نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 109

أريد أن أشكر نفسي مجددا

أريد أن أشكر نفسي مجددا

 تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات.  إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟

الفصل مئة وتسعة – أريد أن أشكر نفسي مجددا

 “الرئيس ما!”  بدا وانغ يي هينغ مذهولا.  “ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

 

 


 

 

 

 ذكر تشانغ جينغ لين أيضًا أن المراهقين بعمر رين شياو سو كانوا قادرين على الجلوس في فصول دراسية نظيفة وجيدة الإضاءة أثناء حضور فصولهم الدراسية.  سيكون هناك العديد من المعلمين الذين يعلمونهم المعرفة الأساسية بالمواد، ولم تكن هناك حاجة للخروج إلى البرية أو الذهاب إلى العمل.  حتى أن المعاقل قدمت بعض الإعانات للطلاب.

بسبب الفوضى، انجذب الكثير من الناس لأنهم أرادوا رؤية ما يجري في المقدمة.  قال رين شياو سو ليان ليو يوان  “أخفِ المسدس وانتظرني هنا.  سأذهب وألقي نظرة على ما يحدث”

 

 

 

 

 

 مم  أومأ يان ليو يوان برأسه.  لم يستطع رين شياو سو حمايته في كل لحظة، لذلك كان عليه أن يتعلم حماية نفسه وحتى الآخرين.

 

 في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد.  “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا.  لن نتغاضى عن استبدادكم”

 

 

 تقدم رين شياو سو إلى مقدمة الحشد.  مع لياقته البدنية الحالية، لم يتمكن أحد من منعه من شق طريقه إلى الأمام.  عندما وصل إلى هناك وبدأ في مشاهدة الفوضى، سمع وانغ يي هينغ يقول بلا رحمة  “قلت، سلموا طعامكم إلي!  ألا يمكنك فهم لغة البشر؟”

 

 

 

 

 قال وانغ يي هينغ للأشخاص بجانبه  “فتشوه هو ومن بجانبه أيضًا.  جيوبهم منتفخة!”

 قال الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي نظارة طبية والذي وُصع على رأسه مسدس مختنقًا  “لكنني جائع جدًا أيضًا”  بدا أنه لم يلتق قط ببعض الشرسين مثل هذا في المعقل.

 هل كانت هذه معلمة في المعقل؟  نظر رين شياو إلى المعلمة الشابة واعتقد أنها تبدو أفضل بكثير من تشانغ جينغ لين.  إذا كان لديهم مدرسة مثلها في المدرسة، فربما يبدأ طفل مثل وانغ دالونغ في الدراسة بجد.

 

 

 

 كان الصابر الأسود يطفو بهدوء داخل القصر في خزانة عرضه في هذه اللحظة.  بمجرد أن يركز عقله على ذلك، سوف يتجسد في يديه.  حتى الآن، لا يمكن أن ينسى رين شياو سو متعة تقسيم تلك التجارب بضربة واحدة!

 كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا.  ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.

 كان الأشخاص الذين يقفون مع وانغ يي هينغ هم عماله في مصنع الرمل، لذلك اعتادوا على تنفيذ أوامره.  نظرًا لأنه كان يحمل مسدسًا معه خلال هذا الوقت، ولأنه وعد بمساعدتهم على الاستقرار عند الوصول إلى المعقل 109، أصبح وانغ يي هينغ الدعامة الأساسية لهذه المجموعة.

 

 

 

 

 كانوا المبعوثين ‘الإمبرياليين’ الذين أرسلهم المعقل.  نظرًا لأنهم كانوا مجهزين بالأسلحة النارية، فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على جعل الأشياء تسير بطريقتهم.

 هل كانوا طلابًا؟  سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.  حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.

 

 في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.

 

 

 عند هذه النقطة، كان الجميع قد نزل إلى عالم بلا نظام.  على هذا النحو، بدأوا يتصرفون مثل الحيوانات البرية.  ولكن منذ بعض الوقت فقط، أراد هذا الزميل الركوع والتوسل لليو لان ليأخذه معهم.

 

 

 عند رؤية الكثير من هؤلاء الطلاب هنا، تحولت أفكاره إلى مهمة الجانبية الثانية التي حصل عليها.  1000 من رموز الامتنان!  في الماضي، لم يكن رين شياو سو يفكر في الأمر حتى.  من أين كان من المفترض أن يكسب هذا العدد من رموز الامتنان؟

 

 

 قال وانغ يي هينغ للأشخاص بجانبه  “فتشوه هو ومن بجانبه أيضًا.  جيوبهم منتفخة!”

 

 

 

 تردد وانغ يي هينغ للحظة لأنه كان يعيش تحت حكم الرئيس ما.  لكنه سرعان ما استعاد هدوءه وتذكر أن المعقل 113 لم يعد موجودًا، فما هي القوة التي كان يتمتع بها الرئيس ما عليه؟

 كان الأشخاص الذين يقفون مع وانغ يي هينغ هم عماله في مصنع الرمل، لذلك اعتادوا على تنفيذ أوامره.  نظرًا لأنه كان يحمل مسدسًا معه خلال هذا الوقت، ولأنه وعد بمساعدتهم على الاستقرار عند الوصول إلى المعقل 109، أصبح وانغ يي هينغ الدعامة الأساسية لهذه المجموعة.

 

 

 كان الصابر الأسود يطفو بهدوء داخل القصر في خزانة عرضه في هذه اللحظة.  بمجرد أن يركز عقله على ذلك، سوف يتجسد في يديه.  حتى الآن، لا يمكن أن ينسى رين شياو سو متعة تقسيم تلك التجارب بضربة واحدة!

 

 

 ولكن للقيام بتفتيش جسدي على سكان المعقل؟  كيف يجرؤ اللاجئون على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

 

 

 

 

 عند رؤية هؤلاء الأشخاص من حوله لا يتحركون، غضب وانغ ييهنغ  “ماذا؟  هل أنتم جميعا صم الآن؟  لدي سلاح، لذا فإن كلمتي هي القانون!  فتشوهم دون قلق!  إنهم ليسوا مسلحين!”

 قال وانغ يي هينغ بصوت بارد  “لم يعد المعقل 113 موجودًا.  عندما نصل إلى المعقل 109، سيحصل الجميع على بداية جديدة.  أنا لست قاتلًا بدم بارد، ولكن إذا خالف أي شخص أوامري، فلا تلمني لكوني قاسًا”

 

 بانغ!  سقط الرئيس ما على الأرض محاطا ببركة من الدماء.  لم تكن هناك فرصة حتى للرد.  لم يكن يتوقع أن يطلق وانغ يي هينغ النار!

 

 

 فهم رين شياو سو من هذا البيان أن هناك بعض قوانين التحكم في الأسلحة داخل المعقل، وهذا هو السبب في أن وانغ يي هينغ كان على يقين من أن الآخرين لم يحملوا أي أسلحة.

 

 

 

 

 ذكر تشانغ جينغ لين أيضًا أن المراهقين بعمر رين شياو سو كانوا قادرين على الجلوس في فصول دراسية نظيفة وجيدة الإضاءة أثناء حضور فصولهم الدراسية.  سيكون هناك العديد من المعلمين الذين يعلمونهم المعرفة الأساسية بالمواد، ولم تكن هناك حاجة للخروج إلى البرية أو الذهاب إلى العمل.  حتى أن المعاقل قدمت بعض الإعانات للطلاب.

 في لمحة، رأى اللاجئين يقفون دون وعي على جانب وانغ يى شنغ.  أحد أسباب ذلك هو أن وانغ يي هينغ قد صنع لنفسه بالفعل اسمًا في المدينة.  والآخر لأنه كان يحمل مسدسًا.

 ولكن ما دخل رين شياو سو في هذا؟  لا شيء على الاطلاق!  أما بالنسبة للمسدس الذي يحمله وانغ يي هينغ، فلم يكن رين شياو سو منزعجا منه.  فقط من خلال الموقف الذي اتخذه وانغ يي هينغ بعدما أطلق النار، بدا الأمر بشكل مباشر على أنه مجرد هاو أمام رين شياو سو.  إذا أطلق وانغ يي هينغ عدة طلقات أخرى متتالية، فقد يتسبب الارتداد في فقدانه لقبضة المسدس ودفعه بعيدًا عن يديه.

 

 عند هذه النقطة، كان الجميع قد نزل إلى عالم بلا نظام.  على هذا النحو، بدأوا يتصرفون مثل الحيوانات البرية.  ولكن منذ بعض الوقت فقط، أراد هذا الزميل الركوع والتوسل لليو لان ليأخذه معهم.

 

 

 في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد.  “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا.  لن نتغاضى عن استبدادكم”

الفصل مئة وتسعة – أريد أن أشكر نفسي مجددا

 

 

 

 تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات.  إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟

 “الرئيس ما!”  بدا وانغ يي هينغ مذهولا.  “ما الذي تفعله هنا؟”

 ولكن للقيام بتفتيش جسدي على سكان المعقل؟  كيف يجرؤ اللاجئون على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

 

 

 

 سخر الرئيس ما  “ماذا؟  هل تعتقد أننا جميعًا نتنا؟  سلم المسدس!”

 هل كانوا طلابًا؟  سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.  حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.

 

 

 

 تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات.  إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟

 المسدس؟  انحنى وانغ يي هينغ لينظر إلى المسدس في يده كما لو كان يتخذ قرارًا.  ثم ظهرت ابتسامة باردة على وجهه بينما رفع يده وأطلق النار على الرئيس ما.

 

 

 

 

 لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟

 بانغ!  سقط الرئيس ما على الأرض محاطا ببركة من الدماء.  لم تكن هناك فرصة حتى للرد.  لم يكن يتوقع أن يطلق وانغ يي هينغ النار!

 

 

 فهم رين شياو سو من هذا البيان أن هناك بعض قوانين التحكم في الأسلحة داخل المعقل، وهذا هو السبب في أن وانغ يي هينغ كان على يقين من أن الآخرين لم يحملوا أي أسلحة.

 

 

 بدأ الناس الذين شاهدوا الفوضى بالصراخ وأرادوا التراجع، ولكن إلى أين يمكن أن يتراجعوا؟

 

 

 

 

 

 تردد وانغ يي هينغ للحظة لأنه كان يعيش تحت حكم الرئيس ما.  لكنه سرعان ما استعاد هدوءه وتذكر أن المعقل 113 لم يعد موجودًا، فما هي القوة التي كان يتمتع بها الرئيس ما عليه؟

 

 

 تراجع رين شياو سو وانسحب.  عندما قتل وانغ يي هينغ ذلك الشخص، لم يجرؤ أي من اللاجئين حتى على إصدار صوت.  على هذا النحو، من المحتمل أن يصبح وانغ يي هينغ أكثر عقلانية مع عصابته من اللاجئين في وقت لاحق.

 

 

 قال وانغ يي هينغ بصوت بارد  “لم يعد المعقل 113 موجودًا.  عندما نصل إلى المعقل 109، سيحصل الجميع على بداية جديدة.  أنا لست قاتلًا بدم بارد، ولكن إذا خالف أي شخص أوامري، فلا تلمني لكوني قاسًا”

 

 

 

 

 كان الأشخاص الذين يقفون مع وانغ يي هينغ هم عماله في مصنع الرمل، لذلك اعتادوا على تنفيذ أوامره.  نظرًا لأنه كان يحمل مسدسًا معه خلال هذا الوقت، ولأنه وعد بمساعدتهم على الاستقرار عند الوصول إلى المعقل 109، أصبح وانغ يي هينغ الدعامة الأساسية لهذه المجموعة.

 من بين آلاف الأشخاص الفارين، يجب أن يكون هناك بعض كبار المسؤولين في المعقل بينهم.  لكن في هذه اللحظة، ماذا يعني ذلك؟  لم يكونوا شيئًا في اللحظة التي غادروا فيها معقل 113!

 عندما سمع لأول مرة عن هذه المهمة الجانبية، كان رد فعله هو كسبهم في المدرسة.  بعد كل شيء، تمكن فقط من إكمال مهمته السابقة بجزء كبير من رموز الامتنان القادمة من الطلاب.

 

 

 

 

 تراجع رين شياو سو وانسحب.  عندما قتل وانغ يي هينغ ذلك الشخص، لم يجرؤ أي من اللاجئين حتى على إصدار صوت.  على هذا النحو، من المحتمل أن يصبح وانغ يي هينغ أكثر عقلانية مع عصابته من اللاجئين في وقت لاحق.

 تقدم رين شياو سو إلى مقدمة الحشد.  مع لياقته البدنية الحالية، لم يتمكن أحد من منعه من شق طريقه إلى الأمام.  عندما وصل إلى هناك وبدأ في مشاهدة الفوضى، سمع وانغ يي هينغ يقول بلا رحمة  “قلت، سلموا طعامكم إلي!  ألا يمكنك فهم لغة البشر؟”

 

 

 

 

 ولكن ما دخل رين شياو سو في هذا؟  لا شيء على الاطلاق!  أما بالنسبة للمسدس الذي يحمله وانغ يي هينغ، فلم يكن رين شياو سو منزعجا منه.  فقط من خلال الموقف الذي اتخذه وانغ يي هينغ بعدما أطلق النار، بدا الأمر بشكل مباشر على أنه مجرد هاو أمام رين شياو سو.  إذا أطلق وانغ يي هينغ عدة طلقات أخرى متتالية، فقد يتسبب الارتداد في فقدانه لقبضة المسدس ودفعه بعيدًا عن يديه.

 في لمحة، رأى اللاجئين يقفون دون وعي على جانب وانغ يى شنغ.  أحد أسباب ذلك هو أن وانغ يي هينغ قد صنع لنفسه بالفعل اسمًا في المدينة.  والآخر لأنه كان يحمل مسدسًا.

 

 

 

 “أريد أن أشكر نفسي على تربية يان ليو يوان لهذا العمر؟”

 أثناء عودته إلى يان ليو يوان والآخرين، لاحظ رين شياو سو مجموعة من الفتيان والفتيات المراهقين يرتدون زيًا أزرقا فاتحا.  لقد فوجئ بالمشهد لأنه رأى الكلمات ‘كبار الثانوية رقم 2 المعقل 113’ مكتوبة على ظهرهم.

 

 

 

 

 

 هل كانوا طلابًا؟  سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.  حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.

 

 

 

 أثناء عودته إلى يان ليو يوان والآخرين، لاحظ رين شياو سو مجموعة من الفتيان والفتيات المراهقين يرتدون زيًا أزرقا فاتحا.  لقد فوجئ بالمشهد لأنه رأى الكلمات ‘كبار الثانوية رقم 2 المعقل 113’ مكتوبة على ظهرهم.

 ذكر تشانغ جينغ لين أيضًا أن المراهقين بعمر رين شياو سو كانوا قادرين على الجلوس في فصول دراسية نظيفة وجيدة الإضاءة أثناء حضور فصولهم الدراسية.  سيكون هناك العديد من المعلمين الذين يعلمونهم المعرفة الأساسية بالمواد، ولم تكن هناك حاجة للخروج إلى البرية أو الذهاب إلى العمل.  حتى أن المعاقل قدمت بعض الإعانات للطلاب.

 

 

 

 

 

 في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.

 

 

 

 

 

 عندما مر رين شياو سو بهؤلاء الطلاب، ألقوا نظرة عليهم ولم يفكر كثيرًا في الأمر.  لم يعرفوا أن ما كان يسهل الوصول إليه لهم كان شيئًا أراده رين شياو سو بشدة في الماضي.

 

 

 لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟

 

 

 بدا أن الرصاص قد أصاب الطلاب بالرعب.  قالت شابة بجانبهم  “لا تخافي.  سوف تتعامل معلمتك مع أي شيء يحدث.  لقد هربنا بالفعل من المعقل”

 

 

 

 

 

 هل كانت هذه معلمة في المعقل؟  نظر رين شياو إلى المعلمة الشابة واعتقد أنها تبدو أفضل بكثير من تشانغ جينغ لين.  إذا كان لديهم مدرسة مثلها في المدرسة، فربما يبدأ طفل مثل وانغ دالونغ في الدراسة بجد.

 في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد.  “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا.  لن نتغاضى عن استبدادكم”

 

 

 

 

 عند رؤية الكثير من هؤلاء الطلاب هنا، تحولت أفكاره إلى مهمة الجانبية الثانية التي حصل عليها.  1000 من رموز الامتنان!  في الماضي، لم يكن رين شياو سو يفكر في الأمر حتى.  من أين كان من المفترض أن يكسب هذا العدد من رموز الامتنان؟

 

 

 

 

 عندما سمع لأول مرة عن هذه المهمة الجانبية، كان رد فعله هو كسبهم في المدرسة.  بعد كل شيء، تمكن فقط من إكمال مهمته السابقة بجزء كبير من رموز الامتنان القادمة من الطلاب.

 

 

 

 

 

 ولكن الآن بعد أن تم تدمير المعقل، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي سيكسب منه رموز الامتنان هذه.

 

 

 هل كانوا طلابًا؟  سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.  حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.

 

 

 تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات.  إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟

 

 

 ولكن للقيام بتفتيش جسدي على سكان المعقل؟  كيف يجرؤ اللاجئون على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

 

 كان الصابر الأسود يطفو بهدوء داخل القصر في خزانة عرضه في هذه اللحظة.  بمجرد أن يركز عقله على ذلك، سوف يتجسد في يديه.  حتى الآن، لا يمكن أن ينسى رين شياو سو متعة تقسيم تلك التجارب بضربة واحدة!

 تقدم رين شياو سو إلى مقدمة الحشد.  مع لياقته البدنية الحالية، لم يتمكن أحد من منعه من شق طريقه إلى الأمام.  عندما وصل إلى هناك وبدأ في مشاهدة الفوضى، سمع وانغ يي هينغ يقول بلا رحمة  “قلت، سلموا طعامكم إلي!  ألا يمكنك فهم لغة البشر؟”

 

 

 

 

 لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟

 

 

 

 

 

 عندما عاد إلى حيث كان يان ليو يوان والآخرين، حاول شكر نفسه بصوت هامس.  كان يان ليو يوان يشاهد رين شياو سو بهدوء وهو يتمتم  “أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أقتل الأبرياء؟”

 

 

 

 

 ولكن الآن بعد أن تم تدمير المعقل، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي سيكسب منه رموز الامتنان هذه.

 “أريد أن أشكر نفسي على تربية يان ليو يوان لهذا العمر؟”

 

 

 تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات.  إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟

 

 من بين آلاف الأشخاص الفارين، يجب أن يكون هناك بعض كبار المسؤولين في المعقل بينهم.  لكن في هذه اللحظة، ماذا يعني ذلك؟  لم يكونوا شيئًا في اللحظة التي غادروا فيها معقل 113!

 “أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أبصق جلد العنب عندما آكل العنب!”

 المسدس؟  انحنى وانغ يي هينغ لينظر إلى المسدس في يده كما لو كان يتخذ قرارًا.  ثم ظهرت ابتسامة باردة على وجهه بينما رفع يده وأطلق النار على الرئيس ما.

 

 

 

 “الرئيس ما!”  بدا وانغ يي هينغ مذهولا.  “ما الذي تفعله هنا؟”

 كان يان ليو يوان مرتبكًا.

 

 

 “أريد أن أشكر نفسي على تربية يان ليو يوان لهذا العمر؟”

 

 عندما عاد إلى حيث كان يان ليو يوان والآخرين، حاول شكر نفسه بصوت هامس.  كان يان ليو يوان يشاهد رين شياو سو بهدوء وهو يتمتم  “أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أقتل الأبرياء؟”

 تنهد رين شياو سو.  كان القصر على ما يبدو ميتًا.  لم يكن له رد فعل على الإطلاق!

 

 

 

 

 قال وانغ يي هينغ بصوت بارد  “لم يعد المعقل 113 موجودًا.  عندما نصل إلى المعقل 109، سيحصل الجميع على بداية جديدة.  أنا لست قاتلًا بدم بارد، ولكن إذا خالف أي شخص أوامري، فلا تلمني لكوني قاسًا”

 

 

 

 في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد.  “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا.  لن نتغاضى عن استبدادكم”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط