نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 220

مواجهة شركة بيرو مجددا!

مواجهة شركة بيرو مجددا!

 كان هناك محلا بقالة بالقرب من البوابة.  كان أحدهما يخص امرأة، والآخر افتتحه مؤخرًا وانغ فوجوي.  منذ وصول وانغ فوجوي، تراجعت الأعمال في محل البقالة المجاور وتسبب في احتقار الجار له.

الفصل مئتان وعشرون – مواجهة شركة بيرو مجددا!

 

 

 


 

 نظر رين شياو سو إلى لي شينتان.  “أنا ممتن لهديتك”

 

 في اللحظة التي رأى فيها هو شيو رين شياو سو، تغير تعبيره.  “لماذا عدت بهذه السرعة؟!”

تفاجأ رين شياو سو قليلاً بهذه الهدية التي قدمها لي شينتان.  عندما سأل شياو يو سابقًا عما إذا كان لديهم أي مشكلة، قالت لا.  لكنه كان يعلم جيدًا أنها كانت تكذب عليه.  كيف يمكن ألا يكون هناك أي شخص في المدينة لديه أي أفكار حول منزل به أكثر من اثنتي عشرة امرأة؟

 كان هناك محلا بقالة بالقرب من البوابة.  كان أحدهما يخص امرأة، والآخر افتتحه مؤخرًا وانغ فوجوي.  منذ وصول وانغ فوجوي، تراجعت الأعمال في محل البقالة المجاور وتسبب في احتقار الجار له.

 

 

 

 كان هذا أيضًا سبب قلق رين شياو سو من كشف جيانغ وو عن هويتها ككائن خارق.  إذا بدأ شخص ما في الحصول على أفكار حولهم، فمن المحتمل جدًا أن تضطر جيانغ وو إلى استخدام قوتها الخارقة.  ستكون أزمة كبيرة إذا جذبت انتباه شركة بيرو.

 كان هذا أيضًا سبب قلق رين شياو سو من كشف جيانغ وو عن هويتها ككائن خارق.  إذا بدأ شخص ما في الحصول على أفكار حولهم، فمن المحتمل جدًا أن تضطر جيانغ وو إلى استخدام قوتها الخارقة.  ستكون أزمة كبيرة إذا جذبت انتباه شركة بيرو.

 “ما هي الفرصة؟”  سأل رين شياو سو بفضول.

 

 

 

 

 نظر رين شياو سو إلى لي شينتان.  “أنا ممتن لهديتك”

 

 

 

 

 

 رفض لي شينتان ذلك بابتسامة.  “ليس عليك أن تكون مؤدبًا جدًا.  ومع ذلك، هناك شيء آخر.  يخطط تحالف اتحاد لي لإرسال نخبة من جنود النانو للقضاء على الذئاب.  إنهم يعتبرونه أيضًا تدريبًا يستخدم فيه الذئاب كأعداء.  يجب أن يكون رفاقك من الذئاب حذرين.  يمكن أن يكون بعض جنود النانو … أقوياء حقًا”

 

 

 

 

 

 كان رين شياو سو مذهولاً.  يمكنه جمع المزيد من الآلات النانوية!

 في نظر لاجئي البلدة، لم تعد قيمة القوات الخاصة كبيرة في يومنا هذا.  كان جنود المنظمة هم الذين كانوا لا يزالون أكثر قوة.  لم تكن هذه المرأة وحدها التي فكرت بهذه الطريقة.  اعتاد بعض الناس أيضًا على الاعتقاد بوجود رجل مؤثر في عائلة وانغ فوجوي يدعمه.  لكنهم أصيبوا الآن بخيبة أمل كبيرة عندما اكتشفوا أنه مجرد جندي خاص.

 

 

 

 

 فجأة، لم يكن لي شينتان متأكدًا مما إذا كان قد رأى نظرة ترقب في عيون رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 “هل تعرف أين يختبئ أعضاء شركة بيرو هنا؟”  حول رين شياو سو الموضوع.

 في البداية، خطط رين شياو سو للبقاء في المدينة طوال الليل.  بعد كل شيء، لم يروا بعضهم البعض منذ وقت طويل، ولا تزال هناك أشياء كثيرة تحتاج إلى المناقشة.  لكن عندما سأل عن أخبار شركة بيرو، أخبره لي شينتان أنهم غادروا بعد ظهر هذا اليوم.  جعل هذا رين شياو غير مرتاح قليلاً.

 

 

 

 

 قال لي شينتان  “لقد غادروا للتو بعد ظهر هذا اليوم، لكنني لا أعرف إلى أين كانوا متجهين.  ربما ذهبوا إلى مكان ما لتجربة حظهم في اصطياد كائنات خارقة؟  لا تقلق، فهم لا يعرفون عنك”  ثم خرج من الباب.

 “هل تعرف أين يختبئ أعضاء شركة بيرو هنا؟”  حول رين شياو سو الموضوع.

 

 

 

 

 كان هذا الشيطان على وشك التوجه إلى الخطوط الأمامية مع القوات القتالية لاتحاد لي.  شعر رين شياو فجأة أنه إذا كان هناك المزيد من الأشخاص مثل لي شينتان في هذا العالم، فقد لا تكون الحرب بعيدة جدًا.

 

 

 قال رين شياو سو بنبرة جادة  “علينا أن نذهب الآن”

 

 

 كان هناك دائمًا حالة توازن بين المنظمات حيث قام الجميع بنهب الموارد ببطء لتقوية أنفسهم.  كانت عملية اكتساب القوة هذه جزء من مجموعة أكبر.  ولكن إذا ظهر صدع فجأة في إحدى المؤسسات، فسيكون الآخرون بالتأكيد أكثر من سعداء للحصول على نصيب أكبر من الغنائم، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

 بعد أن غادر لي شينتان، خرجت شياو يو من المنزل وقالت بفضول  “هذا هو لي شينتان، أليس كذلك؟  رأيته في المتجر في المعقل 109 آخر مرة”

 “لورد الذئاب، علينا المغادرة الآن”  قال رين شياو سو للي شينغ تشانغ  “حدث شيء عاجل، لذلك علينا العودة على الفور”

 

 

 

 

 مم  عبس رين شياو سو حيث فكر في شيء آخر.  قال فجأة  “قد أضطر إلى العودة الآن.  أشعر أن هناك معنى خفي لكلمات لي شينتان”

 

 

 مع ذلك، ذهب رين شياو سو إلى الخارج.  بحلول هذا الوقت، كان وانغ فوجوي ولي شينغ تشانغ قد انتهيا للتو من تسليم الأموال والبضائع لبعضهما البعض.  بالنظر إلى تعبيراتهم، بدا كلاهما سعيدًا بالصفقة.

 

 بناءً على ما قاله لي شينتان، كانت شركة بيرو تخرج فقط لتجربة حظها.  ربما اعتقدوا أن اختفاء الضابطين قد يكون له علاقة بكائن خارق عندما علموا به.  لذا جاؤوا إلى القاعدة القريبة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي كائنات خارقة مختبئة هنا.

 في البداية، خطط رين شياو سو للبقاء في المدينة طوال الليل.  بعد كل شيء، لم يروا بعضهم البعض منذ وقت طويل، ولا تزال هناك أشياء كثيرة تحتاج إلى المناقشة.  لكن عندما سأل عن أخبار شركة بيرو، أخبره لي شينتان أنهم غادروا بعد ظهر هذا اليوم.  جعل هذا رين شياو غير مرتاح قليلاً.

 قال رين شياو سو بنبرة جادة  “علينا أن نذهب الآن”

 

 

 

 كان رين شياو سو مذهولاً.  يمكنه جمع المزيد من الآلات النانوية!

 سأل يان ليو يوان بطريقة مذهولة بجانبه  “هل ستغادر بالفعل؟”

 

 بينما كان وانغ فوجوي يودع رين شياو سو، كانت المرأة البدينة المجاورة تتكئ على إطار باب متجرها وتتغذى على بذور عباد الشمس بينما تنظر إلى وانغ فوجوي بازدراء.  بعد أن غادر رين شياو سو، صرخت فجأة نحو العجوز وانغ  “هل هذا أحد أفراد عائلتك؟ “

 

 رأى هو شيو جالسًا في وضع مريح بجوار نار المخيم ويأكل الشواء مع الآخرين.  ركع خمسة غرباء بجانبهم على التوالي مع إصابات تغطي أجسادهم.  حتى أن أحدهم كان يسعل دما وهو راكع على ركبتيه.

 “نعم”  تنهد رين شياو سو.  “نظرًا لأنه لا يزال هناك شهر قبل حلول العام القمري الجديد، سيكون لدي بالتأكيد فرصة للعودة مرة أخرى.  أو … يمكنني اصطحابكم جميعًا إلى القاعدة للاحتفال بالعام الجديد؟”

 نظر رين شياو سو إلى لي شينتان.  “أنا ممتن لهديتك”

 

 

 

“حقا؟”  أضاءت عينا يان ليو يوان.  أراد حقا أن يلقي نظرة على شكل المكان الذي أصبح فيه رين شياو سو حارسًا.

“حقا؟”  أضاءت عينا يان ليو يوان.  أراد حقا أن يلقي نظرة على شكل المكان الذي أصبح فيه رين شياو سو حارسًا.

 استغرقت رحلة العودة ثلاث ساعات فقط منذ أن قاد لي شينغ تشانغ السيارة بشكل أسرع قليلاً حيث قال رين شياو سو أنهم كانوا في عجلة.  عندما وصلوا إلى بداية الطريق الجبلي المؤدي إلى القاعدة، لاحظ رين شياو سو بعض مسارات الإطارات على الأرض.  أصبحت ملامح وجهه مرعوبة.  “أسرع!  لقد صعد متسللون!”

 

 بصقت المرأة بازدراء على بذور عباد الشمس عند مدخل متجرها.  “ما المثير للإعجاب في جندي مثير للشفقة من الجيش الخاص؟”

 

 

 مع ذلك، ذهب رين شياو سو إلى الخارج.  بحلول هذا الوقت، كان وانغ فوجوي ولي شينغ تشانغ قد انتهيا للتو من تسليم الأموال والبضائع لبعضهما البعض.  بالنظر إلى تعبيراتهم، بدا كلاهما سعيدًا بالصفقة.

 

 

 

 

 

 “لورد الذئاب، علينا المغادرة الآن”  قال رين شياو سو للي شينغ تشانغ  “حدث شيء عاجل، لذلك علينا العودة على الفور”

 

 

 

 

 

 تساءل لي شينغ تشانغ  “علينا المغادرة الآن؟  ألن نبقى أطول قليلا؟  ما زلت -“

 

 

 

 

 سمع لي شينغ تشانغ يقول  “عندما كنت طفلا، أخذني والدي إلى عراف في المدينة.  عندما قال أن حياتي كلها ستكون صعبة، كاد والدي يضربه.  لكنه أضاف أيضًا أن لدي فرصة واحدة لتغيير الأمور في هذه الحياة”

 قال رين شياو سو بنبرة جادة  “علينا أن نذهب الآن”

 

 

 “لا تقلق”  قال رين شياو سو بصوت منخفض  “لم يحدث لي شيء حتى بعد تدمير معقلين.  أنا صلب”

 

 

 فكر لي شينغ تشانغ للحظة وقال  “حسنًا، دعنا نعد الآن”

 

 

 “لورد الذئاب، علينا المغادرة الآن”  قال رين شياو سو للي شينغ تشانغ  “حدث شيء عاجل، لذلك علينا العودة على الفور”

 

 

 عندما ركب لي شينغ تشانغ ورين شياو سو الشاحنة، قال وانغ فوجوي  شياو سو، يجب أن تعتني بنفسك.  الأسرة بأكملها تعتمد عليك الآن، لذلك يجب ألا يحدث لك شيء”

 عندما كان لي شينغ تشانغ يقود سيارته على الطريق، لم يسأل رين شياو سو عن سبب رغبته في العودة إلى القاعدة بشكل عاجل.  اكتشف رين شياو سو أيضًا في هذه اللحظة أن لي شينغ تشانغ ربما أدرك شيئًا بناءً على موقفه.

 

 

 

 

 “لا تقلق”  قال رين شياو سو بصوت منخفض  “لم يحدث لي شيء حتى بعد تدمير معقلين.  أنا صلب”

 

 

 

 

 

 قال وانغ فوجوي بابتسامة  “هذا صحيح.  طالما أنك هنا، ستتحسن أيامنا بالتأكيد بشكل أفضل”

 

 

 

 

 

 بعد هذا التبادل، شغل لي شينغ تشانغ الشاحنة وخرج من المدينة.

 

 

 كان هذا أيضًا سبب قلق رين شياو سو من كشف جيانغ وو عن هويتها ككائن خارق.  إذا بدأ شخص ما في الحصول على أفكار حولهم، فمن المحتمل جدًا أن تضطر جيانغ وو إلى استخدام قوتها الخارقة.  ستكون أزمة كبيرة إذا جذبت انتباه شركة بيرو.

 

 

 كان هناك محلا بقالة بالقرب من البوابة.  كان أحدهما يخص امرأة، والآخر افتتحه مؤخرًا وانغ فوجوي.  منذ وصول وانغ فوجوي، تراجعت الأعمال في محل البقالة المجاور وتسبب في احتقار الجار له.

 

 

 بعد أن غادر لي شينتان، خرجت شياو يو من المنزل وقالت بفضول  “هذا هو لي شينتان، أليس كذلك؟  رأيته في المتجر في المعقل 109 آخر مرة”

 

 عندما كان لي شينغ تشانغ يقود سيارته على الطريق، لم يسأل رين شياو سو عن سبب رغبته في العودة إلى القاعدة بشكل عاجل.  اكتشف رين شياو سو أيضًا في هذه اللحظة أن لي شينغ تشانغ ربما أدرك شيئًا بناءً على موقفه.

 بينما كان وانغ فوجوي يودع رين شياو سو، كانت المرأة البدينة المجاورة تتكئ على إطار باب متجرها وتتغذى على بذور عباد الشمس بينما تنظر إلى وانغ فوجوي بازدراء.  بعد أن غادر رين شياو سو، صرخت فجأة نحو العجوز وانغ  “هل هذا أحد أفراد عائلتك؟ “

 

 

 

 

 سأل يان ليو يوان بطريقة مذهولة بجانبه  “هل ستغادر بالفعل؟”

 ابتسم وانغ فوجوي وقال  “هذا هو قائدنا!  إنه الأعظم!”

 

 

 

 

 

 بصقت المرأة بازدراء على بذور عباد الشمس عند مدخل متجرها.  “ما المثير للإعجاب في جندي مثير للشفقة من الجيش الخاص؟”

 سارت الشاحنة على طول الطريق حتى القاعدة.  ولكن عندما استقبل رين شياو سو، الذي كان قلقًا للغاية في البداية، مشهد الفضاء المفتوح أمام القاعدة، تجمد.

 

 

 

 

 في نظر لاجئي البلدة، لم تعد قيمة القوات الخاصة كبيرة في يومنا هذا.  كان جنود المنظمة هم الذين كانوا لا يزالون أكثر قوة.  لم تكن هذه المرأة وحدها التي فكرت بهذه الطريقة.  اعتاد بعض الناس أيضًا على الاعتقاد بوجود رجل مؤثر في عائلة وانغ فوجوي يدعمه.  لكنهم أصيبوا الآن بخيبة أمل كبيرة عندما اكتشفوا أنه مجرد جندي خاص.

 تساءل لي شينغ تشانغ  “علينا المغادرة الآن؟  ألن نبقى أطول قليلا؟  ما زلت -“

 

 

 

 كان هناك محلا بقالة بالقرب من البوابة.  كان أحدهما يخص امرأة، والآخر افتتحه مؤخرًا وانغ فوجوي.  منذ وصول وانغ فوجوي، تراجعت الأعمال في محل البقالة المجاور وتسبب في احتقار الجار له.

ابتسم وانغ فوجوي دون أن ينبس ببنت شفة.  كانا من عالمين مختلفين، وكان من المستحيل التحدث مع شخص لديه خبرة محدودة.

 كان هناك دائمًا حالة توازن بين المنظمات حيث قام الجميع بنهب الموارد ببطء لتقوية أنفسهم.  كانت عملية اكتساب القوة هذه جزء من مجموعة أكبر.  ولكن إذا ظهر صدع فجأة في إحدى المؤسسات، فسيكون الآخرون بالتأكيد أكثر من سعداء للحصول على نصيب أكبر من الغنائم، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 عندما كان لي شينغ تشانغ يقود سيارته على الطريق، لم يسأل رين شياو سو عن سبب رغبته في العودة إلى القاعدة بشكل عاجل.  اكتشف رين شياو سو أيضًا في هذه اللحظة أن لي شينغ تشانغ ربما أدرك شيئًا بناءً على موقفه.

 

 

 عندما ركب لي شينغ تشانغ ورين شياو سو الشاحنة، قال وانغ فوجوي  “شياو سو، يجب أن تعتني بنفسك.  الأسرة بأكملها تعتمد عليك الآن، لذلك يجب ألا يحدث لك شيء”

 

 

 نظر رين شياو سو إلى لي شينغ تشانغ وقال  “أنت -“

 

 

 في البداية، خطط رين شياو سو للبقاء في المدينة طوال الليل.  بعد كل شيء، لم يروا بعضهم البعض منذ وقت طويل، ولا تزال هناك أشياء كثيرة تحتاج إلى المناقشة.  لكن عندما سأل عن أخبار شركة بيرو، أخبره لي شينتان أنهم غادروا بعد ظهر هذا اليوم.  جعل هذا رين شياو غير مرتاح قليلاً.

 

 قال لي شينتان  “لقد غادروا للتو بعد ظهر هذا اليوم، لكنني لا أعرف إلى أين كانوا متجهين.  ربما ذهبوا إلى مكان ما لتجربة حظهم في اصطياد كائنات خارقة؟  لا تقلق، فهم لا يعرفون عنك”  ثم خرج من الباب.

 قاطعه لي شينغ تشانغ  “أنا لا أعرف أي شيء”

 عندما كان لي شينغ تشانغ يقود سيارته على الطريق، لم يسأل رين شياو سو عن سبب رغبته في العودة إلى القاعدة بشكل عاجل.  اكتشف رين شياو سو أيضًا في هذه اللحظة أن لي شينغ تشانغ ربما أدرك شيئًا بناءً على موقفه.

 

 

 

 

 لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي.  بالتفكير في الوقت الذي هاجمت فيه الذئاب شاحنة النقل العسكرية، أخذ لي شينغ تشانغ زمام المبادرة لحمل الجميع على العودة إلى منازلهم.  في ذلك الوقت، ربما أدرك لي شينغ تشانغ شيئًا ما.

 

 

 عندما كان لي شينغ تشانغ يقود سيارته على الطريق، لم يسأل رين شياو سو عن سبب رغبته في العودة إلى القاعدة بشكل عاجل.  اكتشف رين شياو سو أيضًا في هذه اللحظة أن لي شينغ تشانغ ربما أدرك شيئًا بناءً على موقفه.

 

 بينما كان وانغ فوجوي يودع رين شياو سو، كانت المرأة البدينة المجاورة تتكئ على إطار باب متجرها وتتغذى على بذور عباد الشمس بينما تنظر إلى وانغ فوجوي بازدراء.  بعد أن غادر رين شياو سو، صرخت فجأة نحو العجوز وانغ  “هل هذا أحد أفراد عائلتك؟ “

 سمع لي شينغ تشانغ يقول  “عندما كنت طفلا، أخذني والدي إلى عراف في المدينة.  عندما قال أن حياتي كلها ستكون صعبة، كاد والدي يضربه.  لكنه أضاف أيضًا أن لدي فرصة واحدة لتغيير الأمور في هذه الحياة”

 بناءً على ما قاله لي شينتان، كانت شركة بيرو تخرج فقط لتجربة حظها.  ربما اعتقدوا أن اختفاء الضابطين قد يكون له علاقة بكائن خارق عندما علموا به.  لذا جاؤوا إلى القاعدة القريبة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي كائنات خارقة مختبئة هنا.

 

 

 

 

 “ما هي الفرصة؟”  سأل رين شياو سو بفضول.

 

 

 

 

 

 “قال أنني سألتقي بفرصتي بعمر 29 سنة، وقد أكملت 29 في اليوم الذي قابلتك فيه”

 

 

 

 

 

 تنهد رين شياو سو.  “الخرافات يمكن أن تكون ضارة حقًا”

 

 

 

 

 

 استغرقت رحلة العودة ثلاث ساعات فقط منذ أن قاد لي شينغ تشانغ السيارة بشكل أسرع قليلاً حيث قال رين شياو سو أنهم كانوا في عجلة.  عندما وصلوا إلى بداية الطريق الجبلي المؤدي إلى القاعدة، لاحظ رين شياو سو بعض مسارات الإطارات على الأرض.  أصبحت ملامح وجهه مرعوبة.  “أسرع!  لقد صعد متسللون!”

 

 

 

 

 

 كان هذا الطريق الترابي هو الطريق الوحيد إلى القاعدة.  كان الثلج قد ذاب للتو وأصبحت الأرض موحلة.  إذا مرت عليها سيارة، فإن إطاراتها ستترك بالتأكيد علامات على الأرض.  أطلق هذا المنظر أجراس الإنذار في رأس رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 بناءً على ما قاله لي شينتان، كانت شركة بيرو تخرج فقط لتجربة حظها.  ربما اعتقدوا أن اختفاء الضابطين قد يكون له علاقة بكائن خارق عندما علموا به.  لذا جاؤوا إلى القاعدة القريبة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي كائنات خارقة مختبئة هنا.

 

 

 رأى هو شيو جالسًا في وضع مريح بجوار نار المخيم ويأكل الشواء مع الآخرين.  ركع خمسة غرباء بجانبهم على التوالي مع إصابات تغطي أجسادهم.  حتى أن أحدهم كان يسعل دما وهو راكع على ركبتيه.

 

 

 سارت الشاحنة على طول الطريق حتى القاعدة.  ولكن عندما استقبل رين شياو سو، الذي كان قلقًا للغاية في البداية، مشهد الفضاء المفتوح أمام القاعدة، تجمد.

 

 

 

 

 بناءً على ما قاله لي شينتان، كانت شركة بيرو تخرج فقط لتجربة حظها.  ربما اعتقدوا أن اختفاء الضابطين قد يكون له علاقة بكائن خارق عندما علموا به.  لذا جاؤوا إلى القاعدة القريبة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي كائنات خارقة مختبئة هنا.

 رأى هو شيو جالسًا في وضع مريح بجوار نار المخيم ويأكل الشواء مع الآخرين.  ركع خمسة غرباء بجانبهم على التوالي مع إصابات تغطي أجسادهم.  حتى أن أحدهم كان يسعل دما وهو راكع على ركبتيه.

 

 

 

 

 في اللحظة التي رأى فيها هو شيو رين شياو سو، تغير تعبيره.  “لماذا عدت بهذه السرعة؟!”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط