نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام_الأول_كول 674

اختبارات بيت أنجين

اختبارات بيت أنجين

في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.

“ما علاقة هذا بك؟”  حدقت تشو يينغ شو به بحدة.

 

 

داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.

داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.

 

 

لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.

 

 

وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.

أعطى هذا بعض الأمل لسكان مدينة ليو يانغ، والذي جعلها تستعيد بعض حيويتها.

من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.

 

سأل شو تشي فجأة  “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”

اقترح أحد المراسلين على جيانغ شو إجراء مقابلات مع أولئك الذين فقدوا منازلهم، ليسألهم عما إذا تأثروا بجهود إعادة البناء التي بذلتها مجموعة تشينغ هي.

 

 

نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا  “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”

 

 

 

مع هذا التوبيخ من جيانغ شو، توقف جميع المراسلين في المكتب عن العمل للحظة.

“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي”  ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.

 

كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.

قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.

ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”

 

 

كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.

 

 

شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم  “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”

من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.

عندما عادوا إلى المنزل الذي يعيشون فيه حاليًا، بدأت تشو يينغ شو على الفور في حزم أمتعتها. حتى أنها زرعت بعض البذور الغريبة في الفناء. يمكن القول ببساطة أن هذا المنزل سيصبح بالتأكيد المكان الأكثر أمانًا في مدينة ليو يانغ بأكملها في الأيام القادمة.

 

كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.

حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.

 

 

شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟

بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.

 

 

بعد أن غادر رين شياو سو مدينة ليو يانغ، أصبح طهي تشو يينغ شو إما مالحًا جدًا أو يحتوي على الكثير من الخل. استمر هذا الوضع لمدة ثلاثة أيام متتالية!

في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”

 

 

شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟

“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟”  سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.

ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة  “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”

 

في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.

“جيد جدًا”  لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.

 

 

 

امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.

في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.

 

كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.

قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.

أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.

 

“لقد جئت فقط لإيصالك”  بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.

أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.

 

 

“ما علاقة هذا بك؟”  حدقت تشو يينغ شو به بحدة.

علاوة على ذلك، كانت الاختبارات التي أجروها في اتحاد لي أكثر صعوبة بكثير مما مروا به للتو. في واقع الأمر، عندما عقدت الاتحادات الأخرى امتحان القبول لاختيار طلابها الجامعيين، فإن معاييرها اعتمدت على البحث العلمي وتجنيد بضع مئات من الطلاب فقط كل عام. وفي الوقت نفسه، قامت جامعة تشينغ هي بتجنيد آلاف الطلاب كل عام، لذلك بدا الضغط على الطلاب للمنافسة مختلفًا تمامًا.

 

 

في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.

وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.

 

 

شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم  “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”

ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.

 

 

ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة  “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”

 

 

 

أوقف وانغ يوشي والآخرون ضحكهم. أدركوا جميعًا سبب رغبتها تذكير رين شياو سو.

 

 

 

بعد أن غادر رين شياو سو مدينة ليو يانغ، أصبح طهي تشو يينغ شو إما مالحًا جدًا أو يحتوي على الكثير من الخل. استمر هذا الوضع لمدة ثلاثة أيام متتالية!

سأل شو تشي فجأة  “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”

 

 

في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.

أعطى هذا بعض الأمل لسكان مدينة ليو يانغ، والذي جعلها تستعيد بعض حيويتها.

 

ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”

بعبارة أخرى، أي شخص سيقدم أداء متميزًا هذه المرة سيكون مؤهلاً لدخول بيت أنجين مباشرة.

 

 

 

شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟

ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”

 

“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا”  قال تشو يينغ شو  “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”

لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.

 

 

ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”

كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.

 

 

“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا”  قال تشو يينغ شو  “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”

لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.

 

نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا  “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”

عندما عادوا إلى المنزل الذي يعيشون فيه حاليًا، بدأت تشو يينغ شو على الفور في حزم أمتعتها. حتى أنها زرعت بعض البذور الغريبة في الفناء. يمكن القول ببساطة أن هذا المنزل سيصبح بالتأكيد المكان الأكثر أمانًا في مدينة ليو يانغ بأكملها في الأيام القادمة.

بعد أن غادر رين شياو سو مدينة ليو يانغ، أصبح طهي تشو يينغ شو إما مالحًا جدًا أو يحتوي على الكثير من الخل. استمر هذا الوضع لمدة ثلاثة أيام متتالية!

 

في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”

أخبرت تشو يينغ شو وانغ يوشي أنه يجب عليهم العودة إلى المنزل على الفور إذا واجهوا أي خطر. وطالما بقوا في المنزل، فلن يتمكن أحد من لمسهم.

حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.

 

مع هذا التوبيخ من جيانغ شو، توقف جميع المراسلين في المكتب عن العمل للحظة.

ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.

 

 

 

لذلك، توجب عليهم تنفيذ أوامر تشو يينغ شو.

 

 

في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.

قبل المغادرة، أعربت تشو ينغ شيو عن أسفها قائلة  “أتعلمون، شياو سو ليس سوى رجل مثل باقي الرجال. لديه مثل هذه الفتاة الجميلة هنا في مدينة ليو يانغ … أعني، لديه الكثير من الإخوة الصغار الجميلين هنا، فكيف يمكنه الهرب مع شخص آخر؟ حسنًا، حسنًا، لا تكبتوا الأمر بعد الآن، فقط اضحكوا كما تريدون!”

“جيد جدًا”  لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.

 

في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”

كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.

سأل شو تشي فجأة  “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”

 

 

“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد”  وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي  “ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

 

“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟”  سأل شو تشي بهدوء.

 

 

في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.

“ما علاقة هذا بك؟”  حدقت تشو يينغ شو به بحدة.

“ما علاقة هذا بك؟”  حدقت تشو يينغ شو به بحدة.

 

كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.

“لقد جئت فقط لإيصالك”  بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.

 

 

 

“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي”  ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.

 

 

 

سأل شو تشي فجأة  “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”

حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.

 

 

أغلقت تشو يينغ شو الباب  “أنا أحب سيدي كثيرًا أيضًا، لكنه لم يعطني فرصة أيضًا!”

في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”

 

 

وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.

شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟

 

قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.

 

نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا  “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”

اقترح أحد المراسلين على جيانغ شو إجراء مقابلات مع أولئك الذين فقدوا منازلهم، ليسألهم عما إذا تأثروا بجهود إعادة البناء التي بذلتها مجموعة تشينغ هي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط