العالم الخارجي
استمعت يانغ شياو جين أيضًا إلى القصة. كانت جميع الفتيات في الفصل يناقشن الأمر بحماس كبير، لكنها فقط من جلست بهدوء في الزاوية.
لم يغادر شو تشي مع زملائه بسرعة، بل ظل جالسًا بهدوء في نفس المكان أثناء انتظار وصول الإنقاذ. أثناء الانتظار، أمسك بندقيته الأوتوماتيكية عن قرب ووجهها إلى السمين الذي خانه دون أن يخفض حذره. ظل الطلاب جالسين بجانب نار المخيم في صمت. لا أحد علم ما الذي يفكرون فيه. لم يعد الجو المحيط بنيران المعسكر مبهجًا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، أصبح كئيبًا ومحبطًا للغاية.
قالت طالبة بابتسامة “شياو جين، قلت أنك لا تحبين الرجال الذين يعيشون حياة مدللة. إذن ماذا عن هذا القناص الشاب؟”
تذكر شخص ما فجأة شائعة مثيرة للاهتمام من قبل. على ما يبدو، حاول طالب جديد رائع التقدم لفتاة انتقلت إلى جامعة تشينغ هي من مدرسة أخرى. ومع ذلك، قالت تلك الفتاة أن طلاب جامعتهم جميعًا عاشوا حياة مدللة للغاية.
تلك الفتاة هي يانغ شياو جين، وقد قالت حينها “تعتقدون أن رئيس مجلس الطلاب رائع فقط بسبب عدم رؤيتكم للعالم الخارجي بعد. الرجل الذي أحبه لم يعيش حياة مدللة”
الآن بعد أن فكر شو تشي في ما قالته تلك الفتاة، أدرك أنه مدلل حقًا. ومع ذلك، بدأ يتساءل عن نوع الرجل الذي أعجبت به هذه الفتاة. هل هو قوي مثل ذلك الشاب الذي قابله للتو؟
تلك الفتاة هي يانغ شياو جين، وقد قالت حينها “تعتقدون أن رئيس مجلس الطلاب رائع فقط بسبب عدم رؤيتكم للعالم الخارجي بعد. الرجل الذي أحبه لم يعيش حياة مدللة”
أشار رئيس مجلس الطلاب إلى شو تشي نفسه.
كان شو تشي طالبًا ممتازًا وعضوًا في عشيرة شو. لذلك، كان دائمًا الطالب الأكثر تميزًا في المدرسة منذ الطفولة.
عندما وصلت هذه الإشاعة إلى آذان شو تشي، ظل يضحك فقط. ومع ذلك، ذهبت طالبة كبيرة معجبة بشو تشي للبحث عن تلك الفتاة وسألتها “لقد قلت أن طلاب جامعة شينغ هي خاصتنا جميعًا يعيشون حياة مدللة؟”
استدارت فتاة نحوها وسألت يانغ شياو جين “شياو جين، بما أنك من خارج مدينة ليو يانغ، هل يمكنك إخبارنا كيف هو الوضع هناك؟ هل هو حقا خطير كما قالوا؟”
ولكن حتى في وجه الاستجواب، ظلت يانغ شياو جين متمسكة بإجابتها.
الآن بعد أن فكر شو تشي في ما قالته تلك الفتاة، أدرك أنه مدلل حقًا. ومع ذلك، بدأ يتساءل عن نوع الرجل الذي أعجبت به هذه الفتاة. هل هو قوي مثل ذلك الشاب الذي قابله للتو؟
بعد أربع ساعات من مغادرة رين شياو سو مع تشو يينغ شو، وصلت قافلة فجأة. نهض شو تشي وقال “أبي، لماذا أتيت إلى هنا شخصيًا؟”
“لقد تم القبض عليه. هل هذا الفتى السمين هو وانغ بايجون؟” ابتسم والد شو تشي إلى مرؤوسه المجاور له وقال “خذه وابقيه في السجن مع عمه. لا تدعه يخرج مرة أخرى. بالمناسبة، صغيري تشي، أين الناس الذين أنقذوك؟”
ولكن أثناء التفكير في ذلك، لم يستطع عقله سوى اظهار صورة تشو يينغ شو. ظهرت المرأة التي أنقذته فجأة في ذكرياته، وهي تنضح بهالة مغرية ولكنها خطيرة. كيف يمكن لامرأة مثلها أن تكون خادمة لشخص آخر؟
انتشرت تفاصيل الأمر بسرعة كبيرة في المدرسة. نظرًا لأن شو تشي هو بطل القصة، وكونه رئيسًا لمجلس الطلاب، فقد جذبت الكثير من الاهتمام بشكل طبيعي.
1- نطق كلمة جد وسيد في الصينية متشابهين لذلك يصعب أحيانا تحديد أيهما قيل.
بعد أربع ساعات من مغادرة رين شياو سو مع تشو يينغ شو، وصلت قافلة فجأة. نهض شو تشي وقال “أبي، لماذا أتيت إلى هنا شخصيًا؟”
ألقى والد شو تشي نظرة حوله. عندما وجد أن الطلاب بخير، قال بابتسامة “أنا هنا لاصطحابك”
الآن بعد أن فكر شو تشي في ما قالته تلك الفتاة، أدرك أنه مدلل حقًا. ومع ذلك، بدأ يتساءل عن نوع الرجل الذي أعجبت به هذه الفتاة. هل هو قوي مثل ذلك الشاب الذي قابله للتو؟
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
علاوة على ذلك، أشاد زملائه بالإجماع بموقف شو تشي الثابت تجاه الخاطفين. لا يمكن لأي شخص أن يظل هادئًا أثناء احتجازه تحت تهديد السلاح ومواجهة الموت المحقق.
“لقد تم القبض عليه. هل هذا الفتى السمين هو وانغ بايجون؟” ابتسم والد شو تشي إلى مرؤوسه المجاور له وقال “خذه وابقيه في السجن مع عمه. لا تدعه يخرج مرة أخرى. بالمناسبة، صغيري تشي، أين الناس الذين أنقذوك؟”
شعر شو تشي بالضياع إلى حد ما عندما نظر في الاتجاه الذي اختفت فيه تشو يينغ شو ورين شياو سو. قال “لقد غادرا بعد قتل الخاطفين”
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
“هل تعرف هوياتهما؟” عبس والد شو تشي.
أشار رئيس مجلس الطلاب إلى شو تشي نفسه.
“لا أعرف” هز شو تشي رأسه “لم يكن لديهما أي هوية عليهما ولم أتمكن حتى من إلقاء نظرة واضحة على وجه الشاب. لكن إذا رأيتهما مرة أخرى، يمكنني بالتأكيد التعرف عليهما”
انتشرت تفاصيل الأمر بسرعة كبيرة في المدرسة. نظرًا لأن شو تشي هو بطل القصة، وكونه رئيسًا لمجلس الطلاب، فقد جذبت الكثير من الاهتمام بشكل طبيعي.
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
ولكن أثناء التفكير في ذلك، لم يستطع عقله سوى اظهار صورة تشو يينغ شو. ظهرت المرأة التي أنقذته فجأة في ذكرياته، وهي تنضح بهالة مغرية ولكنها خطيرة. كيف يمكن لامرأة مثلها أن تكون خادمة لشخص آخر؟
بعد إنقاذ الطلاب، أخذوا إجازة قصيرة لمدة أسبوع قبل العودة إلى المدرسة. كان الحادث الذي تعرض فيه شو تشي، رئيس مجلس الطلاب، للاختطاف تقريبًا في البرية، ينتشر بالفعل.
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
أمل الطلاب الذكور جميعًا في أن يكونوا ذلك القناص الصغير. مترامي الأطراف في حالة سكر أثناء وجودك في حضن جميلة، ممسكًا بقوة العالم أثناء تجواله. مجرد التفكير في ذلك جعلهم متحمسين للغاية!
قالت طالبة متحمسة وسط حديثهم “واو، قناص! يجب أن يكون هذا الشاب وسيمًا جدًا، أليس كذلك؟ بالنسبة لشخص قوي وغامض مثله، حتى أنا سأود أن أكون خادمته أيضًا! على الرغم من أن هذا قد يبدو قديما إلى حد ما، إلا أنه لا يزال شعورًا رائعًا”
انتشرت تفاصيل الأمر بسرعة كبيرة في المدرسة. نظرًا لأن شو تشي هو بطل القصة، وكونه رئيسًا لمجلس الطلاب، فقد جذبت الكثير من الاهتمام بشكل طبيعي.
عندما وصلت هذه الإشاعة إلى آذان شو تشي، ظل يضحك فقط. ومع ذلك، ذهبت طالبة كبيرة معجبة بشو تشي للبحث عن تلك الفتاة وسألتها “لقد قلت أن طلاب جامعة شينغ هي خاصتنا جميعًا يعيشون حياة مدللة؟”
علاوة على ذلك، أشاد زملائه بالإجماع بموقف شو تشي الثابت تجاه الخاطفين. لا يمكن لأي شخص أن يظل هادئًا أثناء احتجازه تحت تهديد السلاح ومواجهة الموت المحقق.
لم يغادر شو تشي مع زملائه بسرعة، بل ظل جالسًا بهدوء في نفس المكان أثناء انتظار وصول الإنقاذ. أثناء الانتظار، أمسك بندقيته الأوتوماتيكية عن قرب ووجهها إلى السمين الذي خانه دون أن يخفض حذره. ظل الطلاب جالسين بجانب نار المخيم في صمت. لا أحد علم ما الذي يفكرون فيه. لم يعد الجو المحيط بنيران المعسكر مبهجًا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، أصبح كئيبًا ومحبطًا للغاية.
شعرت الفتيات اللواتي أعجبن بشو تشي أنهن لم يقعن في حب الشخص الخطأ بعد كل شيء.
بعد هذا الحادث، أصبح شو تشي مشهورًا إلى حد ما داخل مجموعة شينغ هي. بغض النظر عما إذا كان متمكنًا أم لا، على الأقل هو شخص جريء.
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
لكن شو تشي ظل مجرد زينة للقصة. اهتم الطلاب الآخرون أكثر بالرجل والمرأة اللذين أنقذا شو تشي.
قالت يانغ شياو جين “لدي بالفعل شخص أحبه”
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
بعد قول ذلك، واصلت يانغ شياو جين تدوين الملاحظات برأس منخفض بينما كانت تستعد لدروس اليوم. نظرًا لأن الكركية الورقية التي انتظرتها لم تصل بعد، لم يكن بوسعها سوى التركيز على دراستها.
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
بعد ما فعلته، بدا أن الجميع قد نسي أمر استحواذ تشو يينغ شو لشجرة العناب الناضجة ومسائل أخرى مماثلة. لم يتمكنوا إلا من تذكر مشهد قتلها لهؤلاء المرتزقة.
شعرت الفتيات اللواتي أعجبن بشو تشي أنهن لم يقعن في حب الشخص الخطأ بعد كل شيء.
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو التركيز الرئيسي للقصة. النقطة الأساسية هي أن لديها جد بالفعل.
“هل تعرف هوياتهما؟” عبس والد شو تشي.
تساءل طالب يستمع إلى القصة “ما المشكلة الكبيرة في أن يكون لديك جد؟ أليس هذا شيئًا طبيعيًا جدًا؟ لدي جد أيضا. أنادي والد والدي ووالد والدتي ‘جدي’ …”
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
ذهل الطالب الذي كان يروي القصة “أنا لا أشير ‘جد’ لعين. أنا أتحدث عن ‘سيد’¹، العلاقة بين السيد والخادم! سيد هذه الأنثى الخارقة صغيرة جدًا. في الواقع، قد يكون أصغر منا”
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
فهم الطلاب الذين استمعوا إلى القصة كا يقصده أخيرا “حسنا فهمت ذلك! لقد قصدت سيدها إذن!”
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
بالنسبة لهؤلاء الطلاب الذين ظلوا يعيشون في برج محمي، كانت القصة بحد ذاتها أسطورية بدرجة كافية. كان القناص الشاب الغامض الذي يقود خادمته في البرية يثير دائمًا توق كثير من الناس.
لكن شو تشي ظل مجرد زينة للقصة. اهتم الطلاب الآخرون أكثر بالرجل والمرأة اللذين أنقذا شو تشي.
أمل الطلاب الذكور جميعًا في أن يكونوا ذلك القناص الصغير. مترامي الأطراف في حالة سكر أثناء وجودك في حضن جميلة، ممسكًا بقوة العالم أثناء تجواله. مجرد التفكير في ذلك جعلهم متحمسين للغاية!
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
في هذه الأثناء، شعرت الفتيات أنه سيكون من الرومانسي للغاية متابعة مثل هذا الشاب والتجول في العالم.
في هذه الأثناء، شعرت الفتيات أنه سيكون من الرومانسي للغاية متابعة مثل هذا الشاب والتجول في العالم.
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
بالطبع، جعلت القصة هؤلاء الطلاب الذين كانوا يعيشون في برج محمي يفهمون أن العالم الخارجي أصبح غامضًا وخطيرًا.
تذكر شخص ما فجأة شائعة مثيرة للاهتمام من قبل. على ما يبدو، حاول طالب جديد رائع التقدم لفتاة انتقلت إلى جامعة تشينغ هي من مدرسة أخرى. ومع ذلك، قالت تلك الفتاة أن طلاب جامعتهم جميعًا عاشوا حياة مدللة للغاية.
استمعت يانغ شياو جين أيضًا إلى القصة. كانت جميع الفتيات في الفصل يناقشن الأمر بحماس كبير، لكنها فقط من جلست بهدوء في الزاوية.
ولكن حتى في وجه الاستجواب، ظلت يانغ شياو جين متمسكة بإجابتها.
قالت طالبة متحمسة وسط حديثهم “واو، قناص! يجب أن يكون هذا الشاب وسيمًا جدًا، أليس كذلك؟ بالنسبة لشخص قوي وغامض مثله، حتى أنا سأود أن أكون خادمته أيضًا! على الرغم من أن هذا قد يبدو قديما إلى حد ما، إلا أنه لا يزال شعورًا رائعًا”
نظرت يانغ شياو جين إليهم بهدوء “إنه أخطر قليلاً مما وصفوه”
بالطبع، لم يعرفوا أن يانغ شياو جين، التي جلست بجانبهم، هي في الواقع من بين الأشخاص على قمة الهرم بالنسبة للقناصين الآخرين.
استدارت فتاة نحوها وسألت يانغ شياو جين “شياو جين، بما أنك من خارج مدينة ليو يانغ، هل يمكنك إخبارنا كيف هو الوضع هناك؟ هل هو حقا خطير كما قالوا؟”
نظرت يانغ شياو جين إليهم بهدوء “إنه أخطر قليلاً مما وصفوه”
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
بالنسبة لشخص مثل يانغ شياو جين، بدا أنه لم يتبق الكثير من الأسرار في هذا العالم. لذلك، بدا العالم أكثر خطورة في عينيها بمقدار 10000 مرة مما يمكن أن تراه أعين هؤلاء الفتيات.
“لقد تم القبض عليه. هل هذا الفتى السمين هو وانغ بايجون؟” ابتسم والد شو تشي إلى مرؤوسه المجاور له وقال “خذه وابقيه في السجن مع عمه. لا تدعه يخرج مرة أخرى. بالمناسبة، صغيري تشي، أين الناس الذين أنقذوك؟”
أقتل أو تقتل.
استدارت فتاة نحوها وسألت يانغ شياو جين “شياو جين، بما أنك من خارج مدينة ليو يانغ، هل يمكنك إخبارنا كيف هو الوضع هناك؟ هل هو حقا خطير كما قالوا؟”
قالت طالبة بابتسامة “شياو جين، قلت أنك لا تحبين الرجال الذين يعيشون حياة مدللة. إذن ماذا عن هذا القناص الشاب؟”
قالت يانغ شياو جين “لدي بالفعل شخص أحبه”
بعد قول ذلك، واصلت يانغ شياو جين تدوين الملاحظات برأس منخفض بينما كانت تستعد لدروس اليوم. نظرًا لأن الكركية الورقية التي انتظرتها لم تصل بعد، لم يكن بوسعها سوى التركيز على دراستها.
تمتمت الفتاة المجاورة لها “إذن أنا متأكد من أن الشخص الذي تحبينه ليس بنفس قوة الشاب الذي نتحدث عنه”
تساءل طالب يستمع إلى القصة “ما المشكلة الكبيرة في أن يكون لديك جد؟ أليس هذا شيئًا طبيعيًا جدًا؟ لدي جد أيضا. أنادي والد والدي ووالد والدتي ‘جدي’ …”
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
1- نطق كلمة جد وسيد في الصينية متشابهين لذلك يصعب أحيانا تحديد أيهما قيل.
بالطبع، جعلت القصة هؤلاء الطلاب الذين كانوا يعيشون في برج محمي يفهمون أن العالم الخارجي أصبح غامضًا وخطيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
