نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 638

ميتم

ميتم

في البداية، اعتقد الجميع أن تشانغ باو جين مجرد قاتل محترف يعمل بمفرده. لكن كلما تحدثوا معه أكثر، أدركوا أنه مجرد مبتدئ. لم يكن يعرف لا هوية هدفه، لا هوية الشخص الذي نفذ له المهمة.

“سمعت أنك تعمل كبشري خارق مستقل. لماذا انخرطت في هذه المعركة الفوضوية؟”  سأل رين شياو سو  “من أعطاك الأوامر ومن الذي أردت قتله؟”

ومع ذلك، شعر تشانغ شينغ شي أن سكار فيس قد لا يعرف حتى من هو صاحب العمل.

 

فكر تشانغ باو جين لبعض الوقت قبل الرد  “لا أعرف هوية صاحب العمل. كل ما أعرفه هو أن سكار فيس من مدينة ليو يانغ استأجرني لقتل شخص ما في شارع النصر. قيل لي أن الهدف سيظهر في مطعم بقميص أسود وحذاء رمادي”

 

 

 

كان سكار فيس وكيلًا معروفًا للعالم السفلي في مدينة ليو يانغ وتخصص في الوساطة في المعاملات غير القانونية. بدا الأمر كما لو أن تشانغ باو جين وسكار فيس قد تعاونا مع بعضهما البعض في أكثر من مناسبة أيضًا.

 

 

بعد كل شيء، لم يقتل تشانغ باو جين أي شخص من مجموعة تشينغ هي. يمكن القول أنه كلما قاتلت تلك القوات فيما بينها، شعر الفرسان بالسعادة أكثر.

سيكون من السهل التحقق من ذلك أيضا، حيث أن شين شينغ والآخرين لن يواجهوا صعوبة في العثور على سكار فيس.

 

 

 

ومع ذلك، شعر تشانغ شينغ شي أن سكار فيس قد لا يعرف حتى من هو صاحب العمل.

 

 

عندما رأى الأطفال تشانغ باو جين، نادوه بسعادة بلقب العم باو جين. حتى أنهم اندفعوا إلى الأمام للاقتراب منه.

“هل تقول أنك أتيت لقتل الهدف لأنك قبلت بمهمة اغتيال؟”  تساءل تشانغ شينغ شي  “لقد كنت في موقع المعركة. أنت لا تتوخى الحذر الكافي عند تنفيذ هجماتك ولا تبدو كقاتل محترف أيضًا. أيضًا، يبدو أنك لم تتوقع أن يكون الهدف بشريًا خارقًا أيضًا؟”

 

 

 

“صحيح، لم أتوقع ذلك حقًا”  قال تشانغ باو جين  “أنا في الحقيقة لست بقاتل محترف. أتجه للقيام بمثل هذه الأعمال فقط عندما تصبح الظروف قاسية علينا. لو لم أكن متلهفا للحصول على معاطف لفصل الشتاء هذه المرة، لما خاطرت بتنفيذ مثل هذه المهمة في مدينة ليو يانغ”

 

 

“إنه ليس مجرد معطف واحد”  أوضح تشانغ باو جين بجدية  “أحتاج 47 معطفًا. اقتربت الأموال لدى دار الرعاية من النفاد، وما زلنا لم نشتري أي معاطف للأطفال حتى الآن. على الرغم من أن المدير قد تقدم بطلب للحصول على تمويل من كبار المسؤولين، إلا أننا لم نتلق أي رد منذ فترة طويلة. لو كان لي خيار آخر، لما خاطرت أثناء محاولتي إخفاء الأمر عن المدير”

لم يعرف أحد كيف يجيب عندما سمعوا تشانغ باو جين يقول أنه لجأ فقط لقتل شخص ما لأنه أراد شراء معطف. أذهب بالفعل لقتل بشري خارق حتى يتمكن من شراء معطف؟

قال رين شياو سو بحسرة  “هل قبلت مثل هذه المهمة الخطيرة فقط حتى تتمكن من شراء معطف واحد؟”

 

لقد شعر بالأسف حقا تجاه ذلك الرجل. كعميل استخبارات، أراد فقط أن يرى ما يجري هناك. في النهاية، سقط بين يدي تشانغ باو جين.

قام تشانغ شينغ شي بفحص تشانغ باو جين. أدرك أن تشانغ باو جين ارتدى ملابس غير مناسبة تباع في أكشاك الشوارع.

 

 

 

“كيف تمكنت من الوصول إلى مدينة ليو يانغ؟”  سأل تشانغ شينغ شي  “الأمن مشدد للغاية الآن. يجب أن يكون شخص ما قد ساعدك في الدخول. من هذا الشخص؟”

هذه المرة، شعر الجميع بالارتباك من إجابة تشانغ باو جين.

 

أوضح رين شياو سو  “لابد أنك تعلم أنني من عرقلت الهارب الليلة الماضية، أليس كذلك؟”

هذه المرة، تشانغ باو جين من تفاجأ  “كنت أعيش في مدينة ليو يانغ كل هذا الوقت. قبل بضعة أشهر، أتيت إلى هنا مثل اللاجئين الآخرين ودخلت المدينة من خلال تمرين توظيف. في وقت لاحق، استقبلني مدير دار الرعاية. حتى أنه ساعدني في التقدم للحصول على تصريح عمل طويل الأجل، مما سمح لي بالبقاء في المعقل لمدة نصف عام”

عندما رأى الأطفال تشانغ باو جين، نادوه بسعادة بلقب العم باو جين. حتى أنهم اندفعوا إلى الأمام للاقتراب منه.

 

 

“انتظر لحظة، أنت تعمل في دار رعاية؟ ماذا تفعل هناك؟”  تساءل رين شياو سو.

قال تشانغ باو جين محرجا  “أنا آسف، لم أتمكن من الحصول عليها اليوم. سأخرج مرة أخرى غدا لإلقاء نظرة”

 

لقد شعر بالأسف حقا تجاه ذلك الرجل. كعميل استخبارات، أراد فقط أن يرى ما يجري هناك. في النهاية، سقط بين يدي تشانغ باو جين.

هذه المرة، شعر الجميع بالارتباك من إجابة تشانغ باو جين.

 

 

ومع ذلك، تفهم تشانغ باو جين ذلك. بعد كل شيء، لطالما عُرف رين شياو سو في المدينة بكونه قاسيًا.

في البداية، اعتقد الجميع أن تشانغ باو جين مجرد قاتل محترف يعمل بمفرده. لكن كلما تحدثوا معه أكثر، أدركوا أنه مجرد مبتدئ. لم يكن يعرف لا هوية هدفه، لا هوية الشخص الذي نفذ له المهمة.

عندما رأى الأطفال تشانغ باو جين، نادوه بسعادة بلقب العم باو جين. حتى أنهم اندفعوا إلى الأمام للاقتراب منه.

 

علاوة على ذلك، كان يعمل في دار للأيتام في مدينة ليو يانغ.

سأل تشانغ شينغ شي  “أنت بشري خارق. هل أنت راضٍ حقًا عن كونك مجرد عامل رعاية في دار الأيتام؟”

 

“نعم، سمعت ذلك من أحد المشاة أمس”  أومأ شين شينغ برأسه  “بعد ذلك، هاجمك ذلك الخارق”

قال رين شياو سو بحسرة  “هل قبلت مثل هذه المهمة الخطيرة فقط حتى تتمكن من شراء معطف واحد؟”

بهذا، قام تشانغ باو جين بتفجير فقاعة لعاب للطفل. تحولت الفقاعة إلى حصان أبيض صغير مجنح في الهواء بينما ركض الأطفال وراءها.

 

 

“إنه ليس مجرد معطف واحد”  أوضح تشانغ باو جين بجدية  “أحتاج 47 معطفًا. اقتربت الأموال لدى دار الرعاية من النفاد، وما زلنا لم نشتري أي معاطف للأطفال حتى الآن. على الرغم من أن المدير قد تقدم بطلب للحصول على تمويل من كبار المسؤولين، إلا أننا لم نتلق أي رد منذ فترة طويلة. لو كان لي خيار آخر، لما خاطرت أثناء محاولتي إخفاء الأمر عن المدير”

 

 

 

عجز رين شياو سو عن الرد عليه. بدت هذه المحادثة مع تشانغ باو جين الليلة مليئة بالتحولات والمفاجآت. ما علاقة هذا بالأطفال في دار الأيتام؟

 

 

لمن سيشتكي الآن!

نظر تشانغ شينغ شي و شين شينغ إلى بعضهما البعض  “دعونا نذهب، سوف نتوجه إلى دار الأيتام على الفور للتحقق من الوضع. لا تقلق، لن نزعج الأطفال هناك. إذا كنت تقول الحقيقة، فلن نجعل الأمور صعبة عليك”

سأل تشانغ شينغ شي  “أنت بشري خارق. هل أنت راضٍ حقًا عن كونك مجرد عامل رعاية في دار الأيتام؟”

 

“انتظر لحظة، أنت تعمل في دار رعاية؟ ماذا تفعل هناك؟”  تساءل رين شياو سو.

بعد كل شيء، لم يقتل تشانغ باو جين أي شخص من مجموعة تشينغ هي. يمكن القول أنه كلما قاتلت تلك القوات فيما بينها، شعر الفرسان بالسعادة أكثر.

ومع ذلك، تفهم تشانغ باو جين ذلك. بعد كل شيء، لطالما عُرف رين شياو سو في المدينة بكونه قاسيًا.

 

وإذا كان تشانغ باو جين يقول الحقيقة، فيمكن اعتبار هذا الشخص على الأقل لطيفًا.

 

 

بالحكم على الوضع هنا، لم يكن تشانغ باو جين يكذب.

أزال تشانغ شينغ شي الأصفاد عن تشانغ باو جين  “قد الطريق. سنتحدث عندما نصل إلى هناك”

في البداية، اعتقد الجميع أن تشانغ باو جين مجرد قاتل محترف يعمل بمفرده. لكن كلما تحدثوا معه أكثر، أدركوا أنه مجرد مبتدئ. لم يكن يعرف لا هوية هدفه، لا هوية الشخص الذي نفذ له المهمة.

 

 

عندما ركب تشانغ باو جين السيارة، قال بصوت منخفض  “أعلم أن هناك العديد من الأشخاص الطيبين في مجموعة تشينغ هي. لم أكن أرغب في قتل أي شخص في مدينة ليو يانغ أيضًا …”

ومع ذلك، تفهم تشانغ باو جين ذلك. بعد كل شيء، لطالما عُرف رين شياو سو في المدينة بكونه قاسيًا.

 

 

“حسنًا، هذا يكفي”  قال تشانغ شينغ شي بابتسامة  “ليس هناك داع لتملقنا. طالما أنك تقول الحقيقة، ستكون على ما يرام”

سيكون من السهل التحقق من ذلك أيضا، حيث أن شين شينغ والآخرين لن يواجهوا صعوبة في العثور على سكار فيس.

 

 

عندما وصلوا إلى مدخل الميتم، نظر رين شياو سو إلى المكان المتهالك  “هذا ملك لمجموعة تشينغ هي الخاصة بكما، أليس كذلك؟”

فكر تشانغ باو جين لبعض الوقت قبل الرد  “لا أعرف هوية صاحب العمل. كل ما أعرفه هو أن سكار فيس من مدينة ليو يانغ استأجرني لقتل شخص ما في شارع النصر. قيل لي أن الهدف سيظهر في مطعم بقميص أسود وحذاء رمادي”

 

أزال تشانغ شينغ شي الأصفاد عن تشانغ باو جين  “قد الطريق. سنتحدث عندما نصل إلى هناك”

“أجل”  أومأ شين شينغ برأسه. نظرًا لوجود لافتة كتب عليها ‘مؤسسة شينغ هي للرعاية’ عند المدخل، فلابد من أن هذا المكان ملك لهم.

 

 

أوضح رين شياو سو  “لابد أنك تعلم أنني من عرقلت الهارب الليلة الماضية، أليس كذلك؟”

“إذن لماذا يوجد نقص في التمويل؟”  سأل رين شياو سو  “ليس الأمر وكأنكم تفتقرون إلى هذا القدر من المال”

“كيف تمكنت من الوصول إلى مدينة ليو يانغ؟”  سأل تشانغ شينغ شي  “الأمن مشدد للغاية الآن. يجب أن يكون شخص ما قد ساعدك في الدخول. من هذا الشخص؟”

 

“حسنًا، هذا يكفي”  قال تشانغ شينغ شي بابتسامة  “ليس هناك داع لتملقنا. طالما أنك تقول الحقيقة، ستكون على ما يرام”

“أخشى أن هذا من فعل أقارب عشيرة شو. هؤلاء الناس ليس لديهم أي مبادئ على الإطلاق، وهذه ليست المرة الأولى التي يختلسون فيها رواتب موظفيهم. في السابق، تم ضبط أحدهم تجرأ حتى على اختلاس الراتب العسكري لقوات الحامية”  أوضح تشانغ شينغ هي بهدوء  “ربما يكون هذا أحد الأسباب وراء رغبة شو كي في تطهير التهديدات المحتملة من المنظمة”

 

 

 

عندما دخل الأربعة إلى دار الأيتام، فكر شين شينغ فجأة في شيء ما  “بالمناسبة، أخي شياو سو، لماذا أطلقت النار مباشرة على هذا الرهينة؟”

 

 

“كيف تمكنت من الوصول إلى مدينة ليو يانغ؟”  سأل تشانغ شينغ شي  “الأمن مشدد للغاية الآن. يجب أن يكون شخص ما قد ساعدك في الدخول. من هذا الشخص؟”

ظل شين شينغ يفكر في هذا الأمر منذ مدة، لكنه لم يستطع معرفة السبب.

 

 

 

نظر تشانغ باو جين إلى رين شياو سو متفاجئا. إذن اتضح أن رين شياو سو هو الشخص الذي أنهى حياة الرهينة.

 

 

 

ومع ذلك، تفهم تشانغ باو جين ذلك. بعد كل شيء، لطالما عُرف رين شياو سو في المدينة بكونه قاسيًا.

ظل شين شينغ يفكر في هذا الأمر منذ مدة، لكنه لم يستطع معرفة السبب.

 

“صحيح، لم أتوقع ذلك حقًا”  قال تشانغ باو جين  “أنا في الحقيقة لست بقاتل محترف. أتجه للقيام بمثل هذه الأعمال فقط عندما تصبح الظروف قاسية علينا. لو لم أكن متلهفا للحصول على معاطف لفصل الشتاء هذه المرة، لما خاطرت بتنفيذ مثل هذه المهمة في مدينة ليو يانغ”

أوضح رين شياو سو  “لابد أنك تعلم أنني من عرقلت الهارب الليلة الماضية، أليس كذلك؟”

سيكون من السهل التحقق من ذلك أيضا، حيث أن شين شينغ والآخرين لن يواجهوا صعوبة في العثور على سكار فيس.

 

 

“نعم، سمعت ذلك من أحد المشاة أمس”  أومأ شين شينغ برأسه  “بعد ذلك، هاجمك ذلك الخارق”

 

 

 

“تبين أن الرهينة هو الشخص الذي عرقلته”  تنهد رين شياو سو من شدة قسوة القدر. لو تم اعتبار أن تشانغ باو جين لم يتواطأ مع أي شخص مسبقًا، فلا بد أن هذا الرهينة سيء الحظ تمامًا.

“تبين أن الرهينة هو الشخص الذي عرقلته”  تنهد رين شياو سو من شدة قسوة القدر. لو تم اعتبار أن تشانغ باو جين لم يتواطأ مع أي شخص مسبقًا، فلا بد أن هذا الرهينة سيء الحظ تمامًا.

 

 

لقد شعر بالأسف حقا تجاه ذلك الرجل. كعميل استخبارات، أراد فقط أن يرى ما يجري هناك. في النهاية، سقط بين يدي تشانغ باو جين.

لم يستطع إلا أن يرضخ لحقيقة أنه قد تم احتجازه كرهينة. كشخص عادي ليس بِنِدّ لكائن خارق، تم حمله بعيدًا بسهولة من قبل خصمه. لكنه ظل مؤمنا بمجموعة تشينغ هي. بعد كل شيء، لم يعرفوا أنه جاسوس.

 

فكر تشانغ باو جين لبعض الوقت قبل الرد  “لا أعرف هوية صاحب العمل. كل ما أعرفه هو أن سكار فيس من مدينة ليو يانغ استأجرني لقتل شخص ما في شارع النصر. قيل لي أن الهدف سيظهر في مطعم بقميص أسود وحذاء رمادي”

لم يستطع إلا أن يرضخ لحقيقة أنه قد تم احتجازه كرهينة. كشخص عادي ليس بِنِدّ لكائن خارق، تم حمله بعيدًا بسهولة من قبل خصمه. لكنه ظل مؤمنا بمجموعة تشينغ هي. بعد كل شيء، لم يعرفوا أنه جاسوس.

بالحكم على الوضع هنا، لم يكن تشانغ باو جين يكذب.

 

لم يستطع إلا أن يرضخ لحقيقة أنه قد تم احتجازه كرهينة. كشخص عادي ليس بِنِدّ لكائن خارق، تم حمله بعيدًا بسهولة من قبل خصمه. لكنه ظل مؤمنا بمجموعة تشينغ هي. بعد كل شيء، لم يعرفوا أنه جاسوس.

ولكن قبل أن تتمكن مجموعة تشينغ هي من إنقاذه، قُتل برصاصة قناص.

 

 

لمن سيشتكي الآن!

 

 

 

كانت الساعة 11 مساءً عندما دخل الأربعة إلى الميتم. تجول بعض الأطفال الذين ظلوا مستيقظين إلى الآن في الفناء.

 

 

 

عندما رأى الأطفال تشانغ باو جين، نادوه بسعادة بلقب العم باو جين. حتى أنهم اندفعوا إلى الأمام للاقتراب منه.

بهذا، قام تشانغ باو جين بتفجير فقاعة لعاب للطفل. تحولت الفقاعة إلى حصان أبيض صغير مجنح في الهواء بينما ركض الأطفال وراءها.

 

 

لاحظ تشانغ شينغ شي بهدوء أن هؤلاء الأطفال ارتدوا حقًا ملابس ممزقة ومهلكة، حتى أن العديد منهم قد ارتدى ملابس مرقعة. في هذه الأثناء، بدا أن بعض الأطفال المختبئين داخل المنزل يرتدون ملابس خريفية رقيقة للغاية.

بهذا، قام تشانغ باو جين بتفجير فقاعة لعاب للطفل. تحولت الفقاعة إلى حصان أبيض صغير مجنح في الهواء بينما ركض الأطفال وراءها.

 

 

بالحكم على الوضع هنا، لم يكن تشانغ باو جين يكذب.

 

 

 

نظر أحد الأطفال إلى تشانغ باو جين بفارغ الصبر  “العم باو جين، ألم تقل أنك ذاهب لشراء معاطف لنا؟ هل تمكنت من الحصول على أي منها؟”

قام تشانغ شينغ شي بفحص تشانغ باو جين. أدرك أن تشانغ باو جين ارتدى ملابس غير مناسبة تباع في أكشاك الشوارع.

 

 

قال تشانغ باو جين محرجا  “أنا آسف، لم أتمكن من الحصول عليها اليوم. سأخرج مرة أخرى غدا لإلقاء نظرة”

 

 

 

قال تشانغ باو جين بابتسامة، عندما رأى الطفل محبطًا بعض الشيء  “اسمح لي أن أنفخ فقاعة من أجلك”

قام تشانغ شينغ شي بفحص تشانغ باو جين. أدرك أن تشانغ باو جين ارتدى ملابس غير مناسبة تباع في أكشاك الشوارع.

 

 

بهذا، قام تشانغ باو جين بتفجير فقاعة لعاب للطفل. تحولت الفقاعة إلى حصان أبيض صغير مجنح في الهواء بينما ركض الأطفال وراءها.

 

 

 

سأل تشانغ شينغ شي  “أنت بشري خارق. هل أنت راضٍ حقًا عن كونك مجرد عامل رعاية في دار الأيتام؟”

كانت الساعة 11 مساءً عندما دخل الأربعة إلى الميتم. تجول بعض الأطفال الذين ظلوا مستيقظين إلى الآن في الفناء.

 

 

“في الواقع، سبب مجيئي إلى مدينة ليو يانغ ليس بهذه البساطة”  همس تشانغ باو جين  “أردت فقط التسلل إلى المعقل لقتل شخص ما وإكمال مهمتي. لكن بعد أن تسللت للعمل كعامل رعاية، ظللت أشجع هؤلاء الأطفال كلما رأيتهم. لم أفكر في البقاء هنا مطلقا إلى أن لاحظت مدى انبساط أحد الأطفال المصابين بالتوحد بعد أن قمت بتفجير إحدى فقاعاتي. لا يوجد شيء مميز في البشر الخارقين. ربما لم يكن الغرض من قوتي هو قتل الناس على الإطلاق”

“أجل”  أومأ شين شينغ برأسه. نظرًا لوجود لافتة كتب عليها ‘مؤسسة شينغ هي للرعاية’ عند المدخل، فلابد من أن هذا المكان ملك لهم.

 

 

 

نظر تشانغ شينغ شي و شين شينغ إلى بعضهما البعض  “دعونا نذهب، سوف نتوجه إلى دار الأيتام على الفور للتحقق من الوضع. لا تقلق، لن نزعج الأطفال هناك. إذا كنت تقول الحقيقة، فلن نجعل الأمور صعبة عليك”

أزال تشانغ شينغ شي الأصفاد عن تشانغ باو جين  “قد الطريق. سنتحدث عندما نصل إلى هناك”

“انتظر لحظة، أنت تعمل في دار رعاية؟ ماذا تفعل هناك؟”  تساءل رين شياو سو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط