أهرب بهذه البساطة؟
لم يعرف الكثير من الناس أن مجموعة تشينغ هي لا تزال تحتفظ ببيانات تسلسل الحمض النووي للمؤسس المخزنة هنا. اعتُبرت هذه أهم مهمة لمجموعة تشينغ هي. لطالما أرادت شركة بيرو الحصول عليها، لكن مجموعة تشينغ هي لم تعلن أبدًا عن امتلاكها للعامة.
قد لا يفهم الأشخاص الآخرون هذه الهواية المروعة للي شينتان، لكن علمت سي ليرين جيدًا أن شقيقها هذا يحب فقط الانغماس في الأمور الشيقة.
بدا أن رين شياو سو لم يكن لديه أي مخاوف من تساقط الشعر قد يواجها معظم الناس العاديين.
مد شو كي يده ولوح بها في وجه العجوز لي. عندها فقط عاد لي يينغ يون إلى رشده. رأى شو كي بشكل ضبابي قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
علاوة على ذلك، فقد استمتعت أيضًا بمشاهدة مثل هذه القصص الرومانسية السادية. لقد كانت ممتعة أكثر بكثير من قراءة تلك الروايات الرومانسية العادية!
شاهدت سي ليرين بسعادة وفكرت في الطيران خارج المعقل لمراقبة مطاردة يانغ شياو جين لرين شياو سو. ومع ذلك، أوقفها لي شينتان.
وقف هوانغ شياو يو والآخرون “العجوز لي، هل أنت متأكد أنك رأيت ذلك بوضوح؟ هل هذا حقًا شعره؟”
“مم” قال لي شينتان “سنلقي نظرة هنا. سيكون الأمر مزعجا جدًا إذا اتبعناهم أيضًا. إذا شعر هذان الشخصان فجأة بالإحراج وقررا مهاجمتنا، ألن نثير المشاكل على أنفسنا؟”
لكن العجوز لي لم ينتبه حتى لما قاله، حيث ظل مركزا على الشيء في يده.
بعد ثلاثة أيام، أعلن تشانغ شينغ شي فجأة انفصالهم عن مجموعة تشينغ هي نيابة عن الفرسان. نظرًا لأن هذا الخبر تم نشره مباشرة بواسطة جريدة الأمل، فقد حظي بتغطية واسعة النطاق.
“إذن إلى أين نذهب الآن؟” سألت سي ليرين.
“أنا متأكد من ذلك. لم أرمش حتى الآن” قال العجوز لي بحزم “دعونا نعود إلى مقر شينغ هي. هذه هي أولويتنا القصوى الآن!”
“دعينا نذهب إلى الميتم لزيارة الجد!” قال لي شينتان بحزم.
“دعينا نذهب إلى الميتم لزيارة الجد!” قال لي شينتان بحزم.
“إذن إلى أين نذهب الآن؟” سألت سي ليرين.
“لكن ألم يكن من المفترض أن نتجه جنوبا لرؤية الأعاصير؟” سألت سي ليرين.
بعد هذا الحادث، تم اعتبار شو كي الفارس الوحيد الذي بقي في مجموعة تشينغ هي. كان الأمر كما لو أن الجانبين قد تلاشيا عن بعضهما.
“لا داعي للقلق الشديد حيال ذلك. ستصل الأعاصير بعد بضعة أشهر أخرى” أوضح لي شينتان “دعينا نذهب إلى الميتم أولاً ونقدم بعض السحر للأطفال لإسعادهم!”
في أوقات سابقة، ذهب العجوز لي وشين شينغ إلى غرفة رين شياو سو للبحث عن شعره في أكثر من مناسبة، حيث اشتبهوا في كون رين شياو سو هو الشخص الذي يبحثون عنه.
“دعينا نذهب إلى الميتم لزيارة الجد!” قال لي شينتان بحزم.
“نقدم سحرا لهم؟” تساءلت سي ليرين.
شاهدت سي ليرين بسعادة وفكرت في الطيران خارج المعقل لمراقبة مطاردة يانغ شياو جين لرين شياو سو. ومع ذلك، أوقفها لي شينتان.
تمكن العجوز لي أخيرًا من وضع يديه على بعض شعر رين شياو سو. ومع ذلك، شعر الجميع فجأة بعدم الاستقرار بسبب هذا. بدا الأمر كما لو أنهم مجموعة من الطلاب ينتظرون إعلان نتائج امتحاناتهم.
“صحيح! فكري في الأمر؛ إذا قمت ببعض السحر من أجلهم، فسوف يصفقون لي بشدة ويعبدونني كمعبود لهم” بدأ لي شينتان في التخيل مرة أخرى.
أُجبر هذا شين شينغ على الفرار.
“لكن، الأخ الأكبر شينتان، لماذا تفعل دائمًا ما تريد؟” قالت سي ليرين وهي تجعد شفتيها.
قال لي شينتان بثبات “هذه هي ضريبة أن تكون مجنونا!”
قد لا يفهم الأشخاص الآخرون هذه الهواية المروعة للي شينتان، لكن علمت سي ليرين جيدًا أن شقيقها هذا يحب فقط الانغماس في الأمور الشيقة.
مد شو كي يده ولوح بها في وجه العجوز لي. عندها فقط عاد لي يينغ يون إلى رشده. رأى شو كي بشكل ضبابي قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
جلس العديد من الفرسان جنبًا إلى جنب في شارع وانغ شونمان بينما شاهدوا رين شياو سو ويانغ شياو جين يختفيان في الأفق. تنهد شو كي وقال “كم هو لطيف أن تكون شابًا. في المقابل، نحن بالفعل في الثلاثينيات من العمر …”
سابقا، لاحظت الاتحادات بالفعل أن الفرسان منقسمين. على هذا النحو، بدا أنه لا مفر من حدوث هذا الآن.
جلس العديد من الفرسان جنبًا إلى جنب في شارع وانغ شونمان بينما شاهدوا رين شياو سو ويانغ شياو جين يختفيان في الأفق. تنهد شو كي وقال “كم هو لطيف أن تكون شابًا. في المقابل، نحن بالفعل في الثلاثينيات من العمر …”
بعد ثلاثة أيام، أعلن تشانغ شينغ شي فجأة انفصالهم عن مجموعة تشينغ هي نيابة عن الفرسان. نظرًا لأن هذا الخبر تم نشره مباشرة بواسطة جريدة الأمل، فقد حظي بتغطية واسعة النطاق.
قال شين شينغ “الأخ الأكبر شو كي، عمري 18 عامًا فقط”
“لكن، الأخ الأكبر شينتان، لماذا تفعل دائمًا ما تريد؟” قالت سي ليرين وهي تجعد شفتيها.
“العجوز لي!” قال هوانغ شياو يو بقلق “ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
“لم أكن أتحدث عنك” انزعج شو كي “العجوز لي، أعتقد أنه يجب عليك … العجوز لي؟”
عندما أدار شو كي رأسه، فوجئ برؤية نظرة العجوز لي المشتتة، لدرجة أنه لم يسمع ما قاله للتو. حدق العجوز لي بشدة في الألواح الحجرية في الشارع.
قال شين شينغ ببراءة “أنا –”
مد شو كي يده ولوح بها في وجه العجوز لي. عندها فقط عاد لي يينغ يون إلى رشده. رأى شو كي بشكل ضبابي قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
في تلك الليلة بالذات، توجه شين شينغ نحو تشو يينغ شو “لقد جهزنا مكانًا جديدًا لتعيشوا فيه جميعًا. المنزل مخفي بشكل جيد أكثر من هذا، وهو أقرب إلى جامعة شينغ هي أيضًا”
“العجوز لي، ماذا تفعل؟” سأل هوانغ شياو يو بعبوس “لماذا تتصرف وكأنك مجنون؟ هل من الممكن أنك تعرضت للضرب كثيرا أثناء القتال الآن؟ لقد بدوت رشيقًا جدًا هناك. إذا لم تكن متعبًا، تعال وقدم لي يد المساعدة …”
في تلك الليلة بالذات، توجه شين شينغ نحو تشو يينغ شو “لقد جهزنا مكانًا جديدًا لتعيشوا فيه جميعًا. المنزل مخفي بشكل جيد أكثر من هذا، وهو أقرب إلى جامعة شينغ هي أيضًا”
لكن العجوز لي لم ينتبه حتى لما قاله، حيث ظل مركزا على الشيء في يده.
“العجوز لي!” قال هوانغ شياو يو بقلق “ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
ولكن لخيبة أمل العجوز لي، عادا دائمًا خاليا الوفاض.
بينما تناولوا العشاء في ذلك المساء، تغيرت التعبيرات على وانغ يوشي ووجوه الآخرين. بدا وكأن تشو يينغ شو قد سكبت كل الملح الموجود في المنزل في الوعاء عندما كانت تطبخ.
استدار لي يينغ يون ونظر إليهم “هذا شعر رين شياو سو الذي سقط على الأرض”
ومع ذلك، ظلت الاتحادات حذرة نسبيًا. قد لا تكون المسألة التي تم نشرها على نطاق واسع مثل هذه جديرة بالثقة.
في أوقات سابقة، ذهب العجوز لي وشين شينغ إلى غرفة رين شياو سو للبحث عن شعره في أكثر من مناسبة، حيث اشتبهوا في كون رين شياو سو هو الشخص الذي يبحثون عنه.
شاهدت سي ليرين بسعادة وفكرت في الطيران خارج المعقل لمراقبة مطاردة يانغ شياو جين لرين شياو سو. ومع ذلك، أوقفها لي شينتان.
ولكن لخيبة أمل العجوز لي، عادا دائمًا خاليا الوفاض.
بدا أن رين شياو سو لم يكن لديه أي مخاوف من تساقط الشعر قد يواجها معظم الناس العاديين.
بدا أن رين شياو سو لم يكن لديه أي مخاوف من تساقط الشعر قد يواجها معظم الناس العاديين.
قد لا يفهم الأشخاص الآخرون هذه الهواية المروعة للي شينتان، لكن علمت سي ليرين جيدًا أن شقيقها هذا يحب فقط الانغماس في الأمور الشيقة.
في الواقع، حتى الشخص العادي قد يفقد أحيانًا بعض الخصلات من شعره في حياته اليومية لأنها ظاهرة طبيعية. ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو طبيعيًا على الإطلاق.
في وقت لاحق، اتبع شين شينغ رين شياو سو إلى المعقل 61 لنفس الغرض. ومع ذلك، لم يجد شيئًا على الإطلاق.
تجاهلته تشو يينغ شو واستمرت في نوبة غضبها “كيف ينسى خادمته بعد لم شمله بزوجته؟ هل الخادمة ليست مهمة على الإطلاق؟ هاه؟ كان يجب أن يقول شيئًا على الأقل! هذا كثير للغاية!”
الآن بعد أن قامت يانغ شياو جين بقص خصلة من شعر رين شياو سو، سيتمكن العجوز لي أخيرا من استخدامها لاستخراج الحمض النووي الخاص به للاختبار!
لم يعرف الكثير من الناس أن مجموعة تشينغ هي لا تزال تحتفظ ببيانات تسلسل الحمض النووي للمؤسس المخزنة هنا. اعتُبرت هذه أهم مهمة لمجموعة تشينغ هي. لطالما أرادت شركة بيرو الحصول عليها، لكن مجموعة تشينغ هي لم تعلن أبدًا عن امتلاكها للعامة.
تمكن العجوز لي أخيرًا من وضع يديه على بعض شعر رين شياو سو. ومع ذلك، شعر الجميع فجأة بعدم الاستقرار بسبب هذا. بدا الأمر كما لو أنهم مجموعة من الطلاب ينتظرون إعلان نتائج امتحاناتهم.
وقف هوانغ شياو يو والآخرون “العجوز لي، هل أنت متأكد أنك رأيت ذلك بوضوح؟ هل هذا حقًا شعره؟”
“صحيح! فكري في الأمر؛ إذا قمت ببعض السحر من أجلهم، فسوف يصفقون لي بشدة ويعبدونني كمعبود لهم” بدأ لي شينتان في التخيل مرة أخرى.
“أنا متأكد من ذلك. لم أرمش حتى الآن” قال العجوز لي بحزم “دعونا نعود إلى مقر شينغ هي. هذه هي أولويتنا القصوى الآن!”
“ماذا لو كان هو حقا؟” قال تشانغ شينغ شي من بعيد “رين شياو سو أقوى مما كنا نتخيله، ويبدو أنه ليس بالشخص الذي يتوق للسلطة. أقترح على الجميع التفكير مليًا في كيفية التعايش معه إذا اكتشفنا أنه هو حقًا …”
على أي حال، خطط الفرسان بالفعل لمغادرة مدينة ليو يانغ قريبًا.
لكن العجوز لي لم ينتبه حتى لما قاله، حيث ظل مركزا على الشيء في يده.
سابقا، لاحظت الاتحادات بالفعل أن الفرسان منقسمين. على هذا النحو، بدا أنه لا مفر من حدوث هذا الآن.
لكن العجوز لي لم ينتبه حتى لما قاله، حيث ظل مركزا على الشيء في يده.
قال لي شينتان بثبات “هذه هي ضريبة أن تكون مجنونا!”
في تلك الليلة بالذات، توجه شين شينغ نحو تشو يينغ شو “لقد جهزنا مكانًا جديدًا لتعيشوا فيه جميعًا. المنزل مخفي بشكل جيد أكثر من هذا، وهو أقرب إلى جامعة شينغ هي أيضًا”
“لكن، الأخ الأكبر شينتان، لماذا تفعل دائمًا ما تريد؟” قالت سي ليرين وهي تجعد شفتيها.
المكان الذي قطنت فيه تشو يينغ شو والآخرون الآن هو منزل عضو مهم في مجموعة تشينغ هي، يانغ رويلين. تم إجراء هذا الترتيب لتغطية مجموعة رين شياو سو عند وصولهم إلى المعقل. الآن بعد أن انتهى الأمر، لن يكون من الجيد أن يواصل يانغ رويلين الإقامة في الفندق بعد الآن. لذلك أخلى ليو يون شيان منزله لتشو يينغ شو والآخرين.
بعد ثلاثة أيام، أعلن تشانغ شينغ شي فجأة انفصالهم عن مجموعة تشينغ هي نيابة عن الفرسان. نظرًا لأن هذا الخبر تم نشره مباشرة بواسطة جريدة الأمل، فقد حظي بتغطية واسعة النطاق.
على أي حال، خطط الفرسان بالفعل لمغادرة مدينة ليو يانغ قريبًا.
نظرت تشو يينغ شو إلى شين شينغ وتساءلت “لماذا أنت هنا؟ أين سيدي؟”
بدا أن رين شياو سو لم يكن لديه أي مخاوف من تساقط الشعر قد يواجها معظم الناس العاديين.
تردد شين شينغ للحظة “لقد غادر مع يانغ شياو جين. ألم يخبرك أحد؟”
لم يعرف الكثير من الناس أن مجموعة تشينغ هي لا تزال تحتفظ ببيانات تسلسل الحمض النووي للمؤسس المخزنة هنا. اعتُبرت هذه أهم مهمة لمجموعة تشينغ هي. لطالما أرادت شركة بيرو الحصول عليها، لكن مجموعة تشينغ هي لم تعلن أبدًا عن امتلاكها للعامة.
فجأة رأى شين شينغ تعابير تشو يينغ شو، التي ظلت مبتسمة من البداية، تتغير وكأن صاعقة قد حلت عليها.
في أوقات سابقة، ذهب العجوز لي وشين شينغ إلى غرفة رين شياو سو للبحث عن شعره في أكثر من مناسبة، حيث اشتبهوا في كون رين شياو سو هو الشخص الذي يبحثون عنه.
“إيه؟!” قالت تشو يينغ شو غاضبة “أهرب بهذه البساطة؟ لم يخبرني حتى بأي شيء؟ إلى أين ذهب؟ هل ما زال يتذكر أن خادمته هنا؟!”
استدار لي يينغ يون ونظر إليهم “هذا شعر رين شياو سو الذي سقط على الأرض”
قال شين شينغ ببراءة “أنا –”
تجاهلته تشو يينغ شو واستمرت في نوبة غضبها “كيف ينسى خادمته بعد لم شمله بزوجته؟ هل الخادمة ليست مهمة على الإطلاق؟ هاه؟ كان يجب أن يقول شيئًا على الأقل! هذا كثير للغاية!”
تجاهلته تشو يينغ شو واستمرت في نوبة غضبها “كيف ينسى خادمته بعد لم شمله بزوجته؟ هل الخادمة ليست مهمة على الإطلاق؟ هاه؟ كان يجب أن يقول شيئًا على الأقل! هذا كثير للغاية!”
أُجبر هذا شين شينغ على الفرار.
“صحيح! فكري في الأمر؛ إذا قمت ببعض السحر من أجلهم، فسوف يصفقون لي بشدة ويعبدونني كمعبود لهم” بدأ لي شينتان في التخيل مرة أخرى.
بينما ألقت تشو يينغ شو بنوبة غضبها، شعر شين شينغ فجأة أن المرأة أمامه في غاية الخطورة. لقد تملكه الخوف كثيرا لدرجة أن شعره قد اقشعر بالكامل. شعر وكأن المعقل على وشك الانهيار بسبب غضبها.
تجاهلته تشو يينغ شو واستمرت في نوبة غضبها “كيف ينسى خادمته بعد لم شمله بزوجته؟ هل الخادمة ليست مهمة على الإطلاق؟ هاه؟ كان يجب أن يقول شيئًا على الأقل! هذا كثير للغاية!”
لم يستطع أن يفهم لماذا أحس بهذا الشعور.
قد لا يفهم الأشخاص الآخرون هذه الهواية المروعة للي شينتان، لكن علمت سي ليرين جيدًا أن شقيقها هذا يحب فقط الانغماس في الأمور الشيقة.
بالطبع، لم يعرف شين شينغ أن تشو يينغ شو قادرة حقًا على تدمير معقل الآن.
“دعينا نذهب إلى الميتم لزيارة الجد!” قال لي شينتان بحزم.
عندما رأى وانغ يوشي والآخرون تشو يينغ شو تسير عائدة إلى المنزل، سرعان ما أنزلوا رؤوسهم وبدأوا الدراسة. لقد خشوا أن تبدأ هذه المرأة في التنفيس عن غضبها عليهم.
بينما تناولوا العشاء في ذلك المساء، تغيرت التعبيرات على وانغ يوشي ووجوه الآخرين. بدا وكأن تشو يينغ شو قد سكبت كل الملح الموجود في المنزل في الوعاء عندما كانت تطبخ.
سابقا، لاحظت الاتحادات بالفعل أن الفرسان منقسمين. على هذا النحو، بدا أنه لا مفر من حدوث هذا الآن.
قال شين شينغ ببراءة “أنا –”
بعد ثلاثة أيام، أعلن تشانغ شينغ شي فجأة انفصالهم عن مجموعة تشينغ هي نيابة عن الفرسان. نظرًا لأن هذا الخبر تم نشره مباشرة بواسطة جريدة الأمل، فقد حظي بتغطية واسعة النطاق.
تمكن العجوز لي أخيرًا من وضع يديه على بعض شعر رين شياو سو. ومع ذلك، شعر الجميع فجأة بعدم الاستقرار بسبب هذا. بدا الأمر كما لو أنهم مجموعة من الطلاب ينتظرون إعلان نتائج امتحاناتهم.
الآن بعد أن قامت يانغ شياو جين بقص خصلة من شعر رين شياو سو، سيتمكن العجوز لي أخيرا من استخدامها لاستخراج الحمض النووي الخاص به للاختبار!
بعد هذا الحادث، تم اعتبار شو كي الفارس الوحيد الذي بقي في مجموعة تشينغ هي. كان الأمر كما لو أن الجانبين قد تلاشيا عن بعضهما.
سابقا، لاحظت الاتحادات بالفعل أن الفرسان منقسمين. على هذا النحو، بدا أنه لا مفر من حدوث هذا الآن.
ومع ذلك، ظلت الاتحادات حذرة نسبيًا. قد لا تكون المسألة التي تم نشرها على نطاق واسع مثل هذه جديرة بالثقة.
بعد ذلك مباشرة، انضم الفرسان بقيادة تشانغ شينغ شي إلى وو دينغ يوان ووين مينغ قبل أن يختفوا في البرية. فجأة، رفعت الاتحادات من أمن معاقلها. لقد خافوا جميعًا من قيام الفرسان بشن هجوم انتقامي عليهم.
ومع ذلك، ظلت الاتحادات حذرة نسبيًا. قد لا تكون المسألة التي تم نشرها على نطاق واسع مثل هذه جديرة بالثقة.
في الواقع، حتى الشخص العادي قد يفقد أحيانًا بعض الخصلات من شعره في حياته اليومية لأنها ظاهرة طبيعية. ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو طبيعيًا على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
