نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 591

المقتحم شين شينغ

المقتحم شين شينغ

بعد عدة أيام، عاد رين شياو سو أخيرًا إلى المعقل 61. لم يكن على دراية بما يحدث في السهول الشمالية. في تلك البرية الوحشية، بدأت قوة جديدة في الانكشاف بهدوء.

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “حساء لحم الضأن هنا جيد حقًا. عليك بتجريبه”

بعد عودته إلى المعقل 61، أول شيء فعله رين شياو سو هو العودة إلى منزله لإزالة اللصوص الذين قتلوا على يد قاذفات البطاطس. ومع ذلك، اكتشف أن الفناء فارغ تمامًا. لم يكن هناك شيء على الإطلاق.

سألت تشو يينغ شو “إذن كم تكلف المنازل في المدينة، سيدي؟”

بدا الأمر كما لو أن اللاجئين في المدينة قد فهموا الأمر أخيرًا. عندما علموا أنه لا يمكن لأحد الخروج حياً من هذه الفناء، لم يجرؤوا على المجيء إلى هنا بعد الآن.

قال صاحب المنزل بفارغ الصبر “3000 يوان؟! هل تمزحين معي الآن؟ يجب أن تعرضي 30000 يوان على الأقل!”

كان هذا موقفًا لم يكن رين شياو سو معتادًا عليه.

هز رين شياو سو رأسه واستمر في تنظيف منزله. استمرت ثرثرة المساومة في الجوار من الصباح حتى المساء. في النهاية، أصيب صاحب المنزل بالإحباط الشديد وخدرت فروة رأسه. وهكذا، باع المنزل إلى تشو يينغ شو بسعر 19000 يوان.

عندما رأى رين شياو سو مجموعة من الزهور البرية في الفناء الخلفي، أدرك على الفور أن هذه هي العلامة التي تركتها شياو لو له. لقد اتفقا على أنه إذا غادرت المرأة ذات القبعة السوداء المدينة، فإن شياو لو ستعلمه بذلك.

توجه رين شياو سو إلى فناء منزله وحده. لكن لدهشته، وجد عدة حبات من البطاطس مهروسة ومتناثرة في كل مكان بجوار قاذفات البطاطس في الفناء الخلفي.

شعر رين شياو سو بالارتياح عندما اكتشف أن تلك المرأة قد غادرت أخيرًا. لسبب ما، شعر دائمًا بإحساس بالاضطهاد عندما تواجدت تلك المرأة في الحانة.

بدا الأمر كما لو أن اللاجئين في المدينة قد فهموا الأمر أخيرًا. عندما علموا أنه لا يمكن لأحد الخروج حياً من هذه الفناء، لم يجرؤوا على المجيء إلى هنا بعد الآن.

بعد أن دخلت تشو يينغ شو الفناء، قامت بسرعة بتبليل قطعة قماش وبدأت في تنظيف الغبار من الأثاث. رفع رين شياو سو حاجبيه وقال “متى أصبحت مجتهدة جدًا؟”

ابتسم شين شينغ المصاب بالكدمات محرجا وقال “هاهاهاهاهاها، ما الذي تتحدث عنه؟ لقد وصلت للتو”

“سيدي، كم مضى على مغادرتنا لهذا المنزل؟ انه قذر جدا! سيزعجني أنفي ليلا إذا نمت وسط هذا الغبار” قالت تشو يينغ شو بعبوس.

عندما سمعت تشو يينغ شو أنها ستضطر إلى إنفاق 30.000 يوان، بدأت شخصيتها البائسة في الظهور مرة أخرى “سيدي، يمكنني أن أنام على الأرض في منزلك! يمكنني غسل ملابسك وتدليك ساقيك أيضا!”

“من قال أنه يمكنك البقاء هنا؟” قال رين شياو سو متفاجئا “نظرًا لأن المنازل في المدينة ليست باهظة الثمن، يجب أن تحصلي على مكان لتعيشي فيه. كيف يمكننا العيش معًا بينما تتواجد غرفة نوم واحدة فقط في منزلي؟”

بعد أن دخلت تشو يينغ شو الفناء، قامت بسرعة بتبليل قطعة قماش وبدأت في تنظيف الغبار من الأثاث. رفع رين شياو سو حاجبيه وقال “متى أصبحت مجتهدة جدًا؟”

أقام كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو في نفس غرفة الفندق نظرًا لمحدودية توفر الغرف. ولكن الآن بعد أن أصبحت تشو يينغ شو غنية جدًا، لن يكون رين شياو سو بالتأكيد على استعداد لمشاركة الغرفة معها بعد الآن. لن يكون من الجيد أن يتم الإعلان عن هذا لاحقًا لأنه سيسبب سوء فهم بسهولة.

بعد تقديم وعاءين من حساء لحم الضأن، نظرت تشو يينغ شو إلى وعاءها وأدركت أنه لا يوجد أي لحم فيه. ثم نظرت إلى وعاء رين شياو سو المليء باللحم “سيدي، هل أحضرتني إلى هنا لتتمكن من تناول حصتين من اللحم؟”

سألت تشو يينغ شو “إذن كم تكلف المنازل في المدينة، سيدي؟”

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “حساء لحم الضأن هنا جيد حقًا. عليك بتجريبه”

قال رين شياو سو “يمكنك شراء منزل من الطوب مماثل لي مقابل 30 ألف يوان فقط”

بعد إغلاق الحانة، تبعت شياو لو، محبطة، راوي القصص إلى المنزل. عندما دخلت المنزل، بدأت في تمزيق الأوز الورقية التي حضرتها مسبقا. ابتهج الراوي عندما سمع صوت التمزيق “صحيح، مزقيهم جميعًا! لا يوجد أي رجال طيبين في العالم!”

عندما سمعت تشو يينغ شو أنها ستضطر إلى إنفاق 30.000 يوان، بدأت شخصيتها البائسة في الظهور مرة أخرى “سيدي، يمكنني أن أنام على الأرض في منزلك! يمكنني غسل ملابسك وتدليك ساقيك أيضا!”

قال صاحب المنزل بفارغ الصبر “3000 يوان؟! هل تمزحين معي الآن؟ يجب أن تعرضي 30000 يوان على الأقل!”

أظلم وجه رين شياو سو “ألم أعطيك نصيبا من المال بالفعل؟ لديك ما لا يقل عن عشرة ملايين يوان حتى الآن، ومع ذلك لا زلت تحاولين توفير هذا القدر من المال؟ اذهبي واحصلي على منزلك الخاص. أنا أيضا لا أعرف إلى متى سنبقى هنا”

بدا الأمر كما لو أن اللاجئين في المدينة قد فهموا الأمر أخيرًا. عندما علموا أنه لا يمكن لأحد الخروج حياً من هذه الفناء، لم يجرؤوا على المجيء إلى هنا بعد الآن.

“حاضر” غادرت تشو يينغ شو على مضض.

هل من الممكن أن يكون وانغ فوجي والآخرين؟ لا، شعر رين شياو سو أنه حتى لو قرأ وانغ فوجي الصحيفة، فلن يتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة. علاوة على ذلك، لن يتمكنوا بالتأكيد من تحمل هجوم قاذفات البطاطس. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك داع للقفز إلى الفناء الخلفي أيضًا.

بعد لحظات قليلة، سمع رين شياو سو صوت تشو يينغ شو في الفناء المجاور “ماذا؟ 60 الف يوان؟ هل ارتفعت أسعار المنازل بهذه السرعة؟ هذه سرقة واضحة!”

أو على وجه الدقة، كان بطل هذه القصة في الواقع “العجوز شو”.

قال صاحب المنزل المجاور “هذا هو موطن أجدادي حيث توجد كل ذكريات طفولتي …. إذًا ما المبلغ الذي ترغبين في دفعه؟ لما لا تقومين بتقديم عرض من طرفك؟ قد أوافق على ذلك فقط”

“من قال أنه يمكنك البقاء هنا؟” قال رين شياو سو متفاجئا “نظرًا لأن المنازل في المدينة ليست باهظة الثمن، يجب أن تحصلي على مكان لتعيشي فيه. كيف يمكننا العيش معًا بينما تتواجد غرفة نوم واحدة فقط في منزلي؟”

نظرًا لأن الفناء المجاور تواجد على بعد خمسة أو ستة أمتار فقط من منزل رين شياو سو، فقد بإمكانه سماعهم بوضوح شديد. في الواقع، أراد صاحب المنزل بيع المنزل حقا حيث عانى مؤخرًا من المال بشكل سيء. ولكن عندما رأى تشو يينغ شو محاطة بالكامل بالجواهر، فكر في رفع الثمن بقدر ما يستطيع. علاوة على ذلك، من الواضح أن تشو يينغ شو لديها بعض الدوافع الخفية لشراء منزله على الرغم من ارتدائها لمثل هذا الزي الباهظ. من يعلم ما إذا كانت قيمة منزله سترتفع فجأة في غضون أيام قليلة أخرى؟

فكر رين شياو سو للحظة وقال “عادة، يستخدم الناس الضحك للتستر على شيء ما عندما يشعرون بالحرج. كلما شعروا بالحرج أكثر، كلما طالت ضحكتهم لمدة أطول … “

فكرت تشو يينغ شو للحظة وقالت “بما أنك تريد مني تقديم عرض من طرفي، سأقول 3000 يوان!”

“حاضر” غادرت تشو يينغ شو على مضض.

قال صاحب المنزل بفارغ الصبر “3000 يوان؟! هل تمزحين معي الآن؟ يجب أن تعرضي 30000 يوان على الأقل!”

بدأ الراوي يشعر بألم في قلبه “من أين تعلمت ذلك؟”

اتسعت عيون تشو يينغ شو “إذا قلت هذا، ألن يبدو الأمر وكأنني سأدفع عشر أضعاف المبلغ؟ لا، أنا فقط على استعداد لمضاعفة عرضي ثلاث مرات على الأكثر!”

بعد عودته إلى المعقل 61، أول شيء فعله رين شياو سو هو العودة إلى منزله لإزالة اللصوص الذين قتلوا على يد قاذفات البطاطس. ومع ذلك، اكتشف أن الفناء فارغ تمامًا. لم يكن هناك شيء على الإطلاق.

هز رين شياو سو رأسه واستمر في تنظيف منزله. استمرت ثرثرة المساومة في الجوار من الصباح حتى المساء. في النهاية، أصيب صاحب المنزل بالإحباط الشديد وخدرت فروة رأسه. وهكذا، باع المنزل إلى تشو يينغ شو بسعر 19000 يوان.

بعد أن دخلت تشو يينغ شو الفناء، قامت بسرعة بتبليل قطعة قماش وبدأت في تنظيف الغبار من الأثاث. رفع رين شياو سو حاجبيه وقال “متى أصبحت مجتهدة جدًا؟”

عندما ذهب رين شياو سو وتشو يينغ شو إلى الحانة لتناول حساء لحم الضأن في المساء، وجد الراوي يقص أحداث انهيار بحيرة إيست للمتواجدين هناك. عندما سمع خطى رين شياو سو، تغير تعبيره بشكل كبير كما لو أنه يرحب بعدو هائل.

قام رين شياو سو بفحص شين شينغ قبل أن يسأل “هل كنت الشخص الذي اقتحم الفناء الخلفي الخاص بي قبل يومين؟”

لقد اعتاد الراوي بالفعل على خطى رين شياو سو. بهذا تعرف عليه بسهولة!

عندما سمعت تشو يينغ شو أنها ستضطر إلى إنفاق 30.000 يوان، بدأت شخصيتها البائسة في الظهور مرة أخرى “سيدي، يمكنني أن أنام على الأرض في منزلك! يمكنني غسل ملابسك وتدليك ساقيك أيضا!”

عندما رأت شياو لو أن رين شياو سو قد جاء، ركضت بحماس. لكن عندما رأت تشو يينغ شو واقفة خلفه، أصبحت تعابير وجهها كئيبة قبل أن تتوجه إلى المطبخ.

قال صاحب المنزل المجاور “هذا هو موطن أجدادي حيث توجد كل ذكريات طفولتي …. إذًا ما المبلغ الذي ترغبين في دفعه؟ لما لا تقومين بتقديم عرض من طرفك؟ قد أوافق على ذلك فقط”

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “حساء لحم الضأن هنا جيد حقًا. عليك بتجريبه”

هل من الممكن أن يكون وانغ فوجي والآخرين؟ لا، شعر رين شياو سو أنه حتى لو قرأ وانغ فوجي الصحيفة، فلن يتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة. علاوة على ذلك، لن يتمكنوا بالتأكيد من تحمل هجوم قاذفات البطاطس. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك داع للقفز إلى الفناء الخلفي أيضًا.

بهذا، لوح للنادل وقدم طلبه. أثناء انتظار تقديم حساء لحم الضأن، استمع إلى راوي القصص يتحدث عن انهيار بحيرة إيست. كما هو متوقع، شارك رين شياو سو في القصة مرة أخرى.

فكر رين شياو سو في الأمر للحظة “ربما يكون الدخيل كائنًا خارقا” فقط كائن خارق يمكن أن يهرب سالما بعد هذا الهجوم الشديد. لكن ألم تغادر المرأة ذات القبعة السوداء؟ هل من الممكن أن هناك كائنات أخرى خارقة في المعقل 61؟

أو على وجه الدقة، كان بطل هذه القصة في الواقع “العجوز شو”.

بعد عودته إلى المعقل 61، أول شيء فعله رين شياو سو هو العودة إلى منزله لإزالة اللصوص الذين قتلوا على يد قاذفات البطاطس. ومع ذلك، اكتشف أن الفناء فارغ تمامًا. لم يكن هناك شيء على الإطلاق.

بعد تقديم وعاءين من حساء لحم الضأن، نظرت تشو يينغ شو إلى وعاءها وأدركت أنه لا يوجد أي لحم فيه. ثم نظرت إلى وعاء رين شياو سو المليء باللحم “سيدي، هل أحضرتني إلى هنا لتتمكن من تناول حصتين من اللحم؟”

هل من الممكن أن يكون وانغ فوجي والآخرين؟ لا، شعر رين شياو سو أنه حتى لو قرأ وانغ فوجي الصحيفة، فلن يتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة. علاوة على ذلك، لن يتمكنوا بالتأكيد من تحمل هجوم قاذفات البطاطس. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك داع للقفز إلى الفناء الخلفي أيضًا.

لم يعرف رين شياو سو هل يضحك أم يبكي. من الواضح أن شياو لو هي السبب وراء ذلك. عندما نظر لأعلى، رآها جالسة بجانب الراوي محدقة فيه بغضب.

قالت شياو لو بعناد “أنا أحبه! هذا ليس خطأه!”

عندما اتبعت تشو يينغ شو نظرة رين شياو سو نحو شياو لو، أدركت ما يحدث. ثم ألقت نظرة خاطفة على سيدها وتساءلت عن سبب شهرته بين النساء. لقد تخلص للتو من لي ران، لكن فتاة أخرى رمت بنفسها عليه هنا!

اتسعت عيون تشو يينغ شو “إذا قلت هذا، ألن يبدو الأمر وكأنني سأدفع عشر أضعاف المبلغ؟ لا، أنا فقط على استعداد لمضاعفة عرضي ثلاث مرات على الأكثر!”

بعد إغلاق الحانة، تبعت شياو لو، محبطة، راوي القصص إلى المنزل. عندما دخلت المنزل، بدأت في تمزيق الأوز الورقية التي حضرتها مسبقا. ابتهج الراوي عندما سمع صوت التمزيق “صحيح، مزقيهم جميعًا! لا يوجد أي رجال طيبين في العالم!”

فكر رين شياو سو للحظة وقال “عادة، يستخدم الناس الضحك للتستر على شيء ما عندما يشعرون بالحرج. كلما شعروا بالحرج أكثر، كلما طالت ضحكتهم لمدة أطول … “

ولكن فرحة الراوي لم تكتمل، حيث بدأت شياو لو في طي الأوز الورقية مرة أخرى. تساءل الراوي “ألم تمزقي للتو كومة من الأوز الورقية؟ لماذا تطويهم مرة أخرى؟”

توجه رين شياو سو إلى فناء منزله وحده. لكن لدهشته، وجد عدة حبات من البطاطس مهروسة ومتناثرة في كل مكان بجوار قاذفات البطاطس في الفناء الخلفي.

قالت شياو لو بعناد “أنا أحبه! هذا ليس خطأه!”

عندما رأى رين شياو سو مجموعة من الزهور البرية في الفناء الخلفي، أدرك على الفور أن هذه هي العلامة التي تركتها شياو لو له. لقد اتفقا على أنه إذا غادرت المرأة ذات القبعة السوداء المدينة، فإن شياو لو ستعلمه بذلك.

بدأ الراوي يشعر بألم في قلبه “من أين تعلمت ذلك؟”

سألت تشو يينغ شو “إذن كم تكلف المنازل في المدينة، سيدي؟”

توجه رين شياو سو إلى فناء منزله وحده. لكن لدهشته، وجد عدة حبات من البطاطس مهروسة ومتناثرة في كل مكان بجوار قاذفات البطاطس في الفناء الخلفي.

عندما رأت شياو لو أن رين شياو سو قد جاء، ركضت بحماس. لكن عندما رأت تشو يينغ شو واقفة خلفه، أصبحت تعابير وجهها كئيبة قبل أن تتوجه إلى المطبخ.

ذهل رين شياو سو بما رآه. من الواضح أن شخصًا ما قد تعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بعد أن قفز إلى الفناء الخلفي. لكن أين ذهب هذا الشخص؟ هل هرب بعد تعرضه للهجوم؟

قالت شياو لو بعناد “أنا أحبه! هذا ليس خطأه!”

فكر رين شياو سو في الأمر للحظة “ربما يكون الدخيل كائنًا خارقا” فقط كائن خارق يمكن أن يهرب سالما بعد هذا الهجوم الشديد. لكن ألم تغادر المرأة ذات القبعة السوداء؟ هل من الممكن أن هناك كائنات أخرى خارقة في المعقل 61؟

قالت شياو لو بعناد “أنا أحبه! هذا ليس خطأه!”

هذا جعل رين شياو سو أكثر حذرًا. كان شخص ما يتجسس عليه، ولكي يحدث شيء كهذا في اليوم الأول من عودته، لا يمكنه أن يخفض حذره.

بعد أن دخلت تشو يينغ شو الفناء، قامت بسرعة بتبليل قطعة قماش وبدأت في تنظيف الغبار من الأثاث. رفع رين شياو سو حاجبيه وقال “متى أصبحت مجتهدة جدًا؟”

هل من الممكن أن يكون وانغ فوجي والآخرين؟ لا، شعر رين شياو سو أنه حتى لو قرأ وانغ فوجي الصحيفة، فلن يتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة. علاوة على ذلك، لن يتمكنوا بالتأكيد من تحمل هجوم قاذفات البطاطس. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك داع للقفز إلى الفناء الخلفي أيضًا.

بدا الأمر كما لو أن اللاجئين في المدينة قد فهموا الأمر أخيرًا. عندما علموا أنه لا يمكن لأحد الخروج حياً من هذه الفناء، لم يجرؤوا على المجيء إلى هنا بعد الآن.

بعد يومين، التقى رين شياو سو مع شين شينغ في الحانة. كان وجهه متورما ومليئا بالكلمات …

قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “حساء لحم الضأن هنا جيد حقًا. عليك بتجريبه”

قام رين شياو سو بفحص شين شينغ قبل أن يسأل “هل كنت الشخص الذي اقتحم الفناء الخلفي الخاص بي قبل يومين؟”

قال رين شياو سو “يمكنك شراء منزل من الطوب مماثل لي مقابل 30 ألف يوان فقط”

ابتسم شين شينغ المصاب بالكدمات محرجا وقال “هاهاهاهاهاها، ما الذي تتحدث عنه؟ لقد وصلت للتو”

“حاضر” غادرت تشو يينغ شو على مضض.

فكر رين شياو سو للحظة وقال “عادة، يستخدم الناس الضحك للتستر على شيء ما عندما يشعرون بالحرج. كلما شعروا بالحرج أكثر، كلما طالت ضحكتهم لمدة أطول … “

ذهل رين شياو سو بما رآه. من الواضح أن شخصًا ما قد تعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بعد أن قفز إلى الفناء الخلفي. لكن أين ذهب هذا الشخص؟ هل هرب بعد تعرضه للهجوم؟

فكرت تشو يينغ شو للحظة وقالت “بما أنك تريد مني تقديم عرض من طرفي، سأقول 3000 يوان!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط