نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 254

صيد جنود النانو

صيد جنود النانو

 

الفصل مئتان وأربعة وخمسون – صيد جنود النانو

 

 

 


 

 

 

الفصل مئتان وأربعة وخمسون – صيد جنود النانو

عرف رين شياو سو أن وانج يوتشي ورفاقه كانوا جميعًا من الطلاب المتفوقين.  من أجل الالتحاق بالجامعة، بدأوا منذ فترة طويلة في اكتساب المعرفة التي تتجاوز مستواهم.  لكنه تساءل باستمرار عما يمكن أن يفعله عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية.  ومع ذلك، أدرك رين شياو سو الآن أنه قلل من شأن طلاب جيانغ وو.  استخدمت جيانغ وو حياتها وكرامتها ومبادئها لحمايتهم، ولم يحرجوها.

 

 

أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء.  لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء.  لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!

 

 

فكر وانغ يوتشي للحظة وقال  “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية.  كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“

“سيفعلان”  أجاب تانغ تشو بشكل حاسم  “من المؤكد أن السيد تشينغ شين والزعيم ليو لن يبقيا رهن الإقامة الجبرية لفترة طويلة.  كلنا ننتظر ذلك اليوم”

 

 

 

 

“لست مضطرًا لشرح ذلك، سيكون ذلك كافيًا!” لوح رين شياو سو بيده.  “صمم نسخ أولية أولاً، ثم حسِّنها بعد أن تتاح لك الفرصة لمواصلة دراستك!”

 

 

 

 

 

“لكن، مراقب الفصل، أنا لا أفهمك حقًا.  لماذا تريد مثل هذا الشيء؟” أثار وانغ يوتشي شكوكه  “أولاً، ليس لدينا المواد.  ثانيًا، مصدر قوة هذا الدرع -“

 

 

 

 

على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك.  في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم.  كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة.  على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم.  ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.

لوح رين شياو سو مرة أخرى بيده.  “لا تقلق بشأن ذلك.  سنحصل عليه بالتأكيد!”

اخترقت أشواك العليق جلدهم على الفور.  لكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الضباط كانوا على ما يبدو يمتصون دمائهم من الأشواك في الجذور!

 

 

 

 

عرف رين شياو سو جيدًا أن المشكلات التي أثارها وانغ يوتشي يمكن حلها بالفعل باستخدام آلات النانو.  ومع ذلك، لم يستطع إخبار وانغ يوتشي بالحقيقة حتى الآن.

 

 

 

 

 

حدق وانغ يوتشي والطلاب الآخرون بذهول في رين شياو سو.  انسى ذلك، ليست هناك حاجة لمزيد من التوضيح.

فكر وانغ يوتشي للحظة وقال  “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية.  كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“

 

 

 

 

يمكن للطلاب تخمين أن مراقب الفصل قد اكتشف شيئًا جيدًا مرة أخرى.  هل كان سيستفيد من شخص ما مرة أخرى؟

 

 

كان رين شياو سو والجميع في المخيم يحتمون في خيامهم.  لم يكن أحد على استعداد للذهاب إلى الخارج، ولا حتى ضباط الأسلحة المقدسة.

 

 

عندما نظر رين شياو سو إلى ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة القريبين مرة أخرى، شعر كما لو أنه كان ينظر إلى درعه الجديد تمامًا.

 

 

 

كان رين شياو سو قد توصل بالفعل إلى خطة جديدة.  إذا تمكن تانغ تشو من نقل الأخبار بنجاح، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الطرق من ساحة المعركة الرئيسية التي يمكن أن تتراجع كتيبة الأسلحة المقدسة منها.  سيحتاج إلى معرفة الموقف في الأيام القادمة قبل اتخاذ حركته حتى يتمكن من جمع ما يكفي من الآلات النانوية لدرعه بنجاح.  لكنه تساءل عن مدى قوة تانغ تشو وقدرات رجاله القتالية.  لا ينبغي أن يكونوا أضعف من اللازم، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

كان الثلج الكثيف يتساقط دون توقف في الجبال الشجرية.  لم يكن الثلج يتساقط فقط من جانب اتحاد لي؛ تقطعت السبل بالمنظمات الثلاث في ساحات القتال المختلفة بسبب تساقط الثلوج بكثافة.

 

 

 

 

 

نظرًا لأن الطرق كانت مسدودة بسبب الثلوج الكثيفة، لم تتمكن السيارات من المرور.  في بعض الأماكن، وصل الثلج إلى مستوى مُنفرج¹ الجنود.  كان من المستحيل خوض حرب في هذه الظروف.

 

 

 

 

 

كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.

 

 

يدا أنه لم يكن هناك حد لعدد الجذور القرمزية!

 

 

الطريق المسدود في ساحة المعركة، الذي كان مثل المشط الساخن لمدفع رشاش تم إطلاقه للتو، تجمد فجأة بسبب الثلج².

 

 

يدا أنه لم يكن هناك حد لعدد الجذور القرمزية!

 

 

كان رين شياو سو والجميع في المخيم يحتمون في خيامهم.  لم يكن أحد على استعداد للذهاب إلى الخارج، ولا حتى ضباط الأسلحة المقدسة.

لوح رين شياو سو مرة أخرى بيده.  “لا تقلق بشأن ذلك.  سنحصل عليه بالتأكيد!”

 

كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب.  ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع.  على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.

كان رين شياو سو هو الشخص الوحيد الذي كان يخرج كل ليلة حتى الصباح عندما يعود للنوم.  أثناء نومه، كان تشين وودي يراقب من جانبه.  لم يستطع أحد الاقتراب منه.

 

 

 

 

أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء.  لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء.  لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!

على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك.  في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم.  كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة.  على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم.  ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.

الفصل مئتان وأربعة وخمسون – صيد جنود النانو

 

 

 

 

في واقع الأمر، لا يبدو أن فصيلتهم كانت تفتقر إلى أي طعام.

 

 

 

 

 

عندما استيقظ رين شياو سو، سأل لي شينغ تشانغ بفضول  شياو سو، ما الذي كنت مشغولاً به في الأيام القليلة الماضية؟  لماذا تخرج دائما عندما يأتي المساء؟”

 

 

 

 

 

قال رين شياو سو بتعب  “لقد كنت أحفر بحثًا عن البطاطس لكم جميعًا.  لا يمكننا الاكتفاء بما حققناه من أمجاد، هل نستطيع ذلك الآن؟”

عندما وصل صباح اليوم التالي، عاد رين شياو سو إلى المخيم حاملاً أرنبًا محكمًا بين ذراعيه.  يمكن للجميع رؤية شخصية رين شياو سو من بعيد.

 

عندما قال ذلك، تأثرت الفصيلة بأكملها من الجنود باكية.  “قائد الفصيلة، أنت شخص طيب!  شكرا لك، قائد الفصيلة!”

 

 

عندما قال ذلك، تأثرت الفصيلة بأكملها من الجنود باكية.  “قائد الفصيلة، أنت شخص طيب!  شكرا لك، قائد الفصيلة!”

 

 

قال رين شياو سو بتعب  “لقد كنت أحفر بحثًا عن البطاطس لكم جميعًا.  لا يمكننا الاكتفاء بما حققناه من أمجاد، هل نستطيع ذلك الآن؟”

 

عندما قال ذلك، تأثرت الفصيلة بأكملها من الجنود باكية.  “قائد الفصيلة، أنت شخص طيب!  شكرا لك، قائد الفصيلة!”

عندما شاهد رين شياو سو عدد رموز الامتنان الخاصة به يتزايد مرة أخرى، كان يعلم أنه يقترب من فتح سلاحه الجديد.

 

 

 

 

لم يكن رين شياو يخطط فعليًا للسماح لتشين وودي بفعل أي شيء هذه المرة، لكن كان عليه أن يقول ذلك لتانغ تشو.  بعد كل شيء، لن يكون من السهل التعامل مع خمسة من جنود النانو.  على الرغم من أنه كان يتمتع بعلاقة جيدة مع اتحاد تشينغ، إلا أنه ظل غير راغب لاكتسابهم لفكرة واضحة عن قوته.

في الواقع، لم يكن يخرج ليحفر البطاطس.  بدلاً من ذلك، كان يجتمع مع تانغ تشو كل ليلة لمناقشة خططهم القادمة.

 

 

وقف أحدهم عند مدخل المخيم وصرخ  “أين أمسك بهذا الأرنب؟  إنه كبير جدًا!”

 

 

كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب.  ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع.  على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.

 

 

 

 

 

دفع هذا العمل تانغ تشو إلى البكاء.  شياو سو، أنت حقًا صديق جيد لاتحاد تشينغ الخاص بنا!”

 

 

عندما قال ذلك، تأثرت الفصيلة بأكملها من الجنود باكية.  “قائد الفصيلة، أنت شخص طيب!  شكرا لك، قائد الفصيلة!”

 

 

نظر رين شياو سو إلى تانغ تشو وقال  “سأقوم بسرقة هاتف الأقمار الصناعية لكم جميعًا غدًا.  هل تعتقد أن تشينغ شين وليو لان لا يزال أمامهما فرصة للعودة؟  لقد وجدت أنه صداقتي السابقة مع ليو لان كانت رائعة”

 

 

دفع هذا العمل تانغ تشو إلى البكاء.  “شياو سو، أنت حقًا صديق جيد لاتحاد تشينغ الخاص بنا!”

 

عندما استدار رين شياو سو للمغادرة، قال  “لا داعي، لدي تشين وودي بجانبي”

“سيفعلان”  أجاب تانغ تشو بشكل حاسم  “من المؤكد أن السيد تشينغ شين والزعيم ليو لن يبقيا رهن الإقامة الجبرية لفترة طويلة.  كلنا ننتظر ذلك اليوم”

في واقع الأمر، لا يبدو أن فصيلتهم كانت تفتقر إلى أي طعام.

 

 

 

 

“السمين ليو سيتأثر كثيرًا إذا سمعك تقول ذلك”  قال رين شياو سو  “سنلتقي هنا مرة أخرى مساء الغد.  سأعطيك هاتف الأقمار الصناعية حينها”

 

 

 

 

كان مكان الاجتماع الذي اختاروه بعيدًا قليلاً عن المكان الذي زرع فيه رين شياو سو العليق لأنه كان يخشى أن يتم رؤيته.

 

 

 

 

عندما شاهد رين شياو سو عدد رموز الامتنان الخاصة به يتزايد مرة أخرى، كان يعلم أنه يقترب من فتح سلاحه الجديد.

“ألم تقل أن هناك خمسة من جنود النانو هؤلاء؟”  سأل تانغ تشو  “هل تحتاج منا لمساعدتك؟”

على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك.  في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم.  كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة.  على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم.  ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.

 

 

 

حدق وانغ يوتشي والطلاب الآخرون بذهول في رين شياو سو.  انسى ذلك، ليست هناك حاجة لمزيد من التوضيح.

عندما استدار رين شياو سو للمغادرة، قال  “لا داعي، لدي تشين وودي بجانبي”

عندما وصل صباح اليوم التالي، عاد رين شياو سو إلى المخيم حاملاً أرنبًا محكمًا بين ذراعيه.  يمكن للجميع رؤية شخصية رين شياو سو من بعيد.

 

 

 

 

لم يكن رين شياو يخطط فعليًا للسماح لتشين وودي بفعل أي شيء هذه المرة، لكن كان عليه أن يقول ذلك لتانغ تشو.  بعد كل شيء، لن يكون من السهل التعامل مع خمسة من جنود النانو.  على الرغم من أنه كان يتمتع بعلاقة جيدة مع اتحاد تشينغ، إلا أنه ظل غير راغب لاكتسابهم لفكرة واضحة عن قوته.

يمكن للطلاب تخمين أن مراقب الفصل قد اكتشف شيئًا جيدًا مرة أخرى.  هل كان سيستفيد من شخص ما مرة أخرى؟

 

كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.

 

كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب.  ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع.  على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.

عندما وصل صباح اليوم التالي، عاد رين شياو سو إلى المخيم حاملاً أرنبًا محكمًا بين ذراعيه.  يمكن للجميع رؤية شخصية رين شياو سو من بعيد.

 

 

 

 

 

وقف أحدهم عند مدخل المخيم وصرخ  “أين أمسك بهذا الأرنب؟  إنه كبير جدًا!”

“لست مضطرًا لشرح ذلك، سيكون ذلك كافيًا!” لوح رين شياو سو بيده.  “صمم نسخ أولية أولاً، ثم حسِّنها بعد أن تتاح لك الفرصة لمواصلة دراستك!”

 

 

 

 

بدأت حصص ضباط الأسلحة المقدسة الميدانية في النفاد.  إلى جانب ذلك، كيف يمكن أن يكون تناول حصص مجهزة مسبقا كل يوم أفضل من الشواء؟  لذلك عندما رأى هؤلاء الضباط الأرنب بين ذراعي رين شياو سو، برزت عيونهم من جماجمهم.

 

 

 

 

 

ولكن فجأة، بدأ الأرنب الضخم بين ذراعي رين شياو سو بالصراع.  ثم سقط رين شياو سو على مؤخرته في الثلج كما لو كان  يكافح جاهدا.  قفز الأرنب واندفع بعيدًا!

فكر وانغ يوتشي للحظة وقال  “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية.  كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“

 

عرف رين شياو سو أن وانج يوتشي ورفاقه كانوا جميعًا من الطلاب المتفوقين.  من أجل الالتحاق بالجامعة، بدأوا منذ فترة طويلة في اكتساب المعرفة التي تتجاوز مستواهم.  لكنه تساءل باستمرار عما يمكن أن يفعله عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية.  ومع ذلك، أدرك رين شياو سو الآن أنه قلل من شأن طلاب جيانغ وو.  استخدمت جيانغ وو حياتها وكرامتها ومبادئها لحمايتهم، ولم يحرجوها.

 

على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك.  في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم.  كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة.  على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم.  ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.

قال أحد ضباط الأسلحة المقدسة بقلق  “لماذا لم تمسكه بإحكام أكثر!؟”

شاهد رين شياو سو من الخلف بعيون ضيقة.  كان لدى هذه القوات حقًا المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم، بناءً على حقيقة أن لين تشي لم يتمكن حتى من الوصول إلى هذه السرعة.

 

 

 

 

قال رين شياو سو بقلق  “طاردوه إذن، بسرعة!  إذا لم تفعلوا ذلك، فسأكون قد أمسكته عبثا!”

 

 

عندما استيقظ رين شياو سو، سأل لي شينغ تشانغ بفضول  “شياو سو، ما الذي كنت مشغولاً به في الأيام القليلة الماضية؟  لماذا تخرج دائما عندما يأتي المساء؟”

 

 

عندما سمع الضباط الخمسة من كتيبة الأسلحة المقدسة ذلك، لم يفكروا كثيرًا وقاموا فقط بتنشيط الآلات النانوية في أجسادهم.  كانت سرعتهم المتفجرة أسرع من سرعة الأرنب!

يمكن للطلاب تخمين أن مراقب الفصل قد اكتشف شيئًا جيدًا مرة أخرى.  هل كان سيستفيد من شخص ما مرة أخرى؟

 

 

 

كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب.  ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع.  على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.

شاهد رين شياو سو من الخلف بعيون ضيقة.  كان لدى هذه القوات حقًا المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم، بناءً على حقيقة أن لين تشي لم يتمكن حتى من الوصول إلى هذه السرعة.

الفصل مئتان وأربعة وخمسون – صيد جنود النانو

 

عندما وصل صباح اليوم التالي، عاد رين شياو سو إلى المخيم حاملاً أرنبًا محكمًا بين ذراعيه.  يمكن للجميع رؤية شخصية رين شياو سو من بعيد.

 

 

طاردت مجموعة كبيرة من الناس في المخيم في اتجاه الأرنب الهارب ضد تساقط الثلوج.  لكن في هذه اللحظة، حدث تحول مفاجئ في الأحداث.  لقد رأوا شبكة حمراء كبيرة من العليق تحيط فجأة بالمكان الذي كان يقف فيه الضباط الخمسة وتحاصرهم!

كان مكان الاجتماع الذي اختاروه بعيدًا قليلاً عن المكان الذي زرع فيه رين شياو سو العليق لأنه كان يخشى أن يتم رؤيته.

 

وقف أحدهم عند مدخل المخيم وصرخ  “أين أمسك بهذا الأرنب؟  إنه كبير جدًا!”

اخترقت أشواك العليق جلدهم على الفور.  لكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الضباط كانوا على ما يبدو يمتصون دمائهم من الأشواك في الجذور!

 

 

 

 

 

أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء.  لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء.  لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!

 

 

 

 

 

يدا أنه لم يكن هناك حد لعدد الجذور القرمزية!

 

 

 

 

 

كل من تبعهم وراءهم تراجعوا خوفًا عندما رأوا هذا المنظر المرعب!

 

 

 


1-      أسفل منطقة الحوض في جسم الإنسان.

أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء.  لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء.  لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!

 

 

2-      هنا يحاول القول أن الطريق المؤدي لساحة المعركة والذي كان ممتلئا بالأشخاص المتحركين قد تجمد أي أن لا أحد أصبح يمر منه.

قال رين شياو سو بقلق  “طاردوه إذن، بسرعة!  إذا لم تفعلوا ذلك، فسأكون قد أمسكته عبثا!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط