نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 306

تغير سلطة اتحاد تشينغ

تغير سلطة اتحاد تشينغ

 

الفصل ثلاثمائة وستة – تغير سلطة اتحاد تشينغ.

 

 

 

 

 


 

 

كان الجبل الواقع في المعقل 111 يُعرف بجبل الجنكة.  في الخريف، كان الجبل يتلألأ باللون الذهبي.  ولكن في الشتاء، تسقط أوراق الجنكة وانتشرت في الوادي، تاركة وراءها فقط فروع الأشجار العارية.

لكن الجنود المسؤولين عن حراسة الطريق الجبلية لجبل الجنكة لم يتحركوا.  كان السكرتير تشو غاضبًا.  “كيف تجرؤون على عصيان أوامري”

 

 

 

 

كان الرخاء يقترب من نهايته وسيُدفن في الوحل.

 

 

سأل السكرتير تشو  “إذن لماذا لا تزال ضد بطريرك عشيرة تشينغ؟”

 

ابتسم تشينغ شين وقال  “لكنني تشينغ شين”

وقف تشينغ شين في مكانه ونظر إلى المشهد الذابل في الوادي.  فجأة ضحك وقال  “كم هذا مؤسف”

 

 

 

 

عندما دخل تشينغ شين إلى غرفة الاجتماعات، توجه مباشرة إلى نهاية الطاولة وجلس.

ربما كانت هذه هي الكلمات الثلاث التي أحب تشينغ شين نطقها أكثر من غيرها.

الفائز يحصد كل شيء!

 

 

 

 

إلى جانبه، عبس السكرتير تشو وقال  “أيها الرجال، اخلعوا حذاء تشينغ شين ورافقوه إلى أعلى جبل الجنكة!”

 

أثناء سيره، بدأت آثار الأقدام في الثلج على الطريق الجبلي تتحول إلى اللون الأحمر.  بينما كان يمشي خطوة بخطوة، بدا الأمر كما لو أنه لا يستطيع رؤية نهاية الطريق على الإطلاق.  ومع ذلك، كانت هيئة تشينغ شين لا تزال مستقيمة.

 

 

لكن الجنود المسؤولين عن حراسة الطريق الجبلية لجبل الجنكة لم يتحركوا.  كان السكرتير تشو غاضبًا.  “كيف تجرؤون على عصيان أوامري”

 

 

قال تشينغ شين بهدوء  “ما الخطأ الذي فعلته؟”

 

تم وضع ليو لان تحت الإقامة الجبرية في تلمعقل 88.

لكن الجنديين بقيا في مكانهما.  كان الأمر كما لو أنهما لا يستطيعان تحمل ما قيل لهما.

 

 

 

 

 

ابتسم تشينغ شين وهو ينظر إلى الجندي الأصغر قليلاً وقال  “تذكرت من أنت.  أنت تشانغ يوجي، لقد اعتدت أن تكون تحت قيادتي.  بعد أن قتلت عضوًا في شركة بيرو، تم تكريمك لمساهمتك”

 

 

 

 

أذهلت صرخة مفاجأة من شخص ما قوات الأمن المتمركزة خارج غرفة الاجتماعات، لكن السكرتير تشو كان مستعدًا بالفعل.  أدى التدفق الشفاف إلى تقسيم نفسه بشكل أكبر وانقض من خلال باب غرفة الاجتماعات المغلق من بين قطع الخشب الثابت.  جاءت الصرخات من الخارج قبل أن يحل الصمت بالكامل.

تحمس الجندي المسمى تشانغ يوجي.  وقف باستقامة وصرخ  “أنا تشانغ يوجي من لواء القتال الخامس.  لم أكن أتوقع أنك ما زلت تتذكرني يا سيدي”

 

 

 

 

بمجرد أن انتهى من الكلام، شد ‘الحبل السائل’ على أعناق أعضاء المجلس.  تم تقييدهم حتى الموت.

التفت تشينغ شين لينظر إلى الجندي الآخر وقال بابتسامة  “أنت وانغ هانغ، أحد جنودي أيضًا.  هل والدتك تشعر بتحسن مؤخرا؟”

سأل تشينغ شين بصوت عالٍ  “هل فكرت في الأمر؟!”

 

 

 

 

احمرت عيون وانغ هانغ.  “شكرا لك سيدي.  لم أكن أتوقع أنك ما زلت تتذكر مسألة صغيرة كهذه”

 

 

بجانبه، سأل السكرتير تشو فجأة  “لماذا سحبت القوات الليلة الماضية وتركت اتحاد يانغ معلقًا؟”

 

 

تنهد تشينغ شين للسكرتير تشو وقال  “إنهم جميعًا من نخبة الجنود ويجب أن يخرجوا للقتال في الحرب، ولكن بسبب علاقتهم معي، تُركوا هنا للعمل كحراس للمنظمة.  يا للأسف.  دعونا لا نجعل الأمور صعبة عليهم.  سوف أتقدم بنفسي”

بمجرد قول ذلك، خرجت مجموعة كبيرة من الجنود من البرية.  على الرغم من أنه اندفع معهم، إلا أن الدم الذي سفكه في المعركة قد تدفق على الطريق الجبلية وأذاب طبقة الثلج الرقيقة.

 

قال تشينغ شين بهدوء في العاصفة الثلجية  “لقد فكرت في الأمر”

قال السكرتير تشو ببرود وراء تشينغ شين  “هل تعلم أنه لم تتصرف أي ظلال في تاريخ اتحاد تشينغ مثلك؟ كلهم حنوا رؤوسهم للمنظمة!”

 

 

 

 

قام تشينغ شين بإقامة تحالف مع اتحاد يانغ، ليس من أجل أي شيء آخر، ولكن حتى يتمكن من جعل ليو لان يبقى في المعقل 88 ولا يعود إلى هنا ليموت.  كان ذلك لأن تشينغ شين نفسه لم يكن واثقًا من قدرته على البقاء على قيد الحياة اليوم.

ابتسم تشينغ شين وقال  “لكنني تشينغ شين”

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو كان من المفترض أن يكون لاسم تشينغ شين طابع سحري خاص به.  كان لديه كبرياء متأصل في العظام، ولن يخضع أبدًا لأي شخص.

ثم استدار تشينغ شين ونظر أمامه.  ضحك فجأة وقال  “لم ألاحظ حتى، لكننا على وشك الوصول! لنكمل!”

 

 

 

 

خلع تشينغ شين حذائه وجواربه وبدأ في السير على الطريق الجبلي المليء بأوراق الجنكة الميتة.

الفصل ثلاثمائة وستة – تغير سلطة اتحاد تشينغ.

 

 

 

 

كانت رياح الشتاء الباردة تعوي على الطريق الجبلي، جاعلة الأرض باردة كالثلج.

 

 

جلس أحد الجنود باللباس الأسود على الأرض ببطء بعد إطلاق النار عليه.  حاول أحد رفاقه مساعدته، فقط ليمسك بيد رفيقه ويقول بابتسامة  “لقد وصل اليوم أخيرًا.  لا تقلق علي.  أخبر قائدنا أننا كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

 

ابتسم السكرتير تشو في وجه تشينغ شين وقال  “هل كان سبب رفضك لعودة ليو لان هو عدم تأكدك من ولائي؟ كنا أصدقاء نلعب في الوحل معًا عندما كنا صغارًا.  لقد جعلتني حزينًا حقًا”

ومع ذلك، لم يستطع أحد رؤية أي ألم أو إحباط على وجه تشينغ شين.  بعد المشي لفترة من الوقت، أشار تشينغ شين فجأة إلى سلسلة من التلال على الجبل وقال  “عندما كنت صغيرا، كنت ألعب في الوحل هناك مع ليو لان.  في ذلك الوقت، كان النهر شديد البرودة، لذلك كنا نغمس الكاكي الذي سرقناه في المياه الجليدية.  من اللذيذ أكلها بعد إخراجها من النهر.  في ذلك الوقت، كان تشينغ يون يلحق بنا دائمًا، لكن كان لدي دائمًا شعور بأنه يكرهني”

 

 

 

 

 

خلفه، التزم السكرتير تشو الصمت.  لم يتوقع أحد أن يظل تشينغ شين مرتاحًا إلى هذا الحد عندما كان على وشك الموت.

 

 

أثناء سيره، بدأت آثار الأقدام في الثلج على الطريق الجبلي تتحول إلى اللون الأحمر.  بينما كان يمشي خطوة بخطوة، بدا الأمر كما لو أنه لا يستطيع رؤية نهاية الطريق على الإطلاق.  ومع ذلك، كانت هيئة تشينغ شين لا تزال مستقيمة.

 

قال تشينغ شين  “يا لها من مصادفة.  تشينغ يي هو أيضًا واحد من أتباعي”

“لكن هناك نقطة حراسة مخفية هناك الآن، لذلك ربما يكون هذا المكان مغلقًا، أليس كذلك؟”  قال تشينغ شين بابتسامة.

 

 

ومع ذلك، لم يكن كل من تشينغ شين وتشو شي ضد بعضهما.  في السنوات الأولى، كانت لديهم بالفعل أفكار لتغيير العالم.

 

أمسك السكرتير تشو، الذي كان قد وضع نفسه في وقت ما خلف العجوز، بتيار من الهواء.  انقسم التيار الشفاف وتدفق باتجاه أعناق أعضاء المجلس.

فجأة طفت رقاقات الثلج من السماء.  خطت أقدام تشينغ شين النظيفة على طبقة رقيقة من الثلج وتركت خطًا من آثار الأقدام على الطريق الجبلي.

تساقطت الثلوج تدريجياً، وتجاهل تشينغ شين حديثه بالكامل.

 

 

 

في البداية، كان الثلج أبيض بينما كانت آثار الأقدام سوداء.  كشفت كل خطوة الأرض تحت الثلج.

 

 

لكن الجنود المسؤولين عن حراسة الطريق الجبلية لجبل الجنكة لم يتحركوا.  كان السكرتير تشو غاضبًا.  “كيف تجرؤون على عصيان أوامري”

 

 

صرخ السكرتير تشو من ورائه في الثلج  “هل فكرت في الأمر؟!”

 

 

 

 

أثناء سيره، بدأت آثار الأقدام في الثلج على الطريق الجبلي تتحول إلى اللون الأحمر.  بينما كان يمشي خطوة بخطوة، بدا الأمر كما لو أنه لا يستطيع رؤية نهاية الطريق على الإطلاق.  ومع ذلك، كانت هيئة تشينغ شين لا تزال مستقيمة.

تساقطت الثلوج تدريجياً، وتجاهل تشينغ شين حديثه بالكامل.

 

 

 

 

 

أثناء سيره، بدأت آثار الأقدام في الثلج على الطريق الجبلي تتحول إلى اللون الأحمر.  بينما كان يمشي خطوة بخطوة، بدا الأمر كما لو أنه لا يستطيع رؤية نهاية الطريق على الإطلاق.  ومع ذلك، كانت هيئة تشينغ شين لا تزال مستقيمة.

 

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وستة – تغير سلطة اتحاد تشينغ.

بينما كان تشينغ شين يسير بجوار الحراس على طول الطريق، استداروا جميعًا للنظر إلى ما وراء الجبل.

 

 

 

 

قال العجوز في كرسي الشرف بهدوء  “هل تعلم ما الخطأ الذي ارتكبته؟”

بينما كان يمشي، خدرت أقدام تشينغ زين.  لم يستطع أن يتذكر المسافة التي قطعها حتى الآن.  مع كل خطوة اتخذها، بدا وكأنه يفكر في شيء ما.

 

 

 

 

تحمس الجندي المسمى تشانغ يوجي.  وقف باستقامة وصرخ  “أنا تشانغ يوجي من لواء القتال الخامس.  لم أكن أتوقع أنك ما زلت تتذكرني يا سيدي”

بجانبه، سأل السكرتير تشو فجأة  “لماذا سحبت القوات الليلة الماضية وتركت اتحاد يانغ معلقًا؟”

 

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وستة – تغير سلطة اتحاد تشينغ.

“أوه، أنت تتحدث عن ذلك؟”  قال تشينغ شين بابتسامة.

 

 

 

 

قال السكرتير تشو ببرود وراء تشينغ شين  “هل تعلم أنه لم تتصرف أي ظلال في تاريخ اتحاد تشينغ مثلك؟ كلهم حنوا رؤوسهم للمنظمة!”

“في ذلك الوقت، من الواضح أن تشينغ يي لم يكن قد تولى سلطة الجيش بعد.  أنت تعلم بوضوح أن ليو لان لا يزال في أيدي اتحاد يانغ”  عبس السكرتير تشو وقال  “يجب أن يكون اتحاد يانغ قد وضع ليو لان قيد الاعتقال الآن.  لا بد أن الكثير من الناس قد فهموا أيضًا سبب استدعائك للعودة إلى المعقل 111 الآن، لذلك ربما يعتقدون أنه كان أمر تشينغ يي بسحب القوات”

 

 

 

 

لم يكونوا خائفين من ظل من قبل، لذلك كان على هذا الظل أن يموت.

ضحك تشينغ شين وقال  “هذا لأنني كنت أعرف أنكم جميعًا ستأتون خلفي”

 

 

 

 

قال تشينغ شين بهدوء في العاصفة الثلجية  “لقد فكرت في الأمر”

“ماذا تقصد؟”

 

 

 

 

 

“عندما توفي والدنا، أصر على أن يحميني ليو لان.  لكن يجب أن تعرف أيضًا نوع الشخص الذي عليه”  ضحك تشينغ شين.  “إنه يأكل وينام دائمًا، وهو أيضًا مزهج حقًا، فلماذا أحتاجه لحمايتي؟ من المرجح أنني سأضطر إلى حمايته بدلاً من ذلك”

 

 

وقف تشينغ شين حافي القدمين بالقرب من جرف الطريق الجبلي المتعرج ونظر إلى الثلج المنجرف.  قال  “هذا الأحمق، ليو لان، إذا كنت سأموت اليوم، فمن المؤكد أن قلبه سينشطر من أجلي.  قال رجلنا العجوز اللعين دائمًا أن الأسرة بحاجة إلى أن تكون متناغمة.  لا يمكننا الوجود إلا إذا بقيت عائلتنا حولنا”

 

 

عبس السكرتير تشو وقال  “إذن هل سمحت لاتحاد يانغ باعتقاله بدلا من ذلك؟”

تساقطت الثلوج تدريجياً، وتجاهل تشينغ شين حديثه بالكامل.

 

 

 

 

هو في الواقع لم يفهم المنطق الكامن وراء ذلك، لكن تخطيط تشينغ شين كان دائمًا أكثر فاعلية بقليل من تخطيط الآخرين.

 

 

في هذه الأثناء، في المعقل 111، تم رفع أغطية غرف التفتيش في الشارع فجأة بينما اندفع جنود يرتدون ملابس سوداء إلى الخارج وتوجهوا إلى جميع المناطق العسكرية الرئيسية في المعقل.  عندما واجهوا القوات النظامية في المعقل، كان هذا الجيش الذي يرتدي الزي الأسود شجاعًا بشكل مدهش ولا يعرف الخوف في المعركة!

 

 

“لو لم أجعل الآخرين يعتقلونه، لأسرع على الأغلب إلى جبل الجنكة لمحاربة أولئك العجائز”  تنهد تشينغ شين وقال  “لن يقتله اتحاد يانغ.  الشخص الحي يساوي أكثر من الميت.  قبل أن يحصلوا على أي شيء ثمين منه، لن يسلب اتحاد يانغ بحياته.  هذا أفضل من إعادته إلى هنا”

فجأة، أدرك أحدهم أن ظهر تشينغ شين ظل مستقيماً حتى الآن.  لم ينحني مرة واحدة.

 

في البداية، كان الثلج أبيض بينما كانت آثار الأقدام سوداء.  كشفت كل خطوة الأرض تحت الثلج.

 

 

قال السكرتير تشو بهدوء  “لكنهم سيقتلونه في المستقبل”

قال تشينغ شين  “لقد أعددت بالفعل طريقا له للخروج”

 

الفائز يحصد كل شيء!

 

 

قال تشينغ شين  “لقد أعددت بالفعل طريقا له للخروج”

“إذا لم تموت، فلن أكون مرتاحًا”

 

عاد تشينغ شين إلى رشده.  “أوه، كنت أفكر فقط أنه قد لا يكون لدي الوقت لزراعة الزهور بعد الآن”

 

 

قام تشينغ شين بإقامة تحالف مع اتحاد يانغ، ليس من أجل أي شيء آخر، ولكن حتى يتمكن من جعل ليو لان يبقى في المعقل 88 ولا يعود إلى هنا ليموت.  كان ذلك لأن تشينغ شين نفسه لم يكن واثقًا من قدرته على البقاء على قيد الحياة اليوم.

 

 

كانت هذه الكلمات هي الأفكار الحقيقية لجميع أعضاء مجلس إدارة اتحاد تشينغ.  هذا الظل الذي لم يحترم القواعد مطلقًا بدأ في جعلهم يخافون.

 

 

وقف تشينغ شين حافي القدمين بالقرب من جرف الطريق الجبلي المتعرج ونظر إلى الثلج المنجرف.  قال  “هذا الأحمق، ليو لان، إذا كنت سأموت اليوم، فمن المؤكد أن قلبه سينشطر من أجلي.  قال رجلنا العجوز اللعين دائمًا أن الأسرة بحاجة إلى أن تكون متناغمة.  لا يمكننا الوجود إلا إذا بقيت عائلتنا حولنا”

 

 

أثناء وجوده على الطريق الجبلي الذي يبلغ طوله 21 كيلومترًا، سأل السكرتير تشو شينغ شين مرتين بصوت عالٍ.  ولكن الآن، كان تشينغ شين هو الذي كان يسأله.

 

 

سأل السكرتير تشو  “إذن لماذا لا تزال ضد بطريرك عشيرة تشينغ؟”

 

 

عند سفح الجبل، صرخ الجندي تشانغ يوجي  “الجميع، اليوم هو يوم نجاحنا!”

 

 

نظر تشينغ شين إلى الجبال البعيدة، بعد أن اكتشف شيئًا.  قال  “الآن بعد أن فكرت في الأمر، تتكون عائلتنا فقط من ليو لان وأنا.  الآخرون لا يحسبون”

 

 

 

 

 

ثم استدار تشينغ شين ونظر أمامه.  ضحك فجأة وقال  “لم ألاحظ حتى، لكننا على وشك الوصول! لنكمل!”

 

 

صرخ السكرتير تشو من ورائه في الثلج  “هل فكرت في الأمر؟!”

 

 

سار تشينغ شين أمام السكرتير تشو الذي سأل بصوت عالٍ مرة أخرى من الخلف  “لقد حان الوقت تقريبًا! هل فكرت بجدية في الأمر حتى الآن؟!”

لم يكن هناك أحد بجانب تشينغ شين.  كان جميع أعضاء المجلس جالسين مقابله، كما لو كان يتولى كامل اتحاد تشينغ.

 

 

 

 

تساقطت الثلوج بغزارة مع عواء الرياح.

 

 

 

 

 

قال تشينغ شين بهدوء في العاصفة الثلجية  “لقد فكرت في الأمر”

قال تشينغ شين  “فقط اقتلهم جميعًا.  كنت أخطط لجعلهم يسيرون في ذلك الطريق البالغ طوله 21 كيلومترًا في الثلج.  ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، لا داعي للغضب منهم بعد الآن”

 

 

 

 

أمامه، كان بإمكانه رؤية قصر اتحاد تشينغ على سفح جبل الجنكة.  كان هذا المكان لا يزال ساطعًا كما يتذكره.  وقف تشينغ شين خارج البوابة القرمزية وقال بابتسامة  “الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم آت إلى هنا إلا مرات قليلة”

 

 

 

 

قال السكرتير تشو ببرود وراء تشينغ شين  “هل تعلم أنه لم تتصرف أي ظلال في تاريخ اتحاد تشينغ مثلك؟ كلهم حنوا رؤوسهم للمنظمة!”

رافقه السكرتير تشو إلى الردهة الرئيسية.  تركت أقدام تشينغ شين بقع دماء على أرضية رخامية نظيفة وباهظة الثمن.  ظل الخدم في الردهة صامتين، ولم يجرؤ أحد على الذهاب لتنظيف بقع الدم.

 

 

 

 

 

مشى تشينغ شين إلى الداخل.  كان باب غرفة الاجتماعات مفتوحًا بالفعل، وكان جميع أعضاء مجلس إدارة اتحاد تشينغ في الداخل.

 

 

بدا أن تشينغ شين قد فقد آخر حزمة دعم له.

 

رافقه السكرتير تشو إلى الردهة الرئيسية.  تركت أقدام تشينغ شين بقع دماء على أرضية رخامية نظيفة وباهظة الثمن.  ظل الخدم في الردهة صامتين، ولم يجرؤ أحد على الذهاب لتنظيف بقع الدم.

سار تشينغ شين في الردهة الطويلة وتجاوز القاعة الطويلة.  سار بمفرده إلى الأمام بينما تبعه الآخرون من بعيد.

ربما كانت هذه هي الكلمات الثلاث التي أحب تشينغ شين نطقها أكثر من غيرها.

 

 

 

 

فجأة، أدرك أحدهم أن ظهر تشينغ شين ظل مستقيماً حتى الآن.  لم ينحني مرة واحدة.

ضحك تشينغ شين وقال  “هذا لأنني كنت أعرف أنكم جميعًا ستأتون خلفي”

 

 

 

أثناء سيره، بدأت آثار الأقدام في الثلج على الطريق الجبلي تتحول إلى اللون الأحمر.  بينما كان يمشي خطوة بخطوة، بدا الأمر كما لو أنه لا يستطيع رؤية نهاية الطريق على الإطلاق.  ومع ذلك، كانت هيئة تشينغ شين لا تزال مستقيمة.

عندما دخل تشينغ شين إلى غرفة الاجتماعات، توجه مباشرة إلى نهاية الطاولة وجلس.

إلى جانبه، عبس السكرتير تشو وقال  “أيها الرجال، اخلعوا حذاء تشينغ شين ورافقوه إلى أعلى جبل الجنكة!”

 

كان الجبل الواقع في المعقل 111 يُعرف بجبل الجنكة.  في الخريف، كان الجبل يتلألأ باللون الذهبي.  ولكن في الشتاء، تسقط أوراق الجنكة وانتشرت في الوادي، تاركة وراءها فقط فروع الأشجار العارية.

 

 

لم يكن هناك أحد بجانب تشينغ شين.  كان جميع أعضاء المجلس جالسين مقابله، كما لو كان يتولى كامل اتحاد تشينغ.

أمسك السكرتير تشو، الذي كان قد وضع نفسه في وقت ما خلف العجوز، بتيار من الهواء.  انقسم التيار الشفاف وتدفق باتجاه أعناق أعضاء المجلس.

 

 

 

ابتسم السكرتير تشو.  “يسعدني أن أكون في خدمتك”

قال العجوز في كرسي الشرف بهدوء  “هل تعلم ما الخطأ الذي ارتكبته؟”

في البداية، كان الثلج أبيض بينما كانت آثار الأقدام سوداء.  كشفت كل خطوة الأرض تحت الثلج.

 

 

 

 

قال تشينغ شين بهدوء  “ما الخطأ الذي فعلته؟”

 

 

 

 

عندما دخل تشينغ شين إلى غرفة الاجتماعات، توجه مباشرة إلى نهاية الطاولة وجلس.

ضاقت عيون العجوز قليلا.  لم يتوقع أبدًا أن الطريق الجبلي الذي يبلغ طوله 21 كيلومترًا لن يكون قادرًا على جعل تشينغ شين يخفض رأسه.

قال السكرتير تشو بهدوء  “لكنهم سيقتلونه في المستقبل”

 

 

 

 

“قتل، تمرد، تكوين جيش بشكل خاص، وعدم إطاعة الأوامر”  قال العجوز  “كل هذه الجرائم تكفي للحكم عليك بالإعدام”

 

 

 

 

 

سأل تشينغ شين  “ويجب أن أموت من أجل ذلك؟”

 

 

“ماذا نفعل الان؟”  سأل تشو شي  “لقد تمردنا، لذلك لا يمكننا ترك أي نهايات عشوائية”

 

بينما كان يمشي، خدرت أقدام تشينغ زين.  لم يستطع أن يتذكر المسافة التي قطعها حتى الآن.  مع كل خطوة اتخذها، بدا وكأنه يفكر في شيء ما.

“إذا لم تموت، فلن أكون مرتاحًا”

جلس أحد الجنود باللباس الأسود على الأرض ببطء بعد إطلاق النار عليه.  حاول أحد رفاقه مساعدته، فقط ليمسك بيد رفيقه ويقول بابتسامة  “لقد وصل اليوم أخيرًا.  لا تقلق علي.  أخبر قائدنا أننا كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

 

تساقطت الثلوج تدريجياً، وتجاهل تشينغ شين حديثه بالكامل.

 

 

كانت هذه الكلمات هي الأفكار الحقيقية لجميع أعضاء مجلس إدارة اتحاد تشينغ.  هذا الظل الذي لم يحترم القواعد مطلقًا بدأ في جعلهم يخافون.

 

 

 

 

 

لم يكونوا خائفين من ظل من قبل، لذلك كان على هذا الظل أن يموت.

 

 

 

 

 

 

صرخ السكرتير تشو من ورائه في الثلج  “هل فكرت في الأمر؟!”

 

 

 

 

تم بالفعل تفكيك قوات تشينغ شين.  تم ترويض بعضهم بعد انضمامهم إلى القوات المقاتلة المختلفة، بينما تم تقييد الآخرين الذين كانوا موالين بعناد مثل الكلاب في المعقل.  على هذا النحو، بدا أن تأثير تشينغ شين في الجيش قد ضعف إلى لا شيء تقريبًا.

 

 

“إذا لم تموت، فلن أكون مرتاحًا”

 

 

تم وضع ليو لان تحت الإقامة الجبرية في تلمعقل 88.

 

 

مشى تشينغ شين إلى الداخل.  كان باب غرفة الاجتماعات مفتوحًا بالفعل، وكان جميع أعضاء مجلس إدارة اتحاد تشينغ في الداخل.

 

بدا أن تشينغ شين قد فقد آخر حزمة دعم له.

 

 

فجأة، أدرك أحدهم أن ظهر تشينغ شين ظل مستقيماً حتى الآن.  لم ينحني مرة واحدة.

 

 

لذلك عندما تم الكشف عن الخطة، كان المجلس واثقين من فوزهم.  كانوا يزيلون كل العوائق لضمان وفاة تشينغ شين.

 

 

ابتسم السكرتير تشو في وجه تشينغ شين وقال  “هل كان سبب رفضك لعودة ليو لان هو عدم تأكدك من ولائي؟ كنا أصدقاء نلعب في الوحل معًا عندما كنا صغارًا.  لقد جعلتني حزينًا حقًا”

 

 

نهض تشينغ شين وسار، حافي القدمين، إلى النافذة الجانبية لغرفة الاجتماعات.  صرخ أحدهم بغضب  “تشينغ شين، كيف تجرؤ على التصرف بغطرسة في هذا الوقت!”

 

 

نظر تشو شي إلى تشينغ شين، الذي كان يقف في نشوة بجانب النافذة، وسأل  “ما الذي تفكر فيه؟”

 

 

لكن تشينغ شين استدار وسأل السكرتير تشو بصوت عالٍ  “تشو شي، لقد فكرت بالفعل في الأمر.  ماذا عنك؟”

 

 

 

 

 

أثناء وجوده على الطريق الجبلي الذي يبلغ طوله 21 كيلومترًا، سأل السكرتير تشو شينغ شين مرتين بصوت عالٍ.  ولكن الآن، كان تشينغ شين هو الذي كان يسأله.

 

 

 

 

 

كان العالم خارج النوافذ الضخمة واسع وشاسع!

 

 

كان الجبل الواقع في المعقل 111 يُعرف بجبل الجنكة.  في الخريف، كان الجبل يتلألأ باللون الذهبي.  ولكن في الشتاء، تسقط أوراق الجنكة وانتشرت في الوادي، تاركة وراءها فقط فروع الأشجار العارية.

 

أذهلت صرخة مفاجأة من شخص ما قوات الأمن المتمركزة خارج غرفة الاجتماعات، لكن السكرتير تشو كان مستعدًا بالفعل.  أدى التدفق الشفاف إلى تقسيم نفسه بشكل أكبر وانقض من خلال باب غرفة الاجتماعات المغلق من بين قطع الخشب الثابت.  جاءت الصرخات من الخارج قبل أن يحل الصمت بالكامل.

لم يكن يريد أن يكون ظلًا بعد الآن.  أراد أن يكون الزعيم التنفيذي لاتحاد تشينغ.  “يجب كسر العُرف، سأحطم الأماكن وأدمر البلدان من أجلي؛ بدون انقلاب العالم، لا يوجد انتعاش!”

 

 

تنهد تشينغ شين للسكرتير تشو وقال  “إنهم جميعًا من نخبة الجنود ويجب أن يخرجوا للقتال في الحرب، ولكن بسبب علاقتهم معي، تُركوا هنا للعمل كحراس للمنظمة.  يا للأسف.  دعونا لا نجعل الأمور صعبة عليهم.  سوف أتقدم بنفسي”

 

“لو لم أجعل الآخرين يعتقلونه، لأسرع على الأغلب إلى جبل الجنكة لمحاربة أولئك العجائز”  تنهد تشينغ شين وقال  “لن يقتله اتحاد يانغ.  الشخص الحي يساوي أكثر من الميت.  قبل أن يحصلوا على أي شيء ثمين منه، لن يسلب اتحاد يانغ بحياته.  هذا أفضل من إعادته إلى هنا”

سأل تشينغ شين بصوت عالٍ  “هل فكرت في الأمر؟!”

 

 

 

 

 

ابتسم السكرتير تشو.  “يسعدني أن أكون في خدمتك”

 

 

 

 

 

أمسك السكرتير تشو، الذي كان قد وضع نفسه في وقت ما خلف العجوز، بتيار من الهواء.  انقسم التيار الشفاف وتدفق باتجاه أعناق أعضاء المجلس.

 

 

 

 

“عندما توفي والدنا، أصر على أن يحميني ليو لان.  لكن يجب أن تعرف أيضًا نوع الشخص الذي عليه”  ضحك تشينغ شين.  “إنه يأكل وينام دائمًا، وهو أيضًا مزهج حقًا، فلماذا أحتاجه لحمايتي؟ من المرجح أنني سأضطر إلى حمايته بدلاً من ذلك”

أذهلت صرخة مفاجأة من شخص ما قوات الأمن المتمركزة خارج غرفة الاجتماعات، لكن السكرتير تشو كان مستعدًا بالفعل.  أدى التدفق الشفاف إلى تقسيم نفسه بشكل أكبر وانقض من خلال باب غرفة الاجتماعات المغلق من بين قطع الخشب الثابت.  جاءت الصرخات من الخارج قبل أن يحل الصمت بالكامل.

 

 

 

 

 

دوى إطلاق نار مستمر على سفح الجبل كما لو كان يوحي بوجود معركة عنيفة.

“إذا لم تموت، فلن أكون مرتاحًا”

 

 

 

 

عند سفح الجبل، صرخ الجندي تشانغ يوجي  “الجميع، اليوم هو يوم نجاحنا!”

قال تشينغ شين بهدوء  “ما الخطأ الذي فعلته؟”

 

 

 

 

بمجرد قول ذلك، خرجت مجموعة كبيرة من الجنود من البرية.  على الرغم من أنه اندفع معهم، إلا أن الدم الذي سفكه في المعركة قد تدفق على الطريق الجبلية وأذاب طبقة الثلج الرقيقة.

 

 

كان الرخاء يقترب من نهايته وسيُدفن في الوحل.

 

ابتسم السكرتير تشو في وجه تشينغ شين وقال  “هل كان سبب رفضك لعودة ليو لان هو عدم تأكدك من ولائي؟ كنا أصدقاء نلعب في الوحل معًا عندما كنا صغارًا.  لقد جعلتني حزينًا حقًا”

في هذه الأثناء، في المعقل 111، تم رفع أغطية غرف التفتيش في الشارع فجأة بينما اندفع جنود يرتدون ملابس سوداء إلى الخارج وتوجهوا إلى جميع المناطق العسكرية الرئيسية في المعقل.  عندما واجهوا القوات النظامية في المعقل، كان هذا الجيش الذي يرتدي الزي الأسود شجاعًا بشكل مدهش ولا يعرف الخوف في المعركة!

هو في الواقع لم يفهم المنطق الكامن وراء ذلك، لكن تخطيط تشينغ شين كان دائمًا أكثر فاعلية بقليل من تخطيط الآخرين.

 

 

 

 

جلس أحد الجنود باللباس الأسود على الأرض ببطء بعد إطلاق النار عليه.  حاول أحد رفاقه مساعدته، فقط ليمسك بيد رفيقه ويقول بابتسامة  “لقد وصل اليوم أخيرًا.  لا تقلق علي.  أخبر قائدنا أننا كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

 

 

على سفح الجبل، قال تشينغ شين أنه وليو لان كانا يلعبان في الوحل بجوار النهر ويأكلان الكاكي المجمد.  لكن ما لم يقله هو أن تشو شي كان أيضًا من بين أولئك الذين لعبوا معهم.

 

 

 

 

 

فجأة طفت رقاقات الثلج من السماء.  خطت أقدام تشينغ شين النظيفة على طبقة رقيقة من الثلج وتركت خطًا من آثار الأقدام على الطريق الجبلي.

 

أمسك السكرتير تشو، الذي كان قد وضع نفسه في وقت ما خلف العجوز، بتيار من الهواء.  انقسم التيار الشفاف وتدفق باتجاه أعناق أعضاء المجلس.

 

 

ابتسم السكرتير تشو في وجه تشينغ شين وقال  “هل كان سبب رفضك لعودة ليو لان هو عدم تأكدك من ولائي؟ كنا أصدقاء نلعب في الوحل معًا عندما كنا صغارًا.  لقد جعلتني حزينًا حقًا”

 

 

 

 

 

على سفح الجبل، قال تشينغ شين أنه وليو لان كانا يلعبان في الوحل بجوار النهر ويأكلان الكاكي المجمد.  لكن ما لم يقله هو أن تشو شي كان أيضًا من بين أولئك الذين لعبوا معهم.

 

 

 

 

 

اعتقد الكثير من الناس أن السكرتير تشو كان دائمًا ما يعامل تشينغ شين على أنه شوكة في طريقه.  وهذا هو السبب أيضًا في رغبة مجلس إدارة اتحاد تشينغ في إقناع السكرتير تشو باستهداف تشينغ شين.

لكن تشينغ شين استدار وسأل السكرتير تشو بصوت عالٍ  “تشو شي، لقد فكرت بالفعل في الأمر.  ماذا عنك؟”

 

كان العالم خارج النوافذ الضخمة واسع وشاسع!

 

استمع تشو شي إلى الطلقات النارية القادمة من سفح الجبل وضبط نظارته.  “أنت وزهورك …”

ومع ذلك، لم يكن كل من تشينغ شين وتشو شي ضد بعضهما.  في السنوات الأولى، كانت لديهم بالفعل أفكار لتغيير العالم.

 

 

قال تشينغ شين  “يا لها من مصادفة.  تشينغ يي هو أيضًا واحد من أتباعي”

 

 

بعد استجوابه من قبل تشو شي، ابتسم تشينغ شين أيضًا.  “كنت قلقًا قليلاً منك حقًا.  بعد كل شيء، عندما كنت صغيرًا، قال عراف ذات مرة أن لديك تمردًا مكتوبًا في نجومك”

 

 

 

 

 

اختنق تشو شي.  “اللعنة على هذا الهراء!”

لذلك عندما تم الكشف عن الخطة، كان المجلس واثقين من فوزهم.  كانوا يزيلون كل العوائق لضمان وفاة تشينغ شين.

 

 

 

 

فجأة، لم يعد السكرتير تشو المثقف والمحترم سابقًا يبدو مثقفًا ومحترمًا بعد الآن.

 

 

بمجرد قول ذلك، خرجت مجموعة كبيرة من الجنود من البرية.  على الرغم من أنه اندفع معهم، إلا أن الدم الذي سفكه في المعركة قد تدفق على الطريق الجبلية وأذاب طبقة الثلج الرقيقة.

 

قال تشينغ شين بهدوء  “ما الخطأ الذي فعلته؟”

قال العجوز في غرفة الاجتماعات ببرود  “ألا تخشى أن ينشر تشينغ يي القوات هنا ويقتلك؟”

 

 

قال السكرتير تشو بهدوء  “لكنهم سيقتلونه في المستقبل”

 

 

قال تشينغ شين  “يا لها من مصادفة.  تشينغ يي هو أيضًا واحد من أتباعي”

لم يكن هناك أحد بجانب تشينغ شين.  كان جميع أعضاء المجلس جالسين مقابله، كما لو كان يتولى كامل اتحاد تشينغ.

 

الفائز يحصد كل شيء!

 

ومع ذلك، لم يكن كل من تشينغ شين وتشو شي ضد بعضهما.  في السنوات الأولى، كانت لديهم بالفعل أفكار لتغيير العالم.

“ماذا نفعل الان؟”  سأل تشو شي  “لقد تمردنا، لذلك لا يمكننا ترك أي نهايات عشوائية”

 

 

 

 

 

قال تشينغ شين  “فقط اقتلهم جميعًا.  كنت أخطط لجعلهم يسيرون في ذلك الطريق البالغ طوله 21 كيلومترًا في الثلج.  ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، لا داعي للغضب منهم بعد الآن”

 

 

اعتقد الكثير من الناس أن السكرتير تشو كان دائمًا ما يعامل تشينغ شين على أنه شوكة في طريقه.  وهذا هو السبب أيضًا في رغبة مجلس إدارة اتحاد تشينغ في إقناع السكرتير تشو باستهداف تشينغ شين.

 

 

يجب أن يكون المنتصرون رحماء.

 

 

 

 

 

بمجرد أن انتهى من الكلام، شد ‘الحبل السائل’ على أعناق أعضاء المجلس.  تم تقييدهم حتى الموت.

 

 

 

 

 

نظر تشو شي إلى تشينغ شين، الذي كان يقف في نشوة بجانب النافذة، وسأل  “ما الذي تفكر فيه؟”

نظر تشو شي إلى تشينغ شين، الذي كان يقف في نشوة بجانب النافذة، وسأل  “ما الذي تفكر فيه؟”

 

 

 

 

عاد تشينغ شين إلى رشده.  “أوه، كنت أفكر فقط أنه قد لا يكون لدي الوقت لزراعة الزهور بعد الآن”

 

 

قال تشينغ شين  “يا لها من مصادفة.  تشينغ يي هو أيضًا واحد من أتباعي”

 

 

استمع تشو شي إلى الطلقات النارية القادمة من سفح الجبل وضبط نظارته.  “أنت وزهورك …”

 

 

 

 

 

لم يمت أعضاء مجلس الإدارة على الفور.  لقد أرادوا تمزيق ‘الحبل’ حول أعناقهم لكنهم أدركوا أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال قوى كائن خارق.  شعروا وكأن هذا الحبل السائل كان تمامًا مثل حبل صلب.

خلع تشينغ شين حذائه وجواربه وبدأ في السير على الطريق الجبلي المليء بأوراق الجنكة الميتة.

 

 

 

 

الفائز يحصد كل شيء!

 

 

 

 

 

لقد تغير مالك اتحاد تشينغ!

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط