نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 119

أين هي الجنة الغربية؟

أين هي الجنة الغربية؟

 

الفصل مئة وتسعة عشر – أين هي الجنة الغربية؟

 

 

 

 

 


 

 

 

 

في نهاية المطاف، استعد اللواء القتالي التابع لاتحاد تشينغ للمواجهة.  لم يكن لدى الفارين نية لمهاجمة اللواء القتالي؛  ولم يتمكنوا من قبول الوضع أيضا.

 “حسنا.”  ردت جيانغ وو على الفور حيث طلبت من طلابها البدء في الحفر.  بصراحة، لولا رين شياو سو، لما عرفت أن هناك الكثير من البطاطا الحلوة تنمو تحت الأرض.

 

 

 

 

 اندفع الجميع في البداية متحمسين للبحث عن ‘ملجأ’ مع القوات، لكنهم تراجعوا عندما صوبت الأسلحة النارية عليهم.

 على أقل تقدير، سيعرف اتحاد تشينغ كيفية الوصول إلى المعقل 109، أليس كذلك؟!

 

 

 

 في غضون دقيقة، اندفع جميع الهاربين الآخرين بسرعة بمجرد علمهم بالوضع هنا.

 في الواقع، شعر رين شياو سو أنه لا يوجد شيء خاطئ في الإجراءات التي اتخذها اتحاد تشينغ.  لو كان هو، لكان قد فعل الشيء نفسه.

 

 

 

 

 

 لكن الهاربين شعروا أنه على الرغم من عدم تمكنهم من الاقتراب من اتحاد تشينغ، إلا أنه سيكون من الجيد متابعتهم.  لذلك قرروا أن يرتاحوا على الفور.  عندما ينطلق اتحاد تشينغ، سيتبعونهم بهدوء.

 على أقل تقدير، سيعرف اتحاد تشينغ كيفية الوصول إلى المعقل 109، أليس كذلك؟!

 

 لم يجرؤ أحد على التنافس مع رين شياو سو على البطاطا الحلوة.  ولكن نظرًا لأن الحقل كان ضخمًا، فقد تواجدت العديد من البقع الأخرى التي يمكنهم الحفر فيها.

 

 

 على أقل تقدير، سيعرف اتحاد تشينغ كيفية الوصول إلى المعقل 109، أليس كذلك؟!

 

 

 

 

 

 إلى جانب ذلك، بعد أن أصبح من الواضح أنه لم يكن هناك مساحة إضافية في سيارات اتحاد تشينغ، كان على غالبية هؤلاء من اتحاد تشينغ السفر سيرًا على الأقدام.  على هذا النحو، لم يكن الهاربون قلقين من أن يبتعدوا عنهم.

 

 

 فجأة، جاءت جيانغ وو ماشية من الاتجاه المعاكس.  كانت هي وطلابها يحملون الكثير من الحطب بين أذرعهم.

 

 “يجب أن يكون على ما يرام”  ألقى رين شياو سو نظرة على اتحاد تشينغ.

 “شياو سو، هل سيكون هناك أي خطر إذا بقينا قريبين جدًا من اتحاد تشينغ؟”  سأل وانغ فوجوي بقلق.  بعد كل شيء، قتل رين شياو سو العديد من أفرادهم الذين كانوا يراقبون المدرسة عندما وقع الزلزال.

 

 

 حاليًا، تم فصل اتحاد تشينغ عن الهاربين بمنطقة مفتوحة.  بدا أن أعضاء اتحاد تشينغ لا يريدون إجراء أي اتصال معهم.

 

 لم تجرؤ الذئاب على مهاجمة مجموعة يبلغ تعدادها عدة آلاف من الناس، ولكن سيكون من الصعب تحديد ما سيفعلونه إذا انسحب رين شياو سو ورفاقه من المجموعة.

 “يجب أن يكون على ما يرام”  ألقى رين شياو سو نظرة على اتحاد تشينغ.

 

 إلى جانب ذلك، بعد أن أصبح من الواضح أنه لم يكن هناك مساحة إضافية في سيارات اتحاد تشينغ، كان على غالبية هؤلاء من اتحاد تشينغ السفر سيرًا على الأقدام.  على هذا النحو، لم يكن الهاربون قلقين من أن يبتعدوا عنهم.

 

 

 حاليًا، تم فصل اتحاد تشينغ عن الهاربين بمنطقة مفتوحة.  بدا أن أعضاء اتحاد تشينغ لا يريدون إجراء أي اتصال معهم.

 

 

1-      عبارة حربية معناها أن الكلام الذي تقوله دون تفكير أو دون وعي منك قد يعطي معلومات مهمة للعدو.

 

 

 كان الأمر أفضل على هذا النحو لأن اتحاد تشينغ لن يعرف أن رين شياو سو كان هنا.

 

 

 قال تشين وودي بحزن  “سيدي، هل تعتقد أنني غبي؟”

 

 لقد كان مشهدًا مذهلاً تمامًا حيث جمع عدة آلاف من الأشخاص الحطب معًا.  تنهد رين شياو سو حيث شعر أنه قد بدأ متأخرا جمع الحطب.  لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف بشكل أساسي.  نظرًا لأنه تأخر بضع دقائق، لم يتمكن رين شياو سو من العثور على أي حطب حتى بعد التجول لفترة طويلة.

 “يمكنكم البقاء هنا دون قلق”  ذكّرهم رين شياو سو بحذر  “إذا كان الوضع لا يبدو جيدًا، فسنهرب إلى البرية.  بناءً على الوضع الحالي، من الأفضل البقاء مع أشخاص آخرين في الوقت الحالي.  أنا قلق بعض الشيء من أن الذئاب ستحاول انتقاء الأهداف الضعيفة إذا انفصلنا عن المجموعة”

 

 

 “حسنا.”  ردت جيانغ وو على الفور حيث طلبت من طلابها البدء في الحفر.  بصراحة، لولا رين شياو سو، لما عرفت أن هناك الكثير من البطاطا الحلوة تنمو تحت الأرض.

 

 

 لم تجرؤ الذئاب على مهاجمة مجموعة يبلغ تعدادها عدة آلاف من الناس، ولكن سيكون من الصعب تحديد ما سيفعلونه إذا انسحب رين شياو سو ورفاقه من المجموعة.

 حتى سرب الجراد لم يكن مرعبًا هكذا …

 

 

 

 بينما كانت جيانغ وو تنقب عن البطاطا الحلوة مع طلابها، كانت تلقي نظرات باستمرار على رين شياو سو.  كان هذا الشاب دائمًا مليئًا بالمفاجآت، والذي جعلها تصبح تدريجياً معتمدة عليه بشكل غريب.  شعر جيانغ وو أنه طالما اتبعوا رين شياو سو، فسوف يصلون إلى المعقل 109 على قيد الحياة.

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 

 

 

 

 عندما كان تشينغ شين على وشك الاتصال به على هاتف الأقمار الصناعية وإصدار أمر اعتقال رين شياو سو، حدث أن السحابة البركانية حجبت الإشارة.  بحلول الوقت الذي وصل فيه تشينغ شين إلى مكان تواجدت فيه إشارة، كان المعقل 113 قد دمر بالفعل.  في عجلة من أمره، لم يأخذ ليو لان هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية معه أثناء هروبه.  لذلك لم يتمكن الاثنان من الاتصال ببعضهما البعض.

 بجانبه، سأل تشين وودي  “سيدي، ألم تقل أن الجنة الغربية كانت أمامنا هذا الصباح؟  لماذا لم نصل إلى هناك حتى بعد المشي ليوم واحد؟”

 

 

 

 في طريقهم لجمع الحطب، وجد رين شياو سو أن الهاربين قد استيقظوا.  كانوا يعلمون أنه سيكون من الصعب جدًا الوصول إلى المعقل 109 إذا لم يفعلوا نيران للتدفئة.  على هذا النحو، ذهب الكثير من الناس لجمع الحطب وحتى استعاروا بلا خجل نيران الآخرين لإشعال خاصتهم.

 “بالتأكيد، كما تقول”  أومأ وانغ فوجوي برأسه.

 رأى العديد من الطالبات ينظرن إلى تشين وودي بحرج.  مشين مترددات وقلن له  “أنت وسيم جدا”

 

 

 

 تجاهلهم رين شياو سو بينما سار إلى الأمام.  نادى وهو يمشي  “تعالوا، تعالوا، لقد اكتشفت بعض الأشياء الجيدة!”

 ذهب رين شياو سو لجمع الحطب كالمعتاد لإشعال النار وحتى جلب تشين وودي معه.  لم يكن الأمر أنه يريد مساعدة تشين وودي، لكنه أراد أن يراقبه في حال كانت لديه بالفعل دوافع أخرى للانضمام إلى مجموعتهم.

 

 

 

 

 

 في مجموعتهم، فقط رين شياو سو من كان يستطيع إبقاء تشين وودي تحت السيطرة.  لذلك كان من الأفضل إبقائه إلى جانبه.  من المؤكد أن حماية الآخرين كان شيئا متعبا، لكن رين شياو سو شعر أنه لا ضرر في توخي الحذر الشديد.  نظرًا لأنه لا يزال أمامهم رحلة طويلة، سيقبل رين شياو سو تشين وودي إذا أثبت لاحقًا أنه ليس لديه دوافع أخرى.

 

 

 ببساطة كان هناك الكثير من الفارين.

 

 

 في طريقهم لجمع الحطب، وجد رين شياو سو أن الهاربين قد استيقظوا.  كانوا يعلمون أنه سيكون من الصعب جدًا الوصول إلى المعقل 109 إذا لم يفعلوا نيران للتدفئة.  على هذا النحو، ذهب الكثير من الناس لجمع الحطب وحتى استعاروا بلا خجل نيران الآخرين لإشعال خاصتهم.

 

 

 

 

 لكن الهاربين شعروا أنه على الرغم من عدم تمكنهم من الاقتراب من اتحاد تشينغ، إلا أنه سيكون من الجيد متابعتهم.  لذلك قرروا أن يرتاحوا على الفور.  عندما ينطلق اتحاد تشينغ، سيتبعونهم بهدوء.

 لقد كان مشهدًا مذهلاً تمامًا حيث جمع عدة آلاف من الأشخاص الحطب معًا.  تنهد رين شياو سو حيث شعر أنه قد بدأ متأخرا جمع الحطب.  لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف بشكل أساسي.  نظرًا لأنه تأخر بضع دقائق، لم يتمكن رين شياو سو من العثور على أي حطب حتى بعد التجول لفترة طويلة.

 فجأة، جاءت جيانغ وو ماشية من الاتجاه المعاكس.  كانت هي وطلابها يحملون الكثير من الحطب بين أذرعهم.

 

 

 

 

 بجانبه، سأل تشين وودي  “سيدي، ألم تقل أن الجنة الغربية كانت أمامنا هذا الصباح؟  لماذا لم نصل إلى هناك حتى بعد المشي ليوم واحد؟”

 

 

 

 

 

 كان رين شياو يو متفاجئا.  فكر للحظة وقال  “الجنة الغربية … انتقلت إلى مكان آخر …”

 قال تشين وودي بحزن  “سيدي، هل تعتقد أنني غبي؟”

 

 “وودي”  حاول رين شياو سو بجدية تغيير الموضوع.  “هل لديك أي رغبات أخرى بخلاف مرافقتي للحصول على الكتب البوذية المقدسة في الجنة الغربية؟”

 

 في طريقهم لجمع الحطب، وجد رين شياو سو أن الهاربين قد استيقظوا.  كانوا يعلمون أنه سيكون من الصعب جدًا الوصول إلى المعقل 109 إذا لم يفعلوا نيران للتدفئة.  على هذا النحو، ذهب الكثير من الناس لجمع الحطب وحتى استعاروا بلا خجل نيران الآخرين لإشعال خاصتهم.

 قال تشين وودي بحزن  “سيدي، هل تعتقد أنني غبي؟”

 

 

 

 

 

 أطلق رين شياو سو الصعداء.  في الواقع، حتى الأحمق لن ينخدع بمثل هذه الإجابة.

 

 

 أطلق رين شياو سو الصعداء.  في الواقع، حتى الأحمق لن ينخدع بمثل هذه الإجابة.

 

 

 “وودي”  حاول رين شياو سو بجدية تغيير الموضوع.  “هل لديك أي رغبات أخرى بخلاف مرافقتي للحصول على الكتب البوذية المقدسة في الجنة الغربية؟”

 

 

 لم تجرؤ الذئاب على مهاجمة مجموعة يبلغ تعدادها عدة آلاف من الناس، ولكن سيكون من الصعب تحديد ما سيفعلونه إذا انسحب رين شياو سو ورفاقه من المجموعة.

 

 في غضون دقيقة، اندفع جميع الهاربين الآخرين بسرعة بمجرد علمهم بالوضع هنا.

 كان رين شياو سو يفكر في الدردشة مع تشين وودي لفترة أطول.  بعد كل شيء، قد تغرق الشفاه السفن¹.  طالما كانت أفكار تشين وودي غير نقية، فإنه سيكشف شيئًا ما إذا تحدث بما فيه الكفاية.

 عندما وقف من الأرض ونظر حوله، صُدم عندما رأى أن حقل البطاطا الحلوة بالكامل قد جرده الهاربون تقريبًا.

 

 

 

 

 لكنه أدرك أن تشين وودي كان يتصرف بشكل غريب.  “نعم، لدي أمنية أخرى”

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 

 

 

 

 “ما هي؟”  سأل رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 “أنا أبحث عن فتاة اسمها شي شيا  قال تشين وودي بنبرة جادة  “لدي شيئين يجب أن أكملهما في هذا التناسخ الخاص بي.  الأول هو مرافقة المعلم للحصول على الكتب المقدسة، والآخر هو العثور على شي شيا!”

 

 

 

 

 

 استدار رين شياو سو جانبيا وحدق بهدوء في تشين وودي.  ما هو إصدار ‘رحلة إلى الغرب’ الذي قرأه؟

الفصل مئة وتسعة عشر – أين هي الجنة الغربية؟

 

 

 

 

 على الرغم من أنه تذكر بعناية جميع إصدارات رحلة إلى الغرب التي قرأها، إلا أنه لم يستطع تذكر أي امرأة تدعى شي شيا.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه تذكر بعناية جميع إصدارات رحلة إلى الغرب التي قرأها، إلا أنه لم يستطع تذكر أي امرأة تدعى شي شيا.

 فجأة، جاءت جيانغ وو ماشية من الاتجاه المعاكس.  كانت هي وطلابها يحملون الكثير من الحطب بين أذرعهم.

 

 

 

 عندما رأت جيانغ وو رين شياو سو، أضاءت عيناها.  “أنتم لستم مضطرين لجمع أي حطب.  لقد ساعدناكم بالفعل في جمع الكثير”

 

 

 

 

 

 القوة في الأعداد كما يقولون.  مع قيادة جيانغ وو 28 طالبًا لجمع الحطب، كان الأمر أسرع بكثير مما لو جمعه رين شياو سو بمفرده.  ليس ذلك فحسب، فقد قدر رين شياو سو أن الحطب الذي يحملونه يجب أن يكون كافياً لإشعال أربعة أو خمسة نيران.

 

 

 

 

 

 لم يرفضها رين شياو سو وأومأ برأسه.  كان شيئًا جيدًا أنها كانت تنوي رد الجميل، ولم يكن يمانع في لفتتها الطيبة.

 اندفع الجميع في البداية متحمسين للبحث عن ‘ملجأ’ مع القوات، لكنهم تراجعوا عندما صوبت الأسلحة النارية عليهم.

 

 في مجموعتهم، فقط رين شياو سو من كان يستطيع إبقاء تشين وودي تحت السيطرة.  لذلك كان من الأفضل إبقائه إلى جانبه.  من المؤكد أن حماية الآخرين كان شيئا متعبا، لكن رين شياو سو شعر أنه لا ضرر في توخي الحذر الشديد.  نظرًا لأنه لا يزال أمامهم رحلة طويلة، سيقبل رين شياو سو تشين وودي إذا أثبت لاحقًا أنه ليس لديه دوافع أخرى.

 

 

 رأى العديد من الطالبات ينظرن إلى تشين وودي بحرج.  مشين مترددات وقلن له  “أنت وسيم جدا”

 

 

 في بعض الأحيان، تكون الطبيعة كريمة جدًا في الإهداء.  طالما لديك عينان ‘تبحثان’ جيدًا، فلن تموت جوعًا بالتأكيد.

 

 “شياو سو، هل سيكون هناك أي خطر إذا بقينا قريبين جدًا من اتحاد تشينغ؟”  سأل وانغ فوجوي بقلق.  بعد كل شيء، قتل رين شياو سو العديد من أفرادهم الذين كانوا يراقبون المدرسة عندما وقع الزلزال.

 ذهل تشين وودي قبل أن يجيب  “شكرًا، أيتها المتصدقات”

 

 

 استدار رين شياو سو وقال لـ جيانغ وو  “لماذا لا تزالين واقفة هناك؟  اطلبي من طلابك البدء في الحفر!”

 كانت كلمة ‘المتصدقات’ أشبه بدلو من الماء البارد أطفأ على الفور أي أفكار رومانسية راودت الشابات.

 

 

 ذهب رين شياو سو لجمع الحطب كالمعتاد لإشعال النار وحتى جلب تشين وودي معه.  لم يكن الأمر أنه يريد مساعدة تشين وودي، لكنه أراد أن يراقبه في حال كانت لديه بالفعل دوافع أخرى للانضمام إلى مجموعتهم.

 

 

 تجاهلهم رين شياو سو بينما سار إلى الأمام.  نادى وهو يمشي  “تعالوا، تعالوا، لقد اكتشفت بعض الأشياء الجيدة!”

 

 

 

 في بعض الأحيان، تكون الطبيعة كريمة جدًا في الإهداء.  طالما لديك عينان ‘تبحثان’ جيدًا، فلن تموت جوعًا بالتأكيد.

 أطلق رين شياو سو الصعداء.  في الواقع، حتى الأحمق لن ينخدع بمثل هذه الإجابة.

 

 

 

 “شياو سو، هل سيكون هناك أي خطر إذا بقينا قريبين جدًا من اتحاد تشينغ؟”  سأل وانغ فوجوي بقلق.  بعد كل شيء، قتل رين شياو سو العديد من أفرادهم الذين كانوا يراقبون المدرسة عندما وقع الزلزال.

 تمامًا بينما كان رين شياو سو على وشك المغادرة، رأى فجأة أن شيئًا ما كان غريبا بخصوص رقعة العشب البري أمامه.  بإلقاء نظرة فاحصة، أدرك أنه حقل بطاطا حلوة!

 حاليًا، تم فصل اتحاد تشينغ عن الهاربين بمنطقة مفتوحة.  بدا أن أعضاء اتحاد تشينغ لا يريدون إجراء أي اتصال معهم.

 

 

 

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 لم يكن يعرف كم من الوقت كان حقل البطاطا الحلوة ينمو في البرية.  علاوة على ذلك، كان هذا هو الموسم الذي كانت فيه البطاطا الحلوة لذيذة للغاية!

 “يجب أن يكون على ما يرام”  ألقى رين شياو سو نظرة على اتحاد تشينغ.

 

 “أنا أبحث عن فتاة اسمها شي شيا“  قال تشين وودي بنبرة جادة  “لدي شيئين يجب أن أكملهما في هذا التناسخ الخاص بي.  الأول هو مرافقة المعلم للحصول على الكتب المقدسة، والآخر هو العثور على شي شيا!”

 

 

 استدار رين شياو سو وقال لـ جيانغ وو  “لماذا لا تزالين واقفة هناك؟  اطلبي من طلابك البدء في الحفر!”

 

 

 

 

 عندما رأت جيانغ وو رين شياو سو، أضاءت عيناها.  “أنتم لستم مضطرين لجمع أي حطب.  لقد ساعدناكم بالفعل في جمع الكثير”

 “حسنا.”  ردت جيانغ وو على الفور حيث طلبت من طلابها البدء في الحفر.  بصراحة، لولا رين شياو سو، لما عرفت أن هناك الكثير من البطاطا الحلوة تنمو تحت الأرض.

 بينما كانت جيانغ وو تنقب عن البطاطا الحلوة مع طلابها، كانت تلقي نظرات باستمرار على رين شياو سو.  كان هذا الشاب دائمًا مليئًا بالمفاجآت، والذي جعلها تصبح تدريجياً معتمدة عليه بشكل غريب.  شعر جيانغ وو أنه طالما اتبعوا رين شياو سو، فسوف يصلون إلى المعقل 109 على قيد الحياة.

 

 

 

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 كان عليهم الإسراع قبل أن يكتشف الهاربون الآخرون.  وإلا فلن يتبقى لهم الكثير من البطاطا الحلوة.

في نهاية المطاف، استعد اللواء القتالي التابع لاتحاد تشينغ للمواجهة.  لم يكن لدى الفارين نية لمهاجمة اللواء القتالي؛  ولم يتمكنوا من قبول الوضع أيضا.

 

 

 

 

 ببساطة كان هناك الكثير من الفارين.

 

 

 

 

 

 بينما كانت جيانغ وو تنقب عن البطاطا الحلوة مع طلابها، كانت تلقي نظرات باستمرار على رين شياو سو.  كان هذا الشاب دائمًا مليئًا بالمفاجآت، والذي جعلها تصبح تدريجياً معتمدة عليه بشكل غريب.  شعر جيانغ وو أنه طالما اتبعوا رين شياو سو، فسوف يصلون إلى المعقل 109 على قيد الحياة.

 

 

 

 

 فجأة، جاءت جيانغ وو ماشية من الاتجاه المعاكس.  كانت هي وطلابها يحملون الكثير من الحطب بين أذرعهم.

 في غضون دقيقة، اندفع جميع الهاربين الآخرين بسرعة بمجرد علمهم بالوضع هنا.

 

 

 

 

 

 لم يجرؤ أحد على التنافس مع رين شياو سو على البطاطا الحلوة.  ولكن نظرًا لأن الحقل كان ضخمًا، فقد تواجدت العديد من البقع الأخرى التي يمكنهم الحفر فيها.

 

 

 

 

 بجانبه، سأل تشين وودي  “سيدي، ألم تقل أن الجنة الغربية كانت أمامنا هذا الصباح؟  لماذا لم نصل إلى هناك حتى بعد المشي ليوم واحد؟”

 لم يهتم رين شياو بالآخرين.  أخذ هو وتشين وودي أكثر من 30 حبة بطاطا قبل أن يتوقفوا أخيرًا.  كانت هذه البطاطا الحلوة كبيرة بشكل مثير للصدمة، لذلك لن يضطروا للقلق بشأن المؤن الخاصة بهم في الأيام القليلة المقبلة على الأقل.

 

 

 

 “بالتأكيد، كما تقول”  أومأ وانغ فوجوي برأسه.

 عندما وقف من الأرض ونظر حوله، صُدم عندما رأى أن حقل البطاطا الحلوة بالكامل قد جرده الهاربون تقريبًا.

 

 

 عندما كان تشينغ شين على وشك الاتصال به على هاتف الأقمار الصناعية وإصدار أمر اعتقال رين شياو سو، حدث أن السحابة البركانية حجبت الإشارة.  بحلول الوقت الذي وصل فيه تشينغ شين إلى مكان تواجدت فيه إشارة، كان المعقل 113 قد دمر بالفعل.  في عجلة من أمره، لم يأخذ ليو لان هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية معه أثناء هروبه.  لذلك لم يتمكن الاثنان من الاتصال ببعضهما البعض.

 

 

 حتى سرب الجراد لم يكن مرعبًا هكذا …

 

 

 

 

 


 

 

1-      عبارة حربية معناها أن الكلام الذي تقوله دون تفكير أو دون وعي منك قد يعطي معلومات مهمة للعدو.

 

 

 

 في الواقع، لم يكن ليو لان يفكر في امساك رين شياو سو على الاطلاق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط