خدعني تشينغ شين!
الفصل مئتان وسبعون – خدعني تشينغ شين!
.في بعض الأحيان، عندما يقوم الأعداء بهجماتهم، يتعين عليهم إرهاق أدمغتهم لعدة أيام فقط للعثور على نقطة اختراق. حتى مع قوة النيران الثقيلة، سيظلون جاهلين للمكان الذي يجب أن يبدؤوا هجومهم منه. حتى لو أرادوا تنفيذ هجوم شامل، فلن يتمكنوا من القيام به.
في هذه اللحظة، يمكن رؤية جنود اتحاد تشينغ وهم يقتربون من أسفل الجبل حيث تمركزت كتيبتهم. قدر رين شياو سو أن هناك أكثر من 1000 منهم تقريبًا. كان هذا فوج مشاة!
في الظروف العادية، كان القادة الأكثر قسوة يرسلون تضحيات لفهم الوضع الفعلي. ستضيع آلاف الأرواح فقط لمعرفة مكان وجود الأسلحة الثقيلة على أسس دفاعية.
“من ماذا انت خائف؟” قال رين شياو سو “ليس الأمر كما لو أنهم بدأوا في قصفنا!”
أصبح الجميع في منتصف الطريق متحمسون للغاية. بدا أن القوات التي كانت تحرس هذا الموقع على الجبل كانت قليلة الخبرة بالنسبة لهم لتتركهم يقتربون بما يكفي لإلقاء قنابلهم اليدوية!
ولكن يبدو أن اتحاد تشينغ كان مدركًا تمامًا لهذا منذ البداية. حتى أنهم كانوا يعرفون مكان انتشار شوراد في الموقع 313. كانت شوراد باهظة الثمن ولا ينبغي نشرها إلا في مواقع استراتيجية في حالة قُصفت الجبهة بنيران المدفعية.
ولكن في اللحظة التي بدأ فيها تشينغ شين هجومه، أمر بإطلاق وابل من قذائف الهاون على المواقع الاستراتيجية كما لو أنها لم تكلف المال، مما أدى بشكل فعال إلى ‘تبادل واحد لواحد’ من خلال تدمير مجموعات شوراد لاتحاد لي باستخدامه قذائف الهاون الثمينة.
فقد قائد الفوج كل أمل وعبّر عن أسفه “لقد خدعني تشينغ شين!”
إذا كان ما كاي ورجاله يعرفون أن خريطة الانتشار الدفاعي الخاصة بهم قد تم تسريبها، لكانوا أكثر تحفظًا في نشرهم لشوراد. لكنهم لم يعرفوا!
وبعد فترة انتظار انفجرت القنابل التي تم إلقاءها. ومع ذلك، بدا الانفجار ضعيفًا للغاية.
كيف لهم أن يعرفوا أن ما يسمى بقائد كتيبة الأبطال سيكون أهم جاسوس في اتحاد تشينغ؟ حتى أنه أعطى خريطة الانتشار الدفاعي بهذه الطريقة.
دمرت جولة واحدة فقط من القصف غير متوقع بقذائف الهاون كل الشوراد في الموقع 313!
بينما نظر رين شياو سو من أعلى إلى أسفل أثناء استلقاءه خلف التحصينات الدفاعية، كان جنود كتيبة الأبطال يرتجفون بجانبه وهم يحملون أسلحتهم.
كانت هذه الخطوة من قبل تشينغ شين فعالة بشكل مثير للاشمئزاز.
تم تزويدهم بقاذفة صواريخ غير صالحة للخدمة، وبعد أن وصلوا إلى منتصف الجبل، أدركوا أنه ليس لديهم نيران داعمة.
كانت خريطة الانتشار الدفاعي مهمة للغاية. كان تشينغ شين ينوي اختراق الخط الدفاعي في الموقع 319. ولكن مع ظهور خريطة الانتشار هذه، قام على الفور بتغيير استراتيجيته.
إذا لم يكن لدى تشينغ شين خريطة الانتشار الدفاعي، فقد يتم إهدار كمية كبيرة من قذائف الهاون هذه. ولكن بواسطتها، تمكن من تحقيق ضربة أقرب وأكثر دقة، مما قيد مستوى شوراد.
على الرغم من أن تطوير اتحاد لي للأسلحة كان يسير بشكل جيد وأن مواهبهم كانت جيدة، إلا أنهم لم يخوضوا أي معارك واسعة النطاق في السنوات الأخيرة. حتى موهبة مثل ما كاي، الذي لديه فهم شامل للحرب، لم يكن سوى مبتدئ.
دوى دوي انفجار عال مسببا في مقتل جندي كان يحمل منصة إطلاق الصواريخ. لقد انفجر الصاروخ قبل أن يتم إطلاقه!
بغض النظر عن مقدار المعرفة النظرية التي يمتلكها الشخص، سيستغرق الأمر بعض الوقت لوضع هذه المعرفة موضع التنفيذ واكتساب دروس قيمة.
كان من المؤسف أنهم كانوا يواجهون تشينغ شين الذي لم يكن لديه أي نية لمنحهم الوقت للنمو.
صدق لي شينغ تشانغ ذلك على الفور. كان ذلك لأنه شعر أيضًا براحة شديدة عند التعامل مع العدو.
ولكن في اللحظة التي بدأ فيها تشينغ شين هجومه، أمر بإطلاق وابل من قذائف الهاون على المواقع الاستراتيجية كما لو أنها لم تكلف المال، مما أدى بشكل فعال إلى ‘تبادل واحد لواحد’ من خلال تدمير مجموعات شوراد لاتحاد لي باستخدامه قذائف الهاون الثمينة.
في هذه اللحظة، قاد رين شياو سو كتيبة الأبطال إلى موقعهم على تل صغير على الجبل. كان هناك ملجأ صغير محصن حوله تحصينات ثقيلة، بينما كان منحدرا أمامهم بزاوية 43 درجة.
ولكن يبدو أن اتحاد تشينغ كان مدركًا تمامًا لهذا منذ البداية. حتى أنهم كانوا يعرفون مكان انتشار شوراد في الموقع 313. كانت شوراد باهظة الثمن ولا ينبغي نشرها إلا في مواقع استراتيجية في حالة قُصفت الجبهة بنيران المدفعية.
بينما نظر رين شياو سو من أعلى إلى أسفل أثناء استلقاءه خلف التحصينات الدفاعية، كان جنود كتيبة الأبطال يرتجفون بجانبه وهم يحملون أسلحتهم.
تم تزويدهم بقاذفة صواريخ غير صالحة للخدمة، وبعد أن وصلوا إلى منتصف الجبل، أدركوا أنه ليس لديهم نيران داعمة.
“من ماذا انت خائف؟” قال رين شياو سو “ليس الأمر كما لو أنهم بدأوا في قصفنا!”
عند الاستماع إلى نيران المدفعية المستمرة التي كانت تدوي من بعيد، سأل لي شينغ تشانغ بصوت مرتعش “قائد الكتيبة، هل سيقصفنا اتحاد تشينغ بقذائف الهاون؟ لن نتمكن من صدهم!”
“من ماذا انت خائف؟” قال رين شياو سو “ليس الأمر كما لو أنهم بدأوا في قصفنا!”
لذلك اعتاد الرماة في الجيش على لعب دور مهم للغاية. من يستطيع إلقاء القنابل بدقة أكبر سينجو ويستمتع بغنائم الحرب.
في هذه اللحظة، يمكن رؤية جنود اتحاد تشينغ وهم يقتربون من أسفل الجبل حيث تمركزت كتيبتهم. قدر رين شياو سو أن هناك أكثر من 1000 منهم تقريبًا. كان هذا فوج مشاة!
مع استمرار رين شياو سو في إطلاق النار من على التل، كان يتعامل مع هذا على أنه تدريب لإتقانه المتقدم للأسلحة النارية. كان يستخدم البندقية الآلية بطريقة شعر وكأنه بندقية قنص في يده. طلقة واحدة، ميت واحد، كان دقيقا لهاته الدرجة!
“هل سنقاتلهم؟” سأل لي شينغ تشانغ.
“نعم، بالطبع سنقاتل. لماذا لا نقاتل ونحن نتمتع بميزة التضاريس؟” قال رين شياو سو “دعونا ننتظرهم ليقتربوا قليلاً!”
عندما وصل فوج المشاة التابع لاتحاد تشينغ إلى منتصف الجبل، صرخ رين شياو سو فجأة “اطلقوا النار!”
قال لي شينغ تشانغ بقلق “إذا اقتربوا أكثر من ذلك، فسيكونون على مسافة كافية لإلقاء قنابلهم اليدوية”
“هل سنقاتلهم؟” سأل لي شينغ تشانغ.
“لا داعي للذعر. كل شيء تحت سيطرتي” قال رين شياو سو بهدوء.
ولكن يبدو أن اتحاد تشينغ كان مدركًا تمامًا لهذا منذ البداية. حتى أنهم كانوا يعرفون مكان انتشار شوراد في الموقع 313. كانت شوراد باهظة الثمن ولا ينبغي نشرها إلا في مواقع استراتيجية في حالة قُصفت الجبهة بنيران المدفعية.
عندما وصل فوج المشاة التابع لاتحاد تشينغ إلى منتصف الجبل، صرخ رين شياو سو فجأة “اطلقوا النار!”
ولكن في اللحظة التي بدأ فيها تشينغ شين هجومه، أمر بإطلاق وابل من قذائف الهاون على المواقع الاستراتيجية كما لو أنها لم تكلف المال، مما أدى بشكل فعال إلى ‘تبادل واحد لواحد’ من خلال تدمير مجموعات شوراد لاتحاد لي باستخدامه قذائف الهاون الثمينة.
تم استخدام هذا التوجيه بالليزر للإشارة إلى موقع الهدف بدقة حتى تتمكن القوات الداعمة من إرسال الصواريخ من الخلف.
أطلقت الرشاشات الأربعة الثقيلة في الحصن ألسنة من النيران. أصابت طلقات المدفع الرشاش سفح الجبل وتناثرت حوله. عندما اصيب احد الجنود برصاصة في ذراعه كسرت ذراعه!
واصل العديد من الشجعان في الفوج التقدم على الفور. بعد أن وصلوا إلى المسافة المحددة، ألقوا قنابلهم اليدوية!
على الرغم من أن جنود اتحاد تشينغ أرادوا الإسراع، إلا أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك. حاولوا إطلاق النار على رين شياو سو وموقع رجاله، لكن ميزة التحصينات الدفاعية كانت ببساطة كبيرة جدًا.
من أجل مواجهة هذا النوع من الأراضي المرتفعة في الحرب الحديثة، كانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي أن تتقدم القوات إلى الأمام حتى تكون على مسافة قريبة من العدو. ثم يمكنهم اختيار قصف الهدف بدقة بنيران المدفعية باستخدام التوجيه الدقيق بالليزر.
.
تم استخدام هذا التوجيه بالليزر للإشارة إلى موقع الهدف بدقة حتى تتمكن القوات الداعمة من إرسال الصواريخ من الخلف.
في الواقع، لقد فهم أن تشينغ شين أراد بالتأكيد التخلص منه بسرعة لأنه كان في معسكر تشينغ يون ولم يكن متعاونًا مع تشينغ شين في خطط معركته أيضًا.
لقد بذلوا قصارى جهدهم بالفعل للتقدم في الجبل. وجه جندي الليزر بالفعل ولكن لم تأت نيران داعمة من الخلف حتى بعد أن وجهه إلى المخبأ لفترة طويلة.
لذلك اعتاد الرماة في الجيش على لعب دور مهم للغاية. من يستطيع إلقاء القنابل بدقة أكبر سينجو ويستمتع بغنائم الحرب.
فقد قائد الفوج كل أمل وعبّر عن أسفه “لقد خدعني تشينغ شين!”
“قائد الفوج، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” صرخ جندي وسط إطلاق النار الكثيف القادم من الجبل.
“نعم، بالطبع سنقاتل. لماذا لا نقاتل ونحن نتمتع بميزة التضاريس؟” قال رين شياو سو “دعونا ننتظرهم ليقتربوا قليلاً!”
في الواقع، لقد فهم أن تشينغ شين أراد بالتأكيد التخلص منه بسرعة لأنه كان في معسكر تشينغ يون ولم يكن متعاونًا مع تشينغ شين في خطط معركته أيضًا.
فقد قائد الفوج كل أمل وعبّر عن أسفه “لقد خدعني تشينغ شين!”
عند الاستماع إلى نيران المدفعية المستمرة التي كانت تدوي من بعيد، سأل لي شينغ تشانغ بصوت مرتعش “قائد الكتيبة، هل سيقصفنا اتحاد تشينغ بقذائف الهاون؟ لن نتمكن من صدهم!”
لكنه لم يتوقع أن يكون تشينغ شين خائنًا. كان شجاعا بما يكفي ليغامر بنتيجة الحرب في فخه؟ إذا لم يتمكنوا من تأمين هذه الجبهة، فماذا سيحدث إذا أثرت على الصورة الكبيرة؟
في هذه اللحظة، يمكن رؤية جنود اتحاد تشينغ وهم يقتربون من أسفل الجبل حيث تمركزت كتيبتهم. قدر رين شياو سو أن هناك أكثر من 1000 منهم تقريبًا. كان هذا فوج مشاة!
ولكن ما لم يكن يعرفه هو أن تشينغ شين لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لتأمين هذه الجبهة، لأنه عقد بالفعل صفقة مع رين شياو سو!
ولكن ما لم يكن يعرفه هو أن تشينغ شين لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لتأمين هذه الجبهة، لأنه عقد بالفعل صفقة مع رين شياو سو!
“قائد الفوج، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” صرخ جندي وسط إطلاق النار الكثيف القادم من الجبل.
“استخدم قاذفة الصواريخ!” زأر قائد الفوج.
كانت خطة إلقاء القنابل اليدوية خطة غبية لاقتحام أرض مرتفعة. بعد تقدم الجنود المهاجمين لمسافة قريبة بما فيه الكفاية، سيقومون بإلقاء القنابل اليدوية لتفجير الموقع الدفاعي. عندما ينجح ذلك، لن يظل الجنود في الموقع الدفاعي قادرين على الوقوف.
دوى دوي انفجار عال مسببا في مقتل جندي كان يحمل منصة إطلاق الصواريخ. لقد انفجر الصاروخ قبل أن يتم إطلاقه!
دوى دوي انفجار عال مسببا في مقتل جندي كان يحمل منصة إطلاق الصواريخ. لقد انفجر الصاروخ قبل أن يتم إطلاقه!
في الواقع، لقد فهم أن تشينغ شين أراد بالتأكيد التخلص منه بسرعة لأنه كان في معسكر تشينغ يون ولم يكن متعاونًا مع تشينغ شين في خطط معركته أيضًا.
لكنه لم يتوقع أن يكون تشينغ شين خائنًا. كان شجاعا بما يكفي ليغامر بنتيجة الحرب في فخه؟ إذا لم يتمكنوا من تأمين هذه الجبهة، فماذا سيحدث إذا أثرت على الصورة الكبيرة؟
“قائد الفوج، ماذا سنفعل الآن؟!”
عندما وصل فوج المشاة التابع لاتحاد تشينغ إلى منتصف الجبل، صرخ رين شياو سو فجأة “اطلقوا النار!”
بغض النظر عن مقدار المعرفة النظرية التي يمتلكها الشخص، سيستغرق الأمر بعض الوقت لوضع هذه المعرفة موضع التنفيذ واكتساب دروس قيمة.
“تقدموا!” شد قائد الفوج أسنانه وقال “بعد أن نتقدم، سنقوم بتفجير هذا الموقع بقنابلنا اليدوية. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة. لا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الجنود الذين يدافعون عن هذا الحصن، لذلك لا يزال لدينا أمل!”
صدق لي شينغ تشانغ ذلك على الفور. كان ذلك لأنه شعر أيضًا براحة شديدة عند التعامل مع العدو.
كانت خطة إلقاء القنابل اليدوية خطة غبية لاقتحام أرض مرتفعة. بعد تقدم الجنود المهاجمين لمسافة قريبة بما فيه الكفاية، سيقومون بإلقاء القنابل اليدوية لتفجير الموقع الدفاعي. عندما ينجح ذلك، لن يظل الجنود في الموقع الدفاعي قادرين على الوقوف.
في هذه اللحظة، يمكن رؤية جنود اتحاد تشينغ وهم يقتربون من أسفل الجبل حيث تمركزت كتيبتهم. قدر رين شياو سو أن هناك أكثر من 1000 منهم تقريبًا. كان هذا فوج مشاة!
لذلك اعتاد الرماة في الجيش على لعب دور مهم للغاية. من يستطيع إلقاء القنابل بدقة أكبر سينجو ويستمتع بغنائم الحرب.
.
كانت هذه الخطوة من قبل تشينغ شين فعالة بشكل مثير للاشمئزاز.
بالطبع، تم القضاء على هذه الطريقة تدريجياً مع تقدم القوة النارية. ما لم يكن الوضع يائسًا، فلن يفعلها أحد بهذه الطريقة بعد الآن.
“تقدموا!” شد قائد الفوج أسنانه وقال “بعد أن نتقدم، سنقوم بتفجير هذا الموقع بقنابلنا اليدوية. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة. لا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الجنود الذين يدافعون عن هذا الحصن، لذلك لا يزال لدينا أمل!”
تم تزويدهم بقاذفة صواريخ غير صالحة للخدمة، وبعد أن وصلوا إلى منتصف الجبل، أدركوا أنه ليس لديهم نيران داعمة.
ترك هذا قائد الفوج في حالة من اليأس. لقد دفعه تشينغ شين إلى النقطة التي اضطر فيها إلى اللجوء إلى مثل هذا التكتيك الذي عفا عليه الزمن.
كانت خطة إلقاء القنابل اليدوية خطة غبية لاقتحام أرض مرتفعة. بعد تقدم الجنود المهاجمين لمسافة قريبة بما فيه الكفاية، سيقومون بإلقاء القنابل اليدوية لتفجير الموقع الدفاعي. عندما ينجح ذلك، لن يظل الجنود في الموقع الدفاعي قادرين على الوقوف.
كيف لهم أن يعرفوا أن ما يسمى بقائد كتيبة الأبطال سيكون أهم جاسوس في اتحاد تشينغ؟ حتى أنه أعطى خريطة الانتشار الدفاعي بهذه الطريقة.
واصل العديد من الشجعان في الفوج التقدم على الفور. بعد أن وصلوا إلى المسافة المحددة، ألقوا قنابلهم اليدوية!
بالطبع، تم القضاء على هذه الطريقة تدريجياً مع تقدم القوة النارية. ما لم يكن الوضع يائسًا، فلن يفعلها أحد بهذه الطريقة بعد الآن.
أصبح الجميع في منتصف الطريق متحمسون للغاية. بدا أن القوات التي كانت تحرس هذا الموقع على الجبل كانت قليلة الخبرة بالنسبة لهم لتتركهم يقتربون بما يكفي لإلقاء قنابلهم اليدوية!
وبعد فترة انتظار انفجرت القنابل التي تم إلقاءها. ومع ذلك، بدا الانفجار ضعيفًا للغاية.
الفصل مئتان وسبعون – خدعني تشينغ شين!
واصل العديد من الشجعان في الفوج التقدم على الفور. بعد أن وصلوا إلى المسافة المحددة، ألقوا قنابلهم اليدوية!
كان قائد الفوج شخصًا ذكيًا. لذلك عندما سمع أصوات الانفجارات، زأر “تشينغ تشن، أيها الوغد الخائن، لقد تجاوزت حدودك كثيرًا! كيف يمكنك تقديم قنابل وهمية لنا!”
على الرغم من أن قنابل التدريب لم تكن قنابل وهمية، إلا أن قوتها التفجيرية كانت ضعيفة للغاية. كانت الانفجارات تصدر صوتًا فقط ولكنها لم تكن كافية لقتل أي شخص. علاوة على ذلك، بدت مطابقة بالضبط للقنبلة الحقيقية.
فقد قائد الفوج كل أمل وعبّر عن أسفه “لقد خدعني تشينغ شين!”
.في بعض الأحيان، عندما يقوم الأعداء بهجماتهم، يتعين عليهم إرهاق أدمغتهم لعدة أيام فقط للعثور على نقطة اختراق. حتى مع قوة النيران الثقيلة، سيظلون جاهلين للمكان الذي يجب أن يبدؤوا هجومهم منه. حتى لو أرادوا تنفيذ هجوم شامل، فلن يتمكنوا من القيام به.
كاد قائد الفوج أن يبكي. عندها فقط أدرك كيف كان تشينغ شين عديم الضمير حقًا. لم يترك لهم حتى مخرجًا!
“من ماذا انت خائف؟” قال رين شياو سو “ليس الأمر كما لو أنهم بدأوا في قصفنا!”
مع استمرار رين شياو سو في إطلاق النار من على التل، كان يتعامل مع هذا على أنه تدريب لإتقانه المتقدم للأسلحة النارية. كان يستخدم البندقية الآلية بطريقة شعر وكأنه بندقية قنص في يده. طلقة واحدة، ميت واحد، كان دقيقا لهاته الدرجة!
قال رين شياو سو للي شينغ تشانغ في هذه اللحظة “انظر، نحن كتيبة الأبطال بعد كل شيء. قوات تشينغ المعارضة لا تشكل تهديدًا لنا على الإطلاق”
أطلقت الرشاشات الأربعة الثقيلة في الحصن ألسنة من النيران. أصابت طلقات المدفع الرشاش سفح الجبل وتناثرت حوله. عندما اصيب احد الجنود برصاصة في ذراعه كسرت ذراعه!
في هذه اللحظة، قاد رين شياو سو كتيبة الأبطال إلى موقعهم على تل صغير على الجبل. كان هناك ملجأ صغير محصن حوله تحصينات ثقيلة، بينما كان منحدرا أمامهم بزاوية 43 درجة.
صدق لي شينغ تشانغ ذلك على الفور. كان ذلك لأنه شعر أيضًا براحة شديدة عند التعامل مع العدو.
“من ماذا انت خائف؟” قال رين شياو سو “ليس الأمر كما لو أنهم بدأوا في قصفنا!”
أطلقت الرشاشات الأربعة الثقيلة في الحصن ألسنة من النيران. أصابت طلقات المدفع الرشاش سفح الجبل وتناثرت حوله. عندما اصيب احد الجنود برصاصة في ذراعه كسرت ذراعه!
في هذه اللحظة، أدرك الجنود الآخرون في كتيبة الأبطال أيضًا أن الحرب لا تبدو مرعبة على الإطلاق.
لكنه لم يتوقع أن يكون تشينغ شين خائنًا. كان شجاعا بما يكفي ليغامر بنتيجة الحرب في فخه؟ إذا لم يتمكنوا من تأمين هذه الجبهة، فماذا سيحدث إذا أثرت على الصورة الكبيرة؟
.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
