نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام_الأول_كول 696

البحيرة المقدسة

البحيرة المقدسة

منذ الليلة الماضية، ظل تشينغ يو وسونغ شياو يشتبهان في أن ليو لان يحظى بدعم شخص ما في المعسكر. ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يتوقع تشينغ يو أبدًا أن يصبح هذا الشخص هو رين شياو سو.

 

إذا كان شخصًا آخر، مثل وانغ يون أو أي شخص آخر، فمن المؤكد أن تشينغ يو سيشعر بإحساس التفوق حيث سيتربص من الخلف ويراقب الجميع. سيكون الأمر كما لو أنه حصل على ميزة على ليو لان بعد أن اكتشف بطاقته الرابحة.

 

ولكن عندما أدرك أن هذا الشخص هو رين شياو سو، فإن السلوك الغريب للطرف الآخر جعله يشك في نفسه. بعد ذلك، بدأت الأسئلة تتبادر إلى ذهنه “هل فهمت خطأً؟ هل من الممكن أنني أعمى؟ هل ليو لان أعمى أيضًا …”

ولكن عندما فكر في الأمر، أدرك وانغ يون فجأة أنه لم ير طائرًا واحدًا منذ دخوله منطقة جبل وو تشاي.

“هل من الممكن أن ليو لان يحاول تضليل الجميع؟” عرف تشينغ يو أن ليو لان شخص دقيق للغاية. على الرغم من أنه بدا خاليًا من الهموم، إلا أنه لم يفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يكشف أوراقه الرابحة. لذلك، عندما تظاهر رين شياو سو بالجنون، بدأ ليو لان في التقرب منه لإعطاء الآخرين انطباعا بأنهما متعاونين. بهذه الطريقة، ألن يكون هناك من يشاركه العبء عندما تصبح الأمور حرجة؟

استجاب تشينغ يو على عجل لأنه قلق من أن ينتهي الأمر بليو لان ورين شياو سو والآخرين في مقدمة التشكيل. إذا كان لدى ليو لان والآخرين أي نوايا شريرة بعد دخولهم الضباب الكثيف ثم قطعوا الحبل، فسيتم ترك أولئك الموجودين في الجزء الخلفي من الصف في حيرة من أمرهم.

يمكنه حتى أن يخطو خطوة إلى الأمام ويخفي هوية زميله الحقيقي!

 

شعر تشينغ يو فجأة وكأنه كشف خطته!

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

ولكن بغض النظر عن ذلك، ارتفعت أهمية رين شياو سو في عيون تشينغ يو بشكل كبير. بغض النظر عن أي من تخميناته هي الصحيحة، شعر تشينغ يو أنه لم يعد قادرًا على النظر إلى رين شياو سو بنفس الطريقة التي كان عليها من قبل.

 

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

بعد التفكير لفترة طويلة، قرر وانغ يون أخيرًا الوقوف في مؤخرة المجموعة. لقد خطط لاستخدام الأكل الذي أحضره معه وطحنه إلى فتات لنثره على الأرض كدليل لتعزيزاته.

على الرغم من وجود انقطاع في اتصالاتهم غير المعلنة في وقت سابق، إلا أن ليو لان سريع البديهة بالفعل وتمكن من الرد في الوقت المناسب. في لحظة واحدة فقط، اكتشف التفاصيل وتقدم لدعم قرار رين شياو سو.

 

“احزموا أمتعتك ولنستمر في التحرك!” لوح ليو لان بيده وقال لوانغ يون “وحدهم الجبناء من سيشعرون بالخوف من الاستمرار في التوجه إلى الجبال المقدسة. إذا أنت خائف من الموت، فابق وحدك ولا تؤثر علينا”

“هذا يعني أننا سنتحرك في اتجاه جبل سينشي”

وقف وانغ يون في مكانه وشعر فجأة أن هناك خطأ ما في كلمات ليو لان. انتظر لحظة، ألم تكن أنت من أراد التراجع في البداية!؟

على الرغم من أن هذا قد يسبب له المجاعة بعد دخوله إلى الجبال المقدسة، ما الذي سيخاف منه بما أن التعزيزات خلفه مباشرة؟ لقد قرر المقامرة كل شيء هذه المرة!

ومع ذلك، لم يكن لدى ليو لان أي نية للبقاء في الخلف لمواصلة الجدال معه. بدلاً من ذلك، استدار وعاد إلى المخيم ليحزم أمتعته قبل أن يقود المجموعة إلى الأمام!

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

“المرشد! أين مرشدنا؟” صاح ليو لان في مقدمة المجموعة.

 

ركض المخادع العظيم بسعادة “هنا، هنا!”

كل ما اهتم به وانغ يون هو طريقة مرور التعزيزات خلفه في حال قرر اتباع المخادع عبر جبل سينشي؟

“في أي اتجاه يجب أن نتجه إذن؟” سأل ليو لان.

 

“هل نتبع الخطة الأصلية؟” سأل المخادع العظيم.

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

قال ليو لان “نعم، سنستمر بناءً على الخطة الأصلية”

 

“هذا يعني أننا سنتحرك في اتجاه جبل سينشي”

 

على مر السنين، أبعد مكان سافر إليه المخادع العظيم في المحيط الخارجي للجبال المقدسة هو جبل سينشي. لم يكن هذا اسمًا اخترعه أحد بعد الكارثة، ولكنه جاء من كلمة ‘سينشي’ التي تم نحتها في الأصل على جدار منحدر الجبل.

 

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

 

بدلا من ذلك، وجد الجو ضبابيا دائما على جبل سينشي، والهواء رطبا للغاية. عندما أتى المخادع العظيم إلى هنا قبل عامين، مكث في جبل سينشي لمدة أربعة أيام. ومع ذلك، كان هناك ضباب كثيف خلال ثلاثة من تلك الأيام الأربعة.

على الرغم من وجود انقطاع في اتصالاتهم غير المعلنة في وقت سابق، إلا أن ليو لان سريع البديهة بالفعل وتمكن من الرد في الوقت المناسب. في لحظة واحدة فقط، اكتشف التفاصيل وتقدم لدعم قرار رين شياو سو.

قال المخادع العظيم “إذا أردتم المرور عبر جبل سينشي معًا دون أن تضيعوا، فمن الأفضل أن تظلوا بالقرب مني. وإلا فلن تتمكنوا من إيجاد طريقكم للخروج من الضباب الكثيف. إذا ضللتم الطريق على هذا الجبل، فسوف ينتهي بكم الأمر بالتخلف عن المجموعة”

 

سأله شخص بجانبه “هل سنضيع هناك إلى الأبد؟”

ركض المخادع العظيم بسعادة “هنا، هنا!”

“بالطبع لن تفعل” قال المخادع العظيم “الضباب الكثيف على جبل سينشي سوف يتبدد في النهاية. عندما جئت إلى هنا آخر مرة، أضعت الطريق لمدة ثلاثة أيام أيضًا. ثم، في اللحظة التي انقشع فيها الضباب الكثيف في اليوم الرابع، هربت من الجبل. لذا، إذا انتهى بك الأمر متخلفا عن المجموعة حقًا، فلا تتجول. عندما يتبدد الضباب، يمكنك العودة إلى المنزل بمفردك”

بفضول، سأل وانغ يون المخادع العظيم “هل يجب أن نمر من هنا؟ هل هناك أي طرق أخرى يمكننا اتباعها؟”

لقد كان المخادع العظيم صريحًا فحسب. وبما أنه لم يكن لديه أي ضغينة مع هؤلاء الناس، فلم يكن هناك داع للوصول إلى حد التخلي عنهم في الجبال ليموتوا. على هذا النحو، فضل تحذيرهم فقط.

“هل نتبع الخطة الأصلية؟” سأل المخادع العظيم.

في هذه اللحظة، قال تشينغ يو “يمكننا جميعًا أن نربط حبلًا حول معاصمنا. وبهذه الطريقة، لن نضطر إلى القلق بشأن التخلف عن المجموعة”

 

ما قصده تشينغ يو هو أنه يجب عليهم ربط الجميع معًا في خط بحبل.

“هذا يعني أننا سنتحرك في اتجاه جبل سينشي”

“إنها فكرة جيدة” قال ليو لان “سأقف في المركز الثاني!”

 

قال تشو شي “سآخذ المركز الثالث!”

استجاب تشينغ يو على عجل لأنه قلق من أن ينتهي الأمر بليو لان ورين شياو سو والآخرين في مقدمة التشكيل. إذا كان لدى ليو لان والآخرين أي نوايا شريرة بعد دخولهم الضباب الكثيف ثم قطعوا الحبل، فسيتم ترك أولئك الموجودين في الجزء الخلفي من الصف في حيرة من أمرهم.

قبل أن يتمكن رين شياو سو من قول أي شيء، قال تشينغ يو بسرعة “الرابع!”

بالتفكير في هذا، انتهز وانغ يون الفرصة لوضع علامة مستقيمة عندما عاد إلى موقع المخيم لحزم أمتعته. المقصود من هذه العلامة هو إخبار مرؤوسيه أنهم يجب أن يتبعوا أثره وأنه سيقود الطريق لهم.

استجاب تشينغ يو على عجل لأنه قلق من أن ينتهي الأمر بليو لان ورين شياو سو والآخرين في مقدمة التشكيل. إذا كان لدى ليو لان والآخرين أي نوايا شريرة بعد دخولهم الضباب الكثيف ثم قطعوا الحبل، فسيتم ترك أولئك الموجودين في الجزء الخلفي من الصف في حيرة من أمرهم.

 

لذلك، أراد تشينغ يو الوقوف بين ليو لان رين شياو سو مع مساعديه لمنع ليو لان من اللعب بطريقة قذرة.

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

ابتسم ليو لان بشكل غامض في وجه تشينغ يو. نظرًا لأنهما شخصين ذكيين، فيمكنه معرفة ما فكر فيه تشينغ يو في لمحة.

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

في النهاية، تم تحديد الترتيب النهائي على هذا النحو: سيقود المخادع العظيم من الأمام، بينما يحتل تشو شي المركز الثاني في الصف، يليه ليو لان وتشينغ يو ومساعديه الخمسة، رين شياو سو، والآخرين.

 

بفضول، سأل وانغ يون المخادع العظيم “هل يجب أن نمر من هنا؟ هل هناك أي طرق أخرى يمكننا اتباعها؟”

بعد التفكير لفترة طويلة، قرر وانغ يون أخيرًا الوقوف في مؤخرة المجموعة. لقد خطط لاستخدام الأكل الذي أحضره معه وطحنه إلى فتات لنثره على الأرض كدليل لتعزيزاته.

نظر إليه المخادع العظيم وقال “لا يمكننا اختراق الدفاعات حول الجبال المقدسة بنجاح إلا إذا سلكنا طريقًا لا يجرؤ الأشخاص العاديون، أو حتى شركة بيرو أنفسهم، على السير فيه. بعد كل شيء، ليس من السهل التعامل مع شركة بيرو”

 

قال وانغ يون بابتسامة “كنت أسأل فقط”

 

كل ما اهتم به وانغ يون هو طريقة مرور التعزيزات خلفه في حال قرر اتباع المخادع عبر جبل سينشي؟

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

قبل ذلك، لم يكن وانغ يون على علم بالوضع في جبل سينتشي لأنه لم يكن كلي العلم. إذا عرف الجميع كيفية المرور عبر جبل سينشي، فلن تكون هناك حاجة لهم لدفع المال للمخادع العظيم مقابل خدماته.

قال تشو شي “سآخذ المركز الثالث!”

بعد التفكير لفترة طويلة، قرر وانغ يون أخيرًا الوقوف في مؤخرة المجموعة. لقد خطط لاستخدام الأكل الذي أحضره معه وطحنه إلى فتات لنثره على الأرض كدليل لتعزيزاته.

“هل نتبع الخطة الأصلية؟” سأل المخادع العظيم.

على الرغم من أن هذا قد يسبب له المجاعة بعد دخوله إلى الجبال المقدسة، ما الذي سيخاف منه بما أن التعزيزات خلفه مباشرة؟ لقد قرر المقامرة كل شيء هذه المرة!

 

بالتفكير في هذا، انتهز وانغ يون الفرصة لوضع علامة مستقيمة عندما عاد إلى موقع المخيم لحزم أمتعته. المقصود من هذه العلامة هو إخبار مرؤوسيه أنهم يجب أن يتبعوا أثره وأنه سيقود الطريق لهم.

 

فكر وانغ يون للحظة ونظر إلى السماء. أراد أن يرى ما إذا كان هناك الكثير من الطيور حوله. بعد كل شيء، أحبت الطيور حقًا أكل فتات الخبز، لذا سيكون من السيئ أن تأكل الفتات.

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

ولكن عندما فكر في الأمر، أدرك وانغ يون فجأة أنه لم ير طائرًا واحدًا منذ دخوله منطقة جبل وو تشاي.

ومع ذلك، لم يكن لدى ليو لان أي نية للبقاء في الخلف لمواصلة الجدال معه. بدلاً من ذلك، استدار وعاد إلى المخيم ليحزم أمتعته قبل أن يقود المجموعة إلى الأمام!

هدأ وانغ يون نفسه وحاول الاستماع إلى أصوات البرية. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

هل من الممكن أن الطيور غير متواجدة هنا؟ على الرغم من أن الشتاء قد حل الآن، إلا أنه لم تكن كل الطيور تهاجر جنوبًا لفصل الشتاء. ألا ينبغي أن يكون مكان كبير ومنعزل مثل هذا مثاليًا لعيش الطيور؟

منذ الليلة الماضية، ظل تشينغ يو وسونغ شياو يشتبهان في أن ليو لان يحظى بدعم شخص ما في المعسكر. ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يتوقع تشينغ يو أبدًا أن يصبح هذا الشخص هو رين شياو سو.

 

فكر وانغ يون للحظة ونظر إلى السماء. أراد أن يرى ما إذا كان هناك الكثير من الطيور حوله. بعد كل شيء، أحبت الطيور حقًا أكل فتات الخبز، لذا سيكون من السيئ أن تأكل الفتات.

 

إذا كان شخصًا آخر، مثل وانغ يون أو أي شخص آخر، فمن المؤكد أن تشينغ يو سيشعر بإحساس التفوق حيث سيتربص من الخلف ويراقب الجميع. سيكون الأمر كما لو أنه حصل على ميزة على ليو لان بعد أن اكتشف بطاقته الرابحة.

 

 

 

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

 

في الواقع، عندما رأى ليو لان أن رين شياو سو، الذي لطالما ظل مختبئًا في مؤخرة المجموعة، يتقدم ليقول أنهم يجب أن يستمروا، فهم أن لرين شياو سو شيء مهم جدًا ليفعله في الجبال المقدسة. علاوة على ذلك، لا بد أن رين شياو سو قد قام بالفعل بتقييم الأشخاص في المجموعة وشعر أن هؤلاء الأشخاص لن يشكلوا تهديدًا في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن رين شياو سو من قول أي شيء، قال تشينغ يو بسرعة “الرابع!”

 

“المرشد! أين مرشدنا؟” صاح ليو لان في مقدمة المجموعة.

 

بالتفكير في هذا، انتهز وانغ يون الفرصة لوضع علامة مستقيمة عندما عاد إلى موقع المخيم لحزم أمتعته. المقصود من هذه العلامة هو إخبار مرؤوسيه أنهم يجب أن يتبعوا أثره وأنه سيقود الطريق لهم.

 

“احزموا أمتعتك ولنستمر في التحرك!” لوح ليو لان بيده وقال لوانغ يون “وحدهم الجبناء من سيشعرون بالخوف من الاستمرار في التوجه إلى الجبال المقدسة. إذا أنت خائف من الموت، فابق وحدك ولا تؤثر علينا”

 

 

 

على الرغم من وجود انقطاع في اتصالاتهم غير المعلنة في وقت سابق، إلا أن ليو لان سريع البديهة بالفعل وتمكن من الرد في الوقت المناسب. في لحظة واحدة فقط، اكتشف التفاصيل وتقدم لدعم قرار رين شياو سو.

 

هدأ وانغ يون نفسه وحاول الاستماع إلى أصوات البرية. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.

 

إذا كان شخصًا آخر، مثل وانغ يون أو أي شخص آخر، فمن المؤكد أن تشينغ يو سيشعر بإحساس التفوق حيث سيتربص من الخلف ويراقب الجميع. سيكون الأمر كما لو أنه حصل على ميزة على ليو لان بعد أن اكتشف بطاقته الرابحة.

 

هدأ وانغ يون نفسه وحاول الاستماع إلى أصوات البرية. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.

 

بناء على اسم الجبل، فإنه يشير إلى وجود بحيرة مقدسة داخل الجبل. ومع ذلك، لم يسبق للمخادع العظيم أن صادف أي بحيرات مقدسة في رحلتيه السابقتين إلى جبل سينشي.

 

هدأ وانغ يون نفسه وحاول الاستماع إلى أصوات البرية. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.

 

 

 

بدلا من ذلك، وجد الجو ضبابيا دائما على جبل سينشي، والهواء رطبا للغاية. عندما أتى المخادع العظيم إلى هنا قبل عامين، مكث في جبل سينشي لمدة أربعة أيام. ومع ذلك، كان هناك ضباب كثيف خلال ثلاثة من تلك الأيام الأربعة.

 

على الرغم من وجود انقطاع في اتصالاتهم غير المعلنة في وقت سابق، إلا أن ليو لان سريع البديهة بالفعل وتمكن من الرد في الوقت المناسب. في لحظة واحدة فقط، اكتشف التفاصيل وتقدم لدعم قرار رين شياو سو.

 

ولكن عندما فكر في الأمر، أدرك وانغ يون فجأة أنه لم ير طائرًا واحدًا منذ دخوله منطقة جبل وو تشاي.

 

ولكن بغض النظر عن ذلك، ارتفعت أهمية رين شياو سو في عيون تشينغ يو بشكل كبير. بغض النظر عن أي من تخميناته هي الصحيحة، شعر تشينغ يو أنه لم يعد قادرًا على النظر إلى رين شياو سو بنفس الطريقة التي كان عليها من قبل.

 

 

 

على مر السنين، أبعد مكان سافر إليه المخادع العظيم في المحيط الخارجي للجبال المقدسة هو جبل سينشي. لم يكن هذا اسمًا اخترعه أحد بعد الكارثة، ولكنه جاء من كلمة ‘سينشي’ التي تم نحتها في الأصل على جدار منحدر الجبل.

 

لقد كان المخادع العظيم صريحًا فحسب. وبما أنه لم يكن لديه أي ضغينة مع هؤلاء الناس، فلم يكن هناك داع للوصول إلى حد التخلي عنهم في الجبال ليموتوا. على هذا النحو، فضل تحذيرهم فقط.

 

هل من الممكن أن الطيور غير متواجدة هنا؟ على الرغم من أن الشتاء قد حل الآن، إلا أنه لم تكن كل الطيور تهاجر جنوبًا لفصل الشتاء. ألا ينبغي أن يكون مكان كبير ومنعزل مثل هذا مثاليًا لعيش الطيور؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قال تشو شي “سآخذ المركز الثالث!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع لن تفعل” قال المخادع العظيم “الضباب الكثيف على جبل سينشي سوف يتبدد في النهاية. عندما جئت إلى هنا آخر مرة، أضعت الطريق لمدة ثلاثة أيام أيضًا. ثم، في اللحظة التي انقشع فيها الضباب الكثيف في اليوم الرابع، هربت من الجبل. لذا، إذا انتهى بك الأمر متخلفا عن المجموعة حقًا، فلا تتجول. عندما يتبدد الضباب، يمكنك العودة إلى المنزل بمفردك”

 

هدأ وانغ يون نفسه وحاول الاستماع إلى أصوات البرية. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.

 

ولكن عندما أدرك أن هذا الشخص هو رين شياو سو، فإن السلوك الغريب للطرف الآخر جعله يشك في نفسه. بعد ذلك، بدأت الأسئلة تتبادر إلى ذهنه “هل فهمت خطأً؟ هل من الممكن أنني أعمى؟ هل ليو لان أعمى أيضًا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل من الممكن أن ليو لان يحاول تضليل الجميع؟” عرف تشينغ يو أن ليو لان شخص دقيق للغاية. على الرغم من أنه بدا خاليًا من الهموم، إلا أنه لم يفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يكشف أوراقه الرابحة. لذلك، عندما تظاهر رين شياو سو بالجنون، بدأ ليو لان في التقرب منه لإعطاء الآخرين انطباعا بأنهما متعاونين. بهذه الطريقة، ألن يكون هناك من يشاركه العبء عندما تصبح الأمور حرجة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط