غير متوقع
لمجرد أن تشانغ باو جين قد قام عن طريق الخطأ بتسلية طفل مصاب بالتوحد بفقاعات لعابه، فقد جعل يقرر البقاء في دار الأيتام رغم أنه بشري خارق. ربما يكون هذا أمرًا لا يمكن تقبله للعديد من البشر الخارقين.
لكن من قال أن البشر الخارقين يُفترض بهم التجول وقتل الناس والكفاح من أجل السيادة؟
كان هو شيو ممتنًا للغاية لدرجة أنه أصبح ينادي الفرسان بالملائكة الطيبين. احمر تشانغ شينغ شي وشين شينغ من شدة الإحراج وأرادوا الخروج من هناك.
تساءل كيف انتهى الأمر بهو شيو كمدير لميتم، حنى أنه بدا كما لو أنه قام بهذا العمل لفترة طويلة. ومع ذلك، لم يكشف رين شياو سو عن هوية هو شيو. لقد وقف جانبا وشاهد هو شيو وهو يشكي لشين شينغ وتشانغ شينغ شي. لقد أدى تمثيلا مثاليا لدرجة أن الفرسان لم يشكوا في أي شيء.
ربما الهدف من القوى العظمى هو تحقيق أشياء أخرى في المقام الأول.
بعد إغلاق بوابة الميتم، رأى هو شيو يبتسم له بشكل غامض “لماذا لم تقم بكشف هويتي؟”
لم يكن كل شخص في هذا العالم له نفس الأسس. سعى رين شياو سو إلى استخدام قوته الخارقة لحماية عائلته وأصدقائه، بينما شعر تشانغ باو جين بأن الهدف من قوته الخارقة هو استخدامها لإسعاد الأطفال. هل هناك أي خطأ في ذلك؟
أدرك رين شياو أخيرًا أن هو شيو حاول بشكل أساسي اختبار تشانغ باو جين. من يستطيع أن يخفض حذره بسهولة في الوقت الذي ادعى فيه بشري خارق مثله أنه يريد فقط البقاء في الميتم لرعاية الأطفال؟
توجه تشانغ شينغ شي إلى مطبخ دار الأيتام لفحصه فقط ليدرك أنه لا توجد أي مكونات طعام جيدة حتى.
بعد كل شيء، إذا فعل ذلك، يمكنه النجاة بسهولة حتى مرحلة ‘الاستجواب’ دون أن يصاب بجروح خطيرة. عندها فقط يمكن أن ينقل إلى الفرسان سبب قتله لأحدهم.
أوضح تشانغ باو جين “تصرف مجموعة تشينغ هي 6000 يوان إلى دار الرعاية الخاصة بنا كل شهر. ولكن كما ترون، لدينا الكثير من الأطفال هنا، لذا فإن هذا المبلغ بالتأكيد ليس كافياً لهم. كما أننا لا نرغب في رؤية هؤلاء الأطفال يعانون، ومعظمهم يعاني من مشكلة ما؛ إما يولدون بعيوب خلقية داخلية أو اضطرابات في النمو مثل التوحد. لقد تركهم آباؤهم عند عتبة بابنا وغادروا”
ابتسم هو شيو وقال “لم يتظاهر هو بأي شيء. إنه حقًا لا يعرف شيئًا عن كل هذا”
نظر شين شينغ إلى مجموعة الأطفال وقال ببرود “من كان ليتخيل وجود مؤسسة رعاية فقيرة كهذه في مدينة ليو يانغ. لم لا يسمونها فقط مؤسسة المشقة بدلاً من ذلك؟ أين المدير؟ أحضره إلى هنا. أريد أن أتحقق معه من المسؤول عن هذه المواقف!”
ابتسم هو شيو وقال “لم يتظاهر هو بأي شيء. إنه حقًا لا يعرف شيئًا عن كل هذا”
“لا يزال لديك الجرأة لتسأل هذا؟ أنا غاضب جدا من ذكر ذلك. قامت يانغ شياو جين بمطاردته لمدة نصف شهر، وانتهى به الأمر بالفرار جنوبًا. أخبرني أنه ذهب إلى هناك منتظرا وصول موسم الأعاصير!” انتقد هو شيو “لماذا تتمتع صديقتك بمثل هذا المزاج السيئ؟”
لم يكن هناك سوى عاملين رعاية في هذا الميتم. أحدهما هو تشانغ باو جين والآخر شابة تحكي قصصًا للأطفال داخل المنزل. في هذه الأثناء، لم يظهر المدير نفسه على الإطلاق حتى الآن.
لمجرد أن تشانغ باو جين قد قام عن طريق الخطأ بتسلية طفل مصاب بالتوحد بفقاعات لعابه، فقد جعل يقرر البقاء في دار الأيتام رغم أنه بشري خارق. ربما يكون هذا أمرًا لا يمكن تقبله للعديد من البشر الخارقين.
دخل تشانغ باو جين ونادى للمدير. ولكن عندما رأى رين شياو سو المدير، أصيب بالذهول. المدير هو نفسه هو شيو! *جد لي شينتان.*
بعد كل شيء، لقد عمل كمدير لقسم التحقيقات الخاصة في اتحاد لي سابقا، فكيف له أن يكون على استعداد ليكون مديرًا لميتم؟
حتى أن رين شياو سو اشتبه في أن هو شيو هو الشخص الذي أصدر تعليماته إلى تشانغ باو جين لقتل شخص ما عن عمد حتى يجذب انتباه أفراد مجموعة تشينغ هي. من خلال إظهار بطاقة التعاطف، يمكنهم تحسين فوائد دار الأيتام.
لعن رين شياو سو على الفور في نفسه!
تنهد هو شيو “هذا الطفل مثل جوهرة غير مصقولة. لا أستطيع أن أستغله”
بصراحة، لم يكن يتوقع مقابلة هو شيو هنا.
لطالما تساءل عن سبب ذكر لي شينتان لسي ليرين وعدم ذكره لهو شيو. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بهو شو بالعمل كمدير لميتم في مدينة ليو يانغ.
بعد كل شيء، لقد عمل كمدير لقسم التحقيقات الخاصة في اتحاد لي سابقا، فكيف له أن يكون على استعداد ليكون مديرًا لميتم؟
تساءل كيف انتهى الأمر بهو شيو كمدير لميتم، حنى أنه بدا كما لو أنه قام بهذا العمل لفترة طويلة. ومع ذلك، لم يكشف رين شياو سو عن هوية هو شيو. لقد وقف جانبا وشاهد هو شيو وهو يشكي لشين شينغ وتشانغ شينغ شي. لقد أدى تمثيلا مثاليا لدرجة أن الفرسان لم يشكوا في أي شيء.
بعد رحيل تشانغ باو جين، سأل رين شياو سو “هل تخطط لاستغلال تشانغ باو جين؟”
أومأ رين شياو سو. في الواقع، السبب في عدم إخفائه لمكانه بعد الآن وكشف لدرعه هو رغبته في نشر القوات المختلفة لهذا الخبر لإعلام يانغ شياو جين بأنه موجود هنا.
حتى أن رين شياو سو اشتبه في أن هو شيو هو الشخص الذي أصدر تعليماته إلى تشانغ باو جين لقتل شخص ما عن عمد حتى يجذب انتباه أفراد مجموعة تشينغ هي. من خلال إظهار بطاقة التعاطف، يمكنهم تحسين فوائد دار الأيتام.
تساءل كيف انتهى الأمر بهو شيو كمدير لميتم، حنى أنه بدا كما لو أنه قام بهذا العمل لفترة طويلة. ومع ذلك، لم يكشف رين شياو سو عن هوية هو شيو. لقد وقف جانبا وشاهد هو شيو وهو يشكي لشين شينغ وتشانغ شينغ شي. لقد أدى تمثيلا مثاليا لدرجة أن الفرسان لم يشكوا في أي شيء.
بعد رحيل تشانغ باو جين، سأل رين شياو سو “هل تخطط لاستغلال تشانغ باو جين؟”
حتى بالعودة إلى الوقت الذي احتجز فيه تشانغ باو جين الرهينة، ظل استسلامه دون مقاومة أمرا مشبوها لرين شياو سو.
سيتعين على المرء أن يفكر مليًا في نمط سلوك الفرسان قبل أن يجرؤ على القيام بشيء من هذا القبيل. وإذا أخذنا بالاختبار شخصا كهو شيو، فهو على وجه التحديد يمتلك مثل هذه المقومات.
“انظر لحالك! هل هذا ما يجب أن تقوله؟” قال هو شيو.
بعد كل شيء، إذا فعل ذلك، يمكنه النجاة بسهولة حتى مرحلة ‘الاستجواب’ دون أن يصاب بجروح خطيرة. عندها فقط يمكن أن ينقل إلى الفرسان سبب قتله لأحدهم.
سيتعين على المرء أن يفكر مليًا في نمط سلوك الفرسان قبل أن يجرؤ على القيام بشيء من هذا القبيل. وإذا أخذنا بالاختبار شخصا كهو شيو، فهو على وجه التحديد يمتلك مثل هذه المقومات.
نظر شين شينغ إلى مجموعة الأطفال وقال ببرود “من كان ليتخيل وجود مؤسسة رعاية فقيرة كهذه في مدينة ليو يانغ. لم لا يسمونها فقط مؤسسة المشقة بدلاً من ذلك؟ أين المدير؟ أحضره إلى هنا. أريد أن أتحقق معه من المسؤول عن هذه المواقف!”
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
أدرك رين شياو أخيرًا أن هو شيو حاول بشكل أساسي اختبار تشانغ باو جين. من يستطيع أن يخفض حذره بسهولة في الوقت الذي ادعى فيه بشري خارق مثله أنه يريد فقط البقاء في الميتم لرعاية الأطفال؟
أكد شين شينغ وتشانغ شينغ شي لهو شيو أنهما سيحققان في هذه المسألة بدقة في اليوم التالي. علاوة على ذلك، سيتم التعامل مع صرف الأموال إلى دار الأيتام من قبل موظفي الفرسان بدءً من اليوم؛ لم تعد تحت سيطرة إدارة الشؤون المدنية التابعة لمدينة ليو يانغ.
“انظر لحالك! هل هذا ما يجب أن تقوله؟” قال هو شيو.
كان هو شيو ممتنًا للغاية لدرجة أنه أصبح ينادي الفرسان بالملائكة الطيبين. احمر تشانغ شينغ شي وشين شينغ من شدة الإحراج وأرادوا الخروج من هناك.
سيتعين على المرء أن يفكر مليًا في نمط سلوك الفرسان قبل أن يجرؤ على القيام بشيء من هذا القبيل. وإذا أخذنا بالاختبار شخصا كهو شيو، فهو على وجه التحديد يمتلك مثل هذه المقومات.
لم يغادر رين شياو سو، حيث أخبر شين شينغ أنه يريد اللحاق بتشانغ باو جين.
أوضح تشانغ باو جين “تصرف مجموعة تشينغ هي 6000 يوان إلى دار الرعاية الخاصة بنا كل شهر. ولكن كما ترون، لدينا الكثير من الأطفال هنا، لذا فإن هذا المبلغ بالتأكيد ليس كافياً لهم. كما أننا لا نرغب في رؤية هؤلاء الأطفال يعانون، ومعظمهم يعاني من مشكلة ما؛ إما يولدون بعيوب خلقية داخلية أو اضطرابات في النمو مثل التوحد. لقد تركهم آباؤهم عند عتبة بابنا وغادروا”
بعد إغلاق بوابة الميتم، رأى هو شيو يبتسم له بشكل غامض “لماذا لم تقم بكشف هويتي؟”
“إذن هل تفكر في استغلال الأطفال في الميتم؟” خمن رين شياو فجأة أن هو شيو قد يستطيع على الأرجح جمع مجموعة جديدة من عملاء الاستخبارات النخبة من خلال البقاء هنا لبضع سنوات لتهيئة هؤلاء الأطفال الذين ليس لديهم من يعتمد عليهم.
لمجرد أن تشانغ باو جين قد قام عن طريق الخطأ بتسلية طفل مصاب بالتوحد بفقاعات لعابه، فقد جعل يقرر البقاء في دار الأيتام رغم أنه بشري خارق. ربما يكون هذا أمرًا لا يمكن تقبله للعديد من البشر الخارقين.
“ماذا سأكسب إن قمت بفضحك؟ بعد كل شيء، يحتاج الأطفال حقًا إلى معاطف جديدة، ومن الجيد أيضًا تحسين رفاهيتهم” قال رين شياو سو “لكنك لست شخصًا يفتقر إلى المال، فلماذا قمت بكل هذا؟”
لطالما تساءل عن سبب ذكر لي شينتان لسي ليرين وعدم ذكره لهو شيو. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بهو شو بالعمل كمدير لميتم في مدينة ليو يانغ.
ربت هو شيو على كتف تشانغ باو جين وقال بابتسامة “اذهب وراقب الأطفال. سأتحدث مع رين شياو سو قليلا”
“لماذا؟ أمن الممكن أنك اكتشفت خطتي؟” ضحك هو شيو وقال “أنا فقط أحاول اختبار الفرسان لمعرفة ما إذا كانوا محترمين كما تقول الشائعات”
“انظر لحالك! هل هذا ما يجب أن تقوله؟” قال هو شيو.
“انظر لحالك! هل هذا ما يجب أن تقوله؟” قال هو شيو.
أعطى رين شياو سو تشانغ باو جين نظرة صارمة “أنت جريء للغاية. أرغب بالموت لهاته الدرجة؟ هل تجرأت حقا على القيام بشيء كهذا؟”
أدرك رين شياو أخيرًا أن هو شيو حاول بشكل أساسي اختبار تشانغ باو جين. من يستطيع أن يخفض حذره بسهولة في الوقت الذي ادعى فيه بشري خارق مثله أنه يريد فقط البقاء في الميتم لرعاية الأطفال؟
“إذن هل تفكر في استغلال الأطفال في الميتم؟” خمن رين شياو فجأة أن هو شيو قد يستطيع على الأرجح جمع مجموعة جديدة من عملاء الاستخبارات النخبة من خلال البقاء هنا لبضع سنوات لتهيئة هؤلاء الأطفال الذين ليس لديهم من يعتمد عليهم.
ابتسم هو شيو وقال “لم يتظاهر هو بأي شيء. إنه حقًا لا يعرف شيئًا عن كل هذا”
“لا يزال لديك الجرأة لتسأل هذا؟ أنا غاضب جدا من ذكر ذلك. قامت يانغ شياو جين بمطاردته لمدة نصف شهر، وانتهى به الأمر بالفرار جنوبًا. أخبرني أنه ذهب إلى هناك منتظرا وصول موسم الأعاصير!” انتقد هو شيو “لماذا تتمتع صديقتك بمثل هذا المزاج السيئ؟”
نظر تشانغ باو جين إلى هو شيو و رين شياو سو بعيون واسعة “أنتما الاثنان تعرفان بعضكما البعض؟ مدير، أنت …”
أدرك رين شياو أخيرًا أن هو شيو حاول بشكل أساسي اختبار تشانغ باو جين. من يستطيع أن يخفض حذره بسهولة في الوقت الذي ادعى فيه بشري خارق مثله أنه يريد فقط البقاء في الميتم لرعاية الأطفال؟
دخل تشانغ باو جين ونادى للمدير. ولكن عندما رأى رين شياو سو المدير، أصيب بالذهول. المدير هو نفسه هو شيو! *جد لي شينتان.*
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
ربت هو شيو على كتف تشانغ باو جين وقال بابتسامة “اذهب وراقب الأطفال. سأتحدث مع رين شياو سو قليلا”
“إذن هل تفكر في استغلال الأطفال في الميتم؟” خمن رين شياو فجأة أن هو شيو قد يستطيع على الأرجح جمع مجموعة جديدة من عملاء الاستخبارات النخبة من خلال البقاء هنا لبضع سنوات لتهيئة هؤلاء الأطفال الذين ليس لديهم من يعتمد عليهم.
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
بعد رحيل تشانغ باو جين، سأل رين شياو سو “هل تخطط لاستغلال تشانغ باو جين؟”
بعد كل شيء، حضر رين شياو سو أيضا دروس هو شيو من قبل، لذلك كان يعرف بالضبط ما كان هو شيو قادرًا عليه. إنه خبير في تدريب المواهب.
تنهد هو شيو “هذا الطفل مثل جوهرة غير مصقولة. لا أستطيع أن أستغله”
“إذن هل تفكر في استغلال الأطفال في الميتم؟” خمن رين شياو فجأة أن هو شيو قد يستطيع على الأرجح جمع مجموعة جديدة من عملاء الاستخبارات النخبة من خلال البقاء هنا لبضع سنوات لتهيئة هؤلاء الأطفال الذين ليس لديهم من يعتمد عليهم.
“إذن هل تفكر في استغلال الأطفال في الميتم؟” خمن رين شياو فجأة أن هو شيو قد يستطيع على الأرجح جمع مجموعة جديدة من عملاء الاستخبارات النخبة من خلال البقاء هنا لبضع سنوات لتهيئة هؤلاء الأطفال الذين ليس لديهم من يعتمد عليهم.
بعد إغلاق بوابة الميتم، رأى هو شيو يبتسم له بشكل غامض “لماذا لم تقم بكشف هويتي؟”
بعد كل شيء، حضر رين شياو سو أيضا دروس هو شيو من قبل، لذلك كان يعرف بالضبط ما كان هو شيو قادرًا عليه. إنه خبير في تدريب المواهب.
لم يكن كل شخص في هذا العالم له نفس الأسس. سعى رين شياو سو إلى استخدام قوته الخارقة لحماية عائلته وأصدقائه، بينما شعر تشانغ باو جين بأن الهدف من قوته الخارقة هو استخدامها لإسعاد الأطفال. هل هناك أي خطأ في ذلك؟
أجاب هو شيو “عندما وصلت إلى هنا لأول مرة، خططت لفعل ذلك بالفعل. من ناحية، أردت الحفاظ على سرية هويتي والبقاء مختبئًا في المدينة. من ناحية أخرى، رغبت في ضخ دماء جديدة في شبكة استخباراتي. لكن بعد العيش معهم لفترة من الوقت، لقد رفضت بالفعل هذه الفكرة. لقد مررنا جميعًا بحياة صعبة، فلماذا يتعين عليهم مواجهة تلك المصاعب مرة أخرى؟”
“ماذا سأكسب إن قمت بفضحك؟ بعد كل شيء، يحتاج الأطفال حقًا إلى معاطف جديدة، ومن الجيد أيضًا تحسين رفاهيتهم” قال رين شياو سو “لكنك لست شخصًا يفتقر إلى المال، فلماذا قمت بكل هذا؟”
“حسنا” شعر رين شياو سو أن هو شيو بدا صادقًا تمامًا. سأل فضوليًا “أين لي شينتان؟”
بعد كل شيء، لقد عمل كمدير لقسم التحقيقات الخاصة في اتحاد لي سابقا، فكيف له أن يكون على استعداد ليكون مديرًا لميتم؟
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
“لا يزال لديك الجرأة لتسأل هذا؟ أنا غاضب جدا من ذكر ذلك. قامت يانغ شياو جين بمطاردته لمدة نصف شهر، وانتهى به الأمر بالفرار جنوبًا. أخبرني أنه ذهب إلى هناك منتظرا وصول موسم الأعاصير!” انتقد هو شيو “لماذا تتمتع صديقتك بمثل هذا المزاج السيئ؟”
أراد رين شياوسو أن يكتم مشاعره، ولكنه في النهاية انفجر قائلاً “يستحق ذلك!”
“لماذا؟ أمن الممكن أنك اكتشفت خطتي؟” ضحك هو شيو وقال “أنا فقط أحاول اختبار الفرسان لمعرفة ما إذا كانوا محترمين كما تقول الشائعات”
“انظر لحالك! هل هذا ما يجب أن تقوله؟” قال هو شيو.
دخل تشانغ باو جين ونادى للمدير. ولكن عندما رأى رين شياو سو المدير، أصيب بالذهول. المدير هو نفسه هو شيو! *جد لي شينتان.*
“بما أنه يعلم بالفعل أن يانغ شياو جين تواجدت في جامعة شينغ هي، فلماذا لم يخبرني فقط؟” شعر رين شياو سو أيضًا بالانزعاج “هل لديك أي أخبار عن يانغ شياو جين؟”
“لا” هز هو شيو رأسه “تلك الفتاة محترفة حقا، لذلك لن يكون من السهل العثور عليها. ولكن نظرًا لأنك كشفت بالفعل عن درعك في المدينة، فمن المؤكد أنها ستنجذب مرة أخرى إلى هنا عندما تنشر الأخبار”
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
أومأ رين شياو سو. في الواقع، السبب في عدم إخفائه لمكانه بعد الآن وكشف لدرعه هو رغبته في نشر القوات المختلفة لهذا الخبر لإعلام يانغ شياو جين بأنه موجود هنا.
إذا كان الأمر كذلك حقًا، فمن المحتمل ألا يتوقع هو شيو ظهور رين شياو سو هنا.
ربما لم يكن مكان وتوقيت هذا اللقاء مناسبين للغاية، لأن هذا المكان سيصبح قريبًا مركزًا لعاصفة.
“حسنا” شعر رين شياو سو أن هو شيو بدا صادقًا تمامًا. سأل فضوليًا “أين لي شينتان؟”
بعد رحيل تشانغ باو جين، سأل رين شياو سو “هل تخطط لاستغلال تشانغ باو جين؟”
لكن رين شياو سو لم يهتم بالخطر الوشيك. قبل لقاء يانغ شياو جين مرة أخرى، لن يُسمح لأحد بفعل أي شيء لهذا المعقل!
لطالما تساءل عن سبب ذكر لي شينتان لسي ليرين وعدم ذكره لهو شيو. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بهو شو بالعمل كمدير لميتم في مدينة ليو يانغ.
أكد شين شينغ وتشانغ شينغ شي لهو شيو أنهما سيحققان في هذه المسألة بدقة في اليوم التالي. علاوة على ذلك، سيتم التعامل مع صرف الأموال إلى دار الأيتام من قبل موظفي الفرسان بدءً من اليوم؛ لم تعد تحت سيطرة إدارة الشؤون المدنية التابعة لمدينة ليو يانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
