نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 101

مغادرة المعقل 113

مغادرة المعقل 113

 

الفصل مئة وواحد – مغادرة المعقل 113

 

 

 

 

 هل التاريخ سيعيد نفسه؟


 

 في الوقت الحالي، كان هناك شيء يفهمه وانغ فوجوي: فقط رين شياو سو من كان يعرف ما حدث في جبال جينغ.  لقد كان شخصًا شهد التغييرات في جبال جينغ شخصيًا.  إذا لم يصدقه فمن غيره يصدق؟

 

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 

 

 على الرغم من أن يان ليو يوان وشياو يو لم يعرفا ما كان يحدث، إلا أنهما فعلا كما أخبرهما رين شياو سو.

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 فجأة شعر أن هناك شيئًا ما خطأ.  ثم رأى أن السماء أصبحت قاتمة.

 

 

 لقد عاد رين شياو سو فجأة، لذلك شعر بالتردد بين الفرح والإلحاح.

 

 

 لم يتحول الجو المضيء إلى ظلمة، بدلا من ذلك أصبح أصفر باهت، وازدادت الرياح قوة أيضًا.

 لم يفكر أبدًا في إمكانية إحضار وانغ فوجوي معهم.  في العادة، حتى لو حاول رين شياو سو إقناع وانغ فوجوي بالمغادرة معًا، يجب ألا يكون مستعدًا لتصديق كلمات رين شياو سو.

 

 قرر يان ليو يوان أنه لا بد من حدوث شيء ما جعل رين شياو سو يعود إلى هنا لإخراجهم من المعقل 113.

 

 

 كان جميع اللاجئين في المدينة يحملون أشياءهم الثمينة وينطلقون في الشوارع.  حتى أن بعضهم تمسكوا بأكواخه وحاولوا تثبيتها في حالة تساقط الرياح عليها.

 أقام الأشخاص المهمون في المعقل عدة أسوار حديدية عند النهر لمنع أي لاجئين من التسلل إلى المعقل.  في الواقع، تسلل اللاجئون من هناك في الماضي.

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، ركض شخص من خارج البلدة صارخًا  “أعتقد أن بركانًا في جبال جينغ قد اندلع.  السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالدخان!”

 

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 

 “تغادر معنا؟”  قال رين شياو سو بشك  “عمل عائلتك هنا، لكن هل تريد المغادرة معي؟”

 حدق به مسؤول المدينة وقال  “ما الذي يزعجك؟  ما علاقة البركان في جبال جينغ بنا؟  نحن بعيدون جدا عن ذلك!  من أين عدت؟”

 

 

 

 

 

 “لقد عدت للتو من منجم الفحم”  قال ذلك الشخص  “لقد جعلني مدير المصنع أعود لإبلاغ المعقل بما يحدث في جبال جينغ.  أنا ضابط سلامة في المنجم”

 ذهل الجميع.  حدث وباء الحشرات في هذا العالم كثيرا، ولكن تم إيقاف ذلك بسرعة من قبل البشر.  لكن بالنسبة للناس في هذا العصر، فقد سمعوا فقط عن وباء الحشرات ولكنهم لم يروا ذلك بأنفسهم.

 

 في ذلك الوقت، لن يكون وحده في خطر.  كل شخص في المدينة سينتهي به الأمر في خطر أيضًا.

 

 

 “حسنًا، اذهب وافعل ما أمرت به”  قال مسؤول المدينة.  “أي شخص آخر، كن حذرًا وانتبه.  عد إلى كوخك بعد انتهاء الزلزال”

 

 

 

 

 

 فقط يان ليو يوان من اعتقد أن هناك خطأ ما في هذه الكلمات.  كان ذلك لأن الطيور في السماء كانت جميعها تطير جنوبًا، كما أن الحشرات الموجودة على الأرض قد زحفت أيضًا.  هل يمكن لبركان بعيد جدًا أن يمتلك الكثير من القوة؟  شعر يان ليو يوان أن شيئًا أكثر رعبًا سيحدث بعد ذلك.

 كان رين شياو سو مذهولاً.  “المعلم تشانغ؟”  في هذا الوقت، أدرك رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين لم يعد متواجدا في المدرسة بعد الآن.  لم يعرف ما حدث في المدرسة بعد.

 

 ابتسم وانغ فوجوي بابتسامة مريرة وقال  “هل ستغادرون؟  هناك الكثير من الناس في الخارج يراقبون هذا الفناء.  ربما يمكنك الخروج دون أي مشاكل، ولكن ماذا عن يان ليو يوان ولي شياو يو؟”

 

 

 كان هناك نهر يمر عبر المعقل 113، ولكن لم يبحث أحد في أي وقت مضى عن مصدر هذا النهر وأين ينتهي.

 

 

 فقط يان ليو يوان من اعتقد أن هناك خطأ ما في هذه الكلمات.  كان ذلك لأن الطيور في السماء كانت جميعها تطير جنوبًا، كما أن الحشرات الموجودة على الأرض قد زحفت أيضًا.  هل يمكن لبركان بعيد جدًا أن يمتلك الكثير من القوة؟  شعر يان ليو يوان أن شيئًا أكثر رعبًا سيحدث بعد ذلك.

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 أقام الأشخاص المهمون في المعقل عدة أسوار حديدية عند النهر لمنع أي لاجئين من التسلل إلى المعقل.  في الواقع، تسلل اللاجئون من هناك في الماضي.

 

 

 

 

 

 لكن في هذه اللحظة، كان الناس في المعقل يشعرون بالذعر أيضًا بسبب الزلزال.  نتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد أن أسوار النهر قد هدمت بفعل شيء ما في النهر.  استمر هذا الشيء الغريب في السباحة باتجاه المدينة، وأصيبت الأسماك في النهر بالقلق حيث سبحت في الاتجاه المعاكس لها.  كان الأمر كما لو كانوا يظهرون خوفًا غريزيًا.

 كان رين شياو سو مذهولاً.  “المعلم تشانغ؟”  في هذا الوقت، أدرك رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين لم يعد متواجدا في المدرسة بعد الآن.  لم يعرف ما حدث في المدرسة بعد.

 

 كان رين شياو سو مذهولاً.  “المعلم تشانغ؟”  في هذا الوقت، أدرك رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين لم يعد متواجدا في المدرسة بعد الآن.  لم يعرف ما حدث في المدرسة بعد.

 

 

 في هذا الوقت، عاد العديد من الأشخاص من خارج المدينة مسرعين.  كان الجميع يتساءل  “ألم تعملوا جميعًا في منجم الفحم؟  لماذا عدتم؟”

 

 

 عندما عاد وانغ فوجوي إلى المدرسة، رأى رين شياو سو يحمل مسدسا في يده موجها إليه.  قال رين شياو سو  “العجوز وانغ، ابق هنا حتى نغادر، أنا آسف”

 

 فكر وانغ فوجوي في الأمر وقال  “لا أعرف شيئًا عن الأشياء الأخرى، لكنني أعلم أنه يمكننا البقاء على قيد الحياة طالما أتبعك!”

 صاح الأشخاص الذين عادوا  “لقد انهار مدخل المنجم.  هناك أيضًا العديد من الحشرات الغريبة التي تنطلق من جبال جينغ بوجوه أشخاص على ظهرهم.  إنهم يأكلون الناس حتى!”

 كان جميع اللاجئين في المدينة يحملون أشياءهم الثمينة وينطلقون في الشوارع.  حتى أن بعضهم تمسكوا بأكواخه وحاولوا تثبيتها في حالة تساقط الرياح عليها.

 

 

 

 

 ذهل الجميع.  حدث وباء الحشرات في هذا العالم كثيرا، ولكن تم إيقاف ذلك بسرعة من قبل البشر.  لكن بالنسبة للناس في هذا العصر، فقد سمعوا فقط عن وباء الحشرات ولكنهم لم يروا ذلك بأنفسهم.

 في هذا الوقت، عاد العديد من الأشخاص من خارج المدينة مسرعين.  كان الجميع يتساءل  “ألم تعملوا جميعًا في منجم الفحم؟  لماذا عدتم؟”

 

 

 

 هل التاريخ سيعيد نفسه؟

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 

 

 

 

 فجأة، سمع يان ليو يوان شخصًا يقفز في الفناء خلفه.  استدار وفوجئ برؤية رين شياو سو.  أشار رين شياو لهم إلى عدم التحدث وهمس  “بسرعة، احزموا أمتعتنا!”

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن يان ليو يوان وشياو يو لم يعرفا ما كان يحدث، إلا أنهما فعلا كما أخبرهما رين شياو سو.

 على الرغم من أن يان ليو يوان وشياو يو لم يعرفا ما كان يحدث، إلا أنهما فعلا كما أخبرهما رين شياو سو.

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 

 الطفل الذي نجا من هجوم قطيع ذئاب وأحضر معه أيضًا طفلًا آخر لينمو ويعيش معه، لم يكن ذلك شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله.

 قرر يان ليو يوان أنه لا بد من حدوث شيء ما جعل رين شياو سو يعود إلى هنا لإخراجهم من المعقل 113.

 كان هناك نهر يمر عبر المعقل 113، ولكن لم يبحث أحد في أي وقت مضى عن مصدر هذا النهر وأين ينتهي.

 

 

 

 ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المدرسة، اكتشف أن الناس خارج المدرسة يراقبون المنطقة.  علاوة على ذلك، أعطاه العديد منهم شعورًا مألوفًا.  كانوا من القوات القتالية لاتحاد تشينغ!

 بعد العيش هنا لسنوات عديدة، هل كانوا سيغادرون هذا المكان أخيرًا؟  ومع ذلك، لم يكن يان ليو يوان منزعجًا حقًا من هذا.  أينما تواجد رين شياو سو، سيكون ذلك منزله.

 

 

 

 

 بعد عودته إلى المدينة، لم يهرع إلى المدرسة على الفور.  بدلاً من ذلك، ذهب لتفقد المكان الذي دفن فيه المسدس.  عندما وجد أنه اختفى، ذهب لتفقد الكهف الذي أعده ليان ليو يوان.  عندما أدرك أن يان ليو يوان لم يذهب إلى هناك، عاد أخيرًا إلى المدينة.

 لقد عاد رين شياو سو فجأة، لذلك شعر بالتردد بين الفرح والإلحاح.

 

 

 

 

 بعد العيش هنا لسنوات عديدة، هل كانوا سيغادرون هذا المكان أخيرًا؟  ومع ذلك، لم يكن يان ليو يوان منزعجًا حقًا من هذا.  أينما تواجد رين شياو سو، سيكون ذلك منزله.

 عندما عاد وانغ فوجوي إلى المدرسة، رأى رين شياو سو يحمل مسدسا في يده موجها إليه.  قال رين شياو سو  “العجوز وانغ، ابق هنا حتى نغادر، أنا آسف”

 

 

 كان من السهل جدا معرفة الفرق بين الجيش الخاص للمعقل والقوات القتالية التابعة للاتحاد.  كان جنود الجيش الخاص مثل الحمقى دون أي تأثير مناسب.  في هذه الأثناء، كان جنود القوات القتالية لاتحاد تشينغ يقفون دائمًا وظهورهم مستقيمة.  أظهر ذلك بوضوح أنهم خضعوا للكثير من التدريبات.

 

 عندما خرج ليو شينيو ويانغ شياو جين من المعقل لأول مرة، قال وانغ فوجوي لهما أنه لا أحد سوى رين شياو سو سيكون مرشدا جيدًا لرحلتهم في جبال جينغ.

 ابتسم وانغ فوجوي بابتسامة مريرة وقال  “هل ستغادرون؟  هناك الكثير من الناس في الخارج يراقبون هذا الفناء.  ربما يمكنك الخروج دون أي مشاكل، ولكن ماذا عن يان ليو يوان ولي شياو يو؟”

 

 

 

 

 قال رين شياو سو  “لن يكونوا قادرين على إيقافي”

 

 

 فجأة شعر أن هناك شيئًا ما خطأ.  ثم رأى أن السماء أصبحت قاتمة.

 

 بسبب هؤلاء الناس الذين يراقبون، اختار رين شياو سو التسلل إلى المدرسة.  الآن بعد أن بدأت الفوضى في المدينة، كانت أفضل فرصة له لإبعاد يان ليو يوان وشياو يو.

 بعد عودته إلى المدينة، لم يهرع إلى المدرسة على الفور.  بدلاً من ذلك، ذهب لتفقد المكان الذي دفن فيه المسدس.  عندما وجد أنه اختفى، ذهب لتفقد الكهف الذي أعده ليان ليو يوان.  عندما أدرك أن يان ليو يوان لم يذهب إلى هناك، عاد أخيرًا إلى المدينة.

 

 

 

 

 

 ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المدرسة، اكتشف أن الناس خارج المدرسة يراقبون المنطقة.  علاوة على ذلك، أعطاه العديد منهم شعورًا مألوفًا.  كانوا من القوات القتالية لاتحاد تشينغ!

 فقط يان ليو يوان من اعتقد أن هناك خطأ ما في هذه الكلمات.  كان ذلك لأن الطيور في السماء كانت جميعها تطير جنوبًا، كما أن الحشرات الموجودة على الأرض قد زحفت أيضًا.  هل يمكن لبركان بعيد جدًا أن يمتلك الكثير من القوة؟  شعر يان ليو يوان أن شيئًا أكثر رعبًا سيحدث بعد ذلك.

 

 

 

 

 كان من السهل جدا معرفة الفرق بين الجيش الخاص للمعقل والقوات القتالية التابعة للاتحاد.  كان جنود الجيش الخاص مثل الحمقى دون أي تأثير مناسب.  في هذه الأثناء، كان جنود القوات القتالية لاتحاد تشينغ يقفون دائمًا وظهورهم مستقيمة.  أظهر ذلك بوضوح أنهم خضعوا للكثير من التدريبات.

 

 

 

 

 لم يفكر أبدًا في إمكانية إحضار وانغ فوجوي معهم.  في العادة، حتى لو حاول رين شياو سو إقناع وانغ فوجوي بالمغادرة معًا، يجب ألا يكون مستعدًا لتصديق كلمات رين شياو سو.

 بسبب هؤلاء الناس الذين يراقبون، اختار رين شياو سو التسلل إلى المدرسة.  الآن بعد أن بدأت الفوضى في المدينة، كانت أفضل فرصة له لإبعاد يان ليو يوان وشياو يو.

 

 

 

 

 عندما خرج ليو شينيو ويانغ شياو جين من المعقل لأول مرة، قال وانغ فوجوي لهما أنه لا أحد سوى رين شياو سو سيكون مرشدا جيدًا لرحلتهم في جبال جينغ.

 قال وانغ فوجي بفضول  “في الواقع، مع وجود السيد تشانغ حولك، لن يجرؤ اتحاد تشينغ على فعل أي شيء لك، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

بينما كان وانغ فوجوي يتحدث إليهم، سمعوا فجأة ضجة تأتي من المدينة.  خرج وانغ فوجوي بفضول من المدرسة وقال  “ما هذه الضجة الآن ؟”

 كان رين شياو سو مذهولاً.  “المعلم تشانغ؟”  في هذا الوقت، أدرك رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين لم يعد متواجدا في المدرسة بعد الآن.  لم يعرف ما حدث في المدرسة بعد.

 

 

 

 

 أقام الأشخاص المهمون في المعقل عدة أسوار حديدية عند النهر لمنع أي لاجئين من التسلل إلى المعقل.  في الواقع، تسلل اللاجئون من هناك في الماضي.

 لكن لم يكن هناك وقت للحديث عن هذا الآن.  قال رين شياو سو  “لن أغادر بسبب اتحاد تشينغ.  لقد بدأت الشياطين والوحوش بالظهور في جبال جينغ، وهم يتجهون إلى هنا الآن!”

 

 

 بعد العيش هنا لسنوات عديدة، هل كانوا سيغادرون هذا المكان أخيرًا؟  ومع ذلك، لم يكن يان ليو يوان منزعجًا حقًا من هذا.  أينما تواجد رين شياو سو، سيكون ذلك منزله.

 

 “لقد عدت للتو من منجم الفحم”  قال ذلك الشخص  “لقد جعلني مدير المصنع أعود لإبلاغ المعقل بما يحدث في جبال جينغ.  أنا ضابط سلامة في المنجم”

 عندما كان رين شياو سو يمر عبر الوادي، سمع صوت الحيوانات البرية التي تجري خلفه.  ربما تم إجبار الحيوانات البرية، والتجارب، ووحوش الوجه على التحرك جنوبا بسبب بحر النار هذا.

 

 

 

 

 أقام الأشخاص المهمون في المعقل عدة أسوار حديدية عند النهر لمنع أي لاجئين من التسلل إلى المعقل.  في الواقع، تسلل اللاجئون من هناك في الماضي.

 في ذلك الوقت، لن يكون وحده في خطر.  كل شخص في المدينة سينتهي به الأمر في خطر أيضًا.

 قرر يان ليو يوان أنه لا بد من حدوث شيء ما جعل رين شياو سو يعود إلى هنا لإخراجهم من المعقل 113.

 

 كان رين شياو سو مذهولاً.  “المعلم تشانغ؟”  في هذا الوقت، أدرك رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين لم يعد متواجدا في المدرسة بعد الآن.  لم يعرف ما حدث في المدرسة بعد.

 

 

 لكن لم يكن لدى رين شياو سو أي وقت للتوضيح.  قال لوانغ فوجوي  “سمعتهم يتحدثون عن تلك الحشرات، أليس كذلك؟  عدد الأخطاء مرعب، لكن تلك الحشرات مجرد جزء صغير من الخطر”

 

 

 لم يفكر أبدًا في إمكانية إحضار وانغ فوجوي معهم.  في العادة، حتى لو حاول رين شياو سو إقناع وانغ فوجوي بالمغادرة معًا، يجب ألا يكون مستعدًا لتصديق كلمات رين شياو سو.

 

 

 قال وانغ فوجوي متفاجئا  “ما الذي واجهته في جبال جينغ … لا، رين شياو سو، عليك أن تتركني أذهب.  لا بد لي من العودة وإحضار ابني.  سوف نغادر معكم!”

 ابتسم وانغ فوجوي بابتسامة مريرة وقال  “هل ستغادرون؟  هناك الكثير من الناس في الخارج يراقبون هذا الفناء.  ربما يمكنك الخروج دون أي مشاكل، ولكن ماذا عن يان ليو يوان ولي شياو يو؟”

 

 قال رين شياو سو  “لن يكونوا قادرين على إيقافي”

 

 لم يتحول الجو المضيء إلى ظلمة، بدلا من ذلك أصبح أصفر باهت، وازدادت الرياح قوة أيضًا.

 “تغادر معنا؟”  قال رين شياو سو بشك  “عمل عائلتك هنا، لكن هل تريد المغادرة معي؟”

 عندما عاد وانغ فوجوي إلى المدرسة، رأى رين شياو سو يحمل مسدسا في يده موجها إليه.  قال رين شياو سو  “العجوز وانغ، ابق هنا حتى نغادر، أنا آسف”

 

 

 

 

 لم يفكر أبدًا في إمكانية إحضار وانغ فوجوي معهم.  في العادة، حتى لو حاول رين شياو سو إقناع وانغ فوجوي بالمغادرة معًا، يجب ألا يكون مستعدًا لتصديق كلمات رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 لكن كما اتضح، كان الأمر عكس ذلك تمامًا.  لم يكن على رين شياو سو حتى إقناع وانغ فوجوي الذي اتخذ القرار على الفور.

 بالطبع، هذا لا يعني أن العجوز وانغ اعتقد أن رين شياو سو كان جيدًا حقًا فيما فعله، لكنه شعر أن رين شياو سو كان جيدا بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

 فكر وانغ فوجوي في الأمر وقال  “لا أعرف شيئًا عن الأشياء الأخرى، لكنني أعلم أنه يمكننا البقاء على قيد الحياة طالما أتبعك!”

 

 

الفصل مئة وواحد – مغادرة المعقل 113

 

 

 عندما خرج ليو شينيو ويانغ شياو جين من المعقل لأول مرة، قال وانغ فوجوي لهما أنه لا أحد سوى رين شياو سو سيكون مرشدا جيدًا لرحلتهم في جبال جينغ.

 

 

 

 

 

 بالطبع، هذا لا يعني أن العجوز وانغ اعتقد أن رين شياو سو كان جيدًا حقًا فيما فعله، لكنه شعر أن رين شياو سو كان جيدا بما فيه الكفاية.

 على الرغم من أن يان ليو يوان وشياو يو لم يعرفا ما كان يحدث، إلا أنهما فعلا كما أخبرهما رين شياو سو.

 

 

 

 

 الطفل الذي نجا من هجوم قطيع ذئاب وأحضر معه أيضًا طفلًا آخر لينمو ويعيش معه، لم يكن ذلك شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله.

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي، كان هناك شيء يفهمه وانغ فوجوي: فقط رين شياو سو من كان يعرف ما حدث في جبال جينغ.  لقد كان شخصًا شهد التغييرات في جبال جينغ شخصيًا.  إذا لم يصدقه فمن غيره يصدق؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط