نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 140

باسم العدالة

باسم العدالة

 

الفصل مئة وأربعون – باسم العدالة

 عندما سمع رين شياو سو ذلك، عبس.  لماذا انتشر الخبر حتى الآن في ليلة واحدة فقط؟  بصراحة، لم يكن رين شياو سو يعتقد حقًا أن اللاجئين سيتم نبذهم بشدة قبل مجيئهم إلى المعقل.  علاوة على ذلك، حتى لو تم نبذهم من قبل، فقد كان ذلك لأسباب مثل كونهم فقراء.

 

 


 

 قال يان ليو يوان بهدوء  “أخي.  على الرغم من أنني لست فلسفيًا مثلك، إذا قام 10000 شخص بتشويه سمعتنا، فلن أسميها عدالة طالما أعتقد أنهم على خطأ”

 

 

 

 

العناصر التي احتاج وانغ فوجوي لتحضيرها لم تكن في الواقع بهذه الصعوبة.  على الرغم من أن الكثير منها كان من الضروريات اليومية، إلا أنه كان عليه توخي الحذر إذا اشتراها جميعًا في نفس الوقت.  لأن شراء هذه العناصر معًا قد يجذب انتباه بعض الأشخاص.  بعد كل شيء، لم يكن سرا أن هذه العناصر يمكن استخدامها لصنع قنبلة.

 

 

 هؤلاء الطلاب في الترام قد تأثروا بوالديهم.  لقد قيل لهم ألا يدافعوا بحماقة عن الآخرين وأن يكونوا أكثر ‘ذكاء في الشارع’ عندما يكونون في الخارج.  أخبرهم آباؤهم أيضًا بعدم الاختلاط بأشخاص معينين.

 

 

 في صباح اليوم التالي، خرج وانغ فوجوي.  لم يسأل رين شياو سو من أجل ماذا سيحتاج هذه العناصر.  إذا احتاجهم رين شياو سو، كان عليه أن يخرج ويحضرهم.

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي، رأى وانغ فوجوي نفسه صاحب متجر المجموعة.  كل ما كان عليه فعله هو أداء واجبه كما هو مطلوب منه.

 

 

 من كان يمكن أن يقول عمدا أن اللاجئين ينشرون الأمراض في المعقل؟  كان هذا يجعل رين شياو سو والآخرين يبدون وكأنهم نوع من حاملي الأمراض الرهيبة.

 

 اشترت شياو يو بالفعل بعض الملابس الجديدة لرين شياو سو والآخرين.  وفي الوقت نفسه، تمت معالجة إجراءات القبول في المدرسة ليان ليو يوان ورين شياو سو ووانغ دالونغ.  علاوة على ذلك، ساعدتهم شياو يو في معرفة أن المدارس الموجودة في المعقل تأخذ عطلة بين الدورات كل عام.  كان الشتاء الآن، لذلك كان الفصل الدراسي الأول على وشك الانتهاء.  لن يضطر رين شياو والآخرون إلى الذهاب إلى المدرسة لفترة طويلة قبل بدء عطلة الفصل الدراسي.

 كان رين شياو سو يخشى أن يفسد وانغ فوجوي هذه المهمة.  في النهاية، أدرك أن وانغ فوجوي كان أكثر حرصًا مما كان يتوقعه.

 

 

 “كان صاحب المتجر يتساءل عن سبب شراء الجميع لهذه الأشياء”  قال وانغ فوجوي  “لذا سألته من يشتريها أيضًا؟  ثم أخبرني أن فتاة ذهبت إلى متجره أمس لشراء نفس الأشياء، وأنه لحسن الحظ أعاد تخزين هذه الأشياء اليوم.  وإلا لما كان لديه أي شيء ليبيعني إياه”

 

 

 قضى وانغ فوجوي اليوم بأكمله في ركوب الترام إلى المناطق الشمالية والجنوبية والشرقية والغربية، وقام بأربع عمليات شراء منفصلة في كل منطقة من أجل جمع كل العناصر لرين شياو سو.

 

 

 

 

 هؤلاء الطلاب في الترام قد تأثروا بوالديهم.  لقد قيل لهم ألا يدافعوا بحماقة عن الآخرين وأن يكونوا أكثر ‘ذكاء في الشارع’ عندما يكونون في الخارج.  أخبرهم آباؤهم أيضًا بعدم الاختلاط بأشخاص معينين.

 عندما عاد إلى المنزل ليلاً، كان بإمكان رين شياو سو أن يرى مدى تعبه.

 كانت مهاراتهما في صنع القنابل متطابقة تمامًا.  لذلك عند التفكير في كيفية صنع قنبلة، من المحتمل أن تكون العناصر التي يحتاجونها هي نفسها أيضًا.

 

 في الوقت الحالي، رأى وانغ فوجوي نفسه صاحب متجر المجموعة.  كل ما كان عليه فعله هو أداء واجبه كما هو مطلوب منه.

 

 ومع ذلك، لم يكن لدى رين شياو سو وقت للاهتمام بهذا الأمر في الوقت الحالي.  عندما علم أن يانغ شياو جين ربما تشتري أيضًا كميات كبيرة من مواد صنع القنابل، أصبح أكثر فضولًا بشأن ما كانت تخطط للقيام به.

 اشترت شياو يو بالفعل بعض الملابس الجديدة لرين شياو سو والآخرين.  وفي الوقت نفسه، تمت معالجة إجراءات القبول في المدرسة ليان ليو يوان ورين شياو سو ووانغ دالونغ.  علاوة على ذلك، ساعدتهم شياو يو في معرفة أن المدارس الموجودة في المعقل تأخذ عطلة بين الدورات كل عام.  كان الشتاء الآن، لذلك كان الفصل الدراسي الأول على وشك الانتهاء.  لن يضطر رين شياو والآخرون إلى الذهاب إلى المدرسة لفترة طويلة قبل بدء عطلة الفصل الدراسي.

 

 

 

 

 

 بالطبع، كان هذا يتماشى مع ما أراده رين شياو سو.  يجب أن تكون البداية مرحلة تكيف، لذا من المؤكد أن الحصول على استراحة من شأنه أن يزيل الضغط قليلاً.

 

 

 

 

 لكن في النهاية، سيظل عليهم العودة إلى المدرسة.  كان رين شياو سو يتطلع إليها فجأة.  تساءل عما إذا كانت مدرسة المعقل تدرس أشياء مماثلة لما علمهم السيد تشانغ.

 في الوقت الحالي، رأى وانغ فوجوي نفسه صاحب متجر المجموعة.  كل ما كان عليه فعله هو أداء واجبه كما هو مطلوب منه.

 

 ربما لم تكن يانغ شياو جين تتوقع أن يفعل رين شياو سو نفس الشيء بالضبط مثلها.

 

 

 بعد العشاء، وجد وانغ فوجوي رين شياو سو وقال له بهدوء  “عندما كنت أشتري هذه العناصر اليوم، ذكر أحد أصحاب المتاجر شيئًا مخيفا”

 

 

 “لا”  هز رين شياو سو رأسه.

 

 

 “ماذا كان؟”  سأل رين شياو سو.

 في الوقت الحالي، رأى وانغ فوجوي نفسه صاحب متجر المجموعة.  كل ما كان عليه فعله هو أداء واجبه كما هو مطلوب منه.

 

 

 

 “إذن إذا قال 100 شخص أننا مخطئون، فهل يعتبر ذلك تشويهًا لنا؟”  واصل رين شياو سو السؤال.

 “كان صاحب المتجر يتساءل عن سبب شراء الجميع لهذه الأشياء”  قال وانغ فوجوي  “لذا سألته من يشتريها أيضًا؟  ثم أخبرني أن فتاة ذهبت إلى متجره أمس لشراء نفس الأشياء، وأنه لحسن الحظ أعاد تخزين هذه الأشياء اليوم.  وإلا لما كان لديه أي شيء ليبيعني إياه”

 في صباح اليوم التالي، خرج وانغ فوجوي.  لم يسأل رين شياو سو من أجل ماذا سيحتاج هذه العناصر.  إذا احتاجهم رين شياو سو، كان عليه أن يخرج ويحضرهم.

 

 لكن ما لم يتوقعه رين شياو سو هو أن هؤلاء الطلاب متحدون بشكل استثنائي.  بعد أن كادوا يموتون، وبدون أي عائلة أخرى، بدأوا غريزيًا في معاملة بعضهم البعض كأسرة.

 

 علاوة على ذلك، شعر رين شياو سو أنه إذا كانت لديه فرصة، فسيكون من الأفضل معرفة المكان الذي ستزرع فيه يانغ شياو جين القنبلة بالضبط.  هذا سيوفر عليه عناء التعرض للقصف بنفسه  …

 عبس رين شياو سو.  من العدم، خمن أن هذه الفتاة قد تكون يانغ شياو جين!

 

 

 

 

 

 كانت مهاراتهما في صنع القنابل متطابقة تمامًا.  لذلك عند التفكير في كيفية صنع قنبلة، من المحتمل أن تكون العناصر التي يحتاجونها هي نفسها أيضًا.

 

 

 

العناصر التي احتاج وانغ فوجوي لتحضيرها لم تكن في الواقع بهذه الصعوبة.  على الرغم من أن الكثير منها كان من الضروريات اليومية، إلا أنه كان عليه توخي الحذر إذا اشتراها جميعًا في نفس الوقت.  لأن شراء هذه العناصر معًا قد يجذب انتباه بعض الأشخاص.  بعد كل شيء، لم يكن سرا أن هذه العناصر يمكن استخدامها لصنع قنبلة.

 ربما لم تكن يانغ شياو جين تتوقع أن يفعل رين شياو سو نفس الشيء بالضبط مثلها.

 

 

 

 

 

 فقط ماذا الذي تُخطط له يانغ شياو جين؟  بالتأكيد هذه الفتاة لن تفكر في نسف المعقل، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

 بالطبع، لم يكن نسف المعقل بقنبلة بهذا الحجم ممكنا.  شعر رين شياو سو أن هدف يانغ شياو جين قد يكون مجرد مكتب فرعي لشركة بيرو في المعقل 109.  بعد كل شيء، شعر بالفعل أن يانغ شياو جين لديها نوع من العداء مع شركة بيرو.

 

 

 

 

 

 في صباح اليوم التالي، استقل رين شياو سو والآخرون الترام وسارعوا في طريقهم إلى المدرسة الثانوية الثالثة عشرة.  عندما كانوا في الترام، لاحظوا بعض الطلاب الآخرين أيضًا.  كان من السهل التعرف على الطلاب لأنهم جميعًا كانوا يرتدون الزي الرسمي باللونين الأزرق والأبيض.

 

 

 

 

 عندما سلم تانغ تشو إجراءات التقديم إليهم، قيل لهم أن الزي المدرسي لن يتم إصداره إلا عند وصولهم إلى المدرسة لأنه تم إعطاؤه بناءً على قياساتهم.  كان طلاب جيانغ وو قد حصلوا بالفعل على شهاداتهم، لذلك لم يكن سيرتديها سوى رين شياو سو ويان ليو يوان ووانغ دالونغ.

 

 

 “من يعلم؟  قالت أمي إن الجراثيم التي جلبها اللاجئون إلى المعقل منذ عدة سنوات أصابت الكثير من الناس وقتلت العشرات.  لماذا تعتقدين أن الجميع لا يريدونهم داخل المعقل؟”

 

 

 حاليًا، كانت جيانغ وو تعيش في منازل الكلية مع طلابها.  من الآن فصاعدًا، كان على هؤلاء الطلاب العمل بجد والاعتماد على أنفسهم لأن والديهم لم يعودوا موجودين.

 

 

العناصر التي احتاج وانغ فوجوي لتحضيرها لم تكن في الواقع بهذه الصعوبة.  على الرغم من أن الكثير منها كان من الضروريات اليومية، إلا أنه كان عليه توخي الحذر إذا اشتراها جميعًا في نفس الوقت.  لأن شراء هذه العناصر معًا قد يجذب انتباه بعض الأشخاص.  بعد كل شيء، لم يكن سرا أن هذه العناصر يمكن استخدامها لصنع قنبلة.

 

 

 لكن ما لم يتوقعه رين شياو سو هو أن هؤلاء الطلاب متحدون بشكل استثنائي.  بعد أن كادوا يموتون، وبدون أي عائلة أخرى، بدأوا غريزيًا في معاملة بعضهم البعض كأسرة.

 في هذه اللحظة، سمع رين شياو سو الطلاب في مقدمة الترام وهم يناقشون  “هل توصلتم يا رفاق بآخر الأخبار؟  وصل بعض اللاجئين إلى المعقل مؤخرًا.  سمعت أن أحدهم أصيب بالمرض منذ لحظة وصوله إلى المنزل بعد أن استقل نفس عربة الترام التي استقلها.  قالت والدتي أن ذلك بسبب حمل اللاجئين يحملون الجراثيم من الخارج”

 

 

 

 بعد العشاء، وجد وانغ فوجوي رين شياو سو وقال له بهدوء  “عندما كنت أشتري هذه العناصر اليوم، ذكر أحد أصحاب المتاجر شيئًا مخيفا”

 في هذه اللحظة، سمع رين شياو سو الطلاب في مقدمة الترام وهم يناقشون  “هل توصلتم يا رفاق بآخر الأخبار؟  وصل بعض اللاجئين إلى المعقل مؤخرًا.  سمعت أن أحدهم أصيب بالمرض منذ لحظة وصوله إلى المنزل بعد أن استقل نفس عربة الترام التي استقلها.  قالت والدتي أن ذلك بسبب حمل اللاجئين يحملون الجراثيم من الخارج”

 

 

 

 

العناصر التي احتاج وانغ فوجوي لتحضيرها لم تكن في الواقع بهذه الصعوبة.  على الرغم من أن الكثير منها كان من الضروريات اليومية، إلا أنه كان عليه توخي الحذر إذا اشتراها جميعًا في نفس الوقت.  لأن شراء هذه العناصر معًا قد يجذب انتباه بعض الأشخاص.  بعد كل شيء، لم يكن سرا أن هذه العناصر يمكن استخدامها لصنع قنبلة.

 قال طالب آخر  “طلب مني والدي أن أبتعد عن اللاجئين إذا صادفتهم”

 ومع ذلك، كان يان ليو يوان أكثر حساسية قليلاً.  عبس وهمس  “أخي، هل نحمل الجراثيم حقًا؟”

 

 لم يكن الأمر كما لو أن أيًا من هؤلاء الأشخاص قد مات بسبب مرض، أليس كذلك؟

 

 

 قالت طالبة بهدوء  “لا أشعر بأن الأمور جدية لهاته للدرجة بالنسبة لي”

 

 

 

 

 لكن في النهاية، سيظل عليهم العودة إلى المدرسة.  كان رين شياو سو يتطلع إليها فجأة.  تساءل عما إذا كانت مدرسة المعقل تدرس أشياء مماثلة لما علمهم السيد تشانغ.

 “من يعلم؟  قالت أمي إن الجراثيم التي جلبها اللاجئون إلى المعقل منذ عدة سنوات أصابت الكثير من الناس وقتلت العشرات.  لماذا تعتقدين أن الجميع لا يريدونهم داخل المعقل؟”

 

 

 قالت طالبة بهدوء  “لا أشعر بأن الأمور جدية لهاته للدرجة بالنسبة لي”

 

 

 عندما سمع رين شياو سو ذلك، عبس.  لماذا انتشر الخبر حتى الآن في ليلة واحدة فقط؟  بصراحة، لم يكن رين شياو سو يعتقد حقًا أن اللاجئين سيتم نبذهم بشدة قبل مجيئهم إلى المعقل.  علاوة على ذلك، حتى لو تم نبذهم من قبل، فقد كان ذلك لأسباب مثل كونهم فقراء.

 

 

 

 

 

 لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بشيء مثل كونهم حاملين ‘للجراثيم’.

 من كان يمكن أن يقول عمدا أن اللاجئين ينشرون الأمراض في المعقل؟  كان هذا يجعل رين شياو سو والآخرين يبدون وكأنهم نوع من حاملي الأمراض الرهيبة.

 

 

 

 

 لم يكن الأمر كما لو كانت المدينة تعتبر منطقة حجر صحي.  كان رين شياو سو محتقرًا جدًا لأي حديث عن اللاجئين يصفهم بحاملين للجراثيم.  لقد كان على اتصال بالعديد من الأشخاص من المعقل، مثل ليو لان، تانغ تشو، يانغ شياو جين، ليو شينيو، ليو بو، والقوات الخاصة التي ذهبت في الرحلة.

 

 

 ”  …أظن ذلك”  فكر يان ليو يوان في الأمر قبل الرد.

 

 

 لم يكن الأمر كما لو أن أيًا من هؤلاء الأشخاص قد مات بسبب مرض، أليس كذلك؟

 

 

 ابتسم رين شياو سو.  “أنت محق”

 

 

 من كان يمكن أن يقول عمدا أن اللاجئين ينشرون الأمراض في المعقل؟  كان هذا يجعل رين شياو سو والآخرين يبدون وكأنهم نوع من حاملي الأمراض الرهيبة.

 “إذن ماذا لو قال 10000 شخص شيئًا سيئًا عنا؟”  قال رين شياو سو بهدوء  “لن يكون ذلك تشويهًا بل عدالة”

 

 

 

 

 ذهل وانغ دالونغ بفتاة في الترام.  كان الأمر كما لو أن المحادثة التي أجراها الآخرون لم تكن من اختصاصه.

 

 

 

 

 “نعم لما لا؟”  أجاب يان ليو يوان.

 ومع ذلك، كان يان ليو يوان أكثر حساسية قليلاً.  عبس وهمس  “أخي، هل نحمل الجراثيم حقًا؟”

 

 

 هؤلاء الطلاب في الترام قد تأثروا بوالديهم.  لقد قيل لهم ألا يدافعوا بحماقة عن الآخرين وأن يكونوا أكثر ‘ذكاء في الشارع’ عندما يكونون في الخارج.  أخبرهم آباؤهم أيضًا بعدم الاختلاط بأشخاص معينين.

 

 

 “لا”  هز رين شياو سو رأسه.

 

 

 

 

 ابتسم رين شياو سو.  “أنت محق”

 “إذن لماذا يقولون ذلك؟  ألا يجب أن نوقفهم؟”  أُفسد مزاج يان ليو يوان الجيد سابقًا بعد دخوله المعقل بسبب ما كان يدور حولهم.

 كان رين شياو سو يخشى أن يفسد وانغ فوجوي هذه المهمة.  في النهاية، أدرك أن وانغ فوجوي كان أكثر حرصًا مما كان يتوقعه.

 

 ربما لم تكن يانغ شياو جين تتوقع أن يفعل رين شياو سو نفس الشيء بالضبط مثلها.

 

 

 أجاب رين شياو سو  “لا فائدة من دحضهم”

 

 

 

 

 

 “لماذا؟  إنهم يشوهوننا”  لم يستطع يان ليو يوان أن يفهم.

 قالت طالبة بهدوء  “لا أشعر بأن الأمور جدية لهاته للدرجة بالنسبة لي”

 

 

 

 ليو يوان، إذا قال عشرة أشخاص أننا مخطئون، فهل يعتبر ذلك تشويهًا لنا؟”

 عندما سمع رين شياو سو ذلك، عبس.  لماذا انتشر الخبر حتى الآن في ليلة واحدة فقط؟  بصراحة، لم يكن رين شياو سو يعتقد حقًا أن اللاجئين سيتم نبذهم بشدة قبل مجيئهم إلى المعقل.  علاوة على ذلك، حتى لو تم نبذهم من قبل، فقد كان ذلك لأسباب مثل كونهم فقراء.

 

 

 

 

 “نعم لما لا؟”  أجاب يان ليو يوان.

 

 

 

 

 

 “إذن إذا قال 100 شخص أننا مخطئون، فهل يعتبر ذلك تشويهًا لنا؟”  واصل رين شياو سو السؤال.

 

 

 “إذن لماذا يقولون ذلك؟  ألا يجب أن نوقفهم؟”  أُفسد مزاج يان ليو يوان الجيد سابقًا بعد دخوله المعقل بسبب ما كان يدور حولهم.

 

 

  …أظن ذلك”  فكر يان ليو يوان في الأمر قبل الرد.

 

 

 

 

 لكن ما لم يتوقعه رين شياو سو هو أن هؤلاء الطلاب متحدون بشكل استثنائي.  بعد أن كادوا يموتون، وبدون أي عائلة أخرى، بدأوا غريزيًا في معاملة بعضهم البعض كأسرة.

 “إذن ماذا لو قال 10000 شخص شيئًا سيئًا عنا؟”  قال رين شياو سو بهدوء  “لن يكون ذلك تشويهًا بل عدالة”

 

 

 عبس رين شياو سو.  من العدم، خمن أن هذه الفتاة قد تكون يانغ شياو جين!

 

 

 قال يان ليو يوان بهدوء  “أخي.  على الرغم من أنني لست فلسفيًا مثلك، إذا قام 10000 شخص بتشويه سمعتنا، فلن أسميها عدالة طالما أعتقد أنهم على خطأ”

 

 

 

 

 

 ابتسم رين شياو سو.  “أنت محق”

 “إذن ماذا لو قال 10000 شخص شيئًا سيئًا عنا؟”  قال رين شياو سو بهدوء  “لن يكون ذلك تشويهًا بل عدالة”

 

 

 

 

 هؤلاء الطلاب في الترام قد تأثروا بوالديهم.  لقد قيل لهم ألا يدافعوا بحماقة عن الآخرين وأن يكونوا أكثر ‘ذكاء في الشارع’ عندما يكونون في الخارج.  أخبرهم آباؤهم أيضًا بعدم الاختلاط بأشخاص معينين.

 

 

 

 

 

 في الواقع، كانت عقليات الطلاب في الأساس امتدادًا لإرادة والديهم.  لذلك، فهم رين شياو سو أن غالبية سكان المعقل لم يرحبوا بوصولهم.  لكنه لم يكن متأكدًا حقًا ما إذا كان هذا الوضع سيزداد سوءًا.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يكن لدى رين شياو سو وقت للاهتمام بهذا الأمر في الوقت الحالي.  عندما علم أن يانغ شياو جين ربما تشتري أيضًا كميات كبيرة من مواد صنع القنابل، أصبح أكثر فضولًا بشأن ما كانت تخطط للقيام به.

 

 

 

 

 علاوة على ذلك، شعر رين شياو سو أنه إذا كانت لديه فرصة، فسيكون من الأفضل معرفة المكان الذي ستزرع فيه يانغ شياو جين القنبلة بالضبط.  هذا سيوفر عليه عناء التعرض للقصف بنفسه  

 عندما سمع رين شياو سو ذلك، عبس.  لماذا انتشر الخبر حتى الآن في ليلة واحدة فقط؟  بصراحة، لم يكن رين شياو سو يعتقد حقًا أن اللاجئين سيتم نبذهم بشدة قبل مجيئهم إلى المعقل.  علاوة على ذلك، حتى لو تم نبذهم من قبل، فقد كان ذلك لأسباب مثل كونهم فقراء.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط