مهمة من المستوى الأول
توجه رجل في منتصف العمر وشاب، على متن دراجاتهم النارية، نحو المعقل 63، الذي يبعد أكثر من 300 كيلومتر عن المعقل 61.
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
غُطي الرجلان بطبقة من الغبار كما لو أنهما ظلا نائمان في البرية لعدة أيام. ولكن مع ذلك، بدت عيون الرجل في منتصف العمر ممتلئة بقوة مشعة. بدا نشيطًا بشكل غير عادي.
على الرغم من أنه أدرك ذلك، إلا أن جسده لم يستطع مواكبة الأحداث!
بالسفر شرقًا من المعقل 61، لم يعد بالإمكان رؤية ذلك اللون البني المصفر بين الجبال الهائلة. بدأت المناظر الطبيعية مغطاة بالخضرة، ويمكن رؤية الأنهار من وقت لآخر. أنعش مشهد البرية كل من رآه.
عندما استيقظ الرجل في منتصف العمر، وجد أربعة أو خمسة أشخاص آخرين بجانبه. سرعان ما صفع تلميذه ليوقظه ثم ربت على نفسه ليرى ما إذا كان خصمه قد ترك له أي شيء.
قيل أن هذا المكان اعتُبر ملاذًا كبيرًا للطيور قبل الكارثة، حيث شكل بيئة ممتازة كمحمية لهم.
استدار الرجل في منتصف العمر على الفور وأخرج بدون تردد مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت. ولكن في غمضة عين، رأى الشاب المقنع الذي تحدث قبل لحظة يختفي. لم ينجح حتى في إطلاق النار عليه!
كانت الطيور هي من تحتاج إلى حماية بشرية في ذلك الوقت. ولكن عندما واجه البشر الطيور الآن، أصبحوا بحاجة إلى حماية أنفسهم.
ثُبتت فضلات الطيور في جميع أنحاء جسده وجعلته يبدو وكأنه تمثال.
على الرغم من أن الطيور نادرًا ما تبدأ في شن هجمات على البشر، إلا أنها تحمل ضغائنًا. كان هناك شخص في الماضي سرق بعض البيض في البرية وأكله. ونتيجة لذلك، طارده قطيع من الطيور لأكثر من 100 كيلومتر. في النهاية، غُطي هذا الشخص بجروح عدة وطبقة سميكة من فضلات الطيور في كل منطقة من جسده.
أثناء حديثهما، وصلا إلى المدينة الواقعة خارج المعقل 63. ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة سريعة على هاتفه الخلوي “لقد تلقينا للتو مهمة. إنها في مصنع قريب! لنبدأ، علينا الانطلاق على الفور! سيكون هناك أشخاص يتنافسون على هذه المهام من المستوى الرابع!”
ثُبتت فضلات الطيور في جميع أنحاء جسده وجعلته يبدو وكأنه تمثال.
تنهد الرجل في منتصف العمر فجأة وأجاب “القتلة من المستوى الأول جميعهم خارقون أو شخصيات مرعبة للغاية، لذلك أنا بالتأكيد لا أملك فرصة أمامهم. لقد شاهدت ذات مرة خبيرًا من المستوى الأول يقتل شخصًا ما، لكنني لم أفهم حتى كيف فعل ذلك. بالطبع، حتى بين القتلة المصنفين في المستوى الأول، لا يوجد سوى عدد قليل من البشر الخارقين”
بعد إيقاف دراجاتهم النارية في البرية، قاموا بتمويه أنفسهم بقماش القنب الأخضر. سيكون من اللافت للنظر إذا ركبوا دراجاتهم لبقية الرحلة من هنا، لذلك سيتمكنون من المضي إلى هناك فقط سيرًا على الأقدام.
على الرغم من أنه أدرك ذلك، إلا أن جسده لم يستطع مواكبة الأحداث!
مستمتعًا بمناظر الجبال، قال الرجل في منتصف العمر فجأة “أرى في الجبال المورقة جاذبية ساحرة، أتوقع أن يروا الشيء نفسه في داخلي!”
أضاءت عيون الشاب عندما سمع هذا “إذن متى سيتم ترقية المعلم إلى المستوى الثاني؟”
فتح الشاب بجانبه فمه وفكر في سؤال سيده عما إذا كان قد اقتبس القصيدة في الوقت الخطأ، لكنه لم يجرؤ على التحدث في النهاية.
“صعبة؟” ضحك الرجل في منتصف العمر “كيف للأمر أن يكون صعبًا بيننا أنا قاتل محترف من المستوى الثالث وأقوم بمهمة من المستوى الرابع؟ هل تعلم أن بعض القتلة قد بقوا في المستوى الرابع طوال حياتهم وغير قادرين على التقدم إلى المستوى الثالث؟”
تابع الرجل في منتصف العمر “تلميذي، هل تعرف لماذا اشتريت هاتفاً خلوياً جديداً هذه المرة وأعطيته لك بدلاً من أخيك الأصغر؟ يجب أن تعلم أن هذا الهاتف هو بالفعل كنز. بدونه، سيكون من غير المجدي حقًا أن تكون قاتل محترف. إذا تمكنت من دخول بيت أنجين يومًا ما، فهذا يعني أنك نجحت حقًا!”
بعد إيقاف دراجاتهم النارية في البرية، قاموا بتمويه أنفسهم بقماش القنب الأخضر. سيكون من اللافت للنظر إذا ركبوا دراجاتهم لبقية الرحلة من هنا، لذلك سيتمكنون من المضي إلى هناك فقط سيرًا على الأقدام.
أجاب الشاب بصدق وهز رأسه “لا أعرف”
أشاد الرجل في منتصف العمر “هذا لأنك لا تقول أي شيء غبي. يحب أخوك الأصغر دائمًا الرد على كلامي. سأرسله إلى موقع البناء لصقل نفسه”
لقد انتهى! انتهى كل شيء!
“سيدي، هل نحن هنا لتنفيذ مهمة هذه المرة؟” سأل الشاب.
نظر الرجل في منتصف العمر إلى تلميذه وتردد “قريبًا، سأصل إلى هناك قريبًا جدًا”
“بالطبع” قال الرجل في منتصف العمر بفخر “إن الهدف الأساسي هو السماح لك برؤية العالم واكتساب بعض الخبرة. لقد كنت تلميذي لسنوات عديدة، والآن بعد أن تعلمت كيف تقتل الناس، من الطبيعي أن تقوم بمهمة بمفردك. في الوقت الحالي، سيأخذك معلمك للقيام ببعض المهام من المستوى الرابع. يجب أن تتعلم بقدر ما تستطيع!”
ثُبتت فضلات الطيور في جميع أنحاء جسده وجعلته يبدو وكأنه تمثال.
قال الشاب بخنوع “سيدي، هل ستكون المهمات صعبة للغاية؟”
لكن بعد لحظة، أصيب بالذهول. اختفى هاتفه الخلوي!
“صعبة؟” ضحك الرجل في منتصف العمر “كيف للأمر أن يكون صعبًا بيننا أنا قاتل محترف من المستوى الثالث وأقوم بمهمة من المستوى الرابع؟ هل تعلم أن بعض القتلة قد بقوا في المستوى الرابع طوال حياتهم وغير قادرين على التقدم إلى المستوى الثالث؟”
أضاءت عيون الشاب عندما سمع هذا “إذن متى سيتم ترقية المعلم إلى المستوى الثاني؟”
أضاءت عيون الشاب عندما سمع هذا “إذن متى سيتم ترقية المعلم إلى المستوى الثاني؟”
ثُبتت فضلات الطيور في جميع أنحاء جسده وجعلته يبدو وكأنه تمثال.
نظر الرجل في منتصف العمر إلى تلميذه وتردد “قريبًا، سأصل إلى هناك قريبًا جدًا”
تنهد الرجل في منتصف العمر فجأة وأجاب “القتلة من المستوى الأول جميعهم خارقون أو شخصيات مرعبة للغاية، لذلك أنا بالتأكيد لا أملك فرصة أمامهم. لقد شاهدت ذات مرة خبيرًا من المستوى الأول يقتل شخصًا ما، لكنني لم أفهم حتى كيف فعل ذلك. بالطبع، حتى بين القتلة المصنفين في المستوى الأول، لا يوجد سوى عدد قليل من البشر الخارقين”
“سيدي، إذا كنت بالفعل بهذه القوة، ما مدى قوة الخبراء من المستوى الأول؟” سأل الشاب حيث شعر دائمًا بالفضول لمعرفة مثل هذه الأشياء.
قال الشاب بخنوع “سيدي، هل ستكون المهمات صعبة للغاية؟”
تنهد الرجل في منتصف العمر فجأة وأجاب “القتلة من المستوى الأول جميعهم خارقون أو شخصيات مرعبة للغاية، لذلك أنا بالتأكيد لا أملك فرصة أمامهم. لقد شاهدت ذات مرة خبيرًا من المستوى الأول يقتل شخصًا ما، لكنني لم أفهم حتى كيف فعل ذلك. بالطبع، حتى بين القتلة المصنفين في المستوى الأول، لا يوجد سوى عدد قليل من البشر الخارقين”
“صعبة؟” ضحك الرجل في منتصف العمر “كيف للأمر أن يكون صعبًا بيننا أنا قاتل محترف من المستوى الثالث وأقوم بمهمة من المستوى الرابع؟ هل تعلم أن بعض القتلة قد بقوا في المستوى الرابع طوال حياتهم وغير قادرين على التقدم إلى المستوى الثالث؟”
أثناء حديثهما، وصلا إلى المدينة الواقعة خارج المعقل 63. ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة سريعة على هاتفه الخلوي “لقد تلقينا للتو مهمة. إنها في مصنع قريب! لنبدأ، علينا الانطلاق على الفور! سيكون هناك أشخاص يتنافسون على هذه المهام من المستوى الرابع!”
استدار الرجل في منتصف العمر على الفور وأخرج بدون تردد مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت. ولكن في غمضة عين، رأى الشاب المقنع الذي تحدث قبل لحظة يختفي. لم ينجح حتى في إطلاق النار عليه!
اندفع إلى المصنع القريب. ظل الشاب قلقا بعض الشيء “سيدي، الهدف موجود بالفعل في المصنع. ألا يجب أن نتسلل بعد أن يحل الظلام؟ سنُكشف بسهولة إذا دخلنا على هذا النحو”
اندفع إلى المصنع القريب. ظل الشاب قلقا بعض الشيء “سيدي، الهدف موجود بالفعل في المصنع. ألا يجب أن نتسلل بعد أن يحل الظلام؟ سنُكشف بسهولة إذا دخلنا على هذا النحو”
“ما الذي تخاف منه؟ ما الذي علمتك إياه دائما؟ لا تقلق، ستكون مزحة إذا لم يتمكن خبير من المستوى الثالث مثلي من إكمال مهمة من المستوى الرابع!” سخر الرجل في منتصف العمر بتعبير متعجرف على وجهه.
عندما استيقظ الرجل في منتصف العمر، وجد أربعة أو خمسة أشخاص آخرين بجانبه. سرعان ما صفع تلميذه ليوقظه ثم ربت على نفسه ليرى ما إذا كان خصمه قد ترك له أي شيء.
لكن في اللحظة التي اقتربوا فيها من المصنع، نادى عليهم أحدهم فجأة “هوي … هل أنتما الاثنان هنا من أجل مهمة؟”
“صعبة؟” ضحك الرجل في منتصف العمر “كيف للأمر أن يكون صعبًا بيننا أنا قاتل محترف من المستوى الثالث وأقوم بمهمة من المستوى الرابع؟ هل تعلم أن بعض القتلة قد بقوا في المستوى الرابع طوال حياتهم وغير قادرين على التقدم إلى المستوى الثالث؟”
استدار الرجل في منتصف العمر على الفور وأخرج بدون تردد مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت. ولكن في غمضة عين، رأى الشاب المقنع الذي تحدث قبل لحظة يختفي. لم ينجح حتى في إطلاق النار عليه!
غُطي الرجلان بطبقة من الغبار كما لو أنهما ظلا نائمان في البرية لعدة أيام. ولكن مع ذلك، بدت عيون الرجل في منتصف العمر ممتلئة بقوة مشعة. بدا نشيطًا بشكل غير عادي.
“يبدو أنكما هنا حقًا من أجل المهمة” قال الشاب ضاحكًا من ورائهما “يجب أن ترتاحا كلاكما قليلًا. سأصادر هاتفكما الخلوي حتى لا تقاتلا معي على مهام أخرى في المستقبل”
أشاد الرجل في منتصف العمر “هذا لأنك لا تقول أي شيء غبي. يحب أخوك الأصغر دائمًا الرد على كلامي. سأرسله إلى موقع البناء لصقل نفسه”
بعد ذلك، هبت عاصفة من الرياح من خلف الرجل في منتصف العمر. أدرك على الفور أن الشاب قد أصبح خلفه مباشرة!
استدار الرجل في منتصف العمر على الفور وأخرج بدون تردد مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت. ولكن في غمضة عين، رأى الشاب المقنع الذي تحدث قبل لحظة يختفي. لم ينجح حتى في إطلاق النار عليه!
على الرغم من أنه أدرك ذلك، إلا أن جسده لم يستطع مواكبة الأحداث!
مستمتعًا بمناظر الجبال، قال الرجل في منتصف العمر فجأة “أرى في الجبال المورقة جاذبية ساحرة، أتوقع أن يروا الشيء نفسه في داخلي!”
كان الخصم كائنا خارقا! تجاوزت هذه السرعة الحدود التي يمكن أن يصل إليها الإنسان العادي!
استدار الرجل في منتصف العمر على الفور وأخرج بدون تردد مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت. ولكن في غمضة عين، رأى الشاب المقنع الذي تحدث قبل لحظة يختفي. لم ينجح حتى في إطلاق النار عليه!
وجد الرجل في منتصف العمر أن جسده لا يستطيع مواكبة تحركات خصمه حتى بعد أن تدرب لسنوات عديدة. كان الشاب ببساطة سريعًا جدًا!
ولكن بمجرد أن قال ذلك، أظلمت رؤيته وفقد وعيه.
ومع ذلك، اعتُبر هذا الرجل في منتصف العمر يعتبر أيضًا من القتلة المدربين جيدا. كان قد وضع طبقة رقيقة من الصفائح الفولاذية حول الياقة الداخلية لقميصه. أولاً، قد يمنع ذلك الشخص من قطع رقبته بالخنجر، وثانيًا، قد يمنعه من استهداف الشريان السباتي!
وجد الرجل في منتصف العمر أن جسده لا يستطيع مواكبة تحركات خصمه حتى بعد أن تدرب لسنوات عديدة. كان الشاب ببساطة سريعًا جدًا!
من أجل عدم قتلهم، امتنع رين شياو سو عن استخدام قوته الكاملة. ومع ذلك، فقد أدرك أن الرجل في منتصف العمر لم يغمى عليه وكان يتألم فقط بعد أن تلقى ضربة!
في هذه الأثناء، أُغمي تلميذه بالفعل. استدار الرجل في منتصف العمر وركض مبتعدا.
بينما تفاجأ رين شياو سو، أراد الرجل في منتصف العمر أن يشتم بصوت عالٍ. كيف لهذه مهمة أن تكون من المستوى الرابع بحق اللعنة؟ هاه؟
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
ألم يتحقق بيت أنجين من هويات القتلة قبل توزيع الهواتف المحمولة؟ هل جن جنونهم لتسليم هاتف خلوي من المستوى الرابع إلى بشري خارق؟ ما خطب بيت أنجين بحق الجحيم؟!
ومع ذلك، بدا أن خصمه لم يبذل قصارى جهده لقتله. خلاف ذلك، كان من الممكن أن يقتلهم فقط بدلاً من اسقاطهم. عرف الرجل في منتصف العمر أن خصمه من النوع المتحفظ.
علاوة على ذلك، لماذا أتى بشري خارق إلى هنا وأراد تنفيذ مهمة من المستوى الرابع؟ فقط إلى أي درجة من الوقاحة وصلت إليها؟ هل ينقصك هذا القدر من المال؟!
بعد إيقاف دراجاتهم النارية في البرية، قاموا بتمويه أنفسهم بقماش القنب الأخضر. سيكون من اللافت للنظر إذا ركبوا دراجاتهم لبقية الرحلة من هنا، لذلك سيتمكنون من المضي إلى هناك فقط سيرًا على الأقدام.
ومع ذلك، بدا أن خصمه لم يبذل قصارى جهده لقتله. خلاف ذلك، كان من الممكن أن يقتلهم فقط بدلاً من اسقاطهم. عرف الرجل في منتصف العمر أن خصمه من النوع المتحفظ.
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
بالتفكير في هذا، لم يحاول الرجل في منتصف العمر المقاومة بعد الآن. صرخ على الفور “لدي نقود، يمكنني أن أعطيك المال!”
أشاد الرجل في منتصف العمر “هذا لأنك لا تقول أي شيء غبي. يحب أخوك الأصغر دائمًا الرد على كلامي. سأرسله إلى موقع البناء لصقل نفسه”
ولكن بمجرد أن قال ذلك، أظلمت رؤيته وفقد وعيه.
لكن في اللحظة التي اقتربوا فيها من المصنع، نادى عليهم أحدهم فجأة “هوي … هل أنتما الاثنان هنا من أجل مهمة؟”
جلس رين شياو سو بجانبهما وبدأ في تفتيش جسدهما. لدهشته، وجد هاتفين خلويين. كان هذا حصادًا عظيمًا.
أجاب الشاب بصدق وهز رأسه “لا أعرف”
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
كانت الطيور هي من تحتاج إلى حماية بشرية في ذلك الوقت. ولكن عندما واجه البشر الطيور الآن، أصبحوا بحاجة إلى حماية أنفسهم.
عندما استيقظ الرجل في منتصف العمر، وجد أربعة أو خمسة أشخاص آخرين بجانبه. سرعان ما صفع تلميذه ليوقظه ثم ربت على نفسه ليرى ما إذا كان خصمه قد ترك له أي شيء.
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
شعر الرجل في منتصف العمر بسعادة غامرة عندما أدرك أن أمواله لا تزال موجودة. هل من الممكن أن هذا البشري الخارق لم يكن يسعى وراء المال؟
ومع ذلك، اعتُبر هذا الرجل في منتصف العمر يعتبر أيضًا من القتلة المدربين جيدا. كان قد وضع طبقة رقيقة من الصفائح الفولاذية حول الياقة الداخلية لقميصه. أولاً، قد يمنع ذلك الشخص من قطع رقبته بالخنجر، وثانيًا، قد يمنعه من استهداف الشريان السباتي!
لكن بعد لحظة، أصيب بالذهول. اختفى هاتفه الخلوي!
وضع رين شياو سو الهواتف المحمولة بشكل حاسم في مساحة التخزين الخاصة به واستمر في انتظار المزيد من الضحايا.
في هذه اللحظة، أدرك الرجل في منتصف العمر أخيرًا أن هذا البشري الخارق سعى في الواقع خلف هذه المهمة حتى يتمكن من الاستيلاء على الهواتف المحمولة للجميع!
“سيدي، هل نحن هنا لتنفيذ مهمة هذه المرة؟” سأل الشاب.
لقد انتهى! انتهى كل شيء!
في هذه اللحظة، أدرك الرجل في منتصف العمر أخيرًا أن هذا البشري الخارق سعى في الواقع خلف هذه المهمة حتى يتمكن من الاستيلاء على الهواتف المحمولة للجميع!
حتى أنه تفاخر لتلميذه بأنها ستكون مهمة بسيطة. في النهاية، لم تتح لهم الفرصة حتى لإلقاء نظرة على هدف المهمة. فقط أي بشري خارق سيفعل شيئا كهذا!
على الرغم من أن الطيور نادرًا ما تبدأ في شن هجمات على البشر، إلا أنها تحمل ضغائنًا. كان هناك شخص في الماضي سرق بعض البيض في البرية وأكله. ونتيجة لذلك، طارده قطيع من الطيور لأكثر من 100 كيلومتر. في النهاية، غُطي هذا الشخص بجروح عدة وطبقة سميكة من فضلات الطيور في كل منطقة من جسده.
فجأة، لاحظ رين شياو سو رسالة نصية على هاتفه الخلوي “الأهداف في المعقل 63 هي إحدى فرق منتصف الليل التابعة لشركة بيرو. تتواجد الفرقة حاليًا في المبنى السكني 476 في شارع شيان يانغ. رتبة المهمة: المستوى الأول. المكافأة: خمس مئة ألف يوان. يمكن أن يتحد ثلاثة أشخاص كحد أقصى لإنجاز المهمة، وسيحصل الجميع على حقوق استخدام المنزل الآمن لحماية أنفسهم إذا طوردوا من قبل العدو”
لكن في اللحظة التي اقتربوا فيها من المصنع، نادى عليهم أحدهم فجأة “هوي … هل أنتما الاثنان هنا من أجل مهمة؟”
ومع ذلك، اعتُبر هذا الرجل في منتصف العمر يعتبر أيضًا من القتلة المدربين جيدا. كان قد وضع طبقة رقيقة من الصفائح الفولاذية حول الياقة الداخلية لقميصه. أولاً، قد يمنع ذلك الشخص من قطع رقبته بالخنجر، وثانيًا، قد يمنعه من استهداف الشريان السباتي!
جلس رين شياو سو بجانبهما وبدأ في تفتيش جسدهما. لدهشته، وجد هاتفين خلويين. كان هذا حصادًا عظيمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
