نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 351

مذهول!

مذهول!

 

الفصل ثلاثمائة وواحد وخمسون – مذهول!

أضاءت عيون رين شياو سو.  “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”

 

 


 

 

 

قال شو جين يوان بحزن  “أنت قطاع طرق لعينين.  ما الذي تتفاخر به عندما يكون كل ما تفعله هو الزراعة؟!”

كان شو جين يوان مترددًا تمامًا في العمل، خاصةً عندما كان شيئًا مثل الحفر بحثًا عن الطمي.  شعر بالإهانة الشديدة.

“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!”  عينه رين شياو سو مباشرة.

 

 

 

عندما وصلوا إلى مخيم اللاجئين، وجدوا الطوب الأسود متراكما على جانب واحد.  ومع ذلك، قال أحدهم  “ولكن من أين سنحصل على الملاط؟”

عندما رأى رفاقه الذين جاءوا معه إلى المستوطنة بدأوا بالفعل العمل الجاد من أجل الرصاص، كان لا يزال مترددًا ولا يريد العمل.

قال شو جين يوان بحزن  “أنت قطاع طرق لعينين.  ما الذي تتفاخر به عندما يكون كل ما تفعله هو الزراعة؟!”

 

سأل شو جين يوان جين لان بهدوء  “الأخ جين لان، الاثنان يتظاهران، لكن هل ما زلت تصدقهما؟ هذين المسؤولين يتظاهران بشكل مباشر هنا، كيف يمكنك الوثوق بهما؟”

 

 

لاحظ شو جين يوان رين شياو سو ويانغ شياو جين في صمت.  بعد كل شيء، كان هذان الكائنان الخارقان على رأس أولوياته.  بصفته قطاع طرق منخفض المستوى انضم إليهم للتو، فقد اعتقد أنه سيكون من الصعب مقابلة هذين الكائنين الخارقين والتفاعل معهما.  ومع ذلك، كان مخطئا.

كقاطع طريق سيئ السمعة من الشمال، كيف يمكنه البقاء هنا للرومانسية وخبز الذرة؟

 

 

 

ذهب رين شياو سو للحصول على 20 رصاصة وسلمها إلى شو جين يوان.  “أحسنت يا أخي!”

خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع.  بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.

أضاءت عيون رين شياو سو.  “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”

 

سوف يتشاركون نفس القيم ويكتسبون شيئًا غامضًا يسمى الإيمان في الوقت الذي يقضونه معًا.  لكن بالطبع، كانوا لا يزالون بعيدين جدًا عن ذلك اليوم.

 

 

كان شو جين يوان في حيرة من هذا.  كيف يمكن أن يكونوا كائنات خارقة؟ إذن هؤلاء هم جنود المعقل 178؟ كيف يمكن أن يكونوا بهذا التواضع؟

كان متوفرا في المعقل، لكنهم لم يتمكنوا من الذهاب إلى هناك وشرائه، أليس كذلك؟

 

 

 

أضاءت عيون رين شياو سو.  “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”

ومع ذلك، كان وجهه المتألم بمثابة تذكير بأنه لا يستطيع تحمل الإساءة إلى الاثنين.

 

 

 

 

 

سأل شو جين يوان جين لان بهدوء  “الأخ جين لان، الاثنان يتظاهران، لكن هل ما زلت تصدقهما؟ هذين المسؤولين يتظاهران بشكل مباشر هنا، كيف يمكنك الوثوق بهما؟”

 

 

فجأة، قال شو جين يوان  “يمكن استخدام خليط لزج جدًا من ​​الأرز.  يستخدم الملاط والجير وألياف القنب كمادة لاصقة لملء الفجوات بين الطوب.  لن تنكسر حتى بعد عقد أو عقدين”

 

 

حدق به جين لان بازدراء وقال  “قائدانا لا يتظاهران أبدا.  نحن لسنا أغبياء.  إذا كانا يتظاهران فقط، ألن نعرف ذلك؟ أما بالنسبة لك، فأنت تعرف فقط كيف تتكاسل ولا تعمل.  لن يُسمح لك بأكل خبز الذرة التي سيقدمها لنا الزملاء القرويون اليوم!”

“شو جين يوان؟”

 

 

 

 

كان شو جين يوان عاجزًا عن الكلام.  ما هذا بحق الجحيم!

 

 

كان متوفرا في المعقل، لكنهم لم يتمكنوا من الذهاب إلى هناك وشرائه، أليس كذلك؟

 

كان شو جين يوان عاجزًا عن الكلام.  ما هذا بحق الجحيم!

قال شو جين يوان بحزن  “أنت قطاع طرق لعينين.  ما الذي تتفاخر به عندما يكون كل ما تفعله هو الزراعة؟!”

 

 

 

 

 

حدق به جين لان وسخر منه  “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا! لكن العار هو أن تكون مجرد متشرد كسول!”

 

 

 

 

 

فكر شو جين يوان في الأمر بجدية.  “هذا منطقي …”  ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’

ومع ذلك، ظل شو جين يوان يراقب رين شياو سو ويانغ شياو جين لفترة طويلة.  لقد كان ينفق كل طاقته على مراقبتهما.  في النهاية، أدرك أنهما لم يكونا يتظاهران.  يمكنهما حقا تحمل المعاناة.

 

 

 

في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.

ومع ذلك، ظل شو جين يوان يراقب رين شياو سو ويانغ شياو جين لفترة طويلة.  لقد كان ينفق كل طاقته على مراقبتهما.  في النهاية، أدرك أنهما لم يكونا يتظاهران.  يمكنهما حقا تحمل المعاناة.

 

 

 

 

هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم.  “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل.  نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”

في الواقع، بدأ شو جين يوان في تصديق هويات رين شياو سو ويانغ شياو جين.  سيكون من الرائع أن يتم تجنيده بالفعل بواسطة المعقل 178 أيضًا، لكن بطريقة ما شعر أن هذا غير حقيقي إلى حد ما.  إلى جانب ذلك، كان إخوته الآخرون في الشمال لا يزالون ينتظرون أخباره.  ماذا عليه أن يختار؟

 

 

 

 

 

الأشخاص الذين أتوا إلى هنا لغرض ما سيكونون دائمًا أكثر صعوبة في إقناعهم من الآخرين.  كان ذلك لأن لديهم بالفعل هدفًا منذ البداية.

أعجبت لاجئة به واستمرت في جره إلى كوخها الطيني، لكن شو جين يوان بذل قدرًا كبيرًا من الجهد للسيطرة على نفسه.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، صرخ أحدهم  “أنا بحاجة إلى عدد قليل من الناس هنا.  قال الزعيم أن أولئك الذين يساعدون في بناء المنازل سيحصلون على 15 رصاصة لكل منهم!”

“كنت أقوم ببناء منازل للعائلات الغنية في المدينة.  يمكنكم جميعًا الحصول على المواد أولاً.  سأقوم بتعديل النسب لاحقًا.  ليس من الصعب العثور عليهم هنا في الأراضي القاحلة”  قال شو جين يوان بمعزل.  لم يكن يفعل ذلك من أجل 20 رصاصة، ولكن لأنه شعر أن هؤلاء اللاجئين كانوا أغبياء لدرجة أنهم لم يعرفوا شيئًا بسيطًا من هذا القبيل.

 

 

 

 

رأى شو جين يوان الناس من حوله يركضون في لحظة.  كان جين لان يزأر  “لا تجرؤوا على قتالي!”

 

 

 

 

هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم.  “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل.  نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”

تبعهم شو جين يوان من الخلف مباشرة وتمتم  “هل أصيب الجميع بالجنون؟”

“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!”  عينه رين شياو سو مباشرة.

 

عندما لم يقم بأي عمل من قبل، كان كل قطاع الطرق الآخرين يكرهونه ويحتقرونه.  ولكن بعد أن أظهر قدراته، بدأ قطاع الطرق اللعينين هؤلاء في مخاطبته باسم ‘الأخ شو” كل يوم عندما رأوه.

 

 

عندما وصلوا إلى مخيم اللاجئين، وجدوا الطوب الأسود متراكما على جانب واحد.  ومع ذلك، قال أحدهم  “ولكن من أين سنحصل على الملاط؟”

 

 

 

 

 

في البداية، اعتقد الجميع أن بناء منزل من الطوب لا يتطلب سوى بعض الحُزم والسقف والطوب.  ومع ذلك، تذكروا الآن أنهم نسوا صناعة الملاط الأسمنتي.

 

 

 

 

 

كان متوفرا في المعقل، لكنهم لم يتمكنوا من الذهاب إلى هناك وشرائه، أليس كذلك؟

 

 

 

 

ليس ذلك فحسب، لقد حفر أيضًا بحثًا عن الطمي، وساعد اللاجئين على بذر البذور وأكل خبز الذرة.

في الجوار، قال رين شياو سو بذهول  “هل لدى أي منكم أي خبرة في بناء منزل؟”

كان شو جين يوان يفكر وهو يمضغ خبز الذرة اللذيذ في يديه.  ما هو سبب وجوده هنا؟ لقد جاء إلى هنا لكسب ثقة هذه العصابة من قطاع الطرق، لفهم وضعهم الحالي بشكل أفضل، ثم استعادة أسلحتهم، والتخطيط مع قطاع الطرق الآخرين في الشمال لتدمير هذه المستوطنة بأكملها.

 

خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع.  بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.

 

 

هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم.  “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل.  نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”

 

 

 

 

هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.

سأل رين شياو سو بصوت عالٍ  “هل يعرف أحد؟ ستكون هناك مكافأة قدرها 20 رصاصة إذا فعل أي شخص ذلك، لذا إذا كانت لديك المعرفة، لا تلتزم الصمت!”

 

 

 

 

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض.  على الرغم من أنهم أرادوا حقًا كسب تلك الرصاصات العشرين، إلا أنهم لم يعرفوا حقًا كيفية بناء المنازل.

كان شو جين يوان غير معتاد على الاختلاف الكبير في المعاملة.

 

ومع ذلك، كان وجهه المتألم بمثابة تذكير بأنه لا يستطيع تحمل الإساءة إلى الاثنين.

 

 

فجأة، قال شو جين يوان  “يمكن استخدام خليط لزج جدًا من ​​الأرز.  يستخدم الملاط والجير وألياف القنب كمادة لاصقة لملء الفجوات بين الطوب.  لن تنكسر حتى بعد عقد أو عقدين”

 

 

في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.

 

 

أضاءت عيون رين شياو سو.  “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”

 

 

 

 

“كنت أقوم ببناء منازل للعائلات الغنية في المدينة.  يمكنكم جميعًا الحصول على المواد أولاً.  سأقوم بتعديل النسب لاحقًا.  ليس من الصعب العثور عليهم هنا في الأراضي القاحلة”  قال شو جين يوان بمعزل.  لم يكن يفعل ذلك من أجل 20 رصاصة، ولكن لأنه شعر أن هؤلاء اللاجئين كانوا أغبياء لدرجة أنهم لم يعرفوا شيئًا بسيطًا من هذا القبيل.

هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم.  “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل.  نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”

 

 

 

 

فجأة، مشى جين لان وضربه على صدره.  كان شو جين يوان على وشك أن يدخل في حالة من الغضب عندما ابتسم جين لان وقال  “رائع، يا أخي! رائع!”

 

 

 

 

 

بدأ رين شياو سو التصفيق.  “هيا، دعونا نشكر أخانا هنا.  ما اسمك؟”

 

 

فكر شو جين يوان في الأمر بجدية.  “هذا منطقي …”  ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’

 

 

شو جين يوان؟”

 

 

 

 

 

“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!”  عينه رين شياو سو مباشرة.

فكر شو جين يوان في الأمر بجدية.  “هذا منطقي …”  ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’

 

خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع.  بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.

 

كان عقل شو جين يوان في حالة ذهول عندما نظر إلى الأشخاص من حوله الذين كانوا يوافقون على هذا.  لقد تذكر فجأة ما قاله جين لان له  “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا”

كان شو جين يوان عاجزًا عن الكلام.  ما هذا بحق الجحيم!

 

 

 

“كنت أقوم ببناء منازل للعائلات الغنية في المدينة.  يمكنكم جميعًا الحصول على المواد أولاً.  سأقوم بتعديل النسب لاحقًا.  ليس من الصعب العثور عليهم هنا في الأراضي القاحلة”  قال شو جين يوان بمعزل.  لم يكن يفعل ذلك من أجل 20 رصاصة، ولكن لأنه شعر أن هؤلاء اللاجئين كانوا أغبياء لدرجة أنهم لم يعرفوا شيئًا بسيطًا من هذا القبيل.

ذهب رين شياو سو للحصول على 20 رصاصة وسلمها إلى شو جين يوان.  “أحسنت يا أخي!”

 

 

ومع ذلك، كان وجهه المتألم بمثابة تذكير بأنه لا يستطيع تحمل الإساءة إلى الاثنين.

 

 

نظر شو جين يوان إلى الرصاص.  شعر بثقل في يده.  عندما رأى الآخرين ينظرون إليه بحسد، شعر فجأة بلمحة من السعادة التي شعر بها جين لان والآخرون عندما حصلوا على الرصاص.

 

 

 

 

 

أثناء قيامهم ببناء المنازل، جلب بعض اللاجئين لهم البطاطا الحلوة والذرة وغيرها من المواد الغذائية.  حيث كانت ظروفهم المعيشية هنا سيئة، كانت البطاطا والبطاطا الحلوة والذرة أغذيتهم الأساسية.

 

 

كقاطع طريق سيئ السمعة من الشمال، كيف يمكنه البقاء هنا للرومانسية وخبز الذرة؟

 

 

كانت لاجئة تشيد بشو جين يوان وهي تحشو الطعام بين ذراعيه  “لقد شاهدتك منذ اليوم الأول لوصولك.  منذ اللحظة الأولى، علمت أنك شخص متعلم”

 

 

 

 

أثناء قيامهم ببناء المنازل، جلب بعض اللاجئين لهم البطاطا الحلوة والذرة وغيرها من المواد الغذائية.  حيث كانت ظروفهم المعيشية هنا سيئة، كانت البطاطا والبطاطا الحلوة والذرة أغذيتهم الأساسية.

هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان شو جين يوان على وشك أن ينكر أنه شخص متعلم، أوقفه رين شياو سو، الذي قال بابتسامة  “أنت شخص متعلم إذا كان بإمكانك استخدام معرفتك لمساعدة الجميع.  يجب استخدام المعرفة لتغيير العالم، وأنت تغير العالم الآن”

 

 

 

 

 

أثنت هذه الادعاءات الجريئة على شو جين يوان.

 

 

سأل رين شياو سو بصوت عالٍ  “هل يعرف أحد؟ ستكون هناك مكافأة قدرها 20 رصاصة إذا فعل أي شخص ذلك، لذا إذا كانت لديك المعرفة، لا تلتزم الصمت!”

 

 

عندما لم يقم بأي عمل من قبل، كان كل قطاع الطرق الآخرين يكرهونه ويحتقرونه.  ولكن بعد أن أظهر قدراته، بدأ قطاع الطرق اللعينين هؤلاء في مخاطبته باسم ‘الأخ شو” كل يوم عندما رأوه.

 

 

 

 

 

كان شو جين يوان غير معتاد على الاختلاف الكبير في المعاملة.

 

 

 

 

أعجبت لاجئة به واستمرت في جره إلى كوخها الطيني، لكن شو جين يوان بذل قدرًا كبيرًا من الجهد للسيطرة على نفسه.

في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.

 

 

 

 

حدق به جين لان وسخر منه  “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا! لكن العار هو أن تكون مجرد متشرد كسول!”

سوف يتشاركون نفس القيم ويكتسبون شيئًا غامضًا يسمى الإيمان في الوقت الذي يقضونه معًا.  لكن بالطبع، كانوا لا يزالون بعيدين جدًا عن ذلك اليوم.

 

 

 

 

مر نصف شهر بسرعة.

 

 

 

 

 

كان شو جين يوان يفكر وهو يمضغ خبز الذرة اللذيذ في يديه.  ما هو سبب وجوده هنا؟ لقد جاء إلى هنا لكسب ثقة هذه العصابة من قطاع الطرق، لفهم وضعهم الحالي بشكل أفضل، ثم استعادة أسلحتهم، والتخطيط مع قطاع الطرق الآخرين في الشمال لتدمير هذه المستوطنة بأكملها.

سوف يتشاركون نفس القيم ويكتسبون شيئًا غامضًا يسمى الإيمان في الوقت الذي يقضونه معًا.  لكن بالطبع، كانوا لا يزالون بعيدين جدًا عن ذلك اليوم.

 

 

 

في الجوار، قال رين شياو سو بذهول  “هل لدى أي منكم أي خبرة في بناء منزل؟”

لكن انتهى به الأمر بفعل ماذا؟ كان يبني منازل كل يوم!

كان عقل شو جين يوان في حالة ذهول عندما نظر إلى الأشخاص من حوله الذين كانوا يوافقون على هذا.  لقد تذكر فجأة ما قاله جين لان له  “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا”

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع.  بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.

ليس ذلك فحسب، لقد حفر أيضًا بحثًا عن الطمي، وساعد اللاجئين على بذر البذور وأكل خبز الذرة.

 

 

 

 

كان شو جين يوان في حيرة من هذا.  كيف يمكن أن يكونوا كائنات خارقة؟ إذن هؤلاء هم جنود المعقل 178؟ كيف يمكن أن يكونوا بهذا التواضع؟

أعجبت لاجئة به واستمرت في جره إلى كوخها الطيني، لكن شو جين يوان بذل قدرًا كبيرًا من الجهد للسيطرة على نفسه.

 

 

 

في الواقع، بدأ شو جين يوان في تصديق هويات رين شياو سو ويانغ شياو جين.  سيكون من الرائع أن يتم تجنيده بالفعل بواسطة المعقل 178 أيضًا، لكن بطريقة ما شعر أن هذا غير حقيقي إلى حد ما.  إلى جانب ذلك، كان إخوته الآخرون في الشمال لا يزالون ينتظرون أخباره.  ماذا عليه أن يختار؟

كقاطع طريق سيئ السمعة من الشمال، كيف يمكنه البقاء هنا للرومانسية وخبز الذرة؟

 

 

 

 

مر نصف شهر بسرعة.

في هذه اللحظة، صرخ رين شياو سو من بعيد  “تعالوا وساعدوا في حمل الطوب.  يمكنكم ربح رصاصة مقابل كل 30 طوبة تقومون بحملها”

 

 

 

 

 

 

تبعهم شو جين يوان من الخلف مباشرة وتمتم  “هل أصيب الجميع بالجنون؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط