الكاذبة شو يينغ شو
في الواقع، كان من السهل جدًا استرضاء الفتيات في معظم الأوقات. ما أرادوه لم يكن نتيجة محددة بل موقفًا.
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
غسل وجهه في مجرى مائي. بدت المياه صافية لدرجة أنه تمكن من رؤية الجزء السفلي منه. تسبب الماء البارد في ارتجاف رين شياو سو، موقظا إياه.
فكر رين شياو سو “لم يتجمد هذا المجرى المائي رغم أننا في هذا الموسم، لذا من المحتمل أنه يتدفق من ينبوع حار، أليس كذلك؟” لم يستحم منذ سبعة أيام وسبع ليال، لذلك ظل يتساءل عما إذا توجب يجب عليه التوجه إلى الينابيع الساخنة للاستحمام هناك.
خلال هذه الأيام والليالي السبعة، تمت مطاردته لأكثر من 700 كيلومتر. لقد بدأ حقًا في الشعور بالانزعاج من هذا قليلا!
ولكن قبل أن يفكر مليًا، انطلقت رصاصة من بعيد. اصطدمت الرصاصة بالجدول أمامه، محطمة الصخور أسفله مما تسبب في تناثر المياه في كل مكان.
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
كانت تلك الخادمة جيدة جدًا في الكذب!
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
بصراحة، لم يكن رين شياو سو هو الوحيد الذي وجد الأمر لا يطاق. حتى هي لم تستطع التحمل أكثر من هذا.
بعد رحيل رين شياو سو، ظهرت يانغ شياو جين ببطء من الغابة. توجهت إلى الجدول وغسلت وجهها ببطء. لولا حقيقة أن الجو بارد جد في هذا الموسم، لكانت بغسل شعرها أيضا.
“يا له من أحمق سخيف” تمتمت يانغ شياو جين لنفسها. كل ما احتاجته هو اعتذار، لكنها اضطرت لمطاردته لأكثر من 700 كيلومتر.
بهذه الفكرة، وقفت يانغ شياو جين مرة أخرى وسارت بشكل حاسم بجوار المجرى المائي. كانت أحذيتها أحذية قتالية ممتازة مقاومة للماء، ولكن بعد سبعة أيام من المطاردة، أصبح نعل حذائها متهالكًا تقريبًا.
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
بصراحة، لم يكن رين شياو سو هو الوحيد الذي وجد الأمر لا يطاق. حتى هي لم تستطع التحمل أكثر من هذا.
بعد دخول الغابة، فحصت يانغ شياو جين الأرض بهدوء.
ومع ذلك، لم تستطع على الإطلاق الاعتراف بالهزيمة. خلاف ذلك، إذا قام هذا الفتى باستقبال عدد من الخادمات في المستقبل، فمن يعلم ما الذي يمكن أن يحدث، أليس كذلك؟
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
غسل وجهه في مجرى مائي. بدت المياه صافية لدرجة أنه تمكن من رؤية الجزء السفلي منه. تسبب الماء البارد في ارتجاف رين شياو سو، موقظا إياه.
لاحظت يانغ شياو جين أن رين شياو لم يرد عليها، فسألته مرة أخرى “ألم تسمع سؤالي؟”
لقد تبين أن شخصًا لائق المظهر مثله سيكون شخصا لعوبا؟!
بهذه الفكرة، وقفت يانغ شياو جين مرة أخرى وسارت بشكل حاسم بجوار المجرى المائي. كانت أحذيتها أحذية قتالية ممتازة مقاومة للماء، ولكن بعد سبعة أيام من المطاردة، أصبح نعل حذائها متهالكًا تقريبًا.
“أخبرني، ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت يانغ شياو جين.
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
بعد دخول الغابة، فحصت يانغ شياو جين الأرض بهدوء.
لقد حل الموسم الثلجي منذ مدة، لذلك ترك رين شياو سو آثار أقدام على الأرض بشكل واضح. لم تكن قلقة من أن تفقد أثره.
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
بينما فوجئت بهذا الاكتشاف، انفجر صوت بندقية قنص من بعيد. أطلقت رصاصة وسقطت مباشرة عند قدميها. اخترقت الرصاصة الأوراق والأتربة الرخوة المتحللة، تاركة حفرة على الأرض.
عندما سمع رين شياو سو صوت رذاذ الماء، أصبح عقله فارغًا.
قال رين شياو سو “أوه، بعد تدمير المعقل 88، ذهبت إلى السهول الوسطى. في البداية، قالت أنها تريد كسب المال لعلاج مرض والدتها. لكن فيما بعد، أدركت أنها كذبت علي عندما اكتشفت أن والدتها قد توفيت منذ سنوات”
رفت يانغ شياو جين حاجبيها من تحت قبعتها. لقد أخطأ باتخاذه لخادمة، لكنه يجرؤ الآن على الانتقام؟!
بينما سألت، ظلت تحدق في اتجاه رين شياو سو لترى ما إذا سينظر إليها. لقد انتظرت وقتًا طويلاً قبل أن تدخل الماء أخيرًا.
بالتفكير في هذا، التقطت يانغ شياو جين بندقية قنصها وطاردت رين شياو سو في اتجاه الجبل.
سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة “ما اسم خادمتك هذه؟”
بدا أن درجة الحرارة في الغلاف الجوي تزداد تدريجياً بعدة درجات. حتى أن الغطاء النباتي على سفح الجبل بدأ يتحول إلى اللون الأخضر؛ لم يذبلوا بسبب الشتاء على الإطلاق.
“حسنًا، فلتخرج” قالت يانغ شياو جين “أعلم أنك هنا”
ومع ذلك، لم تستطع على الإطلاق الاعتراف بالهزيمة. خلاف ذلك، إذا قام هذا الفتى باستقبال عدد من الخادمات في المستقبل، فمن يعلم ما الذي يمكن أن يحدث، أليس كذلك؟
في هذه اللحظة، عادت آثار أقدام رين شياو إلى الظهور. سخرت يانغ شياو جين واستمرت في مطاردته لأعلى الجبل.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
بدت البرك التي ينبعث منها البخار الساخن في الشتاء وكأنها أرض سحرية.
في الواقع، كان من السهل جدًا استرضاء الفتيات في معظم الأوقات. ما أرادوه لم يكن نتيجة محددة بل موقفًا.
وعلى حافة بركة، تم نشر مجموعة من الزهور البيضاء.
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
ارتعش حاجبا يانغ شياو جين مرة أخرى. كان هذا المشهد غير متوقع بعض الشيء. لقد فاجأها تمامًا. لم تكن تتوقع حقًا أن يكون لدى رين شياو سو فجأة مثل هذه الحيلة في جعبته بعد مطاردته لمدة سبعة أيام.
إلى جانب ذلك، لم يكن رين شياو سو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزهور!
لقد حل الموسم الثلجي منذ مدة، لذلك ترك رين شياو سو آثار أقدام على الأرض بشكل واضح. لم تكن قلقة من أن تفقد أثره.
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
“حسنًا، فلتخرج” قالت يانغ شياو جين “أعلم أنك هنا”
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
إلى جانب ذلك، لم يكن رين شياو سو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزهور!
خرج رين شياو من وراء البخار الكثيف “ألست غاضبة بعد الآن؟”
خلال هذه الأيام والليالي السبعة، تمت مطاردته لأكثر من 700 كيلومتر. لقد بدأ حقًا في الشعور بالانزعاج من هذا قليلا!
“من أين قطفت الزهور في منتصف الشتاء؟” سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة، غير راغبة في الرد على سؤاله.
“درجة الحرارة حول هذا الينبوع الحار مرتفعة للغاية. لا يقتصر الأمر على عدم ذبول النباتات فحسب، لقد أزهرت بدلا من ذلك” أوضح رين شياو سو “لقد قدتك إلى هنا بشكل أساسي لأنني شعرت أن كلا منا قد اتسخ حقًا بعد الركض في البرية لمدة سبعة أيام. عندما رأيت أن التيار عند سفح الجبل لم يتجمد، أدركت أنه يجب أن يكون هناك ينبوع ساخن هنا. لذلك اعتقدت أننا ربما … ربما يمكنك الاستحمام هنا …”
شعرت يانغ شياو جين بالخجل سرا. بغض النظر عن كل شيء آخر، لا زال رين شياو سو كثير الكلام كما كان دائمًا.
“درجة الحرارة حول هذا الينبوع الحار مرتفعة للغاية. لا يقتصر الأمر على عدم ذبول النباتات فحسب، لقد أزهرت بدلا من ذلك” أوضح رين شياو سو “لقد قدتك إلى هنا بشكل أساسي لأنني شعرت أن كلا منا قد اتسخ حقًا بعد الركض في البرية لمدة سبعة أيام. عندما رأيت أن التيار عند سفح الجبل لم يتجمد، أدركت أنه يجب أن يكون هناك ينبوع ساخن هنا. لذلك اعتقدت أننا ربما … ربما يمكنك الاستحمام هنا …”
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
نظرت إلى رين شياو سو “سوف أسامحك هذه المرة”
ولكن قبل أن يفكر مليًا، انطلقت رصاصة من بعيد. اصطدمت الرصاصة بالجدول أمامه، محطمة الصخور أسفله مما تسبب في تناثر المياه في كل مكان.
“أخبرني، ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت يانغ شياو جين.
في الواقع، كان من السهل جدًا استرضاء الفتيات في معظم الأوقات. ما أرادوه لم يكن نتيجة محددة بل موقفًا.
أجاب رين شياو سو: “تشو يينغ شو. ربما تعرفينها أيضًا، أليس كذلك؟”
إلى جانب ذلك، لم يكن رين شياو سو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزهور!
لم يكن الأمر أن يانغ شياو جين أصرت على مطاردة رين شياو سو، ولكن لم يكن يبدو أن رين شياو سو لديه أي نية للاعتذار على الإطلاق. جعلها هذا أكثر غضبًا وهي تطارده. من الواضح أن رين شياو سو من أخطأ بأخذه لخادمة، لكن في النهاية، بدا الأمر كما لو أنها هي المخطئة.
لاحظت يانغ شياو جين أن رين شياو لم يرد عليها، فسألته مرة أخرى “ألم تسمع سؤالي؟”
قالت يانغ شياو جين “تنحى جانبا، ولا تختلس النظر”
“حسنًا، حسنًا” قال رين شياو سو وهو يسير على المنحدر. جلس على المنحدر وظهره يواجه الينابيع الساخنة “ليست كل الينابيع الحارة مناسبة للاستحمام، لكنني قمت بفحص هذا بالفعل. لا توجد مشكلة في المياه هنا، لذا فهي آمنة للغاية”
سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة “ما اسم خادمتك هذه؟”
بصراحة، لم يكن رين شياو سو هو الوحيد الذي وجد الأمر لا يطاق. حتى هي لم تستطع التحمل أكثر من هذا.
بينما سألت، ظلت تحدق في اتجاه رين شياو سو لترى ما إذا سينظر إليها. لقد انتظرت وقتًا طويلاً قبل أن تدخل الماء أخيرًا.
أجاب رين شياو سو: “تشو يينغ شو. ربما تعرفينها أيضًا، أليس كذلك؟”
بعد دخول الغابة، فحصت يانغ شياو جين الأرض بهدوء.
“تشو يينغ شو؟” بدا واضحا أن يانغ شياو جين قد فوجئت “لماذا هي؟ أليس من المفترض أن تكون في الجنوب الغربي؟”
قال رين شياو سو “أوه، بعد تدمير المعقل 88، ذهبت إلى السهول الوسطى. في البداية، قالت أنها تريد كسب المال لعلاج مرض والدتها. لكن فيما بعد، أدركت أنها كذبت علي عندما اكتشفت أن والدتها قد توفيت منذ سنوات”
بالتفكير في هذا، التقطت يانغ شياو جين بندقية قنصها وطاردت رين شياو سو في اتجاه الجبل.
ظلت يانغ شياو جين صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول “نشأت تشو يينغ شو في ملجأ اتحاد يانغ، كيف لها أن تملك أمًا …”
صدم رين شياو سو لدرجة أنه عجز عن الكلام. ألم تقل تشو يينغ شو أنها الحقيقة سابقا؟ لقد اعتقد أن تشو يينغ شو كانت صادقة معه في المرة الثانية التي اعترفت فيها، لكنه لم يكن يتوقع أن تظل تكذب!
رفت يانغ شياو جين حاجبيها من تحت قبعتها. لقد أخطأ باتخاذه لخادمة، لكنه يجرؤ الآن على الانتقام؟!
بالتفكير في هذا، التقطت يانغ شياو جين بندقية قنصها وطاردت رين شياو سو في اتجاه الجبل.
كانت تلك الخادمة جيدة جدًا في الكذب!
“أخبرني، ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت يانغ شياو جين.
صدم رين شياو سو لدرجة أنه عجز عن الكلام. ألم تقل تشو يينغ شو أنها الحقيقة سابقا؟ لقد اعتقد أن تشو يينغ شو كانت صادقة معه في المرة الثانية التي اعترفت فيها، لكنه لم يكن يتوقع أن تظل تكذب!
عندما سمع رين شياو سو صوت رذاذ الماء، أصبح عقله فارغًا.
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
لاحظت يانغ شياو جين أن رين شياو لم يرد عليها، فسألته مرة أخرى “ألم تسمع سؤالي؟”
ظلت يانغ شياو جين صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول “نشأت تشو يينغ شو في ملجأ اتحاد يانغ، كيف لها أن تملك أمًا …”
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
