نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 344

حسب مزاجي

حسب مزاجي

كان بإمكان يانغ شياو جين الاستمتاع بحياة شخص ثري في المعقل، لكنها لم تحب أن تكون هناك.  كانت تفضل أن تستلقي في البرية لثلاثة أيام وثلاث ليال على البقاء في المعقل.

الفصل ثلاثمائة وأربعة وأربعون – حسب مزاجي

فكر للحظة قبل أن يقول  “ماذا تعرف؟”

 

 

 

“هل تريد مغادرة المعقل؟ هل هو بسبب يان ليو يوان؟”  سألت يانغ شياو جين  “أستطيع أن أشعر بالنفور الذي يشعر به تجاه المعاقل”


 

 

 

في الواقع، كانت فكرة رين شياو سو خطوة غير ضرورية.  لقد اعتقد أنه إذا استخدم قوة شو شيانشو ودعا استنساخ الظل، فقد يربطه هؤلاء الأشخاص بشو شيانشو نظرًا لأن سمعته أصبحت معروفة الآن.  بهذه الطريقة، ستكون هوياتهم كأعضاء في المعقل 178 أكثر واقعية.

بمجرد أن يرى شخص ما مستقبلًا أكثر إشراقًا لنفسه، فمن الطبيعي أن يفكر في إخوانه.  كان من النادر أن يصل قطاع الطرق إلى نهاية جيدة.  إذا لم يكن هناك شخص يدعمهم فجأة بالمال والإمدادات في هذا المكان المقفر، لظلوا يعيشون حياة صعبة للغاية.

“هل تلومين اتحاد يانغ على معاملتك كقطعة شطرنج في كل هذا؟”  سأل رين شياو سو بفضول.

 

“ايو يوان هو أحد الأسباب.  لا أريده أن يشعر بالظلم”  ألقى رين شياو سو نظرة على السماء.  “ليس هو فقط.  أنا لا أحب المعاقل أيضا.  أعتقد أن العيش هنا سيكون أكثر راحة”

 

 

على مدى السنوات الخمس الماضية، لم تمر أي قوافل عبر الوادي.  إذا أراد قطاع الطرق ملء بطونهم، فسيتعين عليهم الذهاب وسرقة قطاع الطرق الآخرين.  تركتهم كل هذه الأيام من القتال يتساءلون متى يمكنهم أخيرًا إنهاء الأمر.

 

 

نظرت إليه يانغ شياو جين وقالت  “ألا تخشى أن تفسد الأمور؟”

 

بطبيعة الحال، لم يكن قطاع الطرق على دراية بأن اتحاد تشينغ هو الذي يدعمهم.  لم يهتموا بمن يفعل ذلك وكانوا قلقين فقط بشأن المدة التي ستستمر فيها المساعدة.

في أفقر أيامهم قبل ثلاث سنوات، وصل قطاع الطرق إلى مرحلة كان عليهم فيها تناول الخضروات البرية ومضغ جذور اللحاء والأشجار.  كقطاع طرق، كانوا يعيشون حياة مروعة.

في البداية، كان رين شياو سو قلقًا للغاية بشأن حقيقة أنه على الرغم من إمكانية نصبه لفخ للقبض على كل قطاع الطرق هؤلاء، إلا أنهم سيكونون خارج سيطرته بعد أن يُخضع بضع مئات أو حتى الآلاف منهم هنا.  لذلك يمكن لرين شياو سو أخيرًا أن يتنفس الصعداء الآن.

 

الفصل ثلاثمائة وأربعة وأربعون – حسب مزاجي

 

في الواقع، كانت فكرة رين شياو سو خطوة غير ضرورية.  لقد اعتقد أنه إذا استخدم قوة شو شيانشو ودعا استنساخ الظل، فقد يربطه هؤلاء الأشخاص بشو شيانشو نظرًا لأن سمعته أصبحت معروفة الآن.  بهذه الطريقة، ستكون هوياتهم كأعضاء في المعقل 178 أكثر واقعية.

حتى أن بعض قطاع الطرق عادوا إلى مصانع الاتحادات للعمل …

 

 

والآن كانت تتطلع حقًا إلى رؤية الأفكار الأخرى التي يمكن أن يتوصل إليها رين شياو سو.

 

بدا أن رين شياو سو سألها بشكل عرضي.

قبل عامين، تحسن وضعهم بعد أن وضع اتحاد تشينغ أنظارهم على هذا المكان.  في البداية، أحضروا لهم الطعام فقط حتى لا يموتوا جوعاً أو يغادروا الوادي.  ومنذ العام الماضي، بدأوا في إرسال الأسلحة سرًا إلى هنا.

 

 

قبل عامين، تحسن وضعهم بعد أن وضع اتحاد تشينغ أنظارهم على هذا المكان.  في البداية، أحضروا لهم الطعام فقط حتى لا يموتوا جوعاً أو يغادروا الوادي.  ومنذ العام الماضي، بدأوا في إرسال الأسلحة سرًا إلى هنا.

 

 

كانت هذه عملية تدريجية.

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

 

في البداية، كان رين شياو سو قلقًا للغاية بشأن حقيقة أنه على الرغم من إمكانية نصبه لفخ للقبض على كل قطاع الطرق هؤلاء، إلا أنهم سيكونون خارج سيطرته بعد أن يُخضع بضع مئات أو حتى الآلاف منهم هنا.  لذلك يمكن لرين شياو سو أخيرًا أن يتنفس الصعداء الآن.

 

“هل تلومين اتحاد يانغ على معاملتك كقطعة شطرنج في كل هذا؟”  سأل رين شياو سو بفضول.

بطبيعة الحال، لم يكن قطاع الطرق على دراية بأن اتحاد تشينغ هو الذي يدعمهم.  لم يهتموا بمن يفعل ذلك وكانوا قلقين فقط بشأن المدة التي ستستمر فيها المساعدة.

 

 

رفع رين شياو سو حاجبيه.  “هل تعتقد أنه يمكنك طلب إجازة مرضية للعودة إلى المنزل؟ من قال أنه يمكنك العودة إلى المنزل؟”

 

 

كان الجميع يعلم أن كل من يرسل الأسلحة النارية يجب أن يكون له دوافع أخرى، كل هذا ربما تم التخطيط له لذلك ستكون هناك فوضى في الوادي ويؤدي بدوره إلى توحيد القوات بشكل أسهل.

 

 

 

 

 

ولكن ماذا لو عرفوا الدافع وراء كل هذا؟ لا يزال يتعين عليهم البقاء على قيد الحياة على الأقل.  إذا تم توحيدهم لاحقًا، فلن يكون ذلك سيئًا أيضًا.  على الأقل، سوف يتم توفير وجباتهم.

“ايو يوان هو أحد الأسباب.  لا أريده أن يشعر بالظلم”  ألقى رين شياو سو نظرة على السماء.  “ليس هو فقط.  أنا لا أحب المعاقل أيضا.  أعتقد أن العيش هنا سيكون أكثر راحة”

 

استدار رين شياو سو ورأى أن يانغ شياو جين قد وصلت بالفعل إلى نقطة مخفية على قمة تل وشغلت موقعًا قياديًا.  ضحك وقال  “لا تقلق، سنكون بخير”

 

حتى أن بعض قطاع الطرق عادوا إلى مصانع الاتحادات للعمل …

ولكن الآن كان هناك طريق أكثر إشراقًا أمامهم.  كان الأمر متروكًا لهم فقط فيما إذا اختاروا ذلك أم لا.

“حاضر حاضر! شكرًا لك!”  استغل قاطع الطريق هذه الفرصة التي منحها له رين شياو سو وكان ممتنًا للغاية.

 

 

 

في هذه اللحظة، تذكر رين شياو سو فجأة القناص الذي قضى على ما تبقى من كتيبة الأسلحة المقدسة في أعماق أراضي اتحاد لي.  ربما كان هو يانغ شياو جين، أليس كذلك؟

همس جين لان  “لا فائدة من قول ذلك.  سيتعين عليك التحدث إلى السيدين”

 

 

كان رين شياو سو يجري حاليًا مناقشة مع يانغ شياو جين حول النتيجة.  “أتساءل عما إذا كانوا قد سمعوا عن قوة العجوز شو من قبل.  ماذا لو لم يعرفوا شيئًا عنه؟”

 

 

“حسنا اذا”  تردد قطاع الطرق لفترة من الوقت قبل أن يتوجهوا أخيرًا للبحث عن رين شياو سو.

 

 

ذهلت يانغ شياو جين للحظة.  ضحكت عندما نهضت وعادت نحو المستوطنة.  “هذا يعتمد على مزاجي”

 

 

كان رين شياو سو يجري حاليًا مناقشة مع يانغ شياو جين حول النتيجة.  “أتساءل عما إذا كانوا قد سمعوا عن قوة العجوز شو من قبل.  ماذا لو لم يعرفوا شيئًا عنه؟”

 

 

 

 

 

في الواقع، كانت فكرة رين شياو سو خطوة غير ضرورية.  لقد اعتقد أنه إذا استخدم قوة شو شيانشو ودعا استنساخ الظل، فقد يربطه هؤلاء الأشخاص بشو شيانشو نظرًا لأن سمعته أصبحت معروفة الآن.  بهذه الطريقة، ستكون هوياتهم كأعضاء في المعقل 178 أكثر واقعية.

حتى بدونه، فإن يانغ شياو جين وحدها ستكون كافية لتخويف قطاع الطرق عديمي الفائدة.

 

 

 

 

ولكن ما كان قلقًا بشأنه هو أن قطاع الطرق هؤلاء لم يسمعوا عن شو شيانشو من قبل.

 

 

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

 

 

نظرت إليه يانغ شياو جين وقالت  “ألا تخشى أن تفسد الأمور؟”

“ايو يوان هو أحد الأسباب.  لا أريده أن يشعر بالظلم”  ألقى رين شياو سو نظرة على السماء.  “ليس هو فقط.  أنا لا أحب المعاقل أيضا.  أعتقد أن العيش هنا سيكون أكثر راحة”

 

 

 

 

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

“أنا لا أكرههم ولا أشعر أنني قريبة منهم”  غيرت يانغ شياو جين الموضوع.  “ما هي خطوتك التالية؟ لماذا أشعر بأنك مهتم جدًا بهذا الوادي؟”

 

 

بينما كانوا يناقشون هذا، جاء قطاع الطرق إليهم.  نظر إليهم رين شياو سو بهدوء.  “ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

“سيدي”  تردد قاطع الطريق للحظة قبل أن يقول  “هل يمكنك السماح لي بالعودة إلى المنزل لفترة من الوقت؟”

 

 

ذهلت يانغ شياو جين للحظة.  ضحكت عندما نهضت وعادت نحو المستوطنة.  “هذا يعتمد على مزاجي”

 

 

رفع رين شياو سو حاجبيه.  “هل تعتقد أنه يمكنك طلب إجازة مرضية للعودة إلى المنزل؟ من قال أنه يمكنك العودة إلى المنزل؟”

 

 

 

 

 

“لا، من فضلك اسمعني”  قال قاطع الطريق “أردت فقط العودة لإحضار جميع إخوتي إلى هنا”

 

 

 

 

ذهل رين شياو سو بينما نظر إلى يانغ شياو جين.  كانت الاستراتيجية تعمل! يبدو أن هؤلاء الناس يعرفون عن شو شيانشو!

 

 

 

 

 

فكر للحظة قبل أن يقول  “ماذا تعرف؟”

 

 

بدا أن رين شياو سو سألها بشكل عرضي.

 

 

سرعان ما هز قاطع الطريق رأسه خوفا.  “أنا لا أعرف أي شيء، حقًا! لا أعرف أنك من المعقل 178!”

 

 

ولكن ما كان قلقًا بشأنه هو أن قطاع الطرق هؤلاء لم يسمعوا عن شو شيانشو من قبل.

 

 

“شووو!”  لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي.  “لديك يوم”

“شووو!”  لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي.  “لديك يوم”

 

فكر رين شياو سو لبعض الوقت ثم قال بابتسامة  “ربما سآتي إلى هنا يومًا ما وأستقر على المدى الطويل؟”

 

 

“حاضر حاضر! شكرًا لك!”  استغل قاطع الطريق هذه الفرصة التي منحها له رين شياو سو وكان ممتنًا للغاية.

 

 

 

 

 

“امتنان من تشانغ يي هينغ، +1!”

 

 

 

 

 

بعد ذلك، قفز تشانغ يي هينغ على دراجته النارية وركب بمفرده.  لم يكن رين شياو سو خائفًا من عدم عودته.  حتى لو لم يفعل، فإن رين شياو سيخسر شخصًا واحدًا فقط.  لم يكن منزعجًا من ذلك على الإطلاق.

 

 

 

 

 

التفت إلى يانغ شياو جين وقال  “يبدو أن استراتيجيتي تعمل”

 

 

 

 

في البداية، كان رين شياو سو قلقًا للغاية بشأن حقيقة أنه على الرغم من إمكانية نصبه لفخ للقبض على كل قطاع الطرق هؤلاء، إلا أنهم سيكونون خارج سيطرته بعد أن يُخضع بضع مئات أو حتى الآلاف منهم هنا.  لذلك يمكن لرين شياو سو أخيرًا أن يتنفس الصعداء الآن.

 

 

 

 

همس جين لان  “لا فائدة من قول ذلك.  سيتعين عليك التحدث إلى السيدين”

نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو بابتسامة بينما جلست على تل واضعة ذقنها بهدوء على يدها.  من كان يظن أن رين شياو سو يمكن أن يأتي بالعديد من الحيل في حين أن كل ما فعلته هو مساعدته لإبادة قطاع الطرق؟

همس جين لان  “لا فائدة من قول ذلك.  سيتعين عليك التحدث إلى السيدين”

 

 

 

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

بصراحة، لم تهتم يانغ شياو جين بنجاح عملية إبادة قطاع الطرق.  ما علاقة هذا بها على أي حال؟ هي فقط لا تريد خلق خلاف مع يانغ يوان بسبب ذلك.

 

 

 

كان بإمكان يانغ شياو جين الاستمتاع بحياة شخص ثري في المعقل، لكنها لم تحب أن تكون هناك.  كانت تفضل أن تستلقي في البرية لثلاثة أيام وثلاث ليال على البقاء في المعقل.

“إذن أنت تفكر في إقامة موطئ قدم هنا، أليس كذلك؟”  فكرت يانغ شياو جين في الأمر وقالت  “لكن ذلك لن يكون سهلاً.  هذه فقط البداية.  لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه”

 

 

 

 

والآن كانت تتطلع حقًا إلى رؤية الأفكار الأخرى التي يمكن أن يتوصل إليها رين شياو سو.

 

 

حتى بدونه، فإن يانغ شياو جين وحدها ستكون كافية لتخويف قطاع الطرق عديمي الفائدة.

 

في الواقع، كانت فكرة رين شياو سو خطوة غير ضرورية.  لقد اعتقد أنه إذا استخدم قوة شو شيانشو ودعا استنساخ الظل، فقد يربطه هؤلاء الأشخاص بشو شيانشو نظرًا لأن سمعته أصبحت معروفة الآن.  بهذه الطريقة، ستكون هوياتهم كأعضاء في المعقل 178 أكثر واقعية.

نظر رين شياو سو إلى يانغ شياو جين.  “كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما شعرت أن اتحاد تشينغ يجب أن يكون وراء الفوضى التي تحدث في الوادي.  في الواقع، لقد كانوا يخططون لذلك منذ العام الماضي”

 

 

كان رين شياو سو يجري حاليًا مناقشة مع يانغ شياو جين حول النتيجة.  “أتساءل عما إذا كانوا قد سمعوا عن قوة العجوز شو من قبل.  ماذا لو لم يعرفوا شيئًا عنه؟”

 

 

قامت يانغ شياو جين بإمالة رأسها.  مم

 

 

 

 

 

“خُطط اتحاد تشينغ هنا هي بالتأكيد للتآمر ضد اتحاد شونغ واتحاد يانغ الخاص بك.  ومع ذلك، ظل اتحاد اشينغ غير قادر على السيطرة على هذا المكان.  لقد سمعنا بالفعل عن كيفية وقوع الشمال في مأزق بين القوات الثلاث.  من يدري، ربما يحاول شخص من اتحاد شونغ إحباط خطط اتحاد تشينغ لهذه المنطقة”  قال رين شياو سو  “ولكن إذا انتهى الأمر بفوز اتحاد شينغ، فلن يكون هناك المزيد من قطاع الطرق هنا وستبقى دماءهم فقط.  تشينغ شين … ليس شخصًا يسهل التعامل معه.  ألا تقلقين بشأن ذلك؟”

 

 

 

 

 

قال يانغ شياو جين بهدوء  “أنا لست قلقا”

قال يانغ شياو جين بهدوء  “أنا لست قلقا”

 

بعد ذلك، قفز تشانغ يي هينغ على دراجته النارية وركب بمفرده.  لم يكن رين شياو سو خائفًا من عدم عودته.  حتى لو لم يفعل، فإن رين شياو سيخسر شخصًا واحدًا فقط.  لم يكن منزعجًا من ذلك على الإطلاق.

 

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

“هل تلومين اتحاد يانغ على معاملتك كقطعة شطرنج في كل هذا؟”  سأل رين شياو سو بفضول.

ولكن ما كان قلقًا بشأنه هو أن قطاع الطرق هؤلاء لم يسمعوا عن شو شيانشو من قبل.

 

في المساء، جاء صوت محركات الدراجات النارية من الأراضي القاحلة البعيدة.  بدا أن هناك الكثير منهم أيضًا.  بينما كان رين شياو سو يشاهد من بعيد، ركض جين لان إليه.  “سيدي، هل يجب علينا حمل أسلحتنا؟ ماذا لو كان هؤلاء الأوغاد غير صالحين؟”

 

في المساء، جاء صوت محركات الدراجات النارية من الأراضي القاحلة البعيدة.  بدا أن هناك الكثير منهم أيضًا.  بينما كان رين شياو سو يشاهد من بعيد، ركض جين لان إليه.  “سيدي، هل يجب علينا حمل أسلحتنا؟ ماذا لو كان هؤلاء الأوغاد غير صالحين؟”

“أنا لا أكرههم ولا أشعر أنني قريبة منهم”  غيرت يانغ شياو جين الموضوع.  “ما هي خطوتك التالية؟ لماذا أشعر بأنك مهتم جدًا بهذا الوادي؟”

 

 

 

 

 

فكر رين شياو سو لبعض الوقت ثم قال بابتسامة  “ربما سآتي إلى هنا يومًا ما وأستقر على المدى الطويل؟”

 

 

 

 

 

“هل تريد مغادرة المعقل؟ هل هو بسبب يان ليو يوان؟”  سألت يانغ شياو جين  “أستطيع أن أشعر بالنفور الذي يشعر به تجاه المعاقل”

 

 

 

 

 

ايو يوان هو أحد الأسباب.  لا أريده أن يشعر بالظلم”  ألقى رين شياو سو نظرة على السماء.  “ليس هو فقط.  أنا لا أحب المعاقل أيضا.  أعتقد أن العيش هنا سيكون أكثر راحة”

قال رين شياو سو بلا مبالاة  “في أسوأ الأحوال، سنتراجع فقط”

 

 

 

“شووو!”  لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي.  “لديك يوم”

“إذن أنت تفكر في إقامة موطئ قدم هنا، أليس كذلك؟”  فكرت يانغ شياو جين في الأمر وقالت  “لكن ذلك لن يكون سهلاً.  هذه فقط البداية.  لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه”

 

 

 

ردا على ذلك، سأل رين شياو سو  “هل ستأتين وتساعديني؟”

 

 

في المساء، جاء صوت محركات الدراجات النارية من الأراضي القاحلة البعيدة.  بدا أن هناك الكثير منهم أيضًا.  بينما كان رين شياو سو يشاهد من بعيد، ركض جين لان إليه.  “سيدي، هل يجب علينا حمل أسلحتنا؟ ماذا لو كان هؤلاء الأوغاد غير صالحين؟”

 

 

كانت الغيوم تنهمر عبر السماء الزرقاء بينما ظلت الأرض رملية قاحلة.  كان اللاجئون قد انتهوا لتوهم من حفر قنوات الري وكانوا مستعدين للعودة إلى ديارهم.  حتى الريح توقفت عن الهبوب.

 

 

 

 

“شووو!”  لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي.  “لديك يوم”

بدا أن رين شياو سو سألها بشكل عرضي.

 

 

 

 

ذهلت يانغ شياو جين للحظة.  ضحكت عندما نهضت وعادت نحو المستوطنة.  “هذا يعتمد على مزاجي”

قال يانغ شياو جين بهدوء  “أنا لست قلقا”

 

“امتنان من تشانغ يي هينغ، +1!”

 

 

في المساء، جاء صوت محركات الدراجات النارية من الأراضي القاحلة البعيدة.  بدا أن هناك الكثير منهم أيضًا.  بينما كان رين شياو سو يشاهد من بعيد، ركض جين لان إليه.  “سيدي، هل يجب علينا حمل أسلحتنا؟ ماذا لو كان هؤلاء الأوغاد غير صالحين؟”

نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو بابتسامة بينما جلست على تل واضعة ذقنها بهدوء على يدها.  من كان يظن أن رين شياو سو يمكن أن يأتي بالعديد من الحيل في حين أن كل ما فعلته هو مساعدته لإبادة قطاع الطرق؟

 

 

 

 

استدار رين شياو سو ورأى أن يانغ شياو جين قد وصلت بالفعل إلى نقطة مخفية على قمة تل وشغلت موقعًا قياديًا.  ضحك وقال  “لا تقلق، سنكون بخير”

بمجرد أن يرى شخص ما مستقبلًا أكثر إشراقًا لنفسه، فمن الطبيعي أن يفكر في إخوانه.  كان من النادر أن يصل قطاع الطرق إلى نهاية جيدة.  إذا لم يكن هناك شخص يدعمهم فجأة بالمال والإمدادات في هذا المكان المقفر، لظلوا يعيشون حياة صعبة للغاية.

 

في هذه اللحظة، تذكر رين شياو سو فجأة القناص الذي قضى على ما تبقى من كتيبة الأسلحة المقدسة في أعماق أراضي اتحاد لي.  ربما كان هو يانغ شياو جين، أليس كذلك؟

 

بصراحة، لم تهتم يانغ شياو جين بنجاح عملية إبادة قطاع الطرق.  ما علاقة هذا بها على أي حال؟ هي فقط لا تريد خلق خلاف مع يانغ يوان بسبب ذلك.

حتى بدونه، فإن يانغ شياو جين وحدها ستكون كافية لتخويف قطاع الطرق عديمي الفائدة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، تذكر رين شياو سو فجأة القناص الذي قضى على ما تبقى من كتيبة الأسلحة المقدسة في أعماق أراضي اتحاد لي.  ربما كان هو يانغ شياو جين، أليس كذلك؟

ذهلت يانغ شياو جين للحظة.  ضحكت عندما نهضت وعادت نحو المستوطنة.  “هذا يعتمد على مزاجي”

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط