نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 409

غباء وشجاعة

غباء وشجاعة

ما احتاجه الحصن 178 لم يكن شخصًا جيدًا كقائد له. لكن بالطبع، لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا، أو الأسوأ من ذلك، محاربًا سيئًا. عندما بدأ تشانغ جينغ لين ينظر إلى القادة من حوله لأول مرة، تفاجأ بأن لا أحد منهم يبدو كخيار مناسب.

الفصل أربع مئة وتسعة –  غباء وشجاعة

 

 

“حضر لنا بعض الوجبات الجيدة. إخواننا جائعون بعد عودتهم من الخطوط الأمامية. سنستحم أولاً. بعد أن ننتهي من الاستحمام، نريد أن نرى الأطباق الساخنة جاهزة. لحم الخنزير ​​والدجاج المطهوان ​​ببطء، هذان طبقان نطلبهما على وجه التحديد!”  صاح تشانغ شياو مان.


 

 

 

 

عندما أرسل تشانغ جينغ لين رين شياو سو إلى سرية الشفرة الحادة في غرفة الحرب، وضح موقفه. علاوة على ذلك، فقد وضع رين شياو سو تحت دائرة الضوء وأضاءه ليراه الجميع.

 

 

ما احتاجه الحصن 178 لم يكن شخصًا جيدًا كقائد له. لكن بالطبع، لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا، أو الأسوأ من ذلك، محاربًا سيئًا. عندما بدأ تشانغ جينغ لين ينظر إلى القادة من حوله لأول مرة، تفاجأ بأن لا أحد منهم يبدو كخيار مناسب.

 

عندما أرسل تشانغ جينغ لين رين شياو سو إلى سرية الشفرة الحادة في غرفة الحرب، وضح موقفه. علاوة على ذلك، فقد وضع رين شياو سو تحت دائرة الضوء وأضاءه ليراه الجميع.

كاختيار للقائد، إذا لم يستطع إقناع الجنود أو القيادة بأنه قدوة، فلن يتمكن تشانغ جينغ لين من فرض الأمر.

 

 

 

 

قال رين شياو سو  “نعم، إنه أنا”

ولكن بما أن تشانغ جينغ لين قد اتخذ قراره، لم يكن خائفًا من أن يجد الجميع خطأً في قراره.

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت، لو لم يكن تشانغ جينغ لين معجبًا برين شياو سو، لما سمح له بأن يصبح مدرسًا بديلاً للمدرسة. ومع ذلك، لم يكن تشانغ جينغ لين يتوقع أن يصل رين شياو سو إلى هذا الحد بهذه السرعة.

أغمق وجه تشو يينغ لونغ  “لا تحرج نفسك. أسرع واغتسل”

 

نظر إليه تشانغ جينغ لين قبل أن يتنهد  “لا يمكننا العودة إلى تلك الأيام”

 

 

في ذلك الوقت، فكر تشانغ جينغ لين في جعل رين شياو سو مدرس المدرسة لأن هذا التغيير لن يؤثر على تقدم الطلاب. إذا كان رين شياو سو شخصًا عاديًا، فلن يفكر في جره إلى دوامة السلطة هذه أيضًا. ولكن على الرغم من أنه لم يسحبه إلى الداخل، إلا أن رين شياو دخل مباشرة بنفسه.

 

 

 

 

الفصل أربع مئة وتسعة –  غباء وشجاعة

ما احتاجه الحصن 178 لم يكن شخصًا جيدًا كقائد له. لكن بالطبع، لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا، أو الأسوأ من ذلك، محاربًا سيئًا. عندما بدأ تشانغ جينغ لين ينظر إلى القادة من حوله لأول مرة، تفاجأ بأن لا أحد منهم يبدو كخيار مناسب.

 

 

 

 

 

إلى أن قام وانغ شينغ تشي بتسليم رين شياو سو إلى عتبة بابه.

 

 

 

 

عندما رآه جنود كتيبة المهندسين، ضحكوا وقالوا  “تشانغ شياو مان، كم أنت مغرور!”

في الواقع، لم يكن رين شياو سو هو أفضل مرشح أيضًا. ومع ذلك، شعر تشانغ جينغ لين أن هذا الشاب يدفع نفسه بالكامل إلى الأمام، وطالما امتلك هذا النوع من الدافع، فقد تطلع تشانغ جينغ لين لمشاهدة مستقبله.

 

 

ابتسم تشانغ شياو مان وقال  “ألا يمكنني أن أكون مغرورًا بعد عودتي منتصراً من معركة؟ المهمة التي حددها لي العجوز تشو هي الاستيلاء على مدينة شي شوان في غضون نصف شهر، لكننا تمكنا من القيام بذلك في ثلاثة أيام!”

 

 

ومع ذلك، اعتقد هؤلاء القادة أن الشاب رين شياو سو مجرد محظوظ فقط لاختياره من قبل تشانغ جينغ لين. في هذه الأثناء، فكر تشانغ جينغ لين في احتمال عدم استعداد رين شياو سو للبقاء في الحصن 178.

 

 

إلى أن قام وانغ شينغ تشي بتسليم رين شياو سو إلى عتبة بابه.

 

ابتسم تشانغ شياو مان وقال  “ألا يمكنني أن أكون مغرورًا بعد عودتي منتصراً من معركة؟ المهمة التي حددها لي العجوز تشو هي الاستيلاء على مدينة شي شوان في غضون نصف شهر، لكننا تمكنا من القيام بذلك في ثلاثة أيام!”

لم يستطع تشو يينغ لونغ الإجابة على السؤال حول شخصية رين شياو سو  “الظاهر أنه عادي …”

 

 

ابتسم تشانغ شياو مان وقال  “ألا يمكنني أن أكون مغرورًا بعد عودتي منتصراً من معركة؟ المهمة التي حددها لي العجوز تشو هي الاستيلاء على مدينة شي شوان في غضون نصف شهر، لكننا تمكنا من القيام بذلك في ثلاثة أيام!”

 

 

لنكون صادقين، اهتم تشو يينغ لونغ بالقوة فقط. لماذا يقلق بشأن ما إذا كان رين شياو سو شخصًا جيدًا أم لا؟ بالنسبة إلى تشو يينغ لونغ، كل شيء جيد طالما فازوا في المعارك.

 

 

عندما رآه جنود كتيبة المهندسين، ضحكوا وقالوا  “تشانغ شياو مان، كم أنت مغرور!”

 

 

نقر تشانغ جين لين بأصابعه على الطاولة  “هو شين تشي، شاي تشي لونغ، سيحتاج لواءك المدرع وفرقة المشاة التابعة لك إلى الوصول إلى قاعدة العمليات الأمامية. سأعطيكما يومين إلى ثلاثة أيام. فو هونغ، ستحتاج كتيبة المهندسين خاصتك إلى الإسراع إلى نهر بلاك ستون في غضون نصف شهر وبناء جسر للعبور من هناك …”

 

 

 

 

 

صدرت أوامر عديدة من فم تشانغ جينغ لين حيث أدرك الجميع أن هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن رين شياو سو. لا يزال لديهم معركة صعبة بين أيديهم!

 

 

 

خرج لين يوزي، الذي أدار قاعة الطعام المؤقتة، بابتسامة على وجهه  “أليس هذا القائد تشانغ، بطل حربنا”

عندما عادت سرية الشفرة الحادة إلى قاعدة العمليات الأمامية، ذهب تشانغ شياو مان إلى قاعة الطعام المؤقتة وصرخ  لين يوزي، أين لين يوزي؟”

 

 

نقر تشانغ جين لين بأصابعه على الطاولة  “هو شين تشي، شاي تشي لونغ، سيحتاج لواءك المدرع وفرقة المشاة التابعة لك إلى الوصول إلى قاعدة العمليات الأمامية. سأعطيكما يومين إلى ثلاثة أيام. فو هونغ، ستحتاج كتيبة المهندسين خاصتك إلى الإسراع إلى نهر بلاك ستون في غضون نصف شهر وبناء جسر للعبور من هناك …”

 

“هل تعرف مدى صعوبة قيادة سرية في ساحة المعركة دون أن يموت أحد؟”  سأل تشانغ جين لين.

خرج لين يوزي، الذي أدار قاعة الطعام المؤقتة، بابتسامة على وجهه  “أليس هذا القائد تشانغ، بطل حربنا”

 

 

إلى أن قام وانغ شينغ تشي بتسليم رين شياو سو إلى عتبة بابه.

 

 

“حضر لنا بعض الوجبات الجيدة. إخواننا جائعون بعد عودتهم من الخطوط الأمامية. سنستحم أولاً. بعد أن ننتهي من الاستحمام، نريد أن نرى الأطباق الساخنة جاهزة. لحم الخنزير ​​والدجاج المطهوان ​​ببطء، هذان طبقان نطلبهما على وجه التحديد!”  صاح تشانغ شياو مان.

“أعلم أنه صعب للغاية”

 

 

 

نظر إليه تشانغ جينغ لين قبل أن يتنهد  “لا يمكننا العودة إلى تلك الأيام”

ابتسم لين يوزي وقال  “لا تقلق، سأحضرها من أجلك فقط! هناك حتى نبيذ الشعير لتشربوه. فقط تأكد من عدم أخذه لخارج القاعدة. بعد اليوم، لا يمكنك أن تشرب مطلقا”

 

 

 

 

 

لا يمكن للجنود العاديين طلب الأطباق التي يريدونها أو شرب الكحول. حتى قائد كتيبة مثل تشو يينغ لونغ لم يُسمح له بالقيام بذلك، حيث تم التعامل مع جميع القادة والجنود بنفس الطريقة.

“آه، حسنًا!”  استدار تشانغ شياو مان وهرب.

 

 

 

 

ومع ذلك، كان أبطال الحرب مختلفين. يمكنهم أن يطلبوا بحرية أي طعام يريدونه ولا يستطيع حتى قائد الحصن منعهم. هذا هو التقليد دائمًا في الحصن 178. ستحصل على كل ما ترغب في تناوله بعد الفوز في معركة!

خرج لين يوزي، الذي أدار قاعة الطعام المؤقتة، بابتسامة على وجهه  “أليس هذا القائد تشانغ، بطل حربنا”

 

 

 

 

مثل هذه القواعد جعلت الجنود في الحصن 178 يفهمون شيئًا واحدًا، عليهم الفوز بكل معاركهم بأي طريقة!

“آه، حسنًا!”  استدار تشانغ شياو مان وهرب.

 

ما احتاجه الحصن 178 لم يكن شخصًا جيدًا كقائد له. لكن بالطبع، لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا، أو الأسوأ من ذلك، محاربًا سيئًا. عندما بدأ تشانغ جينغ لين ينظر إلى القادة من حوله لأول مرة، تفاجأ بأن لا أحد منهم يبدو كخيار مناسب.

 

 

السبب وراء السماح لسرية الشفرة الحادة بشرب الكحول يرجع إلى حقيقة أنهم لن يقوموا بأي مهام جديدة خلال اليومين المقبلين. لقد عادوا لإعادة تجميع صفوفهم والحصول على راحة، بعد كل شيء، ولكن لم يُسمح لهم بأخذ أي كأس من الكحول بعيدًا لمنعهم من الشرب قبل معركتهم التالية والتسبب في تأخير سير الأمور.

 

 

 

 

 

غادر تشانغ شياو مان قاعة الطعام ممتلئا بالغطرسة. لقد بدا متعجرفًا بقدر استطاعته.

 

 

 

 

 

عندما رآه جنود كتيبة المهندسين، ضحكوا وقالوا  “تشانغ شياو مان، كم أنت مغرور!”

يمكن للمرء أن يأخذ حماما ساخنًا في قاعدة العمليات الأمامية، حيث تكون المرافق هنا أكثر اكتمالا مما هو متوقع. عندما سمع رين شياو سو أنه من الممكن الاستحمام بماء ساخن، تساءل كيف فعل هؤلاء الجنود ذلك.

 

 

 

 

ابتسم تشانغ شياو مان وقال  “ألا يمكنني أن أكون مغرورًا بعد عودتي منتصراً من معركة؟ المهمة التي حددها لي العجوز تشو هي الاستيلاء على مدينة شي شوان في غضون نصف شهر، لكننا تمكنا من القيام بذلك في ثلاثة أيام!”

 

 

بعد الاستحمام وارتداء ملابسهم، تفاجأ رين شياو سو برؤية فتاتين ترتديان زي ممرضات تقفان عند مدخل الحمامات.

 

“حضر لنا بعض الوجبات الجيدة. إخواننا جائعون بعد عودتهم من الخطوط الأمامية. سنستحم أولاً. بعد أن ننتهي من الاستحمام، نريد أن نرى الأطباق الساخنة جاهزة. لحم الخنزير ​​والدجاج المطهوان ​​ببطء، هذان طبقان نطلبهما على وجه التحديد!”  صاح تشانغ شياو مان.

ولكن بمجرد أن قال ذلك، شعر تشانغ شياو مان بأن مؤخرته تتعرض للركل. عندما استدار ورأى أنه تشو يينغ لونغ، ابتسم على الفور وقال  “قائد الكتيبة، كيف حالك هذه الأيام؟”

 

 

 

 

 

أغمق وجه تشو يينغ لونغ  “لا تحرج نفسك. أسرع واغتسل”

عندما سمع تشانغ جينغ لين ذلك، فوجئ قبل أن يبتسم ويقول  “لم يتم مخاطبتي بهذه الطريقة منذ وقت طويل”

 

 

 

لم يستطع تشو يينغ لونغ الإجابة على السؤال حول شخصية رين شياو سو  “الظاهر أنه عادي …”

“آه، حسنًا!”  استدار تشانغ شياو مان وهرب.

 

 

 

 

 

يمكن للمرء أن يأخذ حماما ساخنًا في قاعدة العمليات الأمامية، حيث تكون المرافق هنا أكثر اكتمالا مما هو متوقع. عندما سمع رين شياو سو أنه من الممكن الاستحمام بماء ساخن، تساءل كيف فعل هؤلاء الجنود ذلك.

 

 

ولكن بما أن تشانغ جينغ لين قد اتخذ قراره، لم يكن خائفًا من أن يجد الجميع خطأً في قراره.

 

 

عندما خلع الجميع ملابسهم ودخلوا الحمامات، صُدم جياو شياو شين عندما رأى رين شياو سو. أثناء ارتداءه للملابس، اعتقد أن رين شياو سو بدا نحيفًا جدًا. لكنه شعر الآن أن عضلات رين شياو تسو تنضح بهالة من القوة.

 

 

 

 

عندما أرسل تشانغ جينغ لين رين شياو سو إلى سرية الشفرة الحادة في غرفة الحرب، وضح موقفه. علاوة على ذلك، فقد وضع رين شياو سو تحت دائرة الضوء وأضاءه ليراه الجميع.

بعد الاستحمام وارتداء ملابسهم، تفاجأ رين شياو سو برؤية فتاتين ترتديان زي ممرضات تقفان عند مدخل الحمامات.

 

 

 

 

 

اعتقد رين شياو سو أنهما انتظرتا الجنود الآخرين من سرية الشفرة الحادة، ولكن عندما رأت الفتاتان رين شياو سو، أضاءت أعينهما. أخذت إحدى الفتيات زمام المبادرة للذهاب إليه وهمست  “عندما وصلت لأول مرة إلى قاعدة العمليات الأمامية، لاحظتك من بعيد. خذ هذا، مرطب اليدين هذا مناسب لك”

 

 

 

“لقد استدعاك القائد تشانغ. يرغب برؤيتك”  أراه المساعد الطريق.

بعد قول ذلك، أمسكت الفتاة بيد الفتاة الأخرى وهربتا. شعر جنود سرية الشفرة الحادة خلفه بالغيرة عندما شاهدوا هذا المشهد  “أنا غيور مرة أخرى …”

في ذلك الوقت، فكر تشانغ جينغ لين في جعل رين شياو سو مدرس المدرسة لأن هذا التغيير لن يؤثر على تقدم الطلاب. إذا كان رين شياو سو شخصًا عاديًا، فلن يفكر في جره إلى دوامة السلطة هذه أيضًا. ولكن على الرغم من أنه لم يسحبه إلى الداخل، إلا أن رين شياو دخل مباشرة بنفسه.

 

 

عندما سمع تشانغ جينغ لين ذلك، فوجئ قبل أن يبتسم ويقول  “لم يتم مخاطبتي بهذه الطريقة منذ وقت طويل”

“لماذا يحظى رين شياو سو بشعبية كبيرة بين النساء …”

 

 

 

 

 

ابتسم جياو شياو شين وقال  “نحن مجرد مجموعة من الرجال القساة من الشمال الغربي. في اللحظة التي وصل فيها رين شياو سو، لم تعد لنا أي فرصة أمامه. أيضًا، يعرف الجيش بأكمله أنه كائن خارق وأن القائد تشانغ يشيد به، لذلك بالطبع ستحاول الفتيات التعرف عليه”

 

 

عندما وصل رين شياو سو إلى خيمة مركز القيادة، تواجد تشانغ جينغ لين في الداخل لوحده. وقف محدقا في الطاولة الرملية غارقا في التفكير. دخل رين شياو سو وقال  “معلم”

 

 

عندما انتهى من الكلام، تقدم أحد المساعدين التابعين للقيادة. نظر إلى رين شياو سو وسأل  “هل أنت رين شياو سو؟”

 

 

أغمق وجه تشو يينغ لونغ  “لا تحرج نفسك. أسرع واغتسل”

 

 

قال رين شياو سو  “نعم، إنه أنا”

“حضر لنا بعض الوجبات الجيدة. إخواننا جائعون بعد عودتهم من الخطوط الأمامية. سنستحم أولاً. بعد أن ننتهي من الاستحمام، نريد أن نرى الأطباق الساخنة جاهزة. لحم الخنزير ​​والدجاج المطهوان ​​ببطء، هذان طبقان نطلبهما على وجه التحديد!”  صاح تشانغ شياو مان.

 

 

 

 

“لقد استدعاك القائد تشانغ. يرغب برؤيتك”  أراه المساعد الطريق.

 

 

ابتسم رين شياو سو أيضًا وقال  “أنا حقًا أفتقد أيام المدرسة”

 

 

استدار رين شياو سو وقال لجياو شياو شين والآخرين  “يمكنكم تناول الطعام أولاً. سأعود بعد قليل”

“ليس صحيحا”  فكر رين شياو سو في الأمر وقال  “كان هناك أيضًا بعض الحظ”

 

 

 

“ليس صحيحا”  فكر رين شياو سو في الأمر وقال  “كان هناك أيضًا بعض الحظ”

قال جياو شياو شين غيورا  “حسنًا، سنترك بعضًا من أجلك”  لقد تم استدعاؤه بالفعل لمقابلة القائد لوحده.

 

 

 

 

 

عندما وصل رين شياو سو إلى خيمة مركز القيادة، تواجد تشانغ جينغ لين في الداخل لوحده. وقف محدقا في الطاولة الرملية غارقا في التفكير. دخل رين شياو سو وقال  “معلم”

قال جياو شياو شين غيورا  “حسنًا، سنترك بعضًا من أجلك”  لقد تم استدعاؤه بالفعل لمقابلة القائد لوحده.

 

 

 

قال تشانغ جينغ لين بهدوء  “إذا كنت تعرف مدى صعوبة الأمر وما زلت تصر على تحقيقه مع المخاطرة بإيذاء نفسك، فهذا يسمى غباء”

عندما سمع تشانغ جينغ لين ذلك، فوجئ قبل أن يبتسم ويقول  “لم يتم مخاطبتي بهذه الطريقة منذ وقت طويل”

 

 

ابتسم جياو شياو شين وقال  “نحن مجرد مجموعة من الرجال القساة من الشمال الغربي. في اللحظة التي وصل فيها رين شياو سو، لم تعد لنا أي فرصة أمامه. أيضًا، يعرف الجيش بأكمله أنه كائن خارق وأن القائد تشانغ يشيد به، لذلك بالطبع ستحاول الفتيات التعرف عليه”

 

 

ابتسم رين شياو سو أيضًا وقال  “أنا حقًا أفتقد أيام المدرسة”

 

 

 

 

عندما رآه جنود كتيبة المهندسين، ضحكوا وقالوا  “تشانغ شياو مان، كم أنت مغرور!”

نظر إليه تشانغ جينغ لين قبل أن يتنهد  “لا يمكننا العودة إلى تلك الأيام”

 

 

صدرت أوامر عديدة من فم تشانغ جينغ لين حيث أدرك الجميع أن هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن رين شياو سو. لا يزال لديهم معركة صعبة بين أيديهم!

 

 

“معلم، لماذا استدعيتني هنا؟” سأل رين شياو سو.

 

 

صدرت أوامر عديدة من فم تشانغ جينغ لين حيث أدرك الجميع أن هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن رين شياو سو. لا يزال لديهم معركة صعبة بين أيديهم!

 

أغمق وجه تشو يينغ لونغ  “لا تحرج نفسك. أسرع واغتسل”

“لقد فكرت فقط في الدردشة معك قليلا”  قال تشانغ جينغ لين بابتسامة  “لقد شاركت سرية الشفرة الحادة في معركتين قاسيتين متتاليتين دون أن يموت أحد. هل هذا بسببك؟”

 

 

 

 

 

“ليس صحيحا”  فكر رين شياو سو في الأمر وقال  “كان هناك أيضًا بعض الحظ”

 

 

عندما عادت سرية الشفرة الحادة إلى قاعدة العمليات الأمامية، ذهب تشانغ شياو مان إلى قاعة الطعام المؤقتة وصرخ  “لين يوزي، أين لين يوزي؟”

 

 

“هل تعرف مدى صعوبة قيادة سرية في ساحة المعركة دون أن يموت أحد؟”  سأل تشانغ جين لين.

 

 

 

 

قال جياو شياو شين غيورا  “حسنًا، سنترك بعضًا من أجلك”  لقد تم استدعاؤه بالفعل لمقابلة القائد لوحده.

“أعلم أنه صعب للغاية”

 

 

 

 

 

قال تشانغ جينغ لين بهدوء  “إذا كنت تعرف مدى صعوبة الأمر وما زلت تصر على تحقيقه مع المخاطرة بإيذاء نفسك، فهذا يسمى غباء”

 

 

 

 

ظل رين شياو صامتًا للحظة قبل الرد  “الأمر نفسه ينطبق على الشجاعة”

ظل رين شياو صامتًا للحظة قبل الرد  “الأمر نفسه ينطبق على الشجاعة”

 

 

 

 

ولكن بما أن تشانغ جينغ لين قد اتخذ قراره، لم يكن خائفًا من أن يجد الجميع خطأً في قراره.

 

ومع ذلك، اعتقد هؤلاء القادة أن الشاب رين شياو سو مجرد محظوظ فقط لاختياره من قبل تشانغ جينغ لين. في هذه الأثناء، فكر تشانغ جينغ لين في احتمال عدم استعداد رين شياو سو للبقاء في الحصن 178.

 

الفصل أربع مئة وتسعة –  غباء وشجاعة

قال تشانغ جينغ لين بهدوء  “إذا كنت تعرف مدى صعوبة الأمر وما زلت تصر على تحقيقه مع المخاطرة بإيذاء نفسك، فهذا يسمى غباء”

عندما وصل رين شياو سو إلى خيمة مركز القيادة، تواجد تشانغ جينغ لين في الداخل لوحده. وقف محدقا في الطاولة الرملية غارقا في التفكير. دخل رين شياو سو وقال  “معلم”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط