نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 614

تجمع

تجمع

 

نظر ليو لان إلى رين شياو سو  “أنرحل إذن؟ ستصل قوات اتحاد وانغ قريبًا. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا بسرعة”

 

 

 

ومع ذلك، هز رين شياو سو رأسه  “أخشى أن قوات اتحاد وانغ قد تكون بالفعل خارج المعقل الآن. مهما فعلت، ستظل تصطدم بهم إذا خرجت الآن. علاوة على ذلك، إذا تسللت بعيدًا، فمن المحتمل أن يفترض تحالف وانغ أنك مت في المعقل. ولكن إذا ظهرت مرة أخرى في المستقبل، فسوف يتساءل اتحاد وانغ بالتأكيد عما إذا كان لديك أي علاقة بهذا الكروم الزاحفة”

 

 

 

“هذا صحيح”  شعر ليو لان ببعض القلق. لقد أراد أن ينأى بنفسه تمامًا عن الأمر، لكنه في الحقيقة لم يعرف كيف يفعل ذلك.

وافق الجميع بالفعل على التواطؤ على أن ليو لان قد تخلى عن تشو تاو أثناء الهروب. بعد كل شيء، ذلك البشري الخارق الغامض هو الذي أنقذ تشو تاو ودمر الكروم الزاحفة.

 

وافق الجميع بالفعل على التواطؤ على أن ليو لان قد تخلى عن تشو تاو أثناء الهروب. بعد كل شيء، ذلك البشري الخارق الغامض هو الذي أنقذ تشو تاو ودمر الكروم الزاحفة.

فكر رين شياو سو للحظة وقال  “اتبعني”

نظر ليو لان إلى رين شياو سو. أبلغت مجموعة ليو لان اتحاد وانغ عن حاشيتهم، حتى أن اتحاد وانغ احتفظ بنسخة من صورهم. لذلك، لم يستطع الاعتراف بأن رين شياو سو كان معه. غير ذلك، سيثير هذا شكوك اتحاد وانغ.

 

 

لإخفاء أي أدلة يمكنها أن تكشفهم، استخدم رين شياو سو مساحة التخزين الخاصة به لمساعدة ليو لان في أخذ جثث جنود اتحاد تشينغ. لابد من تجهيز جنازة متقنة لهؤلاء الجنود الشجعان في وقت لاحق.

كان تشو تاو بالفعل مع فريق الإنقاذ. عندما رآهم ليو لان، بدا وكأنه قد اجتمع أخيرًا مع أفراد عائلته. شعر تشو تاو بقشعريرة تسري في أنحاء جسده عند رؤية هذا. بعد كل شيء، عندما أنكر ليو لان امتلاك اتحاد تشينغ للأسلحة نووية، وضع نفس هذه التعابير السخيفة!

 

 

ومع ذلك، شعر ليو لان بالحيرة في نفسه. أين يخطط رين شياو سو لأخذهم؟

 

 

 

في النهاية، علموا أن رين شياو سو قد قاد المجموعة لتدمير كل لقطات المراقبة في المعقل. ولكن عندما وصلوا إلى غرفة التحكم في اتحاد وانغ، أدركوا أن لقطات المراقبة قد تم حذفها بالفعل!

 

 

بعد ذلك مباشرة، غادر البشري الخارق الغامض هذا المكان، تاركًا تشو تاو ورائه وحيدًا في موقع المعركة.

فوجئ ليو لان ورين شياو سو على الفور. لم يفهم رين شياو سو هذه الأشياء حقًا، لذلك سأل ليو لان للتأكد مرة أخرى  “هل تم حذفه حقًا؟”

 

 

في ظل الظروف العادية، من الذي سيتحقق على الفور من هوية الهاربين؟ وكأنهم لم يكونوا بائسين بما فيه الكفاية بعد! في هذه اللحظة، علم رين شياو سو أن الطرف الآخر بدأ يعتبره مشبوهًا. بعد كل شيء، كان ليو لان في الأصل محور اهتمام الجميع.

“أجل”  أومأ ليو لان برأسه وقال  “ربما حدث ذلك خلال الوقت الذي حدث فيه انقطاع في التيار الكهربائي في المعقل. لقد احتاجت الدائرة الاحتياطية بعض الوقت لتشتغل من أجل إعادة الطاقة، ربما تكون المشكلة قد حدثت أثناء ذلك”

 

 

شعر رين شياو سو أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. ومع ذلك، لم يفهم أي شيء عن هذه الأمور لعدم رؤيته لأي جهاز كمبيوتر في وقت سابق. بسبب هذا، لم يستطع فعل شيء سوى الوثوق بكلام ليو لان.

ومع ذلك، هز رين شياو سو رأسه  “أخشى أن قوات اتحاد وانغ قد تكون بالفعل خارج المعقل الآن. مهما فعلت، ستظل تصطدم بهم إذا خرجت الآن. علاوة على ذلك، إذا تسللت بعيدًا، فمن المحتمل أن يفترض تحالف وانغ أنك مت في المعقل. ولكن إذا ظهرت مرة أخرى في المستقبل، فسوف يتساءل اتحاد وانغ بالتأكيد عما إذا كان لديك أي علاقة بهذا الكروم الزاحفة”

 

 

عندما حددوا موقع أكبر بنك في المنطقة المجاورة، أخذوا مفتاح القبو من جثة رئيس البنك الملقاة على الأرض، واختبأ الجميع داخل الخزنة. في غضون ذلك، ظل مراسل جريدة الأمل، تشو تاو، في الخارج.

 

 

وافق الجميع بالفعل على التواطؤ على أن ليو لان قد تخلى عن تشو تاو أثناء الهروب. بعد كل شيء، ذلك البشري الخارق الغامض هو الذي أنقذ تشو تاو ودمر الكروم الزاحفة.

أومأ الجندي برأسه وسأل رين شياو سو  “ما هو رقم هويتك؟ أحتاج إلى التحقق من ذلك”

 

أرادت جيانغ وو، التي تواجدت خلف وانغ فوجي، الإسراع نحوه أيضًا. ومع ذلك، فقد توقفت في مكانها بعد خطوات قليلة.

بعد ذلك مباشرة، غادر البشري الخارق الغامض هذا المكان، تاركًا تشو تاو ورائه وحيدًا في موقع المعركة.

فوجئ ليو لان ورين شياو سو على الفور. لم يفهم رين شياو سو هذه الأشياء حقًا، لذلك سأل ليو لان للتأكد مرة أخرى  “هل تم حذفه حقًا؟”

 

 

في الوقت الحالي، كانت المشكلة الوحيدة التي واجهها رين شياو سو هي أنه لم يكن يعرف ما إذا كان ما يسمى بالذكاء الاصطناعي الذي يشرف على معقل اتحاد وانغ سيخزن أي نسخ احتياطية من لقطات المراقبة بعد تدميرها.

 

 

على طول الطريق، سأل الجندي الذي كان مسؤولاً عن إيصال ليو لان والآخرين إلى بر الأمان  “هل تعرفون يا رفاق كيف ذبلت الكروم الزاحفة؟”

غُطيت هذه المنطقة بالكروم الزاحفة منذ البداية. لذلك عندما بدأ سكان معقل 61 بالفرار، لم يتمكن أحد من الدخول إلى هذه المنطقة. على هذا النحو، لم يكن قبو البنك هنا يحمي أي شخص.

 

 

بعد ذلك مباشرة، غادر البشري الخارق الغامض هذا المكان، تاركًا تشو تاو ورائه وحيدًا في موقع المعركة.

بعد دخول القبو، انتظروا بصبر دون قلق. بدأ رين شياو سو، ليو لان والآخرون بلعب ‘حارب لورد الأرض’ داخل القبو.

كان تشو تاو بالفعل مع فريق الإنقاذ. عندما رآهم ليو لان، بدا وكأنه قد اجتمع أخيرًا مع أفراد عائلته. شعر تشو تاو بقشعريرة تسري في أنحاء جسده عند رؤية هذا. بعد كل شيء، عندما أنكر ليو لان امتلاك اتحاد تشينغ للأسلحة نووية، وضع نفس هذه التعابير السخيفة!

 

بعد ذلك مباشرة، غادر البشري الخارق الغامض هذا المكان، تاركًا تشو تاو ورائه وحيدًا في موقع المعركة.

نظرًا لأن تشو يينغ شو ظلت فاقدة للوعي، شعر رين شياو سو بالقلق بعض الشيء. كان قلقًا من أن تكون خادمته قد أضرّت بدماغها من كمية الطاقة الهائلة التي امتصتها.

لم يقل رين شياو سو أي شيء آخر. في هذه اللحظة، كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد أن يتحدث مع العجوز وانغ والآخرين فيها، إضافة إلى الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها.

 

سيكون هناك دائما ثمن يجب دفعه. لكسب المال، توجب على المرء أن يضحي بالوقت والجهد من خلال العمل، والشيء نفسه انطبق على اكتساب المعرفة. لم يكن هناك شيء اسمه وجبة غداء مجانية في هذا العالم.

 

 

فكر رين شياو سو للحظة وقال  “اتبعني”

منذ أن اكتسبت تشو يينغ شو الكثير هذه المرة، شعر رين شياو سو ببعض القلق عليها.

كان تشو تاو بالفعل مع فريق الإنقاذ. عندما رآهم ليو لان، بدا وكأنه قد اجتمع أخيرًا مع أفراد عائلته. شعر تشو تاو بقشعريرة تسري في أنحاء جسده عند رؤية هذا. بعد كل شيء، عندما أنكر ليو لان امتلاك اتحاد تشينغ للأسلحة نووية، وضع نفس هذه التعابير السخيفة!

 

 

بعد أن اختبأ رين شياو سو والآخرون في القبو، انتظروا لمدة ساعتين طويلتين قبل أن يسمعوا أخيرًا سلسلة خطوات قادمة من الخارج.

حتى تشو تاو نفسه فكر في الأمر أيضًا من قبل. هل من الممكن أن اتحاد تشينغ ليس لديه أي أسلحة نووية حقًا؟ خلاف ذلك، سيعتبر تمثيل ليو لان مستعملا دموعه مثاليا للغاية!

 

 

صرخ أحدهم خارج القبو  “هل يوجد أحد هناك؟ نحن فريق الإنقاذ من اتحاد وانغ!”

كشف ليو لان عن هويته لقوات اتحاد وانغ. بادئ ذي بدء، كان عليه أن يؤكد حقيقة أنه ظل ينتظر وصول الإنقاذ طوال الكارثة. أما الأمور الأخرى فلا علاقة لها به.

 

قال وانغ لين لان لوانغ فوجي بابتسامة  “يمكنكم أن ترتاحوا هنا الآن. لدي مهمة بحث وإنقاذ أكثر أهمية يجب الاهتمام بها”

أبعد رين شياو سو بطاقات البوكر على الفور بينما فتح ليو لان باب القبو وقال بصوت خانق  “أنتم هنا أخيرًا! لقد اشتقت إليكم جميعًا كثيرًا. لم تأخرتم كثيرا!”

نظر ليو لان إلى رين شياو سو  “أنرحل إذن؟ ستصل قوات اتحاد وانغ قريبًا. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا بسرعة”

 

 

كان تشو تاو بالفعل مع فريق الإنقاذ. عندما رآهم ليو لان، بدا وكأنه قد اجتمع أخيرًا مع أفراد عائلته. شعر تشو تاو بقشعريرة تسري في أنحاء جسده عند رؤية هذا. بعد كل شيء، عندما أنكر ليو لان امتلاك اتحاد تشينغ للأسلحة نووية، وضع نفس هذه التعابير السخيفة!

أومأ الجندي برأسه وسأل رين شياو سو  “ما هو رقم هويتك؟ أحتاج إلى التحقق من ذلك”

 

 

حتى تشو تاو نفسه فكر في الأمر أيضًا من قبل. هل من الممكن أن اتحاد تشينغ ليس لديه أي أسلحة نووية حقًا؟ خلاف ذلك، سيعتبر تمثيل ليو لان مستعملا دموعه مثاليا للغاية!

عندما دخلت قوات اتحاد وانغ المعقل، بحثوا على الفور عن جميع الناجين. في النهاية، أدركوا أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناجين في الأقبية والعديد من البيئات المغلقة الأخرى في المدينة. على سبيل المثال، اختبأ بعضهم في خزانات المياه في المباني الشاهقة، وفي الأقبية الخاصة بهم، وحتى داخل الآبار.

 

 

لكن الآن، لم يستطع تشو تاو سوى إطلاق ضحكة مكتومة.

صرخ أحدهم خارج القبو  “هل يوجد أحد هناك؟ نحن فريق الإنقاذ من اتحاد وانغ!”

 

بعد دخول القبو، انتظروا بصبر دون قلق. بدأ رين شياو سو، ليو لان والآخرون بلعب ‘حارب لورد الأرض’ داخل القبو.

عندما دخلت قوات اتحاد وانغ المعقل، بحثوا على الفور عن جميع الناجين. في النهاية، أدركوا أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناجين في الأقبية والعديد من البيئات المغلقة الأخرى في المدينة. على سبيل المثال، اختبأ بعضهم في خزانات المياه في المباني الشاهقة، وفي الأقبية الخاصة بهم، وحتى داخل الآبار.

بعد ذلك مباشرة، غادر البشري الخارق الغامض هذا المكان، تاركًا تشو تاو ورائه وحيدًا في موقع المعركة.

 

 

لكن كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاختباء في هذه الأماكن؟ تسببت هذه الكارثة في دمار كاسح لسكان المعقل 61.

 

 

 

كشف ليو لان عن هويته لقوات اتحاد وانغ. بادئ ذي بدء، كان عليه أن يؤكد حقيقة أنه ظل ينتظر وصول الإنقاذ طوال الكارثة. أما الأمور الأخرى فلا علاقة لها به.

شق وانغ فوجي طريقه إلى رين شياو سو وقام بفحص كل شبر منه للتحقق مما إذا تعرض لأي إصابات أو ما إذا كان قد أصبح نحيفًا. ومع ذلك، بدا بخير تماما. الشيء الغريب الوحيد أنه حمل فتاة قين ذراعيه.

 

 

على طول الطريق، سأل الجندي الذي كان مسؤولاً عن إيصال ليو لان والآخرين إلى بر الأمان  “هل تعرفون يا رفاق كيف ذبلت الكروم الزاحفة؟”

لم يقل رين شياو سو أي شيء آخر. في هذه اللحظة، كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد أن يتحدث مع العجوز وانغ والآخرين فيها، إضافة إلى الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها.

 

“هذا صحيح”  شعر ليو لان ببعض القلق. لقد أراد أن ينأى بنفسه تمامًا عن الأمر، لكنه في الحقيقة لم يعرف كيف يفعل ذلك.

قال ليو لان بطريقة مرتبكة للغاية  “أليس أنتم من قتلتموها؟ كنا نختبئ في القبو كل هذا الوقت وليس لدينا أي فكرة عما حدث بالخارج على الإطلاق”

في ظل الظروف العادية، من الذي سيتحقق على الفور من هوية الهاربين؟ وكأنهم لم يكونوا بائسين بما فيه الكفاية بعد! في هذه اللحظة، علم رين شياو سو أن الطرف الآخر بدأ يعتبره مشبوهًا. بعد كل شيء، كان ليو لان في الأصل محور اهتمام الجميع.

 

أبعد رين شياو سو بطاقات البوكر على الفور بينما فتح ليو لان باب القبو وقال بصوت خانق  “أنتم هنا أخيرًا! لقد اشتقت إليكم جميعًا كثيرًا. لم تأخرتم كثيرا!”

نظر الجندي إلى ليو لان، ثم أزاح بنظره نحو رين شياو سو. بدأ فجأة يشكك في هوية رين شياو سو  “همم، هل هو مع مجموعتك؟ المعلومات التي لدي هنا تشير إلى وجود جنود من اتحاد تشينغ يسافرون معك. لماذا لم أرهم؟”

في الوقت الحالي، كانت المشكلة الوحيدة التي واجهها رين شياو سو هي أنه لم يكن يعرف ما إذا كان ما يسمى بالذكاء الاصطناعي الذي يشرف على معقل اتحاد وانغ سيخزن أي نسخ احتياطية من لقطات المراقبة بعد تدميرها.

 

 

نظر ليو لان إلى رين شياو سو. أبلغت مجموعة ليو لان اتحاد وانغ عن حاشيتهم، حتى أن اتحاد وانغ احتفظ بنسخة من صورهم. لذلك، لم يستطع الاعتراف بأن رين شياو سو كان معه. غير ذلك، سيثير هذا شكوك اتحاد وانغ.

في ظل الظروف العادية، من الذي سيتحقق على الفور من هوية الهاربين؟ وكأنهم لم يكونوا بائسين بما فيه الكفاية بعد! في هذه اللحظة، علم رين شياو سو أن الطرف الآخر بدأ يعتبره مشبوهًا. بعد كل شيء، كان ليو لان في الأصل محور اهتمام الجميع.

 

 

قال ليو لان بحزن  “مات رفاقي وهم يحاولون إنقاذي. هذان الاثنان ليسا معنا. أعتقد أنهما قد يكونان من سكان المعاقل”

 

 

 

أومأ الجندي برأسه وسأل رين شياو سو  “ما هو رقم هويتك؟ أحتاج إلى التحقق من ذلك”

 

 

 

في ظل الظروف العادية، من الذي سيتحقق على الفور من هوية الهاربين؟ وكأنهم لم يكونوا بائسين بما فيه الكفاية بعد! في هذه اللحظة، علم رين شياو سو أن الطرف الآخر بدأ يعتبره مشبوهًا. بعد كل شيء، كان ليو لان في الأصل محور اهتمام الجميع.

لإخفاء أي أدلة يمكنها أن تكشفهم، استخدم رين شياو سو مساحة التخزين الخاصة به لمساعدة ليو لان في أخذ جثث جنود اتحاد تشينغ. لابد من تجهيز جنازة متقنة لهؤلاء الجنود الشجعان في وقت لاحق.

 

لذلك، أصبح موقف وانغ  لين لان تجاه رين شياو سو لطيفا بشكل استثنائي.

بينما كان رين شياو سو يفكر في كيفية التعامل مع الموقف، سمع فجأة صرخة مفعمة بالأمل خلفه  “سيدي؟!”

في النهاية، علموا أن رين شياو سو قد قاد المجموعة لتدمير كل لقطات المراقبة في المعقل. ولكن عندما وصلوا إلى غرفة التحكم في اتحاد وانغ، أدركوا أن لقطات المراقبة قد تم حذفها بالفعل!

 

 

استدار رين شياو سو. لقد شعر فجأة أن الكارثة التي مر بها تتلاشى في الهواء عندما رأى وانغ فوجي، جيانغ وو، وانغ يوشي، لي تشينغ شين، والآخرين في الشارع الطويل المليء بالكروم الميتة.

 

 

قال وانغ لين لان لوانغ فوجي بابتسامة  “يمكنكم أن ترتاحوا هنا الآن. لدي مهمة بحث وإنقاذ أكثر أهمية يجب الاهتمام بها”

كل تلك التعاسة تلاشت في هذه اللحظة.

 

 

منذ أن اكتسبت تشو يينغ شو الكثير هذه المرة، شعر رين شياو سو ببعض القلق عليها.

شق وانغ فوجي طريقه إلى رين شياو سو وقام بفحص كل شبر منه للتحقق مما إذا تعرض لأي إصابات أو ما إذا كان قد أصبح نحيفًا. ومع ذلك، بدا بخير تماما. الشيء الغريب الوحيد أنه حمل فتاة قين ذراعيه.

 

 

 

لم يعرف وانغ فوجي ما إذا كان من المناسب نداء رين شياو سو باسمه هنا، لذلك خاطبه ببساطة باعتباره ‘سيدا’ له. بعد كل شيء، اعتبر نفسه المسؤول عن تجارة رين شياو سو الآن. بغض النظر عن مقدار الأموال التي سيحصل عليها من تلك المواد، فقد تم جنيها جميعًا بفضل رين شياو سو.

أوضح وانغ فوجي بابتسامة  “ربما أحضرت الكثير من البضائع من الشمال الغربي، لكنني في الحقيقة مسؤول عن المبيعات فقط. هذا الرجل هو رئيسنا الفعلي”

 

“افعل ما ينبغى عليك فعله”  قال وانغ فوجي بابتسامة  “الآن بعد أن عثرنا على رئيسنا، علينا العودة إلى المعقل 62 لفرز البضائع. سيكون هناك المزيد من الفرص بالنسبة لنا للتحدث في المستقبل، لذلك لن نأخرك أكثر من هذا”

أرادت جيانغ وو، التي تواجدت خلف وانغ فوجي، الإسراع نحوه أيضًا. ومع ذلك، فقد توقفت في مكانها بعد خطوات قليلة.

أوضح وانغ فوجي بابتسامة  “ربما أحضرت الكثير من البضائع من الشمال الغربي، لكنني في الحقيقة مسؤول عن المبيعات فقط. هذا الرجل هو رئيسنا الفعلي”

 

 

بعيدًا في الجانب، قال وانغ لين لان، الضابط المسؤول عن فرق الإنقاذ في اتحاد وانغ، بابتسامة  “أخي، لم أتوقع أبدًا أن الشخص الذي تبحث عنه سينجو حقًا. تهانينا! لكن لماذا تخاطبه وكأنه رئيسك الآن؟”

بعد دخول القبو، انتظروا بصبر دون قلق. بدأ رين شياو سو، ليو لان والآخرون بلعب ‘حارب لورد الأرض’ داخل القبو.

 

لم يعرف وانغ فوجي ما إذا كان من المناسب نداء رين شياو سو باسمه هنا، لذلك خاطبه ببساطة باعتباره ‘سيدا’ له. بعد كل شيء، اعتبر نفسه المسؤول عن تجارة رين شياو سو الآن. بغض النظر عن مقدار الأموال التي سيحصل عليها من تلك المواد، فقد تم جنيها جميعًا بفضل رين شياو سو.

أوضح وانغ فوجي بابتسامة  “ربما أحضرت الكثير من البضائع من الشمال الغربي، لكنني في الحقيقة مسؤول عن المبيعات فقط. هذا الرجل هو رئيسنا الفعلي”

“أجل”  أومأ ليو لان برأسه وقال  “ربما حدث ذلك خلال الوقت الذي حدث فيه انقطاع في التيار الكهربائي في المعقل. لقد احتاجت الدائرة الاحتياطية بعض الوقت لتشتغل من أجل إعادة الطاقة، ربما تكون المشكلة قد حدثت أثناء ذلك”

 

لذلك، أصبح موقف وانغ  لين لان تجاه رين شياو سو لطيفا بشكل استثنائي.

نظر وانغ لين لان إلى رين شياو سو متفاجئا. إذاً، تبين أن هذا الشاب هو المالك الحقيقي لهاته المجموعة التجارية؟ في هذه الحالة، ربما سيتعين عليه التعامل مع هذا الشاب كثيرًا في المستقبل.

عندما دخلت قوات اتحاد وانغ المعقل، بحثوا على الفور عن جميع الناجين. في النهاية، أدركوا أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناجين في الأقبية والعديد من البيئات المغلقة الأخرى في المدينة. على سبيل المثال، اختبأ بعضهم في خزانات المياه في المباني الشاهقة، وفي الأقبية الخاصة بهم، وحتى داخل الآبار.

 

 

من منا لا يحب تكوين صداقات مع الأثرياء؟ على الرغم من سيطرة وانغ لين لان على جيش، إلا أن هناك أوقات تحتاج فيها إلى المال أكثر من أي شيء.

عندما حددوا موقع أكبر بنك في المنطقة المجاورة، أخذوا مفتاح القبو من جثة رئيس البنك الملقاة على الأرض، واختبأ الجميع داخل الخزنة. في غضون ذلك، ظل مراسل جريدة الأمل، تشو تاو، في الخارج.

 

على طول الطريق، سأل الجندي الذي كان مسؤولاً عن إيصال ليو لان والآخرين إلى بر الأمان  “هل تعرفون يا رفاق كيف ذبلت الكروم الزاحفة؟”

لذلك، أصبح موقف وانغ  لين لان تجاه رين شياو سو لطيفا بشكل استثنائي.

 

 

 

عندما رأى الجندي الذي أراد التحقق من هوية رين شياو سو رئيسه يتجه نحوهم، خاصة أنه بدا وكأنه على علاقة وثيقة جدًا به، تخلى عن رغبته في التحقق من هويته وذهب لمواصلة البحث عن ناجين آخرين.

كل تلك التعاسة تلاشت في هذه اللحظة.

 

لذلك، أصبح موقف وانغ  لين لان تجاه رين شياو سو لطيفا بشكل استثنائي.

قال وانغ لين لان لوانغ فوجي بابتسامة  “يمكنكم أن ترتاحوا هنا الآن. لدي مهمة بحث وإنقاذ أكثر أهمية يجب الاهتمام بها”

 

 

 

“افعل ما ينبغى عليك فعله”  قال وانغ فوجي بابتسامة  “الآن بعد أن عثرنا على رئيسنا، علينا العودة إلى المعقل 62 لفرز البضائع. سيكون هناك المزيد من الفرص بالنسبة لنا للتحدث في المستقبل، لذلك لن نأخرك أكثر من هذا”

قال وانغ لين لان لوانغ فوجي بابتسامة  “يمكنكم أن ترتاحوا هنا الآن. لدي مهمة بحث وإنقاذ أكثر أهمية يجب الاهتمام بها”

 

 

بعد تبادل بعض المجاملات، غادر وانغ لين لان بابتسامة. قام رين شياو سو أيضًا بتوديع ليو لان. على الرغم من أن رين شياو سو أراد إبقاء ليو لان إلى جانبه لنسخ قوته، إلا أنه لم يكن من المناسب له التفاعل كثيرًا مع ليو لان في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، لم يُسمح لليو لان بمغادرة معقل اتحاد وانغ.

 

 

 

لم يقل رين شياو سو أي شيء آخر. في هذه اللحظة، كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد أن يتحدث مع العجوز وانغ والآخرين فيها، إضافة إلى الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها.

 

 

قال ليو لان بحزن  “مات رفاقي وهم يحاولون إنقاذي. هذان الاثنان ليسا معنا. أعتقد أنهما قد يكونان من سكان المعاقل”

عندما نظر إلى المعقل، ظل سؤال واحد في ذهنه. من قام بحذف جميع لقطات المراقبة تلك؟

لم يقل رين شياو سو أي شيء آخر. في هذه اللحظة، كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد أن يتحدث مع العجوز وانغ والآخرين فيها، إضافة إلى الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط