نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 477

من يأتي أولا، يخدم أولا

من يأتي أولا، يخدم أولا

لم يتغير أسلوب حياة رين شياو سو بسبب الاهتمام الذي حصل عليه من الفارين. عندما تشعر بالجوع، سيكون عليك فقط العمل وإيجاد طرق للبقاء على قيد الحياة. هذه هي النظرة إلى غرسها فيه العالم منذ الطفولة. لا أحد يدين لك بقمة العيش، وعليك الاعتماد على نفسك في كل شيء.

شعر رين شياو سو بألم نابض في مؤخرة رأسه. هل عليه فعلاً أن يسرق المهمة من الآخرين؟!

على الرغم من أن الحياة في المدينة قاسية للغاية، طالما أنت على استعداد للعمل، فستكون هناك دائمًا طريقة للبقاء على قيد الحياة.

سألت حفيدة الراوي النادل بفضول “ألم يأتي اليوم؟”

في النهاية، لم تتمكن المرأة الجميلة من الحصول على أي شيء من رين شياو سو. ومع ذلك، بدت ممتلئة بالإذلال والغضب بعد أن قدمت نفسها إلى صاحب متجر مؤن في المدينة.

سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.

كان لدى صاحب المتجر هذا فم مليء بالأسنان الصفراء ولم يغسل شعره وقدميه. لو كانت على حالها السابقة، لما نظر إليه هذه المرأة حتى.

في هذه المدينة، عرفت هي وجدها فقط أن رين شياو لم يكن شخصًا عاديًا. في الواقع، كان من أكثر الأنواع غير العادية الموجودة.

لكن المدهش هو أنه على الرغم من تقديم نفسها لشخص آخر، إلا أنها ظلت تهدي الطعام الذي تلقته سراً لزوجها الذي وبّخها في وقت سابق. هذا حير رين شياو سو قليلاً.

المهمات التي يمكن أن يتلقاها قتلة المستوى الرابع لن تتطلب منهم حتى دخول المعاقل، وكانت الأهداف مجرد مديري مصانع.

لكن الكثير من الأشياء الغريبة التي تحدث في هذا العالم لم يكن لدى رين شياو سو الوقت لتضييعه عليها.

بعد مغادرتهم، صعد رين شياو سو بهدوء المبنى. ولكن عندما وصل إلى الطابق الرابع، ذهل. لقد رأى من خلال النافذة أن ما ديوي قد رقد بالفعل في بركة من الدماء.

لم تكن هذه المرأة الوحيدة مم أتت إليه. حاول العديد من الفارين الآخرين طلب المساعدة من رين شياو سو. لقد أملوا جميعًا أن يقدم لهم رين شياو سو لقمة حيث أقاموا معا في اتحاد شونغ سابقا.

لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.

حتى أن الهاربين ناقشوا بعضهم البعض لمعرفة من ينتمي لنفس معقل رين شياو سو، وما إذا كانوا قد رأوا هذا الشاب من قبل. بهذه الطريقة، قد يكونون قادرين على الاقتراب منه إذا كان هناك أحد معارفه يمكنهم ذكره.

اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.

لكن ببطء، أدرك الهاربون أن لا أحد منهم يعرف رين شياو سو على الإطلاق …

اعتاد الناس في المدينة على هذا. كان هناك العديد من اللاجئين مثل رين شياو سو الذين أرادوا البحث عن مصنع للعمل فيه. أخبره أحدهم أنه إذا أراد العمل في صناعة الطوب على فرن الطوب، يمكنه الذهاب شمالًا، إذا أراد أن ينقب في المناجم، فعليه الاتجاه غربًا؛ وإذا أراد أن يجرف الرمل، فلينتقل جنوبًا. تطلب أي من المصانع الأخرى أشخاصًا يتمتعون بالحرفية ولن يأخذوا سوى أصحاب المهارة، لذلك لن يكون من المجدي التوجه إلى تلك الأماكن لكسب المال.

لم يتوقعوا ولو للحظة أن رين شياو سو ليس من اتحاد شونغ على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان في الواقع الكائن الخارق الذي دمر المعقل 146 بنفسه في عمق الليل.

كان من السهل حقًا قتل مدير مصنع. على الرغم من أنهم يمتلكون مسدسات، إلا أن رين شياو سو يمكن أن يتجاهلها إذا كانت مجرد مسدس …

عندما توقف الهاربون أخيرًا عن إزعاج رين شياو سو، تلقى رسالة نصية جديدة على هاتفه الخلوي. “المعقل 62، المستوى الرابع. أي مستعمِلين، يرجى الرد”

“لم أره” هز النادل رأسه “لماذا يا شياو لو، هل تفتقدينه؟”

لقد تلقى أخيرًا مهمة من المستوى الرابع. شعر رين شياو سو فجأة ببعض الحماس. أجاب على الفور “قبول المهمة”

 

في اللحظة التي أرسلها، رد الطرف الآخر بنص جديد “الهدف هو ما ديوي، مدير مصنع الرمال خارج المعقل 62. قتل ذات مرة تسعة عمال لاجئين. المكافأة: 20000 يوان”

شعرت شياو لو بالملل بينما وقفت بجانب النافذة التي جلس رين شياو سو بجوارها في كثير من الأحيان. ظلت تميل ذراعيها على حافة النافذة وتنتظر النادل ليحضر لها كعك البخار.

كان النص بسيطًا، وأرسلت معه صورتان أيضًا. كانت احداهما صورة ما ديوي، والأخرى مخططًا للمصنع.

كان النص بسيطًا، وأرسلت معه صورتان أيضًا. كانت احداهما صورة ما ديوي، والأخرى مخططًا للمصنع.

أما عن كيفية استخدام هذه المعلومات لقتل ما ديوي، فسيكون الأمر متروكًا للقتلة أنفسهم.

حتى الآن، توجب على رين شياو سو توخي الحذر قليلاً عند قيادة القاطرة البخارية. على هذا النحو، سيكون من الأفضل السفر إلى هناك سيرًا على الأقدام في حالة رؤيته من قبل الآخرين على طول الطريق.

أدرك رين شياو سو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الهاتف الخلوي ربما حاولت أيضًا حماية القتلة من خلال تكليفهم بمهام ذات رتب محددة. ذلك لمنع القتلة الأضعف من إرسال أنفسهم بحماقة إلى موتهم.

لكن المدهش هو أنه على الرغم من تقديم نفسها لشخص آخر، إلا أنها ظلت تهدي الطعام الذي تلقته سراً لزوجها الذي وبّخها في وقت سابق. هذا حير رين شياو سو قليلاً.

المهمات التي يمكن أن يتلقاها قتلة المستوى الرابع لن تتطلب منهم حتى دخول المعاقل، وكانت الأهداف مجرد مديري مصانع.

حتى أن الهاربين ناقشوا بعضهم البعض لمعرفة من ينتمي لنفس معقل رين شياو سو، وما إذا كانوا قد رأوا هذا الشاب من قبل. بهذه الطريقة، قد يكونون قادرين على الاقتراب منه إذا كان هناك أحد معارفه يمكنهم ذكره.

تقول الأسطورة أنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة إلى بيت أنجين للقيام بمهمة. ومع ذلك، أشار هذا إلى المهام التي قام بها الأعضاء الفعليون في بيت أنجين. لكن وفقًا لراوي القصص، فإن أشخاصًا مثل رين شياو سو مجرد بيادق لن يجتازوا الاختبارات للانضمام إلى بيت أنجين.

أومأ رين شياو سو وشكر الشخص. ثم توجه جنوبا وهو ينظر الي السماء. حل وقت الظهيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​للاستعجال. الأفضل له تنفيذ عملية الاغتيال ليلا.

انطلق رين شياو سو على الفور إلى المعقل 62. كان موقعه الحالي على بعد حوالي 190 كيلومترًا من الهدف، لذلك من المحتمل أن يستغرق حوالي ثلاث إلى أربع ساعات للوصول إلى هناك إذا استخدم القاطرة البخارية للسفر في البرية.

في جوف الليل، لم يلاحظ أحد أن ضيفًا غير مدعو قد اقتحم المصنع.

حتى الآن، توجب على رين شياو سو توخي الحذر قليلاً عند قيادة القاطرة البخارية. على هذا النحو، سيكون من الأفضل السفر إلى هناك سيرًا على الأقدام في حالة رؤيته من قبل الآخرين على طول الطريق.

 

في الحانة، شعر جميع اللاجئين بالحيرة عندما لم يظهر اليوم الشاب الذي جلس عادة بجوار النافذة.

ذهل رين شياو سو. لقد وصل إلى هنا وظل مختبئًا في الأدغال طوال الليل، لكن هدف المهمة قد مات بالفعل؟

سألت حفيدة الراوي النادل بفضول “ألم يأتي اليوم؟”

لقد تلقى أخيرًا مهمة من المستوى الرابع. شعر رين شياو سو فجأة ببعض الحماس. أجاب على الفور “قبول المهمة”

“لم أره” هز النادل رأسه “لماذا يا شياو لو، هل تفتقدينه؟”

كان لدى صاحب المتجر هذا فم مليء بالأسنان الصفراء ولم يغسل شعره وقدميه. لو كانت على حالها السابقة، لما نظر إليه هذه المرأة حتى.

نظرت الفتاة المسماة شياو لو جانبا وركلت الرجل في مؤخرته “اذهب واحضر كعك البخار من أجلي. أمرني جدي بالحصول على المزيد من القصص”

بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.

“حسنا!”

انطلق رين شياو سو على الفور إلى المعقل 62. كان موقعه الحالي على بعد حوالي 190 كيلومترًا من الهدف، لذلك من المحتمل أن يستغرق حوالي ثلاث إلى أربع ساعات للوصول إلى هناك إذا استخدم القاطرة البخارية للسفر في البرية.

بدأ العملاء في المتجر يعتادون على الشاب الجالس في الحانة كل يوم. الآن وقد اختفى فجأة، وجدوا صعوبة في التكيف مع الأمر.

اعتاد الناس في المدينة على هذا. كان هناك العديد من اللاجئين مثل رين شياو سو الذين أرادوا البحث عن مصنع للعمل فيه. أخبره أحدهم أنه إذا أراد العمل في صناعة الطوب على فرن الطوب، يمكنه الذهاب شمالًا، إذا أراد أن ينقب في المناجم، فعليه الاتجاه غربًا؛ وإذا أراد أن يجرف الرمل، فلينتقل جنوبًا. تطلب أي من المصانع الأخرى أشخاصًا يتمتعون بالحرفية ولن يأخذوا سوى أصحاب المهارة، لذلك لن يكون من المجدي التوجه إلى تلك الأماكن لكسب المال.

حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.

مشى نحو المصنع بخطى حذرة. عندما وصل إلى الجدار الخارجي للمصنع، قفز من فوقه ودخل إلى الداخل.

بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.

عندما توقف الهاربون أخيرًا عن إزعاج رين شياو سو، تلقى رسالة نصية جديدة على هاتفه الخلوي. “المعقل 62، المستوى الرابع. أي مستعمِلين، يرجى الرد”

شعرت شياو لو بالملل بينما وقفت بجانب النافذة التي جلس رين شياو سو بجوارها في كثير من الأحيان. ظلت تميل ذراعيها على حافة النافذة وتنتظر النادل ليحضر لها كعك البخار.

اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.

في هذه المدينة، عرفت هي وجدها فقط أن رين شياو لم يكن شخصًا عاديًا. في الواقع، كان من أكثر الأنواع غير العادية الموجودة.

عندما توقف الهاربون أخيرًا عن إزعاج رين شياو سو، تلقى رسالة نصية جديدة على هاتفه الخلوي. “المعقل 62، المستوى الرابع. أي مستعمِلين، يرجى الرد”

 

لكن ببطء، أدرك الهاربون أن لا أحد منهم يعرف رين شياو سو على الإطلاق …

 

لكن المدهش هو أنه على الرغم من تقديم نفسها لشخص آخر، إلا أنها ظلت تهدي الطعام الذي تلقته سراً لزوجها الذي وبّخها في وقت سابق. هذا حير رين شياو سو قليلاً.

سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.

لكن هذا لا يعني أن رين شياو سو سوف يندفع بتهور ويقتل الهدف. لقد أمل في أن يتمكن من القيام بذلك بأمان من خلال البقاء دائمًا متخفيًا.

اعتاد الناس في المدينة على هذا. كان هناك العديد من اللاجئين مثل رين شياو سو الذين أرادوا البحث عن مصنع للعمل فيه.
أخبره أحدهم أنه إذا أراد العمل في صناعة الطوب على فرن الطوب، يمكنه الذهاب شمالًا، إذا أراد أن ينقب في المناجم، فعليه الاتجاه غربًا؛ وإذا أراد أن يجرف الرمل، فلينتقل جنوبًا. تطلب أي من المصانع الأخرى أشخاصًا يتمتعون بالحرفية ولن يأخذوا سوى أصحاب المهارة، لذلك لن يكون من المجدي التوجه إلى تلك الأماكن لكسب المال.

على الرغم من أن الحياة في المدينة قاسية للغاية، طالما أنت على استعداد للعمل، فستكون هناك دائمًا طريقة للبقاء على قيد الحياة.

أومأ رين شياو سو وشكر الشخص. ثم توجه جنوبا وهو ينظر الي السماء. حل وقت الظهيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​للاستعجال. الأفضل له تنفيذ عملية الاغتيال ليلا.

بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.

لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.

مشى نحو المصنع بخطى حذرة. عندما وصل إلى الجدار الخارجي للمصنع، قفز من فوقه ودخل إلى الداخل.

كان من السهل حقًا قتل مدير مصنع. على الرغم من أنهم يمتلكون مسدسات، إلا أن رين شياو سو يمكن أن يتجاهلها إذا كانت مجرد مسدس …

تقول الأسطورة أنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة إلى بيت أنجين للقيام بمهمة. ومع ذلك، أشار هذا إلى المهام التي قام بها الأعضاء الفعليون في بيت أنجين. لكن وفقًا لراوي القصص، فإن أشخاصًا مثل رين شياو سو مجرد بيادق لن يجتازوا الاختبارات للانضمام إلى بيت أنجين.

لكن هذا لا يعني أن رين شياو سو سوف يندفع بتهور ويقتل الهدف. لقد أمل في أن يتمكن من القيام بذلك بأمان من خلال البقاء دائمًا متخفيًا.

ما هذا بحق اللعنة!

في الساعات الأولى من الليل، فتح رين شياو سو، الذي كان يستريح وسط رقعة من الشجيرات في البرية، عينيه فجأة.

أدرك رين شياو سو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الهاتف الخلوي ربما حاولت أيضًا حماية القتلة من خلال تكليفهم بمهام ذات رتب محددة. ذلك لمنع القتلة الأضعف من إرسال أنفسهم بحماقة إلى موتهم.

مشى نحو المصنع بخطى حذرة. عندما وصل إلى الجدار الخارجي للمصنع، قفز من فوقه ودخل إلى الداخل.

لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.

في جوف الليل، لم يلاحظ أحد أن ضيفًا غير مدعو قد اقتحم المصنع.

اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.

اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.

 

بعد مغادرتهم، صعد رين شياو سو بهدوء المبنى. ولكن عندما وصل إلى الطابق الرابع، ذهل. لقد رأى من خلال النافذة أن ما ديوي قد رقد بالفعل في بركة من الدماء.

أما عن كيفية استخدام هذه المعلومات لقتل ما ديوي، فسيكون الأمر متروكًا للقتلة أنفسهم.

ما هذا بحق اللعنة!

لم يتوقعوا ولو للحظة أن رين شياو سو ليس من اتحاد شونغ على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان في الواقع الكائن الخارق الذي دمر المعقل 146 بنفسه في عمق الليل.

ذهل رين شياو سو. لقد وصل إلى هنا وظل مختبئًا في الأدغال طوال الليل، لكن هدف المهمة قد مات بالفعل؟

في جوف الليل، لم يلاحظ أحد أن ضيفًا غير مدعو قد اقتحم المصنع.

انتظر. أدرك رين شياو سو فجأة أنه ربما فاته شيء مهم للغاية. لقد تذكر الرسالة التي وصلت إليه. نظرًا لأنه تم إرسال نص المهمة كرسالة جماعية، فهذا يعني أن الكثير من الأشخاص يمكنهم تلقي الرسالة. لذلك يمكن أن يقبل الكثير من الأشخاص المهمة!

سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.

أرسل رين شياو نصًا “هل أكمل شخص ما مهمة ما ديوي؟ ألم أكن أنا الشخص الذي قبل المهمة؟”

سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.

في النهاية، رد الطرف الآخر “من يأتي أولاً، يخدم أولاً”

في الحانة، شعر جميع اللاجئين بالحيرة عندما لم يظهر اليوم الشاب الذي جلس عادة بجوار النافذة.

شعر رين شياو سو بألم نابض في مؤخرة رأسه. هل عليه فعلاً أن يسرق المهمة من الآخرين؟!

في الحانة، شعر جميع اللاجئين بالحيرة عندما لم يظهر اليوم الشاب الذي جلس عادة بجوار النافذة.

إذن لماذا بذل كل هذا الجهد ليبقى متحفظا؟ ألم يكن يزعج نفسه فقط من أجل لا شيء؟!

سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط