نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 190

طامس الجبل

طامس الجبل

 

الفصل مئة وتسعون – طامس الجبل

 

 

 


 

 

 

 

اتخذت قوات اتحاد تشينغ هذه مواقعها خلف المدافع الرشاشة الثقيلة المثبتة فوق السيارات المدرعة.  عندما أصدر تشينغ شين الأمر، بدأت المدافع الرشاشة الثقيلة في إطلاق وابل من النيران المدوية.  يمكن رؤية عدد لا يحصى من الرصاص في نطاق رؤيتهم متشابكًا مثل شبكة نيران حيث تعرضت التجارب بقوة لعاصفة معدنية مرعبة!

 

 

 كان ليو لان غير سعيد أيضًا بسماع ذلك.  “كان شو شيانشو هو من أنقذنا.  ما علاقة هذا بك؟”

 

 

 تم بصق أغلفة القذائف المستهلكة بشكل مستمر وبأعداد كبيرة من أعلى السيارات المدرعة.  في غضون نصف دقيقة فقط، تحولت الأرض حول هذه السيارات المدرعة إلى اللون الأصفر حيث امتلأت الطرق بقذائف الرصاص الفارغة.

 

 

 

 

 

 اجتاحت هذه العاصفة المعدنية التجارب التي لم تكن تخشى الرصاص، واخترق هاته الأخيرة أجسادهم القاسية.  حتى أن أولئك الذين أصابهم الرصاص دفعوا بقوة إلى التحليق في الهواء.  ولكن قبل أن يصلوا إلى الأرض، اجتاحهم سيل أكبر من الرصاص مرة أخرى حتى أصبحوا لحمًا مفرومًا.

 

 

 

 

 

 كان هناك الكثير من المنازل هناك.  ولكن عندما ضربت العاصفة المعدنية، تم تدمير صفوف المباني المسورة تمامًا وتحطمت إلى غبار.

 

 

 

 

 

 انهارت المباني السكنية مثل جبل من وابل الرصاص الكثيف.

 

 

 في هذه اللحظة، لاحظ رين شياو سو أن الجزء الداخلي من السيارات المدرعة يبدو أنه يحتوي على عدة أنابيب معدنية متصلة بهيكل الرشاش الرئيسي.  تم تجهيز كل سيارة مدرعة بالفعل بمعدات تبريد لمنع ارتفاع درجة حرارة المدافع الرشاشة الثقيلة.

 

 

 احتمت بعض التجارب خلف المنازل، لكن لم يكن أي منهم يتوقع أن سيل الرصاص هذا يمكن أن يهدم المباني.

 

 

 عندما تراجعت التجارب في عمق المدينة، سقط ليو لان على الأرض.  “أسرعوا وأحضروا لي بعض الماء”

 

 

 لم يستمر رين شياو سو في الفرار بعد الآن.  لقد شاهد فقط هذا المشهد الدموي العنيف أمامه.  ربما كان هذا هو السبب في أن البشرية سيطرت على العالم مرة واحدة.  يمكن للحضارة العظيمة أن تصنع أسلحة مرعبة لدرجة أن القوى الخارقة ستخاف منها.

 

 

 عندما تراجعت التجارب في عمق المدينة، سقط ليو لان على الأرض.  “أسرعوا وأحضروا لي بعض الماء”

 

 

 كانت العربات المدرعة الهادرة هي الوحوش الشرسة الحقيقية، في حين أن الرصاص كان مثل بحر من السهام قوته أكبر من تسونامي.

 كان هناك الكثير من المنازل هناك.  ولكن عندما ضربت العاصفة المعدنية، تم تدمير صفوف المباني المسورة تمامًا وتحطمت إلى غبار.

 

 “ألا نأكل رغم أننا نخشى الاختناق؟”  قال تشينغ شين بجدية  “إذا كان لدينا مفاعل نووي، هل تعرف مقدار الطاقة التي يمكننا توفيرها؟”

 

 “لقد تم إرجاع هذا الجميل بالفعل”  قال ليو لان على عجل  “لقد أعدته له بالفعل!”

 فقط اتحاد تشينغ من كان يمتلك هذه الرشاشات الثقيلة في ترسانته.  كان هيكل الرشاش بالكامل مثل صندوق حديدي ثقيل، وقد حصل هذا المدفع الرشاش على لقب ‘طامس الجبل’، مما يعني أنه يمكن استخدامه لتدمير جبل.

 كان رين شياو سو صامتا.  أدرك أنه لا يستطيع دحض ذلك.

 

 

 

 لقد فهم الجميع أنهم إذا حافظوا على مواقعهم واستمروا في القتال، فإن رشاشاتهم الثقيلة ستكون بالتأكيد أقوى.  لكن في اللحظة التي يبدؤون فيها بمطاردة العدو ويتوجهوا إلى حرب المدن، لن يكون هناك عدد كافٍ من الناس للقتال بناءً على الأرقام التي كان تكهن اتحاد تشينغ أنها هنا.

 في هذه اللحظة، لاحظ رين شياو سو أن الجزء الداخلي من السيارات المدرعة يبدو أنه يحتوي على عدة أنابيب معدنية متصلة بهيكل الرشاش الرئيسي.  تم تجهيز كل سيارة مدرعة بالفعل بمعدات تبريد لمنع ارتفاع درجة حرارة المدافع الرشاشة الثقيلة.

 “لكن يمكننا بيعه للمنظمات الأخرى”  قال ليو لان بغضب بينما كان يشير إلى يانغ شياو جين  “انظر فقط، اتحاد يانغ الخاص بهم يفكر أيضًا في وضع أيديهم على هذه التكنولوجيا، فلماذا لا نبيعها لهم فقط؟”

 

 

 

 

 وقف تشينغ شين في منتصف الطريق وشاهد بهدوء بينما كانت التجارب تتراجع ببطء في مواجهة الأسلحة النارية للحضارة البشرية.  بدأت التجارب الجريئة تشعر بالخوف أخيرًا.

 

 

 

 

 

 فجأة، اكتشف أحدهم وجود تجربة منتصبة فوق مبنى على بعد يحدق بهم.  ومع ذلك، نظر تشينغ شين إلى الوراء في ذلك دون خوف.

 

 

 

 

 

 قال ليو لان لرين شياو سو ضاحكًا  “انظر!  نصف القوات هنا هي قواتي القديمة من المعقل 113.  أليسوا مدهشين!”

 

 

 فقط اتحاد تشينغ من كان يمتلك هذه الرشاشات الثقيلة في ترسانته.  كان هيكل الرشاش بالكامل مثل صندوق حديدي ثقيل، وقد حصل هذا المدفع الرشاش على لقب ‘طامس الجبل’، مما يعني أنه يمكن استخدامه لتدمير جبل.

 

 

 لم يرد رين شياو سو.  إذن، قام تشينغ شين بتجميع كل قوات ليو لان التي فقدت خلال الزلزال؟  لا بد أن هذين الأخوين كانا على اتصال طوال هذا الوقت.  خلاف ذلك، لن يصبح ليو لان غير خائف في اللحظة التي رأى فيها شعار ورقة الجنكة.

 

 

 

 

 

 بدأت التجارب في التراجع.  قال تشينغ شين ببرود  “لا تلاحقوهم”

 

 

 

 

 

 لقد فهم الجميع أنهم إذا حافظوا على مواقعهم واستمروا في القتال، فإن رشاشاتهم الثقيلة ستكون بالتأكيد أقوى.  لكن في اللحظة التي يبدؤون فيها بمطاردة العدو ويتوجهوا إلى حرب المدن، لن يكون هناك عدد كافٍ من الناس للقتال بناءً على الأرقام التي كان تكهن اتحاد تشينغ أنها هنا.

 اجتاحت هذه العاصفة المعدنية التجارب التي لم تكن تخشى الرصاص، واخترق هاته الأخيرة أجسادهم القاسية.  حتى أن أولئك الذين أصابهم الرصاص دفعوا بقوة إلى التحليق في الهواء.  ولكن قبل أن يصلوا إلى الأرض، اجتاحهم سيل أكبر من الرصاص مرة أخرى حتى أصبحوا لحمًا مفرومًا.

 

 كان رين شياو سو صامتا.  أدرك أنه لا يستطيع دحض ذلك.

 

 

 علاوة على ذلك، كان هذا المعقل أيضًا تحت سيطرة اتحاد لي.  لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق وراء رغبة اتحاد تشينغ في مساعدة اتحاد لي على التخلص من التجارب من هذا المكان.  كان من الأفضل ترك هاته الفوضى لاتحاد لي أنفسهم.

 

 

 “أنت لا تعرف هذا –”  أخذ ليو لان رشفة من الماء  “– لكن اتحاد لي اكتشف طريقة للاتصال مباشرة بالخلايا العصبية في الدماغ.  في المستقبل، لن يحتاجوا إلى برمجة الآلات النانوية بعد الآن.  سيعمل الدماغ البشري نفسه كواجهة للبرنامج.  هذه تقنية مهمة للغاية.  فكر فقط في مدى رعب الآلات النانوية إذا كان بإمكانها تنفيذ عمليات معقدة”

 

 اجتاحت هذه العاصفة المعدنية التجارب التي لم تكن تخشى الرصاص، واخترق هاته الأخيرة أجسادهم القاسية.  حتى أن أولئك الذين أصابهم الرصاص دفعوا بقوة إلى التحليق في الهواء.  ولكن قبل أن يصلوا إلى الأرض، اجتاحهم سيل أكبر من الرصاص مرة أخرى حتى أصبحوا لحمًا مفرومًا.

 سيطر اتحاد تشينغ سابقًا على 21 معقلًا، ولكن منذ الزلزال الذي ضرب جبال جينغ، بقي 19 فقط.  في ظل هذه الظروف، لا يمكن لأفراد اتحاد تشينغ أن لا يتمنوا سقوط معاقل المنظمات الأخرى أيضًا.  سيكون ذلك عادلا فقط.

 لم يرد رين شياو سو.  إذن، قام تشينغ شين بتجميع كل قوات ليو لان التي فقدت خلال الزلزال؟  لا بد أن هذين الأخوين كانا على اتصال طوال هذا الوقت.  خلاف ذلك، لن يصبح ليو لان غير خائف في اللحظة التي رأى فيها شعار ورقة الجنكة.

 

 

 

 لم يكن رين شياو سعيدًا لسماع ذلك.  “لكنني أنقذت الكثير من الجنود مرة أخرى هذه المرة”

 عندما تراجعت التجارب في عمق المدينة، سقط ليو لان على الأرض.  “أسرعوا وأحضروا لي بعض الماء”

 

 

 

 

 احتمت بعض التجارب خلف المنازل، لكن لم يكن أي منهم يتوقع أن سيل الرصاص هذا يمكن أن يهدم المباني.

 حمل العديد من الجنود دلاء قليلة من الماء النظيف من السيارات المدرعة قبل توزيع بعض الأكواب على الأشخاص الشبيهين باللاجئين الذين قاتلوا مع ليو لان.

 

 

 

 

 

 نظر إليه تشينغ شين وقال ضاحكًا  “لقد أخبرتك أن تغادر هذا المكان في وقت سابق، لكنك أصررت على الحصول على نتائج أبحاث اتحاد لي أولاً.  لا يمكنك لوم أحد غير نفسك”

 

 

 

 

 

 “أنت لا تعرف هذا –”  أخذ ليو لان رشفة من الماء  “– لكن اتحاد لي اكتشف طريقة للاتصال مباشرة بالخلايا العصبية في الدماغ.  في المستقبل، لن يحتاجوا إلى برمجة الآلات النانوية بعد الآن.  سيعمل الدماغ البشري نفسه كواجهة للبرنامج.  هذه تقنية مهمة للغاية.  فكر فقط في مدى رعب الآلات النانوية إذا كان بإمكانها تنفيذ عمليات معقدة”

 

 

 

 

 

 ضحك تشينغ شين وقال  “هناك الكثير من التقنيات المهمة في هذا العالم، لكن هذا ليس ما نحتاجه.  بدون الاختراق الذي نحتاجه في مجال الروبوتات النانوية، فمن غير المجدي عمليًا أن نضع أيدينا على هذه التكنولوجيا”

 

 

 

 

 

 “لكن يمكننا بيعه للمنظمات الأخرى”  قال ليو لان بغضب بينما كان يشير إلى يانغ شياو جين  “انظر فقط، اتحاد يانغ الخاص بهم يفكر أيضًا في وضع أيديهم على هذه التكنولوجيا، فلماذا لا نبيعها لهم فقط؟”

 لم يرد رين شياو سو.  إذن، قام تشينغ شين بتجميع كل قوات ليو لان التي فقدت خلال الزلزال؟  لا بد أن هذين الأخوين كانا على اتصال طوال هذا الوقت.  خلاف ذلك، لن يصبح ليو لان غير خائف في اللحظة التي رأى فيها شعار ورقة الجنكة.

 

 

 

 

 تحولت نظرة تشينغ شين إلى رين شياو سو ويانغ شياو جين.  قال لرين شياو سو  “لقد أنقذت أخي من قبل، لذلك وعدتك بخدمة”

 “أنت لا تعرف هذا –”  أخذ ليو لان رشفة من الماء  “– لكن اتحاد لي اكتشف طريقة للاتصال مباشرة بالخلايا العصبية في الدماغ.  في المستقبل، لن يحتاجوا إلى برمجة الآلات النانوية بعد الآن.  سيعمل الدماغ البشري نفسه كواجهة للبرنامج.  هذه تقنية مهمة للغاية.  فكر فقط في مدى رعب الآلات النانوية إذا كان بإمكانها تنفيذ عمليات معقدة”

 

 

 

 

 “لقد تم إرجاع هذا الجميل بالفعل”  قال ليو لان على عجل  “لقد أعدته له بالفعل!”

 سيطر اتحاد تشينغ سابقًا على 21 معقلًا، ولكن منذ الزلزال الذي ضرب جبال جينغ، بقي 19 فقط.  في ظل هذه الظروف، لا يمكن لأفراد اتحاد تشينغ أن لا يتمنوا سقوط معاقل المنظمات الأخرى أيضًا.  سيكون ذلك عادلا فقط.

 

 

 

 انهارت المباني السكنية مثل جبل من وابل الرصاص الكثيف.

 لم يكن رين شياو سعيدًا لسماع ذلك.  “لكنني أنقذت الكثير من الجنود مرة أخرى هذه المرة”

 

 

 

 

 

 كان ليو لان غير سعيد أيضًا بسماع ذلك.  “كان شو شيانشو هو من أنقذنا.  ما علاقة هذا بك؟”

 

 

 وقف تشينغ شين في منتصف الطريق وشاهد بهدوء بينما كانت التجارب تتراجع ببطء في مواجهة الأسلحة النارية للحضارة البشرية.  بدأت التجارب الجريئة تشعر بالخوف أخيرًا.

 

 

 كان رين شياو سو صامتا.  أدرك أنه لا يستطيع دحض ذلك.

 

 

 “ألا نأكل رغم أننا نخشى الاختناق؟”  قال تشينغ شين بجدية  “إذا كان لدينا مفاعل نووي، هل تعرف مقدار الطاقة التي يمكننا توفيرها؟”

 

 

 فجأة، قال ليو لان مندهشًا  “آه، أين شو شيانشو؟  ألم يكن استنساخ ظله هنا منذ لحظة؟”

 

 

 ثم أخذ قرصًا صلبًا من تانغ تشو وألقى به إلى يانغ شياو جين.  “هذا هو الشيء الذي يسعى إليه اتحاد يانغ الخاص بك.  هل فكرت يومًا كيف سيكون الأمر إذا كان بإمكانكم جميعًا ربط تقنية النانو الخاصة بكم، والتي لا تزال تُستخدم فقط في المجال الطبي، بالتكنولوجيا العصبية وتكليفها للاستخدام العسكري؟  هل تقولين أن اتحاد يانغ لا يحاول وضع يده على هذه التكنولوجيا للحرب؟”

 

 لم يرد رين شياو سو.  إذن، قام تشينغ شين بتجميع كل قوات ليو لان التي فقدت خلال الزلزال؟  لا بد أن هذين الأخوين كانا على اتصال طوال هذا الوقت.  خلاف ذلك، لن يصبح ليو لان غير خائف في اللحظة التي رأى فيها شعار ورقة الجنكة.

 قالت يانغ شياو جين بهدوء  “إنه يخشى أن تعتقلوه جميعًا، لذا فقد هرب بالفعل”

 ضحك تشينغ شين وقال  “هناك الكثير من التقنيات المهمة في هذا العالم، لكن هذا ليس ما نحتاجه.  بدون الاختراق الذي نحتاجه في مجال الروبوتات النانوية، فمن غير المجدي عمليًا أن نضع أيدينا على هذه التكنولوجيا”

 

 قالت يانغ شياو جين بعناد  “ما كان على الإنسانية أبدًا أن تحاول حتى السيطرة على قوة يمكنها تدمير كل شيء”

 

 

 ردد رين شياو سو  “هذا صحيح، لقد هرب بالفعل”

 علاوة على ذلك، كان هذا المعقل أيضًا تحت سيطرة اتحاد لي.  لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق وراء رغبة اتحاد تشينغ في مساعدة اتحاد لي على التخلص من التجارب من هذا المكان.  كان من الأفضل ترك هاته الفوضى لاتحاد لي أنفسهم.

 

 سيطر اتحاد تشينغ سابقًا على 21 معقلًا، ولكن منذ الزلزال الذي ضرب جبال جينغ، بقي 19 فقط.  في ظل هذه الظروف، لا يمكن لأفراد اتحاد تشينغ أن لا يتمنوا سقوط معاقل المنظمات الأخرى أيضًا.  سيكون ذلك عادلا فقط.

 

 

 قال تشينغ شين لمن حوله  “لم يعد شو شيانشو مطلوبًا بدءًا من اليوم من اتحاد تشينغ الخاص بنا”  ثم نظر تشينغ شين إلى يانغ شياو جين وسأل  “لماذا جعلني المخربون هدفا؟”

 

 

 لم يرد رين شياو سو.  إذن، قام تشينغ شين بتجميع كل قوات ليو لان التي فقدت خلال الزلزال؟  لا بد أن هذين الأخوين كانا على اتصال طوال هذا الوقت.  خلاف ذلك، لن يصبح ليو لان غير خائف في اللحظة التي رأى فيها شعار ورقة الجنكة.

 

 كان هناك الكثير من المنازل هناك.  ولكن عندما ضربت العاصفة المعدنية، تم تدمير صفوف المباني المسورة تمامًا وتحطمت إلى غبار.

 “ألا يجب أن تعرف كل شيء عن موقع التجارب النووية الذي أنشأته؟”  قالت يانغ شياو جين ببرود.

 

 

 

 كان ليو لان غير سعيد أيضًا بسماع ذلك.  “كان شو شيانشو هو من أنقذنا.  ما علاقة هذا بك؟”

 فكر رين شياو سو في نفسه  “يا فتاة، لديهم الكثير من الأشخاص إلى جانبهم الآن.  هل يجب أن تتجادلي معهم حقًا في مثل هذا الوقت؟”

 كان هناك الكثير من المنازل هناك.  ولكن عندما ضربت العاصفة المعدنية، تم تدمير صفوف المباني المسورة تمامًا وتحطمت إلى غبار.

 

 

 

 

 نتيجة لذلك، ضحك تشينغ شين وقال  “حتى مجلس إدارة اتحاد تشينغ الخاص بنا لا يعرف شيئًا عن الموقع، ومع ذلك فقد اكتشفتم ذلك بالفعل؟  إذن فقط من أجل ذلك، يجب أن أموت؟”

 

 

 

 

 

 نظرت إليه يانغ شياو جين بهدوء.  “أنت تحاول التحكم في شيء لا يستطيع البشر التحكم فيه.  لقد تم بالفعل تدمير العالم مرة واحدة بسبب ذلك.  أنت تلعب بالنار”

 ضحك تشينغ شين  “يمكن أيضا أن تستخدم لإنهاء الحروب.  في الواقع، لن نتمكن من التوصل إلى اتفاق بشأن هذا مهما حدث.  نواجه التجارب اليوم، نحن إخوة في السلاح.  لكني سأظل أرحب بالمخربين في أي وقت بعد اليوم.  دعينا لا نتراجع أو نرحم بعضنا البعض”

 

 

 

 علاوة على ذلك، كان هذا المعقل أيضًا تحت سيطرة اتحاد لي.  لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق وراء رغبة اتحاد تشينغ في مساعدة اتحاد لي على التخلص من التجارب من هذا المكان.  كان من الأفضل ترك هاته الفوضى لاتحاد لي أنفسهم.

 هز تشينغ شين رأسه.  هل هذا خطأ التكنولوجيا النووية؟  لقد كان خطأ الإنسانية.  أنت لا تعرفين حتى كم هو جميل هذا التوهج الأزرق داخل مفاعل نووي.  إنها حرفيًا هدية من العالم”

 

 

 

 

 

 قالت يانغ شياو جين بعناد  “ما كان على الإنسانية أبدًا أن تحاول حتى السيطرة على قوة يمكنها تدمير كل شيء”

 

 

 

 

 

 “ألا نأكل رغم أننا نخشى الاختناق؟”  قال تشينغ شين بجدية  “إذا كان لدينا مفاعل نووي، هل تعرف مقدار الطاقة التي يمكننا توفيرها؟”

 

 

 

 

 

 ثم قام تشينغ شين بإحضار بعض معدات الإضاءة.  “هذا هو ضوؤنا الإشعاعي.  إذا لم تكن هناك حوادث، فيمكنه الاحتفاظ بسطوعه لمدة تصل إلى 20 عامًا دون أي مساعدة خارجية.  هذه هي قوة التكنولوجيا النووية”

 

 

 

 

 

 “ماذا لو استخدِمت التكنولوجيا النووية للحرب مرة أخرى؟”  سألت يانغ شياو جين بهدوء.

الفصل مئة وتسعون – طامس الجبل

 

 

 

 نظر إليه تشينغ شين وقال ضاحكًا  “لقد أخبرتك أن تغادر هذا المكان في وقت سابق، لكنك أصررت على الحصول على نتائج أبحاث اتحاد لي أولاً.  لا يمكنك لوم أحد غير نفسك”

 ضحك تشينغ شين  “يمكن أيضا أن تستخدم لإنهاء الحروب.  في الواقع، لن نتمكن من التوصل إلى اتفاق بشأن هذا مهما حدث.  نواجه التجارب اليوم، نحن إخوة في السلاح.  لكني سأظل أرحب بالمخربين في أي وقت بعد اليوم.  دعينا لا نتراجع أو نرحم بعضنا البعض”

 

 

 

 

 

 ثم أخذ قرصًا صلبًا من تانغ تشو وألقى به إلى يانغ شياو جين.  “هذا هو الشيء الذي يسعى إليه اتحاد يانغ الخاص بك.  هل فكرت يومًا كيف سيكون الأمر إذا كان بإمكانكم جميعًا ربط تقنية النانو الخاصة بكم، والتي لا تزال تُستخدم فقط في المجال الطبي، بالتكنولوجيا العصبية وتكليفها للاستخدام العسكري؟  هل تقولين أن اتحاد يانغ لا يحاول وضع يده على هذه التكنولوجيا للحرب؟”

 

 

 

 

 تحولت نظرة تشينغ شين إلى رين شياو سو ويانغ شياو جين.  قال لرين شياو سو  “لقد أنقذت أخي من قبل، لذلك وعدتك بخدمة”

 

 ثم قام تشينغ شين بإحضار بعض معدات الإضاءة.  “هذا هو ضوؤنا الإشعاعي.  إذا لم تكن هناك حوادث، فيمكنه الاحتفاظ بسطوعه لمدة تصل إلى 20 عامًا دون أي مساعدة خارجية.  هذه هي قوة التكنولوجيا النووية”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط