث لا يستحق النظر إليه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 انفجر صوت البندقية.  لكن هذه المرة، لم يكن هناك أي شيء مذهل بشأن الرصاصة.  كان هذا لأن رين شياو وقف هناك دون أن يتحرك، ولم تصبه الرصاصة أيضًا.

 

 

 لم يغطوا كل التفاصيل بتمثيلهم فقط، بل كان ذلك كافياً لخداع رين شياو سو، شو شيانشو، وليو بو.

 

 

 نظرًا لأن رين شياو سو كان يعرف كل شيء عن إتقان يانغ شياو جين للأسلحة النارية، فقد كان يعلم أنها لم تطلق هذه الرصاصة لقتله.  هل كان من المقرر رسم خط واضح بينهما أمام اتحاد تشينغ؟

 

 

 

 

 

 إذا كان الأمر كذلك، ألم يتم ذلك على عجل؟!  أو يمكن أنها كانت تفعل هذا فقط بسبب ليو شينيو؟!

 

 

 

 

 

 فجأة، رأى رين شياو سو ليو شينيو، التي اختفت للتو، تظهر فوق ناطحة السحاب.  لوحت لرين شياو سو وكأنها كانت تحييه قبل أن تمسك بيد يانغ شياو جين وتضعها في الظل معها.

 عندما توغل رين شياو سو ويانغ شياو جين وشو شيانشو في محيط المدينة، كان يعتقد أنه سيكون أسرع شخص يبتعد عن هنا في حال اضطروا إلى الهروب.

 

 فجأة، رأى رين شياو سو ليو شينيو، التي اختفت للتو، تظهر فوق ناطحة السحاب.  لوحت لرين شياو سو وكأنها كانت تحييه قبل أن تمسك بيد يانغ شياو جين وتضعها في الظل معها.

 

 

 لقد ذهل رين شياو سو تمامًا مما رآه هذه المرة.  نظر إلى الجزء العلوي من ناطحة السحاب التي أصبحت فارغة الآن، ثم نظر إلى العديد من القوات القتالية لاتحاد تشينغ القادمة من أجله.  “أنتم فقط ستغادرون هكذا؟  ألن تأخذوني معكم أيضًا؟!”

 

 

 

 

 

 عند رؤية القوة الكبيرة للواء القتالي لاتحاد تشينغ يقترب، أراد رين شياو سو البكاء.  “قد تهربان بقواكما الخارقة بعد جذب هذه القوة النارية، لكن هل فكرتما في أنكما قد تسببان إزعاجل للآخرين؟!”

 

 

 أثناء الجري، ظل يفكر في كيفية عدم قيام شو شيانشو بأي تحركات.  سيكون من الجيد لو كان هناك شخص آخر يشتت هذه القوة النارية في هذا الوقت!

 

 في هذا الوقت، تذكر رين شياو سو المرة الأولى التي التقى فيها مع ليو شينيو وكيف طلب تبديل وانغ كونغ يانغ مع شخص آخر للرحلة الاستكشافية.  في ذلك الوقت، كانت ليو شينيو قد أعطت يانغ شياو جين سرا نظرة لم يلاحظها أحد إلا رين شياو سو.

 يا له من احتيال!

 

 

 كانت المفاجأة الوحيدة أنهما لم يتوقعا أن يكون لدى تشينغ شين كائن خارق يحميه حتى على حساب حياة هذا الكائن.

 

 

 بصراحة، لم يكن بإمكان رين شياو أن يتخيل أبدًا أن ليو شينيو ويانغ شياو جين كانا معا.  حتى محاولة يانغ شياو جين لاغتيال تشينغ شين لم تتركه متفاجئًا.

 التفت تشينغ شين لإلقاء نظرة على ليو بو.  قال بابتسامة  “بصفتك وكيلها، لم تكن تعرف حتى أن عميلك كائن خارق.  أنت غبي إذن.  ارقد في سلام.  لا يوجد مكان لشخص عديم الفائدة … في هذا العصر”

 

 ولكن في الواقع، حتى مع توفر مثل هذه البيانات المبسطة، سيظل من الصعب جدًا على الناس تخيل مدى قوة رصاصة من بندقية قنص عندما تصطدم بشخص ما وتمر من خلاله.

 

 

 في هذا الوقت، تذكر رين شياو سو المرة الأولى التي التقى فيها مع ليو شينيو وكيف طلب تبديل وانغ كونغ يانغ مع شخص آخر للرحلة الاستكشافية.  في ذلك الوقت، كانت ليو شينيو قد أعطت يانغ شياو جين سرا نظرة لم يلاحظها أحد إلا رين شياو سو.

 

 

 في الغابة خارج المدينة، كان إغلاق محيط اتحاد تشينغ لا يزال ساريًا.  كان هناك عدد لا يحصى من القوات ينتظرون أي علامات على خطر غير معروف اقترب.  ولكن لدهشة الجميع، تبين أن هذا الخطر هو لاجئ يهرب باتجاههم.

 

 شاهد رين شياو سو بقلب مؤلم اقتراب مجموعة القوات الكثيفة والمظلمة.  لقد كان مهملاً للغاية!

 في وقت لاحق، عندما كانوا يأكلون السمك معًا، دعت يانغ شياو جين ليو شينيو للحصول على البعض أيضًا.  عندما قام شخص ما بمضايقة ليو شينيو، دافعت يانغ شياو جين عنها في الوقت المناسب.

 أمسك تشينغ شين بشعر ليو بو وطعن الرصاصة الطويلة في عينه بيديه العاريتين.  لم يستطع ليو بو أن يطلق سوى صرخة قصيرة من الألم قبل أن يتوقف عن الحركة.

 

 

 

 

 في ذلك الوقت، اعتقد رين شياو سو أن يانغ شياو جين كان تفعل ذلك فقط لأنهما امرأتان.  لم يتوقع أبدًا أن يكون هذان الشخصان يعرفان بعضهما البعض بالفعل، بل أنهما سيقومان بتمثيل رائع أمام الجميع!

 في هذا الوقت، تذكر رين شياو سو المرة الأولى التي التقى فيها مع ليو شينيو وكيف طلب تبديل وانغ كونغ يانغ مع شخص آخر للرحلة الاستكشافية.  في ذلك الوقت، كانت ليو شينيو قد أعطت يانغ شياو جين سرا نظرة لم يلاحظها أحد إلا رين شياو سو.

 

 

 

 فوجئ الناس حول تشينغ شين.  إذن كان المخربون هم من فعلوا هذا؟  تلك المجموعة الأسطورية الغامضة التي كانت تناقشها المنظمات؟

 لم يغطوا كل التفاصيل بتمثيلهم فقط، بل كان ذلك كافياً لخداع رين شياو سو، شو شيانشو، وليو بو.

 

 

 

 

 

 كانت ليو شينيو فتاة فقط.  مات الكثير من جنود الجيش الخاص، لكن نجت ليو شينيو حتى النهاية.  هذا في حد ذاته كان يجب أن يثير شكوك رين شياو سو.

 أصيب رين شياو سو بالذعر.  “ألا يجب أن تطلقي رصاصة أخرى بعد الفشل في إكمال مهمتك؟  لماذا تصوبين إلي؟!”

 

 

 

تحتوي الرصاصة العادية، 7.62 ملم، على 2600 جول من الطاقة الحركية عند إطلاقها، بينما رصاصة 12.7 ملم يمكن أن تصل إلى 15000 جول من الطاقة الحركية.

 قبل أن يعلم بهذه النتيجة، تم إخفاء هذه الأدلة على مرأى من الجميع، لكنه لم يلتقطها.  لكن بعد ما حدث هنا، وعند التذكر، ظهرت التفاصيل في ذهنه.

 بعد ثانية فقط، وصل شو مان عبر الباب المحطم إلى السطح.  عندما رأى رين شياو سو يركض إلى جانب السطح، حاول إطلاق النار عليه لمنعه.  في النهاية، لم يستطع مضاهاة سرعة رين شياو سو عندما حاول التصويب عليه!

 

 التفت تشينغ شين لإلقاء نظرة على ليو بو.  قال بابتسامة  “بصفتك وكيلها، لم تكن تعرف حتى أن عميلك كائن خارق.  أنت غبي إذن.  ارقد في سلام.  لا يوجد مكان لشخص عديم الفائدة … في هذا العصر”

 

 

 شاهد رين شياو سو بقلب مؤلم اقتراب مجموعة القوات الكثيفة والمظلمة.  لقد كان مهملاً للغاية!

 ولكن في الواقع، حتى مع توفر مثل هذه البيانات المبسطة، سيظل من الصعب جدًا على الناس تخيل مدى قوة رصاصة من بندقية قنص عندما تصطدم بشخص ما وتمر من خلاله.

 

 

 

 قفز رين شياو سو من فوق السطح.  كان سطح المبنى المجاور على بعد عشرات الأمتار من ناطحة السحاب التي كان عليها.  ومع ذلك، كان رين شياو واثقًا من أنه سيكون على ما يرام!

 صدق القول: كلما كان الحيوان أجمل، كان أشد فتكًا.  إذن هذه القاعدة لم تكن صحيحة فقط في البرية!

 

 

 

 

 

 كانت هاتان الفتاتان تحتفظان بليو بو لأنه ساعد في تقليل الشكوك حول ليو شينيو.  في النهاية، ساعدت ليو شينيو يانغ شياو جين في تحديد موقع تشينغ شين وساعدتها في الحصول على لحظة إضافية من الوقت.

 

 

 

 

 

 كانت المفاجأة الوحيدة أنهما لم يتوقعا أن يكون لدى تشينغ شين كائن خارق يحميه حتى على حساب حياة هذا الكائن.

 شاهد رين شياو سو بقلب مؤلم اقتراب مجموعة القوات الكثيفة والمظلمة.  لقد كان مهملاً للغاية!

 

 

 

 أصيب رين شياو سو بالذعر.  “ألا يجب أن تطلقي رصاصة أخرى بعد الفشل في إكمال مهمتك؟  لماذا تصوبين إلي؟!”

 ما الذي كان غير عادي في تشينغ شين بحيث يتبعه كائن خارق؟!

 يا له من احتيال!

 

 

 

 في هذا الوقت بالضبط، تحطم الباب الحديدي الصدئ الموجود على السطح نتيجة اصطدام شخص به.  رفع رين شياو سو مسدسه وأطلق النار نحو ذلك الشخص، مؤخرا إياه قليلا.  نظر حوله وشتم.  “اللعنة!”

 

 

 كانت هذه المدينة المدمرة عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة، وكان رين شياو سو قطعة شطرنج صغيرة تدور حولها.  على رقعة الشطرنج هذه، اختفت قطع الشطرنج البيضاء الأخرى في فريقه.  في هذه الأثناء، كانت تلك القطع السوداء المدججة بالسلاح تتطلع جميعًا لمطاردته وقتله.

 

 

 بعد ثانية فقط، وصل شو مان عبر الباب المحطم إلى السطح.  عندما رأى رين شياو سو يركض إلى جانب السطح، حاول إطلاق النار عليه لمنعه.  في النهاية، لم يستطع مضاهاة سرعة رين شياو سو عندما حاول التصويب عليه!

 في الوقت الحالي، كان رين شياو سو يقف فوق السطح وهو يراقب بذهول يانغ شياو جين بينما تنزل بندقيتها وتقف دون أي تأخير.  كان الأمر كما لو كانت تعرف بالفعل أنه سيكون من الصعب جدًا القيام بمحاولة أخرى لاغتيال تشينغ شين حتى لو استمرت في إطلاق النار عليه.

 

 

 

 

 في المدينة المدمرة، كانت القوات في زيها الأسود تشق طريقها نحوه مثل الثعابين التي تصطاد فريسة.  لم يعد بإمكان رين شياو سو الانتظار.  كان عليه أن يخرج من هنا قبل أن يحيطوا به!

 

 

 

 

الفصل الثالث والتسعون – يا له من احتيال!

 عندما توغل رين شياو سو ويانغ شياو جين وشو شيانشو في محيط المدينة، كان يعتقد أنه سيكون أسرع شخص يبتعد عن هنا في حال اضطروا إلى الهروب.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.  كان ليانغ شياو جين وليو شينيو خدعة في سواعدهم!

 كان الحارس الشخصي لتشينغ شين كائنًا خارق.  ولكن ما كان صادمًا للغاية هو أنه في الوقت الذي كانت فيه المنظمات المختلفة تعتقل هذه الكائنات الخارقة للطبيعة، بدأ تشينغ شين في استخدامها لأغراضه الخاصة.

 

 

 

 

 قفز رين شياو سو من فوق السطح.  كان سطح المبنى المجاور على بعد عشرات الأمتار من ناطحة السحاب التي كان عليها.  ومع ذلك، كان رين شياو واثقًا من أنه سيكون على ما يرام!

 كان رين شياو سو يندفع بجنون عبر شوارع وأزقة المدينة.  منذ أن قفز من على السطح، كان يبذل قصارى جهده لعدم التوجه إلى أرض مرتفعة.  كان هذا لأنه لم يرغب في أن يصبح هدفًا حيًا للقوات.

 

 

 

 

 هرع شو مان إلى حافة السطح على أمل أن يتمكن من إطلاق رصاصة أخرى على رين شياو سو.  ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الحافة، لم يستطع رؤية شخصية رين شياو سو المتراجعة وهي تهرب في المسافة نحو حافة المدينة.  صرخ شو مان في قناة الاتصالات  “الهدف يهرب نحو الساعة العاشرة!  قلصوا المحيط وأغلقوه!”

 

 

 

 

 

 في الغابة خارج المدينة، كان إغلاق محيط اتحاد تشينغ لا يزال ساريًا.  كان هناك عدد لا يحصى من القوات ينتظرون أي علامات على خطر غير معروف اقترب.  ولكن لدهشة الجميع، تبين أن هذا الخطر هو لاجئ يهرب باتجاههم.

 كانت ليو شينيو فتاة فقط.  مات الكثير من جنود الجيش الخاص، لكن نجت ليو شينيو حتى النهاية.  هذا في حد ذاته كان يجب أن يثير شكوك رين شياو سو.

 

 

 

 

 قبل ذلك، لم يكن أحد تقريبًا يعتبر هذا اللاجئ خطرًا على الإطلاق.

 صدق القول: كلما كان الحيوان أجمل، كان أشد فتكًا.  إذن هذه القاعدة لم تكن صحيحة فقط في البرية!

 

 

 

 

 كان رين شياو سو يندفع بجنون عبر شوارع وأزقة المدينة.  منذ أن قفز من على السطح، كان يبذل قصارى جهده لعدم التوجه إلى أرض مرتفعة.  كان هذا لأنه لم يرغب في أن يصبح هدفًا حيًا للقوات.

 

 

 في هذا الوقت، تذكر رين شياو سو المرة الأولى التي التقى فيها مع ليو شينيو وكيف طلب تبديل وانغ كونغ يانغ مع شخص آخر للرحلة الاستكشافية.  في ذلك الوقت، كانت ليو شينيو قد أعطت يانغ شياو جين سرا نظرة لم يلاحظها أحد إلا رين شياو سو.

 

 

 أثناء الجري، ظل يفكر في كيفية عدم قيام شو شيانشو بأي تحركات.  سيكون من الجيد لو كان هناك شخص آخر يشتت هذه القوة النارية في هذا الوقت!

 كانت ليو شينيو فتاة فقط.  مات الكثير من جنود الجيش الخاص، لكن نجت ليو شينيو حتى النهاية.  هذا في حد ذاته كان يجب أن يثير شكوك رين شياو سو.

 

 

 

 في هذا الوقت، تذكر رين شياو سو المرة الأولى التي التقى فيها مع ليو شينيو وكيف طلب تبديل وانغ كونغ يانغ مع شخص آخر للرحلة الاستكشافية.  في ذلك الوقت، كانت ليو شينيو قد أعطت يانغ شياو جين سرا نظرة لم يلاحظها أحد إلا رين شياو سو.

 كانت هذه المدينة المدمرة عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة، وكان رين شياو سو قطعة شطرنج صغيرة تدور حولها.  على رقعة الشطرنج هذه، اختفت قطع الشطرنج البيضاء الأخرى في فريقه.  في هذه الأثناء، كانت تلك القطع السوداء المدججة بالسلاح تتطلع جميعًا لمطاردته وقتله.

 

 

 

 

 صدق القول: كلما كان الحيوان أجمل، كان أشد فتكًا.  إذن هذه القاعدة لم تكن صحيحة فقط في البرية!

 

 ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.  كان ليانغ شياو جين وليو شينيو خدعة في سواعدهم!

 

الفصل الثالث والتسعون – يا له من احتيال!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط