نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 508

المخبر

المخبر

داخل المنزل الآمن، سطع ضوء أصفر خافت. صوب رين شياو سو مسدسه نحو وو تونغ، وكان الاثنان جالسين على كرسيين مقابلان لبعضهما البعض.

هذا هو السبب في أن وو تونغ كان سعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

من المفترض أن يخوض قاتل محترف مثل وو تونغ جميع أنواع التداريب على الهروب. على سبيل المثال، يمكنه تشتيت انتباه العدو لتجنب تهديد السلاح.

أجاب الشاب بغضب “أما زلت جائعًا بعد تناول الكثير من بذور البطيخ؟!”

بالنسبة لأشخاص مثله، قد لا يعني احتجازهم تحت تهديد السلاح الموت بالضرورة. في مثل هذه الحالة، سيتعين عليهم إيجاد فرصة للهروب.

هذا هو السبب في أن وو تونغ كان سعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

ولكن عندما واجه وو تونغ رين شياو سو وتشو يينغ شو، شعر فجأة بالعجز الشديد. كان هذان اثنان من البشر الخارقين، لذلك حتى لو تمكن بالفعل من الإفلات من تهديد السلاح، فإن النتيجة ستظل كما هي.

بغض النظر عن المدى الذي ذهب إليه الهدف، يمكنها تتبع الرائحة والعثور عليه.

من المرعب حقا أن يتعاون اثنان من البشر الخارقين للقيام بمهمة.

بعد إجراء المكالمة، قال وو تونغ “لقد تم سجن ليو لان في المبنى السكني في بحيرة هوغوان. اتحاد تشو خائف جدًا من فعل أي شيء له. ما زالوا يقدمون له الطعام والشراب الجيد. اعتقلوه لأنهم اشتبهوا في أنه أحضر معه بعض القتلة. لكن اتحاد تشو ليس غبيًا أيضًا. إنهم يعرفون أن ليو لان ليس عليه أن يفعل شيئًا من هذا القبيل”

لا، لم يعملا كفريق واحد. من الواضح أن أحد هذين البشريين الخارقين خضع للآخر. حتى أنها خاطبته بصفته ‘سيدها’.

“لم آكل حقا كثيرا …”

في الحقيقة، حتى وو تونغ سيربح في أن تكون له خادمة مماثلة أيضا. على الرغم من أن مظهر تشو يينغ شو لا يمكن اعتباره إلا أعلى من المتوسط، إلا أنها تمتعت بشخصية جيدة!

ولكن قبل العثور على الجاني الحقيقي، من المستحيل تقريبا إطلاق سراح ليو لان؛ ظل مشتبها به في هذا الهجوم.

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. قال رين شياو سو لوو تونغ بابتسامة “لم تتوقع منا أن نجدك، هاه؟”

فكر رين شياو سو في الأمر وأدرك أنه ليس كل كائن خارق لديه مهارة قتالية قوية للغاية. يبدو أن بعض الكائنات الخارقة ولدت بدون موهبة في هذا المجال على الإطلاق.

بفضل تشو يينغ شو وجد وو تونغ. على الرغم من أن براعة رين شياو سو القتالية عالية جدًا، إلا أنه لم يكن لديه أي خبرة في البحث عن الأشخاص وتعقبهم.

علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي دخل فيها رين شياو سو إلى هذا العالم الفوضوي، كان الأشخاص الذين احتك بهم شخصيات مثل تشينغ شين، ليو لان، يانغ شياو جين، وتشانغ جينغ لين. كان غير مهتم بشكل واضح بالمدير المتواضع لقسم النظام العام الذي اهتم فقط بالتخطيط لمستقبله المهني.

لكن مهارة تشو يينغ شو ساعدت رين شياو سو على تعويض هذا النقص.

سار رين شياو سو في الشوارع المزدحمة. حتى لو لم يحصل على هذه المهمة، فسيظل يذهب وينقذ ذلك الشخص.

كانت قادرة على استحضار ثلاثة أنواع من البذور في المجموع. بدا أحدهم مشابهًا للتوت البري ويمكن أن ينبت من تحت الأرض لقتل الأعداء، ويمكن للنوع الثاني حفر الأنفاق وفتح منطقة يمكن استخدامها كمخبأ تحت الأرض.

هدأ وو تونغ. هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الأسلوب في الاستجواب “إذا كان عليك استجواب شخص ما، فعلى الأقل اكذب بشأن السماح للشخص الذي يتم استجوابه بالعيش”

نما النوع الثالث ليصبح برسيم قصير مكون من أربع أوراق بعد زراعته، ويمكن لتشو يينغ شو سحق البرسيم رباعي الأوراق لاستخراج عصير يمكن وضعه على جسم الهدف. بعدها، ستنبعث منه رائحة عشبية لمدة تصل إلى ثلاثة أيام لا يمكن أن تشمها إلا تشو يينغ شو.

واصل رين شياو سو استجوابه “إذن من مخبرك؟”

بغض النظر عن المدى الذي ذهب إليه الهدف، يمكنها تتبع الرائحة والعثور عليه.

في هذه المرحلة، أشار رين شياو سو إلى تشو يينغ شو لإيقاف تشغيل قلم التسجيل. لقد ظل حذرا طوال المحادثة وتأكد من عدم الكشف عن هويته ولو لمرة واحدة؛ تم تسجيل صوته فقط.

فكر رين شياو سو في الأمر وأدرك أنه ليس كل كائن خارق لديه مهارة قتالية قوية للغاية. يبدو أن بعض الكائنات الخارقة ولدت بدون موهبة في هذا المجال على الإطلاق.

شُوشت رؤية وو تونغ. استطاع بشكل غامض أن يرى شخصية تشو يينغ شو النحيلة بينما ابتعدت أثناء تتبعها لذلك الشاب في ظلام الليل.

في هذه اللحظة، نظر رين شياو سو إلى وو تونغ. بدا وو تونغ هادئًا نوعًا ما، وهو ما كان متوقعًا من قاتل محترف يمكن أن يصل إلى المستوى الأول.

سأل رين شياو سو “ليس لدي الكثير من الأسئلة لك. هناك اثنان فقط. إذا أجبت عليهم حسب رغبتي، فسأعطيك موتًا سريعًا. لكن إذا لم تفعل ذلك، فسأقتلك بعد عذاب يستمر لثلاثة أيام وثلاث ليال”

سأل وو تونغ “نحن في نفس الفريق. لماذا تصوب المسدس نحوي؟”

علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي دخل فيها رين شياو سو إلى هذا العالم الفوضوي، كان الأشخاص الذين احتك بهم شخصيات مثل تشينغ شين، ليو لان، يانغ شياو جين، وتشانغ جينغ لين. كان غير مهتم بشكل واضح بالمدير المتواضع لقسم النظام العام الذي اهتم فقط بالتخطيط لمستقبله المهني.

ظل رين شياو سو مبتسما “ألا يجب أن تعرف ماذا فعلت؟ بما أنني قتلت الثلاثة الآخرين بالفعل، لا أخطط لتركك وحيدا”

“لم آكل حقا كثيرا …”

“قتلتهم؟” تقلص بؤبؤ عيني وو تونغ “أنت القناص؟ إذن تشو يينغ شو …”

في الواقع، ما لم يعرفه وو تونغ هو أن رين شياو سو كان في الواقع محبطًا للغاية من إجابته.

نظر إلى تشو يينغ شو. بدأت تشو يينغ شو تمضغ بذور البطيخ على الجانب مرة أخرى.

سار رين شياو سو في الشوارع المزدحمة. حتى لو لم يحصل على هذه المهمة، فسيظل يذهب وينقذ ذلك الشخص.

سأل رين شياو سو “ليس لدي الكثير من الأسئلة لك. هناك اثنان فقط. إذا أجبت عليهم حسب رغبتي، فسأعطيك موتًا سريعًا. لكن إذا لم تفعل ذلك، فسأقتلك بعد عذاب يستمر لثلاثة أيام وثلاث ليال”

هذا هو السبب في أن وو تونغ كان سعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

هدأ وو تونغ. هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الأسلوب في الاستجواب “إذا كان عليك استجواب شخص ما، فعلى الأقل اكذب بشأن السماح للشخص الذي يتم استجوابه بالعيش”

لا، لم يعملا كفريق واحد. من الواضح أن أحد هذين البشريين الخارقين خضع للآخر. حتى أنها خاطبته بصفته ‘سيدها’.

ولكن رغم قوله لذلك، لم يستطع حشد أي مقاومة.

ولكن رغم قوله لذلك، لم يستطع حشد أي مقاومة.

“حسنًا، لنبدأ. أريدك أن تسأل مخبرك” قال رين شياو سو “اسأله عن مكان احتجاز ليو لان. وبما أنه يعلم بأمر الاجتماع في متنزه الحرية، فلا بد أن ذلك يعني أنه يشغل منصبًا مهمًا للغاية في المعقل. كيف تتصل به عادة؟”

من المفترض أن يخوض قاتل محترف مثل وو تونغ جميع أنواع التداريب على الهروب. على سبيل المثال، يمكنه تشتيت انتباه العدو لتجنب تهديد السلاح.

“على هاتف الأقمار الصناعية” أجاب وو تونغ، بعد أن قرر التعاون. أخرج هاتف الأقمار الصناعية من حقيبته “سأسله الآن”

بعد إجراء المكالمة، قال وو تونغ “لقد تم سجن ليو لان في المبنى السكني في بحيرة هوغوان. اتحاد تشو خائف جدًا من فعل أي شيء له. ما زالوا يقدمون له الطعام والشراب الجيد. اعتقلوه لأنهم اشتبهوا في أنه أحضر معه بعض القتلة. لكن اتحاد تشو ليس غبيًا أيضًا. إنهم يعرفون أن ليو لان ليس عليه أن يفعل شيئًا من هذا القبيل”

“قتلتهم؟” تقلص بؤبؤ عيني وو تونغ “أنت القناص؟ إذن تشو يينغ شو …”

أومأ رين شياو سو. في الواقع، أي شخص ذكي كفاية سيعرف دافع ليو لان للمجيء إلى هنا. لذلك لن يكون لدى السمين ليو أي سبب لإنهاء حياة حليف كان قد صنعه للتو. لم يكن بينهما عداوة إطلاقا.

علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي دخل فيها رين شياو سو إلى هذا العالم الفوضوي، كان الأشخاص الذين احتك بهم شخصيات مثل تشينغ شين، ليو لان، يانغ شياو جين، وتشانغ جينغ لين. كان غير مهتم بشكل واضح بالمدير المتواضع لقسم النظام العام الذي اهتم فقط بالتخطيط لمستقبله المهني.

ولكن قبل العثور على الجاني الحقيقي، من المستحيل تقريبا إطلاق سراح ليو لان؛ ظل مشتبها به في هذا الهجوم.

نما النوع الثالث ليصبح برسيم قصير مكون من أربع أوراق بعد زراعته، ويمكن لتشو يينغ شو سحق البرسيم رباعي الأوراق لاستخراج عصير يمكن وضعه على جسم الهدف. بعدها، ستنبعث منه رائحة عشبية لمدة تصل إلى ثلاثة أيام لا يمكن أن تشمها إلا تشو يينغ شو.

واصل رين شياو سو استجوابه “إذن من مخبرك؟”

ظل رين شياو سو مبتسما “ألا يجب أن تعرف ماذا فعلت؟ بما أنني قتلت الثلاثة الآخرين بالفعل، لا أخطط لتركك وحيدا”

كان وو تونغ أيضًا قاتلا مستأجرا. بما أنه على وشك الموت، فلماذا سيهتم بحياة مخبره؟ “إنه مدير قسم النظام العام هنا. ظل منصب المشرف على المعقل 73 شاغراً منذ فترة، لذلك وضعه نصب عينيه. إذا اغتال شخص ما تشو شيلونغ، فمن المؤكد أنه سيصدم اتحاد تشو بأكمله. لذلك إذا تمكن من حل القضية، فسيحظى بتقدير كبير بالتأكيد. قد يكون لديه فرصة للقتال من أجل منصب المشرف على المعقل”

نما النوع الثالث ليصبح برسيم قصير مكون من أربع أوراق بعد زراعته، ويمكن لتشو يينغ شو سحق البرسيم رباعي الأوراق لاستخراج عصير يمكن وضعه على جسم الهدف. بعدها، ستنبعث منه رائحة عشبية لمدة تصل إلى ثلاثة أيام لا يمكن أن تشمها إلا تشو يينغ شو.

“الرجال تموت من أجل المال؛ الطيور تموت من أجل الطعام” أومأ رين شياو سو. خطط وو تونغ لخداع تشاو هاو شينغ ليصبح كبش فداء للمهمة. بعد أن قتل رين شياو سو تشاو هاو شينغ، أصبح وو تونغ قلقًا بشأن مكان العثور على كبش فداء آخر. لكن في النهاية، طرق رين شياو سو وتشو يينغ شو بابه وقدما نفسهما.

بغض النظر عن المدى الذي ذهب إليه الهدف، يمكنها تتبع الرائحة والعثور عليه.

هذا هو السبب في أن وو تونغ كان سعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

قبل أن ينهي حديثه، رأى أن رين شياو سو قد وقف بالفعل وغادر دون أن ينظر إليه. في هذه الأثناء، أعادت تشو يينغ شو بذور البطيخ بحذر إلى الكيس قبل أن تثبت كاتم الصوت على مسدسها وتطلق النار عليه في صدره.

“هل قتل تشاو هاو شينغ صديقك حقًا؟” سأل رين شياو سو.

“فهمت” أومأ رين شياو سو مرة أخرى. كيف يمكن لشخص عديم الرحمة مثل وو تونغ أن يهتم بالانتقام من صديق؟ كل ما دار في ذهنه هو المخططات والشهرة فقط على الأغلب.

“لقد قتل بالفعل زملائه في الفريق، لكن هذا الزميل لم يكن صديقي” قال وو تونغ بهدوء.

هذا هو السبب في أن وو تونغ كان سعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

“فهمت” أومأ رين شياو سو مرة أخرى. كيف يمكن لشخص عديم الرحمة مثل وو تونغ أن يهتم بالانتقام من صديق؟ كل ما دار في ذهنه هو المخططات والشهرة فقط على الأغلب.

اعتقد رين شياو سو أن العقل المدبر وراء الكواليس يتحكم فيه. لكن في النهاية، الطرف الآخر هو مدير قسم النظام العام فقط. من وجهة نظر وو تونغ، بدا شخص كهذا مسؤولا عظيما في المعقل. لكن رين شياو سو قتل مديري العديد من أقسام النظام العام بالفعل.

في هذه المرحلة، أشار رين شياو سو إلى تشو يينغ شو لإيقاف تشغيل قلم التسجيل. لقد ظل حذرا طوال المحادثة وتأكد من عدم الكشف عن هويته ولو لمرة واحدة؛ تم تسجيل صوته فقط.

بفضل تشو يينغ شو وجد وو تونغ. على الرغم من أن براعة رين شياو سو القتالية عالية جدًا، إلا أنه لم يكن لديه أي خبرة في البحث عن الأشخاص وتعقبهم.

أخرجت تشو يينغ شو قلم التسجيل وأوقفت تشغيله. قال وو تونغ بقلق “بما أنني تعاونت بسهولة، هل يمكنني -”

كانت قادرة على استحضار ثلاثة أنواع من البذور في المجموع. بدا أحدهم مشابهًا للتوت البري ويمكن أن ينبت من تحت الأرض لقتل الأعداء، ويمكن للنوع الثاني حفر الأنفاق وفتح منطقة يمكن استخدامها كمخبأ تحت الأرض.

قبل أن ينهي حديثه، رأى أن رين شياو سو قد وقف بالفعل وغادر دون أن ينظر إليه. في هذه الأثناء، أعادت تشو يينغ شو بذور البطيخ بحذر إلى الكيس قبل أن تثبت كاتم الصوت على مسدسها وتطلق النار عليه في صدره.

“لقد قتل بالفعل زملائه في الفريق، لكن هذا الزميل لم يكن صديقي” قال وو تونغ بهدوء.

شُوشت رؤية وو تونغ. استطاع بشكل غامض أن يرى شخصية تشو يينغ شو النحيلة بينما ابتعدت أثناء تتبعها لذلك الشاب في ظلام الليل.

قبل أن ينهي حديثه، رأى أن رين شياو سو قد وقف بالفعل وغادر دون أن ينظر إليه. في هذه الأثناء، أعادت تشو يينغ شو بذور البطيخ بحذر إلى الكيس قبل أن تثبت كاتم الصوت على مسدسها وتطلق النار عليه في صدره.

سمع بصوت ضعيف تشو يينغ شو تقول لهذا الشاب “سيدي، أنا جائعة قليلاً”

أجاب الشاب بغضب “أما زلت جائعًا بعد تناول الكثير من بذور البطيخ؟!”

أجاب الشاب بغضب “أما زلت جائعًا بعد تناول الكثير من بذور البطيخ؟!”

“لقد قتل بالفعل زملائه في الفريق، لكن هذا الزميل لم يكن صديقي” قال وو تونغ بهدوء.

“لم آكل حقا كثيرا …”

بغض النظر عن المدى الذي ذهب إليه الهدف، يمكنها تتبع الرائحة والعثور عليه.

توقف وعي وو تونغ هناك حيث سقط في العدم.

من المرعب حقا أن يتعاون اثنان من البشر الخارقين للقيام بمهمة.

في الواقع، لم يكن هناك أي خطأ في العملية هذه المرة، فقط لم يأخذ بعين الاعتبار شخصا واحدا، هذا الشاب.

ولكن قبل العثور على الجاني الحقيقي، من المستحيل تقريبا إطلاق سراح ليو لان؛ ظل مشتبها به في هذا الهجوم.

في الواقع، ما لم يعرفه وو تونغ هو أن رين شياو سو كان في الواقع محبطًا للغاية من إجابته.

“قتلتهم؟” تقلص بؤبؤ عيني وو تونغ “أنت القناص؟ إذن تشو يينغ شو …”

اعتقد رين شياو سو أن العقل المدبر وراء الكواليس يتحكم فيه. لكن في النهاية، الطرف الآخر هو مدير قسم النظام العام فقط. من وجهة نظر وو تونغ، بدا شخص كهذا مسؤولا عظيما في المعقل. لكن رين شياو سو قتل مديري العديد من أقسام النظام العام بالفعل.

لكن مهارة تشو يينغ شو ساعدت رين شياو سو على تعويض هذا النقص.

علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي دخل فيها رين شياو سو إلى هذا العالم الفوضوي، كان الأشخاص الذين احتك بهم شخصيات مثل تشينغ شين، ليو لان، يانغ شياو جين، وتشانغ جينغ لين. كان غير مهتم بشكل واضح بالمدير المتواضع لقسم النظام العام الذي اهتم فقط بالتخطيط لمستقبله المهني.

سار رين شياو سو في الشوارع المزدحمة. حتى لو لم يحصل على هذه المهمة، فسيظل يذهب وينقذ ذلك الشخص.

فجأة، أصدر القصر مهمة “مهمة: إنقاذ صديق في ورطة”

هدأ وو تونغ. هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الأسلوب في الاستجواب “إذا كان عليك استجواب شخص ما، فعلى الأقل اكذب بشأن السماح للشخص الذي يتم استجوابه بالعيش”

سار رين شياو سو في الشوارع المزدحمة. حتى لو لم يحصل على هذه المهمة، فسيظل يذهب وينقذ ذلك الشخص.

واصل رين شياو سو استجوابه “إذن من مخبرك؟”

في الواقع، ما لم يعرفه وو تونغ هو أن رين شياو سو كان في الواقع محبطًا للغاية من إجابته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط