سلطة في ساحة المعركة
على الرغم من أنه من الصعب حقًا تصديق ذلك، إلا أن الميزة الساحقة التي تتمتع بها هذه المجموعة وسط هذه الفوضى ترجع بالأساس لهذا الشاب والشابة.
سوف تتلاشى معظم المشاعر في العالم مع مرور الوقت. مثل الرمال التي تمر عبر ساعة رملية، فإنها ستختفي شيئًا فشيئًا.
لقد مضى وقت طويل جدا منذ أن شعر بالسعادة إلى هذا الحد!
سواء كانت صداقة أو حب، كل شيء متشابه.
قبل ذلك، كان من الصعب حقًا على أي شخص أن يتخيل أنه يمكن أن يتواجد هناك شخصان في هذا العالم يثقان ببعضهما البعض ويتعاونان معًا بشكل جيد.
أحيانا، آمنت يانغ شياو جين حقًا بموت رين شياو سو إثر ذلك الفيضان. لم يكن إصرارها العنيد في الانتظار سوى طريقة للتعامل مع الأمر.
سوف تتلاشى معظم المشاعر في العالم مع مرور الوقت. مثل الرمال التي تمر عبر ساعة رملية، فإنها ستختفي شيئًا فشيئًا.
في الواقع، منذ وصول يانغ شياو جين، أصبحت موازين النصر تتجه نحوهم.
على الرغم من أنها أخبرت يانغ أنجين بأنها تريد البحث عن رين شياو سو، إلا أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عن كيف تبدأ. أثناء رحلتها بلا هدف في البرية، أصيبت يانغ شياو جين بموجة من الوحدة.
في هذه اللحظة، كانت قوات الاتحاد تأمل في أن يتمكن البشر الخارقون من استخدام أجسادهم القوية لتفادي طلقات القناص والقضاء على رين شياو سو.
ظلت على تلك الحال إلى لن عثر عليها لي شينتان في البرية. رفع لي شينتان نسخة من إحدى الصحف ولوح بها كما لو أنه يحمل علمًا أبيضا. ثم ألقى الصحيفة على الأرض قبل أن يهرب.
في الوقت الحالي، اقتربت يانغ شياو جين جدًا من هذا الشخص وبدت تشعر بهالة الطرف الآخر. بدا هذا الشعور الدافئ مثل يد تداعب كل من خدها وشعرها.
بعد التأكد من مغادرة لي شينتان وسي ليرين، أنزلت يانغ شياو جين بندقية القنص الخاصة بها وتوجهت إلى الصحيفة محتارة.
راقبت يانغ شياو جين ساحة المعركة بأكملها من سقف المبنى الشاهق في نهاية الشارع. لم تكن هناك نقاط عمياء، ولا أحد يستطيع النجاة من هجماتها.
لقد صادفت نبأ ظهور الدرع الفولاذي في مدينة ليو يانغ!
بدأت القاطرة البخارية في التحرك مرة أخرى، تاركة الأعداء في الشارع مرتبكين قليلاً. لم يعرفوا متى ستنزل عليهم رصاصة تنهي مسيرتهم.
في هذه اللحظة، ركضت يانغ شياو جين بجنون داخل مدينة ليو يانغ. لم تنم طوال اليومين الماضيين، كل ذلك من أجل أمل لا يمكن تفسيره.
خلال هذين اليومين، قطعت أكثر من 300 كيلومتر عبر شق الجبال والأنهار ليلًا ونهارًا.
اخترقت نظرة شو كي الحشد، ليشهد وصول العجوز لي، شين شينغ وتشانغ شينغ شي. لكنه تفاجأ أكثر برؤية ليو يون شيان وهوانغ شياو يو معهما.
في الوقت الحالي، اقتربت يانغ شياو جين جدًا من هذا الشخص وبدت تشعر بهالة الطرف الآخر. بدا هذا الشعور الدافئ مثل يد تداعب كل من خدها وشعرها.
حمل بندقيته وأطلق النار مرات متتالية.
استدار رين شياو سو ونظر إلى المبنى الشاهق من بعيد. بدا أن الفتاة ذات القبعة قد تعرفت عليه سريعا، حيث ضغطت على الزناد وقتلت بشريا خارقًا دحاول التسلل نحو رين شياو سو.
بدت قبعتها متسخة بعض الشيء، وشعرها فوضوي أيضًا، لكن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق!
راقبت يانغ شياو جين ساحة المعركة بأكملها من سقف المبنى الشاهق في نهاية الشارع. لم تكن هناك نقاط عمياء، ولا أحد يستطيع النجاة من هجماتها.
في هذه المدينة الفوضوية حيث تجنب الجميع الطلقات النارية، ظلت هذه الفتاة التي ترتدي قبعة تندفع نحو الرصاصات دون تردد. لقد بحثت عن شخص ما هناك.
بالنسبة إلى يانغ شياو جين، إذا كان كل ما يمكنها فعله هو إصابة أهدافها بطلقاتها النارية، فلن يتم اعتبارها بالتأكيد مستخدمًا مثاليًا لإتقان الأسلحة النارية على الإطلاق.
في شارع وانغ شونمان، قاتل الشاب بضراوة لفتح طريق للهروب.
في هذه اللحظة، ركضت يانغ شياو جين بجنون داخل مدينة ليو يانغ. لم تنم طوال اليومين الماضيين، كل ذلك من أجل أمل لا يمكن تفسيره.
خارج شارع وانغ شونمان، شقت فتاة بقبعة طريقها إلى أعلى مبنى شاهق.
منذ لحظة.
زأر مقاتلو الاتحاد “نحن نتعرض للهجوم! كونوا حذرين، لقد وصل الفرسان بالإضافة لوجود قناص أيضا!”
سأل رين شياو سو بابتسامة “هل تؤمن بي؟”.
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
“إذن دعنا نقتلهم جميعًا”
حمل بندقيته وأطلق النار مرات متتالية.
وبعد لحظة، سمع شو كي رين شياو سو يقول بابتسامة “والآن، الشخص الذي أؤمن به موجود هنا”
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
في الواقع، منذ وصول يانغ شياو جين، أصبحت موازين النصر تتجه نحوهم.
رفع بشري خارق يده فجأة، وظهر حوله وهج أخضر. لم يعرف أحد نوع الضربة القاتلة التي استعد للقيام بها.
أعلن رين شياو سو للعالم عن عمد أن مستخدم الدرع موجود هنا. بدا الأمر كما لو أنه يعلم مسبقا بظهور يانغ شياو جين بالتأكيد بمجرد سماع أخبارًا عنه.
ومع ذلك، سرعان ما انقضت طلقة نارية فجأة من مبنى شاهق على مسافة بعيدة. طافت الرصاصة في السماء الشاسعة، عبر أيام وليال لا تحصى، عبر مثابرة مستمرة، وعبر الشوق، وحولت ذلك البشري الخارق الذي أوشك على إطلاق ضربة قاتلة إلى رذاذ دموي!
بدأ مستخدم إتقان الأسلحة النارية المثالي في السيطرة على ساحة المعركة. من هذه اللحظة، سيموت أي شخص يريد قتل رين شياو سو.
حاول مقاتلو الاتحاد مرات لا تحصى إعادة تنظيم قواتهم لتنفيذ هجوم مضاد. ومع ذلك، بدا أن رصاصات القناصة امتلكت أعيُنا في كل مكان وستستمر في استهداف القادة الذين يوجهون المعركة.
هذه هي سلطتها.
أعلن رين شياو سو للعالم عن عمد أن مستخدم الدرع موجود هنا. بدا الأمر كما لو أنه يعلم مسبقا بظهور يانغ شياو جين بالتأكيد بمجرد سماع أخبارًا عنه.
لكن فجأة، بدا أن الوقت قد تجمد. لقد انتظر الاثنان هذا اليوم لفترة طويلة. لذلك تباطأت كل دقيقة وثانية من هذا اليوم، مما سمح لهما بالاعتزاز بكل لحظة.
في هذه اللحظة، كانت قوات الاتحاد تأمل في أن يتمكن البشر الخارقون من استخدام أجسادهم القوية لتفادي طلقات القناص والقضاء على رين شياو سو.
بعد تلقي أخبار تفيد بأن رين شياو سو متواجد في مدينة ليو يانغ، سافرت يانغ شياو جين عبر الجبال الغادرة ومرت عبر بحر من الناس للوفاء بهذا الوعد غير المعلن معه.
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
استدار رين شياو سو ونظر إلى المبنى الشاهق من بعيد. بدا أن الفتاة ذات القبعة قد تعرفت عليه سريعا، حيث ضغطت على الزناد وقتلت بشريا خارقًا دحاول التسلل نحو رين شياو سو.
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
ظهرت ابتسامة على وجه يانغ شياو جين تحت قبعتها “كنت تعلم أنني سآتي لمقابلتك، لذلك أنا هنا”
ظهرت ابتسامة على وجه يانغ شياو جين تحت قبعتها “كنت تعلم أنني سآتي لمقابلتك، لذلك أنا هنا”
لكن فجأة، بدا أن الوقت قد تجمد. لقد انتظر الاثنان هذا اليوم لفترة طويلة. لذلك تباطأت كل دقيقة وثانية من هذا اليوم، مما سمح لهما بالاعتزاز بكل لحظة.
التفت رين شياو سو إلى شو كي وقال بابتسامة “ألا تزال لديك أي قوة؟”
بدأ مستخدم إتقان الأسلحة النارية المثالي في السيطرة على ساحة المعركة. من هذه اللحظة، سيموت أي شخص يريد قتل رين شياو سو.
كان هذا الشعور بانتظار الحكم مؤلمًا ومروعًا بشكل خاص.
قال شو كي بابتسامة ساخرا “يجب أن أكون قادرًا على قتل عدد قليل من الأعداء”
“إذن دعنا نقتلهم جميعًا”
في هذه اللحظة، سُمعت صرخات من طرفي الشارع. بدا الأمر وكأن أحدهم شن هجومًا مفاجئًا من كلا الجانبين.
اخترقت نظرة شو كي الحشد، ليشهد وصول العجوز لي، شين شينغ وتشانغ شينغ شي. لكنه تفاجأ أكثر برؤية ليو يون شيان وهوانغ شياو يو معهما.
بدت قبعتها متسخة بعض الشيء، وشعرها فوضوي أيضًا، لكن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق!
زأر مقاتلو الاتحاد “نحن نتعرض للهجوم! كونوا حذرين، لقد وصل الفرسان بالإضافة لوجود قناص أيضا!”
في هذه اللحظة، كانت قوات الاتحاد تأمل في أن يتمكن البشر الخارقون من استخدام أجسادهم القوية لتفادي طلقات القناص والقضاء على رين شياو سو.
بدت قبعتها متسخة بعض الشيء، وشعرها فوضوي أيضًا، لكن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق!
في البداية كانت هذه معركة كمائن وتطويق. لكن الآن، أصبح الصيادون هم الفريسة.
بدأ بعض البشر الخارقين في القفز على أسطح المباني الشاهقة محاولين قمع يانغ شياو جين. لقد اعتزموا قتل القناص أولا.
خارج شارع وانغ شونمان، شقت فتاة بقبعة طريقها إلى أعلى مبنى شاهق.
في الواقع، منذ وصول يانغ شياو جين، أصبحت موازين النصر تتجه نحوهم.
كان هذا الشعور بانتظار الحكم مؤلمًا ومروعًا بشكل خاص.
أسقط رين شياو سو فجأة درعه البشري وتوجه نحو حشد من الناس. من الواضح أنه كان هناك أعداء في كل مكان، لكن انتهى أمرهم جميعًا بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه رين شياو سو.
في هذه اللحظة، كانت قوات الاتحاد تأمل في أن يتمكن البشر الخارقون من استخدام أجسادهم القوية لتفادي طلقات القناص والقضاء على رين شياو سو.
أعلن رين شياو سو للعالم عن عمد أن مستخدم الدرع موجود هنا. بدا الأمر كما لو أنه يعلم مسبقا بظهور يانغ شياو جين بالتأكيد بمجرد سماع أخبارًا عنه.
ومع ذلك، تم إيقافهم جميعا من قبل المقنع الأبيض، ‘العجوز شو’.
على الرغم من أن الكائنات الخارقة سريعة للغاية، إلا أن رين شياو سو أسرع!
بدأ بعض البشر الخارقين في القفز على أسطح المباني الشاهقة محاولين قمع يانغ شياو جين. لقد اعتزموا قتل القناص أولا.
بدت قبعتها متسخة بعض الشيء، وشعرها فوضوي أيضًا، لكن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق!
ومع ذلك، تم إيقافهم جميعا من قبل المقنع الأبيض، ‘العجوز شو’.
سواء كانت صداقة أو حب، كل شيء متشابه.
بغض النظر عن مدى محاولة هؤلاء البشر الخارقين، اعترض ‘العجوز شو’ طريقهم مثل جبل ثابت. لم يكن من الممكن اختراقه بالبنادق، وقد بسرعة لدرجة عدم قدرتهم على تتبع حركته.
في هذه اللحظة، ركضت يانغ شياو جين بجنون داخل مدينة ليو يانغ. لم تنم طوال اليومين الماضيين، كل ذلك من أجل أمل لا يمكن تفسيره.
بالإضافة إلى ذلك، ساهم ظهور ‘العجوز شو’ في إعطاء يانغ شياو جين مزيدًا من التركيز لسحب الزناد دون أي قلق.
خاصة هوانغ شياو يو؛ لقد فتح طريقه عبر قتل أعدائهم وشق طريق دموي يؤدي إلى شو كي.
عندما رأت ‘العجوز شو‘ عبر منظارها من المبنى الشاهق، كادت تعتقد أنه بشري خارق لم تكن تعرفه. ولكن عندما رأت الصابر الأسود في يد العجوز شو، أدركت أنه في الواقع استنساخ الظل لرين شياو سو. كل ما فعله رين شياو سو هو إخفاء هوية استنساخ الظل كشخص.
لكن فجأة، بدا أن الوقت قد تجمد. لقد انتظر الاثنان هذا اليوم لفترة طويلة. لذلك تباطأت كل دقيقة وثانية من هذا اليوم، مما سمح لهما بالاعتزاز بكل لحظة.
سوف تتلاشى معظم المشاعر في العالم مع مرور الوقت. مثل الرمال التي تمر عبر ساعة رملية، فإنها ستختفي شيئًا فشيئًا.
اتسعت ابتسامة يانغ شياو جين “لقد أصبحت أكثر حذرا.”
أثناء حديثها أطلقت رصاصة أخرى.
انهار الأعداء واحدا تلو الآخر بجانب رين شياو سو. بدا رين شياو سو وكأنه يتنزه أكثر من كونه منخرطا في قتال حتى الموت مع الأعداء.
ذهل شو كي “ألم تكن …”
هذه هي سلطتها.
هذا الإحساس القوي بالثقة بالنفس لم ينشأ من نفسه فقط ولكن أيضًا من تلك الفتاة الموجودة أعلى المبنى الشاهق.
سواء كانت صداقة أو حب، كل شيء متشابه.
على الرغم من أنه من الصعب حقًا تصديق ذلك، إلا أن الميزة الساحقة التي تتمتع بها هذه المجموعة وسط هذه الفوضى ترجع بالأساس لهذا الشاب والشابة.
هذه هي سلطتها.
قبل ذلك، كان من الصعب حقًا على أي شخص أن يتخيل أنه يمكن أن يتواجد هناك شخصان في هذا العالم يثقان ببعضهما البعض ويتعاونان معًا بشكل جيد.
“كلكم محاصرون” ضحك رين شياو سو بقوة وقال “ضعوا أسلحتكم واستسلموا”
سار الشاب على طول شارع الملطخ بالدماء دون اتخاذ أي إجراءات دفاعية. لكن الغريب في الأمر أنه لم يكن هناك من يوجه أسلحته إليه.
على الرغم من أنه من الصعب حقًا تصديق ذلك، إلا أن الميزة الساحقة التي تتمتع بها هذه المجموعة وسط هذه الفوضى ترجع بالأساس لهذا الشاب والشابة.
الأشخاص الذين صوبوا أسلحتهم نحو رين شياو سو ماتوا جميعًا.
“إذن دعنا نقتلهم جميعًا”
تبع شو كي رين شياو سو مباشرة من الخلف.
لابد للشخص المتقن للأسلحة النارية بشكل مثالي أن يعرف بالضبط الأهداف التي يجب إسقاطها أولاً وتحديد مواقعها الدقيقة.
اخترقت نظرة شو كي الحشد، ليشهد وصول العجوز لي، شين شينغ وتشانغ شينغ شي. لكنه تفاجأ أكثر برؤية ليو يون شيان وهوانغ شياو يو معهما.
حاول مقاتلو الاتحاد مرات لا تحصى إعادة تنظيم قواتهم لتنفيذ هجوم مضاد. ومع ذلك، بدا أن رصاصات القناصة امتلكت أعيُنا في كل مكان وستستمر في استهداف القادة الذين يوجهون المعركة.
أعلن رين شياو سو للعالم عن عمد أن مستخدم الدرع موجود هنا. بدا الأمر كما لو أنه يعلم مسبقا بظهور يانغ شياو جين بالتأكيد بمجرد سماع أخبارًا عنه.
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
بالنسبة إلى يانغ شياو جين، إذا كان كل ما يمكنها فعله هو إصابة أهدافها بطلقاتها النارية، فلن يتم اعتبارها بالتأكيد مستخدمًا مثاليًا لإتقان الأسلحة النارية على الإطلاق.
الأشخاص الذين صوبوا أسلحتهم نحو رين شياو سو ماتوا جميعًا.
لابد للشخص المتقن للأسلحة النارية بشكل مثالي أن يعرف بالضبط الأهداف التي يجب إسقاطها أولاً وتحديد مواقعها الدقيقة.
ومع ذلك، تم إيقافهم جميعا من قبل المقنع الأبيض، ‘العجوز شو’.
بعد التأكد من مغادرة لي شينتان وسي ليرين، أنزلت يانغ شياو جين بندقية القنص الخاصة بها وتوجهت إلى الصحيفة محتارة.
راقبت يانغ شياو جين ساحة المعركة بأكملها من سقف المبنى الشاهق في نهاية الشارع. لم تكن هناك نقاط عمياء، ولا أحد يستطيع النجاة من هجماتها.
في هذه اللحظة، ركضت يانغ شياو جين بجنون داخل مدينة ليو يانغ. لم تنم طوال اليومين الماضيين، كل ذلك من أجل أمل لا يمكن تفسيره.
بعد التأكد من مغادرة لي شينتان وسي ليرين، أنزلت يانغ شياو جين بندقية القنص الخاصة بها وتوجهت إلى الصحيفة محتارة.
على هذا النحو، قُتل ضباط الاتحادات في ساحة المعركة واحدًا تلو الآخر حتى لم يتبق أحد لإصدار أي أوامر.
اتسعت ابتسامة يانغ شياو جين “لقد أصبحت أكثر حذرا.”
في هذه اللحظة، كانت قوات الاتحاد تأمل في أن يتمكن البشر الخارقون من استخدام أجسادهم القوية لتفادي طلقات القناص والقضاء على رين شياو سو.
على الرغم من أن جنود الاتحاد لم يخشوا الموت، إلا أنهم لم يتمكنوا من القتال بشكل فردي دون أن يوجههم أحد.
مشى رين شياو سو نحو بشري خارق ميت دون عائق.
هذا الإحساس القوي بالثقة بالنفس لم ينشأ من نفسه فقط ولكن أيضًا من تلك الفتاة الموجودة أعلى المبنى الشاهق.
حمل بندقيته وأطلق النار مرات متتالية.
“كلكم محاصرون” ضحك رين شياو سو بقوة وقال “ضعوا أسلحتكم واستسلموا”
أجاب شو كي أنه كذلك مذهولا.
سواء كانت صداقة أو حب، كل شيء متشابه.
لقد مضى وقت طويل جدا منذ أن شعر بالسعادة إلى هذا الحد!
بدأت القاطرة البخارية في التحرك مرة أخرى، تاركة الأعداء في الشارع مرتبكين قليلاً. لم يعرفوا متى ستنزل عليهم رصاصة تنهي مسيرتهم.
بالنسبة إلى يانغ شياو جين، إذا كان كل ما يمكنها فعله هو إصابة أهدافها بطلقاتها النارية، فلن يتم اعتبارها بالتأكيد مستخدمًا مثاليًا لإتقان الأسلحة النارية على الإطلاق.
كان هذا الشعور بانتظار الحكم مؤلمًا ومروعًا بشكل خاص.
قال شو كي بابتسامة ساخرا “يجب أن أكون قادرًا على قتل عدد قليل من الأعداء”
تدريجيا، بدأ بعض الناس في الفرار. ومع ذلك، فإن لي يينغ يون، شين شينغ والفرسان الآخرين قد أوقفوهم بالفعل.
“كلكم محاصرون” ضحك رين شياو سو بقوة وقال “ضعوا أسلحتكم واستسلموا”
خاصة هوانغ شياو يو؛ لقد فتح طريقه عبر قتل أعدائهم وشق طريق دموي يؤدي إلى شو كي.
بعد التأكد من مغادرة لي شينتان وسي ليرين، أنزلت يانغ شياو جين بندقية القنص الخاصة بها وتوجهت إلى الصحيفة محتارة.
زأر مقاتلو الاتحاد “نحن نتعرض للهجوم! كونوا حذرين، لقد وصل الفرسان بالإضافة لوجود قناص أيضا!”
ذهل شو كي “ألم تكن …”
التفت رين شياو سو إلى شو كي وقال بابتسامة “ألا تزال لديك أي قوة؟”
قال هوانغ شياو يو بهدوء “كنت فقط ضد حماية مجموعة تشينغ هي والتورط في تلك الخلافات حول الشهرة والثروة. هذا لا يعني أنني على استعداد لرؤيتك تموت”
سار الشاب على طول شارع الملطخ بالدماء دون اتخاذ أي إجراءات دفاعية. لكن الغريب في الأمر أنه لم يكن هناك من يوجه أسلحته إليه.
تبع شو كي رين شياو سو مباشرة من الخلف.
زأر العجوز لي من بعيد “توقفا عن الدردشة! لقد أصبت في كل مكان! بسرعة، تعالوا وساعدوني!”
لقد صادفت نبأ ظهور الدرع الفولاذي في مدينة ليو يانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
