نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 328

زيارة لتسليم بعض الهدايا

زيارة لتسليم بعض الهدايا

 

الفصل ثلاثمائة وثمانية وعشرون – زيارة لتسليم بعض الهدايا

 

 

 


 

“من هؤلاء الناس؟”  نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال  “من الأفضل ألا تخبر الغرباء أنني ساعدتك.  لا أريد أن أتورط في مشكلة من أجل ذلك”

خرج ليو لان من المنزل مباشرة.  لقد كان غاضبًا حقًا من قمعه من قبل قوات العدو الآن.  “اللعنة، شخص ما يحاول بالفعل قتلي.  لحسن الحظ، لم أفضل حذري”

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان ليو لان مندهشًا بعض الشيء.  على الرغم من أنه قد خمّن أن رين شياو سو كان كائنًا خارقًا، إلا أنه لم يعتقد أنه كان بهذه القوة.

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا، سأل ليو لان مرؤوسه الذي كان يختبئ خلف الشجرة في وقت سابق هامسًا  “هل رأيت كيف قتل هؤلاء الناس؟”

 

 

بدأت شياو يو تضحك.  “لماذا أنت خجول جدا؟ لقد حزمت خيمة واحدة فقط لأنها لمصلحتك.  لا بأس إذا لم تتمكن من استخدامها، ولكن إذا قمت بذلك، فسوف تشكرني على ذلك لاحقًا”

 

“حسنًا، هذا مؤكد”  نظر ليو لان إلى الجثث وقال  “قم بتفتيشهم وابحث ما إذا كانت هناك أية أدلة.  رغم ذلك، يجب أن يكون القيام بذلك بلا معنى.  الجنود الانتحاريون لن يحملوا أي شيء قد يخصهم”

هز ذلك الجندي رأسه.  “لم أر ذلك بوضوح”

“إذن لماذا توجد خيمة واحدة فقط؟”  كان رين شياو سو مذهولًا.

 

 

 

 

“من هؤلاء الناس؟”  نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال  “من الأفضل ألا تخبر الغرباء أنني ساعدتك.  لا أريد أن أتورط في مشكلة من أجل ذلك”

 

 

 

 

 

“حسنًا، هذا مؤكد”  نظر ليو لان إلى الجثث وقال  “قم بتفتيشهم وابحث ما إذا كانت هناك أية أدلة.  رغم ذلك، يجب أن يكون القيام بذلك بلا معنى.  الجنود الانتحاريون لن يحملوا أي شيء قد يخصهم”

بدأت شياو يو تضحك.  “لماذا أنت خجول جدا؟ لقد حزمت خيمة واحدة فقط لأنها لمصلحتك.  لا بأس إذا لم تتمكن من استخدامها، ولكن إذا قمت بذلك، فسوف تشكرني على ذلك لاحقًا”

 

 

 

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو قليلاً.  لم يكن يعرف كيف يرد.

كما هو متوقع، لم يكتشفوا شيئًا آخر على هؤلاء الأشخاص سوى البنادق والذخيرة بعد البحث في أجسادهم.

 

 

 

 

 

جلس ليو لان وفكر للحظة.  “دعني أفكر في هذا.  إذا كنت سأموت، فمن المستفيد؟”

 

 

 

 

 

جلس رين شياو سو على كرسي حجري بجانبه وتركه يفكر في الأمر ببطء.

 

 

جلس ليو لان وفكر للحظة.  “دعني أفكر في هذا.  إذا كنت سأموت، فمن المستفيد؟”

 

اعتقد رين شياو سو أن وانغ فوجوي قد يستفيد قليلا من هذه العناصر، لذلك قرر قبولها.

“هل يمكن أن يكون اتحاد شونغ؟”  سأل ليو لان بريبة.  “إذا قتلوني، فسوف ينزلق اتحاد يانغ واتحاد تشينغ على الفور إلى الحرب.  البيئة الطبيعية في الشمال حول اتحاد شونغ ليست جيدة مثل الجنوب.  لقد كانوا يخططون للحصول على هذه المنطقة لفترة طويلة الآن لكنهم ليسوا ندا لنا.  لذلك حاولوا التسلل إلى المعقل 178.  إذا بدأ اتحاد يانغ واتحاد تشينغ القتال، فيمكنهم الجلوس وجني الفوائد”

قال شونغ شينغ بأدب  “من فضلك اعتني بي في بعثتنا لإبادة اللصوص”

 

 

 

 

ومع ذلك، غير ليو لان رأيه وقال  “لكن أعضاء اتحاد شونغ لا يزالون في المعقل.  إذا قاموا بقتلي، فمن المحتمل أن يفكر تشينغ شين في هذا أيضًا وقد يركز غضبه على اتحاد شونغ بدلاً من ذلك.  لذلك قد يكون من الممكن أيضًا أن اتحاد يانغ يحاول قتلي أثناء وجود أفراد اتحاد شونغ في المعقل 88، مما يجعل من الصعب تمييز ما حدث بالفعل.  بهذه الطريقة، يمكنهم إجبار اتحاد شونغ على مواجهة تشينغ شين معهم لأن اتحاد شونغ لم يتمكن من إثبات أنهم لم يكونوا هم من اغتالوني”

“سنبيد قطاع الطرق”  قفز رين شياو سو مرة أخرى إلى فناء منزله.

 

 

 

 

قال رين شياو سو  “تحليلك لم يفد في أي شيء”

 

 

بعد كل شيء، كانت واحدة من أقرب الناس إلى رين شياو سو.  كيف لها أن لا تلاحظ شيئًا بعد العيش معًا كل يوم؟

 

ومع ذلك، غير ليو لان رأيه وقال  “لكن أعضاء اتحاد شونغ لا يزالون في المعقل.  إذا قاموا بقتلي، فمن المحتمل أن يفكر تشينغ شين في هذا أيضًا وقد يركز غضبه على اتحاد شونغ بدلاً من ذلك.  لذلك قد يكون من الممكن أيضًا أن اتحاد يانغ يحاول قتلي أثناء وجود أفراد اتحاد شونغ في المعقل 88، مما يجعل من الصعب تمييز ما حدث بالفعل.  بهذه الطريقة، يمكنهم إجبار اتحاد شونغ على مواجهة تشينغ شين معهم لأن اتحاد شونغ لم يتمكن من إثبات أنهم لم يكونوا هم من اغتالوني”

“ماذا يمكنني أن أفعل؟”  حدق ليو لان في وجهه.  “نظرًا لعدم وجود أدلة هنا، يمكنني فقط تقديم بعض التخمينات الجامحة”

 

 

 

 

 

“حسنًا، خذ وقتك في التخمين”  قال رين شياو سو  “تذكر ألا تخبر أحداً أنني أنا من أنقذك.  سأغادر المعقل بعد غد، لذا لا تخلق لي مشاكل لا داعي لها”

سأل رين شياو سو فجأة  “انتظري، لماذا توجد مجموعتان من الأطباق وعيدان تناول الطعام؟”

 

 

 

قال شونغ شينغ بأدب  “من فضلك اعتني بي في بعثتنا لإبادة اللصوص”

تغير تعبير ليو لان على الفور.  “ماذا علي أن أفعل إذا غادرت؟ ماذا لو حاول شخص ما قتلي مرة أخرى؟”

 

 

رفع رين شياو سو حاجبيه.  كان هذا الصوت غريبًا تمامًا، لأنه لم يسمعه من قبل.

 

 

“لا تقلق، ليو يوان سيبقى بالجوار”  قال رين شياو سو بلا مبالاة  “علاوة على ذلك، هذا الرجل من اتحاد شونغ سيذهب معي أيضًا.  ستكون على الأرجح بأمان بعد مغادرته”

 

 

 

 

1-      إحدى الفواكه من صنف التوت.

“إيه، أين ستذهبون جميعًا؟”  تساءل ليو لان.

 

 

 

 

 

“سنبيد قطاع الطرق”  قفز رين شياو سو مرة أخرى إلى فناء منزله.

“ألن تذهب مع السيدة شياو جين؟” توقفت شياو يو مؤقتًا.  “نظرًا لأنه يمكنك أخذ المزيد من الأشياء معك، يجب عليك أخذ مجموعة إضافية لها في حالة حدوث ذلك”

 

 

 

رفع رين شياو سو حاجبيه.  كان هذا الصوت غريبًا تمامًا، لأنه لم يسمعه من قبل.

سمع ليو لان يخفض صوته ويصرخ  “انتظر، قلت أن ليو يوان سيحميني؟ هل يمكنه حقًا …”

 

 

 

 

سأل رين شياو سو فجأة  “انتظري، لماذا توجد مجموعتان من الأطباق وعيدان تناول الطعام؟”

الآن، كان رين شياو سو يعامل ليو لان كصديق.  كان الأمر نفسه بالنسبة إلى ليو لان، لذلك لم يكن رين شياو سو يمانع في مساعدته.

 

 

 

 

 

كان الأمر أن حادثة الليلة كانت غريبة حقًا.  بدا أن اتحاد يانغ واتحاد تشينغ يتعاونان بسلام حيث ظل كلا جيشيهما يعملان معًا لمحاربة تحالف لي في الخطوط الأمامية.  كان الأمر كما لو أن ليو لان لم يكن قيد الإقامة الجبرية في معقل 88.

 

 

كان على رين شياو سو أن يعترف بأن شونغ شينغ بدا ودودًا للغاية عندما ابتسم.  كان يتمتع بحضور ناعم وكان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله رين شياو سو.  كان يعتقد في الأصل أن شونغ شينغ كان هنا ليخلق مشكلة معه، ولكن في النهاية، بدا أنه كان هنا لتقديم بعض الهدايا؟

 

 

ولكن تحت سطح هذا البحر الهادئ على ما يبدو، كانت الأمواج المضطربة تتدحرج.

 

 

الآن، كان رين شياو سو يعامل ليو لان كصديق.  كان الأمر نفسه بالنسبة إلى ليو لان، لذلك لم يكن رين شياو سو يمانع في مساعدته.

 

“حسنًا، خذ وقتك في التخمين”  قال رين شياو سو  “تذكر ألا تخبر أحداً أنني أنا من أنقذك.  سأغادر المعقل بعد غد، لذا لا تخلق لي مشاكل لا داعي لها”

في الوقت الحالي، كان خط جبهة اتحاد لي في جبل جوانغ في خطر شديد.  أُجبرت العديد من القوات العسكرية لاتحاد لي على اللجوء إلى حرب العصابات ضد اتحاد يانغ واتحاد تشينغ داخل الجبال في محاولة لتدمير خطوط الإمداد وطرق السير للطرفين.  بعد كل شيء، لم يكونوا ندا للواء المدرع لاتحاد يانغ على الخطوط الأمامية.  كانت قوات المدفعية التابعة لاتحاد تشينغ وحشية بشكل خاص، لذلك لم يكن بإمكان تحالف لي سوى استخدام هذه الطريقة لتأخير هزيمتهم الوشيكة.

“ألن تذهب مع السيدة شياو جين؟” توقفت شياو يو مؤقتًا.  “نظرًا لأنه يمكنك أخذ المزيد من الأشياء معك، يجب عليك أخذ مجموعة إضافية لها في حالة حدوث ذلك”

 

 

 

 

عندما تحل هزيمتهم أخيرًا، من المحتمل أن يبدأ اتحاد يانغ واتحاد تشينغ في قتال بعضهما البعض على الفور.  كان هذا ما توقعه الكثير من الناس.

 

 

 

 

 

عرف كل من ليو لان ورين شياو سو أن تشينغ شين سيرسل شخصًا لإنقاذه، لكن لم يعرف أحد الطريقة التي سيستخدمها تشينغ شين لإجراء عملية الإنقاذ.  شن هجوم أمامي؟ في هذه الحالة، قد ينتهي أمر ليو لان أيضًا.

بدأت شياو يو تضحك.  “لماذا أنت خجول جدا؟ لقد حزمت خيمة واحدة فقط لأنها لمصلحتك.  لا بأس إذا لم تتمكن من استخدامها، ولكن إذا قمت بذلك، فسوف تشكرني على ذلك لاحقًا”

 

الفصل ثلاثمائة وثمانية وعشرون – زيارة لتسليم بعض الهدايا

 

 

شعر رين شياو أنه بناءً على مستوى فهمه، ربما لن يستطع تخمين ما كان يخطط تشينغ شين له.

 

هز ذلك الجندي رأسه.  “لم أر ذلك بوضوح”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع اقتراب يوم الرحيل لإبادة قطاع الطرق، انشغلت شياو يو مرة أخرى.  هرعت إلى كل مكان لشراء جميع أنواع الإمدادات لرين شياو سو لأنها كانت تخشى أن يعاني عندما يخرج.

 

 

 

 

 

والآن، تم تجهيز مساحة تخزين رين شياو سو بمنطقة الفراغ، لذلك لن يفسد الطعام عند تخزينه بالداخل.

كما هو متوقع، لم يكتشفوا شيئًا آخر على هؤلاء الأشخاص سوى البنادق والذخيرة بعد البحث في أجسادهم.

 

 

 

 

قالت شياو يو  “هذه خيمة جديدة، وسادة مضادة للماء، وبطانية، وفراش”

شعر رين شياو أنه بناءً على مستوى فهمه، ربما لن يستطع تخمين ما كان يخطط تشينغ شين له.

 

 

 

مع اقتراب يوم الرحيل لإبادة قطاع الطرق، انشغلت شياو يو مرة أخرى.  هرعت إلى كل مكان لشراء جميع أنواع الإمدادات لرين شياو سو لأنها كانت تخشى أن يعاني عندما يخرج.

على الرغم من أنها لم تكن تعرف كيف سيأخذهم رين شياو سو معه، إلا أنها كانت تعلم أن رين شياو سو لديه القدرة على حمل الكثير من الأشياء معه.

“مرحبًا، اسمي شونغ شينغ.  سعيد بلقائك”  كان شونغ شينغ بنفس طول رين شياو سو.  كان يقف هناك حاملاً بعض الهدايا بكلتا يديه.

 

 

 

 

بعد كل شيء، كانت واحدة من أقرب الناس إلى رين شياو سو.  كيف لها أن لا تلاحظ شيئًا بعد العيش معًا كل يوم؟

 

 

 

 

 

“لقد اشتريت للتو هذه الأواني المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وعيدان تناول الطعام.  خذهم معك أيضًا”

“مرحبًا، اسمي شونغ شينغ.  سعيد بلقائك”  كان شونغ شينغ بنفس طول رين شياو سو.  كان يقف هناك حاملاً بعض الهدايا بكلتا يديه.

 

 

 

“لقد اشتريت للتو هذه الأواني المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وعيدان تناول الطعام.  خذهم معك أيضًا”

سأل رين شياو سو فجأة  “انتظري، لماذا توجد مجموعتان من الأطباق وعيدان تناول الطعام؟”

 

 

 

 

قال رين شياو سو  “تحليلك لم يفد في أي شيء”

“ألن تذهب مع السيدة شياو جين؟” توقفت شياو يو مؤقتًا.  “نظرًا لأنه يمكنك أخذ المزيد من الأشياء معك، يجب عليك أخذ مجموعة إضافية لها في حالة حدوث ذلك”

 

 

 

 

 

“إذن لماذا توجد خيمة واحدة فقط؟”  كان رين شياو سو مذهولًا.

 

 

 

 

 

بدأت شياو يو تضحك.  “لماذا أنت خجول جدا؟ لقد حزمت خيمة واحدة فقط لأنها لمصلحتك.  لا بأس إذا لم تتمكن من استخدامها، ولكن إذا قمت بذلك، فسوف تشكرني على ذلك لاحقًا”

ومع ذلك، كان ليو لان مندهشًا بعض الشيء.  على الرغم من أنه قد خمّن أن رين شياو سو كان كائنًا خارقًا، إلا أنه لم يعتقد أنه كان بهذه القوة.

 

 

 

 

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو قليلاً.  لم يكن يعرف كيف يرد.

 

 

“ماذا يمكنني أن أفعل؟”  حدق ليو لان في وجهه.  “نظرًا لعدم وجود أدلة هنا، يمكنني فقط تقديم بعض التخمينات الجامحة”

 

“لا تقلق، ليو يوان سيبقى بالجوار”  قال رين شياو سو بلا مبالاة  “علاوة على ذلك، هذا الرجل من اتحاد شونغ سيذهب معي أيضًا.  ستكون على الأرجح بأمان بعد مغادرته”

ثم في هذه اللحظة توقفت سيارة خارج المنزل.  طرق شخص ما على الباب بعد نزوله وسأل  “مرحبًا، هل يوجد أحد بالجوار؟”

ثم في هذه اللحظة توقفت سيارة خارج المنزل.  طرق شخص ما على الباب بعد نزوله وسأل  “مرحبًا، هل يوجد أحد بالجوار؟”

 

على الرغم من أنها لم تكن تعرف كيف سيأخذهم رين شياو سو معه، إلا أنها كانت تعلم أن رين شياو سو لديه القدرة على حمل الكثير من الأشياء معه.

 

قال شونغ شينغ بأدب  “من فضلك اعتني بي في بعثتنا لإبادة اللصوص”

رفع رين شياو سو حاجبيه.  كان هذا الصوت غريبًا تمامًا، لأنه لم يسمعه من قبل.

 

 

“إذن لماذا توجد خيمة واحدة فقط؟”  كان رين شياو سو مذهولًا.

 

 

مشى ليفتح الباب ووجد شابًا لم يره من قبل يقف هناك.

اعتقد رين شياو سو أن وانغ فوجوي قد يستفيد قليلا من هذه العناصر، لذلك قرر قبولها.

 

“سنبيد قطاع الطرق”  قفز رين شياو سو مرة أخرى إلى فناء منزله.

 

كان رين شياو سو ينتظر هذه اللحظة.  لم يتلق أي رموز امتنان من شونغ شينغ.

“مرحبًا، اسمي شونغ شينغ.  سعيد بلقائك”  كان شونغ شينغ بنفس طول رين شياو سو.  كان يقف هناك حاملاً بعض الهدايا بكلتا يديه.

 

 

تغير تعبير ليو لان على الفور.  “ماذا علي أن أفعل إذا غادرت؟ ماذا لو حاول شخص ما قتلي مرة أخرى؟”

 

 

أراد مرؤوسو شونغ شينغ الذين كانوا يقفون خلفه مساعدته في حمل الهدايا، لكن شونغ شينغ ابتسم وقال  “لا بأس، يمكنني التعامل مع الأمر بنفسي.  انتظروني في الخارج.  لا تدخلوا وتوسخوا ساحة منزلهم”

 

 

1-      إحدى الفواكه من صنف التوت.

 

 

كان على رين شياو سو أن يعترف بأن شونغ شينغ بدا ودودًا للغاية عندما ابتسم.  كان يتمتع بحضور ناعم وكان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله رين شياو سو.  كان يعتقد في الأصل أن شونغ شينغ كان هنا ليخلق مشكلة معه، ولكن في النهاية، بدا أنه كان هنا لتقديم بعض الهدايا؟

 

 

“إيه، أين ستذهبون جميعًا؟”  تساءل ليو لان.

 

 

ثم قال شونغ شينغ  “يجب أن تكون رين شياو سو.  أحضرت لك بعض الهدايا من الشمال.  إنها فواكه مسقط رأسنا، كوجي¹. هذه الهدايا رخيصة جدًا، لذا آمل ألا تمانع في ذلك”

 

 

قال شونغ شينغ  “شكرا جزيلا لك”

 

 

اعتقد رين شياو سو أن وانغ فوجوي قد يستفيد قليلا من هذه العناصر، لذلك قرر قبولها.

 

 

أراد مرؤوسو شونغ شينغ الذين كانوا يقفون خلفه مساعدته في حمل الهدايا، لكن شونغ شينغ ابتسم وقال  “لا بأس، يمكنني التعامل مع الأمر بنفسي.  انتظروني في الخارج.  لا تدخلوا وتوسخوا ساحة منزلهم”

 

 

قال شونغ شينغ بسعادة  “لن أذهب إلى الداخل.  نظرًا لأننا سنبيد قطاع الطرق معًا، فلا يزال هناك بعض الإمدادات التي يتعين علي شراؤها من السوق.  هل هناك أي شيء تحتاج لشراءه؟ يمكنني شراءه من أجلك”

 

 

 

 

 

حدق به رين شياو سو.  “لا انا بخير”

ثم قال شونغ شينغ  “يجب أن تكون رين شياو سو.  أحضرت لك بعض الهدايا من الشمال.  إنها فواكه مسقط رأسنا، كوجي¹. هذه الهدايا رخيصة جدًا، لذا آمل ألا تمانع في ذلك”

 

قالت شياو يو  “هذه خيمة جديدة، وسادة مضادة للماء، وبطانية، وفراش”

 

قال شونغ شينغ بأدب  “من فضلك اعتني بي في بعثتنا لإبادة اللصوص”

كان رين شياو سو ينتظر هذه اللحظة.  لم يتلق أي رموز امتنان من شونغ شينغ.

 

 

 

ثم في هذه اللحظة توقفت سيارة خارج المنزل.  طرق شخص ما على الباب بعد نزوله وسأل  “مرحبًا، هل يوجد أحد بالجوار؟”

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “بالتأكيد، سأعتني بك”

 

 

كان الأمر أن حادثة الليلة كانت غريبة حقًا.  بدا أن اتحاد يانغ واتحاد تشينغ يتعاونان بسلام حيث ظل كلا جيشيهما يعملان معًا لمحاربة تحالف لي في الخطوط الأمامية.  كان الأمر كما لو أن ليو لان لم يكن قيد الإقامة الجبرية في معقل 88.

 

رفع رين شياو سو حاجبيه.  كان هذا الصوت غريبًا تمامًا، لأنه لم يسمعه من قبل.

قال شونغ شينغ  “شكرا جزيلا لك”

 

 

 

 

 

كان رين شياو سو ينتظر هذه اللحظة.  لم يتلق أي رموز امتنان من شونغ شينغ.

 

 

“إذن لماذا توجد خيمة واحدة فقط؟”  كان رين شياو سو مذهولًا.

 

 


1-      إحدى الفواكه من صنف التوت.

مع اقتراب يوم الرحيل لإبادة قطاع الطرق، انشغلت شياو يو مرة أخرى.  هرعت إلى كل مكان لشراء جميع أنواع الإمدادات لرين شياو سو لأنها كانت تخشى أن يعاني عندما يخرج.

 

 

 

قالت شياو يو  “هذه خيمة جديدة، وسادة مضادة للماء، وبطانية، وفراش”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط