نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 608

الصابر الغامض

الصابر الغامض

جعله هذا الهجوم محتارا للغاية.

نظر ليو لان إلى الأشخاص الثلاثة بالخارج وتجاهل الكروم الزاحفة التي تكتسح باتجاههم  “تشو تشي، هل أنت مقتنع الآن؟”

 

 

قال تشو شي، على حافة الموت تقريبًا، مذهولا  “أنا مقتنع، أنا مقتنع حقًا”

 

 

بدأت المجموعة هروبهم الكبير بالسير فوق فروع الكروم الزاحفة الكثيفة. لقد بدا مشهدًا غريبًا بقدر ما يمكن أن يتخيله المرء.

في السابق، في رأي تشو شي، بغض النظر عن مدى روعة رين شياو سو، اعتُبر مجرد بشري خارق مثله.

 

 

 

لقد اعتبر جميع البشر الخارقين أشخاص عادين، ولم يكن الأمر كما لو أن بعضهم لديه ذراع أو ساق إضافية، أليس كذلك؟ شعر تشو شي أنه حتى لو واجه لي شينتان، فلن يخسر أمامه بالضرورة. قد لا يكون قادرًا على مواجهته مباشرة، لكن يمكنه دائمًا إيجاد طرق لاغتياله.

 

 

علاوة على ذلك، كان تشو شي واحدًا من البشر الخارقين الأوائل الذين أيقظوا قواهم الخارقة، لذا فقد تجاوزت لياقته البدنية أيضًا معظم البشر الخارقين الحاليين.

 

نظر ليو لان إلى الأشخاص الثلاثة بالخارج وتجاهل الكروم الزاحفة التي تكتسح باتجاههم  “تشو تشي، هل أنت مقتنع الآن؟”

لذلك، عندما استمر ليو لان في ذكر رين شياو سو في حضور تشو شي، أزعجه كثيرًا. كان الأمر كما لو أن ليو لان اعتبر تشو شي عديم الفائدة.

 

 

حمل جنود اتحاد تشينغ ليو لان وركضوا إلى جانب تشو يينغ شو. أمسك ليو لان يد تشو يينغ شو وجلب باقي الجنود تشو شي المنهك إلى جانبه (ليو لان) أيضًا. بعد ذلك، شكل جنود اتحاد تشينغ سلسلة منظمة، ممسكين بأيدي بعضهم البعض، بينما أمسك قائد الفصيل بيد تشو شي.

ولكن الآن بعد أن شهد الأمر بنفسه، لم يعد يفكر بنفس الطريقة. سار الطرف الآخر بهدوء فوق الكروم الزاحفة التي لم يستطع هو نفسه هزيمتها. حتى أنه أحضر امرأتين معه أثناء إمساكهم لأيدي بعضهم البعض. كان التأثير البصري لهذا المشهد شيئا لن يستوعبه العقل البشري بسهولة.

 

 

حتى أن الجندي الأخير أحضر مراسل جريدة الأمل، تشو تاو!

لكن الأهم لماذا أمسك بيد إحداهن رغم خطورة الوضع؟!

صرخ ليو لان  “ليس عليك إنقاذي بعد الآن. اسرع واهرب! لا يمكننا هزيمتها”

 

 

في اللحظة التي اقتربت فيها الكروم الزاحفة على من ليو لان والآخرين، ظهر الظل المظلم لصابر أمامهم فجأة. لقد مر بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من معرفة ما كان ذلك، وقام بقطع الكروم الزاحفة أمامهم تمامًا!

 

 

 

فجأة نظر تشو شي إلى رين شياو سو ورأى الشاب يحمل صابرًا أسود في يده اليمنى. ومع ذلك، لم يفهم تشو شي كيف تمكن الشاب من قطع الكروم على الرغم من أنه تواجد على بعد عدة مئات من الأمتار منهم.

رأت لي ران كل شيء من بعيد. إذن، هذا هو السبب وراء استعداد تشو يينغ شو للخضوع لرين شياو سو كخادمة له. كان هذا الشاب دائمًا قادرًا على منح الناس إحساسًا لا مثيل له بالأمان في أكثر الأوقات خطورة.

 

لكن رين شياو سو قد أتى بالفعل إلى هذه المدينة الخطرة لإنقاذه! كم عدد الأشخاص في هذا العالم الذين سيخاطرون حقًا بحياتهم من أجل أصدقائهم؟

جعله هذا الهجوم محتارا للغاية.

نظر ليو لان إلى الأشخاص الثلاثة بالخارج وتجاهل الكروم الزاحفة التي تكتسح باتجاههم  “تشو تشي، هل أنت مقتنع الآن؟”

 

خاض الجميع بخلاف تشو تاو معارك لا حصر لها، لذلك فهموا على الفور ما عنته تشو يينغ شو. لم يكن من المستغرب أن رين شياو سو أمسك يدها في وقت سابق. إذن اتضح أن لديها نوعًا من القوة التي سمحت لها بعدم التعرض للهجوم من قبل الكروم الزاحفة!

بدا هذا الهجوم غامضا! في الماضي، استخدم رين شياو سو باب الظل لضرب ليو لان على رأسه، لهذا قرر أن يهاجم بسرعة، أو سيدرك ليو لان ذلك.

 

 

بدا ليو لان عاجزا عن فعل شيء عدا مراقبة الجزء الخلفي من رين شياو سو المدرع. لقد حلق للأعلى باتجاه الكروم الزاحفة حاملا صابريه السوداويين، ليفصل ‘كف’ تلك الموجة الخضراء عن ‘يدها’!

غضبت الكروم الزاحفة التي قُطعت فروعها. على الرغم من أنها كائن حي ذو ذكاء منخفض، إلا أن الأبله نفسه سيقاوم بعد تعرضه للهجوم!

بعد لحظة، لم يستطع ليو لان فعل شيء سوى مشاهدة اقتراب موجة خضراء ضخمة من الكروم الزاحفة نحوهم عاجزا. تشابكت الكروم مع بعضها البعض مثل يد عملاقة.

 

 

بالنسبة لها، ظل كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو ولي ران ‘غير مرئيين’. لذلك، ركزت كل غضبها على مجموعة ليو لان.

 

 

لكن رين شياو سو قد أتى بالفعل إلى هذه المدينة الخطرة لإنقاذه! كم عدد الأشخاص في هذا العالم الذين سيخاطرون حقًا بحياتهم من أجل أصدقائهم؟

بعد لحظة، لم يستطع ليو لان فعل شيء سوى مشاهدة اقتراب موجة خضراء ضخمة من الكروم الزاحفة نحوهم عاجزا. تشابكت الكروم مع بعضها البعض مثل يد عملاقة.

حمل جنود اتحاد تشينغ ليو لان وركضوا إلى جانب تشو يينغ شو. أمسك ليو لان يد تشو يينغ شو وجلب باقي الجنود تشو شي المنهك إلى جانبه (ليو لان) أيضًا. بعد ذلك، شكل جنود اتحاد تشينغ سلسلة منظمة، ممسكين بأيدي بعضهم البعض، بينما أمسك قائد الفصيل بيد تشو شي.

 

 

شعر ليو لان باليأس التام. ربما لم تكن هذه قوة يحظى بها أي كائن خارق.

بعد لحظة، لم يستطع ليو لان فعل شيء سوى مشاهدة اقتراب موجة خضراء ضخمة من الكروم الزاحفة نحوهم عاجزا. تشابكت الكروم مع بعضها البعض مثل يد عملاقة.

 

بدأت المجموعة هروبهم الكبير بالسير فوق فروع الكروم الزاحفة الكثيفة. لقد بدا مشهدًا غريبًا بقدر ما يمكن أن يتخيله المرء.

ومع ذلك، شعر فجأة أنه لا يشعر بأي ندم. تمامًا كما قال لتشو شي، لقد اعتبر كل منه هو وتشينغ شين تشو شي أفضل صديق لهما. كانا قلقين فقط من أنه لم يعتبرهما صديقين له.

 

 

جعله هذا الهجوم محتارا للغاية.

كما شعر بنفس الشيء تجاه رين شياو سو.

 

 

“انقذيهم بسرعة! استفيدي من هذا الوقت!”  صرخ رين شياو سو أثناء سقوطه من الأعلى.

لطالما أعجب ليو لان برين شياو سو كثيرًا. لقد اعتبره بالفعل صديق جيد له. خلاف ذلك، لم يكن ليقوم بدعوة رين شياو سو إلى اتحاد تشينغ في مناسبات عديدة، ولن يرسل لواءً مدرعًا لمهاجمة نهر بيوان نيابة عنه.

ومع ذلك، أكثر ما أقلقه هو عدم اعتبار رين شياو سو له كصديق.

 

 

ومع ذلك، أكثر ما أقلقه هو عدم اعتبار رين شياو سو له كصديق.

علاوة على ذلك، كان تشو شي واحدًا من البشر الخارقين الأوائل الذين أيقظوا قواهم الخارقة، لذا فقد تجاوزت لياقته البدنية أيضًا معظم البشر الخارقين الحاليين.

 

 

لكن رين شياو سو قد أتى بالفعل إلى هذه المدينة الخطرة لإنقاذه! كم عدد الأشخاص في هذا العالم الذين سيخاطرون حقًا بحياتهم من أجل أصدقائهم؟

خاض الجميع بخلاف تشو تاو معارك لا حصر لها، لذلك فهموا على الفور ما عنته تشو يينغ شو. لم يكن من المستغرب أن رين شياو سو أمسك يدها في وقت سابق. إذن اتضح أن لديها نوعًا من القوة التي سمحت لها بعدم التعرض للهجوم من قبل الكروم الزاحفة!

 

لكن الأهم لماذا أمسك بيد إحداهن رغم خطورة الوضع؟!

شعر ليو لان أنه يجب أن يكون راضيا. مع وجود صديق كهذا، لا ينبغي أن يشعر بالندم بعد الآن في الحياة.

قال ليو لان حزينا  “آخر مرة شابكت فيها يدي مع الكثير من الناس كانت عند لعبنا في روضة الأطفال …”

 

في السابق، في رأي تشو شي، بغض النظر عن مدى روعة رين شياو سو، اعتُبر مجرد بشري خارق مثله.

صرخ ليو لان  “ليس عليك إنقاذي بعد الآن. اسرع واهرب! لا يمكننا هزيمتها”

قال ليو لان حزينا  “آخر مرة شابكت فيها يدي مع الكثير من الناس كانت عند لعبنا في روضة الأطفال …”

 

 

ومع ذلك، فقد رأى رين شياو سو يركض نحوهم دون أن ينبس ببنت شفة!

 

 

بما أنه وجد ليو لان، فقد أكمل مهمته. توجب عليه أن يغادر من هنا بأسرع ما يمكن الآن!

بدأت الآلات النانوية التي لا تعد ولا تحصى في جسم رين شياو سو بالتفاعل معه بشكل جنوني. كان الأمر كما لو أن الآلات النانوية أصبحت متعطشة لبعض القتال. عندما شعرت هاته الآلات الصغيرة بنداء سيدهم، هتفوا داخل جسده وأصبحوا متجهزين!

 

 

حمل جنود اتحاد تشينغ ليو لان وركضوا إلى جانب تشو يينغ شو. أمسك ليو لان يد تشو يينغ شو وجلب باقي الجنود تشو شي المنهك إلى جانبه (ليو لان) أيضًا. بعد ذلك، شكل جنود اتحاد تشينغ سلسلة منظمة، ممسكين بأيدي بعضهم البعض، بينما أمسك قائد الفصيل بيد تشو شي.

تجاهلت الآلات النانوية الخطر وتسربت عبر الأوعية الدموية لرين شياو سو، مشكلة هياكل سداسية صغيرة شبيهة بأقراص العسل على الطبقة الخارجية لجلد رين شياو سو، مظهرة على الفور أقوى درع يمتلكه سيدها!

لكن الأهم لماذا أمسك بيد إحداهن رغم خطورة الوضع؟!

 

 

خروجا من الأوعية الدموية وصولا إلى الطبقة الخارجية للجلد، اعتُبرت هذه رحلة طويلة للآلات النانوية، فقط لبدأ مغامرة عظيمة.

 

 

 

لكن هذا التحول بدا لحظيا بالنسبة لليو لان والآخرين. شعروا وكأن رين شياو سو يتسابق ضد تلك اليد الخضراء العملاقة. لكن أكثر ما بدا غريبا هو أن الوقت انحاز إلى جانب رين شياو سو.

 

 

 

من وجهة نظرهم، أكمل رين شياو سو العملية الكاملة لتشكيل الدرع في لحظة. هذا الشاب الوسيم قد تحول إلى وحش فولاذي بالكامل!

 

 

هذه القوة …

عندما قام رين شياو سو بالاندفاع بشكل جنوني لإنقاذ الآخرين، بدأت الكروم الزاحفة في مهاجمته بسبب تركه ليد تشو يينغ شو. ومع ذلك، كانت المحاولات الشائكة للكروم الزاحفة عاجزة بعض الشيء ضد الدروع؛ حتى الرصاصات نفسها لم تستطع اختراق الدرع. يمكن اعتباره أحد أعظم اعتمادات رين شياو سو في الوقت الحالي.

قال تشو شي، على حافة الموت تقريبًا، مذهولا  “أنا مقتنع، أنا مقتنع حقًا”

 

عندما قام رين شياو سو بالاندفاع بشكل جنوني لإنقاذ الآخرين، بدأت الكروم الزاحفة في مهاجمته بسبب تركه ليد تشو يينغ شو. ومع ذلك، كانت المحاولات الشائكة للكروم الزاحفة عاجزة بعض الشيء ضد الدروع؛ حتى الرصاصات نفسها لم تستطع اختراق الدرع. يمكن اعتباره أحد أعظم اعتمادات رين شياو سو في الوقت الحالي.

عندما كادت اليد الخضراء العملاقة أن تضربهم، راقب ليو بحماس بينما هرع رين شياو سو إليهم. استدار رين شياو سو في لحظة آنية وقفز إلى الأمام لمواجهة تلك الموجة الخضراء بمفرده!

 

 

قال ليو لان حزينا  “آخر مرة شابكت فيها يدي مع الكثير من الناس كانت عند لعبنا في روضة الأطفال …”

بدا ليو لان عاجزا عن فعل شيء عدا مراقبة الجزء الخلفي من رين شياو سو المدرع. لقد حلق للأعلى باتجاه الكروم الزاحفة حاملا صابريه السوداويين، ليفصل ‘كف’ تلك الموجة الخضراء عن ‘يدها’!

شعر ليو لان أنه يجب أن يكون راضيا. مع وجود صديق كهذا، لا ينبغي أن يشعر بالندم بعد الآن في الحياة.

 

 

رأت لي ران كل شيء من بعيد. إذن، هذا هو السبب وراء استعداد تشو يينغ شو للخضوع لرين شياو سو كخادمة له. كان هذا الشاب دائمًا قادرًا على منح الناس إحساسًا لا مثيل له بالأمان في أكثر الأوقات خطورة.

 

 

رأت لي ران كل شيء من بعيد. إذن، هذا هو السبب وراء استعداد تشو يينغ شو للخضوع لرين شياو سو كخادمة له. كان هذا الشاب دائمًا قادرًا على منح الناس إحساسًا لا مثيل له بالأمان في أكثر الأوقات خطورة.

هذه القوة …

لكن الأهم لماذا أمسك بيد إحداهن رغم خطورة الوضع؟!

 

فجأة نظر تشو شي إلى رين شياو سو ورأى الشاب يحمل صابرًا أسود في يده اليمنى. ومع ذلك، لم يفهم تشو شي كيف تمكن الشاب من قطع الكروم على الرغم من أنه تواجد على بعد عدة مئات من الأمتار منهم.

“انقذيهم بسرعة! استفيدي من هذا الوقت!”  صرخ رين شياو سو أثناء سقوطه من الأعلى.

 

 

 

هرعت تشو يينغ شو إلى المجموعة مع لي ران. قبل أن تتمكن الكروم الزاحفة من تنظيم هجوم مضاد آخر، صرخت سريعًا على الجميع  “ليو لان، بسرعة! امسك يد لي ران. جميعكم، أمسكوا بيد ليو لان! شكلوا سلسلة وأمسكوا أي بعضكم البعض. لا تُصابوا بالذعر!”

لكن رين شياو سو قد أتى بالفعل إلى هذه المدينة الخطرة لإنقاذه! كم عدد الأشخاص في هذا العالم الذين سيخاطرون حقًا بحياتهم من أجل أصدقائهم؟

 

ومع ذلك، لم يرد رين شياو سو عليه. لقد أدرك أنه ربما يكون قد سرق الكثير من ‘الطعام’ من الكروم هذه المرة. على هذا النحو، على الرغم من أن الكروم الزاحفة لم تهاجمهم لفترة من الوقت، إلا أن الفروع كانت لا تزال تتبعهم عن كثب وقد تهاجمهم في أي لحظة!

خاض الجميع بخلاف تشو تاو معارك لا حصر لها، لذلك فهموا على الفور ما عنته تشو يينغ شو. لم يكن من المستغرب أن رين شياو سو أمسك يدها في وقت سابق. إذن اتضح أن لديها نوعًا من القوة التي سمحت لها بعدم التعرض للهجوم من قبل الكروم الزاحفة!

 

 

 

حمل جنود اتحاد تشينغ ليو لان وركضوا إلى جانب تشو يينغ شو. أمسك ليو لان يد تشو يينغ شو وجلب باقي الجنود تشو شي المنهك إلى جانبه (ليو لان) أيضًا. بعد ذلك، شكل جنود اتحاد تشينغ سلسلة منظمة، ممسكين بأيدي بعضهم البعض، بينما أمسك قائد الفصيل بيد تشو شي.

 

 

بدا ليو لان عاجزا عن فعل شيء عدا مراقبة الجزء الخلفي من رين شياو سو المدرع. لقد حلق للأعلى باتجاه الكروم الزاحفة حاملا صابريه السوداويين، ليفصل ‘كف’ تلك الموجة الخضراء عن ‘يدها’!

عادة، في الأوقات العصيبة مثل هذه، إذا أدرك الناس أن الإمساك بيد تشو يينغ شو من شأنه أن ينقذهم، فسوف يندفعون بالتأكيد إلى الأمام ويحاولون الإمساك بيدها بدلاً من ذلك. هذا من شأنه أن يتسبب في سقوط الجميع في فوضى مطلقة.

لكن رين شياو سو قد أتى بالفعل إلى هذه المدينة الخطرة لإنقاذه! كم عدد الأشخاص في هذا العالم الذين سيخاطرون حقًا بحياتهم من أجل أصدقائهم؟

 

 

لكن جنود اتحاد تشينغ لم يفعلوا ذلك. بدلاً من ذلك، أكملوا السلسلة في لحظة مع وجود قائد الفصيلة في المقدمة بينما تشكل بقية الجنود خلفه.

 

 

 

حتى أن الجندي الأخير أحضر مراسل جريدة الأمل، تشو تاو!

 

 

 

في اللحظة التي أمسك فيها الجميع يد بعضهم البعض بإحكام، فقدت الكروم الزاحفة التي كانت تكتسحهم فجأة هدفها. لم يواصل رين شياو سو محاربة الكروم الزاحفة وأمسك بيد تشو تاو. قال  “دعونا نذهب! علينا مغادرة هذا المكان قبل أن تدرك ما يحدث!”

 

 

بالنسبة لها، ظل كل من رين شياو سو وتشو يينغ شو ولي ران ‘غير مرئيين’. لذلك، ركزت كل غضبها على مجموعة ليو لان.

بما أنه وجد ليو لان، فقد أكمل مهمته. توجب عليه أن يغادر من هنا بأسرع ما يمكن الآن!

خروجا من الأوعية الدموية وصولا إلى الطبقة الخارجية للجلد، اعتُبرت هذه رحلة طويلة للآلات النانوية، فقط لبدأ مغامرة عظيمة.

 

 

بدأت المجموعة هروبهم الكبير بالسير فوق فروع الكروم الزاحفة الكثيفة. لقد بدا مشهدًا غريبًا بقدر ما يمكن أن يتخيله المرء.

 

 

 

قال ليو لان حزينا  “آخر مرة شابكت فيها يدي مع الكثير من الناس كانت عند لعبنا في روضة الأطفال …”

 

 

ومع ذلك، شعر فجأة أنه لا يشعر بأي ندم. تمامًا كما قال لتشو شي، لقد اعتبر كل منه هو وتشينغ شين تشو شي أفضل صديق لهما. كانا قلقين فقط من أنه لم يعتبرهما صديقين له.

ومع ذلك، لم يرد رين شياو سو عليه. لقد أدرك أنه ربما يكون قد سرق الكثير من ‘الطعام’ من الكروم هذه المرة. على هذا النحو، على الرغم من أن الكروم الزاحفة لم تهاجمهم لفترة من الوقت، إلا أن الفروع كانت لا تزال تتبعهم عن كثب وقد تهاجمهم في أي لحظة!

“انقذيهم بسرعة! استفيدي من هذا الوقت!”  صرخ رين شياو سو أثناء سقوطه من الأعلى.

بما أنه وجد ليو لان، فقد أكمل مهمته. توجب عليه أن يغادر من هنا بأسرع ما يمكن الآن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط