نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 456

اختراق

اختراق

كان الإنذار في القاعدة العسكرية للحامية 146 يصم الآذان أكثر فأكثر. لدرجة أن ما يقرب من نصف سكان المعقل تمكنوا من سماعه الآن. عندما فتح السكان نوافذهم خلسة ونظروا نحو القاعدة، سمعوا خطى الجنود وهم يركضون. بدأت القوات التي بحثت في الأصل عن رين شياو سو في المعقل بالاندفاع عائدة نحو القاعدة.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة رين شياو سو وجهاً لوجه، رأوا يدًا تمتد من ظل السُلم. أسقطت قنبلة يدوية عند أقدامهم مباشرة!

احتار بعض السكان من هذا. عندما سمعوا خلال النهار أن قوات اتحاد شونغ لم تتمكن من القبض على الشاب الذي اقتحم المعقل، وجد الجميع أنه أمر لا يصدق. بعد كل شيء، كان هناك لواء كامل لقوات اتحاد شونغ متمركز هنا، بينما العدو هو مجرد شخص واحد.

بعد قطع الباب الفولاذي المغلق، لم يزعج رين شياو نفسه بالدخول عندما رأى أن هناك شخصًا واحدًا فقط بالداخل. لقد ألقى فقط قنبلة يدوية من خلال الشق قبل أن يواصل المضي قدمًا.

ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من القبض عليه؟

أصيب الجندي في غرفة التحكم بالذهول. حمل بندقيته ونظر خلفه فقط ليرى الباب المغلق لغرفة التحكم يُفتح في هذه اللحظة.

في ذلك الوقت، قال أحدهم “شقيق زوجتي هو قائد فوج في الحامية 146. كان هو الذي أخبرني بذلك”

فجأة شعر الجندي في غرفة التحكم وكأنه يشاهد فيلم رعب. عادة ما تحدث مثل هذه المشاهد مباشرة قبل ظهور الشبح حيث يعذب قلب ضحيته عبر جعله يغرق في الخوف.

ومع ذلك، فإن العديد من الذين أخبرهم بهذا الأمر لم يصدقوا ذلك وشعروا أنه يتفاخر فقط. لدرجة أن بعضهم أجابوه بما إذا كان صهره قائدا لفوج، فإن والدهم سيكون قائد اللواء.

دوى صوت انفجار في البرج. لم يكن لدى رين شياو سو الوقت للقتال مع جنود اتحاد شونغ الذين اختبأوا في الخلف وحاولوا إطلاق النار عليه. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا تمكنت قوات العدو من التجمع ومحاصرة البرج.

بعد كل شيء، بدا الوضع فوضويًا للغاية لدرجة أن الجميع أصبح غير مستقر للغاية، وشعروا أن الحرب بدأت تؤثر على الناس في المعقل 146. على هذا النحو، لم يأخذ أحد كلمات ذلك الشاب على محمل الجد.

بعد أن قتل رين شياو سو الحارس عند المدخل، توجه على الفور إلى الطابق العلوي مسلحًا بالصابر الأسود خاصته. عندما رآه أحد المراقبين يقتل الحارس من خلال كاميرا المراقبة، اندفع مع مجموعة من الجنود للأسفل. انطلق جرس الإنذار في البرج أيضًا. فجأة، اندلعت ضجة في المبنى الإداري.

بعد كل شيء، من الذي سيصدق أن لواء لا يمكنه حتى التعامل مع عدو وحيد دخل المعقل؟

مع انفجار القنابل اليدوية الواحدة تلو الأخرى، رأى الجندي في غرفة التحكم احتراق أجساد زملاءه واحداً تلو الآخر. ومع ذلك، لم يستطع فعل أي شيء لوقف تقدم الشاب.

لكن في هذه اللحظة، اقتنعوا قليلاً أخيرًا بعد سماع الإنذار.

بعد ذلك مباشرة، قام الشاب بركل الضابط بقوة حتى تشوه جسده بالكامل.

لم يهرب الشاب فقط من مطاردة قوات الحامية في النهار، بل تجرأ على مهاجمة قاعدة حامية اتحاد شونغ؟

أسقط رين شياو سو بسرعة قوات العدو واحدة تلو الأخرى. لم يستطع الجندي في غرفة التحكم، الذي كان مسؤولاً عن المراقبة والإبلاغ عن تحركات رين شياو سو، فعل شيء سوى مراقبته وهو يركض عبر الممرات كشبح، بالإضافة إلى أن تحركاته بدت شرسة مثل الوحش أيضا.

بعد أن قتل رين شياو سو الحارس عند المدخل، توجه على الفور إلى الطابق العلوي مسلحًا بالصابر الأسود خاصته. عندما رآه أحد المراقبين يقتل الحارس من خلال كاميرا المراقبة، اندفع مع مجموعة من الجنود للأسفل. انطلق جرس الإنذار في البرج أيضًا. فجأة، اندلعت ضجة في المبنى الإداري.

بعد ذلك مباشرة، قام الشاب بركل الضابط بقوة حتى تشوه جسده بالكامل.

رفع اثنان من الجنود الذين هرعوا إلى الأسفل حذرهم. لقد رأوا بوضوح من خلال كاميرا المراقبة مدى مهارة العدو. عندما قام العدو بإسقاط الحارس في وقت سابق، قام بتحطيم جدار من الطوب بجانبه في نفس الوقت.

في وقت سابق من اليوم، سمع هذا الجندي كيف أن رفاقه في فريق البحث لم يتمكنوا من القبض على المجرم المطلوب.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة رين شياو سو وجهاً لوجه، رأوا يدًا تمتد من ظل السُلم. أسقطت قنبلة يدوية عند أقدامهم مباشرة!

اعتاد رين شياو سو على استخدام القنابل اليدوية بشكل مقتصد حيث لم يكن لديه سوى عدد قليل جدًا منها.

دوى صوت انفجار في البرج. لم يكن لدى رين شياو سو الوقت للقتال مع جنود اتحاد شونغ الذين اختبأوا في الخلف وحاولوا إطلاق النار عليه. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا تمكنت قوات العدو من التجمع ومحاصرة البرج.

هرعت جميع القوات في البرج إلى الأسفل، وتبنى بعضهم تشكيلًا دفاعيًا في السلالم والزوايا بينما انتظروا بهدوء ظهور رين شياو سو.

هرعت جميع القوات في البرج إلى الأسفل، وتبنى بعضهم تشكيلًا دفاعيًا في السلالم والزوايا بينما انتظروا بهدوء ظهور رين شياو سو.

بعد قطع الباب الفولاذي المغلق، لم يزعج رين شياو نفسه بالدخول عندما رأى أن هناك شخصًا واحدًا فقط بالداخل. لقد ألقى فقط قنبلة يدوية من خلال الشق قبل أن يواصل المضي قدمًا.

ومع ذلك، لن تكون هذه الطريقة فعالة إلا عند التعامل مع أعداء عاديين. ضد رين شياو سو، اعتبر هذا تكتيكًا سيئا للغاية.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

أسقط رين شياو سو بسرعة قوات العدو واحدة تلو الأخرى. لم يستطع الجندي في غرفة التحكم، الذي كان مسؤولاً عن المراقبة والإبلاغ عن تحركات رين شياو سو، فعل شيء سوى مراقبته وهو يركض عبر الممرات كشبح، بالإضافة إلى أن تحركاته بدت شرسة مثل الوحش أيضا.

إلى جانب ذلك، كان نصف الموجودين في المبنى الإداري من ضباط الأركان الكتابيين، بينما كان النصف الآخر من الضباط المجهزين ببنادق وبعض قوات الحامية العادية. كجنود يحرسون مكانًا كهذا، لم تكن قوات الحامية مجهزة بالقنابل اليدوية على الإطلاق!

من خلال شاشة المراقبة، شاهد ضابطًا يهرع من غرفة حاملا لبندقيته. لكن في اللحظة التي خرج فيها من الغرفة، شق صابر أسود كتفه وسقطت ذراعه على الأرض ممسكة بالبندقية.

إلى جانب ذلك، كان نصف الموجودين في المبنى الإداري من ضباط الأركان الكتابيين، بينما كان النصف الآخر من الضباط المجهزين ببنادق وبعض قوات الحامية العادية. كجنود يحرسون مكانًا كهذا، لم تكن قوات الحامية مجهزة بالقنابل اليدوية على الإطلاق!

بعد ذلك مباشرة، قام الشاب بركل الضابط بقوة حتى تشوه جسده بالكامل.

مع انفجار القنابل اليدوية الواحدة تلو الأخرى، رأى الجندي في غرفة التحكم احتراق أجساد زملاءه واحداً تلو الآخر. ومع ذلك، لم يستطع فعل أي شيء لوقف تقدم الشاب.

ما مقدار القوة التي يحتاجها ليكون قادرًا على القيام بذلك؟ كانت العظام في جسم الإنسان صلبة للغاية!

فجأة شعر الجندي في غرفة التحكم وكأنه يشاهد فيلم رعب. عادة ما تحدث مثل هذه المشاهد مباشرة قبل ظهور الشبح حيث يعذب قلب ضحيته عبر جعله يغرق في الخوف.

مع انفجار القنابل اليدوية الواحدة تلو الأخرى، رأى الجندي في غرفة التحكم احتراق أجساد زملاءه واحداً تلو الآخر. ومع ذلك، لم يستطع فعل أي شيء لوقف تقدم الشاب.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

كل بضع ثوانٍ، ستتحول شاشة المراقبة إلى اللون الأسود.

تدفق الدم على الدرج ونزل إلى الطابق السفلي بصوت تقطير مسموع.

فجأة شعر الجندي في غرفة التحكم وكأنه يشاهد فيلم رعب. عادة ما تحدث مثل هذه المشاهد مباشرة قبل ظهور الشبح حيث يعذب قلب ضحيته عبر جعله يغرق في الخوف.

ومع ذلك، فإن العديد من الذين أخبرهم بهذا الأمر لم يصدقوا ذلك وشعروا أنه يتفاخر فقط. لدرجة أن بعضهم أجابوه بما إذا كان صهره قائدا لفوج، فإن والدهم سيكون قائد اللواء.

في وقت سابق من اليوم، سمع هذا الجندي كيف أن رفاقه في فريق البحث لم يتمكنوا من القبض على المجرم المطلوب.

تمكن الضابط السمين أخيرًا من الخروج من الخزانة بعد معاناة الآخرين. لكن عندما سار إلى الممر، انزلق فجأة وسقط بشدة على الأرض.

عندما تواجد الجميع في قاعة الطعام للأكل، سخروا من رفاقهم خارج القاعدة لكونهم ضعفاء للغاية وغير قادرين على القبض على شخص واحد.

بعد ذلك مباشرة، قام الشاب بركل الضابط بقوة حتى تشوه جسده بالكامل.

ولكن عندما رأى بأم عينيه كم العدو مخيف، أدرك مدى الخراب الذي يمكن أن يسببه شخص مثله في المعقل من خلال الاعتماد على النقاط العمياء التي توفرها المباني.

كان الإنذار في القاعدة العسكرية للحامية 146 يصم الآذان أكثر فأكثر. لدرجة أن ما يقرب من نصف سكان المعقل تمكنوا من سماعه الآن. عندما فتح السكان نوافذهم خلسة ونظروا نحو القاعدة، سمعوا خطى الجنود وهم يركضون. بدأت القوات التي بحثت في الأصل عن رين شياو سو في المعقل بالاندفاع عائدة نحو القاعدة.

بدون قوة نيران شديدة لقمعه، لا أحد يستطيع فعل أي شيء. هذا الشاب عمليا لا يقهر في المعارك الصغيرة، لذلك تطلب الأمر نشر قوة أكبر بكثير لقتله.

إلى جانب ذلك، كان نصف الموجودين في المبنى الإداري من ضباط الأركان الكتابيين، بينما كان النصف الآخر من الضباط المجهزين ببنادق وبعض قوات الحامية العادية. كجنود يحرسون مكانًا كهذا، لم تكن قوات الحامية مجهزة بالقنابل اليدوية على الإطلاق!

انتظر دقيقة! العدو يتحرك نحو …

لا أحد من سرية الشفرة الحادة سيقاتل رين شياو سو من أجل القنابل اليدوية. لقد سلموا كل القنابل اليدوية التي عثروا عليها إلى رين شياو سو.

أصيب الجندي في غرفة التحكم بالذهول. حمل بندقيته ونظر خلفه فقط ليرى الباب المغلق لغرفة التحكم يُفتح في هذه اللحظة.

عندما تواجد الجميع في قاعة الطعام للأكل، سخروا من رفاقهم خارج القاعدة لكونهم ضعفاء للغاية وغير قادرين على القبض على شخص واحد.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

في هذه اللحظة، استفاد رين شياو سو من المعركة في جبل وو شوان حيث انخفض عدد القوات في الحامية 146 عدة مرات بعد ارسال جنودهم في الخطوط الأمامية.

لقد كان متوتراً للغاية لدرجة أنه أبقى عينه على شاشة المراقبة ونسي أن العدو قد وصل بالفعل إلى عتبة غرفة التحكم. كان الجندي خائفا رغم أنه لم ير سوى جزء من وجه العدو من خلال الشق.

لا أحد من سرية الشفرة الحادة سيقاتل رين شياو سو من أجل القنابل اليدوية. لقد سلموا كل القنابل اليدوية التي عثروا عليها إلى رين شياو سو.

بعد قطع الباب الفولاذي المغلق، لم يزعج رين شياو نفسه بالدخول عندما رأى أن هناك شخصًا واحدًا فقط بالداخل. لقد ألقى فقط قنبلة يدوية من خلال الشق قبل أن يواصل المضي قدمًا.

هرعت جميع القوات في البرج إلى الأسفل، وتبنى بعضهم تشكيلًا دفاعيًا في السلالم والزوايا بينما انتظروا بهدوء ظهور رين شياو سو.

اعتاد رين شياو سو على استخدام القنابل اليدوية بشكل مقتصد حيث لم يكن لديه سوى عدد قليل جدًا منها.

من خلال شاشة المراقبة، شاهد ضابطًا يهرع من غرفة حاملا لبندقيته. لكن في اللحظة التي خرج فيها من الغرفة، شق صابر أسود كتفه وسقطت ذراعه على الأرض ممسكة بالبندقية.

ولكن عندما قاد سرية الشفرة الحادة لتدمير ثلاثة مصانع عسكرية منذ بعض الوقت، استولوا على العديد من القنابل اليدوية التي لم يكن يتخيلها رين شياو سو. في الوقت الحالي، حتى هو لم يكن متأكدًا من عدد القنابل اليدوية التي بحوزته بالضبط.

عندما هبط الضابط السمين على الأرض، أطلق صرخة من الألم. لكنه أسكت نفسه على الفور حيث تساءل عما إذا سيجذب صوته انتباه العدو. لكن العدو تواجد بالفعل في الطابق العلوي، بالتأكيد لن يعود ليقتله، أليس كذلك؟

لا أحد من سرية الشفرة الحادة سيقاتل رين شياو سو من أجل القنابل اليدوية. لقد سلموا كل القنابل اليدوية التي عثروا عليها إلى رين شياو سو.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة رين شياو سو وجهاً لوجه، رأوا يدًا تمتد من ظل السُلم. أسقطت قنبلة يدوية عند أقدامهم مباشرة!

في هذه اللحظة، استفاد رين شياو سو من المعركة في جبل وو شوان حيث انخفض عدد القوات في الحامية 146 عدة مرات بعد ارسال جنودهم في الخطوط الأمامية.

لكن في هذه اللحظة، اقتنعوا قليلاً أخيرًا بعد سماع الإنذار.

تمركز في العادة كائنان خارقان في قاعدة الحامية أيضًا. ومع ذلك، بقي واحد فقط في هذه اللحظة، وهذا الكائن الخارق لم يكن سوى شونغ شينغ نفسه. المشكلة أن لا أحد علم بمكانه الآن.

بعد قطع الباب الفولاذي المغلق، لم يزعج رين شياو نفسه بالدخول عندما رأى أن هناك شخصًا واحدًا فقط بالداخل. لقد ألقى فقط قنبلة يدوية من خلال الشق قبل أن يواصل المضي قدمًا.

لذلك لم يواجه رين شياو سو أي مقاومة فعالة بشكل خاص حيث شق طريقه إلى الطابق العلوي وسط موجة من القتل. بعد كل شيء، يمكنه إلقاء قنابل يدوية عرضًا في أي مكان في المبنى كما يشاء بينما توجب على العدو توخي الحذر.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

تواجد قدر كبير من المعلومات المخزنة هنا، والعديد من الأشخاص في المبنى هم من أفراد اتحاد شونغ. على هذا النحو، فكر الكثير منهم أنه طالما يتمكن أحد الجنود من إصابة رين شياو سو، فإنه بالتأكيد سينتهي. لكن لم ينجح أي منهم في إصابة رين شياو سو، ومات معظمهم قبل أن يتمكنوا من رؤيته حتى.

اعتاد رين شياو سو على استخدام القنابل اليدوية بشكل مقتصد حيث لم يكن لديه سوى عدد قليل جدًا منها.

إلى جانب ذلك، كان نصف الموجودين في المبنى الإداري من ضباط الأركان الكتابيين، بينما كان النصف الآخر من الضباط المجهزين ببنادق وبعض قوات الحامية العادية. كجنود يحرسون مكانًا كهذا، لم تكن قوات الحامية مجهزة بالقنابل اليدوية على الإطلاق!

مع انفجار القنابل اليدوية الواحدة تلو الأخرى، رأى الجندي في غرفة التحكم احتراق أجساد زملاءه واحداً تلو الآخر. ومع ذلك، لم يستطع فعل أي شيء لوقف تقدم الشاب.

تدفق الدم على الدرج ونزل إلى الطابق السفلي بصوت تقطير مسموع.

ومع ذلك، لن تكون هذه الطريقة فعالة إلا عند التعامل مع أعداء عاديين. ضد رين شياو سو، اعتبر هذا تكتيكًا سيئا للغاية.

بعد أن اندفع رين شياو سو إلى الطابق الثالثة، قفز شخص خلسة من خزانة في مكتب في الطابق الثاني. لم يكن لديه حتى الشجاعة لخوض قتال الآن. في هذه اللحظة، أدرك أنه ربما لا يزال لديه فرصة للهروب. كانت الانفجارات قد انتقلت بالفعل إلى الطوابق العليا!

تمكن الضابط السمين أخيرًا من الخروج من الخزانة بعد معاناة الآخرين. لكن عندما سار إلى الممر، انزلق فجأة وسقط بشدة على الأرض.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

بسبب الدم اللزج الذي كان يتدفق على الأرض، كان من الصعب جدًا المشي على الأرض. إذا لم يستطع المرء أن يوازن جسده، فسوف ينزلق ويسقط بالتأكيد.

ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من القبض عليه؟

عندما هبط الضابط السمين على الأرض، أطلق صرخة من الألم. لكنه أسكت نفسه على الفور حيث تساءل عما إذا سيجذب صوته انتباه العدو. لكن العدو تواجد بالفعل في الطابق العلوي، بالتأكيد لن يعود ليقتله، أليس كذلك؟

تدفق الدم على الدرج ونزل إلى الطابق السفلي بصوت تقطير مسموع.

ولكن قبل أن يتوقف عن القلق، رأى فجأة شخصًا يرمي قنبلة يدوية من الظل بجانبه!

بعد أن قتل رين شياو سو الحارس عند المدخل، توجه على الفور إلى الطابق العلوي مسلحًا بالصابر الأسود خاصته. عندما رآه أحد المراقبين يقتل الحارس من خلال كاميرا المراقبة، اندفع مع مجموعة من الجنود للأسفل. انطلق جرس الإنذار في البرج أيضًا. فجأة، اندلعت ضجة في المبنى الإداري.

ترك ذلك الصابر الأسود صدعًا مرعبًا في الباب الحديدي، وقابل الجندي في الداخل التحديق البارد لرين شياو سو من خلاله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط