نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 339

قطاع طرق مغرورين

قطاع طرق مغرورين

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

الفصل ثلاثمائة وتسعة وثلاثون – قطاع طرق مغرورين

وعندما تهدأ الحرب، يمكن أن تنشأ منظمة قطاع طرق أقوى بعد أن تم توحيد كل عصابات قطاع الطرق في الوادي.

 

 


 

 

 

تفاجأ رين شياو سو.  إذن اتضح أنهم كانوا هنا لاختطافهم.  ربما كانوا يفعلون ذلك لأن لديهم الكثير من البنادق، أكثر من الأشخاص في مجموعتهم.  لذلك عرفوا أن عليهم التوسع.

 

الأمر الأكثر سخافة هو عدد الأشخاص الذين كانوا يحملون بندقيتين على ظهورهم.  كان الأمر كما لو كان لديهم الكثير من البنادق وليس لديهم مكان لاستخدامهم.

لم يكن هناك سوى بضع مئات من اللاجئين في هذه المستوطنة الصغيرة.  رأى رين شياو سو طفلاً يركض حول مدخل ملجأ طيني بعيدًا.  على ما يبدو، تم تشكيل هذه المستوطنة الصغيرة منذ وقت قصير فقط.

 

 

 

 

كان هناك العديد من الأنهار في الوادي.  في رأي رين شياو سو، يجب أن تكون الأماكن القريبة من الأنهار مليئة بالنباتات.  ومع ذلك، لم يكن الوادي هنا على هذا النحو.

كان هناك العديد من الأنهار في الوادي.  في رأي رين شياو سو، يجب أن تكون الأماكن القريبة من الأنهار مليئة بالنباتات.  ومع ذلك، لم يكن الوادي هنا على هذا النحو.

بينما كانوا يتحدثون، ظهرت فجأة سحابة من الغبار من بعيد.  من بعيد، يمكن اعتبارها عاصفة رملية صغيرة.

 

“ما الشيء المثير للاهتمام في الزراعة؟”  قال قاطع الطريق وهو يبصق الرمل في فمه على الأرض.  ثم ابتسم وقال  “أرى هنا عددًا غير قليل من الرجال.  يولد الرجال للقيام بأعمال سامية.  كيف يمكنكم أن تقولوا على أنفسكم أنكم رجال بينما أنتم خائفين وترعون كل يوم؟”

 

 

تحولت معظم الرمال هنا إلى تربة، وحيث تتقاطع مع الأنهار، كان تدفق المياه يكتسح التربة بعيدًا عن الضفتين.  ربما في غضون سنوات قليلة أخرى عندما تجف الأنهار أو تغير مسارها، سيتحول قاع النهر هنا إلى واد جديد مثل ندبة حُفرت على الأرض.  عبر الأرض هنا، بدا أن جميع التشكيلات قد نحتت بواسطة الأنهار.

 

 

 

 

 

كانت المنطقة التي اختار اللاجئون الاستقرار فيها مسطحة نسبيًا ومناسبة لزراعة المحاصيل.

في مواجهة مثل هذا الخصم، من المرجح أن يكون لدى اتحاد شونغ واتحاد يانغ إزعاج سيئ حقًا للتعامل معه.

 

 

 

 

كان رين شياو سو ويانغ شياو جين قد خططا للبقاء هنا مع اللاجئين لبعض الوقت للحصول على فهم أفضل لقطاع الطرق في المنطقة.

نظر رين شياو سو ويانغ شياو جين إلى بعضهما البعض واندمجا مع مجموعة اللاجئين.  أرادا مراقبة الوضع أولاً.

 

 

 

 

بينما كانوا يتحدثون، ظهرت فجأة سحابة من الغبار من بعيد.  من بعيد، يمكن اعتبارها عاصفة رملية صغيرة.

 

 

 

 

بينما كانوا يتحدثون، ظهرت فجأة سحابة من الغبار من بعيد.  من بعيد، يمكن اعتبارها عاصفة رملية صغيرة.

قالت المرأة العجوز  “لماذا هم هنا مرة أخرى؟ أي مجموعة هذه المرة؟”

 

 

 

 

 

سأل رين شياو سو  “هل هؤلاء هم قطاع الطرق؟”

“من اليوم فصاعدًا، ستصبحون جميعًا أتباعي”  قال رئيس قطاع الطرق وهو يربت على وجه اللاجئ أمامه  “اتبعني وسيكون لديك لحم لتأكله ونبيذ تشربه.  في الماضي، قام الاتحاد بتخويفك.  انضم إلي وسوف نتنمر عليهم في المستقبل!”

 

 

 

 

“بالتأكيد.  تُخلف الدراجات النارية التي يركبونها سحابة الغبار هذه”  بينما كانت المرأة المسنة تتحدث، ركضت نحو الملاجئ الطينية وصرخت  “أخفوا الأطفال في المنازل”

الأمر الأكثر سخافة هو عدد الأشخاص الذين كانوا يحملون بندقيتين على ظهورهم.  كان الأمر كما لو كان لديهم الكثير من البنادق وليس لديهم مكان لاستخدامهم.

 

 

 

 

لكن قطاع الطرق في المسافة كانوا يقتربون بسرعة.  يمكن للجميع رؤية عددهم بالفعل.  كانت الدراجات النارية التي كانوا يركبونها مثل الوحوش المشدودة والعضلية، في حين بدت قرقرة المحركات وكأنها زئيرهم.

 

 

كان هذا مشهدًا قاسيًا ووحشيًا بشكل خاص.

 

 

كان هذا مشهدًا قاسيًا ووحشيًا بشكل خاص.

 

 

حتى من بعيد، كان بإمكان اللاجئين سماع صرخات قطاع الطرق.  عندما رأوا اللاجئين، بدا الأمر كما لو أنهم قد رصدوا فريستهم.

 

 

حتى من بعيد، كان بإمكان اللاجئين سماع صرخات قطاع الطرق.  عندما رأوا اللاجئين، بدا الأمر كما لو أنهم قد رصدوا فريستهم.

 

 

“من اليوم فصاعدًا، ستصبحون جميعًا أتباعي”  قال رئيس قطاع الطرق وهو يربت على وجه اللاجئ أمامه  “اتبعني وسيكون لديك لحم لتأكله ونبيذ تشربه.  في الماضي، قام الاتحاد بتخويفك.  انضم إلي وسوف نتنمر عليهم في المستقبل!”

 

 

نظر رين شياو سو ويانغ شياو جين إلى بعضهما البعض واندمجا مع مجموعة اللاجئين.  أرادا مراقبة الوضع أولاً.

علاوة على ذلك، كان رين شياو سو متأكدًا أيضًا من أن تشينغ شين لا يزال لديه خطط لاحقة للوادي، وستكون هذه هي القوة التي سيستخدمها في النهاية لإكمال توحيد قطاع الطرق هنا.

 

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

 

 

بدا أن اللاجئين لديهم بالفعل خبرة في التعامل مع مثل هذه المواقف.  بعد إخفاء أطفالهم، وقفوا في طابور على الأرض المسطحة كما لو كانوا على وشك الترحيب برؤسائهم.  كان الاختلاف الوحيد هو أن خطهم كان معوجًا إلى حد ما، وكان لكل فرد في المجموعة مزاج مختلف تمامًا.

عندما سمع اللاجئون أن هؤلاء الناس سيعلنون الحرب ضد الاتحادات، أصبحوا أكثر خوفًا.  “لا نريد محاربة الاتحادات.  نحن نعرف فقط كيف نزرع”

 

 

 

 

قام رين شياو بإحصائهم ووجد ما يزيد قليلاً عن 20 قاطع طريق في هذه الفرقة.  مجموعة بهذا الحجم لن تعتبر قوة كبيرة جدا في هذا الوادي.  ومع ذلك، لم يكن يعرف عدد الأعضاء الآخرين الذين عادوا إلى عرينهم.

 

 

 

 

 

ركبت عصابة قطاع الطرق دراجاتهم النارية ودارت حول اللاجئين بينما يصرخون.  كان هذا عرضا للقوة من قبل قطاع الطرق.  جولة بعد جولة، أصبحت الدائرة أصغر، وتراكم اللاجئون معًا في خوف.

 

 

 

 

 

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

 

 

 

 

 

“نعم هذا صحيح!”  قال أحد اللاجئين في خوف  “نحن نزرع هنا منذ عدة سنوات!”

مع وجود العديد من البنادق الموجهة إليهم، لم يكن أمام اللاجئين خيار سوى العودة إلى الملاجئ الطينية لاصطحاب أطفالهم معهم.  ثم بدأوا في اصطحابهم إلى الشمال.

 

 

 

 

“ما الشيء المثير للاهتمام في الزراعة؟”  قال قاطع الطريق وهو يبصق الرمل في فمه على الأرض.  ثم ابتسم وقال  “أرى هنا عددًا غير قليل من الرجال.  يولد الرجال للقيام بأعمال سامية.  كيف يمكنكم أن تقولوا على أنفسكم أنكم رجال بينما أنتم خائفين وترعون كل يوم؟”

 

حتى من بعيد، كان بإمكان اللاجئين سماع صرخات قطاع الطرق.  عندما رأوا اللاجئين، بدا الأمر كما لو أنهم قد رصدوا فريستهم.

 

 

“لكن ماذا سنأكل إذا لم نزرع؟”  قال لاجئ بخنوع  “نريد فقط زراعة بعض المحاصيل لنطعم أنفسنا بها”

 

 

 

 

 

“من اليوم فصاعدًا، ستصبحون جميعًا أتباعي”  قال رئيس قطاع الطرق وهو يربت على وجه اللاجئ أمامه  “اتبعني وسيكون لديك لحم لتأكله ونبيذ تشربه.  في الماضي، قام الاتحاد بتخويفك.  انضم إلي وسوف نتنمر عليهم في المستقبل!”

كان هناك العديد من الأنهار في الوادي.  في رأي رين شياو سو، يجب أن تكون الأماكن القريبة من الأنهار مليئة بالنباتات.  ومع ذلك، لم يكن الوادي هنا على هذا النحو.

 

 

 

“بالتأكيد.  تُخلف الدراجات النارية التي يركبونها سحابة الغبار هذه”  بينما كانت المرأة المسنة تتحدث، ركضت نحو الملاجئ الطينية وصرخت  “أخفوا الأطفال في المنازل”

لاحظ رين شياو سو هؤلاء الناس وفكر فيما قالاه يانغ شياو جين.  كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن تكون دراجاتهم النارية جديدة، في حين أن الأسلحة الآلية في أيديهم كانت أحدث من الدراجات النارية.  كان من الواضح أنهم قاموا للتو بتغيير معداتهم.

 

 

 

 

على الرغم من عدم وجود دليل، كان رين شياو سو متأكدًا من أن تشينغ شين كان وراء كل هذا.  لن يفعل أي شخص آخر شيئًا مثل هذا.

الأمر الأكثر سخافة هو عدد الأشخاص الذين كانوا يحملون بندقيتين على ظهورهم.  كان الأمر كما لو كان لديهم الكثير من البنادق وليس لديهم مكان لاستخدامهم.

لاحظ رين شياو سو هؤلاء الناس وفكر فيما قالاه يانغ شياو جين.  كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن تكون دراجاتهم النارية جديدة، في حين أن الأسلحة الآلية في أيديهم كانت أحدث من الدراجات النارية.  كان من الواضح أنهم قاموا للتو بتغيير معداتهم.

 

 

 

 

ربما أعطت المعدات الجديدة ثقة إضافية لقطاع الطرق هؤلاء.  مع أكثر من عشرين شخصًا فقط، تفاخروا حتى بشأن التنمر على الاتحادات!

 

 

 

 

“من اليوم فصاعدًا، ستصبحون جميعًا أتباعي”  قال رئيس قطاع الطرق وهو يربت على وجه اللاجئ أمامه  “اتبعني وسيكون لديك لحم لتأكله ونبيذ تشربه.  في الماضي، قام الاتحاد بتخويفك.  انضم إلي وسوف نتنمر عليهم في المستقبل!”

عندما سمع اللاجئون أن هؤلاء الناس سيعلنون الحرب ضد الاتحادات، أصبحوا أكثر خوفًا.  “لا نريد محاربة الاتحادات.  نحن نعرف فقط كيف نزرع”

 

 

 

 

قام رين شياو بإحصائهم ووجد ما يزيد قليلاً عن 20 قاطع طريق في هذه الفرقة.  مجموعة بهذا الحجم لن تعتبر قوة كبيرة جدا في هذا الوادي.  ومع ذلك، لم يكن يعرف عدد الأعضاء الآخرين الذين عادوا إلى عرينهم.

أظلم وجه رئيس قطاع الطرق.  “عليك القتال حتى لو كنت لا تريد القتال.  أيها السادة، قوموا بتجميعهم وإعادتهم!”

 

 

لكن قطاع الطرق في المسافة كانوا يقتربون بسرعة.  يمكن للجميع رؤية عددهم بالفعل.  كانت الدراجات النارية التي كانوا يركبونها مثل الوحوش المشدودة والعضلية، في حين بدت قرقرة المحركات وكأنها زئيرهم.

 

السمكة الكبيرة تلتهم السمكة الصغيرة.  فرض القوّة على الضعيف.  كان هذا هو الحال دائمًا منذ العصور القديمة.

تفاجأ رين شياو سو.  إذن اتضح أنهم كانوا هنا لاختطافهم.  ربما كانوا يفعلون ذلك لأن لديهم الكثير من البنادق، أكثر من الأشخاص في مجموعتهم.  لذلك عرفوا أن عليهم التوسع.

 

 

 

 

 

كان لهذا علاقة بالخلاف الداخلي بين قطاع الطرق الذي كان يدور في الشمال.  كان الوادي بأكمله في حالة من الفوضى حيث بدأ الجميع في الخروج عن ‘القواعد’!

 

 

 

 

 

“هل سنذهب معهم؟”  سأل رين شياو سو بصوت منخفض.

 

 

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

 

 

“ينبغي لنا”  أجابت يانغ شياو جين  “قد نفهم المزيد عن الوضع في الوادي بهذه الطريقة.  إلى جانب ذلك، لديهم حوالي 20 شخصًا فقط.  إذا كنا نريد حقًا المغادرة، فلن يتمكنوا من إيقافنا”

 

 

 

 

 

“حسنًا، لماذا لا نقضي عليهم هنا فقط”  غمغم رين شياو سو.

 

 

لم يكن هناك سوى بضع مئات من اللاجئين في هذه المستوطنة الصغيرة.  رأى رين شياو سو طفلاً يركض حول مدخل ملجأ طيني بعيدًا.  على ما يبدو، تم تشكيل هذه المستوطنة الصغيرة منذ وقت قصير فقط.

 

 

مع وجود العديد من البنادق الموجهة إليهم، لم يكن أمام اللاجئين خيار سوى العودة إلى الملاجئ الطينية لاصطحاب أطفالهم معهم.  ثم بدأوا في اصطحابهم إلى الشمال.

 

 

تحولت معظم الرمال هنا إلى تربة، وحيث تتقاطع مع الأنهار، كان تدفق المياه يكتسح التربة بعيدًا عن الضفتين.  ربما في غضون سنوات قليلة أخرى عندما تجف الأنهار أو تغير مسارها، سيتحول قاع النهر هنا إلى واد جديد مثل ندبة حُفرت على الأرض.  عبر الأرض هنا، بدا أن جميع التشكيلات قد نحتت بواسطة الأنهار.

 

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

كان رئيس قطاع الطرق يركب دراجة نارية بجوار مجموعة اللاجئين.  حيث كان صوت محرك الدراجة النارية مرتفعا، صرخ بفخر  “ألا تعتقدون يا جماعة أنني أنا، جين لان، طاغية.  الأمر فقط أنكم كنتم تعيشون في أقصى منطقة من الوادي، لذلك قد لا تعرف الوضع في هذه الأراضي.  لقد تم بالفعل اختطاف الناس في المستوطنات الشمالية من قبل المجموعات الأخرى من المناطق الجبلية الأخرى.  حتى لو لم نأخذك بعيدًا اليوم، سيأتي الآخرون من أجلكم غدًا”

 

 

 

 

 

قال اللاجئون في محنة  “لكننا لا نعرف كيف نقاتل”

 

 

عندما أصبح اللاجئون خائفين بشكل واضح، توقف قطاع الطرق ببطء.  قفز أحدهم من دراجته النارية وسحب الوشاح الذي يغطي فمه.  “أنتم تزرعون هنا؟”

 

الأمر الأكثر سخافة هو عدد الأشخاص الذين كانوا يحملون بندقيتين على ظهورهم.  كان الأمر كما لو كان لديهم الكثير من البنادق وليس لديهم مكان لاستخدامهم.

“من لا يعرف كيف يقاتل؟ سأعطيكم جميعا بنادق، ولا تقلقوا بشأن اذخار الذخيرة.  فقط أطلقوا النار! علاوة على ذلك، حتى إذا كنتم لا تريدون القتال، يمكنك المساهمة بطرق أخرى”  ضحك جين لان بقوة.

في مواجهة مثل هذا الخصم، من المرجح أن يكون لدى اتحاد شونغ واتحاد يانغ إزعاج سيئ حقًا للتعامل معه.

 

 

 

 

لا أحد يعرف ما هي هذه الطرق الأخرى التي ذكرها جين لان، لكن ما قاله كان كافياً لتأكيد شكوك رين شياو سو.  بدا الأمر وكأنهم قد أسروا حقًا كل هؤلاء الأشخاص لأن لديهم فائضًا من الأسلحة والذخيرة.

 

 

تفاجأ رين شياو سو.  إذن اتضح أنهم كانوا هنا لاختطافهم.  ربما كانوا يفعلون ذلك لأن لديهم الكثير من البنادق، أكثر من الأشخاص في مجموعتهم.  لذلك عرفوا أن عليهم التوسع.

 

 

ومع ذلك، تساءل رين شياو سو عن عدد الأسلحة النارية التي استثمرها تشينغ شين وشعبه في هذا المجال.  لماذا بدا الوادي كله فوضويا؟

 

 

كان لهذا علاقة بالخلاف الداخلي بين قطاع الطرق الذي كان يدور في الشمال.  كان الوادي بأكمله في حالة من الفوضى حيث بدأ الجميع في الخروج عن ‘القواعد’!

 

 

إذا استمر هذا، سيموت الكثير من الناس في الوادي.

 

 

 

 

 

السمكة الكبيرة تلتهم السمكة الصغيرة.  فرض القوّة على الضعيف.  كان هذا هو الحال دائمًا منذ العصور القديمة.

علاوة على ذلك، كان رين شياو سو متأكدًا أيضًا من أن تشينغ شين لا يزال لديه خطط لاحقة للوادي، وستكون هذه هي القوة التي سيستخدمها في النهاية لإكمال توحيد قطاع الطرق هنا.

 

“من لا يعرف كيف يقاتل؟ سأعطيكم جميعا بنادق، ولا تقلقوا بشأن اذخار الذخيرة.  فقط أطلقوا النار! علاوة على ذلك، حتى إذا كنتم لا تريدون القتال، يمكنك المساهمة بطرق أخرى”  ضحك جين لان بقوة.

 

 

وعندما تهدأ الحرب، يمكن أن تنشأ منظمة قطاع طرق أقوى بعد أن تم توحيد كل عصابات قطاع الطرق في الوادي.

 

 

كان هذا مشهدًا قاسيًا ووحشيًا بشكل خاص.

 

 

هل كان ذلك هدف تشينغ شين؟ لستخدام مجزرة لإزالة ‘الشوائب الملوثة’ في الوادي وتحقيق هدف توحيد كل قطاع الطرق الذين كانوا ناشطين هنا؟ بعد ذلك، هل سيتولى السيطرة على هذه القوة لتحقيق مكاسبه الخاصة؟ وكل ما كان عليه فعله هو استثمار بعض الأسلحة والذخيرة لجعل قطاع الطرق مغرورين.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن البنادق الآلية كانت مفضلة لدى قطاع الطرق، إلا أن الاتحادات كانت تعلم جيدًا أن هذه الأسلحة والذخيرة كانت لا تساوي شيئًا تقريبًا.

كانت المنطقة التي اختار اللاجئون الاستقرار فيها مسطحة نسبيًا ومناسبة لزراعة المحاصيل.

 

سأل رين شياو سو  “هل هؤلاء هم قطاع الطرق؟”

 

هل كان ذلك هدف تشينغ شين؟ لستخدام مجزرة لإزالة ‘الشوائب الملوثة’ في الوادي وتحقيق هدف توحيد كل قطاع الطرق الذين كانوا ناشطين هنا؟ بعد ذلك، هل سيتولى السيطرة على هذه القوة لتحقيق مكاسبه الخاصة؟ وكل ما كان عليه فعله هو استثمار بعض الأسلحة والذخيرة لجعل قطاع الطرق مغرورين.

على الرغم من عدم وجود دليل، كان رين شياو سو متأكدًا من أن تشينغ شين كان وراء كل هذا.  لن يفعل أي شخص آخر شيئًا مثل هذا.

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك، كان رين شياو سو متأكدًا أيضًا من أن تشينغ شين لا يزال لديه خطط لاحقة للوادي، وستكون هذه هي القوة التي سيستخدمها في النهاية لإكمال توحيد قطاع الطرق هنا.

 

 

علاوة على ذلك، كان رين شياو سو متأكدًا أيضًا من أن تشينغ شين لا يزال لديه خطط لاحقة للوادي، وستكون هذه هي القوة التي سيستخدمها في النهاية لإكمال توحيد قطاع الطرق هنا.

 

 

في هذه اللحظة، لأن اتحاد يانغ كان في حالة حرب مع اتحاد لي في الجنوب، كانت دفاعاتهم في الشمال فارغة تقريبًا.  سيكون لديهم، على الأكثر، قوة مستقلة تحمي كل من معاقلهم.

 

 

 

 

 

إذا هاجم جيش قطاع الطرق هذا الجنوب، فلن يتمكنوا بالتأكيد من هدم المعاقل.  ومع ذلك، يمكنهم بسهولة تدمير جميع المصانع خارج المعاقل، ويمكن أن يعيد ذلك اقتصاد اتحاد يانغ إلى الوراء لمدة ثلاث سنوات.

 

 

 

 

 

في غضون ذلك، ربما كان اتحاد يانغ لا يزال يفكر في أن قطاع الطرق الشماليين لم يرقوا إلى مستوى أي تهديد.  بعد كل شيء، أي منظمة هذه التي ستخاف من قطاع الطرق؟ لقد كانوا على ما يرام تمامًا في تركهم في الوادي ليلعبوا بأنفسهم.

كان لهذا علاقة بالخلاف الداخلي بين قطاع الطرق الذي كان يدور في الشمال.  كان الوادي بأكمله في حالة من الفوضى حيث بدأ الجميع في الخروج عن ‘القواعد’!

 

 

 

 

في مواجهة مثل هذا الخصم، من المرجح أن يكون لدى اتحاد شونغ واتحاد يانغ إزعاج سيئ حقًا للتعامل معه.

 

 

وعندما تهدأ الحرب، يمكن أن تنشأ منظمة قطاع طرق أقوى بعد أن تم توحيد كل عصابات قطاع الطرق في الوادي.

 

 

مع وجود العديد من البنادق الموجهة إليهم، لم يكن أمام اللاجئين خيار سوى العودة إلى الملاجئ الطينية لاصطحاب أطفالهم معهم.  ثم بدأوا في اصطحابهم إلى الشمال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط