اليوم غير مناسب لتكون سعيدا فيه
هاجمت التجارب من الشرق والغرب معا. أصبحت هذه الفجوة في الجدران الشمالية الآن هي السبيل الوحيد للخروج من المعقل.
ركض رين شياو سو أولاً بينما تبعته تشو يينغ شو عن كثب.
ركض رين شياو سو أولاً بينما تبعته تشو يينغ شو عن كثب.
نظر رين شياو فجأة إلى الأعلى كما لو أنه شعر بشيء. استدار ونظر في اتجاه المعقل.
ولكن عندما حان دور لي ران والآخرين للهروب، لم يعد الأمر يسير بسلاسة كما في السابق. نظرًا لأن عددًا كبيرًا من الفارين احتشدوا حول الفجوة الموجودة في الجدار، ظلت لي ران والآخرون عالقين هناك لفترة من الوقت.
في نفس هذه اللحظة، بدأ التجارب في التدفق نحوهم مباشرة. لحسن الحظ، لم يأت الكثير من التجارب لملاحقة الهاربين، لذا كان العجوز لي وشين شينغ أكثر من كافيين للتعامل معهم.
بدأ شخص ما بالسب بعد أن بدأ الحشد في التقدم دفعة واحدة نحو الفجوة “ألا يمكنكم أن تفسحوا الطريق للآخرين وتمروا بطريقة منظمة؟”
في واقع الأمر، حتى أثناء حربهم مع اتحاد يانغ واتحاد لي، لم يلجأ تشينغ شين إلى استخدام هذه الأسلحة.
لكن في الواقع، لقد بذل هو نفسه قصارى جهده للتقدم إلى الأمام. في مثل هذه اللحظات، من غير المجدي قول أي شيء. هل سيكون التهذيب والنظام أكثر أهمية من بقائهم على قيد الحياة؟
للحظة، بدا كما لو أن شيئًا ما قد سقط على المعقل البعيد. بعد ذلك مباشرة، بدأت نصف كرة غريبة ضخمة من الضوء تشع متسعة. اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار والدخان المعقل بأكمله بسبب هذا الهجوم المفاجئ.
بسبب هذا الغباء، بالكاد تمكن أي شخص من الخروج من الفجوة الموجودة في الحائط بعد رين شياو سو وتشو يينغ شو، حيث علقوا جميعًا عند المخرج.
“ولكن من سيجرؤ على مهاجمتنا بينما نمتلك أسلحة من هذا النوع؟” لم يستطع تشينغ يي أن يفهم.
ظل عدد كبير من الفارين ينتظرون دورهم للخروج من المعقل عبر الفجوة، لكن بما أنها أغلقت تقريبا، لم يستطع أحد الخروج!
ظل عدد كبير من الفارين ينتظرون دورهم للخروج من المعقل عبر الفجوة، لكن بما أنها أغلقت تقريبا، لم يستطع أحد الخروج!
لم يكن لدى رين شياو سو وقت للقلق بشأنهم. إذا مات هؤلاء الناس بسبب هذا الشيء الغبي، فقد شعر أنهم يستحقون ذلك.
لكن في الواقع، لقد بذل هو نفسه قصارى جهده للتقدم إلى الأمام. في مثل هذه اللحظات، من غير المجدي قول أي شيء. هل سيكون التهذيب والنظام أكثر أهمية من بقائهم على قيد الحياة؟
لحسن الحظ، كان لدى الأشخاص الذين يقفون خلف أولئك الموجودين في المقدمة رغبة قوية جدًا في العيش. ركلوا بقوة الأشخاص العالقين في المخرج إلى الجانب الآخر قبل أن يبدأ الحشد في التدفق مثل الماء مرة أخرى.
السبب وراء ذلك هو أن المعاناة المتراكمة مع مرور الوقت قادرة على إسقاط الشخص حتما.
نظر رين شياو سو خلفه. لقد اعتقد أن المخرج سيُغلق مرة أخرى، لكنه أدرك أن الناس بدأوا في التحرك فجأة بطريقة أكثر تنظيماً.
نظر رين شياو فجأة إلى الأعلى كما لو أنه شعر بشيء. استدار ونظر في اتجاه المعقل.
ألقى نظرة أخرى غير مصدق ما يحدث وفوجئ برؤية العجوز لي وشين شينغ واقفين عند المخرج. لقد نظموا الفارين أثناء إخلاء المعقل بطريقة جيدة حقا.
ربت تشينغ شين على كتف تشينغ يي “دعنا نستعد للحرب”
لم يتمكن الاثنان من اللحاق بالمجموعة إلا من خلال اتباع الحشد والتوجه إلى شمال المعقل. ومع ذلك، لم يعطوا الأولوية لفرارهم. بدلاً من ذلك، وقفوا بجوار المخرج لتوفير غطاء للحشد الهارب.
تنهدت تشينغ شين وقال “سيهاجموننا لأننا نمتلك مثل هذه الأسلحة بالتحديد”
في نفس هذه اللحظة، بدأ التجارب في التدفق نحوهم مباشرة. لحسن الحظ، لم يأت الكثير من التجارب لملاحقة الهاربين، لذا كان العجوز لي وشين شينغ أكثر من كافيين للتعامل معهم.
نظر رين شياو سو خلفه. لقد اعتقد أن المخرج سيُغلق مرة أخرى، لكنه أدرك أن الناس بدأوا في التحرك فجأة بطريقة أكثر تنظيماً.
من المحتمل أن يكون عدد التجارب الذين غزوا المعقل يتجاوز الخمسة آلاف، لكنهم انتشروا في جميع أنحاء المعقل الضخم. إذا واجهت مجموعة أصغر من التجارب اثنين من الفرسان، فسيكون مصيرهم بالتأكيد هو الموت.
للحظة، بدا كما لو أن شيئًا ما قد سقط على المعقل البعيد. بعد ذلك مباشرة، بدأت نصف كرة غريبة ضخمة من الضوء تشع متسعة. اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار والدخان المعقل بأكمله بسبب هذا الهجوم المفاجئ.
هز رين شياو سو رأسه. لقد أنهى بالفعل دوره. كل ما تبقى يعتمد على أولئك الأشخاص أنفسهم. بالتفكير في هذا، بدأ رين شياو سو في الفرار إلى البرية. بينما كانوا يجرون بجنون للنجاة بحياتهم، سقطت لي ران بسبب الطريق غير المستوي وصرخت من شدة الألم.
فكر الجميع بطريقة خيرة، لكنهم لم يستطيعوا إيقاف رغبتهم في التخلي عن لي ران أثناء هروبهم.
توقف فانغ تشي والحراس مكانهم. لقد أرادوا حمل لي ران ومواصلة الهروب بأسرع ما يمكن.
“قليل جدا” تنهد العجوز لي وقال “لكنني أخشى أن أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار سيُقتلون عاجلا أم آجلا”
شعر رين شياو سو أن هذه المجموعة من الناس لم تكن بلا قلب بعد كل شيء. لم يكن عبثًا أن لي ران قد عاملتهم بشكل جيد حيث ظلوا على استعداد لمساعدتها في مثل هذا الوقت.
السبب وراء ذلك هو أن المعاناة المتراكمة مع مرور الوقت قادرة على إسقاط الشخص حتما.
ومع ذلك، حتى الجنود سيجدون أن حمل حمولة تزن 50 كيلوغرامًا على ظهورهم أثناء الجري في البرية مهمة صعبة للغاية.
“هذا …” سأل رين شياو سو منذهلا.
فكر الجميع بطريقة خيرة، لكنهم لم يستطيعوا إيقاف رغبتهم في التخلي عن لي ران أثناء هروبهم.
أخذ رين شياو سو استراحة عندما وصلوا إلى تل صغير، بينما توقف الأشخاص الذين تبعوهم أيضًا.
كان الأمر مشابها تمامًا لرعاية بعض الناس لوالديهم. في البداية، قد يكونون قادرين على رعاية والديهم المرضى ومقابلتهم بشكل جيد. لكن بعد فترة طويلة، يبدؤون بالشعور بأن هذان العجوزان يشكلان عبئًا.
نظر رين شياو سو خلفه. لقد اعتقد أن المخرج سيُغلق مرة أخرى، لكنه أدرك أن الناس بدأوا في التحرك فجأة بطريقة أكثر تنظيماً.
السبب وراء ذلك هو أن المعاناة المتراكمة مع مرور الوقت قادرة على إسقاط الشخص حتما.
تسلق رين شياو سو قمة التل ونظر للخلف إلى المعقل 74 في المسافة. ظل بإمكانه رؤية مخطط المعقل من هذا الموقع، لكنه لم يعد متأكدًا مما يجري في المعقل.
بعد خروجهم من المعقل، أحصى فانغ تشي عدد الأشخاص من المجموعة الفنية التي هربت. لقد أحزنه أن عدد الذي نجوا معهم هو نصف الموظفين الذين سافروا معهم فقط. أما النصف الآخر، فلم يعرف أحد ما إذا كانوا قد نجوا من المعقل على قيد الحياة.
لحسن الحظ، كان لدى الأشخاص الذين يقفون خلف أولئك الموجودين في المقدمة رغبة قوية جدًا في العيش. ركلوا بقوة الأشخاص العالقين في المخرج إلى الجانب الآخر قبل أن يبدأ الحشد في التدفق مثل الماء مرة أخرى.
كان الحراس من اتحاد الذين تناوبوا على حمل لي ران مرهقين تمامًا بعد الركض لمدة ساعتين. بحلول الوقت الذي بدأوا فيه في السير في الطريق الجبلي، بالكاد تمكنت ركبتيهم من تحمل العبء الثقيل.
من المحتمل أن يكون عدد التجارب الذين غزوا المعقل يتجاوز الخمسة آلاف، لكنهم انتشروا في جميع أنحاء المعقل الضخم. إذا واجهت مجموعة أصغر من التجارب اثنين من الفرسان، فسيكون مصيرهم بالتأكيد هو الموت.
كان السير على المسار الجبلي مزعجا حقا.
أصيب جميع الهاربين بالذهول. على الرغم من أنهم علموا أنه ربما لم يتبق أي ناجين في المعقل بخلاف التجارب، إلا أنهم ظلوا يشعرون بالصدمة والحزن بسبب مشهد الدمار هذا.
أخذ رين شياو سو استراحة عندما وصلوا إلى تل صغير، بينما توقف الأشخاص الذين تبعوهم أيضًا.
بعد أن قال ذلك، شعر تشينغ شين فجأة بالتعب قليلاً.
تسلق رين شياو سو قمة التل ونظر للخلف إلى المعقل 74 في المسافة. ظل بإمكانه رؤية مخطط المعقل من هذا الموقع، لكنه لم يعد متأكدًا مما يجري في المعقل.
استدار تشينغ شين ببطء لإلقاء نظرة على تشينغ يي وقال “يي، اليوم غير مناسب لتكون سعيدًا فيه”
في هذه اللحظة، لحق بهم العجوز لي وشين شينغ مصابان في كل مكان. سلمهما رين شياو سو قنينة من الدواء الأسود “هذا فعال للغاية. فقط قوما بوضعه على جروحكم، وسوف تلتئم بسرعة كبيرة”
للحظة، بدا كما لو أن شيئًا ما قد سقط على المعقل البعيد. بعد ذلك مباشرة، بدأت نصف كرة غريبة ضخمة من الضوء تشع متسعة. اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار والدخان المعقل بأكمله بسبب هذا الهجوم المفاجئ.
أعرب الفرسان عن شكرهم. لقد فقدا الكثير من القدرة على التحمل بسبب محاربة التجارب سابقا.
في معقل اتحاد تشينغ، عاد تشينغ يي بالفعل إلى الثكنات. وقف وراء تشينغ شين وأكد “لقد أصابنا هدفنا بدقة، ويجب أن تكون جميع التجارب ميتة الآن. أعلى ارتفاع وصل إليه مسار الصاروخ هو 47 كيلومترًا، وانطلق بسرعة قصوى تبلغ 7.5 كيلومترًا في الثانية، بينما هامش الخطأ من حيث الدقة أقل من 30 مترًا. هذه هي بيانات القياس محددة بالوقت الفعلي منذ لحظة الإطلاق”
سأل رين شياو سو “كم عدد الفارين الذين تمكنوا من الخروج من المعقل في النهاية؟”
توقف فانغ تشي والحراس مكانهم. لقد أرادوا حمل لي ران ومواصلة الهروب بأسرع ما يمكن.
“قليل جدا” تنهد العجوز لي وقال “لكنني أخشى أن أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار سيُقتلون عاجلا أم آجلا”
لم يتمكن الاثنان من اللحاق بالمجموعة إلا من خلال اتباع الحشد والتوجه إلى شمال المعقل. ومع ذلك، لم يعطوا الأولوية لفرارهم. بدلاً من ذلك، وقفوا بجوار المخرج لتوفير غطاء للحشد الهارب.
نظر رين شياو فجأة إلى الأعلى كما لو أنه شعر بشيء. استدار ونظر في اتجاه المعقل.
كان الأمر مشابها تمامًا لرعاية بعض الناس لوالديهم. في البداية، قد يكونون قادرين على رعاية والديهم المرضى ومقابلتهم بشكل جيد. لكن بعد فترة طويلة، يبدؤون بالشعور بأن هذان العجوزان يشكلان عبئًا.
عندما رآه الآخرون يفعل ذلك، نظروا أيضًا إلى المعقل.
اشتعلت النيران البعيدة بقوة لدرجة أن وجوه الهاربين أضيئت باللون الأحمر على الرغم من أنهم قد هربوا بالفعل بعيدًا عن المعقل وتواجدوا على التلال. حتى من هذه المسافة، ظلت موجة الصدمة قادرة على تحريك شعرهم وملابسهم بقوة. حتى أن البعض تعثر للخلف بسبب قوة الانفجار.
للحظة، بدا كما لو أن شيئًا ما قد سقط على المعقل البعيد. بعد ذلك مباشرة، بدأت نصف كرة غريبة ضخمة من الضوء تشع متسعة. اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار والدخان المعقل بأكمله بسبب هذا الهجوم المفاجئ.
كان السير على المسار الجبلي مزعجا حقا.
في غمضة عين، بدأ انفجار عظيم ينتشر من الداخل. اندلعت ألسنة اللهب القرمزية في السماء وغطت المعقل بأكمله منبثقا منه سحابة على شكل فطر.
مع انتشار موجة الصدمة التي لا يمكن إيقافها إلى الخارج، دمرت على الفور كل مبنى في المعقل وحولتها إلى غبار. بدا مشهد الدمار الشامل هذا مثل عقاب إلهي أنزله الإله فوق المعقل!
بعد أن قال ذلك، شعر تشينغ شين فجأة بالتعب قليلاً.
احتفظت المباني في المناطق التي لم تتأثر بالانفجار بلونها الرمادي الأصلي، بينما اشتعلت تلك التي تواجدت في نطاق الموجة الصدمية بألسنة اللهب البرتقالية الزاهية.
بسبب هذا الغباء، بالكاد تمكن أي شخص من الخروج من الفجوة الموجودة في الحائط بعد رين شياو سو وتشو يينغ شو، حيث علقوا جميعًا عند المخرج.
اشتعلت النيران البعيدة بقوة لدرجة أن وجوه الهاربين أضيئت باللون الأحمر على الرغم من أنهم قد هربوا بالفعل بعيدًا عن المعقل وتواجدوا على التلال. حتى من هذه المسافة، ظلت موجة الصدمة قادرة على تحريك شعرهم وملابسهم بقوة. حتى أن البعض تعثر للخلف بسبب قوة الانفجار.
“قليل جدا” تنهد العجوز لي وقال “لكنني أخشى أن أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار سيُقتلون عاجلا أم آجلا”
“هذا …” سأل رين شياو سو منذهلا.
صمت تشينغ يي ببطء. لقد علم ما فكر فيه تشينغ شين. منذ بعض الوقت، أبلغ اتحاد تشينغ اتحاد تشو وتمنى أن يتمكنوا من إيقاف التجارب حتى لا يضطر سكان المعقل للمعاناة. ومع ذلك، لم يتوقع أحد أن يكون اتحاد تشو غير قادر على فعل أي شيء حيالهم.
“قنبلة نووية” قال العجوز لي بصعوبة كبيرة “سلاح صنعه البشر يخاف منه حتى الآلهة”
أدرك تشينغ يي أن تشينغ شين لم بكن لتقوم بمثل هذه الخطوة ما لم تكن ضرورية للغاية.
أصيب جميع الهاربين بالذهول. على الرغم من أنهم علموا أنه ربما لم يتبق أي ناجين في المعقل بخلاف التجارب، إلا أنهم ظلوا يشعرون بالصدمة والحزن بسبب مشهد الدمار هذا.
في واقع الأمر، حتى أثناء حربهم مع اتحاد يانغ واتحاد لي، لم يلجأ تشينغ شين إلى استخدام هذه الأسلحة.
لقد عاشوا هنا لعقود. هذا هو موطنهم.
من المحتمل أن يكون عدد التجارب الذين غزوا المعقل يتجاوز الخمسة آلاف، لكنهم انتشروا في جميع أنحاء المعقل الضخم. إذا واجهت مجموعة أصغر من التجارب اثنين من الفرسان، فسيكون مصيرهم بالتأكيد هو الموت.
تذكر رين شياو فجأة أن يانغ شياو جين أخبرته أن الأسلحة النووية شيء من الصعب للغاية على البشر السيطرة عليه.
بسبب هذا الغباء، بالكاد تمكن أي شخص من الخروج من الفجوة الموجودة في الحائط بعد رين شياو سو وتشو يينغ شو، حيث علقوا جميعًا عند المخرج.
في معقل اتحاد تشينغ، عاد تشينغ يي بالفعل إلى الثكنات. وقف وراء تشينغ شين وأكد “لقد أصابنا هدفنا بدقة، ويجب أن تكون جميع التجارب ميتة الآن. أعلى ارتفاع وصل إليه مسار الصاروخ هو 47 كيلومترًا، وانطلق بسرعة قصوى تبلغ 7.5 كيلومترًا في الثانية، بينما هامش الخطأ من حيث الدقة أقل من 30 مترًا. هذه هي بيانات القياس محددة بالوقت الفعلي منذ لحظة الإطلاق”
اشتعلت النيران البعيدة بقوة لدرجة أن وجوه الهاربين أضيئت باللون الأحمر على الرغم من أنهم قد هربوا بالفعل بعيدًا عن المعقل وتواجدوا على التلال. حتى من هذه المسافة، ظلت موجة الصدمة قادرة على تحريك شعرهم وملابسهم بقوة. حتى أن البعض تعثر للخلف بسبب قوة الانفجار.
وضع تشينغ شين، واقفا أمامه، يديه خلف ظهره. وقف هناك في الثكنة وحدق في السماء. لا أحد علم بما كان يفكر الآن.
وضع تشينغ شين، واقفا أمامه، يديه خلف ظهره. وقف هناك في الثكنة وحدق في السماء. لا أحد علم بما كان يفكر الآن.
قالت تشينغ يي بابتسامة “أخي، أنت على حق. الأطفال فقط هم من يخافون من شيء مثل التجارب. الآن بعد أن تم القضاء على التجارب، لن نواجه المزيد من المشاكل في المستقبل”
صمت تشينغ يي ببطء. لقد علم ما فكر فيه تشينغ شين. منذ بعض الوقت، أبلغ اتحاد تشينغ اتحاد تشو وتمنى أن يتمكنوا من إيقاف التجارب حتى لا يضطر سكان المعقل للمعاناة. ومع ذلك، لم يتوقع أحد أن يكون اتحاد تشو غير قادر على فعل أي شيء حيالهم.
استدار تشينغ شين ببطء لإلقاء نظرة على تشينغ يي وقال “يي، اليوم غير مناسب لتكون سعيدًا فيه”
تذكر رين شياو فجأة أن يانغ شياو جين أخبرته أن الأسلحة النووية شيء من الصعب للغاية على البشر السيطرة عليه.
صمت تشينغ يي ببطء. لقد علم ما فكر فيه تشينغ شين. منذ بعض الوقت، أبلغ اتحاد تشينغ اتحاد تشو وتمنى أن يتمكنوا من إيقاف التجارب حتى لا يضطر سكان المعقل للمعاناة. ومع ذلك، لم يتوقع أحد أن يكون اتحاد تشو غير قادر على فعل أي شيء حيالهم.
ألقى نظرة أخرى غير مصدق ما يحدث وفوجئ برؤية العجوز لي وشين شينغ واقفين عند المخرج. لقد نظموا الفارين أثناء إخلاء المعقل بطريقة جيدة حقا.
لقد تم التضحية بالعميل النائم لاتحاد تشينغ في المعقل 74 بعد تدمير المعقل. دعا الجاسوس بنفسه اتحاد تشينغ لإطلاق الصاروخ على الفور بعد التأكد من أن المعقل 74 لم يعد بالإمكان إنفاذه.
في واقع الأمر، حتى أثناء حربهم مع اتحاد يانغ واتحاد لي، لم يلجأ تشينغ شين إلى استخدام هذه الأسلحة.
لذلك، لم يقضي الصاروخ على التجارب فحسب، بل قتل أيضًا أفراد اتحاد تشينغ.
أدرك تشينغ يي أن تشينغ شين لم بكن لتقوم بمثل هذه الخطوة ما لم تكن ضرورية للغاية.
أدرك تشينغ يي أن تشينغ شين لم بكن لتقوم بمثل هذه الخطوة ما لم تكن ضرورية للغاية.
بعد هذا الانفجار الصادم، لم يلاحظ أي أحد شكلاً رماديًا يتراجع ويختفي وسط الغابة.
في واقع الأمر، حتى أثناء حربهم مع اتحاد يانغ واتحاد لي، لم يلجأ تشينغ شين إلى استخدام هذه الأسلحة.
لحسن الحظ، كان لدى الأشخاص الذين يقفون خلف أولئك الموجودين في المقدمة رغبة قوية جدًا في العيش. ركلوا بقوة الأشخاص العالقين في المخرج إلى الجانب الآخر قبل أن يبدأ الحشد في التدفق مثل الماء مرة أخرى.
ربت تشينغ شين على كتف تشينغ يي “دعنا نستعد للحرب”
“ولكن من سيجرؤ على مهاجمتنا بينما نمتلك أسلحة من هذا النوع؟” لم يستطع تشينغ يي أن يفهم.
نظر رين شياو سو خلفه. لقد اعتقد أن المخرج سيُغلق مرة أخرى، لكنه أدرك أن الناس بدأوا في التحرك فجأة بطريقة أكثر تنظيماً.
تنهدت تشينغ شين وقال “سيهاجموننا لأننا نمتلك مثل هذه الأسلحة بالتحديد”
في هذه اللحظة، لحق بهم العجوز لي وشين شينغ مصابان في كل مكان. سلمهما رين شياو سو قنينة من الدواء الأسود “هذا فعال للغاية. فقط قوما بوضعه على جروحكم، وسوف تلتئم بسرعة كبيرة”
بعد أن قال ذلك، شعر تشينغ شين فجأة بالتعب قليلاً.
كان الأمر مشابها تمامًا لرعاية بعض الناس لوالديهم. في البداية، قد يكونون قادرين على رعاية والديهم المرضى ومقابلتهم بشكل جيد. لكن بعد فترة طويلة، يبدؤون بالشعور بأن هذان العجوزان يشكلان عبئًا.
أعرب الفرسان عن شكرهم. لقد فقدا الكثير من القدرة على التحمل بسبب محاربة التجارب سابقا.
بعد هذا الانفجار الصادم، لم يلاحظ أي أحد شكلاً رماديًا يتراجع ويختفي وسط الغابة.
“ولكن من سيجرؤ على مهاجمتنا بينما نمتلك أسلحة من هذا النوع؟” لم يستطع تشينغ يي أن يفهم.
في معقل اتحاد تشينغ، عاد تشينغ يي بالفعل إلى الثكنات. وقف وراء تشينغ شين وأكد “لقد أصابنا هدفنا بدقة، ويجب أن تكون جميع التجارب ميتة الآن. أعلى ارتفاع وصل إليه مسار الصاروخ هو 47 كيلومترًا، وانطلق بسرعة قصوى تبلغ 7.5 كيلومترًا في الثانية، بينما هامش الخطأ من حيث الدقة أقل من 30 مترًا. هذه هي بيانات القياس محددة بالوقت الفعلي منذ لحظة الإطلاق”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
