نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 346

لا ألم، لا مكسب

لا ألم، لا مكسب

بالنظر إلى الرصاصات النحاسية الثلاث في راحة يده، شعر جين لان بإحساس بالإنجاز الذي جعله يتأثر بشكل غير مفهوم.

الفصل ثلاثمائة وستة وأربعون – لا ألم، لا مكسب

 

 

كانت هذه أيضًا الخطوة الأولى التي سيتخذها رين شياو سو لتدريب قطاع الطرق هؤلاء.  أراد تغيير عادات قطاع الطرق هؤلاء الذين اعتادوا أن يكونوا كسالى ويسرقون ممتلكات الآخرين.  من خلال جعلهم يمرون بجميع أنواع المصاعب هنا، كان يبني شعورًا غريبًا يسمى الصداقة الحميمة.


 

“صحيح”  سقط شخص ما على حافة مجرى النهر ونظر إلى السماء في حالة ذهول.  “ما الذي نسعى إليه حقًا؟”

 

 

انتهى الشتاء الطويل في الشمال الغربي أخيرًا.  رأى رين شياو سو بعض النباتات التي تنبت على طول النهر، وبدأت الحشرات في سبات التربة في الاستيقاظ أيضًا.

كان جين لان و تشانغ يي هينغ حاليًا قائدين للفرقة الأولى والثانية، على التوالي.  عندما رأى الآخرون القادة بدأوا يترددون، اهتزت قناعتهم أكثر.

 

 

 

كانت فيضانات الربيع تقترب، وبدأت الجبال الثلجية التي امتدت لآلاف الأميال في الشمال الغربي بالذوبان تدريجياً.  سوف يحول ضوء الشمس الثلج إلى عشرات الآلاف من الأنهار، ثم ستتدفق شرقا وتندمج لتصبح نهرًا هائجًا.

 

 

 

 

 

قال أحدهم ذات مرة أن هذه المياه كانت من السماء وأنها تتدفق دائمًا إلى الشرق دون توقف.

بعد العمل في الليل، استلقى الجميع على الأرض ولم يرغبوا في التحرك.  جاء رين شياو سو إلى ضفة النهر ورأى الطوب الطيني مكدسًا على ألواح خشبية.  “انهضوا وتعالوا إلى هنا لتجمعوا الرصاص.  يجب عليكم فقط الإبلاغ عن عدد الطوب الطيني الذي صنعتموه.  كل عشر قطع من الطوب ستمكنكم من الحصول على رصاصة واحدة في المقابل”

 

 

 

 

سيحصل الوادي الذي كان جافًا لعدة أشهر على مصدر وفير من المياه بحلول الربيع.  كان هذا هو أفضل وقت لهم للزراعة والري.  عندما يحين الوقت، سيملأ المصدر الضخم للمياه من النهر قنوات الري ويحول القنوات المتربة إلى قاع النهر.

 

 

قال أحدهم ذات مرة أن هذه المياه كانت من السماء وأنها تتدفق دائمًا إلى الشرق دون توقف.

 

 

كان على رين شياو سو وقطاع الطرق أن يصنعوا ما يكفي من الطوب الطيني قبل وصول فيضانات الربيع.

 

 

 

 

 

عندما تم إرسال جذوع الأشجار عائمة في اتجاه مجرى النهر بسبب فيضانات الربيع، سيحين د الوقت لبدء تشكيل الطوب.

في هذه اللحظة، سأل أحدهم جين لان  “زعيم، لماذا لا نهرب من هذا المكان الليلة؟”

 

نهض جين لان وقال  “أنا! لقد صنعت 30 طوبة اليوم.  كان بإمكاني صنع المزيد إذا كان من الأسهل استخراج الطمي!”

 

 

لاحظ أحدهم أنه لا ينبغي عليهم العمل بجد لتشكيل الطوب.  سيكون من الجيد بناء بعض الأكواخ الطينية.  ألم يعيش الجميع هكذا دائما؟

 

 

 

 

 

ومع ذلك، قال رين شياو سو  “لماذا يجب على سكان المعاقل الحصول على منازل من الطوب للعيش فيها، ولا ينبغي لنا أن نفعل أيضا؟ لن نبني منازل فحسب، بل دفاعات أيضًا”

 

 

 

 

 

عندما سأل لاجئ عما إذا كان يخطط لبناء معقل جديد هنا، تفاجأ رين شياو سو.  ابتسم وقال  “أليس من الأفضل أن نعيش في البرية؟ لماذا يتعين علينا عزل الجميع؟”

“إذا واصلتَ دفعهم بهذه الطريقة، ألن يستسلموا؟”  سألت يانغ شياو جين.

 

عندما تم إرسال جذوع الأشجار عائمة في اتجاه مجرى النهر بسبب فيضانات الربيع، سيحين د الوقت لبدء تشكيل الطوب.

 

كانت فيضانات الربيع تقترب، وبدأت الجبال الثلجية التي امتدت لآلاف الأميال في الشمال الغربي بالذوبان تدريجياً.  سوف يحول ضوء الشمس الثلج إلى عشرات الآلاف من الأنهار، ثم ستتدفق شرقا وتندمج لتصبح نهرًا هائجًا.

عندما قال ذلك، صمت اللاجئون.  ومع ذلك، بدأوا العمل بجد أكثر بعد ذلك.

 

 

جعل جين لان الأمر يبدو وكأنه كان يقوم بعمله فقط، وليس لأنه أراد مساعدة اللاجئين.  صدم ذلك اللاجئين.

 

 

وضع قطاع الطرق أسلحتهم وحفروا بحثًا عن الطمي على ضفة النهر.  بعد حفر سِلال من الطمي، عادوا إلى الأرض الجافة وشكلها بها طوب طيني.

 

 

 

 

عندما تم إرسال جذوع الأشجار عائمة في اتجاه مجرى النهر بسبب فيضانات الربيع، سيحين د الوقت لبدء تشكيل الطوب.

بدت فكرة الحفر بحثًا عن الطمي سهلة، لكنها كانت أصعب بكثير عندما فعلوها.  كان قطاع الطرق قد أحضروا معهم الأسلحة فقط إلى هذه المستوطنة ولم يكن لديهم أي مجارف.  إذا أرادوا الحفر بحثًا عن الطمي، فعليهم أن يفعلوا ذلك دون أدوات.

 

 

ولكن من خلال تقسيم العمل إلى 100 طلقة والسماح لقطاع الطرق بقياس إنجازاتهم الخاصة، سيكون لديهم هدف للعمل من أجله.

 

 

كان الطقس قاسيا.  على الرغم من أن قطاع الطرق الشرسين كانوا يتجمدون من البرد، إلا أنهم ظلوا يصرون على العمل.

وضع قطاع الطرق أسلحتهم وحفروا بحثًا عن الطمي على ضفة النهر.  بعد حفر سِلال من الطمي، عادوا إلى الأرض الجافة وشكلها بها طوب طيني.

 

 

 

 

“إذا واصلتَ دفعهم بهذه الطريقة، ألن يستسلموا؟”  سألت يانغ شياو جين.

 

 

التفت رين شياو سو إلى يانغ شياو جين وقال بجدية  “أريد بناء منزل هنا.  في الماضي، كانت مجرد فكرة ضبابية في ذهني.  ولكن عندما رأيتهم يعملون، أصبحت الفكرة أكثر وضوحًا بمرور الوقت.  عندما يحين الوقت، سأقدم لهم شرحا مناسبا”

 

 

“لا”  قال رين شياو سو بابتسامة  “كلما زاد تعبهم، زاد اعتقادهم أن كل هذا حقيقي.  كلما كان الأمر أكثر استرخاءً، زاد اشتباههم في أن الأمور قد لا تكون منطقية”

 

 

 

 

 

قالت يانغ شياو جين  “لكنهم سيكتشفون بالتأكيد يومًا ما”

 

 

 

 

 

التفت رين شياو سو إلى يانغ شياو جين وقال بجدية  “أريد بناء منزل هنا.  في الماضي، كانت مجرد فكرة ضبابية في ذهني.  ولكن عندما رأيتهم يعملون، أصبحت الفكرة أكثر وضوحًا بمرور الوقت.  عندما يحين الوقت، سأقدم لهم شرحا مناسبا”

 

 

بعد العمل في الليل، استلقى الجميع على الأرض ولم يرغبوا في التحرك.  جاء رين شياو سو إلى ضفة النهر ورأى الطوب الطيني مكدسًا على ألواح خشبية.  “انهضوا وتعالوا إلى هنا لتجمعوا الرصاص.  يجب عليكم فقط الإبلاغ عن عدد الطوب الطيني الذي صنعتموه.  كل عشر قطع من الطوب ستمكنكم من الحصول على رصاصة واحدة في المقابل”

 

 

كانت هذه أيضًا الخطوة الأولى التي سيتخذها رين شياو سو لتدريب قطاع الطرق هؤلاء.  أراد تغيير عادات قطاع الطرق هؤلاء الذين اعتادوا أن يكونوا كسالى ويسرقون ممتلكات الآخرين.  من خلال جعلهم يمرون بجميع أنواع المصاعب هنا، كان يبني شعورًا غريبًا يسمى الصداقة الحميمة.

 

 

 

 

وضع قطاع الطرق أسلحتهم وحفروا بحثًا عن الطمي على ضفة النهر.  بعد حفر سِلال من الطمي، عادوا إلى الأرض الجافة وشكلها بها طوب طيني.

بعد يوم متعب، كان قطاع الطرق يتذمرون بلا نهاية، وحتى جين لان بدأ يتردد.  كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في البكاء عندما نظر إلى الطين على يديه وقدميه.  “لماذا لا نعود إلى كوننا قطاع طرق بدلاً من محاولة الدخول إلى المعقل 178 اللعين؟ هذه طريقة صعبة للغاية!”

 

 

 

 

 

“صحيح”  سقط شخص ما على حافة مجرى النهر ونظر إلى السماء في حالة ذهول.  “ما الذي نسعى إليه حقًا؟”

 

 

التفت رين شياو سو إلى يانغ شياو جين وقال بجدية  “أريد بناء منزل هنا.  في الماضي، كانت مجرد فكرة ضبابية في ذهني.  ولكن عندما رأيتهم يعملون، أصبحت الفكرة أكثر وضوحًا بمرور الوقت.  عندما يحين الوقت، سأقدم لهم شرحا مناسبا”

 

 

كان جين لان و تشانغ يي هينغ حاليًا قائدين للفرقة الأولى والثانية، على التوالي.  عندما رأى الآخرون القادة بدأوا يترددون، اهتزت قناعتهم أكثر.

“صحيح”  سقط شخص ما على حافة مجرى النهر ونظر إلى السماء في حالة ذهول.  “ما الذي نسعى إليه حقًا؟”

 

 

 

 

في الظهيرة، جاء بعض اللاجئين من المستوطنة فجأة حاملين سلالًا ووضعوها على الأرض.  سأل جين لان، بفضول  “هوي، أيها الزميل، ما هذا؟”

 

 

 

 

 

ابتسم لاجئ لطيف في حرج وقال  “ما زلنا نشكركم جميعًا على مساعدتنا في حفر الخنادق.  لقد صنعنا خبز الذرة هذا بأنفسنا.  إذا كان مذاقه سيئًا، نأمل ألا تمانعوا في ذلك”

 

 

 

 

 

تفاجأ جين لان.  لم يكن يعرف كيف يتعامل مع هذا الوضع.  عندما تمكن أخيرًا من التحدث، كان خطابه مليئًا بالشتائم.  “لماذا أنت مؤدب جدًا؟ ليس عليك أن تكون مؤدبًا جدًا معي.  فقط ضع خبز الذرة اللعين.  لا تتردد في مناداتي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة لعينة في أي شيء”

بعد يوم متعب، كان قطاع الطرق يتذمرون بلا نهاية، وحتى جين لان بدأ يتردد.  كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في البكاء عندما نظر إلى الطين على يديه وقدميه.  “لماذا لا نعود إلى كوننا قطاع طرق بدلاً من محاولة الدخول إلى المعقل 178 اللعين؟ هذه طريقة صعبة للغاية!”

 

 

 

في الظهيرة، جاء بعض اللاجئين من المستوطنة فجأة حاملين سلالًا ووضعوها على الأرض.  سأل جين لان، بفضول  “هوي، أيها الزميل، ما هذا؟”

جعل جين لان الأمر يبدو وكأنه كان يقوم بعمله فقط، وليس لأنه أراد مساعدة اللاجئين.  صدم ذلك اللاجئين.

كانت هذه أيضًا الخطوة الأولى التي سيتخذها رين شياو سو لتدريب قطاع الطرق هؤلاء.  أراد تغيير عادات قطاع الطرق هؤلاء الذين اعتادوا أن يكونوا كسالى ويسرقون ممتلكات الآخرين.  من خلال جعلهم يمرون بجميع أنواع المصاعب هنا، كان يبني شعورًا غريبًا يسمى الصداقة الحميمة.

 

 

في هذه اللحظة، سأل أحدهم جين لان  “زعيم، لماذا لا نهرب من هذا المكان الليلة؟”

عندما تم إرسال جذوع الأشجار عائمة في اتجاه مجرى النهر بسبب فيضانات الربيع، سيحين د الوقت لبدء تشكيل الطوب.

 

كانت هذه هي الفكرة التي أتى بها رين شياو سو.  إذا ركزوا فقط على العمل الجاد، فإن قطاع الطرق سيصابون بالاكتئاب لأنهم لا يستطيعون رؤية ‘تقدمهم’ أو ‘نهاية’ ذلك.

 

تفاجأ جين لان.  لم يكن يعرف كيف يتعامل مع هذا الوضع.  عندما تمكن أخيرًا من التحدث، كان خطابه مليئًا بالشتائم.  “لماذا أنت مؤدب جدًا؟ ليس عليك أن تكون مؤدبًا جدًا معي.  فقط ضع خبز الذرة اللعين.  لا تتردد في مناداتي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة لعينة في أي شيء”

ومع ذلك، تردد جين لان للحظة قبل أن يقول  “دعونا نتحمل هذا ليومين آخرين ونراقب الأمور.  لن يكون الوقت قد فات على الهرب بحلول ذلك الوقت! لقد صنع لنا زملاؤنا القرويون بعض خبز الذرة، لذلك ينبغي على الأقل بناء منازل لهم أولاً!”

 

 

 

 

كان البشر كائنات غريبة للغاية.  كانت هذه الرصاصات لهم في البداية ولم تكن تستحق أي شيء على الإطلاق.  على الرغم من أنهم بدوا غير مهتمين كثيرًا بهذا الأمر عندما كانوا يعملون، سُعد الجميع تمامًا عندما عرفوا أنهم يستطيعون مقايضة الطوب بالرصاص.

بعد العمل في الليل، استلقى الجميع على الأرض ولم يرغبوا في التحرك.  جاء رين شياو سو إلى ضفة النهر ورأى الطوب الطيني مكدسًا على ألواح خشبية.  “انهضوا وتعالوا إلى هنا لتجمعوا الرصاص.  يجب عليكم فقط الإبلاغ عن عدد الطوب الطيني الذي صنعتموه.  كل عشر قطع من الطوب ستمكنكم من الحصول على رصاصة واحدة في المقابل”

تفاجأ جين لان.  لم يكن يعرف كيف يتعامل مع هذا الوضع.  عندما تمكن أخيرًا من التحدث، كان خطابه مليئًا بالشتائم.  “لماذا أنت مؤدب جدًا؟ ليس عليك أن تكون مؤدبًا جدًا معي.  فقط ضع خبز الذرة اللعين.  لا تتردد في مناداتي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة لعينة في أي شيء”

 

ابتسم لاجئ لطيف في حرج وقال  “ما زلنا نشكركم جميعًا على مساعدتنا في حفر الخنادق.  لقد صنعنا خبز الذرة هذا بأنفسنا.  إذا كان مذاقه سيئًا، نأمل ألا تمانعوا في ذلك”

 

 

كان البشر كائنات غريبة للغاية.  كانت هذه الرصاصات لهم في البداية ولم تكن تستحق أي شيء على الإطلاق.  على الرغم من أنهم بدوا غير مهتمين كثيرًا بهذا الأمر عندما كانوا يعملون، سُعد الجميع تمامًا عندما عرفوا أنهم يستطيعون مقايضة الطوب بالرصاص.

 

 

كان جين لان و تشانغ يي هينغ حاليًا قائدين للفرقة الأولى والثانية، على التوالي.  عندما رأى الآخرون القادة بدأوا يترددون، اهتزت قناعتهم أكثر.

 

قالت يانغ شياو جين  “لكنهم سيكتشفون بالتأكيد يومًا ما”

نهض جين لان وقال  “أنا! لقد صنعت 30 طوبة اليوم.  كان بإمكاني صنع المزيد إذا كان من الأسهل استخراج الطمي!”

عندما سأل لاجئ عما إذا كان يخطط لبناء معقل جديد هنا، تفاجأ رين شياو سو.  ابتسم وقال  “أليس من الأفضل أن نعيش في البرية؟ لماذا يتعين علينا عزل الجميع؟”

 

في هذه اللحظة، بدأ جين لان في الحساب.  إذا تمكن من كسب ثلاث رصاصات في يوم واحد، فقد يكون قادرًا على كسب ما يصل إلى خمس رصاصات في اليوم بمجرد أن يجتهد.  ثم يمكن أن يجد الخلاص في أقل من شهر.

 

 

أومأ رين شياو سو.  “اممم، ستحصل على ثلاث رصاصات في المقابل”

 

 

 

 

ابتسم لاجئ لطيف في حرج وقال  “ما زلنا نشكركم جميعًا على مساعدتنا في حفر الخنادق.  لقد صنعنا خبز الذرة هذا بأنفسنا.  إذا كان مذاقه سيئًا، نأمل ألا تمانعوا في ذلك”

بالنظر إلى الرصاصات النحاسية الثلاث في راحة يده، شعر جين لان بإحساس بالإنجاز الذي جعله يتأثر بشكل غير مفهوم.

في هذه اللحظة، نظر إلى الآخرين.  عندما رأى تشانغ يي هينغ برصاصتين فقط في يده، ضحك وقال  “يا صديقي، لا يبدو أنك بخير.  هل تمكنت من تلقي رصاصتين فقط؟”

 

 

 

لكن من الواضح أن هذه كانت مجرد ثلاث رصاصات عادية، فلماذا كان يشعر بذلك؟

 

 

في هذه اللحظة، سأل أحدهم جين لان  “زعيم، لماذا لا نهرب من هذا المكان الليلة؟”

 

ومع ذلك، تردد جين لان للحظة قبل أن يقول  “دعونا نتحمل هذا ليومين آخرين ونراقب الأمور.  لن يكون الوقت قد فات على الهرب بحلول ذلك الوقت! لقد صنع لنا زملاؤنا القرويون بعض خبز الذرة، لذلك ينبغي على الأقل بناء منازل لهم أولاً!”

كانت هذه هي الفكرة التي أتى بها رين شياو سو.  إذا ركزوا فقط على العمل الجاد، فإن قطاع الطرق سيصابون بالاكتئاب لأنهم لا يستطيعون رؤية ‘تقدمهم’ أو ‘نهاية’ ذلك.

 

 

 

 

 

ولكن من خلال تقسيم العمل إلى 100 طلقة والسماح لقطاع الطرق بقياس إنجازاتهم الخاصة، سيكون لديهم هدف للعمل من أجله.

ابتسم لاجئ لطيف في حرج وقال  “ما زلنا نشكركم جميعًا على مساعدتنا في حفر الخنادق.  لقد صنعنا خبز الذرة هذا بأنفسنا.  إذا كان مذاقه سيئًا، نأمل ألا تمانعوا في ذلك”

 

 

 

انتهى الشتاء الطويل في الشمال الغربي أخيرًا.  رأى رين شياو سو بعض النباتات التي تنبت على طول النهر، وبدأت الحشرات في سبات التربة في الاستيقاظ أيضًا.

في هذه اللحظة، بدأ جين لان في الحساب.  إذا تمكن من كسب ثلاث رصاصات في يوم واحد، فقد يكون قادرًا على كسب ما يصل إلى خمس رصاصات في اليوم بمجرد أن يجتهد.  ثم يمكن أن يجد الخلاص في أقل من شهر.

 

 

 

 

 

ما هي مدة الشهر؟ بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة، شعر جين لان فجأة أنه يستطيع تحمل هذا أكثر قليلاً.  في أسوأ الأحوال، كان سيغادر بعد شهر فقط إذا لم تسر الأمور وفقًا للخطة.  هذا لن يسبب الكثير من التأخير على أي حال.

لم يقل رين شياو سو أي شيء.  لم ينتقد أولئك الذين قاموا بعمل أقل ولم يمتدح أولئك الذين عملوا أكثر.

 

فجأة، استدار جين لان وزأر  “لم يحن الظلام بعد، لكن يمكنكم العودة أولاً، ما زلت أريد العمل لفترة أطول قليلاً!”

 

 

في هذه اللحظة، نظر إلى الآخرين.  عندما رأى تشانغ يي هينغ برصاصتين فقط في يده، ضحك وقال  “يا صديقي، لا يبدو أنك بخير.  هل تمكنت من تلقي رصاصتين فقط؟”

 

 

بعد العمل في الليل، استلقى الجميع على الأرض ولم يرغبوا في التحرك.  جاء رين شياو سو إلى ضفة النهر ورأى الطوب الطيني مكدسًا على ألواح خشبية.  “انهضوا وتعالوا إلى هنا لتجمعوا الرصاص.  يجب عليكم فقط الإبلاغ عن عدد الطوب الطيني الذي صنعتموه.  كل عشر قطع من الطوب ستمكنكم من الحصول على رصاصة واحدة في المقابل”

 

بدت فكرة الحفر بحثًا عن الطمي سهلة، لكنها كانت أصعب بكثير عندما فعلوها.  كان قطاع الطرق قد أحضروا معهم الأسلحة فقط إلى هذه المستوطنة ولم يكن لديهم أي مجارف.  إذا أرادوا الحفر بحثًا عن الطمي، فعليهم أن يفعلوا ذلك دون أدوات.

 

 

كان تشانغ يي هينغ غاضبًا جدًا وتحول وجهه إلى اللون الأحمر.  “لم أتقن العمل بعد، لكنني سأحصل بالتأكيد على رصاصات أكثر منك غدًا”

 

 

 

بدت فكرة الحفر بحثًا عن الطمي سهلة، لكنها كانت أصعب بكثير عندما فعلوها.  كان قطاع الطرق قد أحضروا معهم الأسلحة فقط إلى هذه المستوطنة ولم يكن لديهم أي مجارف.  إذا أرادوا الحفر بحثًا عن الطمي، فعليهم أن يفعلوا ذلك دون أدوات.

ثم نظر تشانغ يي هينغ إلى جانبه ورأى شخصًا بدون أي رصاص على الإطلاق.  ضحك أيضا.  “ما زلت لست الأسوأ هنا!”

ومع ذلك، قال رين شياو سو  “لماذا يجب على سكان المعاقل الحصول على منازل من الطوب للعيش فيها، ولا ينبغي لنا أن نفعل أيضا؟ لن نبني منازل فحسب، بل دفاعات أيضًا”

 

 

 

 

لم يقل رين شياو سو أي شيء.  لم ينتقد أولئك الذين قاموا بعمل أقل ولم يمتدح أولئك الذين عملوا أكثر.

قال رين شياو سو بشكل غير ملزم  “عليك أن تفهم أنني أعطيك فرصة فقط لأنك تريد اجتياز الاختبار.  ليس الأمر كما لو كنت تساعدني في أي شيء”  ثم استدار رين شياو سو وغادر.

 

 

ضحك جين لان وصعد إليه.  “سيدي، ما رأيك بي؟ لقد قمت بمعظم العمل اليوم”

 

 

 

 

 

قال رين شياو سو بشكل غير ملزم  “عليك أن تفهم أنني أعطيك فرصة فقط لأنك تريد اجتياز الاختبار.  ليس الأمر كما لو كنت تساعدني في أي شيء”  ثم استدار رين شياو سو وغادر.

كانت فيضانات الربيع تقترب، وبدأت الجبال الثلجية التي امتدت لآلاف الأميال في الشمال الغربي بالذوبان تدريجياً.  سوف يحول ضوء الشمس الثلج إلى عشرات الآلاف من الأنهار، ثم ستتدفق شرقا وتندمج لتصبح نهرًا هائجًا.

 

 

 

 

صُدم جين لان من كلمات رين شياو سو.  قال بصدمة بعد أن خرج من ذهوله  “سيدي، شكرًا لك على إعطائنا هذه الفرصة!”

 

 

في هذه اللحظة، بدأ جين لان في الحساب.  إذا تمكن من كسب ثلاث رصاصات في يوم واحد، فقد يكون قادرًا على كسب ما يصل إلى خمس رصاصات في اليوم بمجرد أن يجتهد.  ثم يمكن أن يجد الخلاص في أقل من شهر.

 

نهض جين لان وقال  “أنا! لقد صنعت 30 طوبة اليوم.  كان بإمكاني صنع المزيد إذا كان من الأسهل استخراج الطمي!”

“امتنان من جين لان، +1!”

 

 

“إذا واصلتَ دفعهم بهذه الطريقة، ألن يستسلموا؟”  سألت يانغ شياو جين.

 

 

فجأة، استدار جين لان وزأر  “لم يحن الظلام بعد، لكن يمكنكم العودة أولاً، ما زلت أريد العمل لفترة أطول قليلاً!”

 

 

جعل جين لان الأمر يبدو وكأنه كان يقوم بعمله فقط، وليس لأنه أراد مساعدة اللاجئين.  صدم ذلك اللاجئين.

 

بدت فكرة الحفر بحثًا عن الطمي سهلة، لكنها كانت أصعب بكثير عندما فعلوها.  كان قطاع الطرق قد أحضروا معهم الأسلحة فقط إلى هذه المستوطنة ولم يكن لديهم أي مجارف.  إذا أرادوا الحفر بحثًا عن الطمي، فعليهم أن يفعلوا ذلك دون أدوات.

نظر قطاع الطرق إلى بعضهم البعض.  لقد كانوا بالفعل متعبين للغاية، لكنهم اكتسبوا فجأة المزيد من الحافز عندما سمعوا ذلك.  لكن في هذه اللحظة، اقتربت منهم يانغ شياو جين وقالت  “توقفوا عن العمل.  الجميع، اغسلوا أيديكم واستعدوا للتدريب”

 

 

كانت هذه هي الفكرة التي أتى بها رين شياو سو.  إذا ركزوا فقط على العمل الجاد، فإن قطاع الطرق سيصابون بالاكتئاب لأنهم لا يستطيعون رؤية ‘تقدمهم’ أو ‘نهاية’ ذلك.

 

 

 

“إذا واصلتَ دفعهم بهذه الطريقة، ألن يستسلموا؟”  سألت يانغ شياو جين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط