نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 381

الحصن 178

الحصن 178

 

الفصل ثلاثمائة وواحد وثمانون – الحصن 178

 

 

 


 

 

 

 

عندما رأى رين شياو سو المعقل 178 من بعيد، كان في حالة من الرهبة.

 

 

 

 

 

 كان هذا المعقل مختلفًا تمامًا عن أي من المعاقل الأخرى التي رآها. كان المعقل الشاهق والقديم تشوبه ‘الندوب’، وكانت هناك مناطق كبيرة من الخدوش المرقعة. بدا وكأن المعقل تعرض لانهيارات وإعادة بناء متعددة. مرارًا وتكرارًا، جاء الحظ السيئ وذهب، لكنه ظل قائماً مع ذلك.

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن المعاقل التي صادفها رين شياو في الماضي ظهرت عليها علامات الزمن، إلا أن جدرانها لم تتعرض لمثل هذا الضرر الجسيم من قبل. بالمقارنة، بدوا أنهم في حالة جيدة حقًا.

 

 

 

 

 لكن أسوار المعقل 178 كانت مختلفة. للوهلة الأولى، شعر رين شياو سو أن هذه الجدران قد تمت بناء أشياء عليها.

 

 

 

 

 ومع ذلك، كان آن يوشيان يشير إلى كيف أن العلم لا يمكن السيطرة عليه وأن البشر سيخلقون قوة هائلة لدرجة أنهم لن يستطيعوا السيطرة عليها في النهاية.

 لقد فهم فجأة سبب تسمية الناس للمعقل 178 على أنها حصن.

قال شو شيانشو  “ليس لدينا ما يكفي من الكهرباء. لا يزال يجري بناء محطة الطاقة الجديدة في المحيط الخارجي. ومع ذلك، لا يوجد عدد كافٍ من القوى العاملة في الحصن 178، وبالتالي فإن عملية البناء بطيئة جدًا. اعتدنا أن يكون لدينا محطة طاقة كبيرة جدًا، لكنها دمرت في الحرب”

 

 

 

 

 كان هذا معقلا من نوع الحصن تم بناؤه حقًا للحرب. كان هناك اهتمام أكبر ببناء دفاعاته أكثر من أي معاقل أخرى زارها رين شياو سو.

 

 

 

 

 قال تشو يينغ لونغ بفخر  “كلنا نسمي هذا المعقل بالحصن 178. إنه مختلف تمامًا عن تلك المعاقل الضعيفة الموجودة هناك!”

 

 

 

 

 ومع ذلك، كان آن يوشيان يشير إلى كيف أن العلم لا يمكن السيطرة عليه وأن البشر سيخلقون قوة هائلة لدرجة أنهم لن يستطيعوا السيطرة عليها في النهاية.

وقف رين شياو سو تحت الأسوار الشاهقة للحصن 178، بينما كان الجنود على الجدران العالية في حالة تأهب. لكن عندما وصلوا مع تشانغ جينغ لين، لم يصدر الجنود على الجدران أي تحذيرات لإيقافهم.

ربما لم يبق وانغ شينغ تشي ووانغ شنغ يين والآخرون في مثل هذا المكان المتهدم من قبل، ولكن بما أن رين شياو سو قد عاش في كوخ من قبل، فلم يكن هناك مانع بالنسبة له.

 

 كان هذا المعقل مختلفًا تمامًا عن أي من المعاقل الأخرى التي رآها. كان المعقل الشاهق والقديم تشوبه ‘الندوب’، وكانت هناك مناطق كبيرة من الخدوش المرقعة. بدا وكأن المعقل تعرض لانهيارات وإعادة بناء متعددة. مرارًا وتكرارًا، جاء الحظ السيئ وذهب، لكنه ظل قائماً مع ذلك.

 

 

 وفقًا لشو شيانشو، سيجد أي شخص غريب صعوبة كبيرة في الاقتراب من هذا المعقل. بدون خطاب توصية رين شياو سو، كان من المستحيل عليه أيضًا الدخول.

 

 

 

 

سمع شو شيانشو عن أن رين شياو سو كان طبيبًا في المدينة، وكان تشانغ جينغ لين يعرف أيضًا بهذا الأمر.

 سأل رين شياو سو فجأة  “لقد كتبت بعض خطابات التوصية للآخرين أيضًا. هل جاءوا إلى الحصن 178؟”

 قالت وانغ شينغ يين، بشكل فضولي  “هذا المكان يبدو بدائيًا حقًا”

 

 

 

 وفقًا لشو شيانشو، سيجد أي شخص غريب صعوبة كبيرة في الاقتراب من هذا المعقل. بدون خطاب توصية رين شياو سو، كان من المستحيل عليه أيضًا الدخول.

هز شو شيانشو رأسه  “لا”

كان شو شيانشو محرجًا قليلاً لقول ذلك بصوت عالٍ. أصيب أحد الجنود الذين كانوا تحت قيادته أثناء تدريبه، ولم يُشفى جرحه بعد. في الواقع، نفدت الأدوية في قسم الإمدادات، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التعايش مع الإصابة. الآن وقد جاء رين شياو سو، بدلاً من الاعتناء به جيدًا، انتهى به الأمر بطلب شيء ما. ما الذي يفكر فيه بحق الجحيم؟

 

 لقد فهم فجأة سبب تسمية الناس للمعقل 178 على أنها حصن.

 

 

“لابد أن شيء ما حدث لهم إذن”  تنهد رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 لاحظ رين شياو سو بعض الرصاصات في الحائط. “لماذا هناك رصاصات محتجزة في الجدران؟”

 

 

الفصل ثلاثمائة وواحد وثمانون – الحصن 178

 

وقف رين شياو سو تحت الأسوار الشاهقة للحصن 178، بينما كان الجنود على الجدران العالية في حالة تأهب. لكن عندما وصلوا مع تشانغ جينغ لين، لم يصدر الجنود على الجدران أي تحذيرات لإيقافهم.

تم بناء الحصن 178 بشكل طبيعي للدفاع ضد الأعداء. ولكن مما يتذكره رين شياو سو، قال الجميع أن الحصن 178 بني للدفاع ضد الحيوانات البرية.

الفصل ثلاثمائة وواحد وثمانون – الحصن 178

 

 

 

 

 قال الجميع أن هناك عدد أقل من الحيوانات البرية في الداخل لأن البشر طاردوها إلى المحيط الخارجي لحلقة المعاقل. وفي الوقت نفسه، أقيم الحصن 178 في الشمال الغربي لمنع عدد كبير من الحيوانات البرية المرعبة من غزو الأراضي الداخلية.

 

 

 

 

 

 ولكن كيف يمكن تفسير الرصاص الذي استقر في الجدار؟ من الواضح أنه تُرك إثر إطلاق النار من طرف عدو. وفقط البشر من يعرفون كيفية استخدام الأسلحة النارية.

 رُفعت البوابة السميكة والثقيلة للحصن 178 ببطء. بدا صوت رفعها مثل زئير تنين هائل.

 

 

 

 

 ابتسم شو شيانشو وقال  “ستفهم في المستقبل. في عصر الأسلحة النارية والمتفجرات، الأعداء الحقيقيون الوحيدون للبشر هم البشر أنفسهم”

 

 

 

 

 

 بدت هذه الكلمات مألوفة إلى حد ما لرين شياو سو. قال أمين المكتبة، آن يوشيان، شيئًا مشابهًا من قبل.

 

 

 

 

هز شو شيانشو رأسه  “لا”

 ومع ذلك، كان آن يوشيان يشير إلى كيف أن العلم لا يمكن السيطرة عليه وأن البشر سيخلقون قوة هائلة لدرجة أنهم لن يستطيعوا السيطرة عليها في النهاية.

 

 

 

 

 لكن شو شيانشو كان أكثر وضوحًا، حيث قال إن أعداء الحصن 178 كانوا بشرًا أيضًا.

 

 

 قال الجميع أن هناك عدد أقل من الحيوانات البرية في الداخل لأن البشر طاردوها إلى المحيط الخارجي لحلقة المعاقل. وفي الوقت نفسه، أقيم الحصن 178 في الشمال الغربي لمنع عدد كبير من الحيوانات البرية المرعبة من غزو الأراضي الداخلية.

 

 

 رُفعت البوابة السميكة والثقيلة للحصن 178 ببطء. بدا صوت رفعها مثل زئير تنين هائل.

 

 

 وفقًا لشو شيانشو، سيجد أي شخص غريب صعوبة كبيرة في الاقتراب من هذا المعقل. بدون خطاب توصية رين شياو سو، كان من المستحيل عليه أيضًا الدخول.

 

 

 عندما دخلت المجموعة، تفاجأ الجميع عندما اكتشفوا أنه على الرغم من أن الحصن 178 بدا قديما، إلا أنه نظيف ومرتب بشكل غير عادي.

 

 

 

 

 

 اعتقد رين شياو سو أن هذا المكان الذي يعيش فيه رجال أقوياء البنية سيكون قذرًا وفوضويًا للغاية، لكن لم يكن هذا هو الحال.

 

 

 

 

سمع شو شيانشو عن أن رين شياو سو كان طبيبًا في المدينة، وكان تشانغ جينغ لين يعرف أيضًا بهذا الأمر.

 بعد عبورهم البوابة، انتهى بهم الأمر في شارع طويل جدًا. في نهاية الشارع، عُلق جرس ضخم من النحاس عالياً في برج.

 

 

 

 

 

 وصف شو شيانشو لرين شياو سو  “هذا الجرس مختلف قليلاً عن ذلك الموجود في معقلنا السابق. بينما يتم استخدام تلك الموجودة في المعاقل الأخرى لمعرفة الوقت، فإن الأجراس هنا في الحصن 178 تدق فقط للتحذير. عندما يدق الجرس، يستعد كل فرد في الجيش للقتال حتى الموت”

 

 

 ولكن كيف يمكن تفسير الرصاص الذي استقر في الجدار؟ من الواضح أنه تُرك إثر إطلاق النار من طرف عدو. وفقط البشر من يعرفون كيفية استخدام الأسلحة النارية.

 

 

 “متى كانت آخر مرة رن فيها؟”  سأل رين شياو سو.

 

 

 وصف شو شيانشو لرين شياو سو  “هذا الجرس مختلف قليلاً عن ذلك الموجود في معقلنا السابق. بينما يتم استخدام تلك الموجودة في المعاقل الأخرى لمعرفة الوقت، فإن الأجراس هنا في الحصن 178 تدق فقط للتحذير. عندما يدق الجرس، يستعد كل فرد في الجيش للقتال حتى الموت”

 

 لكن شو شيانشو كان أكثر وضوحًا، حيث قال إن أعداء الحصن 178 كانوا بشرًا أيضًا.

 “منذ ستة عشر عامًا”  أعرب شو شيانشو عن أسفه  “إنه لأمر مزعج أنني لم أكن هنا لأرى هذا المنظر. كثير من الناس في الداخل لا يعرفون حتى أن هناك حربا هنا. يشبه الحصن 178 حاجزًا يوقف كل الأخطار والظلام من الخارج”

 

 

 سأل رين شياو سو فجأة  “لقد كتبت بعض خطابات التوصية للآخرين أيضًا. هل جاءوا إلى الحصن 178؟”

 

 

 كان هناك العديد من عامة الناس في الشوارع، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس من القماش. نادرًا ما وُجدت لافتات مضاءة خارج المتاجر، ولم تكن هناك أي سيارات خاصة تسير على الطريق. من حين لآخر، كان الجيش يمر في سيارة طرق وعرة.

 

 

 لقد فهم فجأة سبب تسمية الناس للمعقل 178 على أنها حصن.

 

 

 قالت وانغ شينغ يين، بشكل فضولي  “هذا المكان يبدو بدائيًا حقًا”

 

 

 “لا أعتقد أن هناك موارد كافية أيضًا”  قالت وانغ شينغ يين  “منطقة الشمال الغربي مناسبة تمامًا لزراعة القطن. هناك كمية جيدة من الضوء، والمياه من الجبال الثلجية وباطنه الأرض وفيرة أيضًا. لماذا لم تزرعوا المزيد من القطن؟”

 

 

قال شو شيانشو  “ليس لدينا ما يكفي من الكهرباء. لا يزال يجري بناء محطة الطاقة الجديدة في المحيط الخارجي. ومع ذلك، لا يوجد عدد كافٍ من القوى العاملة في الحصن 178، وبالتالي فإن عملية البناء بطيئة جدًا. اعتدنا أن يكون لدينا محطة طاقة كبيرة جدًا، لكنها دمرت في الحرب”

 

 

 

 

 رُفعت البوابة السميكة والثقيلة للحصن 178 ببطء. بدا صوت رفعها مثل زئير تنين هائل.

 “لا أعتقد أن هناك موارد كافية أيضًا”  قالت وانغ شينغ يين  “منطقة الشمال الغربي مناسبة تمامًا لزراعة القطن. هناك كمية جيدة من الضوء، والمياه من الجبال الثلجية وباطنه الأرض وفيرة أيضًا. لماذا لم تزرعوا المزيد من القطن؟”

 

 

 لكن شو شيانشو كان أكثر وضوحًا، حيث قال إن أعداء الحصن 178 كانوا بشرًا أيضًا.

 

 لكن شو شيانشو كان أكثر وضوحًا، حيث قال إن أعداء الحصن 178 كانوا بشرًا أيضًا.

نظر إليها شو شيانشو وقال  “علينا التأكد من أننا نستطيع ملء بطوننا أولاً”

 

 

 قال تشو يينغ لونغ بفخر  “كلنا نسمي هذا المعقل بالحصن 178. إنه مختلف تمامًا عن تلك المعاقل الضعيفة الموجودة هناك!”

 

كان شو شيانشو محرجًا قليلاً لقول ذلك بصوت عالٍ. أصيب أحد الجنود الذين كانوا تحت قيادته أثناء تدريبه، ولم يُشفى جرحه بعد. في الواقع، نفدت الأدوية في قسم الإمدادات، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التعايش مع الإصابة. الآن وقد جاء رين شياو سو، بدلاً من الاعتناء به جيدًا، انتهى به الأمر بطلب شيء ما. ما الذي يفكر فيه بحق الجحيم؟

فحص رين شياو سو المناطق حول الحصن 178. ولكي نكون صادقين، فقد كان فارغا بعض الشيء. لكن لسبب ما، وجد هذا المكان أكثر راحة من أي معاقل أخرى.

 

 

 

 

 اعتقد رين شياو سو أن هذا المكان الذي يعيش فيه رجال أقوياء البنية سيكون قذرًا وفوضويًا للغاية، لكن لم يكن هذا هو الحال.

 عندما رأى المشاة قافلة تشانغ جينغ لين وهي تمر في الشوارع، لم يتلفوا عليه عن عمد. بدلاً من ذلك، رحبوا به كما لو كانوا أصدقاء قدامى قبل العودة إلى أعمالهم الخاصة.

نظر إليها شو شيانشو وقال  “علينا التأكد من أننا نستطيع ملء بطوننا أولاً”

 

 ومع ذلك، كان آن يوشيان يشير إلى كيف أن العلم لا يمكن السيطرة عليه وأن البشر سيخلقون قوة هائلة لدرجة أنهم لن يستطيعوا السيطرة عليها في النهاية.

 

في الماضي، حتى عندما كان شو شيانشو في أضعف مستوياته، ظل على استعداد للتخلي عن النصف المتبقي من خبز الذرة لرين شياو سو. في هذه الحالة، لا يمكن لرين شياو سو أن يبخل اتجاه شو شيانشو.

 أعطى شو شيانشو نظرة إلى رين شياو سو. “شياو سو، هل يمكن إنتاج دواءك الأسود بكميات كبيرة؟ لدينا بعض الأشخاص هنا الذين أصيبوا خلال الشتاء ولا يبدو أنهم يتعافون. علاوة على ذلك، كان لدينا دائمًا نقص في الأدوية اللازمة لمعاركنا. إذا كان لدينا دوائك الأسود، فسيكون ذلك خبرًا رائعًا للحصن 178”

لكن رين شياو سو وضع زجاجة صغيرة من الخزف في يدي شو شيانشو. “لا داعي لرفضها”

 

 

 

ربما لم يبق وانغ شينغ تشي ووانغ شنغ يين والآخرون في مثل هذا المكان المتهدم من قبل، ولكن بما أن رين شياو سو قد عاش في كوخ من قبل، فلم يكن هناك مانع بالنسبة له.

سمع شو شيانشو عن أن رين شياو سو كان طبيبًا في المدينة، وكان تشانغ جينغ لين يعرف أيضًا بهذا الأمر.

 قال الجميع أن هناك عدد أقل من الحيوانات البرية في الداخل لأن البشر طاردوها إلى المحيط الخارجي لحلقة المعاقل. وفي الوقت نفسه، أقيم الحصن 178 في الشمال الغربي لمنع عدد كبير من الحيوانات البرية المرعبة من غزو الأراضي الداخلية.

 

 قالت وانغ شينغ يين، بشكل فضولي  “هذا المكان يبدو بدائيًا حقًا”

 

 

 هز رين شياو سو رأسه. “لا توجد طريقة لإنتاجه بكميات كبيرة”

 

 

 “لا أعتقد أن هناك موارد كافية أيضًا”  قالت وانغ شينغ يين  “منطقة الشمال الغربي مناسبة تمامًا لزراعة القطن. هناك كمية جيدة من الضوء، والمياه من الجبال الثلجية وباطنه الأرض وفيرة أيضًا. لماذا لم تزرعوا المزيد من القطن؟”

 

 على الرغم من أن المعاقل التي صادفها رين شياو في الماضي ظهرت عليها علامات الزمن، إلا أن جدرانها لم تتعرض لمثل هذا الضرر الجسيم من قبل. بالمقارنة، بدوا أنهم في حالة جيدة حقًا.

كان شو شيانشو محبطًا بعض الشيء. “لا بأس. عندما يتم فتح طرق التجارة، يمكننا البدء في شراء الأدوية من السهول الوسطى”

 رتب شو شيانشو لرين شياو سو والآخرين للبقاء في مبنى صغير. “هذا هو المكان الذي نستقبل فيه ضيوفنا. من فضلكم لا تمانعوا إذا كان فارغا قليلاً”

 

 وصف شو شيانشو لرين شياو سو  “هذا الجرس مختلف قليلاً عن ذلك الموجود في معقلنا السابق. بينما يتم استخدام تلك الموجودة في المعاقل الأخرى لمعرفة الوقت، فإن الأجراس هنا في الحصن 178 تدق فقط للتحذير. عندما يدق الجرس، يستعد كل فرد في الجيش للقتال حتى الموت”

 

 

 لم يكن الحصن 178 يفتقر إلى الأدوية فحسب، بل كان يفتقر أيضًا إلى الملابس والطعام وما إلى ذلك. بالنسبة إلى تشانغ جينغ لين، الذي عاد لتوه إلى الحصن 178، كانت إعادة فتح طرق التجارة مسألة ملحة للغاية.

نظر إليها شو شيانشو وقال  “علينا التأكد من أننا نستطيع ملء بطوننا أولاً”

 

 قالت وانغ شينغ يين، بشكل فضولي  “هذا المكان يبدو بدائيًا حقًا”

 

 

 قضى تشانغ جينغ لين عدة أشهر في القضاء على الاضطرابات في الحصن 178. حان الوقت الآن للتفكير في تطوير الحصن.

 

 

 

 

 

 رتب شو شيانشو لرين شياو سو والآخرين للبقاء في مبنى صغير. “هذا هو المكان الذي نستقبل فيه ضيوفنا. من فضلكم لا تمانعوا إذا كان فارغا قليلاً”

كان شو شيانشو محرجًا قليلاً لقول ذلك بصوت عالٍ. أصيب أحد الجنود الذين كانوا تحت قيادته أثناء تدريبه، ولم يُشفى جرحه بعد. في الواقع، نفدت الأدوية في قسم الإمدادات، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التعايش مع الإصابة. الآن وقد جاء رين شياو سو، بدلاً من الاعتناء به جيدًا، انتهى به الأمر بطلب شيء ما. ما الذي يفكر فيه بحق الجحيم؟

 

 

 

هز رين شياو سو رأسه  “إنه بالفعل لطيف للغاية”

 

 

 

 

 

ربما لم يبق وانغ شينغ تشي ووانغ شنغ يين والآخرون في مثل هذا المكان المتهدم من قبل، ولكن بما أن رين شياو سو قد عاش في كوخ من قبل، فلم يكن هناك مانع بالنسبة له.

 

 

 

 

“هذا جيد، هذا جيد”  فرك شو شيانشو يديه معًا وقال ضاحكًا  “إذن هل لديك أي شيء لتقديمه …”

أجاب شو شيانشو وهو محرج قليلاً  شياو سو، لم يلتئم جرحك بعد. سأذهب إلى قسم الإمدادات لتقديم طلب للحصول على بعض الأدوية من أجلك. ومع ذلك، فإننا نفتقد الكثير من المهدئات في الحصن، لذلك قد لا أتمكن من الحصول على أي …”

 

 

 

 

 لكن أسوار المعقل 178 كانت مختلفة. للوهلة الأولى، شعر رين شياو سو أن هذه الجدران قد تمت بناء أشياء عليها.

ابتسم رين شياو سو وقال  “لا تقلق، لا يزال لدي بعض الأدوية السوداء معي”

 

 

 

 ابتسم شو شيانشو وقال  “ستفهم في المستقبل. في عصر الأسلحة النارية والمتفجرات، الأعداء الحقيقيون الوحيدون للبشر هم البشر أنفسهم”

“هذا جيد، هذا جيد”  فرك شو شيانشو يديه معًا وقال ضاحكًا  “إذن هل لديك أي شيء لتقديمه …”

 على الرغم من أن المعاقل التي صادفها رين شياو في الماضي ظهرت عليها علامات الزمن، إلا أن جدرانها لم تتعرض لمثل هذا الضرر الجسيم من قبل. بالمقارنة، بدوا أنهم في حالة جيدة حقًا.

 

ربما لم يبق وانغ شينغ تشي ووانغ شنغ يين والآخرون في مثل هذا المكان المتهدم من قبل، ولكن بما أن رين شياو سو قد عاش في كوخ من قبل، فلم يكن هناك مانع بالنسبة له.

 

 

كان شو شيانشو محرجًا قليلاً لقول ذلك بصوت عالٍ. أصيب أحد الجنود الذين كانوا تحت قيادته أثناء تدريبه، ولم يُشفى جرحه بعد. في الواقع، نفدت الأدوية في قسم الإمدادات، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التعايش مع الإصابة. الآن وقد جاء رين شياو سو، بدلاً من الاعتناء به جيدًا، انتهى به الأمر بطلب شيء ما. ما الذي يفكر فيه بحق الجحيم؟

 

 

 

 

 

لكن رين شياو سو وضع زجاجة صغيرة من الخزف في يدي شو شيانشو. “لا داعي لرفضها”

 

 

 كان هذا المعقل مختلفًا تمامًا عن أي من المعاقل الأخرى التي رآها. كان المعقل الشاهق والقديم تشوبه ‘الندوب’، وكانت هناك مناطق كبيرة من الخدوش المرقعة. بدا وكأن المعقل تعرض لانهيارات وإعادة بناء متعددة. مرارًا وتكرارًا، جاء الحظ السيئ وذهب، لكنه ظل قائماً مع ذلك.

 

نظر إليها شو شيانشو وقال  “علينا التأكد من أننا نستطيع ملء بطوننا أولاً”

في الماضي، حتى عندما كان شو شيانشو في أضعف مستوياته، ظل على استعداد للتخلي عن النصف المتبقي من خبز الذرة لرين شياو سو. في هذه الحالة، لا يمكن لرين شياو سو أن يبخل اتجاه شو شيانشو.

 

 

 

 

كان شو شيانشو محرجًا قليلاً لقول ذلك بصوت عالٍ. أصيب أحد الجنود الذين كانوا تحت قيادته أثناء تدريبه، ولم يُشفى جرحه بعد. في الواقع، نفدت الأدوية في قسم الإمدادات، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التعايش مع الإصابة. الآن وقد جاء رين شياو سو، بدلاً من الاعتناء به جيدًا، انتهى به الأمر بطلب شيء ما. ما الذي يفكر فيه بحق الجحيم؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط