نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 476

من فضلك لا ترسل صورة لحساء اللحم مجددا

من فضلك لا ترسل صورة لحساء اللحم مجددا

اكتسب رين شياو سو الكثير من المعرفة بعد زيارته لمنزل راوي القصص. على الأقل، أدرك سبب استخدام الهاتف الخلوي القديم الذي ‘وجده’. علاوة على ذلك، اكتسب المزيد من المعلومات عن بيت أنجين.

لم يكن الراوي غاضبًا من هذا أيضًا. لقد أمِل بشكل غامض في أن يتلقى رين شياو سو مهمة قريبًا ثم يغادر بسرعة.

عاد رين شياو سو إلى منزله وقام بتشغيل الهاتف الخلوي مرة أخرى. بعد تردده لبعض الوقت، أرسل رسالة نصية إلى الطرف الآخر “قبول المهمة”

سألت المرأة بهدوء “هل يمكنني الدخول والتحدث؟”

لقد تردد لأنه لا يعرف نوع المستقبل الذي سيواجه بعد إرسال هاته الرسالة. ستُحدث أحداث اليوم تغييرًا في حياته مرة أخرى.

لقد تردد لأنه لا يعرف نوع المستقبل الذي سيواجه بعد إرسال هاته الرسالة. ستُحدث أحداث اليوم تغييرًا في حياته مرة أخرى.

كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.

مشى رين شياو سو لفتح الباب. عندما فتح الباب، أمسك صابره الأسود في يده خلف ظهره. كانت آلات النانو في جسده أيضًا تتحرك وتستعد لتشكيل الدروع في أي لحظة.

ولكن ربما هذه هي أفضل طريقة بالنسبة له للعثور على وانغ فوجوي والآخرين الآن، أليس كذلك؟ بناءً على قوته وحدها، سيكون من الصعب حقًا العثور عليهم في مثل هذا البحر الشاسع من الناس.

بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.

ربما بإمكانه الاعتماد على مكانة وانغ شينغ تشي للبحث عنهم من خلال شرح الموقف له بصراحة، لكن وانغ شينغ تشي علم بحقيقة هويته جيدا بالإضافة إلى العلاقة بينه وبين تشانغ جينغ لين. لذلك، سيكون من الصعب ضمان أن عشيرة وانغ لن تفكر في استغلال هذه العلاقة من أجل الحصول على ضمانات إضافية.

صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.

لكن بيت أنجين لم يعرف هويته. سيكون مجهولاً بالنسبة لهم، لذلك سيظل الاستعانة بهم أفضل ورقة متاحة الآن.

بل حتى أن بعض اللاجئين ذهبوا للسخرية من عائلات هؤلاء المسؤولين السابقين. على الرغم من أنهم لم يجرؤوا حقًا على أن يكونوا قاسيين جدًا، إلا أنه كان مشهدًا لا يطاق.

بينما فكر رين شياو سو في كل ذلك، أضاء الهاتف الخلوي القديم. وصلت رسالة من الطرف الآخر “لم يصل حامل هذا الهاتف الخلوي إلى الرتبة سي بعد. غير قادر على قبول المهمة”

ولكن قبل أن يهدأ، أرسل له الطرف الآخر رسالة أخرى “من فضلك لا ترسل صور حساء لحم الضأن مرة أخرى”

صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.

إلى جانب ذلك، كان بيت أنجين غريبًا حقًا “بما أنك تعلم بالفعل أنني المستوى الرابع، فلماذا ترسل لي مهمة من الرتبة سي بشكل جماعي؟”

نظر إلى الهاتف المحمول في يده غير مصدق. هل كان المالك السابق لهذا الهاتف خنزيرًا؟ وُزعت الهواتف منذ سنوات، لماذا ظل المالك السابق عالقا في المستوى الرابع؟

ومع ذلك، عندما فتح الباب، رأى امرأة جميلة في منتصف العمر تقف خارجه. بدا أن المرأة قد نظفت وجهها بشكل خاص ووضعت على عجل بعض مستحضرات التجميل التي أحضرتها معها من الشمال الغربي، حتى أنها أرادت شيباو¹.

إلى جانب ذلك، كان بيت أنجين غريبًا حقًا “بما أنك تعلم بالفعل أنني المستوى الرابع، فلماذا ترسل لي مهمة من الرتبة سي بشكل جماعي؟”

في المساء، عاد رين شياو سو إلى المنزل بعد تناول العشاء في الحانة. أثناء قراءته لكتاب، طرق أحدهم الباب فجأة.

ولكن قبل أن يهدأ، أرسل له الطرف الآخر رسالة أخرى “من فضلك لا ترسل صور حساء لحم الضأن مرة أخرى”

ولكن قبل أن يهدأ، أرسل له الطرف الآخر رسالة أخرى “من فضلك لا ترسل صور حساء لحم الضأن مرة أخرى”

أصيح رين شياو سو عاجزًا عن الكلام. حسنًا، حسنًا إذن! سيتوجب عليه فقط الاستمرار في الانتظار بصبر.

درس بعضهم في الأصل مجال التكنولوجيا، ولكن بعد أن شغلوا مناصبهم المرتفعة لفترة طويلة، فقدوا بالفعل أهميتهم. لذلك، بالنسبة لاتحاد وانغ، كانوا عديمي الفائدة تمامًا.

ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.

بدأ بعضهم في أداء العمل اليدوي، بينما واصل البعض الآخر التفكير في طرق ملتوية للبقاء على قيد الحياة.

أما من أين أحضر الكتب … حسنًا، لقد ذهب إلى مكتبة المعقل 88 في الماضي، لذلك لم يكن هناك سبب ليغادر خالي الوفاض بعد ايجاده لكنز كهذا!

ومع ذلك، عندما فتح الباب، رأى امرأة جميلة في منتصف العمر تقف خارجه. بدا أن المرأة قد نظفت وجهها بشكل خاص ووضعت على عجل بعض مستحضرات التجميل التي أحضرتها معها من الشمال الغربي، حتى أنها أرادت شيباو¹.

ومع تدمير المعقل 88 بالفعل، شعر رين شياو سو أنه ساعد بالفعل في إنقاذ ثروة كبيرة من المعرفة البشرية!

ألم يقولوا أن الناس في السهول الوسطى يمكن أن يصبحوا أثرياء بين عشية وضحاها إذا اكتشفوا بحثًا من المختبر؟ هذا يعني أن البشر ما زالوا يقدرون المعرفة.

ألم يقولوا أن الناس في السهول الوسطى يمكن أن يصبحوا أثرياء بين عشية وضحاها إذا اكتشفوا بحثًا من المختبر؟ هذا يعني أن البشر ما زالوا يقدرون المعرفة.

لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.

ضاعت معظم الأبحاث الموجودة في المختبرات أو كانت على وشك الضياع. بمجرد أن يجدها الاتحاد، يمكنهم على الفور فتح مجال جديد للتكنولوجيا. لذلك على الرغم من إمكانية بيع البحث مقابل المال، إلا أن الكتب التي بحوزة رين شياو سو قد لا تحقق أسعارًا باهظة.

كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.

بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.

مرت الأيام، وتناقص عدد سكان المعقل الذين فروا إلى هنا من الشمال الغربي. كل أولئك الذين أجبروا على الفرار قد هربوا بالفعل. أما أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب فقد تم إرسالهم بواسطة الحصن 178.

بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.

ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.

لم يكن الراوي غاضبًا من هذا أيضًا. لقد أمِل بشكل غامض في أن يتلقى رين شياو سو مهمة قريبًا ثم يغادر بسرعة.

عندها فقط بدأ هؤلاء الفارون بالتراجع.

مرت الأيام، وتناقص عدد سكان المعقل الذين فروا إلى هنا من الشمال الغربي. كل أولئك الذين أجبروا على الفرار قد هربوا بالفعل. أما أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب فقد تم إرسالهم بواسطة الحصن 178.

عاد رين شياو سو إلى منزله وقام بتشغيل الهاتف الخلوي مرة أخرى. بعد تردده لبعض الوقت، أرسل رسالة نصية إلى الطرف الآخر “قبول المهمة”

تجمع بعض الهاربين معًا وذهبوا لبوابة المعقل 61 المغلقة كل يوم، قائلين أنهم يريدون طلب لجوء سياسي إلى اتحاد وانغ. قالوا أيضًا أنهم اعتادوا أن يكونوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة وأن اتحاد وانغ لا ينبغي أن يعاملهم بهذه الطريقة.

“بجسدي” قالت المرأة ضاغطة على أسنانها. أثناء تحدثها أمالت جسدها عمدًا حتى يتمكن رين شياو سو من رؤية ساقيها تحت شق شيباو. حافظت هذه المرأة على جسدها بشكل جيد حقًا.

لم يكن الأمر أن هؤلاء اللاجئين الجدد أغبياء، ولكن لم يكن لديهم خيار آخر.

بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.

لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.

رفع رين شياو سو حاجبيه “تقايضينه بماذا؟”

في البداية، لم يرغب اتحاد وانغ حتى في إزعاج أنفسهم بهم. بعد كل شيء، كان 90٪ من هؤلاء الأشخاص مسؤولين سابقين في اتحاد شونغ ولم يعرفوا حتى كيفية استخدام التكنولوجيا.

تجمع بعض الهاربين معًا وذهبوا لبوابة المعقل 61 المغلقة كل يوم، قائلين أنهم يريدون طلب لجوء سياسي إلى اتحاد وانغ. قالوا أيضًا أنهم اعتادوا أن يكونوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة وأن اتحاد وانغ لا ينبغي أن يعاملهم بهذه الطريقة.

درس بعضهم في الأصل مجال التكنولوجيا، ولكن بعد أن شغلوا مناصبهم المرتفعة لفترة طويلة، فقدوا بالفعل أهميتهم. لذلك، بالنسبة لاتحاد وانغ، كانوا عديمي الفائدة تمامًا.

وهكذا، شعر اللاجئون في مدينة المعقل 61 بسعادة غامرة. نظرًا لأن هؤلاء المقيمين في المعاقل السابقة أسوأ حالًا منهم، فقد شمتوا فيهم جميعًا من الداخل.

في وقت لاحق، شعر محافظ المدينة أن الأمر قد يتحول إلى مشكلة إذا ظل هؤلاء الأشخاص يقفون أمام البوابة يومًا بعد يوم، لذلك أمر ببساطة بضربهم.

لم تتوقع المرأة أن يكون رين شياو سو بهذه القساوة. شعرت بالقلق قليلاً وقالت “نحن جميعًا هاربون من الشمال الغربي، وأنا من المعقل 146 أيضًا. نظرًا لأننا كنا جميعًا مقيمين في اتحاد شونغ، هل يمكنك السماح لي بالمقايضة ببعض الطعام؟”

عندها فقط بدأ هؤلاء الفارون بالتراجع.

 

بدأ بعضهم في أداء العمل اليدوي، بينما واصل البعض الآخر التفكير في طرق ملتوية للبقاء على قيد الحياة.

سأل رين شياو سو بهدوء “أيمكنني مساعدتك في شيء؟”

وهكذا، شعر اللاجئون في مدينة المعقل 61 بسعادة غامرة. نظرًا لأن هؤلاء المقيمين في المعاقل السابقة أسوأ حالًا منهم، فقد شمتوا فيهم جميعًا من الداخل.

قال الرجل بغضب “إذن ما الفائدة من أن تكوني زوجتي؟ أم تفضلين أن ننتظر جميعنا حتى نموت جوعا؟”

بل حتى أن بعض اللاجئين ذهبوا للسخرية من عائلات هؤلاء المسؤولين السابقين. على الرغم من أنهم لم يجرؤوا حقًا على أن يكونوا قاسيين جدًا، إلا أنه كان مشهدًا لا يطاق.

أصيح رين شياو سو عاجزًا عن الكلام. حسنًا، حسنًا إذن! سيتوجب عليه فقط الاستمرار في الانتظار بصبر.

في المساء، عاد رين شياو سو إلى المنزل بعد تناول العشاء في الحانة. أثناء قراءته لكتاب، طرق أحدهم الباب فجأة.

ربما بإمكانه الاعتماد على مكانة وانغ شينغ تشي للبحث عنهم من خلال شرح الموقف له بصراحة، لكن وانغ شينغ تشي علم بحقيقة هويته جيدا بالإضافة إلى العلاقة بينه وبين تشانغ جينغ لين. لذلك، سيكون من الصعب ضمان أن عشيرة وانغ لن تفكر في استغلال هذه العلاقة من أجل الحصول على ضمانات إضافية.

مشى رين شياو سو لفتح الباب. عندما فتح الباب، أمسك صابره الأسود في يده خلف ظهره. كانت آلات النانو في جسده أيضًا تتحرك وتستعد لتشكيل الدروع في أي لحظة.

لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.

ومع ذلك، عندما فتح الباب، رأى امرأة جميلة في منتصف العمر تقف خارجه. بدا أن المرأة قد نظفت وجهها بشكل خاص ووضعت على عجل بعض مستحضرات التجميل التي أحضرتها معها من الشمال الغربي، حتى أنها أرادت شيباو¹.

كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.

سأل رين شياو سو بهدوء “أيمكنني مساعدتك في شيء؟”

بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.

سألت المرأة بهدوء “هل يمكنني الدخول والتحدث؟”

ولكن قبل أن يهدأ، أرسل له الطرف الآخر رسالة أخرى “من فضلك لا ترسل صور حساء لحم الضأن مرة أخرى”

“لا” رفض رين شياو سو مباشرة.

ومع تدمير المعقل 88 بالفعل، شعر رين شياو سو أنه ساعد بالفعل في إنقاذ ثروة كبيرة من المعرفة البشرية!

لم تتوقع المرأة أن يكون رين شياو سو بهذه القساوة. شعرت بالقلق قليلاً وقالت “نحن جميعًا هاربون من الشمال الغربي، وأنا من المعقل 146 أيضًا. نظرًا لأننا كنا جميعًا مقيمين في اتحاد شونغ، هل يمكنك السماح لي بالمقايضة ببعض الطعام؟”

في وقت لاحق، شعر محافظ المدينة أن الأمر قد يتحول إلى مشكلة إذا ظل هؤلاء الأشخاص يقفون أمام البوابة يومًا بعد يوم، لذلك أمر ببساطة بضربهم.

في هذه الأيام الأخيرة، كان رين شياو سو يعيش براحة أكبر بين جميع الفارين. بالطبع، في نظر اللاجئين الآخرين، كان رين شياو سو مجرد لاجئ مثلهم، حتى أنه قال ذلك بنفسه.

في وقت لاحق، شعر محافظ المدينة أن الأمر قد يتحول إلى مشكلة إذا ظل هؤلاء الأشخاص يقفون أمام البوابة يومًا بعد يوم، لذلك أمر ببساطة بضربهم.

لذلك، عندما اكتشف الهاربون الآخرون أن رين شياو سو يعيش حياة مريحة، بدأوا في التفكير في طرق لاستغلاله.

نظر إلى الهاتف المحمول في يده غير مصدق. هل كان المالك السابق لهذا الهاتف خنزيرًا؟ وُزعت الهواتف منذ سنوات، لماذا ظل المالك السابق عالقا في المستوى الرابع؟

رفع رين شياو سو حاجبيه “تقايضينه بماذا؟”

بكت المرأة بعد شعورها بالإهانة من كل هذا “أي نوع من الأزواج الذي يجبر زوجته على بيع نفسها؟”

“بجسدي” قالت المرأة ضاغطة على أسنانها. أثناء تحدثها أمالت جسدها عمدًا حتى يتمكن رين شياو سو من رؤية ساقيها تحت شق شيباو. حافظت هذه المرأة على جسدها بشكل جيد حقًا.

لم يكن الأمر أن هؤلاء اللاجئين الجدد أغبياء، ولكن لم يكن لديهم خيار آخر.

“أقترح أن تعودي إلى المنزل بسرعة وتغيري هذه الملابس. يمكن أن يصبح الأمر خطيرًا جدًا عندما يحل الظلام” قال رين شياو سو بهدوء، ثم أغلق الباب.

كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.

دوى صوت رجل من خلف الباب. أخفض صوته وسأل “ماذا حدث؟ ألا يهتم؟”

ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.

بكت المرأة بعد شعورها بالإهانة من كل هذا “أي نوع من الأزواج الذي يجبر زوجته على بيع نفسها؟”

أما من أين أحضر الكتب … حسنًا، لقد ذهب إلى مكتبة المعقل 88 في الماضي، لذلك لم يكن هناك سبب ليغادر خالي الوفاض بعد ايجاده لكنز كهذا!

قال الرجل بغضب “إذن ما الفائدة من أن تكوني زوجتي؟ أم تفضلين أن ننتظر جميعنا حتى نموت جوعا؟”

“بجسدي” قالت المرأة ضاغطة على أسنانها. أثناء تحدثها أمالت جسدها عمدًا حتى يتمكن رين شياو سو من رؤية ساقيها تحت شق شيباو. حافظت هذه المرأة على جسدها بشكل جيد حقًا.

 

بدأ بعضهم في أداء العمل اليدوي، بينما واصل البعض الآخر التفكير في طرق ملتوية للبقاء على قيد الحياة.

 

 

 

1- اللباس التقليدي الصيني للنساء.

كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.

بكت المرأة بعد شعورها بالإهانة من كل هذا “أي نوع من الأزواج الذي يجبر زوجته على بيع نفسها؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط