نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 371

متألق كنجم

متألق كنجم

نزل رين شياو سو على مقعد في العربة وأطلق أزيزًا بينما اتكأ على الحائط. على الرغم من أن درع النانو قد صد الضرر من تلك الرصاصات الشرسة، إلا أنه عانى من إصابات داخلية. علاوة على ذلك، سيتم نقل الأضرار التي لحقت بالقاطرة البخارية واستنساخ الظل مباشرة إليه. لقد كان ألمًا لن يختبره الأشخاص العاديون أبدًا في حياتهم وكان شديدًا لدرجة أنه شعر وكأنه في هاوية الجحيم.

الفصل ثلاثمائة وواحد وسبعون – متألق كنجم

 

 

 


 

 

 

 

بدا أن شونغ شينغ قد شعر بشيء وأعطى أوراق اللعب لشخص آخر منذ فترة. بعد القصف المدفعي على موقع رين شياو سو، تحولت أوراق اللعب إلى طعم أدى به مباشرة إلى فوضى تمزيق القوات.

 

 

رفض رين شياو سو بهدوء  “احتفظ بهم لحماية نفسك”

 

 

نظرًا لأن هذا كان عصر الكائنات الخارقة، لم يكن أحد يعرف نوع القوة العظمى التي كانوا يواجهون.

 

 

 

 

جاء وانغ يوشي والعديد من الطلاب الذكور الآخرين إلى رين شياو سو ومدوا أيديهم. “استخدم خاصتنا”

كان شونغ شينغ غير متأكد أيضًا مما إذا كانت هناك أي خدعة في أوراق اللعب هذه. لقد كان حريصًا فقط على عدم الوقوع في الفخ، وكان يحاول منع أي كائنات خارقة من التآمر ضده في هذه الأوقات الغريبة. كما اتضح، جاء رين شياو سو حقًا للبحث عنه.

 

 

 

 

 

وقف رين شياو سو في وسط ساحة المعركة، محاطا بأعداد كبيرة من الجنود. كان عليه أن يهاجم، لأنه إذا لم يفعل، فستستمر نيران المدفعية في قصف قطاع الطرق واللاجئين إلى أن يموتوا جميعًا.

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي، توقف قصف مدفع الهاون.

 

 

ركز الجنود في الخلف قوتهم النارية على القطار المغادر، لكن بدا أن أسلحتهم النارية لم تؤثر على القاطرة البخارية.

 

 

كانت بطاريات الآلات النانوية لدى رين شياو سو في تناقص، حتى أن بعضها قد انهار مثل الغبار بسبب انقطاع التيار الكهربائي. بدا الأمر كما لو أن ‘شكل الحياة’ هذا الفريد كان يتلاشى واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

 

كان استنساخ الظل يحوم باستمرار حول رين شياو سو بينما يذبح الأعداء بالصابر الأسود خاصته، محدثا مجزرة في الأنحاء.

‘بما أنك أردت مني القدوم، والآن بعد أن أصبحت هنا، فلماذا لا تظهر نفسك؟’  صرخ رين شياو سو مرة أخرى  “تعال واقتلني!”

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وواحد وسبعون – متألق كنجم

لكن رين شياو سو وقف هناك بصمت.

 

 

 

 

 

شعر فجأة أنه فهم تشينغ شين بشكل أفضل قليلاً. سعى البشر في هذه الأراضي القاحلة إلى القوة والطموح مثل العث القبيح الذي ينجذب إلى ضوء الشموع والحرارة.

 

 

 

 

نظر إليهم رين شياو سو قبل أن يهز رأسه قائلاً  “ليس لديكم الكثير منهم في أجسادكم”

كان البشر يسعون إلى سلطة غير محدودة، مما أدى إلى جعلهم أنانيين وجشعين.

 

 

 

 

 

إذا لم أقتلك، فسوف ينتهي بك الأمر بقتلي. على هذا النحو، أصبحت القاعدة الأساسية للعالم هي القتال حتى النهاية المريرة. حتى عندما انتهى العالم، كان الأمل لا يزال غير موجود.

 

 

 

 

يبدو أن الجواسيس تركوا بصمة على رين شياو سو جعلت من الصعب عليه الوثوق بالآخرين مرة أخرى. لقد كانت علامة ناجمة عن وفاة شو جين يوان والآخرين.

عندما نظر رين شياو سو حوله، ظل درعه القوي يتفكك ببطء إلى غبار ناعم.

 

 

 

 

جثمت يانغ شياو جين لمساعدته في مسح عرقه ودمه  “لم أتمكن من تقديم أي مساعدة”

كان هذا فخًا تم إعداده لفترة طويلة. كان خصمه ماكرًا مثل الضبع وكان على وشك قتله هنا.

 

 

 

 

 

‘بما أنك أردت مني القدوم، والآن بعد أن أصبحت هنا، فلماذا لا تظهر نفسك؟’  صرخ رين شياو سو مرة أخرى  “تعال واقتلني!”

 

 

 

 

ثم ‘انطلق’ القطار القديم إلى العالم الحقيقي. كان صوت دوران العجلات وتثبيت المسارات المعدنية التي ترصف نفسها كافية لإرهاب أي شخص. أطلقت مداخن عربة القطار فجأة سحابة من الدخان الأسود الكثيف، وكانت الصافرة الطويلة التي أعقبت ذلك مثل البوق المنفجر.

كان جنود اتحاد شونغ ينظرون إلى الشاب المدرع وسطهم كما لو كان نجمًا في سديم الكون الغامض.

 

 

 

 

 

الحرقة، الانبهار والوحدة.

جاء وانغ يوشي والعديد من الطلاب الذكور الآخرين إلى رين شياو سو ومدوا أيديهم. “استخدم خاصتنا”

 

ركز الجنود في الخلف قوتهم النارية على القطار المغادر، لكن بدا أن أسلحتهم النارية لم تؤثر على القاطرة البخارية.

 

في الوقت نفسه، حطمت القاطرة البخارية اليأس اللامتناهي.

ومع ذلك، فقد شعروا أيضًا أن هذه ربما كانت آخر لحظات تألق لرين شياو سو. بعد ذلك، سيصبح هذا النجم المبهر مثل الشفق اللاحق لغروب الشمس.

 

 

عندما مرت القاطرة البخارية بالقرب من رين شياو سو، أمسك بيانغ شياو جين، التي مدت يدها من الداخل. ثم نقله القطار إلى الأمام حيث انطلق نحو البرية.

 

 

غارقا وسط المحيط.

 

 

 

 

بمجرد انتهائه من الحديث، أصيب أحد قطاع الطرق بالذعر فجأة وقفز من النافذة في محاولة للهروب من القاطرة البخارية.

أمطر وابل من الرصاص على رين شياو سو واستنساخ الظل. كانا مثل جزيرة منعزلة محاطة بشدة، جزيرة ابتلعتها موجة تسونامي، والمتسبب في هذا يسخر منه من وسط الأمواج.

 

 

 

 

 

كان إله على وشك الموت.

ومع ذلك، فقد شعروا أيضًا أن هذه ربما كانت آخر لحظات تألق لرين شياو سو. بعد ذلك، سيصبح هذا النجم المبهر مثل الشفق اللاحق لغروب الشمس.

 

 

 

بمجرد انتهائه من الحديث، أصيب أحد قطاع الطرق بالذعر فجأة وقفز من النافذة في محاولة للهروب من القاطرة البخارية.

لكن في هذه اللحظة، نظر رين شياو سو إلى الوراء إلى المكان الذي أتى منه.

كان هذا فخًا تم إعداده لفترة طويلة. كان خصمه ماكرًا مثل الضبع وكان على وشك قتله هنا.

 

 

 

“اقتلوه!”

فوجئ جنود اتحاد شونغ. لماذا كان ينظر خلفه؟

 

 

 

 

ولكن بينما كان لا يزال محلقا، أخرجت يانغ شياو جين مسدسها وأطلقت النار عليه مباشرة في رأسه.

تتبع أحدهم نظرة رين شياو سو ونظر في نفس الاتجاه.  فجأة، اندفعت قاطرة بخارية تشبه تنينا طويلا من ضباب رمادي محطمة الجدار الذي أحاط برين شياو سو!

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، حطمت القاطرة البخارية اليأس اللامتناهي.

إذا لم أقتلك، فسوف ينتهي بك الأمر بقتلي. على هذا النحو، أصبحت القاعدة الأساسية للعالم هي القتال حتى النهاية المريرة. حتى عندما انتهى العالم، كان الأمل لا يزال غير موجود.

 

 

 

 

“اللعنة، إنه يحاول الهروب!”  صاح أحدهم.

 

 

 

 

 

“اقتلوه!”

أراد الجنود استخدام أسلحتهم لإيقاف القاطرة البخارية، لكن حتى ضربة مباشرة من قاذفة صواريخ لا يمكن أن تسبب أي ضرر للقطار.

 

‘بما أنك أردت مني القدوم، والآن بعد أن أصبحت هنا، فلماذا لا تظهر نفسك؟’  صرخ رين شياو سو مرة أخرى  “تعال واقتلني!”

 

 

“استخدم قاذفات الصواريخ!”

في ساحة المعركة، اقتحمت قاطرة البخار ‘الحديدية السوداء’ مباشرة إلى الداخل وتوجهت إلى رين شياو سو الذي كان يقف هناك بصمت.

 

 

 

 

أراد الجنود استخدام أسلحتهم لإيقاف القاطرة البخارية، لكن حتى ضربة مباشرة من قاذفة صواريخ لا يمكن أن تسبب أي ضرر للقطار.

 

 

 

 

 

انطلقت القاطرة البخارية في الهواء وألقت بالخط الدفاعي بأكمله في فوضى كاملة.

 

 

 

 

 

لم يكن أحد يتوقع مثل هذا التغيير. اعتقدوا جميعًا أن الشاب المدرع الذي كان محاصرًا سيموت بالتأكيد!

ومع ذلك، شعر رين شياو سو بألم في قلبه. لقد مثلت تلك البرية أمله ونوره.

 

 

 

 

قال رين شياو سو بهدوء  “أنا هنا، فلماذا لا تخرج وتقتلني؟ لماذا لا تظهر نفسك وتقتلني؟ من الأفضل أن تنتبه عندما آتي لإنهاء حياتك”

 

 

 

 

 

ثم ‘انطلق’ القطار القديم إلى العالم الحقيقي. كان صوت دوران العجلات وتثبيت المسارات المعدنية التي ترصف نفسها كافية لإرهاب أي شخص. أطلقت مداخن عربة القطار فجأة سحابة من الدخان الأسود الكثيف، وكانت الصافرة الطويلة التي أعقبت ذلك مثل البوق المنفجر.

لم يكن أحد يتوقع مثل هذا التغيير. اعتقدوا جميعًا أن الشاب المدرع الذي كان محاصرًا سيموت بالتأكيد!

 

كان البشر يسعون إلى سلطة غير محدودة، مما أدى إلى جعلهم أنانيين وجشعين.

 

 

في ساحة المعركة، اقتحمت قاطرة البخار ‘الحديدية السوداء’ مباشرة إلى الداخل وتوجهت إلى رين شياو سو الذي كان يقف هناك بصمت.

انطلقت القاطرة البخارية في الهواء وألقت بالخط الدفاعي بأكمله في فوضى كاملة.

 

ثم ‘انطلق’ القطار القديم إلى العالم الحقيقي. كان صوت دوران العجلات وتثبيت المسارات المعدنية التي ترصف نفسها كافية لإرهاب أي شخص. أطلقت مداخن عربة القطار فجأة سحابة من الدخان الأسود الكثيف، وكانت الصافرة الطويلة التي أعقبت ذلك مثل البوق المنفجر.

 

ثم ‘انطلق’ القطار القديم إلى العالم الحقيقي. كان صوت دوران العجلات وتثبيت المسارات المعدنية التي ترصف نفسها كافية لإرهاب أي شخص. أطلقت مداخن عربة القطار فجأة سحابة من الدخان الأسود الكثيف، وكانت الصافرة الطويلة التي أعقبت ذلك مثل البوق المنفجر.

شعر جنود اتحاد شونغ بإحساس قوي بالعجز، كما لو أنه بغض النظر عن مدى صعوبة معاناتهم، فلا يزال يتعين عليهم مواجهة مصيرهم.

تتبع أحدهم نظرة رين شياو سو ونظر في نفس الاتجاه.  فجأة، اندفعت قاطرة بخارية تشبه تنينا طويلا من ضباب رمادي محطمة الجدار الذي أحاط برين شياو سو!

 

في الوقت نفسه، حطمت القاطرة البخارية اليأس اللامتناهي.

 

 

عندما مرت القاطرة البخارية بالقرب من رين شياو سو، أمسك بيانغ شياو جين، التي مدت يدها من الداخل. ثم نقله القطار إلى الأمام حيث انطلق نحو البرية.

أراد الجنود استخدام أسلحتهم لإيقاف القاطرة البخارية، لكن حتى ضربة مباشرة من قاذفة صواريخ لا يمكن أن تسبب أي ضرر للقطار.

 

تتبع أحدهم نظرة رين شياو سو ونظر في نفس الاتجاه.  فجأة، اندفعت قاطرة بخارية تشبه تنينا طويلا من ضباب رمادي محطمة الجدار الذي أحاط برين شياو سو!

 

 

ومع ذلك، شعر رين شياو سو بألم في قلبه. لقد مثلت تلك البرية أمله ونوره.

 

 

 

 

 

ركز الجنود في الخلف قوتهم النارية على القطار المغادر، لكن بدا أن أسلحتهم النارية لم تؤثر على القاطرة البخارية.

 

 

 

 

في الوقت الحالي، توقف قصف مدفع الهاون.

أثناء تحرك القطار شمالًا، بصق رين شياو سو العديد من الدماء بعد دخوله إلى القطار من خلال النافذة. بعد ذلك مباشرة، بدأت الآلات النانوية التي كانت لا تزال تغطيه تتساقط.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض. جاسوس؟ أيعقل أن جاسوسا هو من كشف عن مكان وجودهم وبالتالي تعرضهم لكمين؟

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وواحد وسبعون – متألق كنجم

نزل رين شياو سو على مقعد في العربة وأطلق أزيزًا بينما اتكأ على الحائط. على الرغم من أن درع النانو قد صد الضرر من تلك الرصاصات الشرسة، إلا أنه عانى من إصابات داخلية. علاوة على ذلك، سيتم نقل الأضرار التي لحقت بالقاطرة البخارية واستنساخ الظل مباشرة إليه. لقد كان ألمًا لن يختبره الأشخاص العاديون أبدًا في حياتهم وكان شديدًا لدرجة أنه شعر وكأنه في هاوية الجحيم.

انطلقت القاطرة البخارية في الهواء وألقت بالخط الدفاعي بأكمله في فوضى كاملة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، أراد فقط أن يجلس ساكنًا هكذا حتى ينتهي العالم.

في ساحة المعركة، اقتحمت قاطرة البخار ‘الحديدية السوداء’ مباشرة إلى الداخل وتوجهت إلى رين شياو سو الذي كان يقف هناك بصمت.

 

 

 

 

مات أكثر من نصف الآلات النانوية في هذه المعركة ولم تتمكن من العودة إلى جسد رين شياو سو.

 

 

 

 

 

حتى أنه لم يستطع تولي فوج كامل من الأشخاص المسلحين بالأسلحة النارية والمتفجرات. أو بالأحرى، يمكنه التعامل معهم لفترة قصيرة فقط وهذا باستعانته لمساعدة خارجية مثل مساعدة الآلات النانوية.

قال يان ليو يوان بحزم  “هناك ملكي أيضًا”

 

نظر إليهم رين شياو سو قبل أن يهز رأسه قائلاً  “ليس لديكم الكثير منهم في أجسادكم”

 

حتى أنه لم يستطع تولي فوج كامل من الأشخاص المسلحين بالأسلحة النارية والمتفجرات. أو بالأحرى، يمكنه التعامل معهم لفترة قصيرة فقط وهذا باستعانته لمساعدة خارجية مثل مساعدة الآلات النانوية.

مع فقدان أكثر من نصف آلاته النانوية، لم يعد بإمكان الدروع تغطية جسده بالكامل. إذا أصيب، فسيكون ذلك خطيرًا جدًا عليه.

كان جنود اتحاد شونغ ينظرون إلى الشاب المدرع وسطهم كما لو كان نجمًا في سديم الكون الغامض.

 

 

 

 

جاء وانغ يوشي والعديد من الطلاب الذكور الآخرين إلى رين شياو سو ومدوا أيديهم. “استخدم خاصتنا”

 

 

 

 

 

نظر إليهم رين شياو سو قبل أن يهز رأسه قائلاً  “ليس لديكم الكثير منهم في أجسادكم”

كان شونغ شينغ غير متأكد أيضًا مما إذا كانت هناك أي خدعة في أوراق اللعب هذه. لقد كان حريصًا فقط على عدم الوقوع في الفخ، وكان يحاول منع أي كائنات خارقة من التآمر ضده في هذه الأوقات الغريبة. كما اتضح، جاء رين شياو سو حقًا للبحث عنه.

 

فوجئ جنود اتحاد شونغ. لماذا كان ينظر خلفه؟

 

وقف رين شياو سو في وسط ساحة المعركة، محاطا بأعداد كبيرة من الجنود. كان عليه أن يهاجم، لأنه إذا لم يفعل، فستستمر نيران المدفعية في قصف قطاع الطرق واللاجئين إلى أن يموتوا جميعًا.

قال يان ليو يوان بحزم  “هناك ملكي أيضًا”

 

 

 

 

الحرقة، الانبهار والوحدة.

رفض رين شياو سو بهدوء  “احتفظ بهم لحماية نفسك”

 

 

 

 

 

جثمت يانغ شياو جين لمساعدته في مسح عرقه ودمه  “لم أتمكن من تقديم أي مساعدة”

 

 

أراد الجنود استخدام أسلحتهم لإيقاف القاطرة البخارية، لكن حتى ضربة مباشرة من قاذفة صواريخ لا يمكن أن تسبب أي ضرر للقطار.

 

 

هز رين شياو سو رأسه  “كم من إخواننا ماتوا أو جرحوا؟”

جاء وانغ يوشي والعديد من الطلاب الذكور الآخرين إلى رين شياو سو ومدوا أيديهم. “استخدم خاصتنا”

 

 

 

 

قال جين لان وهو يبكي  “لقد مات أكثر من 60 منهم. أردنا إحضار اللاجئة معنا، لكنها انتحرت بمسدس شو جين يوان”

أمطر وابل من الرصاص على رين شياو سو واستنساخ الظل. كانا مثل جزيرة منعزلة محاطة بشدة، جزيرة ابتلعتها موجة تسونامي، والمتسبب في هذا يسخر منه من وسط الأمواج.

 

 

 

 

توقف رين شياو سو مؤقتًا لمدة 30 ثانية قبل تغيير الموضوع  “من على دراية بالتضاريس المحيطة هنا؟ لا يمكننا التوجه إلى جبل كوشوي بعد الآن. هناك جاسوس بيننا”

 

كانت بطاريات الآلات النانوية لدى رين شياو سو في تناقص، حتى أن بعضها قد انهار مثل الغبار بسبب انقطاع التيار الكهربائي. بدا الأمر كما لو أن ‘شكل الحياة’ هذا الفريد كان يتلاشى واحدًا تلو الآخر.

 

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض. جاسوس؟ أيعقل أن جاسوسا هو من كشف عن مكان وجودهم وبالتالي تعرضهم لكمين؟

سخر رين شياو سو  “فتش الجميع. يجب أن يكون لدى هذا الجاسوس نوع من معدات الاتصال للتواصل مع اتحاد شونغ”

 

 

 

 

صرخ جين لان في المجموعة  “من الجاسوس هنا؟ تقدم إلى الأمام!”

 

 

نظرًا لأن هذا كان عصر الكائنات الخارقة، لم يكن أحد يعرف نوع القوة العظمى التي كانوا يواجهون.

 

 

سخر رين شياو سو  “فتش الجميع. يجب أن يكون لدى هذا الجاسوس نوع من معدات الاتصال للتواصل مع اتحاد شونغ”

نظرًا لأن هذا كان عصر الكائنات الخارقة، لم يكن أحد يعرف نوع القوة العظمى التي كانوا يواجهون.

 

شعر فجأة أنه فهم تشينغ شين بشكل أفضل قليلاً. سعى البشر في هذه الأراضي القاحلة إلى القوة والطموح مثل العث القبيح الذي ينجذب إلى ضوء الشموع والحرارة.

 

أمطر وابل من الرصاص على رين شياو سو واستنساخ الظل. كانا مثل جزيرة منعزلة محاطة بشدة، جزيرة ابتلعتها موجة تسونامي، والمتسبب في هذا يسخر منه من وسط الأمواج.

بمجرد انتهائه من الحديث، أصيب أحد قطاع الطرق بالذعر فجأة وقفز من النافذة في محاولة للهروب من القاطرة البخارية.

قال جين لان وهو يبكي  “لقد مات أكثر من 60 منهم. أردنا إحضار اللاجئة معنا، لكنها انتحرت بمسدس شو جين يوان”

 

 

 

 

ولكن بينما كان لا يزال محلقا، أخرجت يانغ شياو جين مسدسها وأطلقت النار عليه مباشرة في رأسه.

 

 

 

 

 

قال رين شياو سو ببرود  “استمروا في البحث، فقد يكون هناك آخرون!”

 

 

 

 

 

لكن هذه المرة، لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة أخرى حول من يمكن أن يكون جاسوسًا.

 

 

 

 

جثمت يانغ شياو جين لمساعدته في مسح عرقه ودمه  “لم أتمكن من تقديم أي مساعدة”

لكن رين شياو سو لم يتمكن من تهدئة عقله. على الرغم من أنهم لم يعثروا على أي معدات اتصال، إلا أن ذلك لا يعني أنه لم يعد هناك المزيد من الجواسيس.

شعر فجأة أنه فهم تشينغ شين بشكل أفضل قليلاً. سعى البشر في هذه الأراضي القاحلة إلى القوة والطموح مثل العث القبيح الذي ينجذب إلى ضوء الشموع والحرارة.

 

كان البشر يسعون إلى سلطة غير محدودة، مما أدى إلى جعلهم أنانيين وجشعين.

 

تتبع أحدهم نظرة رين شياو سو ونظر في نفس الاتجاه.  فجأة، اندفعت قاطرة بخارية تشبه تنينا طويلا من ضباب رمادي محطمة الجدار الذي أحاط برين شياو سو!

يبدو أن الجواسيس تركوا بصمة على رين شياو سو جعلت من الصعب عليه الوثوق بالآخرين مرة أخرى. لقد كانت علامة ناجمة عن وفاة شو جين يوان والآخرين.

 

 

 

 

جاء وانغ يوشي والعديد من الطلاب الذكور الآخرين إلى رين شياو سو ومدوا أيديهم. “استخدم خاصتنا”

بدا أنهم آمنون في الوقت الحالي. لكن فشل رين شياو سو في قتل شونغ شينغ ظل يثقل كاهله. كان خصمه ضبعًا شرسًا وماكرًا وقاسيًا، وظل الشعور بالاشمئزاز يسحق تفكير رين شياو سو.

 

 

لكن رين شياو سو لم يتمكن من تهدئة عقله. على الرغم من أنهم لم يعثروا على أي معدات اتصال، إلا أن ذلك لا يعني أنه لم يعد هناك المزيد من الجواسيس.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط