بداية توسع منطقة تشينغ شين
الفصل ثلاثمائة وستة وستون – بداية توسع منطقة تشينغ شين
تفاجأ رين شياو سو. “خارج عن سيطرتكم؟ من الذي سيأتي بالضبط لمهاجمة المعقل 88؟ أليسوا مجموعتكم؟”
في الظلام خارج المعقل 88، كانت قافلة من شاحنات النقل تسير على الطريق السريع الشمالي. عندما وصلوا إلى المعقل، قامت القوات الخاصة المسؤولة عن حراسة البوابة بتفتيش بسيط قبل السماح لهم بالمرور. بما أن هذه كانت شاحنات نقل تابعة لاتحاد يانغ، فإن القوات الخاصة لم تجرؤ على التدخل كثيرًا.
وصل إلى المسكن سريعًا. خلال هذا الوقت، لم يواجه رين شياو سو أي دورية مراقبة.
لكن بعد وقت قصير من دخول القافلة إلى المعقل، خرج شاب من تحت الشاحنة. وقف ونفض الغبار عن نفسه بينما حدق حوله بحذر.
كان الوقت متأخرًا في الليل، لذا لم يكن هناك أي شخص في الجوار.
سار رين شياو سو في ظلال الشوارع حيث شق طريقه سريعًا إلى مسكن يان ليو يوان والآخرون. كان شو شيانشو هو من علمه كيفية الوصول إلى المعقل بهذه الطريقة، وكانت مفيدة بشكل مدهش.
ومع ذلك، أصيب الجنرال يانغ يونينغ، جنرال اتحاد يانغ، بطلقات نارية مميتة!
وصل إلى المسكن سريعًا. خلال هذا الوقت، لم يواجه رين شياو سو أي دورية مراقبة.
ومع ذلك، لم يشعر رين شياو سو أنه من الضروري إسكاتها.
ولكن فقط عندما اعتقد أن كل شيء مر بسلاسة، رأى فجأة شخصية مألوفة لامرأة أمامه. بدت هذه المرأة أيضًا متفاجئة برؤية رين شياو سو هنا.
كان الأخ الثالث الذي أشار إليه تشينغ يي هو تشينغ شين. كان تشينغ شين ثالث أكبر شخص عمرا بين مجموعة أبناء عمومتهم.
“رين شياو سو، ألم تذهب شمالًا من أجل القضاء على قطاع الطرق؟” سألت تشو يينغ شو متفاجئة.
“كم عدد الأشخاص من اتحاد لي الموجودين هنا؟” سأل رين شياو سو.
ولكن بمجرد انتهائها من الكلام، رأت رين شياو يو يتقدم بسرعة ملوحا بكفه نحو رقبتها دون أن ينطق بكلمة واحدة.
استجابت تشو يينغ شو بسرعة كبيرة حيث رفعت معصمها لصد الكف المهاجم. لكنها فوجئت بأنهما كانا على مستويين مختلفين تمامًا.
وصل إلى المسكن سريعًا. خلال هذا الوقت، لم يواجه رين شياو سو أي دورية مراقبة.
عبس رين شياو سو عندما نظر إلى تشو يينغ شو، التي أغمي عليها على الأرض. يجب أن تكون محض مصادفة أنه واجه تشو يينغ شو هنا. لكن سرعة رد فعلها الأخيرة لم تكن شيئًا يمتلكه الشخص العادي. كانت كائنًا خارقا.
قامت السرية المعززة المسؤولة عن حراسة اللواء بمحاصرته على الفور. وسط الفوضى، صاح أحدهم بأنهم يتعرضون للهجوم. لكن نيران المدفعية في السماء قد وصلت بالفعل.
بعد التفكير للحظة، حمل تشو يينغ شو من على الأرض وركض في اتجاه يان ليو يوان والآخرين.
لم يعرف رين شياو سو متى ستتحرك مجموعة تشينغ شين، لذلك إذا غادرت تشو يينغ شو من هنا، من يعلم أي مشكلة قد تسببها؟
“فوج من 1500 جندي” قال ليو لان “هذه هي آخر قوات اتحاد لي”
“رين شياو سو، ألم تذهب شمالًا من أجل القضاء على قطاع الطرق؟” سألت تشو يينغ شو متفاجئة.
ومع ذلك، لم يشعر رين شياو سو أنه من الضروري إسكاتها.
كان اتحاد يانغ لا يزال غير قاسٍ بما فيه الكفاية!
“حسنا!” قال يان ليو يوان.
أجاب ليو لان “هذا الأمر خارج عن سيطرتنا قليلاً. لسنا متأكدين من الوقت الذي سيتحركون فيه بالضبط، لذلك يمكن أن يحدث ذلك في أي لحظة”
بعد أخذه لتشو يينغ شو، قفز رين شياو سو من فوق الحائط إلى الفناء دون أن يطرق الباب. عند هبوطه على الجانب الآخر، رأى يان ليو يوان يصوب مسدسًا نحوه.
الفصل ثلاثمائة وستة وستون – بداية توسع منطقة تشينغ شين
“أخي؟” قال يان ليو يوان متفاجئا “لماذا عدت فجأة؟ حتى أنك أحضرت شخصًا ما معك أيضًا؟”
عبس رين شياو سو عندما نظر إلى تشو يينغ شو، التي أغمي عليها على الأرض. يجب أن تكون محض مصادفة أنه واجه تشو يينغ شو هنا. لكن سرعة رد فعلها الأخيرة لم تكن شيئًا يمتلكه الشخص العادي. كانت كائنًا خارقا.
قامت السرية المعززة المسؤولة عن حراسة اللواء بمحاصرته على الفور. وسط الفوضى، صاح أحدهم بأنهم يتعرضون للهجوم. لكن نيران المدفعية في السماء قد وصلت بالفعل.
كان دور ليو يوان للمراقبة الليلة، لكنه لم يكن يتوقع مثل هذه المفاجأة.
بينما كانا يتحدثان، اشتعلت النيران في الجزء الجنوبي من المعقل. اندلعت نيران المدفعية في هدوء الليل وسرعان ما دوى دوي الانفجارات. تساءل رين شياو سو “كيف يمكن لـ 1500 جندي تدمير معقل لتحالف يانغ؟”
وضع رين شياو سو تشو يينغ شو على الأرض وقال بابتسامة “أيقظ لي شينغ تشانغ والآخرين. قم بتقييد تشو يينغ شو هذه وغط فمها”
لم يعرف أحد كم من الوقت كان تشينغ شين يستعد لهذا اليوم. كل تلك الأيام والليالي التي لا تعد ولا تحصى التي أمضاها تشينغ شين في القيام بحركات غير الضرورية قد وجهت الآن ضربات قاتلة مستمرة لأعدائه في غضون بضعة أشهر قليلة.
كان اتحاد يانغ لا يزال غير قاسٍ بما فيه الكفاية!
“حسنا!” قال يان ليو يوان.
“إنهم أعضاء اتحاد لي. ليس لدي وقت للشرح، لذا أحزم كل شيء بسرعة. سيكون رجالي هنا قريبًا” همس ليو لان بقلق “دعونا نسرع ونغادر بينما يتعامل اتحاد يانغ مع المهاجمين!”
سأل رين شياو سو “هل حدث أي شيء في المنزل مؤخرًا؟”
استجابت تشو يينغ شو بسرعة كبيرة حيث رفعت معصمها لصد الكف المهاجم. لكنها فوجئت بأنهما كانا على مستويين مختلفين تمامًا.
تردد يان ليو يوان وقال بابتسامة “لا تقلق، مرت الأمور بشكل جيد”
فجأة، ظهر رأس ليو لان من فوق الحائط من الباب المجاور. “لقد عدت أخيرًا. لو تأخرت أكثر لما تمكنا من المغادرة في الوقت المناسب!”
قال رين شياو سو بفضول “أخبرني شو مان أنكم ستغادرون بعد عشرة أيام، وقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ ذلك الحين”
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
لم يعرف رين شياو سو متى ستتحرك مجموعة تشينغ شين، لذلك إذا غادرت تشو يينغ شو من هنا، من يعلم أي مشكلة قد تسببها؟
أجاب ليو لان “هذا الأمر خارج عن سيطرتنا قليلاً. لسنا متأكدين من الوقت الذي سيتحركون فيه بالضبط، لذلك يمكن أن يحدث ذلك في أي لحظة”
ولكن بمجرد انتهاء حديثه، سمع رين شياو سو انفجارًا مفاجئًا هز صمت الليل!
ووفقًا لتشينغ شين، فإن آلات النانو هذه التي لطالما تم الترحيب بها باعتبارها الأسلحة الإلهية لساحة المعركة كانت في الحقيقة مجرد أدوات لا فائدة منها في مواجهة نيران المدفعية الحديثة.
تفاجأ رين شياو سو. “خارج عن سيطرتكم؟ من الذي سيأتي بالضبط لمهاجمة المعقل 88؟ أليسوا مجموعتكم؟”
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
“إنهم أعضاء اتحاد لي. ليس لدي وقت للشرح، لذا أحزم كل شيء بسرعة. سيكون رجالي هنا قريبًا” همس ليو لان بقلق “دعونا نسرع ونغادر بينما يتعامل اتحاد يانغ مع المهاجمين!”
وصل إلى المسكن سريعًا. خلال هذا الوقت، لم يواجه رين شياو سو أي دورية مراقبة.
“كم عدد الأشخاص من اتحاد لي الموجودين هنا؟” سأل رين شياو سو.
ووفقًا لتشينغ شين، فإن آلات النانو هذه التي لطالما تم الترحيب بها باعتبارها الأسلحة الإلهية لساحة المعركة كانت في الحقيقة مجرد أدوات لا فائدة منها في مواجهة نيران المدفعية الحديثة.
“فوج من 1500 جندي” قال ليو لان “هذه هي آخر قوات اتحاد لي”
“فوج من 1500 جندي” قال ليو لان “هذه هي آخر قوات اتحاد لي”
بينما كانا يتحدثان، اشتعلت النيران في الجزء الجنوبي من المعقل. اندلعت نيران المدفعية في هدوء الليل وسرعان ما دوى دوي الانفجارات. تساءل رين شياو سو “كيف يمكن لـ 1500 جندي تدمير معقل لتحالف يانغ؟”
وصل إلى المسكن سريعًا. خلال هذا الوقت، لم يواجه رين شياو سو أي دورية مراقبة.
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
نظر إليه ليو لان. “إنهم 1500 جندي نانو”
ولكن بمجرد انتهائه من الكلام، صوب جندي بجانبه مسدسه نحوه وبدأ بإطلاق النار عليه بلا رحمة. قبل أن ينهي الرصاصات في مشط المسدس خاصته، انهار الجندي وسط بركة من الدماء.
قامت السرية المعززة المسؤولة عن حراسة اللواء بمحاصرته على الفور. وسط الفوضى، صاح أحدهم بأنهم يتعرضون للهجوم. لكن نيران المدفعية في السماء قد وصلت بالفعل.
في اللحظة التي بدأت فيها الفوضى داخل المعقل 88، تم إعلان تدمير آخر معقل تابع لاتحاد لي على الخطوط الأمامية لساحة المعركة الجنوبية.
تحدث قائد اتحاد يانغ في خط المواجهة، يانغ يونينغ، إلى مساعده بجانبه “سيطروا على معقل اتحاد لي. بعد دخولكم، يجب أن تحتلوا بسرعة التضاريس الملائمة. قوموا بوضع كمين واقتلوا جميع قوات اتحاد تشينغ التي تدخل المعقل. لا تظهروا لهم أي رحمة!”
لكن بعد وقت قصير من دخول القافلة إلى المعقل، خرج شاب من تحت الشاحنة. وقف ونفض الغبار عن نفسه بينما حدق حوله بحذر.
منذ البداية، وجه تحالف تشينغ لهم ضربة ساحقة. أحاط التراب والطين بقوات اتحاد يانغ بعد أن ضربت قذائف المدفعية منطقتهم. كانت قوات المدفعية التي أخفاها اتحاد تشينغ لأطول فترة قد أطلقت النار على مواقع استراتيجية كما لو أنها لن تخسر شيئا. كان الأمر كما لو كانوا يريدون قصف ساحة المعركة بأكملها مرة أخرى.
ولكن قبل أن يندفع اتحاد يانغ إلى المعقل، سمع يانغ يونينغ فجأة صوت حادا يأتي من السماء. كان صوت نيران المدفعية المخترقة للهواء والتي تم إطلاقها من موقع اتحاد تشينغ.
صرخ غريزيا “تشينغ شين، أيها الوغد المخادع!”
“رين شياو سو، ألم تذهب شمالًا من أجل القضاء على قطاع الطرق؟” سألت تشو يينغ شو متفاجئة.
ومع ذلك، لم يشعر رين شياو سو أنه من الضروري إسكاتها.
بعد تدمير اتحاد لي، لن يكون هناك أي معنى للتحالف بين اتحاد يانغ واتحاد تشينغ.
تواجدت كثبان منظمة من براميل البندقية على تلك المركبات المدرعة السوداء!
كان اتحاد يانغ يخطط لمهاجمة اتحاد تشينغ عند المدخل، لكن يانغ يونينغ لم يتوقع أن يقوم اتحاد تشينغ بهدم معقل اتحاد لي قبل أن يتسنى لهم القيام بهجوم متسلل!
“إنهم أعضاء اتحاد لي. ليس لدي وقت للشرح، لذا أحزم كل شيء بسرعة. سيكون رجالي هنا قريبًا” همس ليو لان بقلق “دعونا نسرع ونغادر بينما يتعامل اتحاد يانغ مع المهاجمين!”
تفاجأ رين شياو سو. “خارج عن سيطرتكم؟ من الذي سيأتي بالضبط لمهاجمة المعقل 88؟ أليسوا مجموعتكم؟”
كان اتحاد يانغ لا يزال غير قاسٍ بما فيه الكفاية!
كان اتحاد يانغ يخطط لمهاجمة اتحاد تشينغ عند المدخل، لكن يانغ يونينغ لم يتوقع أن يقوم اتحاد تشينغ بهدم معقل اتحاد لي قبل أن يتسنى لهم القيام بهجوم متسلل!
“هاجموا مباشرة!” زأر يانغ يونينغ. “اطلب من جنود النانو الاختراق وإحضار تشينغ يي!”
العاصفة المعدنية، مبيد الجبل!
ولكن بمجرد انتهائه من الكلام، صوب جندي بجانبه مسدسه نحوه وبدأ بإطلاق النار عليه بلا رحمة. قبل أن ينهي الرصاصات في مشط المسدس خاصته، انهار الجندي وسط بركة من الدماء.
تم تفجير جنود النانو البالغ عددهم ألف فرد في لحظة. حتى قبل وفاتهم، لم يفهموا سبب ظهور مبيدو الجبل هنا. لم يتم ذكر ذلك في معلوماتهم على الإطلاق!
ومع ذلك، أصيب الجنرال يانغ يونينغ، جنرال اتحاد يانغ، بطلقات نارية مميتة!
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
كان اتحاد يانغ يخطط لمهاجمة اتحاد تشينغ عند المدخل، لكن يانغ يونينغ لم يتوقع أن يقوم اتحاد تشينغ بهدم معقل اتحاد لي قبل أن يتسنى لهم القيام بهجوم متسلل!
لم يعرف أحد كم من الوقت كان تشينغ شين يستعد لهذا اليوم. كل تلك الأيام والليالي التي لا تعد ولا تحصى التي أمضاها تشينغ شين في القيام بحركات غير الضرورية قد وجهت الآن ضربات قاتلة مستمرة لأعدائه في غضون بضعة أشهر قليلة.
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
قامت السرية المعززة المسؤولة عن حراسة اللواء بمحاصرته على الفور. وسط الفوضى، صاح أحدهم بأنهم يتعرضون للهجوم. لكن نيران المدفعية في السماء قد وصلت بالفعل.
منذ البداية، وجه تحالف تشينغ لهم ضربة ساحقة. أحاط التراب والطين بقوات اتحاد يانغ بعد أن ضربت قذائف المدفعية منطقتهم. كانت قوات المدفعية التي أخفاها اتحاد تشينغ لأطول فترة قد أطلقت النار على مواقع استراتيجية كما لو أنها لن تخسر شيئا. كان الأمر كما لو كانوا يريدون قصف ساحة المعركة بأكملها مرة أخرى.
تم نشر جنود النانو التابعين لاتحاد يانغ لمهاجمة مركز قيادة تشين يي على الفور. ولكن بينما كانوا على وشك الهجوم قطريًا إلى مقدمة موقع اتحاد يانغ، أدركوا أن شخصًا ما في موقع اتحاد تشينغ قد أزال فجأة الأقمشة على المركبات المدرعة.
تواجدت كثبان منظمة من براميل البندقية على تلك المركبات المدرعة السوداء!
لم يعرف رين شياو سو متى ستتحرك مجموعة تشينغ شين، لذلك إذا غادرت تشو يينغ شو من هنا، من يعلم أي مشكلة قد تسببها؟
تواجدت كثبان منظمة من براميل البندقية على تلك المركبات المدرعة السوداء!
العاصفة المعدنية، مبيد الجبل!
عبس رين شياو سو عندما نظر إلى تشو يينغ شو، التي أغمي عليها على الأرض. يجب أن تكون محض مصادفة أنه واجه تشو يينغ شو هنا. لكن سرعة رد فعلها الأخيرة لم تكن شيئًا يمتلكه الشخص العادي. كانت كائنًا خارقا.
تم تفجير جنود النانو البالغ عددهم ألف فرد في لحظة. حتى قبل وفاتهم، لم يفهموا سبب ظهور مبيدو الجبل هنا. لم يتم ذكر ذلك في معلوماتهم على الإطلاق!
عبس رين شياو سو عندما نظر إلى تشو يينغ شو، التي أغمي عليها على الأرض. يجب أن تكون محض مصادفة أنه واجه تشو يينغ شو هنا. لكن سرعة رد فعلها الأخيرة لم تكن شيئًا يمتلكه الشخص العادي. كانت كائنًا خارقا.
تحدث قائد اتحاد يانغ في خط المواجهة، يانغ يونينغ، إلى مساعده بجانبه “سيطروا على معقل اتحاد لي. بعد دخولكم، يجب أن تحتلوا بسرعة التضاريس الملائمة. قوموا بوضع كمين واقتلوا جميع قوات اتحاد تشينغ التي تدخل المعقل. لا تظهروا لهم أي رحمة!”
المعلومات التي تلقوها كانت خاطئة!
وقف تشينغ يي خلف عربة مدرعة وسخر “كان الأخ الثالث على حق بالفعل. جنود النانو هؤلاء مجرد حفنة من المبتدئين”
سأل رين شياو سو “هل حدث أي شيء في المنزل مؤخرًا؟”
كان الأخ الثالث الذي أشار إليه تشينغ يي هو تشينغ شين. كان تشينغ شين ثالث أكبر شخص عمرا بين مجموعة أبناء عمومتهم.
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
سأل رين شياو سو “هل حدث أي شيء في المنزل مؤخرًا؟”
العاصفة المعدنية، مبيد الجبل!
ووفقًا لتشينغ شين، فإن آلات النانو هذه التي لطالما تم الترحيب بها باعتبارها الأسلحة الإلهية لساحة المعركة كانت في الحقيقة مجرد أدوات لا فائدة منها في مواجهة نيران المدفعية الحديثة.
الفصل ثلاثمائة وستة وستون – بداية توسع منطقة تشينغ شين
ومع ذلك، لم يشعر رين شياو سو أنه من الضروري إسكاتها.
عندما أبادوا كتيبة الأسلحة الإلهية سابقا، قال تشينغ شين أنه كان تكتيكًا غبيًا للغاية لاستخدام جنود النانو من خلال تجميعهم معًا. يجب استخدامهم للتسلل وتنفيذ ضربات قاتلة وجمع المعلومات الاستخبارية وتدمير منشآت العدو الرئيسية. لا ينبغي أن يظهروا في ساحة المعركة الرئيسية على الإطلاق. ما لم يهاجم الأعداء على حين غرة بالطبع.
تمامًا كما هو الحال في المعقل 88، لم يتخيل أحد أنه سيكون هناك تشكيل كامل من جنود النانو يخترقون الخط الدفاعي لاتحاد تشينغ ويصلون إلى هنا.
منذ البداية، وجه تحالف تشينغ لهم ضربة ساحقة. أحاط التراب والطين بقوات اتحاد يانغ بعد أن ضربت قذائف المدفعية منطقتهم. كانت قوات المدفعية التي أخفاها اتحاد تشينغ لأطول فترة قد أطلقت النار على مواقع استراتيجية كما لو أنها لن تخسر شيئا. كان الأمر كما لو كانوا يريدون قصف ساحة المعركة بأكملها مرة أخرى.
على الرغم من أن اتحاد يانغ قد بذل قصارى جهده لمراقبة تحركات جميع القوات القتالية لاتحاد تشينغ، إلا أنهم أهملوا الاحتفاظ بعلامات المراقبة على تحالف لي، الذي كان يقاتل في موقف أخير يائس.
تحدث قائد اتحاد يانغ في خط المواجهة، يانغ يونينغ، إلى مساعده بجانبه “سيطروا على معقل اتحاد لي. بعد دخولكم، يجب أن تحتلوا بسرعة التضاريس الملائمة. قوموا بوضع كمين واقتلوا جميع قوات اتحاد تشينغ التي تدخل المعقل. لا تظهروا لهم أي رحمة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
