بداية العاصفة
لم يكن وو دينغ يوان وحده من تعرض لمثل هذا الموقف. واجه فارس آخر نفس المشكلة.
لقد تم إيقاف وان مينغ في طريق عودته. ومع ذلك، فقد وقع في مأزق قبل أن يتمكن حتى من رؤية الطرف الآخر.
سألت فتاة “أستاذ، ما الذي يحدث بالضبط في مدينة ليو يانغ؟ ألم تقل أننا لن نتأثر؟”
بعد كل شيء، لا يزال رين شياو سو يستخدم تصريح الطالب لابن عمه في الوقت الحالي. لن يكون من الجيد إذا غادر تشينغ هانغ بطريق الخطأ المنزل.
أثناء عودتهم إلى المعقل، نزل عدد كبير من الكركيات الورقية فجأة من السماء. عندما رأى طلاب جامعة تشينغ هي خلفه الكركيات الورقية، أول شيء فعلوه هو الهتاف. لم يعرفوا سبب تحليق الكثير من هذه الكركيات الورقية الغريبة نحوهم.
هذا أربك الطلاب قليلاً. لقد أتى جيانغ شو قبل يومين خصيصًا إلى المدرسة لتناول الغداء مع رين شياو سو. هل من الممكن أن جيانغ شو معجب حقًا بهذا الرجل؟
وحده وان مينغ من فهم ما يحدث. لم يكن يتوقع أن تأتي قائدة بيت أنجين إلى هنا شخصيًا.
سأل بصوت عالٍ “هل يحاول بيت أنجين أيضًا الاستيلاء على أقمار شينغ هي الصناعية؟”
أثناء عودتهم إلى المعقل، نزل عدد كبير من الكركيات الورقية فجأة من السماء. عندما رأى طلاب جامعة تشينغ هي خلفه الكركيات الورقية، أول شيء فعلوه هو الهتاف. لم يعرفوا سبب تحليق الكثير من هذه الكركيات الورقية الغريبة نحوهم.
لكن لم يجبه أحد. هبطت الكركيات الورقية على أكتاف الطلاب، حتى أنها استخدمت أحيانًا ‘مناقيرها’ لضبط أجنحتها كما لو أنها محاطة بالفعل بالريش.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
ولكن الأوان قد فات بالفعل. مد أحد الطلاب يده نحو الكركية الورقية على كتفه بدافع الفضول. عندما لامسها إصبعه، أطلق صرخة ألم وسحب يده بسرعة.
شاهد الطلاب بصمت رين شياو سو وجيانغ شو يغادران الفصل.
نزف إصبعه بغزارة بعد أن جُرح من الحافة الحادة للكركية الورقية.
“أجل” ابتسم جيانغ شو. انجرفت نظرته نحو رين شياو سو. اكتشف هذا الصباح فقط أن الشخص الذي قتل الرهينة هو في الواقع رين شياو سو.
ذهب وان مينغ لإلقاء نظرة. لحسن الحظ، كان مجرد جرح ضحل. حذره الشخص الذي يتحكم في الكركيات الورقية من التصرف بتهور ولكنه آذى شخصًا عن غير قصد أثناء ذلك.
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
حتى يومنا هذا، ظلت قائدة بيت أنجين تُعتبر شخصًا غامضًا للغاية. لم يعرف أحد أي نوع من الأشخاص هي، كل ما عرفوه عنها أن قوتها العظمى هي التحكم في الكركيات الورقية.
“أجل” ابتسم جيانغ شو. انجرفت نظرته نحو رين شياو سو. اكتشف هذا الصباح فقط أن الشخص الذي قتل الرهينة هو في الواقع رين شياو سو.
عبس وان مينغ. لقد فهم أن الفرسان الآخرين الذين تواجدوا خارج مدينة ليو يانغ يواجهون على الأرجح نفس الموقف الذي يواجه الآن.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
أعليه التخلي عن الطلاب والتوجه مباشرة إلى مدينة ليو يانغ؟ وقع وان مينغ في مأزق. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر سيقتل الطلاب حقًا.
أخرج هاتف الأقمار الصناعية خاصته واتصل بـ لي يينغ يان “لقد تم اعتراض طريقي من طرف بيت أنجين. هناك أكثر من 20 طالبًا معي هنا”
أعليه التخلي عن الطلاب والتوجه مباشرة إلى مدينة ليو يانغ؟ وقع وان مينغ في مأزق. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر سيقتل الطلاب حقًا.
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
ذهل الطلاب. أحدث شيء كهذا بالفعل؟
قد لا يهتم الغرباء بصعود وسقوط مدينة ليو يانغ، لكن العجوز لي والآخرين نشأوا هنا، لذلك أملوا بالطبع ألا يتم تدمير مدينة ليو يانغ.
“مم” أخبره رين شياو سو بما حدث في الميتم.
لذلك، إذا بدأ الجميع في خوض معاركهم في المعقل، فمن يعلم أي نوع من الدمار سيعاني منه المعقل؟ عند التفكير في الصورة الأكبر، ونظرًا لأن الطرف الآخر قد اختار كبح الفرسان في البرية، قد يكون من الأفضل الوقوع في مأزق مع العدو في الخارج. يجب أن يعتمد الباقي على العجوز لي والآخرين.
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
يدا الوضع الحالي في مدينة ليو يانغ في الأصل هادئًا، ولم يعرف الكثير من الناس أن مدينة ليو يانغ حاليًا في قلب دوامة من الأحداث المتقلبة.
ذهل الجميع. أي من زملائهم في الفصل قال ذلك لجيانغ شو؟
لكن تدريجياً، بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بهذا المكان.
نتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد أن مجموعة من نخب شركة بيرو قد انطلقت فجأة إلى السهول الشمالية.
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
لطالما تحركت نخب شركة بيرو بحذر شديد. حتى أنهم لم يجلبوا معهم أي إمدادات أو أفراد دعم. كان جميع الجنود في المجموعة مقاتلين على الأقل من مستوى تي 3، مع وجود عشرة قادة تم تصنيف قوتهم القتالية على مستوى تي 4.
قد لا يهتم الغرباء بصعود وسقوط مدينة ليو يانغ، لكن العجوز لي والآخرين نشأوا هنا، لذلك أملوا بالطبع ألا يتم تدمير مدينة ليو يانغ.
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
بعد كل شيء، لا يزال رين شياو سو يستخدم تصريح الطالب لابن عمه في الوقت الحالي. لن يكون من الجيد إذا غادر تشينغ هانغ بطريق الخطأ المنزل.
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
أراد زملاء تشينغ هانغ في الفصل إخباره بالأخبار السيئة، لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهاتفه على الإطلاق.
ومع ذلك، سيواجه تشينغ هانغ مشكلة بالتأكيد. لقد كان جدول فصلهم ممتلئا اليوم؛ لقد تم تقسيمه لأربع فترات في المجموع، وقد سجل جميع المعلمين الأربعة لائحة الحضور في نهاية كل محاضرة. بدا وكأن تشينغ هانغ قد تبخر في الهواء بالنسبة لهم جميعًا.
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
أراد زملاء تشينغ هانغ في الفصل إخباره بالأخبار السيئة، لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهاتفه على الإطلاق.
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
هذا أربك الطلاب قليلاً. لقد أتى جيانغ شو قبل يومين خصيصًا إلى المدرسة لتناول الغداء مع رين شياو سو. هل من الممكن أن جيانغ شو معجب حقًا بهذا الرجل؟
بعد كل شيء، لا يزال رين شياو سو يستخدم تصريح الطالب لابن عمه في الوقت الحالي. لن يكون من الجيد إذا غادر تشينغ هانغ بطريق الخطأ المنزل.
لقد تم إيقاف وان مينغ في طريق عودته. ومع ذلك، فقد وقع في مأزق قبل أن يتمكن حتى من رؤية الطرف الآخر.
لكنه لم يكن سوى متشرد جاء إلى الفصل لكسب بعض المال لمساعدة الآخرين في تسجيل الحضور.
في اليوم التالي، استأنف رين شياو سو الذهاب إلى الجامعة. كانت المحاضرة الثانية لليوم هي فصل العلوم الإنسانية والسياسية لجيانغ شو.
كالعادة، طرح الطلاب بعض الأسئلة خلال المحاضرة.
أخرج هاتف الأقمار الصناعية خاصته واتصل بـ لي يينغ يان “لقد تم اعتراض طريقي من طرف بيت أنجين. هناك أكثر من 20 طالبًا معي هنا”
لكن هذه المرة، لم يسأل أحد عن الشؤون الجارية المتعلقة بالسياسة. بدلاً من ذلك، سألوا مباشرة عما يحدث داخل مدينة ليو يانغ.
على الفور، استدار الفصل بأكمله نحو رين شياو سو. نظر رين شياو سو إلى جيانغ شو بصمت. ما الذي يحاول فعله هذا العجوز الآن؟ لماذا اختاره فجأة أمام الفصل؟
نزف إصبعه بغزارة بعد أن جُرح من الحافة الحادة للكركية الورقية.
بعد كل شيء، وقعت معركتان عنيفتان بين البشر الخارقين في غضون ثلاثة أيام. لم يتمكن الطلاب من معرفة سبب حدوث ذلك.
ذهل الطلاب. أحدث شيء كهذا بالفعل؟
سألت فتاة “أستاذ، ما الذي يحدث بالضبط في مدينة ليو يانغ؟ ألم تقل أننا لن نتأثر؟”
كالعادة، طرح الطلاب بعض الأسئلة خلال المحاضرة.
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
شاهد الطلاب بصمت رين شياو سو وجيانغ شو يغادران الفصل.
أخرج هاتف الأقمار الصناعية خاصته واتصل بـ لي يينغ يان “لقد تم اعتراض طريقي من طرف بيت أنجين. هناك أكثر من 20 طالبًا معي هنا”
ذهل الجميع. أي من زملائهم في الفصل قال ذلك لجيانغ شو؟
ذهل الطلاب. أحدث شيء كهذا بالفعل؟
ابتسم جيانغ شو وقال “تشينغ هانغ هو من قال ذلك”
على الفور، استدار الفصل بأكمله نحو رين شياو سو. نظر رين شياو سو إلى جيانغ شو بصمت. ما الذي يحاول فعله هذا العجوز الآن؟ لماذا اختاره فجأة أمام الفصل؟
هذا أربك الطلاب قليلاً. لقد أتى جيانغ شو قبل يومين خصيصًا إلى المدرسة لتناول الغداء مع رين شياو سو. هل من الممكن أن جيانغ شو معجب حقًا بهذا الرجل؟
لكنه لم يكن سوى متشرد جاء إلى الفصل لكسب بعض المال لمساعدة الآخرين في تسجيل الحضور.
تابع جيانغ شو “أيها الطلاب، أقترح أنه إذا اكتشف أي منكم أن شخصًا ما قد ارتكب جريمة، يجب أن تركضوا على الفور في اتجاه قوات الحامية عند البوابات. على الرغم من أن قوات الحامية قد لا تكون قوية بما يكفي، إلا أنها لا تزال أفضل من الركض بعشوائية”
تابع جيانغ شو “أيها الطلاب، أقترح أنه إذا اكتشف أي منكم أن شخصًا ما قد ارتكب جريمة، يجب أن تركضوا على الفور في اتجاه قوات الحامية عند البوابات. على الرغم من أن قوات الحامية قد لا تكون قوية بما يكفي، إلا أنها لا تزال أفضل من الركض بعشوائية”
بعد أن عاد جيانغ شو إلى جريدة الأمل أمس، فكر مليًا في الأمر قبل أن يقرر الأخذ بنصيحة رين شياو سو. لم يعد يطلب من الطلاب التركيز على دراستهم بل قرر تعليمهم كيفية تجنب أي خطر قد ينشأ خلال هذه المعركة الفوضوية بدلا من ذلك.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
لم يكن وو دينغ يوان وحده من تعرض لمثل هذا الموقف. واجه فارس آخر نفس المشكلة.
في الواقع، أراد جيانغ شو أن يخبرهم أنهم إذا اكتشفوا شخصًا يرتكب جريمة في الحرم الجامعي، فيجب أن يركضوا بسرعة إلى جانب رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع قول ذلك.
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
“أستاذ” سأل طالب فجأة “قرأت في صحيفة جريدة الأمل الصادرة اليوم أنه أثناء اعتقال المجرم الليلة الماضية، قُتل الرهينة أولاً. هل هذا صحيح؟”
على الفور، استدار الفصل بأكمله نحو رين شياو سو. نظر رين شياو سو إلى جيانغ شو بصمت. ما الذي يحاول فعله هذا العجوز الآن؟ لماذا اختاره فجأة أمام الفصل؟
“أجل” ابتسم جيانغ شو. انجرفت نظرته نحو رين شياو سو. اكتشف هذا الصباح فقط أن الشخص الذي قتل الرهينة هو في الواقع رين شياو سو.
لكنه لم يستطع إخبار الطلاب بذلك أيضًا.
ولكن الأوان قد فات بالفعل. مد أحد الطلاب يده نحو الكركية الورقية على كتفه بدافع الفضول. عندما لامسها إصبعه، أطلق صرخة ألم وسحب يده بسرعة.
ومع ذلك، أوضح جيانغ شو “كانت هناك مشكلة مع هذا الرهينة. ربما تعرفون شيئًا عن الهارب الذي عرقله البشري الخارق قبل يومين، أليس كذلك؟ ذلك الهارب هو نفسه الرهينة الذي قُتل الليلة الماضية”
ذهل الطلاب. أحدث شيء كهذا بالفعل؟
بعد انتهاء الدرس، لوح جيانغ شو لرين شياو سو مرة أخرى. “تشينغ هانغ، دعونا نتناول الغداء معًا”
هذا أربك الطلاب قليلاً. لقد أتى جيانغ شو قبل يومين خصيصًا إلى المدرسة لتناول الغداء مع رين شياو سو. هل من الممكن أن جيانغ شو معجب حقًا بهذا الرجل؟
شاهد الطلاب بصمت رين شياو سو وجيانغ شو يغادران الفصل.
وحده وان مينغ من فهم ما يحدث. لم يكن يتوقع أن تأتي قائدة بيت أنجين إلى هنا شخصيًا.
لطالما تحركت نخب شركة بيرو بحذر شديد. حتى أنهم لم يجلبوا معهم أي إمدادات أو أفراد دعم. كان جميع الجنود في المجموعة مقاتلين على الأقل من مستوى تي 3، مع وجود عشرة قادة تم تصنيف قوتهم القتالية على مستوى تي 4.
بينما سار جيانغ شو ورين شياو سو، سأل رين شياو سو “سمعت أنك لم تأت إلى المدرسة أمس؟”
ذهل الجميع. أي من زملائهم في الفصل قال ذلك لجيانغ شو؟
“مم” أخبره رين شياو سو بما حدث في الميتم.
لكن بينما تحدثا، دوى انفجار من بعيد جدًا. بناءً على الصوت، جاء من على بعد أكثر من خمسة كيلومترات من المدرسة.
في اليوم التالي، استأنف رين شياو سو الذهاب إلى الجامعة. كانت المحاضرة الثانية لليوم هي فصل العلوم الإنسانية والسياسية لجيانغ شو.
بعد ذلك مباشرة، بدأت أصوات صراخ ونحيب الطلاب تنتشر وسط الحرم الجامعي. استدار رين شياو سو ورأى الطلاب مشتتين في كل الاتجاهات.
حتى يومنا هذا، ظلت قائدة بيت أنجين تُعتبر شخصًا غامضًا للغاية. لم يعرف أحد أي نوع من الأشخاص هي، كل ما عرفوه عنها أن قوتها العظمى هي التحكم في الكركيات الورقية.
نظر رين شياو سو وجيانغ شو إلى بعضهما البعض. كانت الفوضى الحقيقية على وشك أن تبدأ.
بعد كل شيء، وقعت معركتان عنيفتان بين البشر الخارقين في غضون ثلاثة أيام. لم يتمكن الطلاب من معرفة سبب حدوث ذلك.
وحده وان مينغ من فهم ما يحدث. لم يكن يتوقع أن تأتي قائدة بيت أنجين إلى هنا شخصيًا.
لكن تدريجياً، بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بهذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
