نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 586

هواية لي شينتان السيئة

هواية لي شينتان السيئة

نظرت تشو يينغ شو إلى لي شينتان المبتعد وسألت “سيدي، من هو؟”

“الوقت متأخر اليوم، لذلك أعتقد أنه سيذهب غدًا” خمّن لي شينتان.

قال رين شياو سو بهدوء “لي شينتان”

 

“يبدو الاسم مألوفًا، لكن لا يمكنني تذكر من هو” قالت تشو يينغ شو بينما فكرت مليًا.

بسبب الحادث الذي وقع في المعقل 74، فإن مكانًا مثل جامعة تشينغ هي، حيث تجمع العديد من الطلاب، سوف يثار اهتمامهم بالتأكيد لمثل هذه الأمور.

“الشيطان الهامس” نظر رين شياو سو إلى الذهب الملقى على العشب. في النهاية، أخذ الذهب ووضعه في مساحة التخزين الخاصة به.

تساءل رين شياو سو عما إذا كانت هذه هي ‘المكافأة’ التي أخبره لي شينتان عنها.

عندما سمعت تشو يينغ شو لقب ‘الشيطان الهامس’، تجمدت مكانها “سيدي، إذن هو الشيطان الهامس حقا؟ إنه وسيم جدا في الواقع. لا يشبه على الإطلاق الشياطين التي تُروى في الأساطير. ولكن هذا مدهش حقا؛ أن يقوم شخص مثل لي شينتان بإهدائك الذهب، سيدي، لابد من أنك مدهش للغاية”

كان الطلاب هنا يتواعدون ويلعبون كرة السلة ويرقصون معًا في المناسبات الاجتماعية بينما اضطر هو إلى الفرار للنجاة بحياته من مطاردة التجارب. حتى أنه خاطر بحياته في البرية مع سرية الشفرة الحادة وواجه العديد من الأعداء بعد هجومه على المعقل 146.

حدق رين شياو سو بتشو يينغ شو. لقد بدأ بالفعل يشعر ببعض الانزعاج تجاه الإطراء المتكرر منها.

“ربما” قال العجوز لي عاجزا “دعنا نذهب ونبحث عنهم ونرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي شيء منهم مرة أخرى. لقد أوكل تشانغ شينغ شي هذه المسألة بالكامل إلينا، والآخرون أيضًا قلقون جدًا بشأنها، لذلك علينا أن نصل إلى جوهر الأمور”

في ظلام الليل، حمل لي شينتان البطاطا الحلوة المحمصة التي اشتراها للتو وركض عائداً إلى منزل الفناء الصغير الذي أقام فيه مع سي ليرين. في هذه اللحظة، كانت الشابة سي ليرين لا تزال تقرأ روايتها باستمتاع.

“يبدو الاسم مألوفًا، لكن لا يمكنني تذكر من هو” قالت تشو يينغ شو بينما فكرت مليًا.

تذمر لي شينتان “لقد اشتريت هذه البطاطا الحلوة لك من مكان بعيد. ألا يجب أن تشكريني على الأقل؟ لجلب البطاطا الحلوة ساخنة لك، ركضت طوال الطريق إلى هنا!”

قرأت سي ليرين الكثير من الروايات الرومانسية مؤخرًا. عندما سمعت ما قاله لي شينتان، أصبحت مهتمة أيضًا “حينها، ستنقلب يانغ شياو جين ورين شياو سو على بعضهما البعض ويبدآ مطاردة مميتة في مدينة ليو يانغ. عندما يرن صوت بندقية القنص، ستكون تشو يينغ شو أول من تسقط على الأرض؟”

وضعت سي ليرين روايتها وقالت بابتسامة “شكرًا لك، الأخ الأكبر شينتان!” ثم أخذت البطاطا الحلوة من يدي لي شينتان. نظرت إليه وتساءلت “الأخ الأكبر، لماذا تبدو سعيدًا جدًا؟”

عبست سي ليرين “ما الذي يجعلك سعيدًا برؤيته؟”

“لقد التقيت برين شياو سو” قال لي شينتان بابتسامة.

هل يجب أن يمتلك الإنسان أسلحة نووية أم لا؟ كان هذا شيئًا لم يكن حتى رين شياو سو متأكدًا منه. لكنه علم أنه خطر بالفعل، وقد شهد أيضًا قوته من مسافة بعيدة.

عبست سي ليرين “ما الذي يجعلك سعيدًا برؤيته؟”

“أليست كل مشاهد البطلات النسائية مكتوبة بهذا الشكل؟” تمتمت سي ليرين “متى سيذهب إلى جامعة تشينغ هي؟”

“أخبرته أن يذهب إلى جامعة تشينغ هي” بدا لي شينتان متحمسًا جدًا “لكنني لم أخبره لماذا!”

كان الطلاب هنا يتواعدون ويلعبون كرة السلة ويرقصون معًا في المناسبات الاجتماعية بينما اضطر هو إلى الفرار للنجاة بحياته من مطاردة التجارب. حتى أنه خاطر بحياته في البرية مع سرية الشفرة الحادة وواجه العديد من الأعداء بعد هجومه على المعقل 146.

“إذن؟” شعرت سي ليرين بالحيرة من هذا.

“فكري في الأمر. إذا أخذ خادمته إلى جامعة شينغ هي دون أن يعرف من يتواجد هناك، كم سيكون مثيرًا للاهتمام إذا صادف يانغ شياو جين! سيكون ذلك ممتعًا جدًا!” لمعت عيون لي شينتان أثناء تحدثه.

“الشيطان الهامس” نظر رين شياو سو إلى الذهب الملقى على العشب. في النهاية، أخذ الذهب ووضعه في مساحة التخزين الخاصة به.

قرأت سي ليرين الكثير من الروايات الرومانسية مؤخرًا. عندما سمعت ما قاله لي شينتان، أصبحت مهتمة أيضًا “حينها، ستنقلب يانغ شياو جين ورين شياو سو على بعضهما البعض ويبدآ مطاردة مميتة في مدينة ليو يانغ. عندما يرن صوت بندقية القنص، ستكون تشو يينغ شو أول من تسقط على الأرض؟”

تمسك جميع طلاب الجامعة على خشبة المسرح بحججهم، لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا بمناقشة استراتيجيين الكراسي هؤلاء.

حتى لي شينتان نفسه فوجئ من خيال أحداثها “ليس هناك داع لمطاردة مميتة، أليس كذلك؟”

“الوقت متأخر اليوم، لذلك أعتقد أنه سيذهب غدًا” خمّن لي شينتان.

“أليست كل مشاهد البطلات النسائية مكتوبة بهذا الشكل؟” تمتمت سي ليرين “متى سيذهب إلى جامعة تشينغ هي؟”

تساءل العجوز لي “هل من الممكن أن هذا الفتى أصلع؟ ربما ارتدى باروكة كل هذا الوقت؟”

“الوقت متأخر اليوم، لذلك أعتقد أنه سيذهب غدًا” خمّن لي شينتان.

تجول شباب وشابات الجامعة في الحرم الجامعي بابتسامات مسترخية وغير مقيدة على وجوههم. حتى أن بعضهم أمسكوا بأيدي بعض ومشوا معا.

“إذن دعنا نذهب ونلقي نظرة أيضا” ابتسمت سي ليرين بشكل بريء.

تساءل العجوز لي “هل من الممكن أن هذا الفتى أصلع؟ ربما ارتدى باروكة كل هذا الوقت؟”

فكر لي شينتان للحظة وقال “قد لا يتمكنان من رؤية بعضهما البعض. بعد كل شيء، جامعة تشينغ هي كبيرة جدًا، لذا فإن فرص اصطدامهما ببعضهما البعض ستكون منخفضة للغاية”

في ظلام الليل، حمل لي شينتان البطاطا الحلوة المحمصة التي اشتراها للتو وركض عائداً إلى منزل الفناء الصغير الذي أقام فيه مع سي ليرين. في هذه اللحظة، كانت الشابة سي ليرين لا تزال تقرأ روايتها باستمتاع.

“فلنتعامل مع الأمر كما لو أننا ذاهبون في نزهة” قالت سي ليرين “لم أذهب إلى جامعة شينغ هي من قبل”

“ربما” قال العجوز لي عاجزا “دعنا نذهب ونبحث عنهم ونرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي شيء منهم مرة أخرى. لقد أوكل تشانغ شينغ شي هذه المسألة بالكامل إلينا، والآخرون أيضًا قلقون جدًا بشأنها، لذلك علينا أن نصل إلى جوهر الأمور”

“ماذا لو تعرف علي طلاب الجامعة؟ أنا أيضًا مشهورة جدًا الآن، لذا ستأتي الكثير من الفتيات لطلب توقيعي” قال لي شينتان بتردد.

 

اتسعت عيون سي ليرين “حتى أنك بدأت في التصرف مثل المشاهير الآن؟”

 

 

وقف رين شياو سو في الحرم الجامعي ونظر إلى هؤلاء الطلاب الجامعيين. شعر فجأة أن مثل هذه الحياة بدت بعيدة عنه حقًا.

 

بعد عودة رين شياو سو إلى الفندق، لم ينم على الإطلاق. ظلت الكلمات التي قالها لي شينتان له ترن في رأسه “قم برحلة إلى جامعة شينغ هي. قد تكون هناك مكافأة في انتظارك هناك”

لقد ظل فقط يتبادل النظرات مع شين تشينغ، غارقان في التفكير. قال شين شينغ، “قد يكون حذرًا جدًا بدلا من ذلك. ربما جفف شعره عن عمد كما يفعل العديد من القتلة. إنهم لا يتركون وراءهم أي أثر أبدًا”

أي مكافأة هي هذه؟

بسبب نقص المعلومات، لم يستطع رين شياو سو تقديم أي تخمينات.

لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد أي شيء هذه المرة أيضا. لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للجلد الميت، ناهيك عن الشعر!

بدا أن هذه الكلمات قد أثرت عليه، لذلك عندما استيقظ رين شياو سو في صباح اليوم التالي، طرق باب تشو يينغ شو وقال أنه سيذهب في رحلة إلى جامعة شينغ هي. أخبر تشو يينغ شو أنها لم تكن مضطرة لاتباعه ويمكنها الاستمرار في النوم.

بسبب نقص المعلومات، لم يستطع رين شياو سو تقديم أي تخمينات.

ولكن في النهاية، استعدت تشو يينغ شو في غضون دقيقتين وقالت أنها تريد الذهاب وإلقاء نظرة أيضًا لأنها لم تزر جامعة تشينغ هي من قبل.

بدا هذا التناقض بينهما وكأنهما يتواجدان في عالمين مختلفين. لكن عندما نظر رين شياو سو إلى الوراء في طريقه، أدرك أنه لا مجال له للعودة للخلف. تلك الفوضى هي التي دفعته إلى الأمام شيئًا فشيئًا.

بعد الإفطار، توجه الاثنان مباشرة إلى جامعة تشينغ هي. ظهر العجوز لي وشين شينغ في الفندق مرة أخرى وتوجهوا مباشرة إلى غرفة رين شياو سو.

 

لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد أي شيء هذه المرة أيضا. لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للجلد الميت، ناهيك عن الشعر!

هل يجب أن يمتلك الإنسان أسلحة نووية أم لا؟ كان هذا شيئًا لم يكن حتى رين شياو سو متأكدًا منه. لكنه علم أنه خطر بالفعل، وقد شهد أيضًا قوته من مسافة بعيدة.

تساءل العجوز لي “هل من الممكن أن هذا الفتى أصلع؟ ربما ارتدى باروكة كل هذا الوقت؟”

بدا هذا التناقض بينهما وكأنهما يتواجدان في عالمين مختلفين. لكن عندما نظر رين شياو سو إلى الوراء في طريقه، أدرك أنه لا مجال له للعودة للخلف. تلك الفوضى هي التي دفعته إلى الأمام شيئًا فشيئًا.

لقد ظل فقط يتبادل النظرات مع شين تشينغ، غارقان في التفكير. قال شين شينغ، “قد يكون حذرًا جدًا بدلا من ذلك. ربما جفف شعره عن عمد كما يفعل العديد من القتلة. إنهم لا يتركون وراءهم أي أثر أبدًا”

بعد لحظة، قالت تشو يينغ شو “سيدي، انظر، الكثير من الطلاب يركضون في نفس الاتجاه. أتساءل لماذا يسارعون إلى هناك”

“ربما” قال العجوز لي عاجزا “دعنا نذهب ونبحث عنهم ونرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي شيء منهم مرة أخرى. لقد أوكل تشانغ شينغ شي هذه المسألة بالكامل إلينا، والآخرون أيضًا قلقون جدًا بشأنها، لذلك علينا أن نصل إلى جوهر الأمور”

قال “تعالي، فلنذهب ونلقي نظرة أيضًا”

وصل كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو بالفعل إلى بوابة جامعة تشينغ هي. لم يمنعهم أحد من الدخول. كان هذا على عكس جامعات الاتحادات الأخرى حيث تم حظرها تمامًا على الغرباء. إذا أراد أي شخص دخول الحرم الجامعي، فسيتعين عليه إظهار بطاقة هويته أولاً. بعد دخولهم، سيخضعون أيضًا لفحوصات روتينية صارمة.

قال “تعالي، فلنذهب ونلقي نظرة أيضًا”

قد يُطلق على هذه الجامعات بدلاً من ذلك اسم معاهد الأسرار!

 

تجول شباب وشابات الجامعة في الحرم الجامعي بابتسامات مسترخية وغير مقيدة على وجوههم. حتى أن بعضهم أمسكوا بأيدي بعض ومشوا معا.

 

وقف رين شياو سو في الحرم الجامعي ونظر إلى هؤلاء الطلاب الجامعيين. شعر فجأة أن مثل هذه الحياة بدت بعيدة عنه حقًا.

 

كان الطلاب هنا يتواعدون ويلعبون كرة السلة ويرقصون معًا في المناسبات الاجتماعية بينما اضطر هو إلى الفرار للنجاة بحياته من مطاردة التجارب. حتى أنه خاطر بحياته في البرية مع سرية الشفرة الحادة وواجه العديد من الأعداء بعد هجومه على المعقل 146.

 

بدا هذا التناقض بينهما وكأنهما يتواجدان في عالمين مختلفين. لكن عندما نظر رين شياو سو إلى الوراء في طريقه، أدرك أنه لا مجال له للعودة للخلف. تلك الفوضى هي التي دفعته إلى الأمام شيئًا فشيئًا.

هل يجب أن يمتلك الإنسان أسلحة نووية أم لا؟ كان هذا شيئًا لم يكن حتى رين شياو سو متأكدًا منه. لكنه علم أنه خطر بالفعل، وقد شهد أيضًا قوته من مسافة بعيدة.

لم تعطه حياته أبدًا أي خيارات.

لم تعطه حياته أبدًا أي خيارات.

بعد لحظة، قالت تشو يينغ شو “سيدي، انظر، الكثير من الطلاب يركضون في نفس الاتجاه. أتساءل لماذا يسارعون إلى هناك”

لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد أي شيء هذه المرة أيضا. لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للجلد الميت، ناهيك عن الشعر!

تساءل رين شياو سو عما إذا كانت هذه هي ‘المكافأة’ التي أخبره لي شينتان عنها.

تذمر لي شينتان “لقد اشتريت هذه البطاطا الحلوة لك من مكان بعيد. ألا يجب أن تشكريني على الأقل؟ لجلب البطاطا الحلوة ساخنة لك، ركضت طوال الطريق إلى هنا!”

قال “تعالي، فلنذهب ونلقي نظرة أيضًا”

“حسنا …”

ومع ذلك، شعر رين شياو سو بخيبة أمل بعض الشيء عندما وصل إلى المكان المزدحم. لقد رأى الكثير من الناس يتزاحمون حول خشبة المسرح، وبدا أن نقاشا كان جارياً. دار موضوع النقاش حول حق امتلاك البشر للأسلحة النووية من عدمه.

أي مكافأة هي هذه؟

بسبب الحادث الذي وقع في المعقل 74، فإن مكانًا مثل جامعة تشينغ هي، حيث تجمع العديد من الطلاب، سوف يثار اهتمامهم بالتأكيد لمثل هذه الأمور.

بسبب نقص المعلومات، لم يستطع رين شياو سو تقديم أي تخمينات.

تمسك جميع طلاب الجامعة على خشبة المسرح بحججهم، لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا بمناقشة استراتيجيين الكراسي هؤلاء.

 

هل يجب أن يمتلك الإنسان أسلحة نووية أم لا؟ كان هذا شيئًا لم يكن حتى رين شياو سو متأكدًا منه. لكنه علم أنه خطر بالفعل، وقد شهد أيضًا قوته من مسافة بعيدة.

“ماذا لو تعرف علي طلاب الجامعة؟ أنا أيضًا مشهورة جدًا الآن، لذا ستأتي الكثير من الفتيات لطلب توقيعي” قال لي شينتان بتردد.

بغض النظر عن مدى حدة مناقشة الطلاب للموضوع، ستظل الأسلحة النووية شيئا حتميا.

وصل كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو بالفعل إلى بوابة جامعة تشينغ هي. لم يمنعهم أحد من الدخول. كان هذا على عكس جامعات الاتحادات الأخرى حيث تم حظرها تمامًا على الغرباء. إذا أراد أي شخص دخول الحرم الجامعي، فسيتعين عليه إظهار بطاقة هويته أولاً. بعد دخولهم، سيخضعون أيضًا لفحوصات روتينية صارمة.

ابتسمت تشو يينغ شو باهتمام كبير وقالت “سيدي، يبدو هؤلاء الطلاب وكأنهم في نفس عمرك أو ربما أكبر قليلاً، لكنهم جميعًا يعطون انطباعا بأنهم لا يزالون أطفال ولم يكبروا بعد”

 

عندما قالت تشو يينغ شو، لم تخفض صوتها. استدار العديد من الطلاب بالجوار ونظروا إليهما. رفع رين شياو سو قلنسوة رأسه منزعجا ووجه حديثه إلى تشو يينغ شو “هل ستموتين إذا قللت التحدث؟ هل هذا هو الوقت المناسب لإطرائي؟ على الأقل حافظي على صوتك منخفضًا!”

وصل كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو بالفعل إلى بوابة جامعة تشينغ هي. لم يمنعهم أحد من الدخول. كان هذا على عكس جامعات الاتحادات الأخرى حيث تم حظرها تمامًا على الغرباء. إذا أراد أي شخص دخول الحرم الجامعي، فسيتعين عليه إظهار بطاقة هويته أولاً. بعد دخولهم، سيخضعون أيضًا لفحوصات روتينية صارمة.

“حسنا …”

تمسك جميع طلاب الجامعة على خشبة المسرح بحججهم، لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا بمناقشة استراتيجيين الكراسي هؤلاء.

 

تساءل العجوز لي “هل من الممكن أن هذا الفتى أصلع؟ ربما ارتدى باروكة كل هذا الوقت؟”

 

“إذن؟” شعرت سي ليرين بالحيرة من هذا.

“ماذا لو تعرف علي طلاب الجامعة؟ أنا أيضًا مشهورة جدًا الآن، لذا ستأتي الكثير من الفتيات لطلب توقيعي” قال لي شينتان بتردد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط