نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 137

مهووس بالشهرة والثروة

مهووس بالشهرة والثروة

 

الفصل مئة وسبعة وثلاثون – مهووس بالشهرة والثروة

 سمعوا تشينغ شين يدندن بسعادة بينما يتجه نحو الجزء المزدهر من المدينة.  سأل أحد الجنديين بينما كان تشينغ شين يبتعد  “ما الذي يغنيه الزعيم تشينغ زين؟”

 

 


 

 

 

 

لم يكن تشينغ شين يتوقع أنه سيفقد شو شيانشو خلال هذه الفترة الصغيرة، حيث تأخر بلحظة فقط.

 

 

 باختصار، يجب أن يبقى الظل مخفيًا بدلاً من الخروج إلى العراء.

 

 بمجرد انتهاء تشينغ شين، قام عدة آلاف من الجنود بتقويم ظهورهم وأجابوا في انسجام تام  “حاضر، سيدي!”

 ومع ذلك، لم يكن من يفكر في مثل هذه الأمور.  نظرًا لأنه فقد فرصته في امساكه، فلا داعي للندم على ذلك.

 

 

 

 

 

 “دعونا ندخل المعقل”  قال تشينغ شين بهدوء.  في الواقع، ما كان يجب أن يكون أكثر قلقًا بشأنه لم يكن شو شيانشو، ولكن كيف كان العجائز من اتحاد تشينغ سيعاقبونه.  أو بالأحرى كيف كانوا ينوون اغتصاب سلطته.

 

 

 قال شو مان  “سيكونون على استعداد لفعل ذلك”

 

 

 يعتقد الكثير من الناس في العالم الخارجي أن تشينغ شين هو من يقود اتحاد تشينغ.  لكن في الواقع، كان يسيطر فقط على جزء من الجيش.

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن الشؤون الخارجية للاتحاد تم التعامل معها بشكل أساسي من قبل تشينغ شين، فقد اعتقد الغرباء أن تشينغ شين كان مؤثرًا للغاية داخل كونسورتيوم تشينغ.

 

 

 

 

 

 فقط تشينغ شين نفسه كان يعلم أن العجائز في الاتحاد لم يثقوا به أبدًا.  مع استبدال مجموعات ودُفعات من الظلال التابعين للمنظمة باستمرار، كان ‘احترام’ اتحاد تشينغ هو الشيء الوحيد الذي يهتم بالعجائز.

 

 

 

 

 

 كما يذكر قول مأثور من اتحاد تشينغ: “العنف ليس سوى وسيلة للحفاظ على النظام؛  لا يمكن أبدًا أن يكون النظام نفسه”

 

 

 ومع ذلك، لم يكن من يفكر في مثل هذه الأمور.  نظرًا لأنه فقد فرصته في امساكه، فلا داعي للندم على ذلك.

 

 

 باختصار، يجب أن يبقى الظل مخفيًا بدلاً من الخروج إلى العراء.

 أراد التوجه إلى الخارج، لكن الجنديين الحارسين نظرا إليه محرجان وقالا  “زعيم تشينغ شين، لا يمكنك مغادرة المنزل.  من فضلك لا تجعل الأمر صعبا علينا”

 

 

 

 

 مع قيام تشينغ شين بسرقة كل الأضواء بعد مواجهته مع شركة بيرو، ومع رغبة عجائز الاتحاد في قمع غطرسته لفترة طويلة، لجأوا إلى وضعه قيد الإقامة الجبرية وإعفائه من كل سلطته.

 

 

 

 

 همس شو مان  “سيدي، سنقدم تقريرًا إلى قسم الحرب غدًا.  من المحتمل أن يتم فصل جميع رجالنا وتعيينهم في القوات الأخرى”

 

 

 

 

 

 “حسنا”  أومأ تشينغ شين برأسه بلا مبالاة.  “أفعل ذلك”

 

 

 نظر الجنديان إلى بعضهما البعض.  كيف يكون في مزاج يسمح له بالاستماع إلى الغناء في مثل هذا الوقت؟  هل يعقل أن الزعيم الشهير تشينغ شين لم يكن قلقًا بشأن وضعه الخاص؟  لكن الجنود لم يتنحوا رغم ذلك.

 

 

 “هل لديك أي كلمات تريدني أن أقولها للآخرين؟”  سأل شو مان  “لماذا لا تخرج من السيارة لتقول بضع كلمات للرجال؟  أم يمكننا الذهاب معك للتجول في البرية؟  هناك الكثير منا، ولدينا أسلحة أيضًا، لذا يمكننا فعل أي شيء نريده”

 

 

 

 

 

 ضحك تشينغ شين وهز رأسه.  “ينتظر الكثير منهم لم شملهم بزوجاتهم وأطفالهم في الوطن.  لكن هل تريد أن تطلب منهم العودة إلى البرية ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك بدلاً من ذلك؟”

 

 

 

 

 

 قال شو مان  “سيكونون على استعداد لفعل ذلك”

 

 

 

 

 

 فتحتد تشينغ شين باب السيارة.  نزل جميع الجنود داخل شاحنات النقل العسكرية التي كانت خلفه فور نزوله من السيارة.  اكتظت المدينة فجأة بعدة آلاف من الجنود، مما أدى إلى فرار جميع اللاجئين في حالة ذعر.

 

 

 

 

 

 “أيها السادة”  قال تشينغ شين بهدوء وهو ينظر إلى الجنود أمامه  “بعد أن يتم صمكم إلى القوات الأخرى، قوموا بأداء أفضل ما لديكم ولا تحرجوني”

 

 

 

 

 

 بمجرد انتهاء تشينغ شين، قام عدة آلاف من الجنود بتقويم ظهورهم وأجابوا في انسجام تام  “حاضر، سيدي!”

 كان الجنديان يعلمان أن القناص تجنبهما عمدا.  حتى لو قتلهم القناص بالرصاص، فلن يفرض المجلس عقوبة أشد على تشينغ شين بسبب مثل هذه المسألة الصغيرة.

 

 لم يستطع الجنديان سوى التساؤل عن هذا لأن تشينغ شين تركهما.  سمع الجميع أنه احتفظ بالكثير من الأوراق الرابحة حوله، لكن لم يتوقع أحد أن يكون ذلك صحيحًا.

 

 

 فهم الجنود المصير الذي ينتظرهم.

 فقط تشينغ شين نفسه كان يعلم أن العجائز في الاتحاد لم يثقوا به أبدًا.  مع استبدال مجموعات ودُفعات من الظلال التابعين للمنظمة باستمرار، كان ‘احترام’ اتحاد تشينغ هو الشيء الوحيد الذي يهتم بالعجائز.

 

 

 

 نظر الجنديان إلى بعضهما البعض.  كيف يكون في مزاج يسمح له بالاستماع إلى الغناء في مثل هذا الوقت؟  هل يعقل أن الزعيم الشهير تشينغ شين لم يكن قلقًا بشأن وضعه الخاص؟  لكن الجنود لم يتنحوا رغم ذلك.

 “لنعد إلى المركبات!”  ثم ركب تشينغ شين سيارته بلا مبالاة.

 

 

 

 

 

 كان الجنود الواقفين على الأسوار منزعجين قليلاً بعد مشاهدة هذا المشهد.  بدا أن أيا من قادة القوات في اتحاد تشينغ لم يكن في أي مكان بالقرب من نفوذ تشينغ شين.

 

 

 

 

 لم يستطع الجنديان سوى التساؤل عن هذا لأن تشينغ شين تركهما.  سمع الجميع أنه احتفظ بالكثير من الأوراق الرابحة حوله، لكن لم يتوقع أحد أن يكون ذلك صحيحًا.

 بعد دخول المعقل، عاد تشينغ شين إلى الفيلا السكنية الخاصة به.  استحم ثم ارتدى حلة بيضاء جديدة.

 

 

 همس شو مان  “سيدي، سنقدم تقريرًا إلى قسم الحرب غدًا.  من المحتمل أن يتم فصل جميع رجالنا وتعيينهم في القوات الأخرى”

١

 

 بمجرد دخول مجموعة تشينغ شين إلى المعقل، بدأ بعض المسؤولون الكبار لاتحاد تشينغ بفارغ الصبر تشتيت قواته.  تم تقسيم القوات التي يبلغ قوامها عدة آلاف من الجنود حيث تم إقحامهم في قوات تابعة لمسؤولين مختلفين بناءً على القائمة.  كان الجنود تحت قيادة تشينغ شين جميعهم من قدامى المحاربين الشجعان.  الآن بعد أن أتيحت الفرصة للمسؤولين الكبار لتولي قيادة جزء من هذه القوات، لم يكن أحد على استعداد لترك هذه الفرصة تفلت من يديه.

 

 

 في هذا المسرح، لم يكن هناك سوى صوت عذب وحزين ينجرف نحو أضواء المسرح.

 

 “لا علم لي.  ليس لدينا حتى المال للذهاب والاستماع إلى الحفلات الموسيقية”  لم يكن الجندي الآخر متأكدا من نوع الأغنية التي كان يلقيها.

 لكن بدا أن تشينغ شين لم يكن يمانع على الإطلاق.

 فهم الجنود المصير الذي ينتظرهم.

 

 

 

 

 بعد الاستحمام، خرج تشينغ شين من الباب الأمامي للفيلا.  كانت سيارته الشخصية المتوقفة عند الباب قد اختفت بالفعل.  قال مبتسما  “حتى أنهم أخذوا السيارة مني”

 

 

 يعتقد الكثير من الناس في العالم الخارجي أن تشينغ شين هو من يقود اتحاد تشينغ.  لكن في الواقع، كان يسيطر فقط على جزء من الجيش.

 

 

 أراد التوجه إلى الخارج، لكن الجنديين الحارسين نظرا إليه محرجان وقالا  “زعيم تشينغ شين، لا يمكنك مغادرة المنزل.  من فضلك لا تجعل الأمر صعبا علينا”

 

 

 همس شو مان  “سيدي، سنقدم تقريرًا إلى قسم الحرب غدًا.  من المحتمل أن يتم فصل جميع رجالنا وتعيينهم في القوات الأخرى”

 

 

 رفع تشينغ شين حاجبيه.  “قال العجائز أنه غير مسموح لي بالخروج من المعقل 111 فقط.  متى قالوا أنني لا أستطيع حتى الخروج من المنزل؟  هل هناك من يختلق الأشياء؟  لا تقلقا، سأخرج فقط للاستماع إلى بعض الغناء.  من في المعقل 111 لا يعرف أنني أحب الاستماع إلى الغناء؟”

 

 

 

 

 

 نظر الجنديان إلى بعضهما البعض.  كيف يكون في مزاج يسمح له بالاستماع إلى الغناء في مثل هذا الوقت؟  هل يعقل أن الزعيم الشهير تشينغ شين لم يكن قلقًا بشأن وضعه الخاص؟  لكن الجنود لم يتنحوا رغم ذلك.

 

 

 قال شو مان  “سيكونون على استعداد لفعل ذلك”

 

 بعد دخول المعقل، عاد تشينغ شين إلى الفيلا السكنية الخاصة به.  استحم ثم ارتدى حلة بيضاء جديدة.

 لم يقل تشينغ شين أي شيء.  فجأة، اصطدمت رصاصة من العدم بالرصيف الحجري أمام الجنديين.  كان هناك قناص مخفي في مكان قريب لحماية تشينغ شين!

 

 

 

 

 

 كان الجنديان يعلمان أن القناص تجنبهما عمدا.  حتى لو قتلهم القناص بالرصاص، فلن يفرض المجلس عقوبة أشد على تشينغ شين بسبب مثل هذه المسألة الصغيرة.

 ‘طابق أخير، مفترق طرق، كم من مسؤول يتجه شمالا وجنوبا كل يوم؟’

 

 

 

 شعر رين شياو سو بالحزن.  هل كان مقدرا له أن يكون تاجر مخدرات إلى الأبد؟!

 لا أحد يريد أن يسبب المزيد من المتاعب أثناء تسليم قيادة القوات المقاتلة!

 ‘تشجيع يجلب فرحة لا توصف؛  وتخفيض يرسل أحدهم بعيدا في صمت’

 

 

 

 

 كان تشينغ شين لا يزال ينظر بهدوء إلى الجنديين عندما قررا التراجع.  “شكرا لك، الزعيم تشينغ زين، لإظهار الرحمة لنا”

 

 

 

 

 

 “حسنًا، لا تقلقا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليكما”  ضحك تشينغ شين وخرج.

 

 

 

 

 

 لم يستطع الجنديان سوى التساؤل عن هذا لأن تشينغ شين تركهما.  سمع الجميع أنه احتفظ بالكثير من الأوراق الرابحة حوله، لكن لم يتوقع أحد أن يكون ذلك صحيحًا.

 

 

 لكن بدا أن تشينغ شين لم يكن يمانع على الإطلاق.

 

 

 لكن ألم يغتصب المجلس سلطة تشينغ شين؟  كيف يمكن لأي شخص أن يظل على استعداد لمتابعة شخص يواجه ضغط الاتحاد؟

 

 

 

 

 

 

 

 سمعوا تشينغ شين يدندن بسعادة بينما يتجه نحو الجزء المزدهر من المدينة.  سأل أحد الجنديين بينما كان تشينغ شين يبتعد  “ما الذي يغنيه الزعيم تشينغ زين؟”

 

 

 

 

 

 “لا علم لي.  ليس لدينا حتى المال للذهاب والاستماع إلى الحفلات الموسيقية”  لم يكن الجندي الآخر متأكدا من نوع الأغنية التي كان يلقيها.

 

 

 باختصار، يجب أن يبقى الظل مخفيًا بدلاً من الخروج إلى العراء.

 

 

 في المساء، جلس تشينغ شين بمفرده داخل المسرح.  غادر الجميع المكان بالفعل.  كان تشينغ شين يشاهد العروض فقط بينما كان فناني الأداء على خشبة المسرح يتناوبون.

 

 

 

 ألقى رأسه على إحدى يديه.  كلما شرب المزيد من الكحول، أصبح بصره أكثر وضوحًا.

 

 

 

 

 لكن بدا أن تشينغ شين لم يكن يمانع على الإطلاق.

 في هذا المسرح، لم يكن هناك سوى صوت عذب وحزين ينجرف نحو أضواء المسرح.

 سمعوا تشينغ شين يدندن بسعادة بينما يتجه نحو الجزء المزدهر من المدينة.  سأل أحد الجنديين بينما كان تشينغ شين يبتعد  “ما الذي يغنيه الزعيم تشينغ زين؟”

 

 ‘الشهرة والثروة عابرتان دائما.  تستمر الحياة في التدفق والنمو …’

 

 

 ‘طابق أخير، مفترق طرق، كم من مسؤول يتجه شمالا وجنوبا كل يوم؟’

 

 

 

 

 بمجرد انتهاء تشينغ شين، قام عدة آلاف من الجنود بتقويم ظهورهم وأجابوا في انسجام تام  “حاضر، سيدي!”

 ‘تشجيع يجلب فرحة لا توصف؛  وتخفيض يرسل أحدهم بعيدا في صمت’

 في طريق عودته من متجر المجوهرات، فكر رين شياو سو في خططه المستقبلية.  الآن بعد أن لم يستطع بيع الذهب الذي في حوزته وربما يتم استهدافه من قبل الآخرين في أي لحظة، بدأ يشعر بالقلق من عدم قدرته على استبداله بالنقود.

 

 ضحك تشينغ شين وهز رأسه.  “ينتظر الكثير منهم لم شملهم بزوجاتهم وأطفالهم في الوطن.  لكن هل تريد أن تطلب منهم العودة إلى البرية ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك بدلاً من ذلك؟”

 

 

 ‘الشهرة والثروة عابرتان دائما.  تستمر الحياة في التدفق والنمو …’

الفصل مئة وسبعة وثلاثون – مهووس بالشهرة والثروة

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، سار أحدهم من ورائه وقال  “تشينغ شين، المجلس لديه ما يناقشه معك.  إنهم يطلبون منك حضور الاجتماع”

 في هذا المسرح، لم يكن هناك سوى صوت عذب وحزين ينجرف نحو أضواء المسرح.

 

 

 

 “حسنا”  أومأ تشينغ شين برأسه بلا مبالاة.  “أفعل ذلك”

 ابتسم تشينغ شين.  “أخبرهم أنني لن أحضر”

 

 

 

 

 

 

 لم يقل تشينغ شين أي شيء.  فجأة، اصطدمت رصاصة من العدم بالرصيف الحجري أمام الجنديين.  كان هناك قناص مخفي في مكان قريب لحماية تشينغ شين!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في طريق عودته من متجر المجوهرات، فكر رين شياو سو في خططه المستقبلية.  الآن بعد أن لم يستطع بيع الذهب الذي في حوزته وربما يتم استهدافه من قبل الآخرين في أي لحظة، بدأ يشعر بالقلق من عدم قدرته على استبداله بالنقود.

 ‘طابق أخير، مفترق طرق، كم من مسؤول يتجه شمالا وجنوبا كل يوم؟’

 

 

 

 

 في البداية، لم يكن رين شياو سو متحمسًا لفتح المتجر لأنه كان لا يزال لديه الذهب.  ولكن الآن، كان عليه أن يعيد النظر في فتح المتجر لممارسة الأعمال التجارية مرة أخرى.  لا يمكن أن يتوقع أن يعيش على الإعانات التي تقدمها المدرسة للطلاب، أليس كذلك؟

 

 

 “لنعد إلى المركبات!”  ثم ركب تشينغ شين سيارته بلا مبالاة.

 

 ‘تشجيع يجلب فرحة لا توصف؛  وتخفيض يرسل أحدهم بعيدا في صمت’

 هل يبيع الدواء الأسود؟  لم يرغب رين شياو سو في فعل ذلك.  بعد كل شيء، كان كسب رموز الامتنان أكثر صعوبة من كسب المال.

 

 

 بمجرد دخول مجموعة تشينغ شين إلى المعقل، بدأ بعض المسؤولون الكبار لاتحاد تشينغ بفارغ الصبر تشتيت قواته.  تم تقسيم القوات التي يبلغ قوامها عدة آلاف من الجنود حيث تم إقحامهم في قوات تابعة لمسؤولين مختلفين بناءً على القائمة.  كان الجنود تحت قيادة تشينغ شين جميعهم من قدامى المحاربين الشجعان.  الآن بعد أن أتيحت الفرصة للمسؤولين الكبار لتولي قيادة جزء من هذه القوات، لم يكن أحد على استعداد لترك هذه الفرصة تفلت من يديه.

 

 ‘طابق أخير، مفترق طرق، كم من مسؤول يتجه شمالا وجنوبا كل يوم؟’

 أثناء سيره، أدرك فجأة أنه وصل إلى المتجر عندما نظر لأعلى.  لكن في اللحظة التي دخل فيها المتجر، رأى وانغ فوجوي يتصرف بشكل مريب وهو يروج لشيء ما لأحدهم.

 

 

 في هذا المسرح، لم يكن هناك سوى صوت عذب وحزين ينجرف نحو أضواء المسرح.

 

 

 عندما اقترب رين شياو سو، تفاجأ برؤية أنه يروج للدواء الأسود.

 بعد دخول المعقل، عاد تشينغ شين إلى الفيلا السكنية الخاصة به.  استحم ثم ارتدى حلة بيضاء جديدة.

 

 

 

 

 من تعبير وانغ فوجوي، كان من الواضح أنه لم يشرح الاستخدام الصحيح للدواء الأسود.  علاوة على ذلك، كان لدى الرجل في منتصف العمر نظرة غير لائقة عنه.

 

 

 بعد الاستحمام، خرج تشينغ شين من الباب الأمامي للفيلا.  كانت سيارته الشخصية المتوقفة عند الباب قد اختفت بالفعل.  قال مبتسما  “حتى أنهم أخذوا السيارة مني”

 

 

 شعر رين شياو سو بالحزن.  هل كان مقدرا له أن يكون تاجر مخدرات إلى الأبد؟!

 لم يقل تشينغ شين أي شيء.  فجأة، اصطدمت رصاصة من العدم بالرصيف الحجري أمام الجنديين.  كان هناك قناص مخفي في مكان قريب لحماية تشينغ شين!

 

 فتحتد تشينغ شين باب السيارة.  نزل جميع الجنود داخل شاحنات النقل العسكرية التي كانت خلفه فور نزوله من السيارة.  اكتظت المدينة فجأة بعدة آلاف من الجنود، مما أدى إلى فرار جميع اللاجئين في حالة ذعر.

 

 أراد التوجه إلى الخارج، لكن الجنديين الحارسين نظرا إليه محرجان وقالا  “زعيم تشينغ شين، لا يمكنك مغادرة المنزل.  من فضلك لا تجعل الأمر صعبا علينا”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط