نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 132

الذهاب للمدرسة  

الذهاب للمدرسة  

 

الفصل مئة واثنان وثلاثون – الذهاب للمدرسة

 

 

 


 

 

 

 

مع تقدم الشاحنة للأمام، بدا كل شيء في المعقل جديدًا ومثيرًا للاهتمام لمجموعة رين شياو سو، على الرغم من أن بعض الأشياء كانت غريبة بالنسبة لهم.

الفصل مئة واثنان وثلاثون – الذهاب للمدرسة

 

 

 

 

 في الواقع، اعتقد رين شياو سو أحيانًا أن البرية أصبحت أكثر خطورة هذه الأيام.  على الرغم من أن المعقل 109 لم يتأثر مثل المعقل 113 بالزلزال الرهيب، ماذا لو حدث شيء ما هنا أيضًا يومًا ما؟

 

 

 

 

 

 لكن سكان المعقل لم يفكروا قط في حقيقة أن كارثة قد تحدث وأنهم سيُتركون لتدبر أمرهم بأنفسهم.  بدا أن كل هذه المشاكل لا علاقة لهم بها، كان على المعقل فقط القلق بشأنها.

 بعد ذلك، قال تانغ تشو لرين شياو سو والآخرين  “لا تقلق، سأرسل شخصًا ما لتسليمك بطاقات الهوية الخاصة بك وطلبات الالتحاق بالمدرسة هذا المساء”

 

 

 

 بعد ذلك، قال تانغ تشو لرين شياو سو والآخرين  “لا تقلق، سأرسل شخصًا ما لتسليمك بطاقات الهوية الخاصة بك وطلبات الالتحاق بالمدرسة هذا المساء”

 إذا حدث شيء ما حقًا، فلن يتمكن سكان المعاقل هؤلاء من البقاء في البرية.

 

 

 

 

 “900 يوان شهريا؟”  لم يكن تانغ تشو متأكدا جدا.  “كل معقل مختلف.  طالما أن الأموال تغطي النفقات الشهرية للطالب، فهذا كافٍ”

 مع تقدم الشاحنة، ظل يان ليو يوان يطل من مؤخرتها.  ومع ذلك، كان لدى بعض المارة في المعقل نظرة فضوليّة ومتعاطفة في عيونهم عندما رأوا مظهره القذر.

 “هل تعتقد أن لك رأي في هذا الأمر؟”  نظر إليه رين شياو سو.  لكن في هذه اللحظة، رأى شخصية مألوفة خارج الشاحنة في رؤيته المحيطية.  عندما استدار لإلقاء نظرة أفضل، اكتشف أن الشخص قد اختفى.

 

 إذا حدث شيء ما حقًا، فلن يتمكن سكان المعاقل هؤلاء من البقاء في البرية.

 

 

 كانت إما نظرة اشمئزاز أو تعاطف لأنهم افترضوا بصمت أن هذا الطفل كان فقيرًا.

 “أنا ويان ليو يوان سوف نذهب إلى المدرسة أيضًا!”  قال رين شياو سو بجدية  “الأمر لا يتعلق بالمال.  نحن فقط متعطشون للمعرفة!”

 

 “هذا لا يتعلق بأن تكون لطيفًا”  قال تانغ تشو  “منذ أن مررنا بتجربة الاقتراب من الموت، نحن رفاق.  اتحاد تشينغ الخاص بنا ليس وقحًا لدرجة عدم تقديم خدمات صغيرة كهذه”

 

 

 عندما تصادم يان ليو يوان مع هذه النظرات، تلاشت الإثارة في عينيه ببطء.  ثم انسحب جالسا.

 

 

 

 

 

 لم يكن هو ورين شياو سو بحاجة إلى شفقة أي شخص من قبل لأنهما لم يشعرا أنهما يعيشان حياة بائسة.

 

 

 

 

 

 “أخي، لماذا لا نعود إلى المدينة؟”  بدأ يان ليو يوان يشعر بعدم الارتياح هنا بسرعة.

 

 

 

 

 

 “أوه، انسى الأمر”  قال رين شياو سو، ثم أضاف بعد صمته للحظة  “إذا لم نتمكن حقًا من التعود على العيش في المعقل، فسوف أجد طريقة للذهاب معك للعيش خارجه”

 كاد يان ليو يوان يبكي.  “لكنني لا أريد الذهاب إلى المدرسة أيضًا!”

 

 

 

 “هناك أيضًا ساحة والعديد من الغرف في الخلف وهذا يكفي لكم جميعًا للعيش فيه.  كان العمل الأصلي هنا مشابهة جدًا لما تفعله، لذا أعتقد أنك محظوظ”  قال لو لان بلا مبالاة  “من الآن فصاعدًا، أنا، ليو لان، لست مدينًا لك بأي شيء”  بمجرد أن انتهى، صعد إلى السيارة بنظرة متعجرفة للغاية على وجهه وغادر، تاركًا وراءه ستتهم.

 “حسنا”  أومأ يان ليو يوان برأسه بسعادة.

 كاد يان ليو يوان يبكي.  “لكنني لا أريد الذهاب إلى المدرسة أيضًا!”

 

 

 

 

 استدار رين شياو سو ونظر إلى جيانغ وو وطلابها.  “ما هي خططكم المستقبلية؟”

 “900 يوان شهريا؟”  لم يكن تانغ تشو متأكدا جدا.  “كل معقل مختلف.  طالما أن الأموال تغطي النفقات الشهرية للطالب، فهذا كافٍ”

 

 

 

 

 لم يكن على مجموعة رين شياو سو القلق بشأن سبل عيش مجموعته في الوقت الحالي.  بعد كل شيء، كان بحوزته الكثير من الذهب، كما جلب العجوز وانغ معه الكثير من الإمدادات الطبية كعملة صعبة.  ربما لن يموتوا جوعا في المعقل على المدى القصير.  علاوة على ذلك، استولوا حتى على متجر من اتحاد تشينغ، الذين حسموا أيضًا ترتيبات معيشتهم.

 لم يكن هو ورين شياو سو بحاجة إلى شفقة أي شخص من قبل لأنهما لم يشعرا أنهما يعيشان حياة بائسة.

 

 أدرك رين شياو سو على الفور أن إرسال العديد من الأشخاص إلى المدرسة أمر تافه.  لم يكونوا حتى قلقين حيال ذلك.

 

 

 وضع السؤال جيانغ وو في معضلة، لأنه لم يكن هناك مكان يذهبون إليه.

 “أوه، انسى الأمر”  قال رين شياو سو، ثم أضاف بعد صمته للحظة  “إذا لم نتمكن حقًا من التعود على العيش في المعقل، فسوف أجد طريقة للذهاب معك للعيش خارجه”

 

 

 

 أعطى ليو لان هذا المتجر لهم لأنه كان يعلم أن رين شياو سو كان الطبيب الوحيد في المدينة.  لذلك اعتقد أن رين شياو سو قد يرغب في إعادة فتح عيادته هنا.

 ابتسم تانغ تشو وقال  “لا داعي للقلق بشأن هذا.  سنقوم بترتيب قبولكم يا رفاق في المدرسة بمجرد استلام بطاقات الهوية الخاصة بهذا المعقل.  لا يزال بإمكان المعلمة جيانغ وو أن تكون مدرسة، ويمكن للطلاب مواصلة الذهاب إلى المدرسة.  إذا كنتم تعيشون في سكن المدرسة، يمكنكم حتى أن تتأهلوا للحصول على إعانات.  لا داعي للقلق يا رفاق بشأن أي شيء يتعلق بسبل عيشكم”

 مع تقدم الشاحنة، ظل يان ليو يوان يطل من مؤخرتها.  ومع ذلك، كان لدى بعض المارة في المعقل نظرة فضوليّة ومتعاطفة في عيونهم عندما رأوا مظهره القذر.

 

 

 

 كان وانغ فوجوي مندهشًا مما قاله رين شياو سو، ناهيك عن تانغ تشو.

 “هل أنتم بهذا اللطف؟”  قال رين شياو سو متفاجئًا.

 

 

 

 

 

 “هذا لا يتعلق بأن تكون لطيفًا”  قال تانغ تشو  “منذ أن مررنا بتجربة الاقتراب من الموت، نحن رفاق.  اتحاد تشينغ الخاص بنا ليس وقحًا لدرجة عدم تقديم خدمات صغيرة كهذه”

 

 

 

 

 

 “ولكن أليس هذا المعقل تحت سيطرة اتحاد لي؟  هل لكلمتك أي وزن هنا؟”  سأل وانغ فوجوي.

 نظر تانغ تشو إلى وانغ فوجوي في حيرة.  “أليس هذا الرجل في سن الخمسين تقريبًا؟  أنت تقول أنه يريد أيضًا الذهاب إلى المدرسة؟  هل يمكنك حقًا أن تكون وقحًا أكثر من ذلك؟!”

 

 “ولكن أليس هذا المعقل تحت سيطرة اتحاد لي؟  هل لكلمتك أي وزن هنا؟”  سأل وانغ فوجوي.

 

 

 “لن يضحي اتحاد لي بعلاقاته معنا بشأن مثل هذه المسألة التافهة”  قال تانغ تشو مبتسما  “الأمور بين المنظمات تكون في بعض الأحيان معقدة للغاية وفي بعض الأحيان بسيطة للغاية.  عندما لا يكون هناك تضارب في المصالح، سيبقى الجميع على علاقة ودية مع بعضهم البعض”

 

 

 

 

 لكن تانغ تشو شعر فجأة أن رين شياو سو قد يكون ثالث شخص من هذا القبيل.

 أدرك رين شياو سو على الفور أن إرسال العديد من الأشخاص إلى المدرسة أمر تافه.  لم يكونوا حتى قلقين حيال ذلك.

 

 

 

 

 

 “أمم … احم، ما مقدار الدعم الذي تقدمه المدرسة لطلابها؟”  سأل رين شياو سو.

 عندما تصادم يان ليو يوان مع هذه النظرات، تلاشت الإثارة في عينيه ببطء.  ثم انسحب جالسا.

 

 “أمم … احم، ما مقدار الدعم الذي تقدمه المدرسة لطلابها؟”  سأل رين شياو سو.

 

 

 “900 يوان شهريا؟”  لم يكن تانغ تشو متأكدا جدا.  “كل معقل مختلف.  طالما أن الأموال تغطي النفقات الشهرية للطالب، فهذا كافٍ”

 “هل أنتم بهذا اللطف؟”  قال رين شياو سو متفاجئًا.

 

 

 

 

 “أنا ويان ليو يوان سوف نذهب إلى المدرسة أيضًا!”  قال رين شياو سو بجدية  “الأمر لا يتعلق بالمال.  نحن فقط متعطشون للمعرفة!”

 مع تقدم الشاحنة، ظل يان ليو يوان يطل من مؤخرتها.  ومع ذلك، كان لدى بعض المارة في المعقل نظرة فضوليّة ومتعاطفة في عيونهم عندما رأوا مظهره القذر.

 

 

 

 بينما كان رين شياو سو ينظر حوله، كان المارة ينظرون إليه بفضول.  ومع ذلك، تعرف الجميع على شعار أوراق الجنكة على الشاحنة وعرفوا أنه أحد أفراد اتحاد تشينغ.

 مذهولاً، حدق تانغ تشو في رين شياو سو.

 “ما رأيك؟”  نظر رين شياو سو إلى وانغ فوجوي ليأخذ رأيه.  لم يكن الأمر كما لو كان رين شياو سو يعرف ما إذا كان هذا الموقع جيدًا.

 

 

 

 

 “لا انتظر”  قال رين شياو فجأة  “ليس أنا وليو يوان فقط؛ سيذهب وانغ فوجوي ووانغ دالونغ والأخت الكبرى شياو يو وتشين وودي، نتطلع جميعًا إلى الالتحاق بالمدرسة!”

 لم يكن هو ورين شياو سو بحاجة إلى شفقة أي شخص من قبل لأنهما لم يشعرا أنهما يعيشان حياة بائسة.

 

 كان تانغ تشو عاجزًا عن الكلام.  “هل تعتقد أنه يمكنك مخاطبته باسم السمين ليو؟!”

 

 بعد ذلك، قال تانغ تشو لرين شياو سو والآخرين  “لا تقلق، سأرسل شخصًا ما لتسليمك بطاقات الهوية الخاصة بك وطلبات الالتحاق بالمدرسة هذا المساء”

 نظر تانغ تشو إلى وانغ فوجوي في حيرة.  “أليس هذا الرجل في سن الخمسين تقريبًا؟  أنت تقول أنه يريد أيضًا الذهاب إلى المدرسة؟  هل يمكنك حقًا أن تكون وقحًا أكثر من ذلك؟!”

 

 

 

 

 

 كان وانغ فوجوي مندهشًا مما قاله رين شياو سو، ناهيك عن تانغ تشو.

 

 

 ابتسم تانغ تشو وقال  “لا داعي للقلق بشأن هذا.  سنقوم بترتيب قبولكم يا رفاق في المدرسة بمجرد استلام بطاقات الهوية الخاصة بهذا المعقل.  لا يزال بإمكان المعلمة جيانغ وو أن تكون مدرسة، ويمكن للطلاب مواصلة الذهاب إلى المدرسة.  إذا كنتم تعيشون في سكن المدرسة، يمكنكم حتى أن تتأهلوا للحصول على إعانات.  لا داعي للقلق يا رفاق بشأن أي شيء يتعلق بسبل عيشكم”

 “أعتقد أنه يمكننا أن ننسى الآخرين”  قال تانغ تشو بصوت أجوف  “يمكننا اتخاذ الترتيبات اللازمة لك وليان ليو يوان للذهاب إلى المدرسة”

الفصل مئة واثنان وثلاثون – الذهاب للمدرسة

 

 “هل تعتقد أن لك رأي في هذا الأمر؟”  نظر إليه رين شياو سو.  لكن في هذه اللحظة، رأى شخصية مألوفة خارج الشاحنة في رؤيته المحيطية.  عندما استدار لإلقاء نظرة أفضل، اكتشف أن الشخص قد اختفى.

 

 أدرك رين شياو سو على الفور أن إرسال العديد من الأشخاص إلى المدرسة أمر تافه.  لم يكونوا حتى قلقين حيال ذلك.

 كاد يان ليو يوان يبكي.  “لكنني لا أريد الذهاب إلى المدرسة أيضًا!”

 

 

 هل كان ذلك وهمًا أم أنه رأى شيئًا حقًا؟  كان رين شياو سو في حيرة من أمره.

 

 

 “هل تعتقد أن لك رأي في هذا الأمر؟”  نظر إليه رين شياو سو.  لكن في هذه اللحظة، رأى شخصية مألوفة خارج الشاحنة في رؤيته المحيطية.  عندما استدار لإلقاء نظرة أفضل، اكتشف أن الشخص قد اختفى.

 

 

 

 هل كان ذلك وهمًا أم أنه رأى شيئًا حقًا؟  كان رين شياو سو في حيرة من أمره.

 لم يكن هو ورين شياو سو بحاجة إلى شفقة أي شخص من قبل لأنهما لم يشعرا أنهما يعيشان حياة بائسة.

 

 

 

 هل كان ذلك وهمًا أم أنه رأى شيئًا حقًا؟  كان رين شياو سو في حيرة من أمره.

 ضربته الألفة مثل وميض من البرق، أتت واختفت بنفس السرعة.

 “أنا ويان ليو يوان سوف نذهب إلى المدرسة أيضًا!”  قال رين شياو سو بجدية  “الأمر لا يتعلق بالمال.  نحن فقط متعطشون للمعرفة!”

 

 “لن يضحي اتحاد لي بعلاقاته معنا بشأن مثل هذه المسألة التافهة”  قال تانغ تشو مبتسما  “الأمور بين المنظمات تكون في بعض الأحيان معقدة للغاية وفي بعض الأحيان بسيطة للغاية.  عندما لا يكون هناك تضارب في المصالح، سيبقى الجميع على علاقة ودية مع بعضهم البعض”

 

 

 “لكن لا تكن سعيدًا جدًا”  قال تانغ تشو لرين شياو سو  “نظرًا لأنه لم يعد بينك وبين اتحاد تشينغ الخاص بنا دين عالق، فهذه ستُعتبر إضافة إلى صفقتنا.  لذلك إذا كنت تريد منا مساعدتك في تسجيلك في المدرسة، فسيتعين عليك أن تقدم لنا شيئًا في المقابل”

 “أوه، انسى الأمر”  قال رين شياو سو، ثم أضاف بعد صمته للحظة  “إذا لم نتمكن حقًا من التعود على العيش في المعقل، فسوف أجد طريقة للذهاب معك للعيش خارجه”

 

 

 بصوت صفعة، وضع رين شياو سو قارورتين صغيرتين في يدي تانغ تشو كما لو كان مستعدا بالفعل.  “أعلم أن السمين ليو يريد هذا، لذا خذها إليه”

 

 

 عندما توقفت الشاحنة ببطء، جاء صوت ليو لان من الخارج.  “انزلوا”

 

 

 كان تانغ تشو عاجزًا عن الكلام.  “هل تعتقد أنه يمكنك مخاطبته باسم السمين ليو؟!”

 

 

 

 

 

 لم يكن هناك سوى شخصين في هذا العالم يمكنهما مخاطبة ليو لان باسم ‘السمين ليو’ والنجاة بفعلتهما.  واحد منهم كان تشينغ زين، والآخر كان تشانغ جينغ لين.

 

 

 

 

 “لكن لا تكن سعيدًا جدًا”  قال تانغ تشو لرين شياو سو  “نظرًا لأنه لم يعد بينك وبين اتحاد تشينغ الخاص بنا دين عالق، فهذه ستُعتبر إضافة إلى صفقتنا.  لذلك إذا كنت تريد منا مساعدتك في تسجيلك في المدرسة، فسيتعين عليك أن تقدم لنا شيئًا في المقابل”

 لكن تانغ تشو شعر فجأة أن رين شياو سو قد يكون ثالث شخص من هذا القبيل.

 

 

 

 لكن سكان المعقل لم يفكروا قط في حقيقة أن كارثة قد تحدث وأنهم سيُتركون لتدبر أمرهم بأنفسهم.  بدا أن كل هذه المشاكل لا علاقة لهم بها، كان على المعقل فقط القلق بشأنها.

 عندما توقفت الشاحنة ببطء، جاء صوت ليو لان من الخارج.  “انزلوا”

 

 

 

 

 

 عندما قفز رين شياو سو من الشاحنة، أخبره ليو لان  “المتجر الموجود على اليسار هو ما وعدتكم به.  نظرًا لأن هذا المكان هو موقع رئيسي، فلن تخسر إذا بدأت نشاطًا تجاريًا هنا”

 

 

 

 

 

 عند النظر حوله، تفاجأ رين شياو سو عندما وجد الشارع مليئًا بالمحلات التجارية وكان فيه عدد كبير من الراجلين.

 

 

 

 

 

 بينما كان رين شياو سو ينظر حوله، كان المارة ينظرون إليه بفضول.  ومع ذلك، تعرف الجميع على شعار أوراق الجنكة على الشاحنة وعرفوا أنه أحد أفراد اتحاد تشينغ.

 

 

 

 

 

 “ما رأيك؟”  نظر رين شياو سو إلى وانغ فوجوي ليأخذ رأيه.  لم يكن الأمر كما لو كان رين شياو سو يعرف ما إذا كان هذا الموقع جيدًا.

 عندما توقفت الشاحنة ببطء، جاء صوت ليو لان من الخارج.  “انزلوا”

 

 

 

 كانت إما نظرة اشمئزاز أو تعاطف لأنهم افترضوا بصمت أن هذا الطفل كان فقيرًا.

 “ليس سيئا”  أومأ وانغ فوجوي برأسه للإشارة إلى رين شياو سو لقبول العرض.  كان يعلم أن ليو لان لم يكن يكذب عليهم.  كان هذا المكان حركي بالفعل وممتلئا أيضا بالمحلات التجارية على طول الطريق.  عندما يتعلق الأمر بممارسة الأعمال التجارية، فإن جذب الناس إلى الباب يعني كسب المال!

 

 

 

 

 

 “هناك أيضًا ساحة والعديد من الغرف في الخلف وهذا يكفي لكم جميعًا للعيش فيه.  كان العمل الأصلي هنا مشابهة جدًا لما تفعله، لذا أعتقد أنك محظوظ”  قال لو لان بلا مبالاة  “من الآن فصاعدًا، أنا، ليو لان، لست مدينًا لك بأي شيء”  بمجرد أن انتهى، صعد إلى السيارة بنظرة متعجرفة للغاية على وجهه وغادر، تاركًا وراءه ستتهم.

 

 

 

 

 ابتسم تانغ تشو وقال  “لا داعي للقلق بشأن هذا.  سنقوم بترتيب قبولكم يا رفاق في المدرسة بمجرد استلام بطاقات الهوية الخاصة بهذا المعقل.  لا يزال بإمكان المعلمة جيانغ وو أن تكون مدرسة، ويمكن للطلاب مواصلة الذهاب إلى المدرسة.  إذا كنتم تعيشون في سكن المدرسة، يمكنكم حتى أن تتأهلوا للحصول على إعانات.  لا داعي للقلق يا رفاق بشأن أي شيء يتعلق بسبل عيشكم”

 بعد ذلك، قال تانغ تشو لرين شياو سو والآخرين  “لا تقلق، سأرسل شخصًا ما لتسليمك بطاقات الهوية الخاصة بك وطلبات الالتحاق بالمدرسة هذا المساء”

 في الواقع، اعتقد رين شياو سو أحيانًا أن البرية أصبحت أكثر خطورة هذه الأيام.  على الرغم من أن المعقل 109 لم يتأثر مثل المعقل 113 بالزلزال الرهيب، ماذا لو حدث شيء ما هنا أيضًا يومًا ما؟

 

 “900 يوان شهريا؟”  لم يكن تانغ تشو متأكدا جدا.  “كل معقل مختلف.  طالما أن الأموال تغطي النفقات الشهرية للطالب، فهذا كافٍ”

 

 لم يكن هناك سوى شخصين في هذا العالم يمكنهما مخاطبة ليو لان باسم ‘السمين ليو’ والنجاة بفعلتهما.  واحد منهم كان تشينغ زين، والآخر كان تشانغ جينغ لين.

 كان يان ليو يوان قد هرع بالفعل إلى المتجر في حالة من الإثارة.  كان من الواضح أن هذا المتجر كان يُستخدم كعيادة للطب الصيني التقليدي.  قبل وصول مجموعة رين شياو سو، كان يشتغل بشكل طبيعي.  بعد انسحاب أفراد اتحاد تشينغ من إدارة هذا المتجر، لم يأخذوا أي شيء.  كان المكان مؤثثًا بالكامل بالفعل بالطاولات والكراسي والمقاعد وإمدادات جيدة من الأدوية الصينية التقليدية.

 

 

 لكن تانغ تشو شعر فجأة أن رين شياو سو قد يكون ثالث شخص من هذا القبيل.

 

 لكن تانغ تشو شعر فجأة أن رين شياو سو قد يكون ثالث شخص من هذا القبيل.

 أعطى ليو لان هذا المتجر لهم لأنه كان يعلم أن رين شياو سو كان الطبيب الوحيد في المدينة.  لذلك اعتقد أن رين شياو سو قد يرغب في إعادة فتح عيادته هنا.

 كاد يان ليو يوان يبكي.  “لكنني لا أريد الذهاب إلى المدرسة أيضًا!”

 

 

 

 

 لكن رين شياو سو شعر بالحزن.  كما لو كان يعرف أي شيء لعين حول الطب.

 

 

 “لن يضحي اتحاد لي بعلاقاته معنا بشأن مثل هذه المسألة التافهة”  قال تانغ تشو مبتسما  “الأمور بين المنظمات تكون في بعض الأحيان معقدة للغاية وفي بعض الأحيان بسيطة للغاية.  عندما لا يكون هناك تضارب في المصالح، سيبقى الجميع على علاقة ودية مع بعضهم البعض”

 

 “حسنا”  أومأ يان ليو يوان برأسه بسعادة.

 

 نظر تانغ تشو إلى وانغ فوجوي في حيرة.  “أليس هذا الرجل في سن الخمسين تقريبًا؟  أنت تقول أنه يريد أيضًا الذهاب إلى المدرسة؟  هل يمكنك حقًا أن تكون وقحًا أكثر من ذلك؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط