استراتيجية اتحاد وانغ
رغم مرور الكثير من الوقت، ظلت تشو يينغ شو غير قادرة على الاستيقاظ. علاوة على ذلك، في معظم الوقت الذي ظلت فاقدة للوعي فيه، تقلبت حرارة جسدها بشكل متقطع بين الحار والبارد. لم يقم رين شياو سو بالاقتراب منها حتى ليشعر بدرجة حرارتها، بدلا من ذلك، عندما بدأت حرارة جسد تشو يينغ شو في الارتفاع، بدا الأمر كما لو أن فرنًا قد اشتعل في المنزل. أصبح الجو حارًا وخانقا، لدرجة أن رين شياو سو شعر بالقلق حقًا من أن تضرر دماغها نتيجة هاته الحرارة.
نظرًا لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للانتقال إلى المعقل، لم يكن لديهم بطبيعة الحال سبب للاحتفاظ بمنازل الفناء في المدينة. علاوة على ذلك، كان عليهم الانتقال إلى المعقل في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد لا يتمكنون من الحصول على مكان في المعقل. وهكذا، تم بيع جميع منازل الفناء بسعر رخيص.
في الوقت الحالي، قام بإيواء وانغ فوجي والآخرين في المنازل التي اشترتها تشو يينغ شو. نظرًا لأن تشو يينغ شو قد اشترت الكثير من المنازل، إلا أنها ستكون مضيعة إذا لم يكن أحد يعيش فيها. شعر رين شياو سو أن حلم تشو يينغ شو في أن تصبح مستثمرة عقارية قد تحطم بالفعل عندما هاجمت الكروم الزاحفة المعقل.
في غضون أسبوع، توقفت الكثير من مصانع اتحاد تشو واتحاد كونغ. حتى أن معاقلهم واجهت نقصًا في الخضروات والأطعمة المصنعة نتيجة لذلك، بينما هرع الجزارون أيضًا إلى معقل اتحاد وانغ مع عائلاتهم. لقد خشوا أن يفوتوا فرصة أن يصبحوا من سكان المعقل إذا تأخروا!
بعد إقامة العجوز وانغ والآخرين، عاد رين شياو سو ليراقب تشو يينغ شو. لقد خشي من حدوث شيء لها.
على الرغم من تلخيص التفاصيل بالكامل في جملة واحدة، احتل هذا الخبر الصفحة الأولى بأكملها من جريدة الأمل في ذلك اليوم!
إذا تمكنت هذه الخادمة من التحكم بنجاح في الطاقة التي تلقتها الكروم الزاحفة من التضحية بمعقل كامل، فمن المحتمل أن تصبح تشو يينغ شو عونًا كبيرًا له في المستقبل.
“أوه، لا تقلق، سيكون قريبا” قال رين شياو سو بابتسامة “سيأتي عدد لا يحصى من الناس ليعيشوا هنا. العجوز وانغ، نحن لاجئون أيضًا، لذا لا تقلل من شأن حماس اللاجئين عندما تتاح لهم الفرصة للانتقال إلى معقل”
ومع ذلك، فقد ظل ينتظر بالفعل لمدة ثلاثة أيام. بعد ثلاثة أيام، ظل رين شياو سو غير قادر على رؤية أي علامات على تعافي تشو يينغ شو.
بعد أن جنى العجوز وانغ بعض المال من خلال العمل، ونظرا لكون رأس المال ملك لرين شياو سو، قرر عدم السماح مطلقًا لرين شياو سو بالمعاناة بعد الآن.
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو في عجلة من أمره. بعد مرور ثلاثة أيام، ظلت بشرة تشو يينغ شو متوهجة بشكل صحي ولم تظهر عليها أي علامات تدل على الضعف.
ما جعل رين شياو سو عاجزًا عن الكلام قليلاً هو أن جميع النُدل في الحانة في المدينة قد انتقلوا أيضًا إلى المعقل. في الوقت الحالي، توجب على العملاء التوجه إلى المطبخ للحصول على مرق لحم الضأن الخاص بهم حيث لم يعد هناك ندل لخدمتهم. لحسن الحظ، لم يغادر الطباخ. خلاف ذلك، فإن العمال سينتهي بهم الأمر بطهي وجباتهم الخاصة في الحانة.
سيتوجب عليه البقاء في مدينة المعقل 61 لبعض الوقت على أي حال. وفقًا للعجوز وانغ والآخرين، لا يزال مكان يان ليو يوان وشياو يو مجهولًا. ومع ذلك، شعر رين شياو سو أنه إذا لم يصاب يان ليو يوان بأي جروح قاتلة، فمن المحتمل ألا تقتله مياه الفيضانات لأنه كان قادرًا على التلاعب بالحظ واللعنات.
ولكن على الرغم من أن رين شياو سو لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد غادر اللاجئون الآخرون في المدينة بالفعل. هذه المرة، اشترى رين شياو سو منازل الفناء المتبقية المكونة من عشرة منازل من الطوب في المدينة دفعة واحدة.
لذلك سيتعين عليه الانتظار لفترة أطول قليلاً بجوار المعقل 61. طالما يرى يان ليو يوان تلك الكلمات في صحيفة جريدة الأمل، فمن المؤكد أنه سيأتي إلى المعقل 61 للبحث عنه.
ولكن على الرغم من أن رين شياو سو لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد غادر اللاجئون الآخرون في المدينة بالفعل. هذه المرة، اشترى رين شياو سو منازل الفناء المتبقية المكونة من عشرة منازل من الطوب في المدينة دفعة واحدة.
أما بالنسبة ليانغ شياو جين، فلم يكن بإمكانه فعل شيء سوى التفكير في طريقة مختلفة للعثور عليها بعد لم شمله مع يان ليو يوان. بعد كل شيء، لم تقض يانغ شياو جين وقتًا كافيًا مع يان ليو يوان وشياو يو والآخرين، لذلك لم تكن لتسمع هذه العبارة من قبل.
أثناء إبرام الصفقات، تساءل وانغ فوجي “شياو سو، لماذا تشتري الكثير من المنازل بالقرب من معقل عانى للتو من كارثة؟ لن يأتي أحد للعيش هنا”
عرف رين شياو سو بالفعل أنها الشخص المناسب له. طالما لا تزال على قيد الحياة، فسوف يجتمعون بالتأكيد مرة أخرى.
في النهاية، فكر رين شياو سو للحظة “أعتقد أنه يحتوي على حوالي 10 ملايين يوان”
ولكن ما فاجأ رين شياو سو هو في الواقع رد فعل اتحاد وانغ بعد الكارثة في المعقل 61.
أثناء إبرام الصفقات، تساءل وانغ فوجي “شياو سو، لماذا تشتري الكثير من المنازل بالقرب من معقل عانى للتو من كارثة؟ لن يأتي أحد للعيش هنا”
تسببت الكارثة في خسائر لا حصر لها لاتحاد وانغ، لكنهم أعلنوا فجأة أن المعقل 61 قد تغلب بالفعل على الأزمة خلال مقابلة مع جريدة الأمل. لقد قاموا الآن بتجنيد سكان جدد للمعقل، ويمكن لأي شخص من تحالف المعاقل المجيء إلى هنا للعيش والاستقرار على المدى الطويل.
لكن هذا الخبر كان له معنى مختلف بالنسبة للاجئين!
على الرغم من تلخيص التفاصيل بالكامل في جملة واحدة، احتل هذا الخبر الصفحة الأولى بأكملها من جريدة الأمل في ذلك اليوم!
رغم مرور الكثير من الوقت، ظلت تشو يينغ شو غير قادرة على الاستيقاظ. علاوة على ذلك، في معظم الوقت الذي ظلت فاقدة للوعي فيه، تقلبت حرارة جسدها بشكل متقطع بين الحار والبارد. لم يقم رين شياو سو بالاقتراب منها حتى ليشعر بدرجة حرارتها، بدلا من ذلك، عندما بدأت حرارة جسد تشو يينغ شو في الارتفاع، بدا الأمر كما لو أن فرنًا قد اشتعل في المنزل. أصبح الجو حارًا وخانقا، لدرجة أن رين شياو سو شعر بالقلق حقًا من أن تضرر دماغها نتيجة هاته الحرارة.
لم يذكر اتحاد وانغ أي متطلبات أو أي نوع من الناس يمكن أن يأتوا إلى هنا للاستقرار. حتى أنهم قالوا أنهم سيقدمون مبلغًا من المال لمساعدة الناس على العيش وترتيب وظائف مناسبة لهم بناءً على قدراتهم!
كتب وانغ فوجي رقم الحساب وسأل “شياو سو، كم لديك هناك؟ هل لديك ما يكفي لإنفاقك الشخصي؟”
ذهل رين شياو سو عندما رأى هذا الخبر. فكر على الفور في الحيلة القذرة التي استخدمها اتحاد وانغ ضد اتحاد تشو. في ذلك الوقت، فر العديد من لاجئي اتحاد تشو إلى الجبال لتربية ديدان القز بعد أن بدأ اتحاد وانغ عمدًا في شراء الحرير بأسعار مرتفعة. تسبب هذا في نقص القوى العاملة لمصانع اتحاد تشو وأثر على إنتاجيتها.
والآن؟
والآن؟
نظرًا لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للانتقال إلى المعقل، لم يكن لديهم بطبيعة الحال سبب للاحتفاظ بمنازل الفناء في المدينة. علاوة على ذلك، كان عليهم الانتقال إلى المعقل في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد لا يتمكنون من الحصول على مكان في المعقل. وهكذا، تم بيع جميع منازل الفناء بسعر رخيص.
من سيشعر بالإغراء بعد قراءة هذا الخبر؟ سكان المعقل في اتحاد تشو واتحاد كونغ؟ بالطبع لا!
بعد أن جنى العجوز وانغ بعض المال من خلال العمل، ونظرا لكون رأس المال ملك لرين شياو سو، قرر عدم السماح مطلقًا لرين شياو سو بالمعاناة بعد الآن.
من ناحية، لم يُسمح لسكان اتحادات تشو وكونغ بالدخول والخروج من المعاقل بحرية. من ناحية أخرى، يعيشون إلى الآن حياة جيدة مع أسرهم وأصدقائهم في معاقلهم الخاصة. إذن من الذي سيرغب في مغادرة مكان هو على دراية به جيدًا؟
نظرًا لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للانتقال إلى المعقل، لم يكن لديهم بطبيعة الحال سبب للاحتفاظ بمنازل الفناء في المدينة. علاوة على ذلك، كان عليهم الانتقال إلى المعقل في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد لا يتمكنون من الحصول على مكان في المعقل. وهكذا، تم بيع جميع منازل الفناء بسعر رخيص.
لكن هذا الخبر كان له معنى مختلف بالنسبة للاجئين!
عرف رين شياو سو بالفعل أنها الشخص المناسب له. طالما لا تزال على قيد الحياة، فسوف يجتمعون بالتأكيد مرة أخرى.
عرف رين شياو سو بالضبط كم تاق هؤلاء الناس إلى أن يصبحوا من سكان المعقل حيث اعتاد هو نفسه أن يكون كذلك!
علاوة على ذلك، اقترب أشخاص من معقل اتحاد وانغ من رين شياو سو والآخرين. ظنوا أنهم اللاجئون المحليون هنا، لذلك سألوهم بلطف عما إذا كانوا يريدون الانتقال إلى المعقل.
في الوقت الحالي، تم تقديم فرصة أن تصبح ساكنًا في معقل أمامهم وفي متناول أيديهم!
ولكن على الرغم من أن رين شياو سو لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد غادر اللاجئون الآخرون في المدينة بالفعل. هذه المرة، اشترى رين شياو سو منازل الفناء المتبقية المكونة من عشرة منازل من الطوب في المدينة دفعة واحدة.
حتى لو حدثت مأساة الكروم الزاحفة هنا منذ وقت ليس ببعيد، ألم تبد الكروم الزاحفة؟ التهديد الذي أبيد لم يعد يشكل تهديدا.
عرف رين شياو سو بالضبط كم تاق هؤلاء الناس إلى أن يصبحوا من سكان المعقل حيث اعتاد هو نفسه أن يكون كذلك!
كم عدد اللاجئين المطلوب لملء معقل عاش فيه بضع مئات الآلاف من السكان؟ علاوة على ذلك، أعلن اتحاد وانغ عن هذه الخطة عن قصد في صحيفة جريدة الأمل، التي كانت الأكثر انتشارًا. سيستغرق الأمر بضعة أيام فقط لرؤية التأثيرات.
عرف رين شياو سو بالضبط كم تاق هؤلاء الناس إلى أن يصبحوا من سكان المعقل حيث اعتاد هو نفسه أن يكون كذلك!
على الفور، بدأ اللاجئون من المصانع حول معاقل اتحاد تشو بالفرار شمالًا. حتى اتحاد كونغ نفسه لم يكن استثناء أيضا!
في النهاية، فكر رين شياو سو للحظة “أعتقد أنه يحتوي على حوالي 10 ملايين يوان”
في غضون أسبوع، توقفت الكثير من مصانع اتحاد تشو واتحاد كونغ. حتى أن معاقلهم واجهت نقصًا في الخضروات والأطعمة المصنعة نتيجة لذلك، بينما هرع الجزارون أيضًا إلى معقل اتحاد وانغ مع عائلاتهم. لقد خشوا أن يفوتوا فرصة أن يصبحوا من سكان المعقل إذا تأخروا!
بعد إقامة العجوز وانغ والآخرين، عاد رين شياو سو ليراقب تشو يينغ شو. لقد خشي من حدوث شيء لها.
شاهد رين شياو سو هذا من المدينة بصمت. في أسبوع واحد فقط، جاء ما يقرب من 20000 شخص إلى المعقل 61 وتم استقبالهم كسكان معاقل بعد إجراء فحوصات مختلفة.
لن يفوت 99٪ من الناس في العالم فرصة للانتقال إلى مستوى أعلى في التسلسل الهرمي. إذا تمكنوا من أن يصبحوا مقيمين في معقل، فهذا يعني فرصة لكسب المال وعيش حياة أفضل!
ما جعل رين شياو سو عاجزًا عن الكلام قليلاً هو أن جميع النُدل في الحانة في المدينة قد انتقلوا أيضًا إلى المعقل. في الوقت الحالي، توجب على العملاء التوجه إلى المطبخ للحصول على مرق لحم الضأن الخاص بهم حيث لم يعد هناك ندل لخدمتهم. لحسن الحظ، لم يغادر الطباخ. خلاف ذلك، فإن العمال سينتهي بهم الأمر بطهي وجباتهم الخاصة في الحانة.
في الوقت الحالي، قام بإيواء وانغ فوجي والآخرين في المنازل التي اشترتها تشو يينغ شو. نظرًا لأن تشو يينغ شو قد اشترت الكثير من المنازل، إلا أنها ستكون مضيعة إذا لم يكن أحد يعيش فيها. شعر رين شياو سو أن حلم تشو يينغ شو في أن تصبح مستثمرة عقارية قد تحطم بالفعل عندما هاجمت الكروم الزاحفة المعقل.
علاوة على ذلك، اقترب أشخاص من معقل اتحاد وانغ من رين شياو سو والآخرين. ظنوا أنهم اللاجئون المحليون هنا، لذلك سألوهم بلطف عما إذا كانوا يريدون الانتقال إلى المعقل.
رغم مرور الكثير من الوقت، ظلت تشو يينغ شو غير قادرة على الاستيقاظ. علاوة على ذلك، في معظم الوقت الذي ظلت فاقدة للوعي فيه، تقلبت حرارة جسدها بشكل متقطع بين الحار والبارد. لم يقم رين شياو سو بالاقتراب منها حتى ليشعر بدرجة حرارتها، بدلا من ذلك، عندما بدأت حرارة جسد تشو يينغ شو في الارتفاع، بدا الأمر كما لو أن فرنًا قد اشتعل في المنزل. أصبح الجو حارًا وخانقا، لدرجة أن رين شياو سو شعر بالقلق حقًا من أن تضرر دماغها نتيجة هاته الحرارة.
رفضهم رين شياو سو بأدب بقوله إنه لا يستطيع التكيف مع نمط الحياة في المعقل بعد أن نشأ في المدينة.
كتب وانغ فوجي رقم الحساب وسأل “شياو سو، كم لديك هناك؟ هل لديك ما يكفي لإنفاقك الشخصي؟”
نظرًا لأنه لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد رفض الأشخاص في مجموعته العرض أيضًا. لم يكن هناك ما يندم عليه. بعد كل شيء، كانوا مختلفين عن اللاجئين الحقيقيين الآن. لم يشعروا أنهم سيكونون أفضل حالًا عبر العيش في المعقل.
لذلك سيتعين عليه الانتظار لفترة أطول قليلاً بجوار المعقل 61. طالما يرى يان ليو يوان تلك الكلمات في صحيفة جريدة الأمل، فمن المؤكد أنه سيأتي إلى المعقل 61 للبحث عنه.
ولكن على الرغم من أن رين شياو سو لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد غادر اللاجئون الآخرون في المدينة بالفعل. هذه المرة، اشترى رين شياو سو منازل الفناء المتبقية المكونة من عشرة منازل من الطوب في المدينة دفعة واحدة.
في النهاية، فكر رين شياو سو للحظة “أعتقد أنه يحتوي على حوالي 10 ملايين يوان”
نظرًا لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للانتقال إلى المعقل، لم يكن لديهم بطبيعة الحال سبب للاحتفاظ بمنازل الفناء في المدينة. علاوة على ذلك، كان عليهم الانتقال إلى المعقل في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد لا يتمكنون من الحصول على مكان في المعقل. وهكذا، تم بيع جميع منازل الفناء بسعر رخيص.
إذا تمكنت هذه الخادمة من التحكم بنجاح في الطاقة التي تلقتها الكروم الزاحفة من التضحية بمعقل كامل، فمن المحتمل أن تصبح تشو يينغ شو عونًا كبيرًا له في المستقبل.
عندما اشترت تشو يينغ شو المنازل، دفعت ما متوسطه 30000 يوان مقابل منزل. ولكن عندما اشتراها رين شياو سو، لم يكلفه سوى 5000 يوان للمنزل الواحد!
لذلك سيتعين عليه الانتظار لفترة أطول قليلاً بجوار المعقل 61. طالما يرى يان ليو يوان تلك الكلمات في صحيفة جريدة الأمل، فمن المؤكد أنه سيأتي إلى المعقل 61 للبحث عنه.
أثناء إبرام الصفقات، تساءل وانغ فوجي “شياو سو، لماذا تشتري الكثير من المنازل بالقرب من معقل عانى للتو من كارثة؟ لن يأتي أحد للعيش هنا”
عرف رين شياو سو بالفعل أنها الشخص المناسب له. طالما لا تزال على قيد الحياة، فسوف يجتمعون بالتأكيد مرة أخرى.
“أوه، لا تقلق، سيكون قريبا” قال رين شياو سو بابتسامة “سيأتي عدد لا يحصى من الناس ليعيشوا هنا. العجوز وانغ، نحن لاجئون أيضًا، لذا لا تقلل من شأن حماس اللاجئين عندما تتاح لهم الفرصة للانتقال إلى معقل”
بعد أن جنى العجوز وانغ بعض المال من خلال العمل، ونظرا لكون رأس المال ملك لرين شياو سو، قرر عدم السماح مطلقًا لرين شياو سو بالمعاناة بعد الآن.
لن يفوت 99٪ من الناس في العالم فرصة للانتقال إلى مستوى أعلى في التسلسل الهرمي. إذا تمكنوا من أن يصبحوا مقيمين في معقل، فهذا يعني فرصة لكسب المال وعيش حياة أفضل!
تسببت الكارثة في خسائر لا حصر لها لاتحاد وانغ، لكنهم أعلنوا فجأة أن المعقل 61 قد تغلب بالفعل على الأزمة خلال مقابلة مع جريدة الأمل. لقد قاموا الآن بتجنيد سكان جدد للمعقل، ويمكن لأي شخص من تحالف المعاقل المجيء إلى هنا للعيش والاستقرار على المدى الطويل.
سأل وانغ فوجي مرة أخرى “إذن لماذا لا تدفع بالمال الذي أملكه معي؟ لقد دفع لي اتحاد وانغ بالفعل مقابل هذه الدفعة من البضائع. هذه هي المرة الأولى التي أربح فيها أكثر من مليون يوان دفعة واحدة!”
نظرًا لأنه لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد رفض الأشخاص في مجموعته العرض أيضًا. لم يكن هناك ما يندم عليه. بعد كل شيء، كانوا مختلفين عن اللاجئين الحقيقيين الآن. لم يشعروا أنهم سيكونون أفضل حالًا عبر العيش في المعقل.
“لا بأس” هز رين شياو سو رأسه وقال بابتسامة “لا يزال معي الكثير من المال. بالمناسبة، قم بتدوين رقم الحساب هذا. يمكنك استخدام الأموال الموجودة فيه لتمويل الأعمال التجارية. بغض النظر عن أي شيء، عليك الاستمرار في إدارة الأعمال. بعد كل شيء، لدينا عائلة كبيرة لدعمها. في المستقبل، إذا واصل وانغ يوشي والآخرون دراستهم، فسيتعين عليهم أيضًا إنفاق المال”
نظرًا لأنه لم يرغب في الانتقال إلى المعقل، فقد رفض الأشخاص في مجموعته العرض أيضًا. لم يكن هناك ما يندم عليه. بعد كل شيء، كانوا مختلفين عن اللاجئين الحقيقيين الآن. لم يشعروا أنهم سيكونون أفضل حالًا عبر العيش في المعقل.
كتب وانغ فوجي رقم الحساب وسأل “شياو سو، كم لديك هناك؟ هل لديك ما يكفي لإنفاقك الشخصي؟”
من سيشعر بالإغراء بعد قراءة هذا الخبر؟ سكان المعقل في اتحاد تشو واتحاد كونغ؟ بالطبع لا!
بعد أن جنى العجوز وانغ بعض المال من خلال العمل، ونظرا لكون رأس المال ملك لرين شياو سو، قرر عدم السماح مطلقًا لرين شياو سو بالمعاناة بعد الآن.
ما جعل رين شياو سو عاجزًا عن الكلام قليلاً هو أن جميع النُدل في الحانة في المدينة قد انتقلوا أيضًا إلى المعقل. في الوقت الحالي، توجب على العملاء التوجه إلى المطبخ للحصول على مرق لحم الضأن الخاص بهم حيث لم يعد هناك ندل لخدمتهم. لحسن الحظ، لم يغادر الطباخ. خلاف ذلك، فإن العمال سينتهي بهم الأمر بطهي وجباتهم الخاصة في الحانة.
في النهاية، فكر رين شياو سو للحظة “أعتقد أنه يحتوي على حوالي 10 ملايين يوان”
تسببت الكارثة في خسائر لا حصر لها لاتحاد وانغ، لكنهم أعلنوا فجأة أن المعقل 61 قد تغلب بالفعل على الأزمة خلال مقابلة مع جريدة الأمل. لقد قاموا الآن بتجنيد سكان جدد للمعقل، ويمكن لأي شخص من تحالف المعاقل المجيء إلى هنا للعيش والاستقرار على المدى الطويل.
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو في عجلة من أمره. بعد مرور ثلاثة أيام، ظلت بشرة تشو يينغ شو متوهجة بشكل صحي ولم تظهر عليها أي علامات تدل على الضعف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
