نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 544

لقاء وانغ كونغ يانغ مجددا

لقاء وانغ كونغ يانغ مجددا

 

وصلت المجموعة الفنية إلى المعقل 73 في نفس الليلة. في طريقهم إلى هنا، تعرضت مركبتان أخريان لأعطال. لحسن الحظ، قاموا بتوظيف ميكانيكي وجلبوا معهم أدوات الصيانة هذه المرة. خلاف ذلك، لربما تأخروا مرة أخرى. عندما وصلوا إلى المعقل 73، وجدوا مشهدًا مختلفًا على الحدود الخارجية للمعقل. لم تكن هناك مدينة فقط في الخارج الآن، ولكن تم إنشاء معسكر عسكري كبير أيضًا. بدا الأمر وكأن آلاف الجنود يتمركزون هناك.

أومأت تشو يينغ شو  “حسنًا، لكن سيدي، من هذا؟”

 

لذلك تساءل رين شياو سو عما إذا كانت مسألة مختبر الأبحاث هذه لم تنته بعد.

إذا أرادت المجموعة الفنية الدخول إلى المعقل 73، فسيتعين عليهم المرور عبر هذا المعسكر أولاً. لكن تم توقيفهم عند مدخل المخيم لاستجوابهم وتفتيشهم أولاً.

سألت لي ران فانغ تشي بهدوء  “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”

 

 

لم تكن هناك مشكلة في المستندات الجمركية الخاصة بهم، ولكن تعين على الجميع المرور بتفتيش جسدي أيضًا. لحسن الحظ، امتلك الجنود هنا بعض المبادئ؛ نظرًا لوجود نساء في المجموعة، أرسلوا ممرضات من المعسكر لتفتيش جسد النساء في المجموعة.

 

 

عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.

في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.

 

 

بينما تحدثا، انحرفت سيارة تشو يينغ شو عن القافلة وتوقفت جانبا.

ما فاجأ لي رام والآخرين هو أنه لم يتم العثور على سلاح واحد لدى تشو يينغ شو ورين شياو سو.

وصلت المجموعة الفنية إلى المعقل 73 في نفس الليلة. في طريقهم إلى هنا، تعرضت مركبتان أخريان لأعطال. لحسن الحظ، قاموا بتوظيف ميكانيكي وجلبوا معهم أدوات الصيانة هذه المرة. خلاف ذلك، لربما تأخروا مرة أخرى. عندما وصلوا إلى المعقل 73، وجدوا مشهدًا مختلفًا على الحدود الخارجية للمعقل. لم تكن هناك مدينة فقط في الخارج الآن، ولكن تم إنشاء معسكر عسكري كبير أيضًا. بدا الأمر وكأن آلاف الجنود يتمركزون هناك.

 

 

ومع ذلك، تم منعهم جميعا من دخول المعقل بعد استكمال الفحوصات الأمنية. نظرًا لوجود حظر تجول في المعقل الآن، توجب عليهم الانتظار حتى الفجر في المعسكر. لن يتم فتح بوابة المعقل إلا بعد الساعة 7 صباحًا.

 

 

قال رين شياو سو بعبوس  “الكعك، على ما أعتقد”

نظرًا لأن المعقل تواجد أمامهم مباشرةً، وأنهم حجزوا الفندق مسبقًا بالفعل، لم يعد بإمكان لي ران الحفاظ على هدوئها أكثر بعد الآن. لقد أُرهقوا بالفعل من السفر طوال اليوم، ومع ذلك توجب عليهم الانتظار في الثكنات حتى الفجر؟

 

 

 

ولكن بمجرد إكمال الجندي لحديثه، مرت قافلة من خلال القاعدة العسكرية وتوجهت مباشرة إلى المعقل. بعد فتح بوابة المعقل، أغلقت مرة أخرى. ذهلت لي ران للحظة قبل أن تسأل  “ألم تقل أن بوابة المعقل لن تفتح؟ إذن ما خطب تلك القافلة؟”

 

 

نظرًا لأن المعقل تواجد أمامهم مباشرةً، وأنهم حجزوا الفندق مسبقًا بالفعل، لم يعد بإمكان لي ران الحفاظ على هدوئها أكثر بعد الآن. لقد أُرهقوا بالفعل من السفر طوال اليوم، ومع ذلك توجب عليهم الانتظار في الثكنات حتى الفجر؟

قال جندي اتحاد تشو بهدوء  “إنهم أفراد اتحاد تشو خاصتنا”

 

 

كانت قوات اتحاد تشو منضبطة تمامًا. لقد أدوا واجبهم فقط من خلال إبقاء المجموعة الفنية خارج المعقل. نظرًا لوجود معجبين بلي ران داخل القاعدة أيضًا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليهم عمدًا.

بدا من الطبيعي حصول أفراد اتحاد تشو على معاملة مميزة في معاقلهم بعد كل شيء.

 

 

 

سألت لي ران فانغ تشي بهدوء  “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”

 

 

 

في النهاية، أخذ فانغ تشي هاتف الأقمار الصناعية وخرج للاتصال بطاقم الفيلم. عندما عاد، قال عاجزًا  “قالوا لنا أن نحل مثل هذه القضايا بأنفسنا”

 

 

صمتت لي ران للحظة. لم تكن تتوقع أن طاقم التصوير سيكون عديم الرحمة مع شخصيات تربطها علاقة جيدة بمسؤولي اتحاد تشو. فكرت لبرهة وقالت  “حاول أن تدفع لهؤلاء الجنود واعرف ما إذا كان بإمكانهم القيام باستثناء”

 

 

 

لكن في مثل هذا الوقت، لم يجرؤ أحد على قبول أي رشاوى. أوضح الجندي أن شيئًا كبيرًا قد حدث للتو في المعقل، ولو أنهم قرأوا الصحف، لعلموا عن انهيار بحيرة إيست. لذلك، لم يجرؤ أحد على ارتكاب أي أخطاء في وقت مثل هذا.

 

 

إذا أرادت المجموعة الفنية الدخول إلى المعقل 73، فسيتعين عليهم المرور عبر هذا المعسكر أولاً. لكن تم توقيفهم عند مدخل المخيم لاستجوابهم وتفتيشهم أولاً.

لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!

بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن  “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”

 

 

لا يمكن فعل أي شيء حيال هذا الوضع. في هذه اللحظة، شعرت لي ران أخيرًا بالعجز في مواجهة الاتحاد. في مواجهة القوة العسكرية المطلقة، لم يعد المال والصلات يبدوان مفيدين بعد الآن.

 

 

لم تكن هناك مشكلة في المستندات الجمركية الخاصة بهم، ولكن تعين على الجميع المرور بتفتيش جسدي أيضًا. لحسن الحظ، امتلك الجنود هنا بعض المبادئ؛ نظرًا لوجود نساء في المجموعة، أرسلوا ممرضات من المعسكر لتفتيش جسد النساء في المجموعة.

ومع ذلك، لم يمانع رين شياو سو على الإطلاق. لقد جلس على الجانب واستمر في قراءة الجريدة. بدا الأمر كما لو أن الجنود الذين يمرون من أمامه غير مرئيين بالنسبة له.

 

 

 

في الصباح، طلب رين شياو سو من الضابط بلا خجل الحصول على نسخة من جريدة الأمل بعد توزيعها في القاعدة.

 

 

في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.

كانت قوات اتحاد تشو منضبطة تمامًا. لقد أدوا واجبهم فقط من خلال إبقاء المجموعة الفنية خارج المعقل. نظرًا لوجود معجبين بلي ران داخل القاعدة أيضًا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليهم عمدًا.

 

 

 

رأى رين شياو سو في جريدة اليوم أن قوات اتحاد تشو اعترضت وقضت على مجموعة صغيرة من أعضاء شركة بيرو الذين كانوا يستعدون للانسحاب من المعقل. ومع ذلك، لم يعثروا على أي بيانات لأبحاث المختبر معهم.

من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.

 

 

جعل هذا رين شياو سو يتساءل عما إذا كان هناك بالفعل أي بيانات في المعقل 73 على الإطلاق.

 

 

 

عندما تم فتح بوابة المعقل، دخلت لي ران والآخرون فورًا إلى المعقل وتوجهوا إلى الفندق الذي حجزوه. في ليلة واحدة فقط، ظهرت بالفعل دوائر سوداء تحت عيون لي ران. من ناحية أخرى، بدت تشو يينغ شو بخير. بعد كل شيء، تجاوزت اللياقة البدنية للكائن الخارق تلك الخاصة بالشخص العادي كثيرا.

بينما تحدثا، انحرفت سيارة تشو يينغ شو عن القافلة وتوقفت جانبا.

 

في الصباح، طلب رين شياو سو من الضابط بلا خجل الحصول على نسخة من جريدة الأمل بعد توزيعها في القاعدة.

في الطريق إلى الفندق، تجمد رين شياو سو مكانه.

 

 

سألت لي ران فانغ تشي بهدوء  “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”

“ما الأمر؟” سألت تشو يينغ شو.

 

 

قال رين شياو سو بعبوس  “الكعك، على ما أعتقد”

بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن  “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”

ولكن بمجرد إكمال الجندي لحديثه، مرت قافلة من خلال القاعدة العسكرية وتوجهت مباشرة إلى المعقل. بعد فتح بوابة المعقل، أغلقت مرة أخرى. ذهلت لي ران للحظة قبل أن تسأل  “ألم تقل أن بوابة المعقل لن تفتح؟ إذن ما خطب تلك القافلة؟”

 

كانت قوات اتحاد تشو منضبطة تمامًا. لقد أدوا واجبهم فقط من خلال إبقاء المجموعة الفنية خارج المعقل. نظرًا لوجود معجبين بلي ران داخل القاعدة أيضًا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليهم عمدًا.

أومأت تشو يينغ شو  “حسنًا، لكن سيدي، من هذا؟”

من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.

 

 

“أنت لا تعرفينه”  قال رين شياو سو  “اسمه وانغ كونغ يانغ. لم أكن أتوقع ظهوره هنا”

قام وانغ كونغ يانغ بفحص نفسه بعناية لمعرفة ما إذا كان هناك أي أدوات تتبع موضوعة عليه. بعد التأكد من عدم وجود شيء، ابتسم. ربما أصبح متشككًا للغاية.

 

قال رين شياو سو بعبوس  “الكعك، على ما أعتقد”

بينما تحدثا، انحرفت سيارة تشو يينغ شو عن القافلة وتوقفت جانبا.

عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.

 

نظر إليها رين شياو سو وقال بابتسامة  “هل تريدين التمثيل في فيلم؟ أنا أعرف مخرجًا بنفسي، لذا إذا أردت حقًا التمثيل في واحد، يمكنني أخذك لمقابلته عندما ننتهي هنا. لقد أنقذت حياته سابقا”

تظاهرت بعدها بأنها ذاهبة لشراء وجبة الإفطار ومرت بجوار وانغ كونغ يانغ. لم تتلامس تشو يينغ شو مع وانغ كونغ يانغ وقامت ببساطة بنقل قطرة من مستخلص البرسيم على ملابسه.

 

نظر إليها رين شياو سو وقال بابتسامة  “هل تريدين التمثيل في فيلم؟ أنا أعرف مخرجًا بنفسي، لذا إذا أردت حقًا التمثيل في واحد، يمكنني أخذك لمقابلته عندما ننتهي هنا. لقد أنقذت حياته سابقا”

بعد ذلك، استمرت تشو يينغ شو في تناول وجبة الإفطار قبل العودة ببطء إلى السيارة  “سيدي، هل تريد الكعك أو أصابع العجين المقلية؟ لقد اشتريت بعضًا من كل منها”

 

 

“ما الأمر؟” سألت تشو يينغ شو.

قال رين شياو سو بعبوس  “الكعك، على ما أعتقد”

 

 

 

من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.

بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن  “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”

 

 

قام وانغ كونغ يانغ بفحص نفسه بعناية لمعرفة ما إذا كان هناك أي أدوات تتبع موضوعة عليه. بعد التأكد من عدم وجود شيء، ابتسم. ربما أصبح متشككًا للغاية.

في الصباح، طلب رين شياو سو من الضابط بلا خجل الحصول على نسخة من جريدة الأمل بعد توزيعها في القاعدة.

 

“ما الأمر؟” سألت تشو يينغ شو.

عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.

لم تكن هناك مشكلة في المستندات الجمركية الخاصة بهم، ولكن تعين على الجميع المرور بتفتيش جسدي أيضًا. لحسن الحظ، امتلك الجنود هنا بعض المبادئ؛ نظرًا لوجود نساء في المجموعة، أرسلوا ممرضات من المعسكر لتفتيش جسد النساء في المجموعة.

 

 

ظلت تشو يينغ شو تتذمر في غرفة رين شياو سو  “لقد ذهبت لمقابلة ذلك المخرج على انفراد. لم ترد حقًا أن أذهب معها كحارس شخصي لها هذه المرة لأنها تخشى بوضوح أن يتوهم المخرج لي ويدعوني لألعب دورًا في إنتاجه. انها تافهة جدا!”

 

 

ولكن بمجرد إكمال الجندي لحديثه، مرت قافلة من خلال القاعدة العسكرية وتوجهت مباشرة إلى المعقل. بعد فتح بوابة المعقل، أغلقت مرة أخرى. ذهلت لي ران للحظة قبل أن تسأل  “ألم تقل أن بوابة المعقل لن تفتح؟ إذن ما خطب تلك القافلة؟”

نظر إليها رين شياو سو وقال بابتسامة  “هل تريدين التمثيل في فيلم؟ أنا أعرف مخرجًا بنفسي، لذا إذا أردت حقًا التمثيل في واحد، يمكنني أخذك لمقابلته عندما ننتهي هنا. لقد أنقذت حياته سابقا”

لا يمكن الكشف عن إجابة هذا السؤال إلا الليلة.

 

 

رفعت تشو يينغ شو حاجبا  “سيدي، متى قمت بإنقاذ مخرج؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟”

 

 

سألت لي ران فانغ تشي بهدوء  “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”

“هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها”  استدار رين شياو سو وسأل  “هل أنت متأكد من أن برسيم الأوراق الأربعة يعمل بشكل جيد؟ لا تقومي بأي أخطاء بخصوص هذه المهمة. سأحتاج منك أن تقوديني إليه الليلة حتى أتمكن من معرفة ما ينوي القيام به”

لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!

 

 

“هل وانغ كونغ يانغ هذا شخص مهم جدا؟” سألت تشو يينغ شو.

 

 

جعل هذا رين شياو سو يتساءل عما إذا كان هناك بالفعل أي بيانات في المعقل 73 على الإطلاق.

“لأمر غير متعلق بأهميته؛ بيننا عداء فقط. لكن لدي فضول أكثر بشأن ما يفعله هنا في المعقل 73”  فكر رين شياو سو للحظة وقال  “لقد رأيته بالقرب من بحيرة إيست في المرة السابقة، لكنني فقدت أثر وجوده خلال المعركة الفوضوية. أنا متأكد جدًا من أنه أتى من أجل بيانات المختبر، ولكن الآن بعد انتهاء المعركة، لماذا لم يغادر بعد؟ من الواضح أن المعقل 73 لم يعد مكانًا آمنًا بعد الآن للكائنات الخارقة. إذا حدث خطأ ما، فقد يبدأ اتحاد تشو في مطاردته”

 

 

 

لذلك تساءل رين شياو سو عما إذا كانت مسألة مختبر الأبحاث هذه لم تنته بعد.

ظلت تشو يينغ شو تتذمر في غرفة رين شياو سو  “لقد ذهبت لمقابلة ذلك المخرج على انفراد. لم ترد حقًا أن أذهب معها كحارس شخصي لها هذه المرة لأنها تخشى بوضوح أن يتوهم المخرج لي ويدعوني لألعب دورًا في إنتاجه. انها تافهة جدا!”

 

في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.

لا يمكن الكشف عن إجابة هذا السؤال إلا الليلة.

 

 

 

 

ما فاجأ لي رام والآخرين هو أنه لم يتم العثور على سلاح واحد لدى تشو يينغ شو ورين شياو سو.

نظرًا لأن المعقل تواجد أمامهم مباشرةً، وأنهم حجزوا الفندق مسبقًا بالفعل، لم يعد بإمكان لي ران الحفاظ على هدوئها أكثر بعد الآن. لقد أُرهقوا بالفعل من السفر طوال اليوم، ومع ذلك توجب عليهم الانتظار في الثكنات حتى الفجر؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط