نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 628

ممثل الفصل، رين شياو سو

ممثل الفصل، رين شياو سو

 

في وقت مبكر من الصباح، تنكر شين شينغ بإحكام وتوجه إلى المنزل الذي أقام به رين شياو سو والآخرون.

 

 

 

قام بتسليم بطاقة طالب إلى رين شياو سو وقال محرجا  “أردت التقدم بطلب للحصول على تصريح طالب جديد، لكن عميد جامعة شينغ هي لم يوافق. قال أنه لا يُسمح لأي شخص مشبوه بدخول مدرسته في الوقت الحالي في حالة تعرض طلابه لأي ضرر. عميد الجامعة العجوز عنيد بعض الشيء، لذلك لا نتمتع حتى نحن الفرسان بالتأثير الكافي لطلب خدمة منه”

 

 

 

“أحقا رفض طلبكم؟”  سأل رين شياو سو  “هناك أشياء في الواقع لا يستطيع الفارس التعامل معها في مدينة ليو يانغ؟”

 

 

“أجل، هناك مكانان لا نستطيع التأثير فيهما أبدا. لكي أكون دقيقًا، لا يهم من يتحدث معهما”  أوضح شين شينغ  “أحدهما هو جريدة الأمل والآخر هو جامعة شينغ هي. رئيس تحرير جريدة الأمل، جيانغ شو، والمدير هو شينغ تشي من جامعة شينغ هي كلاهما شخصان ذوا مبادئ ثابتة للغاية. نحن أيضًا نحترم الاثنين كثيرًا”

 

 

“أجل”  قالت فتاة  “إنه زميل لنا”

“إذن ماذا عن هذا الطالب؟”  سأل رين شياو سو.

 

الشخص الذي حضر إلى الفصل هو جيانغ شو، رئيس تحرير جريدة الأمل!

أجاب شين شينغ  “إنها بطاقة الطالب الخاص  بابن عمي. لحسن الحظ، لديه وجه مشابه لوجهك، على الرغم من أنه يرتدي نظارات. عندما تمر عبر البوابة الأمنية في المدرسة، فقط أخبرهم أنك لم تضع نظارتك وأنك تبدو مختلفًا قليلاً عن صورة بطاقة الهوية الخاصة بك. سيكون ذلك كافيا بالنسبة لهم. عليك أن تدخل المدرسة في الساعة 8 كل صباح وتغادر المدرسة في الساعة 8 مساءً. كن في الموعد؛ وكلاؤنا السريون يعملون فقط خلال هاتين الفترتين”

الشخص الذي حضر إلى الفصل هو جيانغ شو، رئيس تحرير جريدة الأمل!

 

 

أومأ رين شياو سو  “حسنا”

“حسنا، بما أنه أعطاك تصريح الطالب، لم يعد بإمكانه الذهاب إلى الجامعة بنفسه”  قال شين شينغ عاجزا. في الواقع، أراد ابن عمه أن يتخلى عن هذا الأمر. الآن بعد أن وجد أحدهم يذهب إلى الجامعة نيابة عنه، لا يمكن أن يصبح أكثر سعادة. يمكنه البقاء في المنزل ولعب ألعاب الفيديو طوال اليوم.

 

 

بدا الأمر كما لو أن شين شينغ قد رتب كل شيء له. شعر رين شياو سو بالإحراج بعض الشيء لأنه اضطر إلى إزعاج شين شينغ لترتيب الكثير من الأشياء له في مثل هذا الوقت الحرج.

 

 

بدا الأمر كما لو أن شين شينغ قد رتب كل شيء له. شعر رين شياو سو بالإحراج بعض الشيء لأنه اضطر إلى إزعاج شين شينغ لترتيب الكثير من الأشياء له في مثل هذا الوقت الحرج.

ومع ذلك، لاحظ رين شياو سو أن شين شينغ أراد أن يقول شيئًا ما. سأل شين شينغ بقلق  “هل هناك أي شيء آخر؟”

“بالتأكيد، لا توجد مشكلة”  وافق رين شياو سو على ذلك. نظرًا لأنهم ساعدوه، لم يستطع رفض مثل هذا الطلب التافه. إلى جانب ذلك، أراد رين شياو سو أيضًا حضور بعض فصول الكلية لمعرفة مستواها.

 

 

“أوه”  أخذ شين شينغ جدولًا محرجًا وقال  “هذا هو جدول حصص ابن عمي”

سأل جيانغ شو ببطء  “ما اسمك؟”

 

 

“ماذا تقصد؟”  تفاجأ رين شياو سو.

قام بتسليم بطاقة طالب إلى رين شياو سو وقال محرجا  “أردت التقدم بطلب للحصول على تصريح طالب جديد، لكن عميد جامعة شينغ هي لم يوافق. قال أنه لا يُسمح لأي شخص مشبوه بدخول مدرسته في الوقت الحالي في حالة تعرض طلابه لأي ضرر. عميد الجامعة العجوز عنيد بعض الشيء، لذلك لا نتمتع حتى نحن الفرسان بالتأثير الكافي لطلب خدمة منه”

 

“أجل، هناك مكانان لا نستطيع التأثير فيهما أبدا. لكي أكون دقيقًا، لا يهم من يتحدث معهما”  أوضح شين شينغ  “أحدهما هو جريدة الأمل والآخر هو جامعة شينغ هي. رئيس تحرير جريدة الأمل، جيانغ شو، والمدير هو شينغ تشي من جامعة شينغ هي كلاهما شخصان ذوا مبادئ ثابتة للغاية. نحن أيضًا نحترم الاثنين كثيرًا”

“حسنا، بما أنه أعطاك تصريح الطالب، لم يعد بإمكانه الذهاب إلى الجامعة بنفسه”  قال شين شينغ عاجزا. في الواقع، أراد ابن عمه أن يتخلى عن هذا الأمر. الآن بعد أن وجد أحدهم يذهب إلى الجامعة نيابة عنه، لا يمكن أن يصبح أكثر سعادة. يمكنه البقاء في المنزل ولعب ألعاب الفيديو طوال اليوم.

ومع ذلك، شعر شين شينغ بالإحراج حيث أن الرجل أمامه هو القائد المستقبلي للشمال الغربي. ليجعلوا قائدا يحضر الحصص بدلا عنه، بدا هذا الطلب مبالغا فيه.

 

 

ومع ذلك، شعر شين شينغ بالإحراج حيث أن الرجل أمامه هو القائد المستقبلي للشمال الغربي. ليجعلوا قائدا يحضر الحصص بدلا عنه، بدا هذا الطلب مبالغا فيه.

“حسنا، بما أنه أعطاك تصريح الطالب، لم يعد بإمكانه الذهاب إلى الجامعة بنفسه”  قال شين شينغ عاجزا. في الواقع، أراد ابن عمه أن يتخلى عن هذا الأمر. الآن بعد أن وجد أحدهم يذهب إلى الجامعة نيابة عنه، لا يمكن أن يصبح أكثر سعادة. يمكنه البقاء في المنزل ولعب ألعاب الفيديو طوال اليوم.

 

علم رين شياو سو أن أمره قد كُشف بالفعل، لكنه أجبر نفسه على الإجابة رغم ذلك  “اسمي تشينغ هانغ”

“بالتأكيد، لا توجد مشكلة”  وافق رين شياو سو على ذلك. نظرًا لأنهم ساعدوه، لم يستطع رفض مثل هذا الطلب التافه. إلى جانب ذلك، أراد رين شياو سو أيضًا حضور بعض فصول الكلية لمعرفة مستواها.

“هناك حصة دراسية واحدة فقط في الصباح؟”  نظر رين شياو سو إلى الجدول بين يديه وفكر في مدى تخفيف جامعة شينغ هي عن الطلاب. لا عجب أن هؤلاء الأشخاص لديهم الوقت للقيام بكل أنواع الأنشطة لأنهم كانوا في الغالب عاطلين.

 

“أحقا رفض طلبكم؟”  سأل رين شياو سو  “هناك أشياء في الواقع لا يستطيع الفارس التعامل معها في مدينة ليو يانغ؟”

بعد أن انتهى شين شينغ من مراجعة الأمور المهمة، كان على وشك المغادرة عندما سأل رين شياو سو فجأة  “متى سيتحرك هؤلاء الأشخاص؟”

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو. كيف تم ربط هذا بإنفاق المال؟ هل من الممكن أن هناك أشخاص في جامعة شينغ هي يقدمون خدمات كهذه؟

 

بعد أن انتهى شين شينغ من مراجعة الأمور المهمة، كان على وشك المغادرة عندما سأل رين شياو سو فجأة  “متى سيتحرك هؤلاء الأشخاص؟”

“لا أعرف”  هز شين شينغ رأسه  “لقد قتلنا مجموعة منهم في اليومين الماضيين. ربما صدمَتهم قسوتنا. لذلك، بدأ الكثير منهم في الاختفاء في الوقت الحالي. ومع ذلك، قال سيدي أنهم سيتخذون حركتهم بالتأكيد. إنهم ينتظرون الفرصة المناسبة فقط”

ما أنواع التجارب التي جعلته يقول شيئا كذلك؟

 

 

 

ومع ذلك، شعر شين شينغ بالإحراج حيث أن الرجل أمامه هو القائد المستقبلي للشمال الغربي. ليجعلوا قائدا يحضر الحصص بدلا عنه، بدا هذا الطلب مبالغا فيه.

 

“حسنا، بما أنه أعطاك تصريح الطالب، لم يعد بإمكانه الذهاب إلى الجامعة بنفسه”  قال شين شينغ عاجزا. في الواقع، أراد ابن عمه أن يتخلى عن هذا الأمر. الآن بعد أن وجد أحدهم يذهب إلى الجامعة نيابة عنه، لا يمكن أن يصبح أكثر سعادة. يمكنه البقاء في المنزل ولعب ألعاب الفيديو طوال اليوم.

 

 

 

في هذه اللحظة، سُمع صوت نقر عصا على الأرض من خارج حجرة الدراسة. هدأ الفصل على الفور. ألقى أحد الطلاب نظرة على رين شياو سو ليجعله بجلس.

 

ولكن أكثر ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن كل مادة كان تُعقد بالفعل في فصل دراسي مختلف. بعبارة أخرى، وجد نفسه يضل طريقه قبل بدء كل حصة.

 

ومع ذلك، لاحظ رين شياو سو أن شين شينغ أراد أن يقول شيئًا ما. سأل شين شينغ بقلق  “هل هناك أي شيء آخر؟”

توجه رين شياو سو إلى جامعة شينغ هي لوحده. حاولت تشو يينغ شو إقناع شين شينغ بتجهيز تصريح طالب لها أيضًا، لكن شين شينغ رفض طلبها. بعد كل شيء، لم تبدو مثل الطلاب على الإطلاق.

“ماذا تقصد؟”  تفاجأ رين شياو سو.

 

كيف تمكن تشينغ هانغ من العثور على شخص ما للحضور بدلا عنه وانتهى به الأمر معينا كممثل للفصل فجأة؟ من كان يعلم أي نوع من الحياة البائسة تنتظر تشنغ هانغ. إذا اكتشف جيانغ شو أن تشينغ هانغ قد جعل شخصًا ما يأتي نيابة عنه للفصل، فقد يرسب لعدة سنوات.

عند دخول جامعة شينغ هي، لم تثير القوات التي أمنت بوابات الجامعة أي شكوك حول هوية الطالب رين شياو سو.

 

 

علم رين شياو سو أن أمره قد كُشف بالفعل، لكنه أجبر نفسه على الإجابة رغم ذلك  “اسمي تشينغ هانغ”

لم تكن هذه هي المرة الأولى له في جامعة شينغ هي، لكن الحرم الجامعي ظل بمثابة متاهة بالنسبة له.

 

 

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو. كيف تم ربط هذا بإنفاق المال؟ هل من الممكن أن هناك أشخاص في جامعة شينغ هي يقدمون خدمات كهذه؟

ولكن أكثر ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن كل مادة كان تُعقد بالفعل في فصل دراسي مختلف. بعبارة أخرى، وجد نفسه يضل طريقه قبل بدء كل حصة.

 

 

 

“هناك حصة دراسية واحدة فقط في الصباح؟”  نظر رين شياو سو إلى الجدول بين يديه وفكر في مدى تخفيف جامعة شينغ هي عن الطلاب. لا عجب أن هؤلاء الأشخاص لديهم الوقت للقيام بكل أنواع الأنشطة لأنهم كانوا في الغالب عاطلين.

“أجل، هناك مكانان لا نستطيع التأثير فيهما أبدا. لكي أكون دقيقًا، لا يهم من يتحدث معهما”  أوضح شين شينغ  “أحدهما هو جريدة الأمل والآخر هو جامعة شينغ هي. رئيس تحرير جريدة الأمل، جيانغ شو، والمدير هو شينغ تشي من جامعة شينغ هي كلاهما شخصان ذوا مبادئ ثابتة للغاية. نحن أيضًا نحترم الاثنين كثيرًا”

 

 

تجول رين شياو سو حول الحرم الجامعي وتفقد محيطه. لقد أمل في إيجاد ذلك الشخص المألوف الذي بحث عنه، لكنه لم يجد أي شيء.

ولكن أكثر ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن كل مادة كان تُعقد بالفعل في فصل دراسي مختلف. بعبارة أخرى، وجد نفسه يضل طريقه قبل بدء كل حصة.

 

منذ الحادث الذي وقع في المعقل 61، لم يستطع جيانغ شو منع نفسه من التفكير في رين شياو سو. لم يكن الأمر يتعلق فقط بذكره لذلك العدد سابقا، بل أيضًا لأنه شعر دائمًا أن عبارة العصر المحزنة تلك لا ينبغي أن تُنطق على لسان شاب في ذلك العمر.

عندما حدد موقع الفصل الدراسي أخيرًا ودخل، استدار جميع الطلاب في الفصل للنظر إلى رين شياو سو. قال أحدهم  “هذا هو فصل العلوم الإنسانية والسياسية. هل أتيت إلى المكان الخطأ؟”

 

 

ابتسم رين شياو سو وقال  “أوه، أنا في المكان المناسب إذن. أنا هنا لحضور الفصل نيابة عنه. متى يحدد المعلم الحضور عادة؟”

“انتظر، هل تعرفون تشينغ هانغ؟”  سأل رين شياو سو، وتحقق من جدول حصصه.

“أجل، هناك مكانان لا نستطيع التأثير فيهما أبدا. لكي أكون دقيقًا، لا يهم من يتحدث معهما”  أوضح شين شينغ  “أحدهما هو جريدة الأمل والآخر هو جامعة شينغ هي. رئيس تحرير جريدة الأمل، جيانغ شو، والمدير هو شينغ تشي من جامعة شينغ هي كلاهما شخصان ذوا مبادئ ثابتة للغاية. نحن أيضًا نحترم الاثنين كثيرًا”

 

 

“أجل”  قالت فتاة  “إنه زميل لنا”

 

 

 

ابتسم رين شياو سو وقال  “أوه، أنا في المكان المناسب إذن. أنا هنا لحضور الفصل نيابة عنه. متى يحدد المعلم الحضور عادة؟”

 

 

أصيب الطلاب في الفصل بالذهول. صرخ أحد الطلاب بشكل مفرط  “تشينغ هانغ هذا كسول للغاية. أأنفق حقا المال ليرسل شخص ما بدلا عنه؟ مرحبًا، كم كلفه ذلك؟”

 

 

ولكن أكثر ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن كل مادة كان تُعقد بالفعل في فصل دراسي مختلف. بعبارة أخرى، وجد نفسه يضل طريقه قبل بدء كل حصة.

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو. كيف تم ربط هذا بإنفاق المال؟ هل من الممكن أن هناك أشخاص في جامعة شينغ هي يقدمون خدمات كهذه؟

 

 

“أوه”  أخذ شين شينغ جدولًا محرجًا وقال  “هذا هو جدول حصص ابن عمي”

ابتسم وأجاب  “30 يوان لكل حصة”

 

 

 

“هذا سعر عادل تمامًا”  قال أحد الطلاب مازحًا  “ولكن مع وجود فصلين إلى ثلاثة صفوف في اليوم، أخشى ألا يستطيع سوى طفل ثري مثل تشينغ هانغ على تحمل تكاليفها كهاته. انا غيور جدا”

“إذن ماذا عن هذا الطالب؟”  سأل رين شياو سو.

 

 

في هذه اللحظة، سُمع صوت نقر عصا على الأرض من خارج حجرة الدراسة. هدأ الفصل على الفور. ألقى أحد الطلاب نظرة على رين شياو سو ليجعله بجلس.

أصيب الطلاب في الفصل بالذهول. صرخ أحد الطلاب بشكل مفرط  “تشينغ هانغ هذا كسول للغاية. أأنفق حقا المال ليرسل شخص ما بدلا عنه؟ مرحبًا، كم كلفه ذلك؟”

 

قام بتسليم بطاقة طالب إلى رين شياو سو وقال محرجا  “أردت التقدم بطلب للحصول على تصريح طالب جديد، لكن عميد جامعة شينغ هي لم يوافق. قال أنه لا يُسمح لأي شخص مشبوه بدخول مدرسته في الوقت الحالي في حالة تعرض طلابه لأي ضرر. عميد الجامعة العجوز عنيد بعض الشيء، لذلك لا نتمتع حتى نحن الفرسان بالتأثير الكافي لطلب خدمة منه”

ولكنه فعل ذلك بعد فوات الأوان. وصل صوت نقر العصا إلى الباب بالفعل. عندما استدار رين شياو سو، ذهل هو والشخص الموجود بالخارج.

علم رين شياو سو أن أمره قد كُشف بالفعل، لكنه أجبر نفسه على الإجابة رغم ذلك  “اسمي تشينغ هانغ”

 

سأل جيانغ شو ببطء  “ما اسمك؟”

الشخص الذي حضر إلى الفصل هو جيانغ شو، رئيس تحرير جريدة الأمل!

 

 

 

تعاقد الكثير من الأساتذة مع جامعة شينغ هي. كما تمتع هؤلاء الأساتذة جميعًا بمكانة اجتماعية عالية للغاية وتحصيل أكاديمي، لدرجة أنه يمكن القول أنه قادة مجالاتهم.

 

 

 

اعتُبر جيانغ شو أحد هؤلاء الأساتذة المتعاقدين الذين درسوا في جامعة شينغ هي. حتى أنه تمت دعوته شخصيًا للتدريس من قبل عميد الجامعة، هو شينغ تشي.

علم رين شياو سو أن أمره قد كُشف بالفعل، لكنه أجبر نفسه على الإجابة رغم ذلك  “اسمي تشينغ هانغ”

 

 

منذ الحادث الذي وقع في المعقل 61، لم يستطع جيانغ شو منع نفسه من التفكير في رين شياو سو. لم يكن الأمر يتعلق فقط بذكره لذلك العدد سابقا، بل أيضًا لأنه شعر دائمًا أن عبارة العصر المحزنة تلك لا ينبغي أن تُنطق على لسان شاب في ذلك العمر.

الشخص الذي حضر إلى الفصل هو جيانغ شو، رئيس تحرير جريدة الأمل!

 

 

ما أنواع التجارب التي جعلته يقول شيئا كذلك؟

 

 

“أحقا رفض طلبكم؟”  سأل رين شياو سو  “هناك أشياء في الواقع لا يستطيع الفارس التعامل معها في مدينة ليو يانغ؟”

ومع ذلك، لم يتوقع جيانغ شو لقاء رين شياو سو مرة أخرى في الفصل. كما أنه لم يره في الصف من قبل. على الرغم من أن جيانغ شو لديه الكثير من الطلاب، إلا أن هذا الشاب كان لديه هالة فريدة عن غيره، لذلك سيتذكر بالتأكيد ما إذا قد رأى رين شياو سو في المدرسة من قبل.

اعتُبر جيانغ شو أحد هؤلاء الأساتذة المتعاقدين الذين درسوا في جامعة شينغ هي. حتى أنه تمت دعوته شخصيًا للتدريس من قبل عميد الجامعة، هو شينغ تشي.

 

 

سأل جيانغ شو ببطء  “ما اسمك؟”

 

 

“لا أعرف”  هز شين شينغ رأسه  “لقد قتلنا مجموعة منهم في اليومين الماضيين. ربما صدمَتهم قسوتنا. لذلك، بدأ الكثير منهم في الاختفاء في الوقت الحالي. ومع ذلك، قال سيدي أنهم سيتخذون حركتهم بالتأكيد. إنهم ينتظرون الفرصة المناسبة فقط”

علم رين شياو سو أن أمره قد كُشف بالفعل، لكنه أجبر نفسه على الإجابة رغم ذلك  “اسمي تشينغ هانغ”

أذهلت هذه الكلمات رين شياو سو. كيف تم ربط هذا بإنفاق المال؟ هل من الممكن أن هناك أشخاص في جامعة شينغ هي يقدمون خدمات كهذه؟

 

 

لم يقم جيانغ شو بفضحه. بدلاً من ذلك، توجه إلى منصة التدريس  “الأمر فقط أنني لا أمتلك بعد ممثلًا عن هذا الفصل. في المستقبل، تشينغ هانغ، ستكون ممثل فصلي. ستتضمن واجباتك مهام مثل جمع الواجبات المنزلية”

تعاقد الكثير من الأساتذة مع جامعة شينغ هي. كما تمتع هؤلاء الأساتذة جميعًا بمكانة اجتماعية عالية للغاية وتحصيل أكاديمي، لدرجة أنه يمكن القول أنه قادة مجالاتهم.

 

 

صمت الطلاب دقيقة تأسفا على حال تشينغ هانغ.

 

 

 

كيف تمكن تشينغ هانغ من العثور على شخص ما للحضور بدلا عنه وانتهى به الأمر معينا كممثل للفصل فجأة؟ من كان يعلم أي نوع من الحياة البائسة تنتظر تشنغ هانغ. إذا اكتشف جيانغ شو أن تشينغ هانغ قد جعل شخصًا ما يأتي نيابة عنه للفصل، فقد يرسب لعدة سنوات.

 

 

 

 

 

 

أجاب شين شينغ  “إنها بطاقة الطالب الخاص  بابن عمي. لحسن الحظ، لديه وجه مشابه لوجهك، على الرغم من أنه يرتدي نظارات. عندما تمر عبر البوابة الأمنية في المدرسة، فقط أخبرهم أنك لم تضع نظارتك وأنك تبدو مختلفًا قليلاً عن صورة بطاقة الهوية الخاصة بك. سيكون ذلك كافيا بالنسبة لهم. عليك أن تدخل المدرسة في الساعة 8 كل صباح وتغادر المدرسة في الساعة 8 مساءً. كن في الموعد؛ وكلاؤنا السريون يعملون فقط خلال هاتين الفترتين”

تجول رين شياو سو حول الحرم الجامعي وتفقد محيطه. لقد أمل في إيجاد ذلك الشخص المألوف الذي بحث عنه، لكنه لم يجد أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط