نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 554

مهما كانت الظروف

مهما كانت الظروف

 

تجول رين شياو سو في شوارع المعقل 74، في أقصى غرب معاقل اتحاد تشو، ومن الواضح أن هذا المكان لم يكن مزدهرًا مثل المعقل 73. ولسبب ما، تم إغلاق المعقل 74 بالفعل، حيث ظلت المركبات العسكرية تجتاز الشوارع باستمرار.

 

 

 

بناءً على الأخبار التي قرأها في الصحف، حشد اتحاد تشو بالفعل لواءين لتحصين المعقل 74. لذا فقد تجاوز عدد القوات هنا بالفعل 10000 جندي. ومع ذلك، لم يعرف أحد ما الذي كان يحدث بالفعل هنا ولماذا اتخذ اتحاد تشو مثل هذه الخطوة.

بينما شاهد رين شياو سو القافلة وهي تمر، رأى وجه لي ران المبتسم من داخل السيارة. قال رين شياو سو لفرقة الدورية التي تعتقله  “هل أُمِرتم بتنفيذ التجنيد الإجباري؟ هل عليكم تم الأمر بهذا من طرف كبار المسؤولين خاصتكم؟”

 

بالطبع، لم يكن يعلم أنهم استطاعوا الدخول فقط بسبب سمعة مو وانغ.

استنادًا إلى التحليل الذي أجراه معلقو جريدة الأمل، اعتُبر اتحاد تشينغ هو أقرب منظمة إلى المعقل 74، حيث كانت المسافة بين اتحاد تشو واتحاد تشينغ 500 كيلومتر فقط. ومع ذلك، بما أن المنظمتين منفصلتان بسلسلة جبال، فلم يحدث بينهما أي اصطدام في الماضي.

 

 

عندما رأى رين شياو سو القافلة، شعر على الفور بعدم الارتياح. أليست هذه مركبات المجموعة الفنية؟ لماذا سمح لهم المعقل 74 بالدخول بينما هو مغلق بالفعل؟

الآن وقد تم تجميع قوات اتحاد تشو هنا، فمن المحتمل أنهم يستعدون للاشتباك مع اتحاد تشينغ. بعد كل شيء، قام اتحاد تشينغ بالفعل بتوحيد الجنوب الغربي بأكمله وأصبح أقوى منظمة في تحالف المعاقل بأكمله.

بالطبع، لم يكن يعلم أنهم استطاعوا الدخول فقط بسبب سمعة مو وانغ.

 

أصيبت لي ران بالذهول لرؤية فانغ تشي يتم اقتياده للعمل الشاق. ظلت تشو يينغ شو تضحك بجانبها. لقد علمت جيدًا أن سيدها لن يتسامح مع الآخرين الذين يضحكون عليه أثناء معاناته.

على أقل تقدير، سيطر اتحاد تشينغ على أكبر مساحة من الأرض بناءً على المناطق التي احتلها.

 

 

أشار رين شياو سو فجأة إلى القافلة وصرخ  “أستطيع أن أرى العديد من الذكور البالغين في تلك السيارات من خلال النوافذ”

في هذه اللحظة، كانت الأجواء في المعقل 74 متوترة للغاية، حيث شعر جميع سكان المعقل بالقلق للغاية. حتى أن رين شياو سو رأى جنود الدوريات يمرون عبر مخازن المؤن واحدًا تلو الآخر ويطلبون الطعام منهم.

قال رين شياو سو  “سيدي، أنا حقًا لست بالغا”

 

 

إلا أن أصحاب مخازن المؤن لم يعترضوا على ذلك. كانت جميع المتاجر مثل متاجر المؤن مملوكة لاتحاد تشو، بينما اعتُبر أصحاب المتاجر مجرد موظفين يعملون تحت إمرتهم. الآن بعد أن تم أخذ كل الطعام، لم يشعروا بالسعادة.

 

 

 

بينما كان رين شياو سو يسير في الشوارع، صادفته فرقة دورية فجأة. عندما مروا بالقرب من رين شياو سو، أوقفته فرقة الدورية. تساءل أحد الجنود  “كم تبلغ من العمر؟ دعني أتحقق من بطاقة الهوية الخاصة بك. يجب على جميع الذكور البالغين الانضمام إلى التجنيد المؤقت”

 

 

أثناء سير رين شياو سو، بدأ بالتفكير في أن سبب تصرف اتحاد تشو على هذا النحو هو مواجهتهم لبعض الأعداء المرعبين هذه المرة.

تفاجأ رين شياو سو على الفور  “أنا لست بالغا بعد. ما زلت صغيرا”

 

 

بهذا، تقدمت مجموعة من الجنود وبدأت في التعامل مع رين شياو سو. حتى أن أحدهم أخرج زوجًا من الأصفاد.

قال الجندي  “إذن أرني بطاقة هويتك”

بعد الوصول إلى المعقل، أمرهم مروج الحفل على وجه التحديد بالبقاء في الفندق وتجنب الخروج في الأيام القليلة المقبلة. حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما يحدث في اتحاد تشو ليبدؤوا تجنيد الذكور البالغين في المعقل. لولا حقيقة أن مروج الحفل قد اشترى لنفسه منصبًا رسميًا في المعقل، لكان عليه أن يذهب للعمل في منطقة الإنشاء العسكرية أيضًا.

 

 

لم يكن رين شياو سو يتوقع حقًا مواجهة مثل هذا الموقف عندما تسلل إلى المعقل. لم يحدث له أي شيء من قبل على الرغم من أنه تسلل إلى مكان به كاميرات مراقبة مثل معقل اتحاد وانغ.

أدار أفراد الدورية رؤوسهم ونظروا إلى المركبات. سأل أحدهم الجنود الآخرين  “هل تعرفون هذه السيارات يا رفاق؟ هل تنتمي إلى أي شخص مهم في المعقل؟”

 

 

قال رين شياو سو  “سيدي، أنا حقًا لست بالغا”

 

 

شعر وكأن هذه المجموعة الفنية كلب متتبع. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، كانوا دائمًا قادرين على اللحاق به.

بينما تحدث، نظر حوله ليرى ما إذا كانت هناك فرصة للهروب.

أصيبت لي ران بالذهول لرؤية فانغ تشي يتم اقتياده للعمل الشاق. ظلت تشو يينغ شو تضحك بجانبها. لقد علمت جيدًا أن سيدها لن يتسامح مع الآخرين الذين يضحكون عليه أثناء معاناته.

 

من قبيل الصدفة، حاول قائد لواء اتحاد تشو هذا في السابق تجهيز عشاء لممثلة من خلال مو وانغ. ومع ذلك، لم يزعج مو وانغ نفسه بالانشغال بأشياء كهذه معه في ذلك الوقت.

ولكن بمجرد أن انتهى من حديثه، بدأت فرقة الدورية بالفعل في محاصرته. لقد تواجدت سبع أو ثماني فرق دورية أخرى في الشارع بأكمله. إذا اندلع قتال هنا، فمن المحتمل أن يكون مطلوبًا في جميع أنحاء المعقل.

 

 

لم ترغب فرقة الدورية حتى في التحقق من بطاقة هويته بعد الآن. سخر قائد الفرقة  “بما أنك تخشى إظهار هويتك، يجب أن تكون بالغًا وتحاول تجنب التجنيد المؤقت. فلتأخذوه إلى منطقة الإنشاء!”

 

 

فجأة، قفزت قافلة من المركبات من بعيد. بدا الأمر وكأنهم قد اقتيدوا للتو إلى المعقل.

بهذا، تقدمت مجموعة من الجنود وبدأت في التعامل مع رين شياو سو. حتى أن أحدهم أخرج زوجًا من الأصفاد.

في النهاية، بعد عشر دقائق، اصطُحب فانغ تشي والآخرون إلى منطقة الإنشاء جنبًا إلى جنب مع رين شياو سو.

 

ومع ذلك، لم يستطع رين شياو سو فهم سبب استمرار تفكيرهم في الحفلة الموسيقية بينما اقتربت الحرب من المعقل 74. هل سيقدمون أداءً للقوات؟ وكأن الجنود سيدفعون ثمن التذاكر!

فجأة، قفزت قافلة من المركبات من بعيد. بدا الأمر وكأنهم قد اقتيدوا للتو إلى المعقل.

 

 

 

عندما رأى رين شياو سو القافلة، شعر على الفور بعدم الارتياح. أليست هذه مركبات المجموعة الفنية؟ لماذا سمح لهم المعقل 74 بالدخول بينما هو مغلق بالفعل؟

ولكن أي نوع من الأعداء يمكن أن يواجه اتحاد تشو؟

 

 

شعر وكأن هذه المجموعة الفنية كلب متتبع. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، كانوا دائمًا قادرين على اللحاق به.

 

 

 

بالطبع، لم يكن يعلم أنهم استطاعوا الدخول فقط بسبب سمعة مو وانغ.

 

 

في السهول الوسطى، كانت الشخصيات المعروفة مثل مو وانغ ولي ران تتمتع بسمعة طيبة أينما ذهبوا. علاوة على ذلك، تدخل مروج الحفل في المعقل للمساعدة. إذا لم تتمكن لي ران من الدخول، ألا يعني ذلك أنه سيتعين إلغاء الحفلة الموسيقية؟

 

 

 

بعد الوصول إلى المعقل، أمرهم مروج الحفل على وجه التحديد بالبقاء في الفندق وتجنب الخروج في الأيام القليلة المقبلة. حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما يحدث في اتحاد تشو ليبدؤوا تجنيد الذكور البالغين في المعقل. لولا حقيقة أن مروج الحفل قد اشترى لنفسه منصبًا رسميًا في المعقل، لكان عليه أن يذهب للعمل في منطقة الإنشاء العسكرية أيضًا.

 

 

في هذه اللحظة، كانت الأجواء في المعقل 74 متوترة للغاية، حيث شعر جميع سكان المعقل بالقلق للغاية. حتى أن رين شياو سو رأى جنود الدوريات يمرون عبر مخازن المؤن واحدًا تلو الآخر ويطلبون الطعام منهم.

ما قصده مروج الحفلة هو أنه لا يمكنهم إقامة الحفلة إلا بعد انقضاء هذه الفترة.

بالطبع، لم يكن يعلم أنهم استطاعوا الدخول فقط بسبب سمعة مو وانغ.

 

بينما تحدث، نظر حوله ليرى ما إذا كانت هناك فرصة للهروب.

ومع ذلك، لم يستطع رين شياو سو فهم سبب استمرار تفكيرهم في الحفلة الموسيقية بينما اقتربت الحرب من المعقل 74. هل سيقدمون أداءً للقوات؟ وكأن الجنود سيدفعون ثمن التذاكر!

في نظر هذا القائد، اعتبر أنه من التهذيب الشديد منه ألا يضع إصبعًا على مو وانغ هذه المرة. والأهم من ذلك، أنه كان قلقًا من أن ينتهي به الأمر في عناوين قسم الترفيه في صحيفة الأمل غدًا.

 

عندما رأى رين شياو سو القافلة، شعر على الفور بعدم الارتياح. أليست هذه مركبات المجموعة الفنية؟ لماذا سمح لهم المعقل 74 بالدخول بينما هو مغلق بالفعل؟

من الواضح أن الأشخاص في المركبات رأوا رين شياو سو، لكن القافلة لم تكن تنوي التوقف على الإطلاق.

 

قبل مغادرته، أصدر رين شياو سو تعليمات إلى تشو يينغ شو للعثور على أفضل فندق في المعقل للإقامة فيه. كان هذا حتى يتمكن من تحديد موقعهم بسهولة بعد هروبه من موقع البناء. نظرًا لأنه من المحتمل أن تحدث فوضى في المعقل 74، فسيكون من الأفضل لهم عدم التورط في هذه الفوضى هنا. علاوة على ذلك، أرادها أن تعرف ما الذي يحدث بالضبط في المعقل 74.

عندما مرت القافلة، رأى رين شياو سو لي ران تشمت عليه من النافذة كما لو أنها قد خمنت بالفعل سبب اعتقاله.

 

 

عندما رأى رين شياو سو القافلة، شعر على الفور بعدم الارتياح. أليست هذه مركبات المجموعة الفنية؟ لماذا سمح لهم المعقل 74 بالدخول بينما هو مغلق بالفعل؟

شعرت لي ران بفرحة كبيرة لرؤية هذا. على الرغم من أنها من المشاهير، إلا أن رين شياو سو رفضها بعدما توجهت بنفسها إلى غرفته في منتصف الليل ذات مرة. وفي المرة الثانية، رفض ببساطة أن يفتح لها الباب عندما توجهت إليه. كيف يمكنها أن تتسامح مع هذه الأشياء؟

 

 

 

على هذا النحو، شعرت لي ران بسعادة بالغة لدرجة أنها ستموت مرتاحة الآن بعد رؤيتها لتجنيد رين شياو سو مؤقتًا!

 

 

أشار رين شياو سو فجأة إلى القافلة وصرخ  “أستطيع أن أرى العديد من الذكور البالغين في تلك السيارات من خلال النوافذ”

بينما شاهد رين شياو سو القافلة وهي تمر، رأى وجه لي ران المبتسم من داخل السيارة. قال رين شياو سو لفرقة الدورية التي تعتقله  “هل أُمِرتم بتنفيذ التجنيد الإجباري؟ هل عليكم تم الأمر بهذا من طرف كبار المسؤولين خاصتكم؟”

 

 

عندما مرت القافلة، رأى رين شياو سو لي ران تشمت عليه من النافذة كما لو أنها قد خمنت بالفعل سبب اعتقاله.

“احتفظ بشكواك لنفسك”  قال قائد فرقة الدورية  “لا جدوى من قول أي شيء الآن”

 

 

في نظر هذا القائد، اعتبر أنه من التهذيب الشديد منه ألا يضع إصبعًا على مو وانغ هذه المرة. والأهم من ذلك، أنه كان قلقًا من أن ينتهي به الأمر في عناوين قسم الترفيه في صحيفة الأمل غدًا.

أشار رين شياو سو فجأة إلى القافلة وصرخ  “أستطيع أن أرى العديد من الذكور البالغين في تلك السيارات من خلال النوافذ”

إلا أن أصحاب مخازن المؤن لم يعترضوا على ذلك. كانت جميع المتاجر مثل متاجر المؤن مملوكة لاتحاد تشو، بينما اعتُبر أصحاب المتاجر مجرد موظفين يعملون تحت إمرتهم. الآن بعد أن تم أخذ كل الطعام، لم يشعروا بالسعادة.

 

 

ارتبك فانغ تشي فورًا.

 

 

 

أدار أفراد الدورية رؤوسهم ونظروا إلى المركبات. سأل أحدهم الجنود الآخرين  “هل تعرفون هذه السيارات يا رفاق؟ هل تنتمي إلى أي شخص مهم في المعقل؟”

عندما رأى رين شياو سو القافلة، شعر على الفور بعدم الارتياح. أليست هذه مركبات المجموعة الفنية؟ لماذا سمح لهم المعقل 74 بالدخول بينما هو مغلق بالفعل؟

 

 

“لا، أنا أعرف سيارات جميع الشخصيات المهمة”  قال أحدهم  “يمكنني حتى إلقاء أرقام لوحات السيارات الخاصة بهم عن ظهر قلب”

 

 

 

في النهاية، بعد عشر دقائق، اصطُحب فانغ تشي والآخرون إلى منطقة الإنشاء جنبًا إلى جنب مع رين شياو سو.

ارتبك فانغ تشي فورًا.

 

أصيبت لي ران بالذهول لرؤية فانغ تشي يتم اقتياده للعمل الشاق. ظلت تشو يينغ شو تضحك بجانبها. لقد علمت جيدًا أن سيدها لن يتسامح مع الآخرين الذين يضحكون عليه أثناء معاناته.

من بين أولئك في مجموعة الجولة الموسيقية، كان مو وانغ هو الذكر الوحيد الذي لم يتم أخذه بعيدًا. تم اعتقال الباقين بالقوة من قبل فرق الدورية.

 

 

لو تواجد قوات مختلفة عن هذه في المعقل، لربما امتنعوا عن ذلك. ومع ذلك، فإن قائد اللواء المسؤول عن الدوريات في المعقل هو أحد أفراد عائلة اتحاد تشو، لذلك لم يهتم إذا تواجد أي مخرجين أو ممثلين في المجموعة. علاوة على ذلك، لم يكن الأمر كما لو أن الدوريات قد وضعت يدها على المخرج أو الممثلين. كل ما فعلوه هو تجنيد عدد قليل من أفراد طاقم المجموعة الفنية؛ هذا كل شيء.

“لا، أنا أعرف سيارات جميع الشخصيات المهمة”  قال أحدهم  “يمكنني حتى إلقاء أرقام لوحات السيارات الخاصة بهم عن ظهر قلب”

 

قال الجندي  “إذن أرني بطاقة هويتك”

من قبيل الصدفة، حاول قائد لواء اتحاد تشو هذا في السابق تجهيز عشاء لممثلة من خلال مو وانغ. ومع ذلك، لم يزعج مو وانغ نفسه بالانشغال بأشياء كهذه معه في ذلك الوقت.

 

 

 

في نظر هذا القائد، اعتبر أنه من التهذيب الشديد منه ألا يضع إصبعًا على مو وانغ هذه المرة. والأهم من ذلك، أنه كان قلقًا من أن ينتهي به الأمر في عناوين قسم الترفيه في صحيفة الأمل غدًا.

بناءً على الأخبار التي قرأها في الصحف، حشد اتحاد تشو بالفعل لواءين لتحصين المعقل 74. لذا فقد تجاوز عدد القوات هنا بالفعل 10000 جندي. ومع ذلك، لم يعرف أحد ما الذي كان يحدث بالفعل هنا ولماذا اتخذ اتحاد تشو مثل هذه الخطوة.

 

أثناء سير رين شياو سو، بدأ بالتفكير في أن سبب تصرف اتحاد تشو على هذا النحو هو مواجهتهم لبعض الأعداء المرعبين هذه المرة.

من بين أولئك في مجموعة الجولة الموسيقية، كان مو وانغ هو الذكر الوحيد الذي لم يتم أخذه بعيدًا. تم اعتقال الباقين بالقوة من قبل فرق الدورية.

 

من بين أولئك في مجموعة الجولة الموسيقية، كان مو وانغ هو الذكر الوحيد الذي لم يتم أخذه بعيدًا. تم اعتقال الباقين بالقوة من قبل فرق الدورية.

لاحظ أنه حتى الجنود كانوا متوترين قليلاً.

 

 

بينما شاهد رين شياو سو القافلة وهي تمر، رأى وجه لي ران المبتسم من داخل السيارة. قال رين شياو سو لفرقة الدورية التي تعتقله  “هل أُمِرتم بتنفيذ التجنيد الإجباري؟ هل عليكم تم الأمر بهذا من طرف كبار المسؤولين خاصتكم؟”

ولكن أي نوع من الأعداء يمكن أن يواجه اتحاد تشو؟

 

 

بينما تحدث، نظر حوله ليرى ما إذا كانت هناك فرصة للهروب.

أصيبت لي ران بالذهول لرؤية فانغ تشي يتم اقتياده للعمل الشاق. ظلت تشو يينغ شو تضحك بجانبها. لقد علمت جيدًا أن سيدها لن يتسامح مع الآخرين الذين يضحكون عليه أثناء معاناته.

 

 

 

كاد فانغ تشي أن يبكي أثناء سيره جنبًا إلى جنب مع رين شياو سو  “لي ران هي التي سخرت منك قبل قليل. لم أصدر أي صوت حتى. ماذا فعلت لاستحق هذا!”

 

 

بينما تحدث، نظر حوله ليرى ما إذا كانت هناك فرصة للهروب.

قبل مغادرته، أصدر رين شياو سو تعليمات إلى تشو يينغ شو للعثور على أفضل فندق في المعقل للإقامة فيه. كان هذا حتى يتمكن من تحديد موقعهم بسهولة بعد هروبه من موقع البناء. نظرًا لأنه من المحتمل أن تحدث فوضى في المعقل 74، فسيكون من الأفضل لهم عدم التورط في هذه الفوضى هنا. علاوة على ذلك، أرادها أن تعرف ما الذي يحدث بالضبط في المعقل 74.

إلا أن أصحاب مخازن المؤن لم يعترضوا على ذلك. كانت جميع المتاجر مثل متاجر المؤن مملوكة لاتحاد تشو، بينما اعتُبر أصحاب المتاجر مجرد موظفين يعملون تحت إمرتهم. الآن بعد أن تم أخذ كل الطعام، لم يشعروا بالسعادة.

 

بعد الوصول إلى المعقل، أمرهم مروج الحفل على وجه التحديد بالبقاء في الفندق وتجنب الخروج في الأيام القليلة المقبلة. حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما يحدث في اتحاد تشو ليبدؤوا تجنيد الذكور البالغين في المعقل. لولا حقيقة أن مروج الحفل قد اشترى لنفسه منصبًا رسميًا في المعقل، لكان عليه أن يذهب للعمل في منطقة الإنشاء العسكرية أيضًا.

 

 

 

بينما كان رين شياو سو يسير في الشوارع، صادفته فرقة دورية فجأة. عندما مروا بالقرب من رين شياو سو، أوقفته فرقة الدورية. تساءل أحد الجنود  “كم تبلغ من العمر؟ دعني أتحقق من بطاقة الهوية الخاصة بك. يجب على جميع الذكور البالغين الانضمام إلى التجنيد المؤقت”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط