نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 492

السوق السوداء

السوق السوداء

نظرت تشو يينغ شو إلى رين شياو سو “الفتاة التي تحبها هي يانغ شياو جين، صحيح؟”

“أعتقد أنك تفكرين كثيرا” ضحك رين شياو سو وقال “هل تعتقدين حقا أن شعب اتحاد وانغ جميعهم عميان؟ ستتجولين هنا في المدينة بعد خلقك لكل تلك المتاعب في معقلهم؟”

ظل رين شياو سو صامتا ولم يجب على سؤالها.

“خمسمئة ألف للهاتف الواحد!” قالت تشو يينغ شو.

تابعت تشو يينغ شو “إذا كانت يانغ شياو جين، فأنا أعترف أنها بالفعل أجمل مني. ولكن ألم تغادر المعقل 88 معها؟ لماذا لا أراها هنا؟”

فك رين شياو سو الحبل على تشو يينغ شو ووضع اثنين من البطاطس المسلوقة في يديها. استفادت تشو يينغ شو من تحررها النادر هذا لتمتد بسرعة لمنع مفاصلها من التصلب.

تذكرت تشو يينغ شو أن رين شياو سو ويانغ شياو جين تم تكليفهما بمهمة التوجه إلى الوادي في الشمال لإبادة قطاع الطرق في الماضي. ولكن بعد ذلك، لم تظهر يانغ شياو جين في أي مكان.

فوجئت تشو يينغ شو. ثم سألت بصوت خافت “هل عادة ما تأكل البطاطس أيضا؟”

نظر رين شياو سو إلى تشو يينغ شو “اهتمي بشؤونك الخاصة. هل سمعت أي خبر بخصوص المخربين في السهول الوسطى بينما كنت هنا؟”

تفاجأ رين شياو سو “يمكنك حتى شراء الهاتف الخليوي للقتلة المستأجرين في السوق السوداء؟ كم تكلفة الهاتف الخليوي؟”

“لا” هزت تشو ينغ شي رأسها “على الرغم من أن المخربين أصبحوا نشطين في السهول الوسطى في السنوات الأخيرة، إلا أن منظمتهم أكثر سرية ويقظة مما ظننا. بعض الناس يقولون انهم يختبئون وراء منظمة أخرى بينما يعطون الأوامر من بعيد، ولكن لا أحد يعرف المنظمة التي تتستر عليهم”

قالت تشو يينغ شو “يبدو أنهم لا يهتمون”

“حسنا” تنهد رين شياو سو. على الرغم من أنه تواجد بالفعل في السهول الوسطى منذ شهرين، إلا أنه لم يعثر على أي منهم.

على عكس التعبيرات القاتمة على سكان المعقل، لم يشعر اللاجئون أن المعركة تتعلق بأي منهم.

توقف القتال في المعقل 61 أخيرا. لقد سئم اللاجئون بالفعل من مشاهدة الضجة في منتصف الليل، لكنهم لم يتمكنوا بطريقة ما من النوم عندما عادوا إلى أكواخهم. عندما استيقظوا في الصباح للذهاب إلى العمل في المصنع، بدت المساحات تحت أعينهم جميعا سوداء بينما لم يتوقف عن التثاؤب.

صدمت تشو يينغ شو. أرادت تحطيم البطاطس في يديها على وجه رين شياو سو، لكنها لم تجرؤ على فعل ذلك لأنها لا تستطيع حقا الإساءة إليه.

لكن في طريقهم إلى المصنع مع العمال الآخرين، ظلوا يناقشون معركة الليلة الماضية بحماس كبير ويتكهنون بسعادة حول كيفية اندلاع المعركة.

فهم رين شياو سو. عندما رأى الرسائل النصية، تساءل كيف من المفترض أن يعمل هؤلاء القتلة في مجموعات بينما يخفون عادة آثارهم ولا يعرفون بعضهم البعض.

على عكس التعبيرات القاتمة على سكان المعقل، لم يشعر اللاجئون أن المعركة تتعلق بأي منهم.

إذن اتضح أن هناك عالما آخر بالكامل في منظمة العالم السفلي هذه.

بدا أن اللاجئين وسكان المعقل يعيشون في عالمين مختلفين. حتى أن مواقفهم من الأمور والقيم اختلفت اختلافا شاملا.

“هراء، لم أر أبدا أي شخص يبيع بذورا غريبة كهذه في السوق السوداء من قبل” عبست تشو يينغ شو.

غالبا ما شعر رين شياو سو بالعاطفة عندما رأى مثل هذه الأشياء تحدث، لكن تشو يينغ شو لم تهتم بهذه الأمور. كان السؤال الوحيد الذي طرحته على رين شياو سو هو “لماذا نأكل البطاطس دائما في كل وجبة!”

لكن في طريقهم إلى المصنع مع العمال الآخرين، ظلوا يناقشون معركة الليلة الماضية بحماس كبير ويتكهنون بسعادة حول كيفية اندلاع المعركة.

قال رين شياو سو بلا مبالاة “فقط اعتادي على ذلك. من الرائع حقا تناول البطاطس”

شعرت تشو يينغ شو أخيرا أن شيئا ما غريبا قد حدث. لقد رأت رين شياو سو يجعل تلك النباتات تبصق البطاطس بأم عينيها. قلب هذا المشهد فهمها للأشياء. ألا ينبغي أن تنمو البطاطس تحت الأرض؟

فك رين شياو سو الحبل على تشو يينغ شو ووضع اثنين من البطاطس المسلوقة في يديها. استفادت تشو يينغ شو من تحررها النادر هذا لتمتد بسرعة لمنع مفاصلها من التصلب.

“إيه، ألا يعرف بيت أنجين عن هذا؟” تساءل رين شياو سو.

غير رين شياو سو الموضوع “في الامس، سألتني لماذا يعيش كائن خارق مثلي في المدينة؟ هذا لأنني في الأصل مجرد لاجئ. لقد سئمتِ بالفعل من تناول البطاطس بعد تناولها في وجبتين. ولكن هل تعلمين أن اللاجئين في الشمال الغربي والجنوب الغربي لم يكن لديهم حتى البطاطس لتناولها في بعض الأحيان؟ من منا لا يحب أكل الأرز والمعكرونة كل يوم؟ ولكن هل يستطيعون الحصول على مثل هذه الأشياء؟”

“إذن لا بد أنني اشتريت البذور من شخص ما” ضحك رين شياو سو.

فوجئت تشو يينغ شو. ثم سألت بصوت خافت “هل عادة ما تأكل البطاطس أيضا؟”

على عكس التعبيرات القاتمة على سكان المعقل، لم يشعر اللاجئون أن المعركة تتعلق بأي منهم.

“لا” هز رين شياو سو رأسه “عادة ما آكل في الحانة لأن لدي المال”

“لا” هزت تشو ينغ شي رأسها “على الرغم من أن المخربين أصبحوا نشطين في السهول الوسطى في السنوات الأخيرة، إلا أن منظمتهم أكثر سرية ويقظة مما ظننا. بعض الناس يقولون انهم يختبئون وراء منظمة أخرى بينما يعطون الأوامر من بعيد، ولكن لا أحد يعرف المنظمة التي تتستر عليهم”

صدمت تشو يينغ شو. أرادت تحطيم البطاطس في يديها على وجه رين شياو سو، لكنها لم تجرؤ على فعل ذلك لأنها لا تستطيع حقا الإساءة إليه.

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “خديني إلى السوق السوداء بعد يومين”

قالت تشو يينغ شو بتعبير صارم “أريد أن آكل في الحانة أيضا”

ظل رين شياو سو صامتا ولم يجب على سؤالها.

“أعتقد أنك تفكرين كثيرا” ضحك رين شياو سو وقال “هل تعتقدين حقا أن شعب اتحاد وانغ جميعهم عميان؟ ستتجولين هنا في المدينة بعد خلقك لكل تلك المتاعب في معقلهم؟”

قالت تشو يينغ شو “يبدو أنهم لا يهتمون”

شعرت تشو يينغ شو على الفور بالظلم. كيف لها، بصفتها كائن خارق، أن تشعر بالعجز الشديد أمام رين شياو سو؟

“ماذا يمكنك أن تجد في السوق السوداء؟” سأل رين شياو سو.

سابقا، عندما تواجدت في المعقل 88، حاول العديد من الشباب والموهوبين التودد لها. كانت أيضا واحدة من أفضل العملاء في وكالة استخبارات اتحاد يانغ من حيث الاغتيال وجمع المعلومات الاستخباراتية والتسلل. خلاف ذلك، لم تكن لتتمكن من الهروب من المعقل بينما قاتل القتلة المستأجرون الآخرون من المستوى الأول من أجل حياتهم هناك.

نظر رين شياو سو إلى تشو يينغ شو “اهتمي بشؤونك الخاصة. هل سمعت أي خبر بخصوص المخربين في السهول الوسطى بينما كنت هنا؟”

لكن كائنا خارقا مثلها أصبح الآن يأكل البطاطس للبقاء على قيد الحياة.

فك رين شياو سو الحبل على تشو يينغ شو ووضع اثنين من البطاطس المسلوقة في يديها. استفادت تشو يينغ شو من تحررها النادر هذا لتمتد بسرعة لمنع مفاصلها من التصلب.

انتظر لحظة. سألت تشو يينغ شو فجأة “من أين أتت النباتات في الفناء الخلفي الخاص بك؟”

غير رين شياو سو الموضوع “في الامس، سألتني لماذا يعيش كائن خارق مثلي في المدينة؟ هذا لأنني في الأصل مجرد لاجئ. لقد سئمتِ بالفعل من تناول البطاطس بعد تناولها في وجبتين. ولكن هل تعلمين أن اللاجئين في الشمال الغربي والجنوب الغربي لم يكن لديهم حتى البطاطس لتناولها في بعض الأحيان؟ من منا لا يحب أكل الأرز والمعكرونة كل يوم؟ ولكن هل يستطيعون الحصول على مثل هذه الأشياء؟”

شعرت تشو يينغ شو أخيرا أن شيئا ما غريبا قد حدث. لقد رأت رين شياو سو يجعل تلك النباتات تبصق البطاطس بأم عينيها. قلب هذا المشهد فهمها للأشياء. ألا ينبغي أن تنمو البطاطس تحت الأرض؟

قالت تشو يينغ شو بتعبير صارم “أريد أن آكل في الحانة أيضا”

قال رين شياو سو بابتسامة “لقد كانوا موجودين بالفعل عندما اشتريت المنزل”

“لا” هزت تشو ينغ شي رأسها “على الرغم من أن المخربين أصبحوا نشطين في السهول الوسطى في السنوات الأخيرة، إلا أن منظمتهم أكثر سرية ويقظة مما ظننا. بعض الناس يقولون انهم يختبئون وراء منظمة أخرى بينما يعطون الأوامر من بعيد، ولكن لا أحد يعرف المنظمة التي تتستر عليهم”

“هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟” قالت تشو يينغ شو بعناد.

تذكرت تشو يينغ شو أن رين شياو سو ويانغ شياو جين تم تكليفهما بمهمة التوجه إلى الوادي في الشمال لإبادة قطاع الطرق في الماضي. ولكن بعد ذلك، لم تظهر يانغ شياو جين في أي مكان.

“إذن لا بد أنني اشتريت البذور من شخص ما” ضحك رين شياو سو.

نظر رين شياو سو إلى تشو يينغ شو “اهتمي بشؤونك الخاصة. هل سمعت أي خبر بخصوص المخربين في السهول الوسطى بينما كنت هنا؟”

“هراء، لم أر أبدا أي شخص يبيع بذورا غريبة كهذه في السوق السوداء من قبل” عبست تشو يينغ شو.

تابعت تشو يينغ شو “إذا كانت يانغ شياو جين، فأنا أعترف أنها بالفعل أجمل مني. ولكن ألم تغادر المعقل 88 معها؟ لماذا لا أراها هنا؟”

“السوق السوداء؟” أثار هذا اهتمام رين شياو سو. قال “هناك حتى شيء مثل السوق السوداء في السهول الوسطى؟”

تفاجأ رين شياو سو “يمكنك حتى شراء الهاتف الخليوي للقتلة المستأجرين في السوق السوداء؟ كم تكلفة الهاتف الخليوي؟”

“أنت لم تزر السوق السوداء من قبل؟” فوجئت تشو يينغ شو “هناك دائما مراكز تجارية غير مشروعة من هذا القبيل في كل مكان، والأشياء التي يبيعونها هناك كلها عناصر محظورة”

“لا، لا يوجد شيء مثل ما ذكرته هناك” انزعجت تشو يينغ شو “تشمل المتاجر الرئيسية الأسلحة النارية والأدوية، بالإضافة إلى بعض تقنيات ما قبل الكارثة التي استخرجتها مجموعات صغيرة مختلفة من مكان ما. وأخيرا، يمكنك تداول المعلومات أيضا. اشتريت أيضا هاتفي الخلوي من السوق السوداء”

“هل هناك أي كنوز تسمح للشخص بالارتفاع في السماء؟ أو ربما أسلحة سحرية أسطورية؟ ألسنا في عصر الكائنات الخارقة؟” سأل رين شياو سو بفضول.

تفاجأ رين شياو سو “يمكنك حتى شراء الهاتف الخليوي للقتلة المستأجرين في السوق السوداء؟ كم تكلفة الهاتف الخليوي؟”

“لا، لا يوجد شيء مثل ما ذكرته هناك” انزعجت تشو يينغ شو “تشمل المتاجر الرئيسية الأسلحة النارية والأدوية، بالإضافة إلى بعض تقنيات ما قبل الكارثة التي استخرجتها مجموعات صغيرة مختلفة من مكان ما. وأخيرا، يمكنك تداول المعلومات أيضا. اشتريت أيضا هاتفي الخلوي من السوق السوداء”

“أوه، هناك العديد من القتلة الذين يبقون على المدى الطويل بالقرب من السوق السوداء، لأن تلك الأماكن بها أكثر الفنادق أمانا. عندما يقوم بيت أنجين بإصدار مهام جماعية، يمكن للقتلة هناك تشكيل تحالف بمساعدة الفندق ثم افتراقهم بعد اكتمال المهمة” قالت تشو يينغ شو “على سبيل المثال، تلك المهمة في المعقل 63 قبل يومين، أو هذه المهمة في المعقل 61 بالأمس، فقد تم تنفيذها كمجموعة”

تفاجأ رين شياو سو “يمكنك حتى شراء الهاتف الخليوي للقتلة المستأجرين في السوق السوداء؟ كم تكلفة الهاتف الخليوي؟”

قال رين شياو سو بابتسامة “لقد كانوا موجودين بالفعل عندما اشتريت المنزل”

“خمسمئة ألف للهاتف الواحد!” قالت تشو يينغ شو.

“أعتقد أنك تفكرين كثيرا” ضحك رين شياو سو وقال “هل تعتقدين حقا أن شعب اتحاد وانغ جميعهم عميان؟ ستتجولين هنا في المدينة بعد خلقك لكل تلك المتاعب في معقلهم؟”

ذهل رين شياو سو “أهو مكلف لهذه الدرجة؟ مكافأة مهمة من المستوى الرابع هي عشرون ألف يوان فقط!”

أصبح رين شياو سو مهتما قليلا بالسوق السوداء. وتساءل عن المستوى الذي كان عليه مقارنة بالقاتلين الآخرين في السوق السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من القتلة من المستوى الأول هناك أيضا، وقد يلتقي أيضا بأعضاء بيت أنجين. بمجرد التفكير في الأمر، سيعرف أي شخص أن هذا سيكون مكانا تتجمع فيه الكائنات الخارقة.

“ولكن إذا تمت ترقيتك إلى المستوى الثالث، فيمكنك استعادتها بسهولة بعد إكمال خمس مهام” قالت تشو يينغ شو “الى جانب ذلك، لا يتم شراء بعض الهواتف المحمولة من قبل القتلة المستأجرين. يتم شراؤها من قبل بعض الشخصيات المهمة الذين يكنون عداوة لبيت أنجين من أجل حماية أنفسهم. على الرغم من أنهم لا يستطيعون تلقي تفاصيل مهام المستوى الأول، إلا أنه يمكنهم تلقي مهام المستوى الثاني وما دونه. إذا أصدر بيت أنجين مهمة تستهدفهم، فيمكنهم الاستعداد مسبقا”

“حسنا” تنهد رين شياو سو. على الرغم من أنه تواجد بالفعل في السهول الوسطى منذ شهرين، إلا أنه لم يعثر على أي منهم.

“إيه، ألا يعرف بيت أنجين عن هذا؟” تساءل رين شياو سو.

نظرت تشو يينغ شو إلى رين شياو سو “الفتاة التي تحبها هي يانغ شياو جين، صحيح؟”

قالت تشو يينغ شو “يبدو أنهم لا يهتمون”

على عكس التعبيرات القاتمة على سكان المعقل، لم يشعر اللاجئون أن المعركة تتعلق بأي منهم.

“ماذا يمكنك أن تجد في السوق السوداء؟” سأل رين شياو سو.

“السوق السوداء؟” أثار هذا اهتمام رين شياو سو. قال “هناك حتى شيء مثل السوق السوداء في السهول الوسطى؟”

“أوه، هناك العديد من القتلة الذين يبقون على المدى الطويل بالقرب من السوق السوداء، لأن تلك الأماكن بها أكثر الفنادق أمانا. عندما يقوم بيت أنجين بإصدار مهام جماعية، يمكن للقتلة هناك تشكيل تحالف بمساعدة الفندق ثم افتراقهم بعد اكتمال المهمة” قالت تشو يينغ شو “على سبيل المثال، تلك المهمة في المعقل 63 قبل يومين، أو هذه المهمة في المعقل 61 بالأمس، فقد تم تنفيذها كمجموعة”

ظل رين شياو سو صامتا ولم يجب على سؤالها.

فهم رين شياو سو. عندما رأى الرسائل النصية، تساءل كيف من المفترض أن يعمل هؤلاء القتلة في مجموعات بينما يخفون عادة آثارهم ولا يعرفون بعضهم البعض.

“هراء، لم أر أبدا أي شخص يبيع بذورا غريبة كهذه في السوق السوداء من قبل” عبست تشو يينغ شو.

إذن اتضح أن هناك عالما آخر بالكامل في منظمة العالم السفلي هذه.

شعرت تشو يينغ شو على الفور بالظلم. كيف لها، بصفتها كائن خارق، أن تشعر بالعجز الشديد أمام رين شياو سو؟

أصبح رين شياو سو مهتما قليلا بالسوق السوداء. وتساءل عن المستوى الذي كان عليه مقارنة بالقاتلين الآخرين في السوق السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من القتلة من المستوى الأول هناك أيضا، وقد يلتقي أيضا بأعضاء بيت أنجين. بمجرد التفكير في الأمر، سيعرف أي شخص أن هذا سيكون مكانا تتجمع فيه الكائنات الخارقة.

“خمسمئة ألف للهاتف الواحد!” قالت تشو يينغ شو.

سينتهي من مهمة استقبال تشو يينغ شو قريبا. بعد ذلك، كم سيكون رائعا إذا تمكن من استخدام لفافة نسخ القوى لنسخ قوة عظمى؟ كان لا يزال يفكر في قوة طلاء السكر تلك.

لكن كائنا خارقا مثلها أصبح الآن يأكل البطاطس للبقاء على قيد الحياة.

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “خديني إلى السوق السوداء بعد يومين”

نظرت تشو يينغ شو إلى رين شياو سو “الفتاة التي تحبها هي يانغ شياو جين، صحيح؟”

“هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟” قالت تشو يينغ شو بعناد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط