نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام_الأول_كول 672

خلود

خلود

وقفوا خارج القاعة الرئيسية محدقين في الباب الخشبي بلونها البني اللامع أمامهم. كانت الغرفة بالداخل عازلة للصوت تمامًا بواسطة هذا الباب الخشبي السميك.

في مقر إقامة رسمي بدا عاديا في المعقل 31 من اتحاد كونغ، انتظرت مجموعة من الأشخاص بزي عسكري خارج القاعة الرئيسية. أمسكوا جميعا بوثيقة في أيديهم، وكأنهم ينتظرون تقديم تقرير عن عملهم.

ابتسم الشاب بتكلف  “لا عجب أن هؤلاء الناس لا يجرؤون على الجلوس”

 

 

وقفوا خارج القاعة الرئيسية محدقين في الباب الخشبي بلونها البني اللامع أمامهم. كانت الغرفة بالداخل عازلة للصوت تمامًا بواسطة هذا الباب الخشبي السميك.

في الغرفة المظلمة، أشرق شعاع الشمس عبر الفجوة في الستائر. نظر وانغ يون إلى نظارة القراءة التي وضعها كونغ إردونغ للتو على الطاولة. عندها فقط تذكر أن رئيسه لم يعد شابًا.

 

 

وقف الضباط هناك بشكل رسمي على الرغم من وضع بعض الكراسي في الخارج للجلوس عليها. ومع ذلك، اعتُبر هذا اليوم مميزًا بعض الشيء. بسبب الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، كان مزاج الزعيم سيئًا للغاية، لذلك لم يجرؤ أحد في الخارج على الجلوس.

فتح وانغ يون الباب وتوجه إلى القاعة الرئيسية، حاملا على يده الصينية. كان الضباط في الخارج مرتاحين بشكل واضح. بدا الأمر كما لو أنه بمجرد دخول هذا الشاب المسمى وانغ يون، سيتم تجنب الكارثة التي واجهوا اليوم.

 

 

في هذه اللحظة دخل شاب من خارج المقر الرسمي. عندما رأى الآخرين يقفون حوله، ابتسم وبحث عن كبير الخدم  “كم عدد أطباق الأرز التي أكلها الزعيم اليوم؟”

 

 

“الأخ الثاني كونغ لم يكن متوسط ​​القدرة أيضًا. نادرا ما ارتكب أي أخطاء في عمله الميداني على مر السنين”  فكر وانغ يون للحظة وقال  “لذلك، نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر يقظة إذا تمكن وانغ وينيان من الهجوم عليهم على حين غرة وتفجيرهم بهذه الطريقة. من ناحية أخرى، من الواضح أن اتحاد وانغ يريد الأقمار الصناعية أكثر من غيرها، لكنهم تراجعوا قبل أي شخص. أظن أن اتحاد وانغ لديه طريقة أخرى للسيطرة على الأقمار الصناعية، وقد تكون مرتبطة أيضًا بقوة وانغ وينيان الخارقة. وانغ وينيان شخص بالغ الأهمية في حادثة مدينة ليو يانغ. كنت أرغب في العثور عليه وقتله، لكن هذا الرجل عاد بالفعل إلى اتحاد وانغ. وبالتالي، لن يكون من السهل التحرك ضده”

عندما رأى الضباط داخل المنزل الشاب، استقبلوه جميعًا بهدوء. بدا الأمر كما لو أن مكانة هذا الشاب في اتحاد كونغ عالية جدًا.

“الأخ الثاني كونغ لم يكن متوسط ​​القدرة أيضًا. نادرا ما ارتكب أي أخطاء في عمله الميداني على مر السنين”  فكر وانغ يون للحظة وقال  “لذلك، نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر يقظة إذا تمكن وانغ وينيان من الهجوم عليهم على حين غرة وتفجيرهم بهذه الطريقة. من ناحية أخرى، من الواضح أن اتحاد وانغ يريد الأقمار الصناعية أكثر من غيرها، لكنهم تراجعوا قبل أي شخص. أظن أن اتحاد وانغ لديه طريقة أخرى للسيطرة على الأقمار الصناعية، وقد تكون مرتبطة أيضًا بقوة وانغ وينيان الخارقة. وانغ وينيان شخص بالغ الأهمية في حادثة مدينة ليو يانغ. كنت أرغب في العثور عليه وقتله، لكن هذا الرجل عاد بالفعل إلى اتحاد وانغ. وبالتالي، لن يكون من السهل التحرك ضده”

 

 

عندما رأى الخادم الشخصي الشاب، قال بهدوء بابتسامة لطيفة  “لم يأكل الرئيس بعد اليوم”

 

 

وقف الضباط هناك بشكل رسمي على الرغم من وضع بعض الكراسي في الخارج للجلوس عليها. ومع ذلك، اعتُبر هذا اليوم مميزًا بعض الشيء. بسبب الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، كان مزاج الزعيم سيئًا للغاية، لذلك لم يجرؤ أحد في الخارج على الجلوس.

ابتسم الشاب بتكلف  “لا عجب أن هؤلاء الناس لا يجرؤون على الجلوس”

 

 

قال كونغ إردونغ فجأة  “سمعت أن التجربة 001 ظلت على قيد الحياة لأكثر من 200 عام حتى الآن؟”

“كن حذرا أيضا. مزاج الزعيم سيء حقا”  ذكره كبير الخدم.

 

 

“لا علاقة لي بالأمر”  قال الشاب بابتسامة  “ليس الأمر كما لو أنني متورطًا في قضية مدينة ليو يانغ. لو كنت هناك، لما وقعت بالتأكيد في فخ وانغ وينيان. العجوز ليو، جهز لي وعاءً من دا هونغ باو¹. سأقدمه للزعيم”

 

 

 

“حسنا”  أومأ كبير الخدم برأسه.

 

 

في الواقع، حتى الخادم الشخصي لم يجرؤ على التنفس بصوت عالٍ داخل المنزل. عندما يصبح مزاج رئيسه سيئا، يصبح مرعبًا أكثر مما تقول الشائعات.

في الواقع، حتى الخادم الشخصي لم يجرؤ على التنفس بصوت عالٍ داخل المنزل. عندما يصبح مزاج رئيسه سيئا، يصبح مرعبًا أكثر مما تقول الشائعات.

 

 

لم يقل كونغ إردونغ أي شيء وانتظر استمرار وانغ يون.

قيل إن كونغ إردونغ، مدير وكالة المخابرات، شخص لا يرحم. قد يقتل آخرون الناس عندما يغضبون، لكنه سيغضب إذا لم يقتل الناس.

“السبب الأول هو أن وانغ وينيان، الذي أخفاه اتحاد وانغ كل هذا الوقت، هو بالفعل بشري خارق. علاوة على ذلك، هناك العديد من الشكوك المحيطة باتحاد وانغ فيما يتعلق بهذه العملية، بما في ذلك المعركة في شارع شونمان. معظم الأشخاص الذين هربوا من المعركة هم خارقون من اتحاد وانغ. يبدو أنهم خططوا للهروب في البداية ولم يكن لديهم أي توقعات بأن شو كي سيُقتل في تلك المعركة على الإطلاق”  قال وانغ يون  “وانغ وينيان خصم قوي للغاية. أظن أنه المسؤول عن الوفاة الغامضة للأخ الثاني كونغ والآخرين في المنزل الآمن”

 

 

عندما أصبح الشاي جاهزًا، سلمه الخادم إلى الشاب على صينية. ولكن عندما كان الشاب على وشك دخول الغرفة، سحبه الخادم الشخصي إلى الخلف  “وانغ يون، من الأفضل ألا تتحدث بلا مبالاة اليوم”

قال كونغ إردونغ فجأة  “سمعت أن التجربة 001 ظلت على قيد الحياة لأكثر من 200 عام حتى الآن؟”

 

عندما رأى الخادم الشخصي الشاب، قال بهدوء بابتسامة لطيفة  “لم يأكل الرئيس بعد اليوم”

قال الشاب، وانغ يون، بابتسامة  “لا تقلق، أنا أعرف ما أفعله”

 

 

 

فتح وانغ يون الباب وتوجه إلى القاعة الرئيسية، حاملا على يده الصينية. كان الضباط في الخارج مرتاحين بشكل واضح. بدا الأمر كما لو أنه بمجرد دخول هذا الشاب المسمى وانغ يون، سيتم تجنب الكارثة التي واجهوا اليوم.

 

 

 

عندما رأى كونغ إردونغ أن شخصًا ما دفع الباب فاتحا إياه ثم دخل، أغمقت تعابير وجهه. ولكن عندما رأى أنه وانغ يون، كبح جماح أعصابه وقال ببطء  “متى عدت؟ هل سار كل شيء بسلاسة؟ هل اكتشفت ما حدث؟”

فتح وانغ يون الباب وتوجه إلى القاعة الرئيسية، حاملا على يده الصينية. كان الضباط في الخارج مرتاحين بشكل واضح. بدا الأمر كما لو أنه بمجرد دخول هذا الشاب المسمى وانغ يون، سيتم تجنب الكارثة التي واجهوا اليوم.

 

 

“عدت هذا الصباح”  قال وانغ يون بابتسامة  “عندما سمعت أنك غاضب، جئت بسرعة لأقدم لك تحياتي. من فضلك تناول بعض الشاي أولا”

 

 

في الغرفة المظلمة، أشرق شعاع الشمس عبر الفجوة في الستائر. نظر وانغ يون إلى نظارة القراءة التي وضعها كونغ إردونغ للتو على الطاولة. عندها فقط تذكر أن رئيسه لم يعد شابًا.

نظر إليه كونغ إردونغ  “تم التعامل مع الأمر في مدينة ليو يانغ بشكل سيئ. بعد أربع أو خمس سنوات من التخطيط، تلاشى كل شيء كالدخان. حتى لو كنت أنا، فسوف أضطر إلى مواجهة غضب الزعيم الكبير”

“حسنا”  أومأ كبير الخدم برأسه.

 

 

“لقد حققت بالفعل في الأمر بدقة”  قال وانغ يون  “لقد عدت للتو من مدينة ليو يانغ، ولكي أكون صادقًا، لم يكن اللوم يقع على الأخ الثاني كونغ. كان هناك سببان لهذا الفشل”

 

 

لم يقل كونغ إردونغ أي شيء وانتظر استمرار وانغ يون.

فتح وانغ يون الباب وتوجه إلى القاعة الرئيسية، حاملا على يده الصينية. كان الضباط في الخارج مرتاحين بشكل واضح. بدا الأمر كما لو أنه بمجرد دخول هذا الشاب المسمى وانغ يون، سيتم تجنب الكارثة التي واجهوا اليوم.

 

 

“السبب الأول هو أن وانغ وينيان، الذي أخفاه اتحاد وانغ كل هذا الوقت، هو بالفعل بشري خارق. علاوة على ذلك، هناك العديد من الشكوك المحيطة باتحاد وانغ فيما يتعلق بهذه العملية، بما في ذلك المعركة في شارع شونمان. معظم الأشخاص الذين هربوا من المعركة هم خارقون من اتحاد وانغ. يبدو أنهم خططوا للهروب في البداية ولم يكن لديهم أي توقعات بأن شو كي سيُقتل في تلك المعركة على الإطلاق”  قال وانغ يون  “وانغ وينيان خصم قوي للغاية. أظن أنه المسؤول عن الوفاة الغامضة للأخ الثاني كونغ والآخرين في المنزل الآمن”

عندما رأى كونغ إردونغ أن شخصًا ما دفع الباب فاتحا إياه ثم دخل، أغمقت تعابير وجهه. ولكن عندما رأى أنه وانغ يون، كبح جماح أعصابه وقال ببطء  “متى عدت؟ هل سار كل شيء بسلاسة؟ هل اكتشفت ما حدث؟”

 

 

قال كونغ إردونغ  “أكمل”

 

 

“الأخ الثاني كونغ لم يكن متوسط ​​القدرة أيضًا. نادرا ما ارتكب أي أخطاء في عمله الميداني على مر السنين”  فكر وانغ يون للحظة وقال  “لذلك، نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر يقظة إذا تمكن وانغ وينيان من الهجوم عليهم على حين غرة وتفجيرهم بهذه الطريقة. من ناحية أخرى، من الواضح أن اتحاد وانغ يريد الأقمار الصناعية أكثر من غيرها، لكنهم تراجعوا قبل أي شخص. أظن أن اتحاد وانغ لديه طريقة أخرى للسيطرة على الأقمار الصناعية، وقد تكون مرتبطة أيضًا بقوة وانغ وينيان الخارقة. وانغ وينيان شخص بالغ الأهمية في حادثة مدينة ليو يانغ. كنت أرغب في العثور عليه وقتله، لكن هذا الرجل عاد بالفعل إلى اتحاد وانغ. وبالتالي، لن يكون من السهل التحرك ضده”

 

 

وقفوا خارج القاعة الرئيسية محدقين في الباب الخشبي بلونها البني اللامع أمامهم. كانت الغرفة بالداخل عازلة للصوت تمامًا بواسطة هذا الباب الخشبي السميك.

“هذا يكفي. أنت بالفعل على قائمة مراقبة اتحاد وانغ، لذلك لا داعي للمخاطرة”  قال كونغ إردونغ بهدوء  “إذا اكتشفك ذلك الشخص اللعين من اتحاد وانغ، أخشى أن يبدأ جميع رجال اتحاد وانغ الخارقين في مطاردتك. قل لي السبب الثاني”

“لا علاقة لي بالأمر”  قال الشاب بابتسامة  “ليس الأمر كما لو أنني متورطًا في قضية مدينة ليو يانغ. لو كنت هناك، لما وقعت بالتأكيد في فخ وانغ وينيان. العجوز ليو، جهز لي وعاءً من دا هونغ باو¹. سأقدمه للزعيم”

 

 

“السبب الثاني هو ذلك البشري الخارق الغامض من الشمال الغربي”  قال وانغ يون  “في هذا الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، لعب دورًا مهمًا للغاية. لديه أيضًا صديقة تجيد استخدام بندقية قنص. عندما ذهبت لتفقد ثقوب الرصاص على الأرض في شارع شونمان، اكتشفت أن القناص قتل عشرات الأشخاص على الأقل. أعتقد أن معظم البشر الخارقين لن يرغبوا في مواجهة أعداء مثل هذين الآن”

“شركة بيرو هي جارتنا، فكيف لا نشغل أنفسنا بها؟”  قال وانغ يون بابتسامة  “إلى جانب ذلك، أيها الزعيم، فكر في الأمر. منذ الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، من الواضح أن بيت أنجين يقف إلى جانب تحالف وانغ. بغض النظر عما إذا كان من المفيد لنا أن نضع أيدينا على التجربة 001 ذاك، حتى لو تسبب ذلك في إفساد خطط بيت أنجين و اتحاد وانغ ومنعهم من الحصول على التجربة فقط، فسيكون ذلك جيدًا بما فيه الكفاية”

 

 

“إذن ماذا عنك؟”  سأل كونغ إردونغ.

 

 

 

“لا أريد أن ألتقي بهما أيضًا”  قال وانغ يون بابتسامة  “ومع ذلك، هذا الرجل ليس لديه تضارب في المصالح مع اتحاد كونغ، لذا فإن إمكانية مقابلته في المستقبل ليست كبيرة. أعتقد أنه عاد إلى الشمال الغربي في الوقت الحالي. على الأرجح أنه قدم يد المساعدة فقط هذه المرة. ألم نسمع عن ذلك الأمر أيضًا قبل بضع سنوات؟ قالت الشائعات أن تشانغ جين لين قد ذهب إلى مدينة ليو يانغ خلال رحلاته”

 

 

 

حك كونغ إردونغ حاجبه بهدوء. نزع نظارات القراءة ووضعها على الطاولة  “على الأقل تمكنت من التعرف على خلفية وانغ وينيان في هذه الرحلة. لو أن الآخرون فقط قادرين مثلك، لما قلقت لهاته الدرجة. ماذا تخطط أن تفعل الآن؟”

 

 

 

“هل سمعت عن شركة بيرو؟”  رد وانغ يون.

“حسنا”  أومأ كبير الخدم برأسه.

 

 

“بالطبع سمعت عنهم”  نظر كونغ إردونغ إلى وانغ يون  “لماذا؟ أتريد التحرك الآن؟”

عندما رأى الضباط داخل المنزل الشاب، استقبلوه جميعًا بهدوء. بدا الأمر كما لو أن مكانة هذا الشاب في اتحاد كونغ عالية جدًا.

 

 

“شركة بيرو هي جارتنا، فكيف لا نشغل أنفسنا بها؟”  قال وانغ يون بابتسامة  “إلى جانب ذلك، أيها الزعيم، فكر في الأمر. منذ الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، من الواضح أن بيت أنجين يقف إلى جانب تحالف وانغ. بغض النظر عما إذا كان من المفيد لنا أن نضع أيدينا على التجربة 001 ذاك، حتى لو تسبب ذلك في إفساد خطط بيت أنجين و اتحاد وانغ ومنعهم من الحصول على التجربة فقط، فسيكون ذلك جيدًا بما فيه الكفاية”

قال كونغ إردونغ  “أكمل”

 

 

قال كونغ إردونغ فجأة  “سمعت أن التجربة 001 ظلت على قيد الحياة لأكثر من 200 عام حتى الآن؟”

 

 

“لقد حققت بالفعل في الأمر بدقة”  قال وانغ يون  “لقد عدت للتو من مدينة ليو يانغ، ولكي أكون صادقًا، لم يكن اللوم يقع على الأخ الثاني كونغ. كان هناك سببان لهذا الفشل”

تفاجأ وانغ يون. لم يكن يتوقع أن يركز كونغ إردونغ بالفعل على هذا الأمر.

فتح وانغ يون الباب وتوجه إلى القاعة الرئيسية، حاملا على يده الصينية. كان الضباط في الخارج مرتاحين بشكل واضح. بدا الأمر كما لو أنه بمجرد دخول هذا الشاب المسمى وانغ يون، سيتم تجنب الكارثة التي واجهوا اليوم.

 

 

في الغرفة المظلمة، أشرق شعاع الشمس عبر الفجوة في الستائر. نظر وانغ يون إلى نظارة القراءة التي وضعها كونغ إردونغ للتو على الطاولة. عندها فقط تذكر أن رئيسه لم يعد شابًا.

 

 

 

شخص عجوز يقف على قمة السلطة ويحتل المرتبة الثانية فقط، فما الشيء الذي سيسعى له؟

 

 

 

سيكون الخلود والقوة الأبدية أكثر الأشياء التي يريدها.

عندما أصبح الشاي جاهزًا، سلمه الخادم إلى الشاب على صينية. ولكن عندما كان الشاب على وشك دخول الغرفة، سحبه الخادم الشخصي إلى الخلف  “وانغ يون، من الأفضل ألا تتحدث بلا مبالاة اليوم”

 

شخص عجوز يقف على قمة السلطة ويحتل المرتبة الثانية فقط، فما الشيء الذي سيسعى له؟

في البداية، لم يهتم وانغ يون كثيرًا بما يسمى التجربة رقم 001. علاوة على ذلك، اعتقد أن كونغ إردونغ لن يولي أي اهتمام خاص له أيضًا. لكن في هذه اللحظة، أدرك أنه مخطئ.

عندما رأى الخادم الشخصي الشاب، قال بهدوء بابتسامة لطيفة  “لم يأكل الرئيس بعد اليوم”

 

 

ولأنه لا زال شابا، لم يكن أبدًا يشتهي شيئًا مثل الخلود.

 

 

“شركة بيرو هي جارتنا، فكيف لا نشغل أنفسنا بها؟”  قال وانغ يون بابتسامة  “إلى جانب ذلك، أيها الزعيم، فكر في الأمر. منذ الحادث الذي وقع في مدينة ليو يانغ، من الواضح أن بيت أنجين يقف إلى جانب تحالف وانغ. بغض النظر عما إذا كان من المفيد لنا أن نضع أيدينا على التجربة 001 ذاك، حتى لو تسبب ذلك في إفساد خطط بيت أنجين و اتحاد وانغ ومنعهم من الحصول على التجربة فقط، فسيكون ذلك جيدًا بما فيه الكفاية”

1-       دا هونغ باو هو شاي وويي الصخري يزرع في جبال وويي في مقاطعة فوجين، الصين.

 

 

عندما أصبح الشاي جاهزًا، سلمه الخادم إلى الشاب على صينية. ولكن عندما كان الشاب على وشك دخول الغرفة، سحبه الخادم الشخصي إلى الخلف  “وانغ يون، من الأفضل ألا تتحدث بلا مبالاة اليوم”

قيل إن كونغ إردونغ، مدير وكالة المخابرات، شخص لا يرحم. قد يقتل آخرون الناس عندما يغضبون، لكنه سيغضب إذا لم يقتل الناس.

عندما رأى كونغ إردونغ أن شخصًا ما دفع الباب فاتحا إياه ثم دخل، أغمقت تعابير وجهه. ولكن عندما رأى أنه وانغ يون، كبح جماح أعصابه وقال ببطء  “متى عدت؟ هل سار كل شيء بسلاسة؟ هل اكتشفت ما حدث؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط