نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 239

خطة رين شياو سو

خطة رين شياو سو

أخرج رين شياو سو بطاقة هويته وقال  “مكتب التحقيقات الخاصة يجري تحقيقًا.  أظن أن هناك جاسوسًا في الشاحنة.  أخرج الجميع”

الفصل مئتان وتسعة وثلاثون – خطة رين شياو سو

 

 

 


 

سأل قائد الفصيل بشكل مرتاب  “سيدي، هل رجالك من الجيش الخاص؟”

أثناء قيادتهم للسيارة على الجبل، أدرك رين شياو سو أن تشين وودي كان متجهمًا بعض الشيء.  في الواقع، كلما حدثت مثل هذه الخيانات في الماضي، كان عالم تشين وودي الداخلي يهتز دائمًا إلى الصميم.

 

 

يا لقسوته!

 

 

كان مثل طفل ساذج ولطيف وبريء يكون أكثر من سعيد لمساعدة الآخرين.  لكن ببطء، اكتشف أن اللطف الذي كان لديه تجاه هذا العالم كان مثل مثلث في قلبه.  وكلما استدار هذا المثلث كان يؤذي قلبه ويسبب له الكثير من الألم.

شعر رين شياو سو أيضًا بالذنب قليلاً.  “أعتقد أنه لن تكون مشكلة كبيرة حقا …”

 

كان مثل طفل ساذج ولطيف وبريء يكون أكثر من سعيد لمساعدة الآخرين.  لكن ببطء، اكتشف أن اللطف الذي كان لديه تجاه هذا العالم كان مثل مثلث في قلبه.  وكلما استدار هذا المثلث كان يؤذي قلبه ويسبب له الكثير من الألم.

 

 

حتى يتم شحذ حواف المثلث بشكل دائري.

قاد لي شينغ تشانغ مجموعة من الجنود وقيدوا ذلك الرجل قبل إعادته إلى شاحنتهم الخاصة.

 

 

 

 

لم يحاول رين شياو سو تنوير تشين وودي بعد الآن.  كان عليه أن يختبر بنفسه شياطينه الداخلية ويفكر فيها قبل أن يتمكن من الخروج من مأزقه.

“هل رأيت أي مجموعات تتقاتل في طريقكم إلى هنا؟”  سأل السائق.

 

 

 

 

لم تتجه شاحنة النقل العسكرية مباشرة إلى المدينة بعد وصولها إلى أسفل الجبل.  ستستغرق الرحلة إلى المدينة ثلاث ساعات فقط، أو حتى ساعتين ونصف إذا قادوا السيارة بشكل أسرع قليلاً.  لا يزال لديهم حوالي ساعتين أو نحو ذلك الآن ليجتمعوا.

 

 

أخذهم رين شياو سو في طريق آخر، حيث تساءل لي شينغ تشانغ  “ماذا سنفعل؟”

 

فوجئ لي شينغ تشانغ.  “هذا صحيح”

أخذهم رين شياو سو في طريق آخر، حيث تساءل لي شينغ تشانغ  “ماذا سنفعل؟”

 

 

في الواقع، كان اتحاد لي قلقًا فقط من وجود فارين.  طالما ظهروا بفصيلة كاملة القوة قوامها 30 جنديًا، فلن يقولوا أي شيء بالتأكيد.  ومع ذلك، لم يتوقع لي شينغ تشانغ أبدًا أن يأتي رين شياو سو بشيء من هذا القبيل!

 

 

حدق به رين شياو سو.  “ستعرف عندما نصل إلى هناك”

عندما رأت تلك الشاحنات مجموعة رين شياو سو، توقفوا.  قام أحد السائقين في مجموعة اتحاد لي بإنزال نافذته وصرخ  “هل أنتم جميع القوات الخاصة التي أتت من القواعد؟”

 

 

 

“مم” أومأ رين شياو سو.  “بدءًا من اليوم، أنت الآن جزء من هذه الفصيلة”

على جانب الطريق، أمر رين شياو سو لي شينغ تشانغ بنصب كمينًا.  كما طلب من لي شينغ تشانغ أن يرتدي زيه العسكري لاتحاد لي وأن يجهز أوراق مكتب التحقيقات الخاصة.

ألقى عليه رين شياو سو نظرة سريعة قبل أن يقول للي شينغ تشانغ  “انطلق!”

 

سأل لي شينغ تشانغ بهدوء  “يجب أن يكون الأمر على ما يرام، صحيح؟”

 

 

في هذه اللحظة توغلت شاحنة نقل عسكرية من بعيد.  سار رين شياو سو بهدوء إلى منتصف الطريق وأغلق مسار السيارة.

 

 

 

 

 

عندما رأى الأشخاص بداخلها رين شياو سو بزيه العسكري، توقفوا.  كانت هذه الشاحنة مليئة بفصيلة كاملة من قاعدة أخرى.  قفز قائد فصيلتهم وقال بابتسامة مزيفة  “سيدي، ما الأمر؟”

عندما رأت تلك الشاحنات مجموعة رين شياو سو، توقفوا.  قام أحد السائقين في مجموعة اتحاد لي بإنزال نافذته وصرخ  “هل أنتم جميع القوات الخاصة التي أتت من القواعد؟”

 

 

 

 

أخرج رين شياو سو بطاقة هويته وقال  “مكتب التحقيقات الخاصة يجري تحقيقًا.  أظن أن هناك جاسوسًا في الشاحنة.  أخرج الجميع”

 

 

 

 

 

صدم قائد الفصيل.  سارع إلى ادعاء براءته وصرخ  “سيدي، هل يمكن أن يكون هناك سوء فهم؟  نحن فقط جنود من الجيش الخاص”

 

 

لم يحاول رين شياو سو تنوير تشين وودي بعد الآن.  كان عليه أن يختبر بنفسه شياطينه الداخلية ويفكر فيها قبل أن يتمكن من الخروج من مأزقه.

 

 

“لا تحاول خداعي!”  قال رين شياو سو بتعبير بارد  “لا تخبرني أنك أنت الجاسوس؟”

 

 

 

 

لم يجرؤ قائد الفصيل على قول أي شيء.  بعد كل شيء، كان لمكتب التحقيقات الخاصة سمعة قوية.  بدون أي علاقات دم مع اتحاد لي، لن يجرؤ أحد على الإساءة إلى مكتب التحقيقات الخاصة.

أغلق قائد الفصيلة فمه على الفور وأمر الجنود الآخرين بالنزول من الشاحنة.  “أسرعوا واخرجوا.  تعاونوا مع تحقيق هذا الضابط”

سأل لي شينغ تشانغ بهدوء  “يجب أن يكون الأمر على ما يرام، صحيح؟”

 

 

 

“مم” أومأ رين شياو سو.  “بدءًا من اليوم، أنت الآن جزء من هذه الفصيلة”

بعد خروج مجموعة من الجنود من السيارة، سأل رين شياو سو  “من الذي يمتلك عائلة في المدينة؟”

 

 

لم يجرؤ قائد الفصيل على قول أي شيء.  بعد كل شيء، كان لمكتب التحقيقات الخاصة سمعة قوية.  بدون أي علاقات دم مع اتحاد لي، لن يجرؤ أحد على الإساءة إلى مكتب التحقيقات الخاصة.

 

 

رفع رجل يده بضعف.  “سيدي، عائلتي لا تزال في المدينة”

كاد الرجل يبكي من الخوف.  “سيدي، أنا حقًا لست جاسوسًا”

 

حدق به رين شياو سو.  “ستعرف عندما نصل إلى هناك”

 

بعد خروج مجموعة من الجنود من السيارة، سأل رين شياو سو  “من الذي يمتلك عائلة في المدينة؟”

قال رين شياو سو لقائد الفصيل  “إنه هو، تعال معي!”

الفصل مئتان وتسعة وثلاثون – خطة رين شياو سو

 

 

 

 

قاد لي شينغ تشانغ مجموعة من الجنود وقيدوا ذلك الرجل قبل إعادته إلى شاحنتهم الخاصة.

في هذه اللحظة أيضًا، تمكن قائد الفصيل الذي يقف خلفهم من الرد.  “اللعنة، لقد كانوا هنا لسرقة أفرادنا!  أي مكتب تحقيقات خاصة لعين هذا؟  يا له من حقير!”

 

 

 

 

أذهل لي شينغ تشانغ عندما أدرك أن خطة رين شياو سو المزعومة كانت في الواقع خطف شخص ما إلى مجموعتهم!

ألقى عليه رين شياو سو نظرة سريعة قبل أن يقول للي شينغ تشانغ  “انطلق!”

 

 

 

 

في الواقع، كان اتحاد لي قلقًا فقط من وجود فارين.  طالما ظهروا بفصيلة كاملة القوة قوامها 30 جنديًا، فلن يقولوا أي شيء بالتأكيد.  ومع ذلك، لم يتوقع لي شينغ تشانغ أبدًا أن يأتي رين شياو سو بشيء من هذا القبيل!

 

 

 

 

كان مثل طفل ساذج ولطيف وبريء يكون أكثر من سعيد لمساعدة الآخرين.  لكن ببطء، اكتشف أن اللطف الذي كان لديه تجاه هذا العالم كان مثل مثلث في قلبه.  وكلما استدار هذا المثلث كان يؤذي قلبه ويسبب له الكثير من الألم.

يا لقسوته!

 

 

كان مثل طفل ساذج ولطيف وبريء يكون أكثر من سعيد لمساعدة الآخرين.  لكن ببطء، اكتشف أن اللطف الذي كان لديه تجاه هذا العالم كان مثل مثلث في قلبه.  وكلما استدار هذا المثلث كان يؤذي قلبه ويسبب له الكثير من الألم.

 

قاد لي شينغ تشانغ مجموعة من الجنود وقيدوا ذلك الرجل قبل إعادته إلى شاحنتهم الخاصة.

لكن ذلك للأفضل!  كما لو أن لي شينغ تشانغ والآخرين اهتموا بحياة وموت فصيلة أخرى.  في هذه الأوقات، كان البقاء على قيد الحياة أمرًا رائعًا بالفعل.  لا يهم كيف فعلوا ذلك!

 

 

عندما رأى قائد الفصيل الزي الرسمي للجنود بجانب لي شينغ تشانغ، شعر أن هناك شيئًا ما غريبا.  لماذا كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية وآخرون يرتدون زي الجيش الخاص؟

 

صوب جميع الجنود الذين بجانبه أسلحتهم نحوه.  قال رين شياو سو  “أنت كذلك الآن!”

عندما رأى قائد الفصيل الزي الرسمي للجنود بجانب لي شينغ تشانغ، شعر أن هناك شيئًا ما غريبا.  لماذا كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية وآخرون يرتدون زي الجيش الخاص؟

 

 

 

 

 

سأل قائد الفصيل بشكل مرتاب  “سيدي، هل رجالك من الجيش الخاص؟”

 

 

 

 

 

تردد رين شياو سو للحظة.  “هذا صحيح، لقد كنت مختبئًا وسط القوات الخاصة لفترة طويلة جدًا للعثور على الجاسوس!”

لقد ذهل ذلك الرجل.  “لكن، سيدي، أنا لست من فصيلتك”

 

 

 

لم يجرؤ قائد الفصيل على قول أي شيء.  بعد كل شيء، كان لمكتب التحقيقات الخاصة سمعة قوية.  بدون أي علاقات دم مع اتحاد لي، لن يجرؤ أحد على الإساءة إلى مكتب التحقيقات الخاصة.

أخذهم رين شياو سو في طريق آخر، حيث تساءل لي شينغ تشانغ  “ماذا سنفعل؟”

 

“هل رأيت أي مجموعات تتقاتل في طريقكم إلى هنا؟”  سأل السائق.

 

ألقى عليه رين شياو سو نظرة سريعة قبل أن يقول للي شينغ تشانغ  “انطلق!”

 

 

 

 

 

بعد أن قال ذلك، استدارت شاحنة نقلهم العسكرية متوجهة نحو المدينة.  كان رين شياو سو ينظر إلى ذلك الرجل المقيد.  قال لتشن وودي  “فك قيده”

 

 

 

 

حتى يتم شحذ حواف المثلث بشكل دائري.

كاد الرجل يبكي من الخوف.  “سيدي، أنا حقًا لست جاسوسًا”

 

 

 

 

فوجئ لي شينغ تشانغ.  “هذا صحيح”

مم” أومأ رين شياو سو.  “بدءًا من اليوم، أنت الآن جزء من هذه الفصيلة”

 

 

 

 

 

لقد ذهل ذلك الرجل.  “لكن، سيدي، أنا لست من فصيلتك”

عندما رأى قائد الفصيل الزي الرسمي للجنود بجانب لي شينغ تشانغ، شعر أن هناك شيئًا ما غريبا.  لماذا كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية وآخرون يرتدون زي الجيش الخاص؟

 

 

صوب جميع الجنود الذين بجانبه أسلحتهم نحوه.  قال رين شياو سو  “أنت كذلك الآن!”

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة أيضًا، تمكن قائد الفصيل الذي يقف خلفهم من الرد.  “اللعنة، لقد كانوا هنا لسرقة أفرادنا!  أي مكتب تحقيقات خاصة لعين هذا؟  يا له من حقير!”

 

 

 

 

 

أصبح الجنود الذين بجانبه مرعوبين قليلا.  “قائد الفصيلة، ماذا سنفعل الآن؟”

 

 

 

 

تردد رين شياو سو للحظة.  “هذا صحيح، لقد كنت مختبئًا وسط القوات الخاصة لفترة طويلة جدًا للعثور على الجاسوس!”

كان قائد الفصيل هذا يُصر على أسنانه.  “أشك في أننا سنكون قادرين على مطاردتهم.  علاوة على ذلك، لا يمكنني التأكد أيضًا مما إذا كانت هوية مكتب التحقيقات الخاصة خاصته حقيقية أم لا.  دعونا … نذهب ونسرق شخصًا من الفصائل الأخرى!”

يا لقسوته!

 

 

 

 

كان هناك عدة عشرات من القواعد حول المنطقة، مما يعني وجود عشرات الفصائل أيضًا.

 

 

 

 

 

كان رين شياو سو لا يزال غير مدرك لما أشعل شرارته.  كانت كل هذه الفصائل على وشك الصراع في محاولة لسرقة الجنود من بعضهم البعض لملء مجموعاتهم.

سأل قائد الفصيل بشكل مرتاب  “سيدي، هل رجالك من الجيش الخاص؟”

 

 

 

 

كانت بعض الفصائل في كامل قوتها ولم تفكر في احتمال حدوث شيء كهذا.  ولكن كان هناك الكثير من الفصائل التي فقدت شخصًا مثل فصيلة رين شياو سو.  ظلوا جميعا يتساءلون عما يجب عليهم فعله، ولكن مع قيام رين شياو سو بما فعله للتو، بدا الأمر كما لو أن عالمًا جديدًا قد انفتح أمامهم.

 

 

 

 

 

بعد أن خرجت الفصائل من القواعد من الجبال وتوجهت إلى المدينة، لم يكن هناك سوى طريقين أو ثلاثة طرق رئيسية يمكن أن يسلكوها.  على هذا النحو، من المحتمل أن يكون أفضل وصف لهذا السيناريو هو القول، ‘الشجاع من يفوز عندما يتواجه المتنافسون”

في هذه اللحظة أيضًا، تمكن قائد الفصيل الذي يقف خلفهم من الرد.  “اللعنة، لقد كانوا هنا لسرقة أفرادنا!  أي مكتب تحقيقات خاصة لعين هذا؟  يا له من حقير!”

 

 

 

أذهل لي شينغ تشانغ عندما أدرك أن خطة رين شياو سو المزعومة كانت في الواقع خطف شخص ما إلى مجموعتهم!

بينما كانت مجموعة رين شياو سو تسرع نحو المدينة، بدأت الشمس تشرق.  فوجئوا برؤية عدة شاحنات نقل عسكرية تابعة لاتحاد لي تسير في الاتجاه الذي أتوا منه.

 

 

سأل قائد الفصيل بشكل مرتاب  “سيدي، هل رجالك من الجيش الخاص؟”

 

 

عندما رأت تلك الشاحنات مجموعة رين شياو سو، توقفوا.  قام أحد السائقين في مجموعة اتحاد لي بإنزال نافذته وصرخ  “هل أنتم جميع القوات الخاصة التي أتت من القواعد؟”

 

 

 

 

 

فوجئ لي شينغ تشانغ.  “هذا صحيح”

“مم” أومأ رين شياو سو.  “بدءًا من اليوم، أنت الآن جزء من هذه الفصيلة”

 

 

 

في الصباح، كان هو شيو قد أنهى للتو اجتماعًا قصيرًا في مكتب التحقيقات الخاصة عندما تلقى مكالمة عبر هاتف الأقمار الصناعية من أحد نوابه.  “نائب الجنرال، الضابط القائد لقوات الجيش الخاصة يبحث عنك”

“هل رأيت أي مجموعات تتقاتل في طريقكم إلى هنا؟”  سأل السائق.

 

 

 

 

 

قال لي شينغ تشانغ بهدوء  “لا، لقد انطلقنا مبكرًا جدًا”

لم تتجه شاحنة النقل العسكرية مباشرة إلى المدينة بعد وصولها إلى أسفل الجبل.  ستستغرق الرحلة إلى المدينة ثلاث ساعات فقط، أو حتى ساعتين ونصف إذا قادوا السيارة بشكل أسرع قليلاً.  لا يزال لديهم حوالي ساعتين أو نحو ذلك الآن ليجتمعوا.

 

 

 

 

شتم السائق بينما يرفع النافذة مرة أخرى  “اللعنة، سمعت أن أعمال شغب قد اندلعت هناك!  إنه أمر مزعج للغاية أن تضطر إلى الذهاب إلى هناك للتحقيق في ما يحدث!”

فوجئ هو شيو للحظة.  “لماذا يبحث عني؟”

 

 

 

 

جلس رين شياو سو ولي شينغ تشانغ أمام الشاحنة دون أن يقولا أي كلمة.  ومع ذلك، يمكنهم تخمين ما حدث.

أثناء قيادتهم للسيارة على الجبل، أدرك رين شياو سو أن تشين وودي كان متجهمًا بعض الشيء.  في الواقع، كلما حدثت مثل هذه الخيانات في الماضي، كان عالم تشين وودي الداخلي يهتز دائمًا إلى الصميم.

 

 

 

 

سأل لي شينغ تشانغ بهدوء  “يجب أن يكون الأمر على ما يرام، صحيح؟”

 

 

لم يجرؤ قائد الفصيل على قول أي شيء.  بعد كل شيء، كان لمكتب التحقيقات الخاصة سمعة قوية.  بدون أي علاقات دم مع اتحاد لي، لن يجرؤ أحد على الإساءة إلى مكتب التحقيقات الخاصة.

 

حدق به رين شياو سو.  “ستعرف عندما نصل إلى هناك”

شعر رين شياو سو أيضًا بالذنب قليلاً.  “أعتقد أنه لن تكون مشكلة كبيرة حقا …”

 

 

 

 

 

أرسل رين شياو سو يان ليو يوان والآخرين إلى المدينة وأمرهم بتوخي الحذر من الظروف قبل التوجه إلى نقطة التجمع للإبلاغ.

شتم السائق بينما يرفع النافذة مرة أخرى  “اللعنة، سمعت أن أعمال شغب قد اندلعت هناك!  إنه أمر مزعج للغاية أن تضطر إلى الذهاب إلى هناك للتحقيق في ما يحدث!”

 

قال لي شينغ تشانغ بهدوء  “لا، لقد انطلقنا مبكرًا جدًا”

 

 

في الصباح، كان هو شيو قد أنهى للتو اجتماعًا قصيرًا في مكتب التحقيقات الخاصة عندما تلقى مكالمة عبر هاتف الأقمار الصناعية من أحد نوابه.  “نائب الجنرال، الضابط القائد لقوات الجيش الخاصة يبحث عنك”

 

 

“هل رأيت أي مجموعات تتقاتل في طريقكم إلى هنا؟”  سأل السائق.

 

 

فوجئ هو شيو للحظة.  “لماذا يبحث عني؟”

 

 

ثم أجاب هو شيو على الهاتف.  “هو شيو يتحدث”

 

أخرج رين شياو سو بطاقة هويته وقال  “مكتب التحقيقات الخاصة يجري تحقيقًا.  أظن أن هناك جاسوسًا في الشاحنة.  أخرج الجميع”

ثم أجاب هو شيو على الهاتف.  “هو شيو يتحدث”

 

 

 

 

 

نتيجة لذلك، قوبل بوابل من الشكاوى على الطرف الآخر من المكالمة.  على الرغم من أن القوات الخاصة كانت مكونة من لاجئين، إلا أن قائدهم كان لا يزال أحد أفراد عائلة اتحاد لي.  كان الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط يشتكي كثيرًا لدرجة أنه جعل هو شيو غير سعيد.  “لماذا أريد أن أتدخل في شؤون قواتك الخاصة؟  حتى لو أعطيتني تلك القوات الرديئة الخاصة بك مجانًا، فلن أستقبلهم.  توقف عن محاولة اتهامي بشيء ما!”  وبهذا، أغلق هو شيو.

 

 

شتم السائق بينما يرفع النافذة مرة أخرى  “اللعنة، سمعت أن أعمال شغب قد اندلعت هناك!  إنه أمر مزعج للغاية أن تضطر إلى الذهاب إلى هناك للتحقيق في ما يحدث!”

 

 

ومع ذلك، فقد أصيب على الفور بصداع بشأن هذه المسألة.  كان متأكدًا تمامًا من أن رين شياو تسبب في مشكلة له مرة أخرى!

في هذه اللحظة أيضًا، تمكن قائد الفصيل الذي يقف خلفهم من الرد.  “اللعنة، لقد كانوا هنا لسرقة أفرادنا!  أي مكتب تحقيقات خاصة لعين هذا؟  يا له من حقير!”

 

 

 

أخذهم رين شياو سو في طريق آخر، حيث تساءل لي شينغ تشانغ  “ماذا سنفعل؟”

 

أغلق قائد الفصيلة فمه على الفور وأمر الجنود الآخرين بالنزول من الشاحنة.  “أسرعوا واخرجوا.  تعاونوا مع تحقيق هذا الضابط”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط