نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 324

القائد تشانغ

القائد تشانغ

 

الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ

 

 

 


 

 

 

 

صمت الحفل الصاخب في السابق حيث حبس الجميع أنفاسهم.  كأنهم ينتظرون من يكسر حاجز الصمت.

 

 

 

 

“لا شيء كثير”  قال شو شيانشو  “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين.  ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”

قام خادم بطريق الخطأ بهدم برج شمبانيا على طاولة بسبب توتره وكسر الصمت مع تحطم الزجاج.  قامت مجموعة من الخدم بتنظيف المنطقة بشكل سريع بينما تنفس الضيوف الصعداء.

 

 

 

 

فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا.  في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.

مع انهيار برج الشمبانيا، انكسر الجو المتوتر أخيرًا.

 

 

 

 

 

سأل أحدهم  “العم الثالث، هل كان ذلك هو ممثل المعقل 178؟”

 

 

 

 

سلم يانغ يوان الشمبانيا في يده إلى مرؤوس بجانبه.  لم يعد في مزاج للشرب.  “نعم، هذا هو شو شيانشو”

 

 

كانت جميع المعاقل الأخرى تُعرف ببساطة باسم معاقل.  فقط المعقل 178 الذي كان يشار إليه أحيانًا على أنه حصن من قبل الناس على انفراد.  بدا وكأنه كان المعقل الوحيد المؤهل ليتم تسميته على هذا النحو.

 

قال شو شيانشو وابتسم  “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”

عرف الجميع أن الضيف الرئيسي الليلة كان في الواقع شو شيانشو.  كانت الحرب في الجنوب الغربي شديدة للغاية، ومع ذلك ظل المعقل 178 صامدًا وسط القتال.  كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا مهتمين مطلقًا بالحرب التي تحدث في الجنوب الغربي.

 

 

 

 

 

لكن بينما ظلوا هادئين، فإن هذا لا يعني أن الآخرين يمكن أن يتجاهلوهم.

 

 

 

 

 

كما يعلم كبار السن، كانت هناك مجموعة من الكائنات الشرسة مختبئة خلف جدران ذلك المعقل.

 

 

 

 

قال شو شيانشو أثناء جلوسه على مقعد حجري في الفناء  “لا يزال يتعين علي أن أشكرك على خطاب التوصية”  أحضرت شياو يو كوبًا من الشاي إليه.  ابتسم شو شيانشو في وجه شياو يو وقال  “شكرًا لك”

كانت جميع المعاقل الأخرى تُعرف ببساطة باسم معاقل.  فقط المعقل 178 الذي كان يشار إليه أحيانًا على أنه حصن من قبل الناس على انفراد.  بدا وكأنه كان المعقل الوحيد المؤهل ليتم تسميته على هذا النحو.

لذلك، بالمقارنة مع شونغ شينغ من اتحاد شونغ، كان يانغ يوان أكثر قلقًا بشأن موقف المعقل 178.  ولكن المشكلة الآن هي أن ممثل المعقل 178 قد غادر قبل أن تبدأ الحفلة.

 

 

 

 

عند اندلاع حرب شاملة، سيتحول ذلك الحصن الرائع إلى آلة حرب متطورة.  بفضل تروسها العملاقة والقوية التي تعمل معًا، يمكنها تدمير أي أهداف كانت تشكل تهديدًا للقلعة.

 

 

كان الضيوف متفهمين للغاية.  بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل.  على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.

 

 

بالطبع، لم يرى الكثير من الناس ذلك بأنفسهم.  أصبحت مكانة المعقل 178 في الشمال الغربي لفترة طويلة شيئًا من الأساطير.

 

 

 

 

 

لذلك، بالمقارنة مع شونغ شينغ من اتحاد شونغ، كان يانغ يوان أكثر قلقًا بشأن موقف المعقل 178.  ولكن المشكلة الآن هي أن ممثل المعقل 178 قد غادر قبل أن تبدأ الحفلة.

 

 

كانت جميع المعاقل الأخرى تُعرف ببساطة باسم معاقل.  فقط المعقل 178 الذي كان يشار إليه أحيانًا على أنه حصن من قبل الناس على انفراد.  بدا وكأنه كان المعقل الوحيد المؤهل ليتم تسميته على هذا النحو.

 

 

“ذلك الشاب المسمى رين شياو سو، هل أنت من دعاه؟”  سأل أحدهم  “ما هي خلفيته، ولماذا يهتم شو شيانشو به كثيرًا؟”

“كيف هو المعقل 178؟”  كان هذا أحد الأسئلة التي أراد رين شياو سو إجابة عليها.

 

أطلق ليو لان الصعداء.  “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”

 

ثم انتقل صوت عبر الحائط.  “شياو سو، اسأله عما إذا كان هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ لمهاجمة اتحاد تشينغ الخاص بنا”

عبس يانغ يوان.  كان يعلم من تقارير المخابرات أن رين شياو سو سافر إلى جانب شو شيانشو في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ.  لكن بما أن رين شياو سو كان مجرد لاجئ، لم يفكر فيه كثيرًا.  لقد عامل ذلك الشاب فقط باعتباره لاجئًا تورط عرضًا في الموقف.

صمت الحفل الصاخب في السابق حيث حبس الجميع أنفاسهم.  كأنهم ينتظرون من يكسر حاجز الصمت.

 

 

 

 

لكن لدهشته، كان لدى ابنة أخيه وجهة نظر مختلفة لرين شياو سو، وحتى شو شيانشو رآه كصديق جيد.

الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ

 

 

 

 

لابد أنه صديق مهم للغاية، أفضل صديق أراد رؤيته حقًا.  وإلا فلماذا يترك شو شيانشو مثل هذا الاحتفال المهم لمجرد الذهاب ومقابلته؟

 

 

“هيا، تعال واجلس”  سحب رين شياو سو شو شيانشو إلى المنزل.  لسبب ما، شعر رين شياو سو بإحساس مألوف لشو شيانشو.  ربما يمكن الشعور بالطريقة التي يعامل بها الآخرين بصدق، لذلك لا أحد يرغب في رفض مثل هذه الصداقة.  بالتفكير في هذا، قرر رين شياو سو عدم السماح لشو شيانشو بأخذ اللوم بدلا عنه بعد الآن في المستقبل.

 

 

ومع ذلك، لم يقل يانغ يوان أي شيء آخر.  ابتسم في وجه الضيوف وقال  “كان هناك حادث صغير في الحفلة، لكنني آمل ألا يؤثر هذا الأمر على مزاج الجميع.  يرجى الاستمرار في الاستمتاع بأنفسكم هنا”  كانت كلماته تعني أنه لا يريد الاستمرار في الحديث عن الأمر.

 

 

سلم يانغ يوان الشمبانيا في يده إلى مرؤوس بجانبه.  لم يعد في مزاج للشرب.  “نعم، هذا هو شو شيانشو”

 

 

كان الضيوف متفهمين للغاية.  بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل.  على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.

نظر رين شياو سو إلى شو شيانشو.  “إذن لماذا أنت هنا في المعقل 88؟”

 

 

 

 

ومع ذلك، بعد الليلة، من المحتمل أن ينتشر اسم رين شياو سو على نطاق واسع.  حتى أن بعض الأشخاص قد يضيفون رواياتهم الخاصة لما حدث هنا ويجعلون القصة أكثر غرابة مما كانت عليه بالفعل.

 

 

عبس يانغ يوان.  كان يعلم من تقارير المخابرات أن رين شياو سو سافر إلى جانب شو شيانشو في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ.  لكن بما أن رين شياو سو كان مجرد لاجئ، لم يفكر فيه كثيرًا.  لقد عامل ذلك الشاب فقط باعتباره لاجئًا تورط عرضًا في الموقف.

 

كان شونغ شينغ يتمتع بوجه جيد مع حواجب حادة وعيون مشرقة ونضح بهالة قوية من رأسه إلى أخمص قدميه.  ابتسم وقال  “لا تقلق، عمي يانغ.  سأتفاهم بشكل رائع مع شياو جين”

نظر يانغ يوان إلى شونغ شينغ بجانبه وقال  “كنت أخطط لتقديمك إلى شياو جين الليلة، لكن لسوء الحظ، غادرت مع صديقها أولاً.  أعتقد أنه يجب أن يكون لديها شيء مهم لتحضره.  ومع ذلك، ليست هناك حاجة للاستعجال في الأمور.  بعد كل شيء، أنتما ستتجهان إلى الشمال الغربي الأسبوع المقبل.  سيكون هناك المزيد من الفرص لك للتعرف عليها”

“أنت وحدك من تخاطبه مباشرة باسمه”  ابتسم شو شيانشو.  “كلنا نناديه بالقائد تشانغ”

 

“لا شيء كثير”  قال شو شيانشو  “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين.  ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”

 

 

كان شونغ شينغ يتمتع بوجه جيد مع حواجب حادة وعيون مشرقة ونضح بهالة قوية من رأسه إلى أخمص قدميه.  ابتسم وقال  “لا تقلق، عمي يانغ.  سأتفاهم بشكل رائع مع شياو جين”

 

 

 

 

 

 

قال رين شياو سو  “إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فقد نذهب ونرى ما هو موجود هناك”

 

“أنا هنا فقط لمناقشة إبادة قطاع الطرق بالتعاون مع اتحاد يانغ وشونغ.  يريد القائد تشانغ فتح طرق التجارة مرة أخرى”

 

 

 

 

عندما عاد رين شياو سو إلى مقر إقامته في الليل، رأى شو شيانشو يقف على عتبة الباب كما لو كان ينتظر شيئًا ما.  أدرك رين شياو سو في اللحظة التي رأى فيها شو شيانشو هنا ما يحدث.  إذن كان الممثل الذي أرسله المعقل 178 إلى اتحاد يانغ هو شيانشو!

 

 

 

 

 

عندما رأى شو شيانشو رين شياو سو، كان متحمسًا.  رفع ذراعه ولوح.  شياو سو! شياو سو!”

 

 

“أوه”  أومأ رين شياو سو.  بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178.  سأل مرة أخرى  “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”

 

 

ابتسم رين شياو سو.  “لماذا لم تدخل وتجلس؟ كيف عرفت أين أعيش؟”

ثم انتقل صوت عبر الحائط.  “شياو سو، اسأله عما إذا كان هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ لمهاجمة اتحاد تشينغ الخاص بنا”

 

“لا شيء كثير”  قال شو شيانشو  “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين.  ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”

 

 

قال شو شيانشو وابتسم  “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”

سأل رين شياو سو، بشكل فضولي  “هل قابلت تشانغ جين لين؟”

 

 

 

 

“هيا، تعال واجلس”  سحب رين شياو سو شو شيانشو إلى المنزل.  لسبب ما، شعر رين شياو سو بإحساس مألوف لشو شيانشو.  ربما يمكن الشعور بالطريقة التي يعامل بها الآخرين بصدق، لذلك لا أحد يرغب في رفض مثل هذه الصداقة.  بالتفكير في هذا، قرر رين شياو سو عدم السماح لشو شيانشو بأخذ اللوم بدلا عنه بعد الآن في المستقبل.

 

 

 

 

 

سأل رين شياو سو  “إذن ذهبت إلى المعقل 178؟ كيف حالك هناك؟”

فوجئ شو شيانشو.  كان يعرف ليو لان جيدًا.  “شياو سو، لماذا تسكن بجانبه؟”

 

 

 

 

قال شو شيانشو أثناء جلوسه على مقعد حجري في الفناء  “لا يزال يتعين علي أن أشكرك على خطاب التوصية”  أحضرت شياو يو كوبًا من الشاي إليه.  ابتسم شو شيانشو في وجه شياو يو وقال  “شكرًا لك”

لكن لدهشته، كان لدى ابنة أخيه وجهة نظر مختلفة لرين شياو سو، وحتى شو شيانشو رآه كصديق جيد.

 

 

 

لابد أنه صديق مهم للغاية، أفضل صديق أراد رؤيته حقًا.  وإلا فلماذا يترك شو شيانشو مثل هذا الاحتفال المهم لمجرد الذهاب ومقابلته؟

سأل رين شياو سو، بشكل فضولي  “هل قابلت تشانغ جين لين؟”

 

 

“أوه”  أومأ رين شياو سو.  بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178.  سأل مرة أخرى  “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”

 

 

“أنت وحدك من تخاطبه مباشرة باسمه”  ابتسم شو شيانشو.  “كلنا نناديه بالقائد تشانغ”

فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا.  في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.

 

 

 

 

“أوه”  أومأ رين شياو سو.  بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178.  سأل مرة أخرى  “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”

 

 

عند اندلاع حرب شاملة، سيتحول ذلك الحصن الرائع إلى آلة حرب متطورة.  بفضل تروسها العملاقة والقوية التي تعمل معًا، يمكنها تدمير أي أهداف كانت تشكل تهديدًا للقلعة.

“لا شيء كثير”  قال شو شيانشو  “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين.  ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”

“تجاهله”  قال رين شياو سو  “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ

“كيف هو المعقل 178؟”  كان هذا أحد الأسئلة التي أراد رين شياو سو إجابة عليها.

 

 

 

 

أطلق ليو لان الصعداء.  “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”

“الناس هناك موهوبون جدًا.  أنا أتوافق معهم حقًا، لذلك أحب ذلك المكان”  ضحك شو شيانشو وقال  “أوه صحيح، شياو سو، لماذا لا تذهب إلى المعقل 178؟ يسأل القائد تشانغ عنك كثيرًا”

 

 

قال ليو بقلق  “هوي، شياو سو، اسأله بدلا مني”

 

 

قال رين شياو سو  “إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فقد نذهب ونرى ما هو موجود هناك”

 

 

 

 

 

ثم انتقل صوت عبر الحائط.  شياو سو، اسأله عما إذا كان هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ لمهاجمة اتحاد تشينغ الخاص بنا”

قال رين شياو سو  “إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فقد نذهب ونرى ما هو موجود هناك”

 

 

 

 

ذهل رين شياو سو للحظة.  من الواضح أن هذا كان صوت ليو لان اللعين.

عبس يانغ يوان.  كان يعلم من تقارير المخابرات أن رين شياو سو سافر إلى جانب شو شيانشو في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ.  لكن بما أن رين شياو سو كان مجرد لاجئ، لم يفكر فيه كثيرًا.  لقد عامل ذلك الشاب فقط باعتباره لاجئًا تورط عرضًا في الموقف.

 

فوجئ شو شيانشو.  كان يعرف ليو لان جيدًا.  “شياو سو، لماذا تسكن بجانبه؟”

 

 

قام كل منه هو وشو شيانشو بإدارة رأساهما لإلقاء نظرة واستقبلهما رأس ليو لان الكبير الذي ارتفع ببطء من خلف الجدار.  لقد كان مشهدًا غريبًا حقًا.

 

 

 

 

 

فوجئ شو شيانشو.  كان يعرف ليو لان جيدًا.  شياو سو، لماذا تسكن بجانبه؟”

 

 

“لا شيء كثير”  قال شو شيانشو  “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين.  ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”

 

 

“تجاهله”  قال رين شياو سو  “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”

ابتسم رين شياو سو.  “لماذا لم تدخل وتجلس؟ كيف عرفت أين أعيش؟”

 

قام كل منه هو وشو شيانشو بإدارة رأساهما لإلقاء نظرة واستقبلهما رأس ليو لان الكبير الذي ارتفع ببطء من خلف الجدار.  لقد كان مشهدًا غريبًا حقًا.

 

قام كل منه هو وشو شيانشو بإدارة رأساهما لإلقاء نظرة واستقبلهما رأس ليو لان الكبير الذي ارتفع ببطء من خلف الجدار.  لقد كان مشهدًا غريبًا حقًا.

قال ليو بقلق  “هوي، شياو سو، اسأله بدلا مني”

 

 

عندما عاد رين شياو سو إلى مقر إقامته في الليل، رأى شو شيانشو يقف على عتبة الباب كما لو كان ينتظر شيئًا ما.  أدرك رين شياو سو في اللحظة التي رأى فيها شو شيانشو هنا ما يحدث.  إذن كان الممثل الذي أرسله المعقل 178 إلى اتحاد يانغ هو شيانشو!

 

 

ولكن قبل أن يتمكن رين شياو سو من الرد، أجاب شو شيانشو أولاً.  “أنا لست هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ.  المعقل 178 خاصتنا لا يشكل تحالفات مع أي منظمات”

 

“تجاهله”  قال رين شياو سو  “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”

 

 

أطلق ليو لان الصعداء.  “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”

 

 

 

 

 

فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا.  في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.

 

 

 

 

 

نظر رين شياو سو إلى شو شيانشو.  “إذن لماذا أنت هنا في المعقل 88؟”

كان الضيوف متفهمين للغاية.  بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل.  على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.

 

 

 

 

“أنا هنا فقط لمناقشة إبادة قطاع الطرق بالتعاون مع اتحاد يانغ وشونغ.  يريد القائد تشانغ فتح طرق التجارة مرة أخرى”

 

 

لكن بينما ظلوا هادئين، فإن هذا لا يعني أن الآخرين يمكن أن يتجاهلوهم.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط