نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 313

تحت المراقبة

تحت المراقبة

 

الفصل ثلاثمائة وثلاثة عشر – تحت المراقبة

نظر يانغ يوان إلى تشو يينغ شو وقال  “لا تأخذي التحقيقات باستخفاف.  ما زلت أشعر أن هناك خطأ ما.  كيف يمكن أن يجذب اللاجئ العادي انتباه شياو جين؟ إذا لزم الأمر، يمكنك الذهاب واختباره”

 

 

 

 


 

سأل يانغ يوان أيضًا لو يوان عن رين شياو سو، لكن لو يوان أخبره أنه لم يسمع بهذا الشخص من قبل.  سأله يانغ يوان عما إذا كانت يانغ شياو جين هي من طلبت منه قول ذلك، لكن لو يوان نفى ذلك.

بمجرد أن تلقى آن يوشيان الدفعة من رين شياو سو، ذهب إلى سوق للأغراض المستعملة واشترى سبورة.  بعد أن أعادها إلى المكتبة، كان المكان جاهزًا للتدريس.

 

 

 

 

 

في البداية، اعتقد أن عملية التدريس ستكون مملة للغاية بناءً على ما يعرفه عن رين شياو سو.  بعد كل شيء، إذا كان مراقب الفصل لا يزال يدرس منهج الصف العاشر، فكم سيكون حال الطلاب الآخرين أفضل؟

 

 

 

 

 

على الأكثر، يجب أن يكونوا أفضل قليلاً من رين شياو سو، أليس كذلك؟ على الرغم من أنهم كانوا يقرؤون كتب الهندسة الميكانيكية بما يتجاوز مستواهم، إلا أن هذا أعطى آن يوشيان انطباعًا سلبيًا أنهم كانوا يحاولون الركض دون تعلم كيفية المشي أولاً.

 

 

سأل  “ماذا تفعلون يا رفاق؟”

 

 

ولكن عندما بدأ في تعليمهم، أدرك أن يوشيان أن وانج يوشي والآخرون لديهم أساس جيد حقًا.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه كان يلقي محاضرة حول الأساس المتقدم للرياضيات والفيزياء، وليس الأشياء التي يمكن لطالب المدرسة الثانوية استيعابها بسهولة، إلا أن وانج يوشي والطلاب الآخرين استوعبوها بسهولة.

 

 

 

 

 

بغض النظر عن الطالب، سيتم اعتبارهم جميعًا من أفضل الطلاب في أي من المدارس الثانوية المجاورة.  لقد كانوا من نوعية الطلاب الذين أتيحت لهم فرصة الالتحاق بالجامعة!

 

 

لكن إذا كان هؤلاء الطلاب لا يخططون للقيام بذلك، فلماذا لا يزالون يريدون تعلم كل هذا؟ ومع ذلك، هذا لا علاقة له بآن يوشيان.  كان عليه فقط أن يعلمهم ويجمع أجره.

 

 

عبس يوشيان وسأل  “هل تخططون جميعًا الدخول إلى الجامعة؟  لستم مضطرين لتعلم هذه الأشياء حتى تتأهلوا”

 

 

 

أجاب وانغ يوشي  “نحن لا نخطط لدخول الجامعة”

 

 

على الرغم من أن أحدهم ادعى أن رجال الشرطة المتخفين بثياب مدنية الذين كانوا يراقبونهم قد غادروا بالفعل، اكتشف رين شياو سو بحلول اليوم الثالث أن هناك أشخاصًا مختلفين يلحقون به كل يوم كلما خرج.

 

“لا”  قالت الفتاة التي كان اسمها تشو يينغ شو  “إنه غبي حقًا ولم يدرك حتى أننا كنا نتتبعه.  كما تعلم، هذا هو أفضل ما لدي، لذلك أنا أؤمن بتقديري”

“أوه”  لم يقل آن يوشيان أي شيء آخر.  كان من المؤسف أن هؤلاء الطلاب الجيدين لم يفكروا في الالتحاق بالجامعة.

 

 

 

 

 

لكن إذا كان هؤلاء الطلاب لا يخططون للقيام بذلك، فلماذا لا يزالون يريدون تعلم كل هذا؟ ومع ذلك، هذا لا علاقة له بآن يوشيان.  كان عليه فقط أن يعلمهم ويجمع أجره.

 

 

في هذه اللحظة، جاءت مدبرة منزل وقالت  “سيدي، شخص ما من المخابرات موجود هنا لرؤيتك”

 

في البداية، اعتقد أن عملية التدريس ستكون مملة للغاية بناءً على ما يعرفه عن رين شياو سو.  بعد كل شيء، إذا كان مراقب الفصل لا يزال يدرس منهج الصف العاشر، فكم سيكون حال الطلاب الآخرين أفضل؟

ومع ذلك، أدرك أن يوشيان أن وانج يوشي والآخرون كانوا دائمًا غارقين في العرق بعد ظهر كل يوم عندما يأتون إلى المكتبة.  كان الأمر كما لو أنهم انتهوا للتو من ممارسة الرياضة.

كانت مثل هذه الأيام الهادئة نادرة حقًا بالنسبة له.

 

 

 

فكر يانغ يوان للحظة قبل أن يقول  “دعيه يأتي”

سأل  “ماذا تفعلون يا رفاق؟”

 

 

سأل  “ماذا تفعلون يا رفاق؟”

 

 

أجاب وانغ يوشي ببساطة  “تمارين لياقة”

 

 

على الرغم من أنه كان يلقي محاضرة حول الأساس المتقدم للرياضيات والفيزياء، وليس الأشياء التي يمكن لطالب المدرسة الثانوية استيعابها بسهولة، إلا أن وانج يوشي والطلاب الآخرين استوعبوها بسهولة.

 

 

هذا أربك آن يوشيان أكثر.  “لماذا عليكم القيام بتمارين اللياقة البدنية؟  هل تخططون للتجنيد في الجيش؟”

 

 

 

 

 

“لا”

 

 

 

 

 

“إذن ما الهدف من هذه التدريبات؟” كان يوشيان لا يزال مرتبكًا.

 

 

 

 

 

“ما الذي تسأل عنه؟”  أصبح وانغ يوشي حذرًا.  “سوف نتدرب فقط إذا طلب منا مراقب الفصل القيام بذلك”

 

 

 

 

 

نظرًا لأن آن يوشيان كان معلمهم الآن، فإن وانغ يوشي سيظل محترمًا تجاه أولئك الذين نقلوا المعرفة إليهم.  ولكن مع استمرار آن يوشيان في استجوابهم بشأن أمور لا علاقة لها بالتعلم، شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذرًا.

 

 

 

 

 

شعر يوشيان أن شيئًا ما غريبا يحدث.  “إنه مراقب فصلك فقط، فلماذا تستمع إليه كثيرًا؟”

 

 

 

 

 

لماذا كانوا مطيعين لدرجة أنهم فعلوا كل ما طلب منهم رين شياو سو، سواء كان ذلك تعلم معرفة جديدة أو تدريب اللياقة البدنية؟

 

 

 

 

 

في الواقع، كان آن يوشيان أيضًا مراقب فصله في الأيام التي كان لا يزال فيها في المدرسة.  هل كان أي شخص يأخذه على محمل الجد في ذلك الوقت؟ لماذا كان هناك مثل هذا الاختلاف الكبير على الرغم من أنهما كانا مراقبين للفصل؟

 

 

 

 

دخلت امرأة.  كانت صغيرة جدًا وربما كانت فقط في أوائل العشرينات من عمرها.  لم تكن جميلة بشكل خاص، لكنها كانت تتمتع بجو من الأناقة.  بتجاهل هويتها كعميلة سرية، ستبدو تمامًا مثل أي امرأة شابة أخرى ذات سلوك ساحر إذا خرجت إلى الشوارع.

 

 

 

في هذه اللحظة، جاءت مدبرة منزل وقالت  “سيدي، شخص ما من المخابرات موجود هنا لرؤيتك”

 

 

 

في البداية، اعتقد أن عملية التدريس ستكون مملة للغاية بناءً على ما يعرفه عن رين شياو سو.  بعد كل شيء، إذا كان مراقب الفصل لا يزال يدرس منهج الصف العاشر، فكم سيكون حال الطلاب الآخرين أفضل؟

 

 

 

 

 

 

في هذه الأيام، كان رين شياو سو يخرج بمفرده كل صباح ويعود إلى المنزل في الليل فقط.

 

 

 

 

 

كانت مثل هذه الأيام الهادئة نادرة حقًا بالنسبة له.

 

 

 

 

استمتع رين شياو سو بأيام مثل هذه.  سيكون من الأفضل لو لم يكن أحد يتتبعه.

 

 

 

 

على الرغم من أن أحدهم ادعى أن رجال الشرطة المتخفين بثياب مدنية الذين كانوا يراقبونهم قد غادروا بالفعل، اكتشف رين شياو سو بحلول اليوم الثالث أن هناك أشخاصًا مختلفين يلحقون به كل يوم كلما خرج.

 

 

عبس يانغ يو ان.  هل يمكن أنه كان مجرد لاجئ؟ لقد شعر بطريقة ما أن شخصًا ما كان يخفي شيئًا عنه، لكن لم يكن لديه دليل.  ولكن من مظهر الأشياء، يبدو أن رين شياو سو حقًا كان مجرد لاجئ.

 

 

من أجل إزالة الشك، قاموا حتى بتبديل الأفراد على فترات أثناء متابعته.  كلما ظهر تقاطع، كان الشخص الرئيسي الذي يتتبعه يسير في اتجاه مختلف ويسمح للشخص التالي بتولي مسؤولية المراقبة.

 

 

 

 

لقد جاءت إلى طاولة يانغ يوان وقالت باحترام  “سيدي، لقد كنت أراقب هذا الطفل لعدة أيام، لكنني لم أكتشف أي شيء غير عادي حتى الآن.  بصرف النظر عن التوجه إلى المكتبة والعودة إلى المنزل يومًا بعد يوم، فإنه لا يذهب إلى أي مكان آخر”

كانت هذه المجموعة من الناس محترفة تمامًا في أساليبهم.  لولا إحساس رين شياو سو الشديد بالملاحظة الذي طوره في البرية، لربما ما لاحظ وجودهم.

على الأكثر، يجب أن يكونوا أفضل قليلاً من رين شياو سو، أليس كذلك؟ على الرغم من أنهم كانوا يقرؤون كتب الهندسة الميكانيكية بما يتجاوز مستواهم، إلا أن هذا أعطى آن يوشيان انطباعًا سلبيًا أنهم كانوا يحاولون الركض دون تعلم كيفية المشي أولاً.

 

 

 

 

من أراد أن يتبعه؟ ولماذا يتبعونه؟

 

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وثلاثة عشر – تحت المراقبة

كان رين شياو سو واثقًا تمامًا من أن بعض هوياته لم تكن معروفة لهؤلاء الأشخاص حتى الآن، لذلك في نظر الكثيرين، يجب أن يكون لاجئًا عاديًا فقط.

 

 

نظر يانغ يوان إلى تشو يينغ شو وقال  “لا تأخذي التحقيقات باستخفاف.  ما زلت أشعر أن هناك خطأ ما.  كيف يمكن أن يجذب اللاجئ العادي انتباه شياو جين؟ إذا لزم الأمر، يمكنك الذهاب واختباره”

 

 

علاوة على ذلك، لم تكن يانغ شياو جين على علم بالتأكيد.  إذا كانت قد رتبت لذلك، كان يجب أن تعلم أنه إذا أراد رين شياو سو حقًا الهرب، فلن يتمكن هؤلاء الأشخاص العاديون من اللحاق به.

 

 

 

 

 

مع استمرار هؤلاء الأشخاص في مراقبته يومًا بعد يوم، التأمت كسور رين شياو سو.  لم يعد العديد من كسوره بحاجة إلى الآلات النانوية لتماسكها معًا بعد الآن.

 

 

“لا”

 

 

بعد أن تعافى تمامًا من إصاباته، كان بإمكانه تخصيص بعض الوقت لأخذ دروس القتال.  كان يتطلع إلى الفصل كثيرًا.

 

 

نظرًا لأن آن يوشيان كان معلمهم الآن، فإن وانغ يوشي سيظل محترمًا تجاه أولئك الذين نقلوا المعرفة إليهم.  ولكن مع استمرار آن يوشيان في استجوابهم بشأن أمور لا علاقة لها بالتعلم، شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذرًا.

 

بمجرد أن تلقى آن يوشيان الدفعة من رين شياو سو، ذهب إلى سوق للأغراض المستعملة واشترى سبورة.  بعد أن أعادها إلى المكتبة، كان المكان جاهزًا للتدريس.

كان يوشيان يرى دائمًا رين شياو سو جالسًا بهدوء في المكتبة.  ما لم ينهض ليقرأ كتابًا مختلفًا، فلن يتحرك على الإطلاق.

 

 

على الأكثر، يجب أن يكونوا أفضل قليلاً من رين شياو سو، أليس كذلك؟ على الرغم من أنهم كانوا يقرؤون كتب الهندسة الميكانيكية بما يتجاوز مستواهم، إلا أن هذا أعطى آن يوشيان انطباعًا سلبيًا أنهم كانوا يحاولون الركض دون تعلم كيفية المشي أولاً.

 

 

من ناحية أخرى، كان رين شياو سو شديد التركيز حقًا عندما قرأ.  من ناحية أخرى، كان يشعر بالألم كلما قام بأي حركات.  لذلك، لن يقوم بأي تحركات غير ضرورية ما لم يُطلب منه ذلك.

أجاب وانغ يوشي  “نحن لا نخطط لدخول الجامعة”

 

كانت مثل هذه الأيام الهادئة نادرة حقًا بالنسبة له.

 

شعر يوشيان أن شيئًا ما غريبا يحدث.  “إنه مراقب فصلك فقط، فلماذا تستمع إليه كثيرًا؟”

في هذه اللحظة، كان رين شياو سو في طريقه إلى المكتبة.  لم يكن يخطط لتنبيه الأشخاص الذين كانوا يراقبونه.  على الرغم من أنه لا يعرف ما هي دوافعهم، فمن الأفضل السماح لهم بالاعتقاد بأنه مجرد شخص عادي.

الفصل ثلاثمائة وثلاثة عشر – تحت المراقبة

 

 

 

”عمل رائع، يينغ شو.  هل فقدت أثره من قبل؟”  سأل يانغ يوآن.

قدم له تشانغ جينغ لين نصيحة صغيرة حول ما يجب فعله عندما يشتبه في أنه تحت المراقبة.  في هذا السيناريو، يجب أن يتوقف وينظر إلى ساعته.  عندما يفعل ذلك، فإن الشخص الذي يلحق به سيلقي نظرة لا شعورية على ساعته الخاصة.

فكر يانغ يوان للحظة قبل أن يقول  “دعيه يأتي”

 

 

 

استمتع رين شياو سو بأيام مثل هذه.  سيكون من الأفضل لو لم يكن أحد يتتبعه.

لكن رين شياو سو لم يفعل ذلك لأنه لم يكن لديه ساعة.

في هذه اللحظة، جاءت مدبرة منزل وقالت  “سيدي، شخص ما من المخابرات موجود هنا لرؤيتك”

 

 

 

 

 

دخلت امرأة.  كانت صغيرة جدًا وربما كانت فقط في أوائل العشرينات من عمرها.  لم تكن جميلة بشكل خاص، لكنها كانت تتمتع بجو من الأناقة.  بتجاهل هويتها كعميلة سرية، ستبدو تمامًا مثل أي امرأة شابة أخرى ذات سلوك ساحر إذا خرجت إلى الشوارع.

 

الفصل ثلاثمائة وثلاثة عشر – تحت المراقبة

 

 

في قصر اتحاد يانغ، كان يانغ يوان يمرر وثيقة بعناية.  نظرًا لأنه كان قصير النظر قليلاً، كان يرتدي نظارته كلما كان يتصفح أي مستندات.

مع استمرار هؤلاء الأشخاص في مراقبته يومًا بعد يوم، التأمت كسور رين شياو سو.  لم يعد العديد من كسوره بحاجة إلى الآلات النانوية لتماسكها معًا بعد الآن.

 

 

 

عبس يانغ يو ان.  هل يمكن أنه كان مجرد لاجئ؟ لقد شعر بطريقة ما أن شخصًا ما كان يخفي شيئًا عنه، لكن لم يكن لديه دليل.  ولكن من مظهر الأشياء، يبدو أن رين شياو سو حقًا كان مجرد لاجئ.

لكنه لم يكن يرتدي نظارات عادة عندما يكون بالخارج.  كان ذلك لأن قصر نظره لم يكن شديدًا بشكل خاص.  ربما كان فقط في حدود 200 إلى 300 درجة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، جاءت مدبرة منزل وقالت  “سيدي، شخص ما من المخابرات موجود هنا لرؤيتك”

“إذن ما الهدف من هذه التدريبات؟” كان يوشيان لا يزال مرتبكًا.

 

في الواقع، كان آن يوشيان أيضًا مراقب فصله في الأيام التي كان لا يزال فيها في المدرسة.  هل كان أي شخص يأخذه على محمل الجد في ذلك الوقت؟ لماذا كان هناك مثل هذا الاختلاف الكبير على الرغم من أنهما كانا مراقبين للفصل؟

 

 

فكر يانغ يوان للحظة قبل أن يقول  “دعيه يأتي”

استمتع رين شياو سو بأيام مثل هذه.  سيكون من الأفضل لو لم يكن أحد يتتبعه.

 

 

 

 

دخلت امرأة.  كانت صغيرة جدًا وربما كانت فقط في أوائل العشرينات من عمرها.  لم تكن جميلة بشكل خاص، لكنها كانت تتمتع بجو من الأناقة.  بتجاهل هويتها كعميلة سرية، ستبدو تمامًا مثل أي امرأة شابة أخرى ذات سلوك ساحر إذا خرجت إلى الشوارع.

 

 

على الرغم من أنه كان يلقي محاضرة حول الأساس المتقدم للرياضيات والفيزياء، وليس الأشياء التي يمكن لطالب المدرسة الثانوية استيعابها بسهولة، إلا أن وانج يوشي والطلاب الآخرين استوعبوها بسهولة.

 

 

لقد جاءت إلى طاولة يانغ يوان وقالت باحترام  “سيدي، لقد كنت أراقب هذا الطفل لعدة أيام، لكنني لم أكتشف أي شيء غير عادي حتى الآن.  بصرف النظر عن التوجه إلى المكتبة والعودة إلى المنزل يومًا بعد يوم، فإنه لا يذهب إلى أي مكان آخر”

 

 

 

 

شعر يوشيان أن شيئًا ما غريبا يحدث.  “إنه مراقب فصلك فقط، فلماذا تستمع إليه كثيرًا؟”

”عمل رائع، يينغ شو.  هل فقدت أثره من قبل؟”  سأل يانغ يوآن.

 

 

 

 

 

“لا”  قالت الفتاة التي كان اسمها تشو يينغ شو  “إنه غبي حقًا ولم يدرك حتى أننا كنا نتتبعه.  كما تعلم، هذا هو أفضل ما لدي، لذلك أنا أؤمن بتقديري”

 

 

كان يوشيان يرى دائمًا رين شياو سو جالسًا بهدوء في المكتبة.  ما لم ينهض ليقرأ كتابًا مختلفًا، فلن يتحرك على الإطلاق.

 

 

“جيد جدا”  قال يانغ يوان.  لقد بدأ يتساءل عما إذا كان رين شياو سو قد يكون مجرد لاجئ عادي بعد كل شيء.

نظر يانغ يوان إلى تشو يينغ شو وقال  “لا تأخذي التحقيقات باستخفاف.  ما زلت أشعر أن هناك خطأ ما.  كيف يمكن أن يجذب اللاجئ العادي انتباه شياو جين؟ إذا لزم الأمر، يمكنك الذهاب واختباره”

 

 

 

 

سمع عن اسم رين شياو سو عندما كان مطلوبًا من قبل اتحاد تشينغ، ولكن سرعان ما تم حذفه من القائمة.  أزال اتحاد تشينغ اسمه بعد أن أكد داخليًا أنه مجرد لاجئ.

 

 

في قصر اتحاد يانغ، كان يانغ يوان يمرر وثيقة بعناية.  نظرًا لأنه كان قصير النظر قليلاً، كان يرتدي نظارته كلما كان يتصفح أي مستندات.

 

من أراد أن يتبعه؟ ولماذا يتبعونه؟

سأل يانغ يوان أيضًا لو يوان عن رين شياو سو، لكن لو يوان أخبره أنه لم يسمع بهذا الشخص من قبل.  سأله يانغ يوان عما إذا كانت يانغ شياو جين هي من طلبت منه قول ذلك، لكن لو يوان نفى ذلك.

 

 

 

 

 

عبس يانغ يو ان.  هل يمكن أنه كان مجرد لاجئ؟ لقد شعر بطريقة ما أن شخصًا ما كان يخفي شيئًا عنه، لكن لم يكن لديه دليل.  ولكن من مظهر الأشياء، يبدو أن رين شياو سو حقًا كان مجرد لاجئ.

 

 

بمجرد أن تلقى آن يوشيان الدفعة من رين شياو سو، ذهب إلى سوق للأغراض المستعملة واشترى سبورة.  بعد أن أعادها إلى المكتبة، كان المكان جاهزًا للتدريس.

 

 

نظر يانغ يوان إلى تشو يينغ شو وقال  “لا تأخذي التحقيقات باستخفاف.  ما زلت أشعر أن هناك خطأ ما.  كيف يمكن أن يجذب اللاجئ العادي انتباه شياو جين؟ إذا لزم الأمر، يمكنك الذهاب واختباره”

 

 

 

 

في هذه اللحظة، جاءت مدبرة منزل وقالت  “سيدي، شخص ما من المخابرات موجود هنا لرؤيتك”

من أجل إزالة الشك، قاموا حتى بتبديل الأفراد على فترات أثناء متابعته.  كلما ظهر تقاطع، كان الشخص الرئيسي الذي يتتبعه يسير في اتجاه مختلف ويسمح للشخص التالي بتولي مسؤولية المراقبة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط